أخبار وتقارير....هل أطاح مقتل فخري زاده باتفاق الترسيم بين لبنان وإسرائيل؟... فرنسا: هجمات الحوثي على السعودية إيرانية بالوكالة....من قلب ووهان.. وثائق مسربة تفضح خفايا صادمة عن كورونا...تركيا وروسيا تستكملان تقاسم كاراباخ....إيمانويل ماكرون يتراجع خطوة إلى الوراء في «الأمن الشامل»....مفاوضات النظام السوري مع المعارضة في جنيف "لن تصل إلى شيئ"... انفجار عبوة ناسفة في أفغانستان.. وإصابة موظفين بالسفارة الروسية....

تاريخ الإضافة الأربعاء 2 كانون الأول 2020 - 6:43 ص    عدد الزيارات 1774    التعليقات 0    القسم دولية

        


هل أطاح مقتل فخري زاده باتفاق الترسيم بين لبنان وإسرائيل؟....

التأجيل الباب واسعاً أمام التساؤلات عن الأسباب فيما إذا كانت تقنية بحتة أم أن هناك أسباب سياسية مخفية لها أبعاد كبيرة....

العربية نت....بيروت - جوني فخري... فيما كان من المفترض أن تُعقد اليوم جولة المفاوضات الخامسة بين لبنان وإسرائيل حول ترسيم الحدود البحرية، أبلغت بيروت رسمياً بتأجيل الأمر إلى موعد لم يحدد بعد، وذلك بعدما أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز قبل يومين، إرجاء المفاوضات، موضحاً أن الوسيط الأميركي سيلتقي كلاً من الجانبين على حدة لاستيضاح وجهات النظر. وفتح التأجيل الباب واسعاً أمام التساؤلات عن الأسباب، فيما إذا كانت تقنية بحتة أم أن هناك أسباب سياسية مخفية لها أبعاد كبيرة تؤشر إلى إنتقال الملف من مرحلة إلى أخرى، متأثراً بالوتيرة التصاعدية للعقوبات الأميركية على شخصيات لبنانية من جهة، وبنتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية من جهة ثانية، وكذلك بالمستجدات الإقليمية كلّها، لا سيما على الخط الأميركي-الإيراني بعد اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده من جهة ثالثة.

الإطار الزمني قرار يعود للطرفين

وعن الموضوع، كشف الناطق باسم السفارة الأميركية في بيروت كايسي بونفيلد لـ" العربية.نت"، أن الوسيط الأميركي جون دو روشيه رئيس وفد الولايات المتحدة المشارك في المفاوضات، سيواصل مهمة تسهيل المباحثات مع الطرفين من أجل التوصل إلى قرار طال انتظاره بشأن ترسيم الحدود البحرية. وأوضح أن تحديد الإطار الزمني لمفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل قرار يعود أمر اتّخاذه بالكامل إلى طرفي النزاع، معلناً أن بلاده ما زالت ملتزمة بالوساطة التي تقودها في هذا المجال عبر تقديم التسهيلات الممكنة بناء على طلب البلدين.

مقتل فخري زاده أرجأ المفاوضات

وفي وقت اكتفى فيه مصدر دبلوماسي بالقول إن عدم تحديد موعد لجولة مفاوضات جديدة بين لبنان وإسرائيل غير مرتبط بالتطورات الإقليمية الساخنة، في المنطقة، أشار مدير المنتدى الإقليمي للدراسات والإستشارات، العميد الركن خالد حماده خالف ذلك، لـ"العربية.نت"، إلى أن ما يجري في المنطقة، تحديداً بعد مقتل العالم النووي الإيراني يقف وراء الطلب الإسرائيلي بإرجاء مفاوصات الترسيم من دون تحديد موعد. وونوّه إلى أنه وبسبب هذا التطور في الصراع الاميركي-الإسرائيلي-الإيراني، رفعت إسرائيل حالة التأهب تحسّباً لأي ردّ إيراني على مقتل العالم النووي فخري زاده، مستشهداً بطائرات الاستطلاع الإسرائيلية التي لم تغادر الأجواء اللبنانية في الساعات الماضية. وأشار إلى أن إسرائيل طلبت تأجيل المفاوصات ربما خوفاً من تعرّض مركز الأمم المتحدة الذي يستضيف المباحثات في الناقورة جنوب لبنان لاستهداف من قبل حزب الله، خصوصاً أن تل أبيب تعتبر أن منطقة جنوب الليطاني خاضعة لسيطرة الميليشيا وهو ما يُعرّض فريقها التفاوضي لخطر الاستهداف.

