أخبار وتقارير...حرق مقر فضائية عراقية بثت أغاني ليلة عاشوراء....مادورو يعفو عن أكثر من مئة معارض لتعزيز «المصالحة الوطنية»...أنقرة تتهم أثينا بمحاولة تسليح جزيرة منزوعة السلاح....«درع المحيط» لتعزيز قبضة الروس في القطب الشمالي...ماس يحذر باريس وبرلين من «السياسات المنفردة»....بلدان حوض البلطيق تفرض عقوبات على قيادة بيلاروسيا....«طالبان» تنتهك الاتفاق الأفغاني بقصف القواعد الأميركية...فرنسا: أكثر من ثمانية آلاف شخص في قائمة التطرف...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 1 أيلول 2020 - 6:08 ص    عدد الزيارات 1914    التعليقات 0    القسم دولية

        


10 آلاف إرهابي يسرحون بين العراق وسوريا.. بغداد تنفي....

المصدر: دبي - العربية.نت.... نفى الناطق باسم العمليات المشتركة في العراق اللواء تحسين الخفاجي، الاثنين، وجود 10 آلاف إرهابي يتنقلون بحرية بين العراق وسوريا، مؤكدا أن الحديث عن وجودهم عار عن الصحة. وقال في تصريح نقلته وكالة الأنباء العراقية، "تمكنا من قتل "والي بغداد" التابع لداعش مع مساعديه بضربة جوية نفذها التحالف في شمال الطارمية". كما أكد أن الحدود المشتركة بين سوريا والعراق مؤمنة بالكامل. وأضاف: "يوجد تعاون كبير بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات الأمنية العراقية حول تواجد الإرهابيين ومواقعهم. وفي يونيو الماضي، أعلنت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية، بدء حملة أمنية لملاحقة عناصر تنظيم داعش، بالتنسيق مع التحالف الدولي والجيش العراقي. وقالت قيادة قوات سوريا الديمقراطية في بيان لها: "لقد تزايدت هجمات داعش في الفترة الأخيرة، مما شكل خطراً حقيقياً على سلامة الناس وأمنهم واستقرارهم". وأضاف البيان أنه "وبعد عمليات التحري وجمع المعلومات وبالتعاون مع قوات التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب والتنسيق مع الجيش العراقي بدأت قواتنا بحملة "ردع الإرهاب" لملاحقة وتعقب خلايا تنظيم داعش الإرهابي في البادية الشرقية بمحاذاة نهر الخابور والحدود السورية العراقية".

حرق مقر فضائية عراقية بثت أغاني ليلة عاشوراء

المصدر: لندن - العربية.نت.... أقدمت مجموعة من الأشخاص على تكسير وحرق مقر قناة دجلة الفضائية في العاصمة بغداد احتجاجا على بث إحدى قنوات مؤسسة دجلة أغاني في يوم عاشوراء. تجمع العشرات أمام مقر القناة في منطقة الجادرية في بغداد مرددين هتافات مذهبية، لكن سرعان ما اقتحم هؤلاء العناصر المقر وكسروا أثاث ومعدات القناة ومن ثم أضرموا النار فيه. وكانت "حکمة الرصافة" أصدرت مذکرة قبض بحق مالك القناة بعد تقدیم عدد من المحامین شکوی "بخصوص تعمّد الإساءة إلی شعائر إحدی الطوائف الدینیة فی العراق. وقال إعلام القضاء: "إنه بناءً على شكوى تقدم بها عدد من المحامين أمام محكمة تحقيق الرصافة بخصوص تعمد الإساءة إلى شعائر إحدى الطوائف الدينية في العراق، وبحسب نص المادة 372/1 من قانون العقوبات قررت المحكمة إصدار مذكرة قبض بحق مالك قناة دجلة الفضائة في العراق". القناة من جهتها قدمت اعتذارا لجمهورها، مؤكدة أن "بث الأغاني لم يكن مقصوداً في ليلة عاشوراء".

مادورو يعفو عن أكثر من مئة معارض لتعزيز «المصالحة الوطنية»...

