أخبار وتقارير.... روسيا تسجل أكثر من 9 آلاف إصابة بـ«كورونا».....مشروع قانون أميركي يحظر الاستثمار في شركات مرتبطة بجيش الصين.....الصين تسجل أكبر عدد من إصابات كورونا خلال 3 أسابيع ...الكرملين: لم نتلقَّ تفاصيل دعوة ترمب لحضور قمة السبع....كندا: روسيا غير مرحب بها في مجموعة السبع.....فنزويلا ترفع سعر الوقود وتفتح باب الاستيراد الخاص..رئيس وزراء باكستان يدافع عن رفع العزل العام ...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 2 حزيران 2020 - 5:56 ص    عدد الزيارات 2331    التعليقات 0    القسم دولية

        


لليوم الثاني... روسيا تسجل أكثر من 9 آلاف إصابة بـ«كورونا»....

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن المركز المعني بمكافحة أزمة فيروس كورونا في روسيا اليوم (الاثنين)، تسجيل 9035 إصابة جديدة بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات في البلاد إلى 414878. وأفادت وكالة أنباء «تاس» الروسية بأن البيانات المعلنة تشير إلى تجاوز عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا (كوفيد - 19) 9 آلاف حالة لليوم الثاني على التوالي. وقد بلغت نسبة الزيادة اليومية في الإصابات 2.2 في المائة، مقابل 2.3 في المائة في اليوم السابق. وقد تجاوز عدد المتعافين في روسيا حتى الآن 175 ألف شخص. وأوضح المركز أن 162 شخصاً لقوا حتفهم جراء الإصابة بمرض «كوفيد - 19» الذي يسببه الفيروس في الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع إجمالي الوفيات إلى 4855.

الصين تهدد بـ«هجمات مضادة» بعد إعلان ترمب بشأن هونغ كونغ

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين».... هددت بكين، اليوم الاثنين، واشنطن، بالرد في أعقاب إعلان الرئيس دونالد ترمب فرض قيود على طلاب صينيين في الولايات المتحدة، احتجاجاً على قانون جديد للأمن القومي في هونغ كونغ. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية تشاو ليجيان: «أي كلمات وخطوات من شأنها أن تضر بمصالح الصين، ستُقابل بهجمات مضادة من الجانب الصيني»، وذلك في أعقاب قرار ترمب إلغاء بعض الامتيازات الخاصة لهونغ كونغ مع الولايات المتحدة. وقال ترمب الجمعة الماضي، إن الولايات المتحدة سوف «تبدأ عملية» إلغاء الوضع التجاري الخاص لهونغ كونغ، والانسحاب من منظمة الصحة العالمية، متخذاً خطوات جذرية مع تصاعد خلافه مع بكين بسبب وباء فيروس «كورونا». وذكر ترمب في مؤتمر صحافي عقده بالبيت الأبيض يوم الجمعة، أنهم «أخلُّوا بتعهدهم للعالم بشأن ضمان الحكم الذاتي لهونغ كونغ»، في إشارة إلى إقرار بكين لقانون الأمن القومي المثير للجدل، في الإقليم الذي يتمتع بحكم ذاتي موسع، ويعد مركزاً مالياً عالمياً. وتابع: «نتيجة لذلك، أوجه إدارتي بالبدء في عملية تقليص سياسة الإعفاءات التي تمنح هونغ كونغ معاملة مختلفة وخاصة»، مضيفاً أن هذه الخطوة ستؤثر على «نطاق كامل» من الاتفاقات مع هونغ كونغ، بما في ذلك الاتفاقات الخاصة بالجمارك والسفر. ومن المؤكد أن تؤدي أحدث قرارات ترمب إلى تعكير العلاقات مع بكين، وتهدد بفشل المرحلة الأولى من اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين الذي تم إبرامه في وقت سابق من العام الجاري. وازداد تدهور العلاقات الأميركية- الصينية المتوترة بالفعل بسبب فيروس «كورونا»، الخميس الماضي، عندما مرر البرلمان الصيني الذي يوافق على القرارات بصورة شكلية، تشريعاً شاملاً للأمن القومي في هونغ كونغ. وفي كلمة موجزة ألقاها في حديقة الورود في البيت الأبيض؛ حيث لم يتلقَّ أي أسئلة من الصحافيين، صب ترمب جام غضبه على تعامل بكين مع جائحة «كورونا»، كما أعلن إنهاء علاقة الولايات المتحدة مع منظمة الصحة العالمية. واتهم ترمب المنظمة التابعة للأمم المتحدة بالفشل في تطبيق إصلاحات في مواجهة مخاوف الولايات المتحدة بشأن تعامل المنظمة مع جائحة «كورونا»، وبأن المنظمة تثق بصورة تفوق الحد في المعلومات الواردة من الصين التي نشأت بها الجائحة. وقال ترمب في المؤتمر الصحافي: «نظراً لفشلها في إجراء الإصلاحات المطلوبة والتي تشتد الحاجة إليها، فإننا سننهي اليوم علاقتنا بمنظمة الصحة العالمية، وسنوجه تلك الأموال إلى منظمات عالمية أخرى، واحتياجات الصحة العامة العالمية الملحة والمستحقة». وكان ترمب قد قال الشهر الماضي إن الولايات المتحدة أوقفت تمويلها لمنظمة الصحة العالمية، وهو القرار الذي نددت به دول أخرى وخبراء في مجال الصحة. وذكر ترمب أن «إخفاء الصين (لانتشار) فيروس ووهان سمح بانتشار المرض في جميع أنحاء العالم».

