أخبار وتقارير..هوك: مذكرة اعتقال ترامب تجعل الإيرانيين يبدون كالحمقى....إيران تصدر أمر اعتقال بحق ترامب فيما يتعلق بقتل قاسم سليماني وتطلب مساعدة الإنتربول.....أكثر من نصف مليون وفاة جراء فيروس «كورونا» في العالم...50 مظاهرة في إسرائيل احتجاجاً على اعتقال جنرال متقاعد...تزايد قتلى الأفغان بسبب عدم اليقين من صفقة أميركا مع «طالبان»....ثاني حادث طعن في غلاسكو خلال 3 أيام....الوضع الوبائي في بكين «خطير ومعقد»... وعزل نصف مليون شخص...الهند تسجل أكبر قفزة في الإصابات اليومية بـ«كورونا» ...الصين تعزز حدودها مع الهند بمتخصصي فنون قتالية ومتسلقي جبال....

تاريخ الإضافة الإثنين 29 حزيران 2020 - 6:48 ص    عدد الزيارات 2205    التعليقات 0    القسم دولية

        


هوك: مذكرة اعتقال ترامب تجعل الإيرانيين يبدون كالحمقى....

فرانس برس... برايان هوك يجدد دعوة المجتمع الدولي إلى تمديد حظر الأسلحة على إيران... قال الممثل الأميركي الخاص لإيران، برايان هوك إن "مذكرة الاعتقال التي طلبت طهران من الإنتربول إصدارها ضد الرئيس الأميركي تجعل الإيرانيين يبدون كالحمقى". وأضاف هوك في مؤتمر صحفي من السعودية الاثنين "إنها حيلة دعائية لن يأخذها أحد على محمل الجد". وأصدرت إيران ما قالت إنها "مذكرة توقيف" بحق الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعشرات آخرين تعتقد أنهم نفذوا الهجوم بطائرة دون طيار الذي قتل فيه قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني. ورد الإنتربول في وقت لاحق على طلب طهران بإنه لن ينظر في في الطلب، مضيفا في بيان إن المبادئ التوجيهية للإشعارات تمنع "أي تدخل أو أنشطة ذات طابع سياسي". وأكد ان الانتربول أنه "لن ينظر في طلبات من هذا النوع".

إيران تصدر أمر اعتقال بحق ترامب فيما يتعلق بقتل قاسم سليماني وتطلب مساعدة الإنتربول...

الراي.... الكاتب:(رويترز) .... أفادت وكالة الأنباء الإيرانية «فارس» أن إيران تصدر أمر اعتقال بحق ترامب فيما يتعلق بقتل قاسم سليماني وتطلب مساعدة الإنتربول.

أكثر من نصف مليون وفاة جراء فيروس «كورونا» في العالم...

باريس: «الشرق الأوسط أونلاين».... أودت جائحة «كوفيد-19» منذ ظهر فيروس كورونا المستجدّ في الصين في ديسمبر (كانون الاول)، بأرواح أكثر من نصف مليون شخص حول العالم، ثلثاهم تقريباً في الولايات المتحدة وأوروبا، وفق تعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى مصادر رسمية مساء أمس (الأحد). وبلغت حصيلة الوفيات الناجمة عن الوباء في العالم 500.390 وفاة من أصل 10.099.576 إصابة. وفي أوروبا، القارة الأكثر تضرراً من الوباء، سجّلت 196,086 وفاة من أصل 2.642.897 إصابة، في حين سجّلت في الولايات المتّحدة، الدولة الاكثر تسجيلاً للوفيات والإصابات 125.747 وفاة، تليها البرازيل 57622، ثم بريطانيا 43550، فإيطاليا 34738، ثم فرنسا 29778.