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... أصدر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو عفواً عن أكثر من مئة معارض، بينهم نواب ومساعدون مقربون من زعيم المعارضة خوان غوايدو، وذلك «بهدف تعزيز المصالحة الوطنيّة»، بحسب ما أعلن أمس الاثنين وزير الاتصال خورخي رودريغيز. وقرأ رودريغيز لائحة من الأسماء خلال مؤتمر صحافي بثه التلفزيون الرسمي، قائلاً إن «المواطنين المذكورين أدناه يُمنَحون عفواً رئاسياً». وتضم هذه اللائحة الطويلة المؤلفة من 110 أسماء، روبرتو ماريرو الساعد الأيمن لغوايدو ومدير مكتبه، وقد اعتُقل بتهمة «الإرهاب» وسُجن في مارس 2019 بعد شهرين من إعلان غوايدو نفسه رئيساً للجمهورية بالوكالة. كما شمل العفو الرئاسي كلاً من رينزو برييتو وجيلبر كارو النائبين المسجونين والمعارضين بشدة لمادورو. ويأتي هذا الإعلان قبل ثلاثة أشهر من الانتخابات التشريعية المقررة في 6 ديسمبر والتي دعا غوايدو وأحزاب المعارضة الرئيسية إلى مقاطعتها، معتبرين أن تنظيمها من جانب السلطات التشافية سيجعلها عرضة «للتزوير» في كل الأحوال. وبعض الأشخاص المشمولين بالعفو صدرت بحقهم أحكام أو يخضعون لملاحقات قضائية جنائية، من دون أن يتم سجنهم، على غرار هنري راموس ألوب، أحد رموز المعارضة، وهناك آخرون في المنفى مثل النائب لويس فلوريدو. أما غوايدو الذي تعترف به حوالى 60 دولة رئيساً مؤقتاً لفنزويلا، فاسمه ليس وارداً في اللائحة، وهو ملاحق من القضاء الفنزويلي الذي تتهمه المعارضة بالخضوع لأوامر السلطة. ويُلاحق القضاء غوايدو في أكثر من ست قضايا، بينها خصوصاً محاولة إطاحة مادورو عبر دعوة وجهها في 30 أبريل 2019 إلى انتفاضة للجيش، لكن غوايدو ما زال يتمتع بحرية التنقل. ويدخل المرسوم الرئاسي الذي تلاه رودريغيز «حيز التنفيذ اعتباراً من تاريخ نشره» وسيتعين على المحاكم «تطبيق الإجراءات الفورية للإفراج عن الأشخاص المذكورين»....

أنقرة تتهم أثينا بمحاولة تسليح جزيرة منزوعة السلاح

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... اتهمت تركيا اليونان، اليوم الاثنين، بارتكاب أعمال «قرصنة» بعد محاولة «تسليح» جزيرة منزوعة السلاح تقع قرب الساحل التركي وتعتبر في صلب التوتر الحالي في شرق البحر المتوسط. وفي سياق التصعيد بين تركيا واليونان، أثار نشر صور في وسائل الإعلام لوصول جنود يونانيّين إلى جزيرة كاستيلوريزو الواقعة على مسافة كيلومترين من الساحل التركي، الأسبوع الماضي غضب أنقرة. وتصرّ اليونان على أنّ حقّ استغلال الموارد الطبيعيّة حول هذه الجزيرة يعود إليها، وهو ما ترفضه تركيا. وقال عمر جيليك الناطق باسم حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ برئاسة رجب طيب إردوغان، إن «المبادرات اليونانية لتسليح ميس (الاسم التركي لجزيرة كاستيلوريزو) هي مثال آخر على القرصنة». وأضاف على تويتر «توجيه السلاح نحو الساحل التركي هو حماقة». ووصفت وزارة الخارجية التركية الأحد وصول جنود يونانيين إلى كاستيلوريزو بأنه «استفزاز»، منددة بانتهاك وضعها كجزيرة منزوعة السلاح بموجب معاهدة تعود إلى العام 1947. وقالت الوزارة في بيان «نرفض المحاولات غير المشروعة لتغيير وضع هذه الجزيرة». والجمعة، نشرت وكالة فرانس برس صورا تظهر وصول جنود يونانيين مسلحين إلى كاستيلوريزو. وقد انتشرت هذه الصور على نطاق واسع في وسائل الإعلام التركية. ووفقا لمسؤول يوناني، كان الجنود موجودين في الجزيرة قبل ذلك التاريخ ووصولهم الجمعة هو جزء من تناوب القوة المنشرة فيها. وجزيرة كاستيلوريزو هي إحدى نقاط الخلاف الرئيسية بين تركيا واليونان في نزاعهما حول تقاسم احتياطات الغاز الضخمة المكتشفة في السنوات الأخيرة في شرق البحر المتوسط.