مشروع قانون أميركي يحظر الاستثمار في شركات مرتبطة بجيش الصين

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... كشفت وثيقة اطلعت عليها «رويترز» أن مجموعة من النواب الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأميركي، يعتزمون الكشف عن تشريع هذا الأسبوع يحظر على الأميركيين الاستثمار في شركات دفاع أجنبية لها علاقات بالجيش الصيني، وذلك في أحدث تحرك ضمن سلسلة إجراءات تهدف للحد من التمويل الأميركي للشركات التي تتخذ من الصين مقراً لها. ويخطط النواب مايك جالاجر، وجيم بانكس، ودوج لامالفا، لتقديم مشروع القانون الذي سيلزم وزير الخزانة ستيف منوتشين بتقديم تقرير إلى الكونغرس، يحدد شركات الدفاع الأجنبية التي لديها عقود كبيرة مع الجيش الصيني، أو تتلقى الدعم منه. وبعد ستة أشهر من إصدار التقرير، سيُطلب من الشركات والمواطنين الأميركيين مقاطعة تلك الشركات، وسيُحظر عليهم القيام باستثمارات جديدة فيها. وقال بانكس في بيان: «من ناحية، يطلب الكونغرس من دافعي الضرائب المساعدة في تطوير جيشنا حتى نتمكن من المنافسة مع الصين، ومن ناحية أخرى تقوم صناديق استثمارية أميركية كبيرة بضخ دولارات أميركية في قاعدة الصناعات العسكرية الصينية! نحن بحاجة إلى وضع حد لهذا التناقض، ووقف تمويل صعود ألد خصومنا على الساحة العالمية». وتأتي هذه الخطوة بينما بدأت الحكومة الأميركية توسيع معركتها التجارية والتكنولوجية مع بكين إلى أسواق رأس المال؛ حيث توترت العلاقات بين الدولتين المتنافستين بسبب منشأ فيروس «كورونا» المميت.