الترسيم جزء من الصراع

إلا أن العميد حمادة إعتبر أن مفاوضات ترسيم الحدود بالنسبة لإسرائيل جزء من الصراع المفتوح مع إيران، وبالتالي لا يُمكن فصله عن التطورات القائمة في المنطقة، داعياً إلى انتظار الموقف الأميركي من القرار الإسرائيلي بعدم حضور جلسة المفاوضات، وعليه نكون أمام خيارين إما استمرار المفاوضات أو وقفها حتى إشعار اخر. يشار إلى أنه وفي أكتوبر/تشرين الأول الفائت، بدأ لبنان وإسرائيل مفاوضات ترسيم الحدود باجتماع وفدين من البلدين في قاعدة تابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان، ضمن محاولة لحل نزاع بشأن حدودهما البحرية، والذي أعاق التنقيب عن النفط والغاز في منطقة يحتمل أن تكون غنية بالموارد. ويطالب لبنان بترسيم الحدود وفق تقنية خط الوسط، مما يوسّع المساحة المتنازع عليها في البحر من 860 إلى 2200 كيلومتر مربع، وهو ما ادّعت إسرائيل أنه موقف يصل إلى "حدّ الاستفزاز"، بحسب تعبيرها.

فرنسا: هجمات الحوثي على السعودية إيرانية بالوكالة

الخارجية الفرنسية: الحريق الشامل في المنطقة لن يكون في صالح أحد

دبي - العربية.نت.... أكدت الخارجية الفرنسية، الثلاثاء، أن هجمات الحوثيين على السعودية تناقض القانون الدولي، وهي هجمات إيرانية بالوكالة. وقالت الناطقة باسم الخارجية لـ"العربية"، إن الحريق الشامل في المنطقة لن يكون في صالح أحد. كما أضافت "نتابع الوضع بين أميركا وإيران بقلق، لأنه يحمل مخاطر على الأمن الإقليمي"، مؤكدة "دعوتنا إلى ضبط النفس لقيت صدى لدى الإيرانيين فلم يدعُ أحد هناك إلى انتقام فوري". وأوضحت أن عودة إيران إلى اتفاق فيينا شرط ضروري، كي تُعيد إدارة بايدن النظر به، وقالت "اتفاق فيينا أساسي كي لا تحصل إيران أبداً على سلاح نووي". كما أكدت أنه يجب توسيع اتفاق فيينا ليشمل وقف البرامج الصاروخية لإيران. وفي الشأن التركي، قالت خارجية باريس يجب على تركيا أن تكون جاراً مسؤولاً بالأفعال لا بالأقوال. كذلك قالت إن "الإسلام جزء من تاريخنا وهويتنا ونكِنُّ له احتراماً عميقاً".

من قلب ووهان.. وثائق مسربة تفضح خفايا صادمة عن كورونا

دبي - العربية.نت.... بعدما أعلنت منظمة الصحة العالمية قبل أيام، عن أسماء 10 علماء من المقرر أن يسافروا إلى ووهان في أقرب وقت ممكن لتتبع أصول فيروس كورونا المستجد، حيث سيعمل الفريق الدولي مع خبراء صينيين على التحقيق في كيفية قفز المرض من الحيوانات إلى البشر، كشفت وثيقة "سرية" نشرتها شبكة "CNN"، بيانات صادمة حول سوء تعامل الصين مع بدايات الجائحة. في التفاصيل، في تاريخ 10 فبراير/شباط، ألقى الرئيس شي جين بينغ، خلال مكالمة فيديو جماعية التحية وخاطب موظفي المستشفى في مدينة ووهان الصينية أثناء مكافحتهم لاحتواء انتشار الفيروس الجديد، معرباً عن تعازيه لأولئك الذين لقوا حتفهم أثناء تفشي المرض، كما أنه حث على المزيد من التواصل العام، إذ تصاعدت المخاوف حول العالم بشأن التهديد المحتمل الذي يشكله المرض الجديد. وفي اليوم ذاته، أبلغت السلطات الصينية عن 2،478 حالة مؤكدة جديدة، ما رفع العدد الإجمالي العالمي إلى أكثر من 40 ألف حالة، مع حدوث أقل من 400 حالة خارج بر الصين الرئيسي.

"يرجى الحفاظ على السرية"

وفي تقرير يحمل علامة "وثيقة داخلية، يرجى الحفاظ على السرية"، أدرجت السلطات الصحية المحلية في مقاطعة هوبي، حيث تم اكتشاف الفيروس لأول مرة، مجموع 5،918 حالة تم اكتشافها حديثاً في 10 فبراير/شباط، أي أكثر من ضعف العدد الرسمي العام المؤكد. كما قسمت الوثيقة إجمالي الإصابات إلى مجموعة متنوعة من الفئات الفرعية. ولم يتم الكشف عن هذا الرقم الأكبر بالكامل في ذلك الوقت، وفي غضون الأسابيع الأولى للجائحة، بدا أن نظام المحاسبة بالصين قلل من خطورة تفشي المرض. ويُعد الرقم الذي لم يتم الكشف عنه سابقاً ضمن سلسلة من المعلومات التي تم الكشف عنها في 117 صفحة من الوثائق المسربة من مركز مقاطعة هوبى لمكافحة الأمراض والوقاية منها، والتي تمت مشاركتها مع الشبكة الأميركية والتحقق من صحتها. كما رفضت الحكومة الصينية الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة وحكومات غربية أخرى، والتي ذكرت أنها أخفت معلومات تتعلق بالفيروس عمداً، مؤكدةً أنها كانت صريحة منذ بداية تفشي المرض. ورغم أن الوثائق لا تقدم أي دليل على محاولة متعمدة للتعتيم على النتائج، إلا أنها تكشف عن العديد من التناقضات عندما يأتي الأمر إلى ما تعتقد السلطات بأنه يحدث، وما تم الكشف عنه للجمهور.