«درع المحيط» لتعزيز قبضة الروس في القطب الشمالي

الشرق الاوسط....موسكو: رائد جبر.... استكملت موسكو أمس، عرض قدرات أساطيلها بالقرب من القطب الشمالي، في إطار تدريبات عسكرية واسعة النطاق، هي الأولى من نوعها في هذه المنطقة. وشدد مسؤولون روس على الأهمية الخاصة لهذه التحركات في إطار «تعزيز وجود روسيا في المنطقة وتوفير مقومات للتنمية الاقتصادية فيها». وشاركت في المناورات التي حملت اسم «درع المحيط» طائرات مقاتلة وسفن حربية وغواصات ووحدات برية ساحلية، وجرت التدريبات على مساحة بحرية واسعة تقع بين شبه جزيرتي تشوكوتكا الروسية وألاسكا الأميركية. وتدخل التدريبات التي جرت أمس، ضمن المرحلة الرئيسية للمناورات التي انطلقت في الثالث من الشهر الماضي، من بحر البلطيق لتشمل لاحقاً مناطق أخرى شمال وشرق البلاد. ويشارك فيها أسطول المحيط الهادي والأسطول الشمالي وأسطول البلطيق بـ50 سفينة حربية وسفينة دعم، بالإضافة إلى الطيران البحري. ومع اتساع نطاق المناورات على طول مناطق الشمال الروسي، بدا أن التركيز الأساسي ينصب على منطقة القطب الشمالي. وقال القائد العام للقوات البحرية في الجيش الروسي نيكولاي يفميموف، إن «تدريبات كبيرة وموجهة كهذه هي الأولى من نوعها التي يجريها الجيش في المنطقة القطبية الشمالية»، موضحاً أن «القوات الروسية تعود إلى القطب الشمالي. وهذه هي الميزة الأساسية للتدريبات الحالية، وجهة التركيز الرئيسية للتدريبات هي تشوكوتكا (...) يخضع قطاع القطب الشمالي لسيطرة القوات المسلحة الروسية ونقوم بتعزيز حضورنا هنا لدفع التنمية الاقتصادية لهذه المنطقة». وكادت واحدة من مراحل المناورات تسفر عن وقوع احتكاك مباشر مع القوات الأميركية في منطقة قريبة من ألاسكا. إذ أعلنت القيادة الشمالية للقوات المسلحة الأميركية قبل يومين، ظهور غواصة روسية بالقرب من ألاسكا، مشيرة إلى أن الجانب الأميركي «لم يتلقَ أي طلبات بالمساعدة»، لكنه يعتقد أن الغواصة تعرضت لحادث. في حين أعلن أسطول المحيط الهادي أن الغواصة الروسية التي ظهرت بالقرب من شواطئ ألاسكا هي الغواصة النووية أومسك، و«لا توجد أي حالة طوارئ على متنها»، مشيراً إلى أنها تشارك في التدريبات الجارية. وجددت وزارة الدفاع الروسية التأكيد على أن تحركات السفن الروسية «تتوافق بدقة مع القواعد الدولية». لكن هذا لم يكن الاحتكاك الوحيد الذي تم تسجيله خلال هذه التدريبات، إذ أعلن يفمينوف أن مقاتلات حلف شمال الأطلسي (ناتو) رافقت 10 طائرات روسية ثقيلة من طراز «توبوليف 142» المضادة للغواصات أثناء تحليقها. وأوضح يفمينوف أنه «قامت طائراتنا المضادة للغواصات برحلات مجدولة إلى المنطقة البحرية البعيدة فوق مياه البحر الأسود وبحر البلطيق والنرويج وبحر تشوكتسكي وبحر بوفورت على طول طريق البحر الشمالي وفوق المياه المحايدة للمحيط الهادي (...) وتم رصد تحرك من جانب مقاتلات بلدان الناتو التي رافقت الطائرات الروسية في المناطق البحرية البعيدة خلال تنفيذ مهامها». وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان بأنه «في إطار مناورات (درع المحيط)، نفذ الطيران البحري لأسطول بحر الشمال وأسطول المحيط الهادي وأسطول البلطيق وطائرات تابعة لقيادة الطيران بعيد المدى للقوات الجوية طلعات فوق مناطق محايدة في المحيط المتجمد الشمالي لأكثر من 12 ساعة. وفي إطار التدريبات، قام الطراد الصاروخي (فارياغ)، والغواصة (أومسك) بتنفيذ إطلاق صاروخي مشترك على هدف في بحر (بيرينغ)». وأطلق الطراد «فارياغ» صاروخاً مجنحاً مضاداً للسفن من طراز «فولكان»، فيما هاجمت الغواصة «أومسك» الهدف من تحت سطح الماء، بصاروخ مضاد للسفن من طراز «غرانيت»، ونجح الصاروخان في إصابة الهدف على مسافة تزيد على 450 كيلومتراً، وأكثر من 320 كيلومتراً على التوالي. على صعيد آخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية اختيار أكثر من 300 من الاختراعات والتصاميم والمشاريع المبتكرة الواعدة، لإطلاق التجارب العملية عليها، تمهيداً لبدء عمليات التصنيع على جزء منها. وجاء الإعلان خلال فعاليات المنتدى العسكري التقني الدولي «الجيش - 2020». وقال أندريه غونشاروف رئيس المديرية العامة للدراسات العلمية والدعم التكنولوجي للتكنولوجيات المتقدمة (البحوث المبتكرة) بوزارة الدفاع الروسية: «قامت الهيئات المعنية بشكل مبدئي، باختيار أكثر من 300 مشروع واختراع ابتكاري واعد وإدراجها في السجل الموحد». وأضاف أن أكثر من 11 ألف ممثل عن المؤسسات العلمية الإنتاجية، شاركوا في 186 فعالية من البرنامج العلمي والتجاري للمنتدى، بما في ذلك 124 طاولة مستديرة.