الصين: أميركا أصبحت «مدمنة انسحاب» من التجمعات والمعاهدات

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت الصين، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة أصبحت «مدمنة انسحاب»، وذلك في أعقاب قرار الأخيرة الانسحاب من منظمة الصحة العالمية. وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، للصحافيين، أن «الانسحاب يكشف عن السعي إلى ممارسة سياسة القوة والانفرادية»، وأضاف أن المجتمع الدولي يرفض ما وصفه بالسلوك الأناني للولايات المتحدة. وتابع تشاو: «الولايات المتحدة أصبحت مدمنة انسحاب من التجمعات وإلغاء المعاهدات». كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أعلن، يوم الجمعة، قطع العلاقات مع منظمة الصحة العالمية، واتهمها بأنها «أصبحت دمية في يد الصين». ونفت المنظمة التابعة للأمم المتحدة اتهامات ترمب بأنها روجت «معلومات مضللة» نشرتها الصين بشأن فيروس كورونا المستجد. يأتي قرار الولايات المتحدة الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، ومقرها جنيف، وسط تصاعد التوترات مع الصين بشأن تفشي فيروس كورونا. وانسحب ترمب من كل من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، واتفاقية دولية لمواجهة تغير المناخ والاتفاق النووي الإيراني، كما عارض اتفاقية للأمم المتحدة بشأن الهجرة.

الصين تسجل أكبر عدد من إصابات كورونا خلال 3 أسابيع رصدت 16 حالة جديدة لوافدين

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت الصين تسجيل أكبر زيادة يومية في الإصابات بفيروس كورونا خلال ثلاثة أسابيع تقريبا برصد 16 حالة جديدة يوم الأحد وذلك في قفزة للحالات الوافدة من الخارج بإقليم سيتشوان في جنوب غرب البلاد. وذكرت لجنة الصحة الوطنية في بيان اليوم الاثنين أن كل الحالات الجديدة هي لمسافرين قادمين من الخارج 11 منهم في سيتشوان. وكانت الصين أعلنت أمس الأحد عن رصد حالتي إصابة وفدتا من الخارج أيضا. وذكر التلفزيون الرسمي الصيني أن الحالات المسجلة في سيتشوان جاءت على رحلة طيران من مصر مضيفا أن ستة حالات أخرى لا تظهر عليها أعراض كانت على نفس الرحلة. ولا تسجل الصين الحالات التي لا تظهر عليها أعراض ضمن حالات العدوى المؤكدة بكوفيد-19 وهو المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي جراء الإصابة بفيروس كورونا، وفق وكالة «رويترز». وأفادت اللجنة أيضا بتسجيل 16 حالة جديدة لا تظهر عليها أعراض في البر الرئيسي يوم الأحد مقارنة بثلاث حالات في اليوم السابق. وأظهرت البيانات أن مجمل الإصابات بالفيروس في الصين بلغ 83017، بينما لا يزال عدد الوفيات ثابتا عند 4634.

خلاف دبلوماسي بين الهند وباكستان بعد اتهامات بالتجسس

نيودلهي - إسلام آباد: «الشرق الأوسط أونلاين».... اندلع خلاف دبلوماسي جديد بين الهند وباكستان، اليوم الاثنين، حيث أمرت نيودلهي بطرد موظفين في السفارة الباكستانية بعد اتهامهما بالتجسس. وقالت وزارة الشؤون الخارجية في نيودلهي، إن أمراً صدر لضابطين باكستانيين يعملان في سفارة بلدهما في الهند أمس الأحد بالمغادرة في غضون 24 ساعة بعد ضبطهما خلال التجسس. وردت باكستان اليوم على الخطوة باستدعاء كبير دبلوماسي الهند المقيمين في إسلام آباد إلى وزارة الخارجية. وقالت الوزارة الباكستانية، في بيان، إن الدبلوماسي الهندي تلقى وثيقة تنقل احتجاجاً دبلوماسياً قوياً. وأضاف البيان: «لقد تم توصيل رسالة أن التصرف الهندي يعد انتهاكاً واضحاً لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية والمعايير الدبلوماسية». ووجهت باكستان اللوم لجارتها الهند بتوجيه الاتهام بشكل خاطئ لموظفي السفارة، وتنظيم حملة إعلامية للإساءة إلى إسلام آباد. جدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تطرد فيها الهند وباكستان، الخصمان المسلحان نووياً في جنوب آسيا، دبلوماسيين أو موظفي سفارات لبعضهما البعض بتهمة التجسس. ويأتي النزاع الأحدث وسط تصاعد التوترات والاشتباكات القاتلة بين قوات أمن الحدود بين البلدين في منطقة كشمير المتنازع عليها.