" لا رد"

هذا وتواصلت CNN مع وزارة الشؤون الخارجية الصينية، ولجنة الصحة الوطنية، إضافةً إلى لجنة الصحة في هوبي، التي تشرف على مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في المقاطعة، للتعليق على النتائج التي تم الكشف عنها في الوثائق، لكنها لم تتلق أي رد. وقال خبراء الصحة إن الوثائق، التي تغطي فترة غير مكتملة بين أكتوبر/تشرين الأول من عام 2019 إلى أبريل/نيسان من هذا العام، كشفت سبب أهمية ما عرفته الصين في الأشهر الأولى. وتأتي هذه المعلومات المسربة في الوقت الذي تتزايد فيه الضغوط على الصين للتعاونل مع تحقيق منظمة الصحة العالمية في أصل الفيروس الذي انتشر منذ ذلك الحين في كل ركن من أركان العالم، وأصاب الملايين. وتم تقديم الملفات من قبل شخص مُبلغ طلب عدم الكشف عن هويته، وذكر أنه عمل داخل نظام الرعاية الصحية الصيني. ومن غير الواضح كيف تم الحصول على الوثائق، أو لماذا تم اختيار أوراق معينة. وتم التحقق من الوثائق من قبل 6 خبراء مستقلين قاموا بفحص صحة محتواها نيابة عن CNN.

بيانات يومي 10 فبراير و 7 مارس

وتظهر الوثائق مجموعة واسعة من البيانات من يومين محددين، وهما 10 فبراير/شباط و7مارس/آذار، والتي غالبًا ما تتعارض مع ما ذكره المسؤولون علناً في ذلك الوقت. وفي 10 فبراير/شباط، أبلغت السلطات الصينية عن 2،478 حالة مؤكدة جديدة على مستوى البلاد، بينما تٌظهر الوثائق 5،918 حالة جديدة تم الإبلاغ عنها. وينقسم الرقم الداخلي إلى فئات فرعية، ما يوفر نظرة على النطاق الكامل لمنهجية التشخيص في هوبي آنذاك. وتضمنت الفئات الحالات المؤكدة، والحالات التي تم تشخيصها سريرياً، والحالات المشتبه بها.

أرقام مضللة

وذكر محللون أن المعايير الصارمة والمحددة أدت في النهاية إلى أرقام مضللة، وقال زميل أول للصحة العامة في مجلس العلاقات الخارجية، يانزونغ هوانغ، والذي راجع الوثائق، ووجد أنها حقيقية إنه "كان يجب إدراج الكثير من الحالات المشتبه بها مع الحالات المؤكدة". وسرعان ما قام المسؤولون الصينيون بتحسين نظام الإبلاغ، ووضعوا الحالات "المشخصة سريرياً" في فئة الحالات "المؤكدة" بحلول منتصف فبراير/شباط، كما تم إزالة كبار المسؤولين الصحيين والمسؤولين الإقليميين في هوبي من مناصبهم آنذاك، والذين كانوا مسؤولين في النهاية عن الإبلاغ. وتكشف أعداد الوفيات المدرجة في الوثائق عن تناقض كبير. وفي 7 مارس/آذار، بلغ إجمالي عدد الوفيات في هوبي منذ بداية تفشي المرض 2،986 حالة وفاة. ولكن، تم إدراجها كـ3،456 وفاة في التقرير الداخلي، بما في ذلك 2،675 حالة وفاة مؤكدة، و 647 حالة وفاة "تم تشخيصها سريرياً" ، و126 حالة وفاة "مشتبه بها".