ماس يحذر باريس وبرلين من «السياسات المنفردة»

وزير الخارجية الألماني يرى «غيوماً قاتمة» على العلاقات مع روسيا

برلين - باريس: «الشرق الأوسط».... أكد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ونظيره الفرنسي جان - إيف لودريان أمس (الاثنين)، أهمية الصداقة الفرنسية - الألمانية. وقال ماس إن أوروبا الموحدة تحتاج إلى «قلب فرنسي - ألماني»، مضيفاً أن المحرك الفرنسي - الألماني هو آلة تسوية مدفوعة باستمرار بموازنة المواقف المختلفة، مضيفاً: «من الواضح أن هذا يخلق احتكاكاً. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإيجاد حلول مقبولة للآخرين في الاتحاد الأوروبي». إلا أنه وفي الوقت نفسه حذر بلده وحليفتها الأقرب في أوروبا فرنسا من اتباع نهج منفرد، مطالباً بإشراك دول أوروبية أخرى على نحو أكبر. وقال ماس خلال مؤتمر سفراء أوروبا الفرنسيين في باريس: «تعد التسويات الألمانية - الفرنسية شرطاً لا غنى عنه من أجل التقدم في أوروبا، لكنها غير كافية وحدها». وكان لو دريان دعا ماس لحضور مؤتمر السفراء في باريس. وهذا المؤتمر تحضير لرئاسة فرنسا لمجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الأول من عام 2022 وتتولى ألمانيا الرئاسة حالياً. وقال ماس إنه في سياق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ستتحمل دول مثل إيطاليا وإسبانيا وبولندا مسؤولية أكبر في تشكيل السياسة الخارجية الأوروبية. وقال نظيره الفرنسي لو دريان إن بريطانيا حالياً «عنيدة وغير واقعية» بشأن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. ويرى ماس «غيوماً قاتمة» على العلاقات الأوروبية مع روسيا. وقال: «من ناحية، نحن بحاجة إلى علاقات بناءة مع موسكو، لأنه من دون روسيا أو ضد روسيا لن تكون أوروبا أكثر أماناً - هذه سياسة أوروبية واقعية مفهومة جيداً»، مضيفاً أنه من ناحية أخرى يجب أن يُذكر بوضوح أن العقوبات ستظل سارية طالما لم يتغير شيء جوهري. كما دعا ماس روسيا مجدداً لبذل مزيد من الجهود للكشف عن ملابسات واقعة المعارض الروسي أليكسي نافالني. ويتلقى نافالني (44 عاماً)، العلاج في مستشفى شاريتيه في برلين منذ يوم السبت الماضي. ودخل المعارض الروسي فجأة في غيبوبة على متن رحلة داخلية في روسيا في 20 أغسطس (آب) الماضي، وتم فحصه لأول مرة في مدينة أومسك الروسية. وبعد تقييم النتائج السريرية، افترض الأطباء الألمان منذ أسبوع أن نافالني قد تسمم. ويشتبه أنصاره في أن الأمر يتعلق بهجوم تسميم روسي. وتعرض نافالني، الذي يعدّ من أشد معارضي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لعدة هجمات من قبل. كما أصيب صحافي معارض للكرملين بجروح خطيرة جراء هجوم مجهولين عليه بموسكو. وذكرت محطة «إيكو موسكفي» الإذاعية أمس (الاثنين)، أنه تم نقل إيجور جوكوف (22 عاماً)، إلى المستشفى بعد إصابته بجروح في وجهه، كما يُشتبه في أن لديه إصابة في الدماغ. وكان أجرى مقابلة مع المعارض أليكسي نافالني. وتردد أن شخصين مجهولين ترصدا له أمام شقته الأحد، واعتديا عليه بالضرب. وجوكوف معارض شديد للرئيس فلاديمير بوتين، وسبق أن قال إنه هو نفسه يريد أن يكون رئيساً. وذكر رئيس مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن، فولفجانج إشينجر، أن العلاقات الألمانية - الروسية وصلت إلى «هوة جديدة» بسبب واقعة التسميم المحتمل للمعارض الروسي أليكسي نافالني. وقال إشينجر في تصريحات لمجلة «دير شبيغل» أمس (الاثنين): «مصداقية روسيا تزعزعت بلا شك بسبب هجوم التسميم على سيرغي سكريبال في بريطانيا، واغتيال شيشاني في المنفى في برلين وهجوم القرصنة على البرلمان الألماني (بوندستاغ)». وذكر إشينجر أن قانون الأقوى هو الساري في موسكو، وقال: «هذه للأسف النهاية، أيضاً بالنسبة لفكرة الشراكة الاستراتيجية». ورغم ذلك، يتوقع إشينجر نجاحاً ضئيلاً لفرض عقوبات جديدة على روسيا، وقال: «العقوبات وسيلة تحب الحكومات استخدامها عندما لا تستطيع التفكير في أي شيء آخر... يتعين علينا إظهار سياسة واضحة». وذكر إشينجر أنه يرى في واقعة نافالني فرصة للألمان لإظهار أنهم لا يتفقون مع القيادة الروسية، لكنهم ما زالوا يساعدون، وقال: «لسنا أعداء روسيا والروس. هذا مهم»....