50 مظاهرة في إسرائيل احتجاجاً على اعتقال جنرال متقاعد

تل أبيب: «الشرق الأوسط»..... اضطرت الشرطة الإسرائيلية لإطلاق سراح العميد أمير هشكيل، نائب قائد سلاح الجو الإسرائيلي السابق، بعد يومين من اعتقاله، وذلك بعد اندلاع حوالي 50 مظاهرة على مفارق الطرقات للتنديد باعتقاله واتهام رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ووزير شرطته، أمير أوحانا، بتحويل إسرائيل إلى دولة بوليسية. وكان هشكيل قد شارك مع عشرات الضباط الكبار السابقين في الأجهزة الأمنية (الجيش والمخابرات والشرطة)، في مظاهرة كبيرة ضمت 1500 شخص، أقيمت بعد ظهر الجمعة أمام مقر رئيس الوزراء، نتنياهو، احتجاجا على نيته تنفيذ ضم أراض فلسطينية في الضفة الغربية، ارتفعت فيها شعارات تطالب باستقالته بسبب تورطه في قضايا الفساد. وادعت الشرطة أن هشكيل اعتقل لأنه قام بإغلاق الشارع. وسارع الوزير أوحانا إلى دعم تصرف الشرطة، بالقول: «المتظاهر الفوضوي، سواء كان عميدا أم نفرا، سيعتقل. الشرطة ستبدي صفر تسامح تجاه إغلاق الطرقات». ولكن المتظاهرين نشروا شريطا يوثق الاعتقال، ويبين أن هشكيل كان طيلة الوقت واقفا على الرصيف ولم يعرقل السير ولم يغلق الشارع. وخرج المتظاهرون إلى مفارق الطرق في مختلف أنحاء البلاد يطالبون بوقف هذا البطش وإطلاق سراح العميد المعتقل. ورفعوا شعارات تذكر بلوائح الاتهام ضد نتنياهو: «اختلاس ورشى وخيانة الأمانة». وشعارات أخرى ضد الضم. وشعارات ضد قادة الليكود، «توقفوا عن التصرف كأرانب أمام رئيسكم». وفي المعتقل كان محققو الشرطة يحاولون الضغط على العميد هشكيل كي يوقع لهم على التزام بالتوقف عن التظاهر ضد نتنياهو، وأبلغوه أنهم سيطلقون سراحه إذا فعل. فرفض، وقال إنه في حال إطلاق سراحه سيتوجه إلى باحة بيت نتنياهو يتظاهر من جديد لأنه بذلك يكون مدافعا عن إسرائيل كدولة قانون ونظام محاربة الفساد والفاسدين. فأبقوه في المعتقل وجلبوه إلى قاض في محكمة الصلح في القدس لتمديد اعتقاله. كما طلبت الشرطة إبعاده عن مدينة القدس لمدة 15 يوما. لكن القاضي رفض مطالب الشرطة وراح يوبخ ممثلها على هذا الاعتقال غير الضروري. ورفض وضع أي شروط على هشكيل. وأمر بإطلاق سراحه وسراح اثنين آخرين من زملائه المتظاهرين. وعلق أحد قادة المظاهرات على القضية، بالقول: «هذا الاعتقال يكشف كم هو الفساد يتغلغل عميقا في المجتمع. لقد أخبرونا أن قائد لواء القدس في الشرطة، اللواء دورون يديد، هو الذي يقف وراء هذا الاعتقال. فهو، منذ تعيينه قائدا السنة الماضية، والشرطة في القدس تتخذ سياسة قاسية وعنيفة تجاه المتظاهرين، لا سيما المتظاهرين ضد رئيس الوزراء. والسبب يكمن في أن اللواء يديد هو أحد المتنافسين على منصب المفتش العام للشرطة. والوزير أوحانا سيلعب دورا مركزيا في عملية الاختيار. لذلك، فهو ينافق نتنياهو وأوحانا على السواء». يذكر أن هذا الموضوع تحول إلى خلاف علني بين نتنياهو ورئيس الحكومة البديل وزير الدفاع، بيني غانتس، في مستهل جلسة الحكومة، أمس. فقد ندد غانتس بالاعتقال، قائلا إنه يدعم حق الجمهور في التظاهر بلا أي قيود أو تحفظات، فتصدى له نتنياهو متسائلا: «وهل تتخذ موقفا شبيها من الذين يهاجمونني؟ إنهم يحرضون علي وعلى عائلتي ولم اسمعك تنتقدهم».

تزايد قتلى الأفغان بسبب عدم اليقين من صفقة أميركا مع «طالبان»