اختبارات غير دقيقة

وذكرت الوثائق أن الاختبارات كانت غير دقيقة منذ البداية، وأدى ذلك إلى نظام إبلاغ مع تأخير وصل لأسابيع طويلة عند تشخيص الحالات الجديدة. وفي 10 يناير/كانون الثاني، كشفت إحدى الوثائق كيف أفاد المسؤولون أثناء مراجعة مرافق الاختبار أن مجموعات اختبار "سارس" التي كانت تُستخدم لتشخيص الفيروس الجديد كانت غير فعالة، وكانت تعطي نتائج سلبية خاطئة بشكل منتظم.وكشف المعدل المرتفع للنتائج السلبية الخاطئة عن سلسلة من المشاكل التي قد تستغرق الصين أسابيع لإصلاحها. وفي الأشهر الأولى من تفشي المرض، كان متوسط ​​الوقت اللازم للإجراءات، بدءاً من ظهور الأعراض وحتى تأكيد التشخيص، 23 يوماً. ويشير التقرير إلى أنه بحلول 7 مارس/آذار، تحسن النظام بشكل كبير، إذ تم تسجيل أكثر من 80% من الحالات المؤكدة الجديدة التي تم تشخيصها في ذلك اليوم في النظام في اليوم ذاته.

معدات اختبار "فقيرة"

إلى ذلك، ينعكس الافتقار إلى الاستعداد من خلال الوثائق. ووصف تقرير مركز السيطرة على الأمراض في هوبي بأنه يعاني من نقص التمويل، ويفتقر إلى معدات الاختبار المناسبة، إلى جانب وجود موظفين غير متحمسين. وواجه المسؤولون أيضًا شبكة تكنولوجيا معلومات ثقيلة وغير مستجيبة، تُعرف باسم نظام الإبلاغ المباشر عن الأمراض المعدية في الصين ، وفقًا لوسائل الإعلام الحكومية ، والتي تم تركيبها بتكلفة 167 مليون دولار بعد اندلاع السارس عام 2003. ومن الناحية النظرية، كان من المفترض أن يمكّن النظام المستشفيات الإقليمية ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها من الإبلاغ المباشر عن الأمراض المعدية إلى نظام مُدار بشكل مركزي. وفي الواقع، كان تسجيل الدخول بطيئاً، وفقاً لما ذكرته إحدى المراجعات، كما أعاقت العديد من القيود الإجرائية البيروقراطية الأخرى التسجيل السريع للبيانات وجمعها. واليوم، تقترب الصين من تسجيل صفر إصابات محلية، ورغم استمرار تفشي المرض على نطاق صغير، يتم احتواء الفيروس في الغالب. ولكن كانت حالة البلاد مختلفة في فبراير/شباط. وتُظهر الوثائق المسربة أن عدد الوفيات المؤكدة اليومية في هوبي ارتفع إلى 196 في 17 فبراير/شباط. وفي اليوم ذاته، أبلغت هوبي علناً عن وجود 93 حالة وفاة فقط بالفيروس. ويسجل تقرير آخر أيضاً وفاة 6 من الموظفين في مجال الرعاية الصحية بسبب "Covid-19" بحلول 10 فبراير/شباط.

أمر حساس للغاية

ولم يتم الإبلاغ عن وفاتهم بشكل علني آنذاك، وكان الأمر حساساً للغاية نظراً لحجم التعاطف مع موظفي الرعاية الصحية المرهقين عبر وسائل التواصل الاجتماعي في ذلك الوقت. وليس من الواضح إلى أي مدى كانت الحكومة المركزية على علم بالإجراءات التي تم اتخاذها في هوبي آنذاك، أو مقدار المعلومات التي تم مشاركتها، ومع من بالتحديد. ولا تقدم الوثائق أي مؤشر على أن السلطات في بكين كانت تقود عمليات صنع القرار المحلية. ومع ذلك، قال مدير برنامج دراسات الصين في جامعة "جونز هوبكنز"، أندرو ميرثا، إن عدم التوافق بين الأرقام الداخلية الأعلى، والأرقام العامة الأدنى في عدد الوفيات في فبراير/شباط "بدا وكأنه خداع، ولأسباب غير مفاجئة"، وأوضح قائلاً: "كانت لدى الصين صورة لحمايتها دولياً". وعلى عكس ادعاء بعض النقاد بدون أدلة، بمن فيهم كبار المسؤولين الأميركيين، لم يشر المسؤولون إلى حدوث تسرب مختبري، أو أن الفيروس من صنع الإنسان. وتظهر الوثائق أن مسؤولي الرعاية الصحية لم يفهموا حجم الكارثة الوشيكة. ولم تُشر الملفات إلى أن المسؤولين اعتقدوا أن الفيروس سيتحول إلى جائحة عالمية. هذا وأظهر إحصاء حديث لرويترز فجر الأربعاء، أن أكثر من 63.33 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم في حين وصل إجمالي الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليون و474650 حالة.