بلدان حوض البلطيق تفرض عقوبات على قيادة بيلاروسيا

مينسك لن تتفاوض مع المعارضة ولوكاشينكو إلى موسكو

الشرق الاوسط....موسكو: رائد جبر....اتسعت مساحة التباين في مواقف البلدان المحيطة ببيلاروسيا، على خلفية استمرار الأزمة الداخلية في هذا البلد. وفي مقابل تأكيد موسكو دعمها الكامل للرئيس ألكسندر لوكاشينكو، سارت بلدان حوض البلطيق (ليتوانيا ولاتفيا وإستونيا) خطوة جديدة أمس، في إطار تشديد سياسة العقوبات ضد مينسك، بإعلان تدابير ضد لوكاشينكو وعشرات المسؤولين المحيطين به. وجاءت الخطوة بعد مرور أيام على فرض الاتحاد الأوروبي رزمة عقوبات واسعة ضد القيادة البيلاروسية، لكن أهمية التدابير الجديدة أنها طاولت للمرة الأولى الرئيس البيلاروسي، وعدداً واسعاً من أعوانه ومساعديه والفريق المقرب منه. وشملت لائحة العقوبات الجديد أسماء 29 شخصاً تم حظر دخولهم إلى بلدان حوض البلطيق، ووضعهم على «اللائحة السوداء»، ما يعني إمكان ملاحقتهم قضائياً في قضايا عدة. وأعلن وزير الخارجية في لاتفيا، إدجارس رينكيفيكس، أن «المشمولين بالعقوبات مسؤولون عن التزوير في الانتخابات الرئاسية، والعنف ضد المتظاهرين السلميين في بيلاروسيا». وأضاف أن بلاده تدعم بيلاروسيا المستقلة الديمقراطية ومواطنيها. ووفقاً لبيانات البلدان الثلاثة، فإن الحظر شمل أيضاً موظفي إدارة الرئيس البيلاروسي، وموظفي إدارة الشؤون الرئاسية. وتزامن ذلك مع إعلان المعارضة نيتها مواصلة تنظيم أعمال الاحتجاج «حتى تنحي لوكاشينكو». وشهد اليومان الماضيان اتساعاً جديداً في مستوى انضمام فئات من الرياضيين البارزين إلى مسيرات الاحتجاج، بعدما كانت النقابات وعمال المصانع وعاملون في مؤسسات عدة قد انضموا إلى الاحتجاجات. وكررت مينسك، أمس، رفض فتح حوار مع المحتجين. وقال مساعد الرئيس البيلاروسي، نيكولاي لاتيشينوك، إن «السلطات لن تتفاوض مع المعارضة». وأضاف أن نسبة مؤيدي المعارضة لا تتجاوز 30 في المائة من الشعب البيلاروسي. لكنه أشار في الوقت ذاته إلى احتمال «فتح حوار مع مجموعات المبادرة لإنهاء الأزمة، وليس مع رموز المعارضة». وكانت المعارضة البيلاروسية قد شكلت «مجلساً تنسيقياً» لتمثيلها، يطالب بإلغاء نتائج الانتخابات الماضية كونها مزورة، وإجراء اقتراع جديد، والإفراج عن المعتقلين السياسيين. لكن لوكاشينكو وصف أعضاء المجلس بأنهم «دمى»، وفتحت النيابة العامة تحقيقاً جنائياً ضدهم بتهم السعي إلى زعزعة الأوضاع، وإسقاط السلطة الشرعية عبر استخدام القوة. ونفت مينسك، أمس، صحة معطيات تداولتها وسائل إعلام حول وجود قوات روسية على أراضي بيلاروسيا. وقال وزير الداخلية البيلاروسي، يوري كاراييف، إنه «لا يوجد جندي واحد من روسيا أو الحرس الوطني الروسي على أراضي الجمهورية». وكانت تقارير إعلامية قد نقلت مقاطع فيديو يظهر فيها عشرات الشاحنات المحملة بعناصر الحرس الوطني (وحدات النخبة الروسية) وهي تتجه إلى الحدود مع البلد الجار. لكن لم يؤكد أي مصدر رسمي دخول هذه القوات أراضي بيلاروسيا. وتشهد بيلاروسيا احتجاجات واسعة منذ ثلاثة أسابيع، بعد انتخابات رئاسية مثيرة للجدل، فاز بها الرئيس البيلاروسي الحالي، ألكسندر لوكاشينكو، بأصوات 80.1 في المائة من الناخبين. وشككت المعارضة بصحة هذا الرقم، وطالبت بإلغاء نتائج الانتخابات، ومحاسبة المسؤولين «عن التزوير». ودافعت موسكو بقوة عن موقف مينسك، ووصفت التطورات الجارية بأنها ناجمة عن تدخل خارجي في شؤون البلد الحليف لروسيا. وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، أن موسكو لا تستبعد أن تكون المرشحة السابقة للرئاسة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا وأنصارها «لهم مصلحة بمزيد من زعزعة استقرار الوضع في بيلاروسيا». وأجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مكالمة هاتفية مع لوكاشينكو، أول من أمس، أكد خلالها الطرفان استعدادهما المتبادل لتعزيز التحالف بين البلدين. وأفاد بيان أصدره الكرملين أنه «جرى تأكيد استعداد الطرفين لتعزيز التحالف الروسي البيلاروسي، وتوسيع التعاون وتبادل المنفعة في جميع المجالات». كما اتفق الرئيسان على «عقد قمة ثنائية في موسكو قريباً». وعرض الرئيس الحالي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، رئيس وزراء ألبانيا إيدي راما، قبل أيام، أن تلعب منظمة الأمن والتعاون في أوروبا دور وساطة لحل الوضع في بيلاروسيا. لكن مينسك رفضت العرض، واتهمت بلدان أوروبية بالعمل على زعزعة الوضع في البلاد.