الشرق الاوسط.... * «نيويورك تايمز» ....كابل: مجيب مشال.... لقي موظفان من موظفي مفوضية حقوق الإنسان في أفغانستان مصرعهما في العاصمة كابل يوم السبت الماضي، إثر انفجار قنبلة كانت مثبتة في السيارة التي كانا يستقلانها، فيما تعد الحادثة الأخيرة في سلسلة متزايدة من عمليات الاغتيال المستهدفة داخل وخارج العاصمة الأفغانية. ومن واقع اغتيالات علماء الدين إلى الاعتداءات ضد الشخصيات الفكرية والثقافية إلى الهجمات واسعة النطاق التي تنفذها حركة «طالبان» في كل أرجاء البلاد، يسفر تصاعد أعمال العنف عن استنزاف حالة التفاؤل الحذر الموجزة والناشئة عن اتفاق السلام بين الولايات المتحدة الأميركية وحركة «طالبان». وبموجب هذا الاتفاق، تعمل الولايات المتحدة على سحب قواتها العسكرية من البلاد، الأمر الذي يمهد الطريق أمام إجراء المفاوضات المباشرة بين الأطراف الأفغانية بشأن إنهاء الحرب في تسوية سياسية مأمولة من مختلف الأطراف المعنية. ولقد اصطدم اتفاق السلام بعقبة كؤود تمثلت في تبادل السجناء بين الطرفين الذي من المفترض أن يسمح بإجراء المحادثات المباشرة. وبدلاً من ذلك، اشتدت أعمال العنف في البلاد. وأصدرت اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان في أفغانستان بياناً جاء فيه أن إحدى السيارات التابعة لها قد أصيبت بقنبلة مثبتة بمغناطيس في صباح السبت الماضي، ما أسفر عن مقتل اثنين من الموظفين كانا في طريقهما إلى العمل ذلك الصباح. وجرى التعرف على الضحايا بأنهما السيدة فاطمة ناتاشا خليل، وتبلغ من العمر 24 عاماً، وتعمل منسقة الجهات المانحة لصالح اللجنة، التي كانت قد استكملت مؤخراً شهادة جامعية من الجامعة الأميركية في آسيا الوسطى في دولة قيرغيزستان، والموظف الآخر يُدعى جاويد فولاد، وهو يعمل سائقاً لدى اللجنة منذ فترة طويلة. وجاء في بيان اللجنة: «لم تعلن أي جهة أو جماعة حتى الآن مسؤوليتها عن الحادث، غير أن مرتكبي هذا الهجوم الوحشي الغادر واضحين أمام الجميع». وقال المسؤولون الأفغان والأميركيون إن الحرب في البلاد قد دخلت إلى فترة بالغة التعقيد من عدم اليقين، مع حالة من التمرد القوي التي تدعمها القوى الإقليمية المختلفة، التي تواصل ممارسة الضغوط الشديدة على الحكومة الأفغانية المتعثرة من خلال شن الهجمات الدموية المتعددة في كثير من الأحيان من دون الإعلان عن مسؤوليتها. وفي إشارة واضحة إلى حالة التعقيد التي تتسم بها ساحات القتال في أفغانستان، خلص مجتمع الاستخبارات الأميركي في الآونة الأخيرة إلى أن حركة «طالبان» كانت تتلقى الأموال من أجهزة الاستخبارات الروسية بغرض استهداف القوات الأميركية وقوات التحالف الدولي خلال العام الماضي، وحتى أثناء عقد مفاوضات السلام مع الولايات المتحدة الأميركية. ويتضمن الاتفاق الذي جرى التوقيع عليه في فبراير (شباط) من العام الجاري، تبادل 5 آلاف سجين من حركة «طالبان» في مقابل 1000 سجين من القوات الأفغانية في غضون 10 أيام من التوقيع على الاتفاق. وهذا التبادل، الذي عارضته الحكومة الأفغانية معارضة شديدة، يقترب من الانتهاء مع إطلاق سراح ما يقرب من 4 آلاف سجين من حركة «طالبان». وكانت حركة «طالبان» قد وافقت على عدم التعرض بالهجوم ضد الأهداف الأميركية في البلاد، ولكنها رفضت في الوقت نفسه وقف إطلاق النار تماماً مع القوات الحكومية الأفغانية، وتركت