تركيا وروسيا تستكملان تقاسم كاراباخ

أذربيجان تستعيد السيطرة على إقليم لاتشين

الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف: فلينشئ الأرمن دولة في مرسيليا

الجريدة...يبدو أن روسيا وتركيا استكملتا اتفاقهما على تقاسم النفوذ في جنوب القوقاز، بعد توقيع اتفاق إنشاء مركز مشترك لمراقبة وقف إطلاق النار الناتج عن الحل الثلاثي بين روسيا وأرمينيا وأذربيجان. في خطوة تثبت الحل بين أرمينيا وأذربيجان الذي رعته روسيا ويبدو أن تركيا انضمت إليه بالكامل، ويمنح موسكو وأنقرة مكاسب سياسية واستراتيجية في إقليم ناغورني كاراباخ، أعلنت وزارة الدفاع التركية أن أنقرة وموسكو وقعتا اتفاقاً حول إقامة مركز مشترك ستكون مهمته مراقبة وقف النار في كاراباخ. وأكدت وزارة الدفاع التركية في بيان، أمس، أن «المحادثات الفنية بين روسيا وتركيا بشأن إنشاء وتشغيل مركز لمراقبة وقف النار في كاراباخ اكتملت، وتم التوقيع على اتفاق». وأضافت أن روسيا وتركيا تستعدان الآن لبدء العمل، مشيرة الى أن «الجهود اللازمة بُذلت كي يُشغل المركز في أقرب الآجال». وكان وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ونظيره الروسي سيرغي شويغو وقعا مذكرة تفاهم في 11 نوفمبر الماضي حول إنشاء مركز مشترك للمراقبة. وأكدت تركيا آنذاك أن هذا المركز سيُقام في مكان تختاره أذربيجان. ومطلع نوفمبر، وقعت أذربيجان وأرمينيا اتفاقاً برعاية روسيا وضع حداً لأسابيع من المواجهات الدامية في كاراباخ. ولمراقبة احترام هذا الاتفاق الذي يكرّس المكاسب الميدانية التي حققتها باكو وينصّ على إخلاء الأرمن لبعض المناطق، بدأت موسكو نشر قواتها «لحفظ السلام». وفي مقترح أُرسل إلى البرلمان التركي في 16 نوفمبر، طلب الرئيس رجب طيب إردوغان الموافقة على إرسال جنود إلى أذربيجان بهدف المشاركة في المهمة الروسية التركية. في سياق متصل، أكدت وزارة الدفاع التركية، أن فريق خبراء المتفجرات في الجيش التركي بدأ بتقديم الدعم للجيش الأذبيجاني في تطهير الإقليم من الألغام ومخلفات القوات الأرمنية في كاراباخ.

لاتشين

إلى ذلك، أعلنت القوات الأذربيجانية أمس، أنّها دخلت لاتشين، وهو الإقليم الأخير من بين ثلاثة أقاليم تعهّدت أرمينيا بتسليمها إلى أذربيجان تنفيذاً لقرار وقف النار. ولاتشين، ومثله إقليما أغدام الذي سلّم في 20 نوفمبر وكلباجار الذي سلّم في 25 منه، يشكل منطقة عازلة تحيط بكاراباخ، الجمهورية المعلنة من جانب واحد ذي الأغلبية الأرمنية منذ انتهاء حرب أولى عام 1994. واستعادت باكو السيطرة على 4 أقاليم أخرى تلعب الدور نفسه، خلال 6 أسابيع من المعارك الشرسة التي دارت بين المعسكرين منذ نهاية سبتمبر وأسفرت عن آلاف القتلى. ويمتدّ إقليم لاتشين الجبلي والمغطى بالثلوج حالياً، من الشمال إلى الجنوب وصولاً إلى إيران على طول الحدود الشرقية مع أرمينيا، وهو معروف خصوصاً باسم ممر يحمل الاسم نفسه. وتسيطر على هذا الممر قوات روسية لحفظ السلام وهو حالياً الطريق الوحيد الذي يربط كاراباخ بأرمينيا. بموجب الاتفاق يجب أن يبقى ممر لاتشين بيد الروس لتأمين التواصل البري بين يرفان وأرمن كاراباخ، كما مُنحت أذربيجان ممراً على طول الحدود الأرمنية الإيرانية إلى جمهورية نخدجوان الأذربيجانية سيكون بدوره تحت سيطرة الجنود الروس. وبعيد إعلان باكو، عبر رتل من الشاحنات العسكرية الأذربيجانية ترافقها آليات للقوات الروسية، مدينة لاتشين (بيردزور باللغة الأرمنية). ولم ينتظر السكان طويلاً لمغادرة الإقليم بعد أن دمّروا المنازل والبنى التحتية في الأراضي التي يغادرونها. وفي نهاية الأسبوع الفائت، كان رجال يقطعون أشجاراً ويحملون حطبها لاستخدامه للتدفئة.