«طالبان» تنتهك الاتفاق الأفغاني بقصف القواعد الأميركية

واشنطن: «الشرق الأوسط».... أفاد مسؤولون أميركيون بأن حركة «طالبان» قد تعمدت انتهاك الاتفاق الأفغاني المبرم بينهما بقصفها للقواعد العسكرية الأميركية في أفغانستان. وكانت الصواريخ، التي أفاد المسؤولون الأميركيون بأن الحركة المتمردة قد أطلقتها، قد وقعت حول قاعدتين عسكريتين تستخدمهما القوات الأميركية المنتشرة في أفغانستان، في حين نفى قائد حركة «طالبان» ضلوع الجماعة في تلك الهجمات، بحسب تقرير لـ«نيويورك تايمز» أمس. وكان ثلاثة من المسؤولين العسكريين الأميركيين قد قالوا إن الصواريخ التي أُطلقت قد استهدفت قاعدة عسكرية أميركية ومطاراً عسكرياً أفغانياً مشتركاً في جنوب أفغانستان خلال الأسابيع الأخيرة، ويُعتقد أنها من هجمات حركة «طالبان» المتمردة، فيما يعد انتهاكاً واضحاً لاتفاق السلام المبرم بين الجانبين، أي الولايات المتحدة الأميركية وحركة «طالبان» الأفغانية. وسقط ما يقرب من 12 صاروخاً حول معسكر «كامب باستون»، وهو عبارة عن قاعدة جوية مترامية الأطراف تستخدمها القوات الأفغانية والأميركية على نحو مشترك في إقليم هلمند الجنوبي الأفغاني، وذلك في يوليو (تموز) من العام الجاري، فضلاً عن إطلاق عدة صواريخ أخرى خلال الأسبوع الماضي استهدفت معسكر «كامب دوير»، وهو عبارة عن قاعدة عسكرية أميركية كبيرة المساحة وتبعد نحو 50 ميلاً إلى الجنوب من معسكر «كامب باستون» في نفس الإقليم الأفغاني. وكان أحد قادة حركة «طالبان» من المطلعين على مجريات الأمور في تلك المنطقة قد نفى بصورة قطعية أن تكون الحركة قد شنت أي هجمات على القواعد العسكرية الأميركية في إقليم هلمند، وأضاف أن الحركة ستجري تحقيقات في الأمر. من ناحية أخرى، أفاد مسؤول عسكري مطلع على الأمر بأن الهجمات الصاروخية ربما تكون قد نفذها أحد الفصائل التابعة لحركة «طالبان» من المعارضين تماماً لاتفاق السلام المبرم بين قيادة الحركة والحكومة الأميركية. ولم تعلن القيادة العسكرية الأميركية عن وقوع أي إصابات في صفوف قواتها جراء أي من الهجومين المذكورين، ولم ينشأ رد فعل رسمي من قبل العاصمة واشنطن خلال الفترة التي كافح خلالها المسؤولون الأميركيون من أجل المحافظة على عملية السلام - المهتزة بالفعل - ضمن مسارها السليم. كما رفضت البعثة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية في أفغانستان التعليق على الأمر حتى الآن. ويعتبر إقليم هلمند، الذي طالما اعتبرته حركة «طالبان» أول وأهم معاقلها في البلاد وسلة الخبز الثرية التي تمدها بأرباح زراعة وتجارة الأفيون، يخضع لسيطرة الحركة منذ فترة طويلة، على الرغم من أن كثيراً من أباطرة المخدرات المسلحين والعديد من الولاءات القبلية المختلفة تضمن أن العديد من الانتماءات والأجندات تقع ضمن المنطقة الرمادية المفعمة بالغموض في تلك المنطقة من جنوب البلاد. وتعتبر القوات الحكومية الأفغانية محصورة أماكنها هناك ضمن حدود مدينة لاشكر غاه عاصمة الإقليم، فضلاً عن عدد من القرى التي تعمل كمراكز لمختلف المقاطعات الأخرى داخل الإقليم. وينص اتفاق السلام المبرم في العاصمة القطرية الدوحة في فبراير (شباط) الماضي، على أن تتوقف حركة «طالبان» عن الهجوم على القوات الأميركية أو القوات التابعة لحلف شمال الأطلسي في أفغانستان مع مواصلة انسحابها التدريجي من البلاد. ومن شأن الجيش الأميركي أن يتعرض بالهجوم المباشر ضد حركة «طالبان» في حالة الهجوم على القوات الحكومية الأفغانية. ويبدو أن حركة «طالبان» الأفغانية، التي يُعتقد