مدارس بريطانيّة تفتح أبوابها وسط انتقادات حادّة

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعادت المدارس البريطانية فتح أبوابها لقسم من التلاميذ، اليوم (الإثنين)، في مرحلة أساسية إنما دقيقة من عملية رفع الحجر المنزلي المفروض لمكافحة فيروس كورونا المستجد، تصر عليها السلطات فيما يعتبرها العديد من الأهل ونقابات الأساتذة والبلديات سابقة لأوانها. وتسجل بريطانيا ثاني أعلى حصيلة في العالم من الوفيات بسبب وباء «كوفيد-19» بعد الولايات المتحدة، إذ حصد الفيروس فيها أكثر من 38 ألف شخص ثبتت إصابتهم به، كما تشير دراسات عدة إلى أنها تسجل أعلى معدل وفيات بالنسبة إلى التعداد السكاني في العالم. وبعدما واجهت حكومة بوريس جونسون المحافظة انتقادات شديدة أخذت عليها تأخرها في التحرك لمكافحة الوباء، تسعى السلطات الآن لإعادة تحريك اقتصاد متباطئ. غير أن التدابير الأولى الطفيفة المتخذة لرفع الحجر المنزلي الساري منذ 23 مارس (آذار)، نُفّذت وسط الفوضى في منتصف مايو (أيار)، وازدادت البلبلة مع قيام جدل حاد حول تنقلات دومينيك كامينغز مستشار جونسون الخاص الذي خرق قواعد العزل. وسُمح مجددا اعتباراً من اليوم بتجمعات تضم ستة أشخاص في الخارج، ما سيتيح للعائلات أو الأصدقاء الالتقاء في منتزه أو حول مائدة طعام في الهواء الطلق. أما الأشخاص الأكثر عرضة والذين تحتم عليهم التزام عزلة تامة، وعددهم 2.2 مليون، فسيكون بوسعهم الخروج مجدداً إنما مع التزام الحذر. كما سيسمح لمعارض بيع السيارات والأسواق في الهواء الطلق بمعاودة نشاطاتها، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وسمح بعودة التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و6 سنوات وبين 10 و11 سنة إلى المدارس اليوم، ما يمثل حوالى مليوني تلميذ. لكن هذا القرار أقلق المعلمين. وتطالب النقابة الوطنية للتعليم بمزيد من «الفحوص والأدلة العلمية المتينة» من أجل «إعادة الفتح في الوقت الملائم»، فيما تبدي جمعية رؤساء المدارس والكليات مخاوف حيال «مشكلات لوجستية كبرى». ولا يبدي جميع الأهل ارتياحاً لإرسال أطفالهم إلى المدارس مجدداً. وأظهرت دراسة أجراها المعهد الوطني للأبحاث حول التربية وشملت 1200 مدير مدرسة، أنهم يتوقعون أن تبقي 46% من العائلات أطفالها في منازلهم. ويقدّر مديرو المدارس التي تستقبل أعلى نسبة من الأطفال من أوساط فقيرة وتقدم لهم وجبات طعام مجانية، أن تكون نسبة التغيب فيها أعلى من المدارس الأخرى (50% مقابل 42%). وكتب وزير التربية غافين ويليامسون في صحيفة «ذي دايلي تلغراف» المحافظة: «أفهم أن يكون البعض لا يود أن تفتح المدارس مجدداً منذ الآن. لكننا بحاجة إلى المضي قدماً، وعلينا كذلك التثبت من أن أطفالهم لا يتراجعون» تربوياً. وتستند استراتيجية رفع الحجر هذه إلى نظام يقوم على رصد المرضى والاتصال بالاشخاص الذين احتكوا بهم. وأعلنت الحكومة السبت أنها باتت قادرة على إجراء فحوص لمئتي ألف شخص في اليوم لكشف الإصابات. غير أن ذلك لم يقنع السلطات المحلية في عشرات المدن والبلدات في إنجلترا، فطلبت من مدارسها الانتظار قبل استقبال التلاميذ من جديد، مشيرة إلى أن المدارس في اسكتلندا وإيرلندا الشمالية لن تفتح أبوابها قبل أغسطس (آب) سبتمبر (وأيلول).