هذا الباب مفتوحاً للمناقشة ضمن مجريات المفاوضات المباشرة بين الأطراف الأفغانية المعنية. ومع ذلك، صرح المسؤولون الأميركيون بأن هناك تفاهماً غير رسمي مع حركة «طالبان» مفاده أنهم سوف يخفضون من العمليات الهجومية بنسبة 80 في المائة خلال الفترة المقبلة. ويشعر الشعب الأفغاني بحالة من الإحباط وخيبة الأمل، إذ إنهم لم يشهدوا هذا التراجع في أعمال العنف والهجمات حتى الآن، ولم تصنع الحكومة الأميركية - المعنية في الأساس بالتركيز على تنفيذ أوامر الرئيس دونالد ترمب الملحة بضرورة إتمام الانسحاب من أفغانستان ووقف الحرب هناك - ما يلزم لضمان التزام حركة «طالبان» بما جرى الاتفاق عليه. وأعلن مجلس الأمن القومي الأفغاني أن شهر يونيو (حزيران) الجاري، قد شهد أكثر أيام الحرب الدائرة دموية مع سقوط أكثر من 291 جندياً أفغانياً صرعى الهجمات وعمليات العنف التي تشنها حركة «طالبان» في غضون أسبوع واحد فقط. وصرح جاويد فيصل الناطق الرسمي باسم مجلس الأمن القومي الأفغاني بأن هجمات حركة «طالبان» خلال الشهور الثلاثة المنقضية قد ارتفعت بنسبة بلغت 40 في المائة عند المقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وقال حيدر أفضلي، رئيس لجنة الدفاع في البرلمان الأفغاني: «كانت تساورنا الشكوك والقلق العميق منذ التوقيع على الاتفاق بين الولايات المتحدة وحركة (طالبان)، إذ كانت الجهة الوحيدة التي استفادت من ذلك الاتفاق هي الحركة المتمردة، التي تشعر بسعادة بالغة بسبب إطلاق سراح سجنائهم في الآونة الأخيرة»، وأضاف أن الحركة التي تعرضت لانتكاسات عسكرية فادحة بسبب الغارات الجوية المتكررة عليها منذ عام 2019 قد استعادت زخمها المفقود راهناً وتعمل على توسيع نطاق هجماتها في مختلف أنحاء البلاد. ويقول المسؤولون الأفغان إن حركة «طالبان» تستغل المنطقة الرمادية الغامضة في ساحة المعركة لصالحها، التي زاد من تعقيدها وجود شراذم تنظيم «داعش» الإرهابي، مع مختلف الشبكات الإجرامية المنتشرة، فضلاً عن انتشار وباء كورونا المستجد الذي ألحق الأضرار البالغة باقتصاد البلاد المنهك للغاية. وصرح مسؤول أمني أفغاني رفيع المستوى بأن حركة «طالبان» تعاقدت من الباطن على تنفيذ عمليات الاستهداف والاغتيال بصورة متزايدة مع مختلف الشبكات الإجرامية في المدن الأفغانية المختلفة، الأمر الذي أضاف مزيداً من الضغوط على أجهزة الاستخبارات وهيئات إنفاذ القانون في البلاد. كما تواصل الحركة تنفيذ الهجمات الدموية في المناطق المفتوحة، ولكنها أحجمت خلال الفترة الأخيرة عن إعلان المسؤولية المباشرة عن الهجمات، تفادياً للصدام المباشر مع الولايات المتحدة، حتى لا يؤثر ذلك على قرار انسحاب القوات الأميركية من البلاد. وفي علامة تشير إلى تعقيد النزاع القائم، كان من بين الضحايا المستهدفين أخيراً في الاغتيالات المنسقة خمسة من المدعين العوام الأفغان الذين سقطوا جراء إطلاق الرصاص عليهم أثناء توجههم إلى سجن باغرام للمعاونة في إطلاق سراح سجناء حركة «طالبان». وأضيفت تلك الحادثة إلى قائمة طويلة من عمليات الاغتيال، بما في ذلك سقوط اثنين من أبرز علماء الدين صرعى في العاصمة كابل، والذين لقوا حتفهم إثر انفجارات مدبرة داخل مساجدهم. وضرب انفجار آخر عائلة الكاتب والشاعر الأفغاني الشهير بأسد الله ولوالجي، ما أسفر عن مصرع زوجته وابنته الصغيرة.