منذ فترة طويلة أنها عبارة عن تشكيل من مختلف الفصائل والجماعات المتنوعة ذات الولاءات المختلفة والأجندات ذات الأغراض السياسية المتنوعة، ظلت على التزامها إزاء الاتفاق المبرم مع الولايات المتحدة على اعتبار الحركة كياناً واحداً غير منفصم، كما هو معلن على أقل تقدير، وذلك عندما يتعلق الأمر بعدم الهجوم على القوات الأميركية أو قوات التحالف الدولي المنتشرة في البلاد. بيد أنه مع استمرار حركة «طالبان» في شن الهجمات القوية والعنيفة ضد القوات الحكومية الأفغانية، قامت الولايات المتحدة بتنفيذ عشرات الضربات الجوية من أجل مساعدة الحكومة الأفغانية، وفق ما صرح به بعض المسؤولين المطلعين على مجريات الأمور. ومن النقاط الخلافية البارزة في هذا السياق تتعلق بإحجام حركة «طالبان» عن إدانة تنظيم «القاعدة» الإرهابي - وهو التنظيم الإرهابي المسؤول عن تنفيذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) على الولايات المتحدة - الذي ظلت حركة «طالبان» تحميه وتؤوي عناصره طوال السنوات الماضية. ومن بين المبادئ الواضحة التي ينص عليها اتفاق السلام بين الولايات المتحدة وحركة «طالبان» يتعلق بالدعوة الصريحة إلى قطع الحركة كل علاقاتها مع تنظيم «القاعدة»، وذلك قبل الانسحاب الكامل للولايات المتحدة من أفغانستان. ويعتقد كبار المسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية أن مقاتلي تنظيم «القاعدة» لا يزالون موجودين في أفغانستان ويتمتعون بحماية عناصر ورجال حركة «طالبان» في البلاد.

فرنسا: أكثر من ثمانية آلاف شخص في قائمة التطرف

باريس: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانيان اليوم (الاثنين)، أن أكثر من ثمانية آلاف شخص (8132) في فرنسا مدرجون اليوم على قائمة التقارير للوقاية من التطرف ذات الطابع الإرهابي. وقال دارمانيان أثناء زيارة لمقر الإدارة العامة للأمن الداخلي إن التهديد الإرهابي «لا يزال مرتفعاً في فرنسا»، موضحاً أن الخطر الإرهابي «يبقى التهديد الرئيسي الذي تواجهه» البلاد. وقبل يومين من بدء المحاكمة في اعتداءي صحيفة «شارلي إيبدو» والمتجر اليهودي في يناير (كانون الثاني) 2015، أكد وزير الداخلية أن «مكافحة الإرهاب الإسلامي أولوية للحكومة». وأضاف: «لن نتوقف أبداً عن مطاردة أعداء الجمهورية دون هوادة». وإذ عرض أشكال التهديد، قال دارمانيان إنه «رغم الهزيمة العسكرية لتنظيم داعش (...) فإن التهديد من الخارج (العمل الإرهابي المخطط له في الخارج والمنفذ في فرنسا) حتى إن تراجع يجب أن نخصص له دائماً كل اهتمامنا». وأوضح أن «التهديد الناجم عن عمليات إرهابية يخطط لها في الداخل هو الأكبر والأقوى (...) تغذيه دعاية المجموعات الإرهابية المستلهمة من المتشددين، وأيضاً تأثير أنصار الإسلام الراديكالي الذي يسعى البعض إلى أن يحظى به في أحيائنا». وكشف أن «أجهزة الاستخبارات تتابع 8132 شخصاً مدرجين على هذه القائمة». وفي ظل تحديات عملية مكافحة الإرهاب، تحدث دارمانيان عن الإمكانات الإضافية المخصصة للإدارة العامة للأمن الداخلي التي ستزيد عديدها بـ«1260 فرداً طوال فترة الولاية الرئاسية». وحول الإفراج قريباً عن 505 سجناء من المتطرفين، يضاف إليهم «702 من من سجناء الحق العام الذين قد يصبحون متطرفين»، اعتبر أنه «تحدٍ أمني كبير». ودعا إلى التنبه لـ«أشكال أخرى من التحرك» مصدرها «مجموعات متطرفة أو أفراد معزولون يؤيدون اللجوء إلى العنف». وفي هذا الخصوص، أشار إلى توقيف شخص في مايو (أيار) في مدينة ليموج كان يريد مهاجمة أماكن عبادة يهودية.