الكرملين: لم نتلقَّ تفاصيل دعوة ترمب لحضور قمة السبع

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن الكرملين، اليوم (الاثنين)، أنه لم يتلقَّ تفاصيل عن مقترح للرئيس الأميركي دونالد ترمب لدعوة روسيا للمشاركة في قمة موسعة لمجموعة الدول السبع في وقت لاحق هذا العام. وكان الرئيس الأميركي قد وصف، أمس (الأحد)، مجموعة السبع بأنها «مجموعة دول عفا عليها الزمن»، قائلاً إنه يرغب في دعوة روسيا وكوريا الجنوبية وأستراليا والهند، للانضمام إلى قمة موسعة في الخريف. وكان من المقرر عقد القمة عبر الفيديو في يونيو (حزيران)؛ لكن ترمب قال إنه سيرجئها وسيسعى لعقدها بحضور القادة، واصفاً المنظومة بأنها «مجموعة الدول العشر أو مجموعة الـ11»، وقال إنه تطرق إلى الموضوع «بشكل عام» مع قادة الدول الأربع الأخرى. غير أن موسكو أعلنت أنها لم تتلقَّ معلومات أخرى عن مقترح ترمب، وقالت إنه من غير الواضح ما إذا كان عرض الرئيس «رسمياً». وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحافيين، الاثنين: «لا نعرف تفاصيل المقترح». وأضاف أن أسئلة ما زالت مطروحة عقب تصريحات ترمب، ومنها صفة المشاركة للدول الأخرى وجدول الأعمال. وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد الحوار بشأن كل المسائل، لكنه يطلب «مزيداً من المعلومات التي ليست لدينا بعد» للرد على المقترح. واستُبعدت روسيا في 2014 من المجموعة التي كانت تعرف بمجموعة الثماني، بعد ضمها شبه جزيرة القرم الأوكرانية في البحر الأسود، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وتعقد مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (بريطانيا، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والولايات المتحدة) اجتماعات سنوية لمناقشة التنسيق الاقتصادي على المستوى الدولي. وكان ترمب قد أعلن في السابق أنه يؤيد عودة روسيا إلى مجموعة السبع.

بوتين يحدد الأول من الشهر المقبل موعداً للاستفتاء على الدستور

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (الاثنين) أن الاستفتاء على تبني الإصلاح الدستوري الذي يتيح له الحكم لولايتين إضافيتين اعتبارا من 2024 سيُجرى في الأول من يوليو (تموز). وقال بوتين إثر اجتماع عبر الفيديو تناول هذا الاستفتاء الذي كان مقرراً في أبريل (نيسان) وأرجئ بسبب فيروس «كورونا» المستجد: «سننظم التصويت الوطني الروسي على تبني التعديلات الدستورية في الأول من يوليو 2020»، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان بوتين قد وقع مشروع قانون التعديلات الدستورية الذي يضم بنداً يتيح له خوض الانتخابات لولايتين أخريين مدة كل منهما ست سنوات. ويتيح الدستور في شكله الحالي لأي رئيس أن يشغل فترتين رئاسيتين متتاليتين، ما يلزم بوتين بمغادرة المنصب في 2024. وكان بوتين قد شغل فترتي رئاسة الواحدة منهما أربع سنوات من 2000 إلى 2008، وبعد ذلك جرى تعديل الدستور ليوفر فترة ولاية ست سنوات وعاد بوتين إلى الرئاسة في 2012 وأعيد انتخابه في 2018. ومن بين أكثر التعديلات إثارة للجدل هو بند «تصفير» فترات الولاية الرئاسية لبوتين ما يمهد الطريق أمامه ليظل في المنصب حتى 2036. وشبه المنتقدون ورموز المعارضة الخطوة بالانقلاب.