ثاني حادث طعن في غلاسكو خلال 3 أيام الشرطة طوّقت شوارع في العاصمة الاسكوتلندية بعد «هجوم مستهدف»....

غلاسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... ذكر التلفزيون الاسكوتلندي، اليوم (الأحد)، أن الشرطة في اسكوتلندا طوّقت شوارع في مدينة غلاسكو بعد أن تعرض رجل للطعن فيما وصفته الشرطة بأنه «هجوم مستهدف»، في ثاني هجوم من نوعه خلال ثلاثة أيام. ونقل التلفزيون الاسكوتلندي عن جاريث غريفيث المفتش بالشرطة، قوله إن الواقعة «اعتداء مستهدف ولا نعتقد أن هناك تهديداً على السكان بشكل عام»، وذلك وفقاً لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ويوم الجمعة، تعرض ستة أشخاص من بينهم شرطي للطعن في فندق بوسط المدينة قبل أن تقتل الشرطة المهاجم بالرصاص في واقعة قالت الشرطة إنها لا تتعامل معها كعمل إرهابي. وكان يجري استخدام الفندق الذي وقع فيه الهجوم لإيواء طالبي اللجوء خلال جائحة فيروس «كورونا». وحذرت الشرطة من التكهن بدوافع المهاجم. وكان ثلاثة من الأشخاص الآخرين الذين أُصيبوا في الهجوم من طالبي اللجوء واثنان من العاملين بالفندق. وكشفت الشرطة أمس هوية منفذ الهجوم، وهو سوداني يدعى بدر الدين عبد الله آدم وعمره 28 عاماً.

الوضع الوبائي في بكين «خطير ومعقد»... وعزل نصف مليون شخص

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين».... عزلت الصين الأحد، نحو نصف مليون شخص قرب العاصمة بكين التي سجلت منذ منتصف يونيو (حزيران)، زيادة في حالات «كوفيد - 19» التي تصفها السلطات بأنها لا تزال «خطيرة ومعقدة». وكانت الصين نجحت في احتواء الوباء، لكن ظهور نحو 300 إصابة جديدة في المدينة في غضون أكثر من أسبوعين، أشاع مخاوف من موجة ثانية من الإصابات. وبدأت البلدية حملة واسعة لكشف الإصابات وأغلقت المدارس ودعت سكان العاصمة إلى البقاء فيها وعزلت آلاف الأشخاص في المناطق السكنية المعرضة لتفشي الفيروس. وأعلنت السلطات المحلية الأحد، عزل كانتون أنجين الواقع على بعد 60 كلم جنوب بكين في محافظة هوباي (شمال). وسجلت فيه 11 حالة مرتبطة بعودة تفشي الوباء في بكين، وفقاً لصحيفة «غلوبال تايمز» شبه الرسمية. وسيسمح لفرد واحد من كل أسرة بالخروج مرة في اليوم لشراء الطعام والدواء. وأشارت وزارة الصحة الصينية الأحد، إلى 14 حالة محلية جديدة في بكين في الساعات الـ24 الماضية، ما يرفع العدد الإجمالي للحالات إلى 311. وتبين أن سوق شينفادي، مركز التزود الرئيسي بالفواكه والخضار في بكين، مصدر حالات العدوى الجديدة. وقال مسؤولون بلديون خلال مؤتمر صحافي إن ثلث الحالات الجديدة المسجلة حتى الآن مرتبطة بالقسم المخصص في السوق لبيع لحوم البقر والغنم. وأعلن متحدث باسم سلطات المدينة أن «الوضع الوبائي في العاصمة خطير ومعقد». وفحوص كشف الإصابة تشمل حالياً الأشخاص الذين زاروا السوق وموظفي المطاعم والتوصيل وسكان المناطق السكنية المعرضة لانتشار الفيروس. وأعلنت بلدية بكين الأحد، أنه تم فحص 7.7 مليون عينة من 8.3 مليون تم أخذها حتى الآن. وفي 19 من الشهر الجاري، أكد مسؤول كبير في المركز الصيني لمراقبة الأمراض والوقاية منها، أن البؤرة الجديدة باتت «تحت السيطرة» وأن بكين ستستمر في تسجيل حالات جديدة.

الهند تسجل أكبر قفزة في الإصابات اليومية بـ«كورونا» ....رصدت 20 ألف حالة جديدة

«الشرق الأوسط أونلاين».... سجلت الهند أكبر قفزة في حالات الإصابة بفيروس «كورونا»، حيث سجلت، اليوم الأحد، 19 ألفاً و906 حالات إصابة، فيما زاد كثير من الولايات الاختبارات في إطار جهودها لاحتواء الفيروس. وبلغ عدد الإصابات في مختلف أنحاء البلاد 528 ألفاً و859، وعدد الوفيات 16 ألفاً و95 حالة. والهند الآن رابعة كبرى الدول المتضررة من الفيروس؛ بعد الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا. وقال «المجلس الهندي للأبحاث الطبية» إنه تم اختبار 231 ألفاً و95 شخصاً أمس السبت؛ أي أكبر من ضعف الاختبارات التي تم إجراؤها يومياً قبل شهر. وأعلنت حكومات ولايات دلهي وماهاراشترا وأوتار براديش أنها ستزيد الاختبارات خلال الأسابيع المقبلة. وبرزت مدن هندية بوصفها بؤر إصابة رئيسية، حيث تصدرت مومباي ودلهي وشيناي القائمة. وولاية ماهاراشترا وعاصمتها مومباي من بين المناطق الأكثر تضرراً في البلاد. وأعلن رئيس وزراء الولاية، أوداف تاكيراي، اليوم الأحد، استمرار الإغلاق الجزئي، لكن سيتم تخفيفه بشكل تدريجي لتمكين مزيد من القطاعات الاقتصادية من معاودة نشاطها.