علييف

في غضون ذلك، قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف،أمس، إن قوات بلاده تمكنت من طرد «الاحتلال الأرمني» من أرضها، وإنها خلقت واقعاً جديداً سيقبله الجميع. وأوضح في تصريح صحافي، أن «من يعيش في كاراباخ اليوم هم مواطنون أذربيجانيون، وسيعرفون أن حياتهم في كنف دولة أذربيجان ستكون أفضل». وانتقد علييف قرار مجلس الشيوخ الفرنسي الذي دعا حكومة باريس الأربعاء الماضي، للاعتراف بإقليم كاراباخ كـ»جمهورية». وقال مستنكراً: «ما شأن مجلس الشيوخ الفرنسي بقضيتنا؟ إن كانوا يصرون، فليعطوا مرسيليا للأرمن من أجل أن ينشئوا دولة لهم هناك».

إيمانويل ماكرون يتراجع خطوة إلى الوراء في «الأمن الشامل»

الجريدة....في محاولة للخروج من أزمة سياسية بعد التظاهرات العنيفة المناهضة لمسودة قانون «الأمن الشامل» وعنف الشرطة، قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والغالبية الداعمة له في البرلمان التراجع خطوة الى الوراء بشأن مسودة القانون المثير للجدل. وفي مؤتمر صحافي في باريس أمس الأول، قال رئيس الكتلة البرلمانية لحركة «الجمهورية إلى الأمام» La République En Marche كريستوف كاستانير، إنه ستتم إعادة صياغة المادة 24 المثيرة للجدل في مشروع القانون بالكامل. وأضاف كاستانير، الذي كان محاطا برئيسي كتلتين برلمانيتين أخريين داعمتين لماكرون هما «مودم» Modem و»أجير» Agir، إن «الهدف من إعادة الصياغة تبديد الشكوك وسوء الفهم»، مشيرا إلى أن «هذه الخطوة لا تعني سحب أو تعليق المادة التي كانت ستجرم تصوير عناصر الشرطة خلال قيامهم بمهامهم ونشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف الإضرار بهم»، الأمر الذي اعتبره معارضون مساً بحرية الصحافة. وجاء هذا الإعلان عقب لقاء جمع ماكرون مع رئيس الوزراء جان كاستيكس ووزيري الداخلية والعدل جيرالد دارمانان وإريك موريتي ورؤساء المجموعات البرلمانية للغالبية. ونقلت صحيفة «لوموند» عن مصادر في الدائرة المحيطة بماكرون، أنه وافق على فكرة إعادة صياغة المادة المذكورة من أجل توضيح مضمونها وطمأنة الفرنسيين، على أن يوازن النص الجديد بين حماية قوات الأمن والحريات العامة. وكان ماكرون قد دعا الحكومة لتقديم مقترحات سريعة من أجل إعادة الثقة بين المواطنين والشرطة.

«عالق في المصيدة»

وأوضحت «لوموند» أن «التراجع الاستراتيجي لماكرون وحلفائه يأتي بعد خروج 130 ألف متظاهر فرنسي السبت في مختلف أنحاء البلاد، للتنديد بمشروع قانون الأمن الشامل وعنف الشرطة». وأشارت الصحيفة إلى أن «مشروع القانون واجه معارضة قوية من نقابات الصحافيين والمعارضة اليسارية والمدافعين عن الحريات العامة، بل وحتى من بعض أعضاء الغالبية الحاكمة، حيث طالب هؤلاء بإلغاء المادة الـ24». وأخذت الاحتجاجات زخما أكبر عقب بثّ مقطع مصور يظهر عناصر من الشرطة وهم يضربون المنتج الموسيقي من أصل إفريقي ميشال زيكلير، وهو المقطع الذي أحدث صدمة في البلاد. وكان الرئيس الفرنسي قد عبّر عن صدمته عقب بث المقطع، واعتبر أن الصور التي تظهر تعرّض زيكلير للضرب هي «عار» على فرنسا. ووجّه القضاء الفرنسي الاتهام إلى 4 من رجال الشرطة في قضية الاعتداء على زيكلير، ووُضع اثنان منهم في الحبس الاحتياطي، ووضع الثالث تحت الرقابة، أما الشرطي الرابع المتهم بإلقائه قنبلة داخل مؤسسة الضحية، فقد وجهت له تهمة استخدام العنف المتعمد. كما زادت قضية الاعتداء على زيكلير الضغوط على وزير الداخلية جيرالد دارمانان الذي قال مخاطبا نواب البرلمان إنه لا طلاق بين الشعب والشرطة، مضيفا أنهم يسعون إلى تفسير الصعوبات التي يواجهها عناصر الشرطة، وأيضا كيف يرغب الشعب أن تمارس قوات الشرطة مهامها. وتعليقا على موقف ماكرون وحلفائه قبل تعديل القانون، كتبت صحيفة «ليبراسيون» اليسارية أن «ماكرون عالق في المصيدة»، في حين رأت صحيفة «لوفيغارو» أن «الحكومة تسعى للخروج من المأزق». وبينما تراجعت الحكومة خطوة إلى الوراء، طالب معارضون بينهم رئيس كتلة النواب الشيوعيين فابيان روسيل، بسحب مشروع قانون الأمن الشامل برمته، في حين نددت زعيمة «الجبهة الوطنية» اليمينية المتطرّفة مارين لوبن بـ «الفوضى المتكررة في فرنسا مع حكومة فقدت السيطرة، وأثبتت أنها متهاونة مع ناشطي اليسار المتطرف». ويجد ماكرون وحكومته نفسيهما أمام خيار حساس للتفاوض على مخرج من الأزمة. وبعدما وصل عام 2017 إلى الحكم مستفيداً من أصوات اليمين واليسار، يبدو ماكرون حالياً محاصراً بين التيارين. ووزير الداخلية مكلف استقطاب ناخبي اليمين، أما اليسار المقسم، فهو يحاول الاتحاد خلف ملف الأمن لكسب مزيد من الدعم وإضعاف الغالبية الرئاسية التي تجد نفسها بالفعل بموقف صعب. فقد رأى النائب من كتلة «رونيسانس» (النهضة)، وهي كتلة تابعة لماكرون، كما نقلت عنه «لوموند»، أن «خط دارمانان يؤجج النقاش، ويكسر نقطة توازن القاعدة الانتخابية للغالبية». واعتبر زعيم الكتلة الاشتراكية في البرلمان أوليفييه فور، من جهته، أن «رئيس الجمهورية عليه أن يختار من يكون، عليه أن يختار ما إذا كان دارمانان أو (المفتش العام للشرطة ديدييه) لاليمان، أو على العكس ما إذا كان جمهورياً كما يقول».