واشنطن تجهّز عقوبات نفطية أكثر صرامة على فنزويلا

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص بفنزويلا إليوت أبرامز، اليوم (الاثنين)، إن إدارة الرئيس دونالد ترمب تبحث في تشديد العقوبات النفطية المفروضة على فنزويلا في القريب العاجل، ربما بإلغاء إعفاءات تسمح لبعض شركات النفط بمبادلة الخام الفنزويلي بوقود من البلد العضو في منظمة «أوبك». وكثف ترمب العقوبات على شركة النفط الوطنية الفنزويلية المملوكة للدولة (بي دي في إس إيه) وشركائها الأجانب الأساسيين وعملائها منذ فرض أول جولة من العقوبات على الشركة في أوائل 2019 في إطار مساعٍ للإطاحة بالرئيس اليساري نيكولاس مادورو عقب إعادة انتخابه رئيساً في 2018 في انتخابات اعتبرتها غالبية الدول الغربية صورية. وقال أبرامز لوكالة «رويترز» للأنباء، في مقابلة عبر الهاتف «نعتقد أن عقوباتنا كانت فعالة للغاية في تقليل الدخل للنظام، لكننا نعتقد أن بوسعنا زيادة فاعليتها. لذلك سنفعل بعض الأشياء لتشديدها في المستقبل القريب». وحرمت العقوبات بالفعل الشركة الوطنية في فنزويلا من أغلب زبائنها للعقود الطويلة الأجل، وقللت صادرات النفط من الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية إلى أقل من 400 ألف برميل يومياً، وهو الأدنى في نحو 80 عاماً. لكن مسؤولين يقولون، إن تلك العقوبات أخفقت حتى الآن في إرخاء قبضة مادورو على السلطة، وهو أمر أصاب ترمب بالإحباط. ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، تستعد واشنطن لاتخاذ موقف أكثر صرامة حيال فنزويلا، خصوصاً العقوبات على قطاعي النفط والذهب. وذكرت وكالة «رويترز» للأنباء هذا الشهر، أن واشنطن تتخذ خطوات لتحديد موعد نهائي في أكتوبر (تشرين الأول) لإنهاء كل التعاملات في النفط الفنزويلي بما يشمل مبادلة الخام بالوقود ودفع الديون المستحقة بالخام. وأحجم أبرامز عن تأكيد النطاق الدقيق للتحرك المقبل لواشنطن، لكنه قال «هناك بعض الاستثناءات التي وضعناها العام الماضي ونبحث في أمرها وربما نشعر بأننا يمكننا إلغاؤها».....



السابق

أخبار مصر وإتنسيق مصري ـ سوداني لمتابعة تدفق مياه النيل الأزرق في إثيوبيا....حكومة المشيشي تواجه غموض مواقف الأحزاب...فالسودانيون يوقعون اتفاق سلام ينهي عقوداً من الحروب الأهلية..رحفتر يدخل على خط الصراع في طرابلس ويهاجم باشاغا...العاصمة الجزائرية تحت حصار أمني بسبب مظاهرات «مصابي الجيش»...يقيا.....

التالي

أخبار لبنان....ديفيد شنكر: أميركا تعمل على تأمين حياد لبنان... و«حزب الله» لا يهمه الإصلاح بل الدفاع عن إيران....."الحكومة خلال 15 يوما".. وماكرون يلوح بالعقوبات....ماكرون يرفع "السوط": العقوبات تنتظركم...ماكرون مرشداً أعلى للجمهورية....«الورقة الفرنسية»: بيان وزاريّ لـ«حكومة قصر الصنوبر»...مظلة فرنسية فوق لبنان....ماكرون العائد في ك1...لا شيك على بياض.....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,086,030

عدد الزوار: 6,752,099

المتواجدون الآن: 104