الصين تعزز حدودها مع الهند بمتخصصي فنون قتالية ومتسلقي جبال

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين»..... عززت الصين قواتها قرب الحدود الهندية عبر نشر عناصر متخصصين في الفنون القتالية ومتسلقي جبال، بعد مواجهة دامية مع الهند، وفق ما أفادت وسيلة إعلامية رسمية. ومنتصف يونيو (حزيران)، تواجهت قوات العملاقين الآسيويين في اشتباك عنيف في وادٍ متنازع عليه في منطقة هيمالايا، على علوّ أكثر من أربعة آلاف متر. وأسفرت المواجهة عن مقتل عشرين عسكرياً هندياً وعدد غير معلوم من الجنود في صفوف الجيش الصيني. وهذا أول اشتباك دامٍ منذ عقود بين الدولتين المجاورتين. ونشر التلفزيون الوطني الصيني «سي سي تي في» مشاهد تُظهر مئات العسكريين يقفون في صفوف في عاصمة التيبت (جنوب غربي الصين)، المنطقة الحدودية مع الهند. وقال قائد المنطقة العسكرية الإقليمية وانغ هايجيانغ، وفق ما نقلت صحيفة الدفاع الصينية التابعة للجيش، إن نشر المقاتلين وبينهم أعضاء في نادي الفنون القتالية المختلطة، «سيحسّن بشكل كبير تنظيم وقوة تعبئة» القوات وكذلك «سرعة رد فعلهم». وأشارت الصحيفة في مقال نشرته الأسبوع الماضي على حسابها على تطبيق «وي تشات» للتواصل الاجتماعي إلى أن هذه الوحدات نُشرت بهدف «تعزيز الحدود». ولم تورد الصحيفة أي علاقة بين نشر العناصر المتخصصين في الفنون القتالية المختلطة والتوترات المستجدة مع نيودلهي. والهند هي الدولة الوحيدة التي تختلف الصين معها حول أراضٍ في منطقة هيمالايا. ويتبادل البلدان المسؤولية في هذا الاشتباك الدامي الذي وقع ليل 15 - 16 يونيو في منطقة لداخ في شمال الهند، وتخللته مواجهات مباشرة بين الجنود ورشق حجارة وعصيّ فيها مسامير. وأعلنت الهند الخميس، أنها عززت قواتها في هذه المنطقة المتنازع عليها. ويواصل مسؤولون عسكريون ودبلوماسيون من البلدين محادثاتهم في محاولة لتهدئة التوتر. وخاضت الهند والصين حرباً على الحدود عام 1962.

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.....مصر تُجهّز 4 مستشفيات عسكرية ميدانية....مصر: هزة أرضية بقوة 5.5 درجات....«الأفريقي» يختبر نفوذه في مهمة إنقاذ مفاوضات «سد النهضة»..«الوفاق» تسعى إلى الإسراع في «تحرير» سرت والجفرة...السودان يمدد الإغلاق في ولاية الخرطوم لاحتواء كورونا...رئيس الجزائر: استمرار غلق الحدود حتى انتهاء وباء كورونا....

التالي

أخبار لبنان......حتّي يستنكر قرار مازح أمام شيا: أميركا صديق لا عدو..... "القفز من المركب"... بيفاني أولاً!....الإستقالات المالية تهدّد التفاوض مع الصندوق.. والوضع يقترب من الإنفجار... قتيل باشتباك بين الجيش والمحتجين.. ووقف إستيراد الأبقار بعد تهريبها إلى سوريا.....الولايات المتحدة والصين وإيران في «تَدافُع خشن» مسرحه... لبنان... استقالة المدير العام لوزارة المال... «اعتراضاً» ....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,687,097

عدد الزوار: 6,908,529

المتواجدون الآن: 101