دول حلف شمال الأطلسي «الناتو» يبدأ مناقشة 140 مقترحاً لإصلاح نفسه تنظيمياً

الجريدة....بدأ وزراء خارجية الدول الثلاثين الأعضاء في دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، أمس، سلسلة اجتماعات بهدف بحث أفكار إصلاحية تضمنت 140 مقترحاً لإعادة تنشيط المنظمة الأمنية، أعدها خبراء بعد أن شكك بعض أعضاء التكتل في مدى ملاءمته للغرض الذي أنشئ من أجله. ووسط خلاف فرنسي ألماني حول استقلالية اوروبا الاستراتيجية عن الولايات المتحدة، صرح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، خلال الجولة الأولى من المشاورات، بأنه يتوقع خلال الأشهر المقبلة مناقشات حيوية حول المقترحات التي تهدف لتجاوز الخلافات بهدف أن يظل "الناتو" قادرا على مواجهة التحديات الخاصة بالعقد المقبل. وأشار ماس إلى أنه سيتم الاتفاق على أولويات معينة مثل عمليات داخلية لاتخاذ القرارات والتنسيق السياسي وكذلك الاستراتيجية الخاصة بالسياستين الخارجية والداخلية، مؤكداً أن الهدف هو أن يتقارب حلف الأطلسي سياسياً مجدداً. وإلى جانب إصلاح التحالف يناقش الوزراء، خلال الاجتماع الذي يستمر يومين، مستقبل مهمة التدريب التي يقوم بها "الناتو" في أفغانستان وأي تهديد محتمل من الصين. ويأتي ذلك وسط خلافات واتهامات متبادلة بين أعضاء التحالف بشأن عدة ملفات في مقدمتها رفض إدارة الرئيس الأميركي المنتهي ولايته دونالد ترامب تحمل واشنطن الجزء الأكبر من النفقات الدفاعية، إضافة إلى الخلاف بين فرنسا واليونان من جهة وتركيا من جهة أخرى حول عدة قضايا. ودفعت الخلافات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القول، قبل نحو عام، إن "الناتو" يعاني من "موت دماغي". واستبقت سفيرة الولايات المتحدة لدى "الناتو" كاي بيلي هاتشينسون، عقد الاجتماع ووجهت تهديداً شديد اللهجة لتركيا، داعية إياها إلى "التفكير مرتين" قبل تفعيل نظام الدفاع الجوي الروسي الصنع "اس400".

"منزوعة الأسنان".. مفاوضات النظام السوري مع المعارضة في جنيف "لن تصل إلى شيئ"

الحرة / ترجمات – دبي... مراقبون يتوقعون فشل مفاوضات اللجنة الدستورية السورية في جنيف