مقتل عسكريين في إطلاق نار داخل قاعدة جوية أميركية

الحرة / ترجمات – واشنطن.... قتل عنصران في سلاح الجو الأميركي في إطلاق نار وقع صباح الاثنين داخل قاعدة غراند فوركس في ولاية نورث داكوتا. وذكرت القاعدة العسكرية في بيان أن الحادث وقع في أحد المهاجع بين عنصرين من القوات المسلحة في الساعة 4:30 فجرا تقريبا. وأضافت أن أجهزة الطوارئ في القاعدة توجهت إلى الموقع وأعلنت احتواء الوضع وعدم وجود أي تهديد على العسكريين والعاملين. وأكدت متحدثة باسم القاعدة اسمها ليا غرين، في تصريح لموقع غراند فوركس هيرالد أن العسكريين الاثنين المرتبطين بالحادث لقيا مصرعهما، رافضة إعطاء المزيد من المعلومات. وأعلنت القاعدة في البيان فتح تحقيق الحادث.

كندا: روسيا غير مرحب بها في مجموعة السبع

الراي.....الكاتب:(رويترز) .... قال رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو اليوم الاثنين إن كندا لا تؤيد عودة روسيا إلى مجموعة الدول السبع الكبرى مثلما اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطلع الأسبوع، لأن موسكو تواصل انتهاك القانون الدولي. وأضاف ترودو خلال مؤتمره الصحافي اليومي «روسيا جرى استبعادها من مجموعة السبع بعد أن غزت القرم قبل عدد من الأعوام، واستمرارها في عدم احترام وخرق القواعد والأعراف الدولية هو السبب في أنها باقية خارج مجموعة السبع، وهي ستستمر في البقاء خارج المجموعة». وقال ترامب يوم السبت إنه سيرجئ قمة لمجموعة السبع كان يأمل في عقدها هذا الشهر إلى سبتمبر على الأقل، وسيوسع قائمة المدعوين لتشمل أستراليا وروسيا وكوريا الجنوبية والهند. وقال أيضا إن مجموعة السبع، التي تضم الاقتصادات الأكثر تقدما في العالم، في شكلها الحالي هي «مجموعة عتيقة للغاية من الدول». وعندما سئل عما إذا كان سيحضر قمة مجموعة السبع في حالة حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لم يجب ترودو، مكتفيا بالقول إنه لا تزال هناك حاجة إلى «مناقشات كثيرة» قبل الاجتماع. لكنه أضاف أن مجموعة العشرين، التي تضم روسيا، هي منتدى يضم دولا «لا تجمعنا معهم بالضرورة علاقات جيدة». وتابع ترودو «دائما ما تكون مجموعة السبع مكانا للنقاشات الصريحة مع الحلفاء والأصدقاء الذين يتشاركون في أشياء كثيرة جدا. ذلك بالتأكيد ما آمل في أن أظل أراه». وقال الكرملين إن ترامب تحدث إلى بوتين اليوم وأبلغه بخططه لعقد اجتماع موسع لمجموعة السبع في وقت لاحق هذا العام.

فنزويلا ترفع سعر الوقود وتفتح باب الاستيراد الخاص

الاخبار....رافقت البحرية الفنزويلية الناقلة الإيرانية الخامسة حتى رست في أحد الموانئ

نجحت إيران في كسر الحصار الأميركي على فنزويلا، إذ وصلت الناقلة الإيرانية الخامسة والأخيرة المزوّدة بالوقود الإيراني إلى منطقة المياه الاقتصادية الخالصة الفنزويلية، بعد إبحارها لأكثر من ثلاثة أسابيع. وعلى غرار الشحنات الأربع الماضية، رافقت القوات البحرية الفنزويلية الناقلة «كلافيل»، لترسو في وقت لاحق في أحد الموانئ النفطية لتفريغ شحنتها من البنزين. وأكدت طهران مجدداً أنها ستواصل شحناتها النفطية إذا طلبت كاراكاس المزيد. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، في مؤتمر صحافي عقد في العاصمة طهران، إن بلاده وفنزويلا «تمتلكان الحق في التجارة الحرة». وأضاف أن إيران «أثبتت أنها ستحمي حقوقها حتى في الأماكن البعيدة عنها، وإن طلبت الحكومة الفنزويلية المزيد من الشحنات النفطة فسوف نرسلها». وبعد أن أتمّت الناقلات الخمس التي أرسلتها طهران الى كاراكاس مهمتها، أبحرت ناقلتا الوقود «فورتشن» و«فورست» في طريق عودتهما إلى الموانئ الايرانية، فيما بدأ الوقود الإيراني بالوصول إلى محطات التوزيع الفنزويلية أول من أمس، وذلك قبل ساعات فقط من إعلان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو زيادة في الأسعار من المنتظر أن تنهي عقدين كانت فيهما المشتقات النفطية تباع بثمن لا يذكر. ومن بين 1800 محطة في فنزويلا، واصل نحو 240 محطة العمل منذ أن أعلن مادورو إجراءات العزل العام لاحتواء تفشي فيروس «كورونا» في آذار الماضي، والتي تضمنت قيوداً على مبيعات الوقود بسبب الانخفاض الشديد في المخزونات. وتعمل مصافي النفط في فنزويلا، التي يمكنها إنتاج أكثر من 1.3 مليون برميل من الوقود يومياً، بأقل من 20% من طاقتها الآن، لأسباب أهمها انقطاع الكهرباء ونقص قطع الغيار. يذكر أن ​فنزويلا​ تعاني من نقص في ​المحروقات رغم أنها تملك احتياطيات هائلة من ​النفط​، بسبب تراجع الإنتاج، في أزمة فاقم شدتها تفشي وباء «كوفيد 19» ونتائجه الاقتصادية. وأثار وصول هذه ​السفن​ توتراً بين كراكاس وواشنطن التي تندد بدعم ​طهران​ لمادورو. وكانت وكالة «رويترز» قد نقلت الجمعة الماضي، عن مبعوث الولايات المتحدة الخاص إلى فنزويلا، إليوت أبرامز، قوله إن «إدارة الرئيس دونالد ترامب حذرت سراً الحكومات الأخرى والموانئ وشركات الشحن والتأمين من أنها قد تواجه عقوبات قاسية إذا ساعدت ناقلات تحمل وقوداً إيرانياً إلى فنزويلا»، وذلك سعياً لردع مزيد من الشحنات الإيرانية. وأضاف أبرامز أن «حملة الضغط التي تستهدف إيران وفنزويلا الخاضعتين للعقوبات الأميركية تهدف إلى التأكد من إدراك الجميع أن تقديم المساعدة لهذه العملية ينطوي على مخاطر شديدة (...) حذرنا قطاع الشحن في أنحاء العالم، وملّاك السفن وقباطنة السفن، وشركات التأمين على السفن، وحذرنا الموانئ على طول الطريق بين إيران وفنزويلا». وقال مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة «طلبت من العديد من الدول منع تقديم خدمات موانئ للناقلات». إلا أن كل ذلك لم يمنع وصول الشحنات الخمس إلى فنزويلا من دون مشاكل تُذكر. واكتفى أبرامز بالقول: «لا أعتقد أنكم ستجدون أصحاب السفن والقباطنة وشركات التأمين وأطقم السفن مستعدين للدخول في تلك المعاملات في المستقبل»، مشيراً إلى مخاطر العقوبات. وتوقع نفاد الوقود في غضون أسابيع فقط، وتوجيهه إلى الموالين لرئيس فنزويلا نيكولاس مادورو.