قال مراقبون سوريون إن المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة في جنيف، بين نظام الأسد والمعارضة لوضع دستور جديد لن تتوصل إلى شيء، ولن تنهي الحرب المستمرة منذ 10 سنوات، وفقا لموقع صوت أميركا. وأكدوا أن انتخابات الرئاسة السورية المزمع إجراؤها العام المقبل لا تعتبر محورية، ولن يكون لها أي تأثير على مستقبل البلاد. وذكرت جمانة قدور، الباحثة في المجلس الأطلسي، أن الاجتماعات التي ترعاها الأمم المتحدة للجنة الدستورية السورية كانت تهدف إلى التوصل إلى دستور جديد لكن لم يتم تحقيق هذا الهدف، على الرغم من أن هذه هي الجولة الرابعة من المفاوضات بين الحكومة والمعارضة. وأضافت: "لم يتبق لنا سوى الإصلاح الدستوري، ولكن حتى هذا لم يتم قبوله كعملية مفاوضات سياسية، بل يُنظر إليه على أنه حوار بين النظام والمعارضة حول قضايا المواطنة وما هو سوري، وأشياء عن الرموز، وما إلى ذلك"، وأوضحت "لكنك ترى تغييرًا في جنيف في كيفية حدوث هذه المحادثات. إنها لا تتطلب حقا من النظام أو حلفائه للتخلي عن أي شيء ملموس. لذا، فإن أسنان تلك المفاوضات (يتم) إزالتها ببطء". وخلال الأيام الماضية، انطلقت في ي العاصمة السويسرية جنيف، الجولة الرابعة لاجتماعات اللجنة المصغرة لصياغة الدستور السوري، وتتكون من 45 شخصية سورية بالتساوي بين المعارضة والنظام والمجتمع المدني. وقال بسام إسحاق، رئيس المجلس الوطني السرياني، إنه لا يتوقع أن يخرج دستور جديد من رحم محادثات جنيف، مشيرا إلى أنه لا يتم تمثيل جميع القطاعات السورية على الطاولة. وأضاف "هدف جيد أن يكون لديك سيادة القانون. مشكلتنا في الشرق الأوسط بشكل عام وفي سوريا في الخمسين سنة الماضية ليست في عدم احترام سيادة القانون في الدستور. لكن هذا الدستور لا يطبق. يتحدثون في الدستور عن حرية الصحافة. هل هناك صحافة حرة؟ نريد دستور ديمقراطي قابل للتطبيق في الواقع".

انفجار عبوة ناسفة في أفغانستان.. وإصابة موظفين بالسفارة الروسية

فرانس برس.... أعلنت روسيا أن موظفين في سفارتها في أفغانستان أصيبوا، الثلاثاء، بجروح طفيفة في انفجار عبوة ناسفة محليّة الصنع أثناء مرور سيارتهم في كابول. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن العبوة الناسفة انفجرت على مقربة من السفارة أثناء مرور سيارة تابعة للبعثة الدبلوماسية، مشيرة إلى أن عدداً من موظفي السفارة الذين كانوا في السيارة أصيبوا بكدمات طفيفة. وأوضح البيان أن التقارير الأولية تشير إلى أن الهجوم كان يستهدف سيارة تابعة لقوات الأمن الأفغانية كانت تواكب السيارة الدبلوماسية الروسية. لكن الوزارة شددت على أنه "مع ذلك، ليس مستبعدا أن يكون ما حصل هجوما يستهدف رعايا روسيين"، داعية السلطات الأفغانية إلى "اتخاذ إجراءات شاملة" لضمان سلامة أفراد البعثات الدبلوماسية الروسية في أفغانستان. ولفت البيان إلى أن السفارة الروسية في كابول ستتخذ من ناحيتها إجراءات أمنية إضافية لحماية موظّفيها ومنشآتها. وعلى الرغم من محادثات السلام الجارية منذ سبتمبر بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان، لا تزال البلاد تعاني من أعمال عنف تستهدف بشكل أساسي قوات الأمن المحلية.

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... العفو الدولية تدين "موجة محمومة" من تنفيذ أحكام بالإعدام في مصر....مقتل 30 في اشتباكات مع «حركة الشباب».. الحكومة الإثيوبية تعلن "استسلام" مسؤولة بارزة في تيغراي...مخاوف من تحول ليبيا إلى «مسرح عمليات» لقيادة «القاعدة» الجديدة...اتهامات لـ«الشؤون الدينية» التونسية بتمويل «جمعيات مجهولة»... مقتل 3 إرهابيين في عملية عسكرية شمال شرقي الجزائر..الاتحاد الأوروبي يطمح لتطوير آلية إعادة المهاجرين إلى المغرب...

التالي

أخبار لبنان.... وفاة "غامضة" لضابط في لبنان.. هل لها علاقة بمرفأ بيروت؟...فرنسا: لا دعم للبنان قبل الحكومة... والعقوبات غير مؤثرة.. .مؤتمر باريس: آليات لمساعدة اللبنانيين.. والطبقة السياسية في قفص الإتهام!.. الادعاء على ضباط لبنانيين بينهم قائد سابق للجيش....باريس سلّمت صور "أقمار" المرفأ: أظهِروا نتائج التحقيق "علناً".. اقتصاد حزب الله الاسود...مليارات على حساب الدولة...سلاح أميركي ثقيل على طاولة مفاوضات الترسيم: التنازل أو العقوبات...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,077,330

عدد الزوار: 6,751,675

المتواجدون الآن: 99