قرار تاريخي

أعلنت فنزويلا، اليوم، اتخاذ قرار تاريخي بشأن أسعار المحروقات في البلاد، وذلك بعد وصول شحنات وناقلات النفط الإيرانية الخمس. وقال الرئيس الفنزويلي في هذا الصدد: «قررت رفع أسعار الوقود بدءاً من شهر حزيران/ يونيو، حيث كانت أسعار المشتقات النفطية في البلاد شبه مجانية في وقت سابق». وأضاف مادورو: «قررنا أن بإمكان 200 محطة وقود أن تبيع هذا المنتج بالسعر الدولي (...) والسعر الذي حددناه هو 50 سنتاً لكل ليتر من ​البنزين​»، موضحاً أن «مقاولين من القطاع الخاص سيديرون تلك المحطات، وسيُسمح لهم باستيراد البنزين». كما أعلن مادورو إنشاء نظام إعانات قائم على قاعدة خمسة آلاف بوليفار لكل ليتر، يسمح بشراء 120 ليتراً من البنزين في الشهر للسيارات الخاصة و60 ليتراً للدراجات النارية، لافتاً إلى أن ​قطاع النقل​ العام للركاب والبضائع سيحصل على إعانة بنسبة 100%.

رئيس فنزويلا سيزور إيران قريبا لتوقيع اتفاقيات تعاون

الراي.....قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الاثنين إنه سيزور إيران قريبا لتوقيع اتفاقيات للتعاون في مجال الطاقة وقطاعات أخرى وذلك بعدما أرسلت إيران خمس ناقلات للوقود إلى البلد المتعطش للبنزين في أمريكا الجنوبية. وأضاف مادورو في كلمة نقلها التلفزيون الرسمي "من واجبي الذهاب بنفسي لتوجيه الشكر إلى الشعب" لكنه لم يحدد موعدا للزيارة.

رئيس وزراء باكستان يدافع عن رفع العزل العام ويحض الناس على التعايش مع الفيروس

الراي.....أشار رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان اليوم إلى الخسائر الاقتصادية لتبرير قرار الحكومة رفع تدابير العزل العام رغم ارتفاع عدد حالات الإصابة والوفيات جراء فيروس كورونا وحث الناس على "التعايش مع الفيروس". وألغت باكستان كل تدابير العزل العام تقريبا وذلك بصفة أساسية لتفادي حدوث انهيار اقتصادي. وستفتح البلاد أمام حركة السياحة ولكن دور السينما والمسرح والمدارس ستظل مغلقة. وسجلت باكستان التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة 72160 حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد و1543 حالة وفاة التي قفزت في الفترة الأخيرة إلى 80 حالة يوميا. وقال خان إن خسائرها الاقتصادية تضمنت تراجعا في الصادرات وهبوطا في الإيرادات بنسبة 30 في المئة ومن المتوقع تراجع التحويلات خلال الأشهر المقبلة. وفي الوقت الذي من المرجح أن يرتفع فيه العجز المالي إلى 9.4 في المئة وتراجع الإيرادات تواجه باكستان أزمة في ميزان المدفوعات. وقال خان في كلمة تلفزيونية إن البلاد لا يمكنها تحمل الخسائر التي تكبدتها أثناء العزل كما فعلت دول أخرى كثيرة. وأشار إلى 50 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر و25 مليون عامل باليومية. وقال خان إن الحكومة وزعت معونات مالية على الفقراء وهو أمر لا يمكن استمراره بمثل هذا النطاق الواسع. وأضاف "ظروفنا لا تسمح لنا بمواصلة تقديم هذا الدعم المالي لهم، إلى متى يمكننا منحهم هذه الأموال؟". وحض الناس على التصرف بشكل عقلاني، ولكنه قال إن حدوث مزيد من حالات الإصابة والوفاة أمر يتعذر تفاديه. وقال "هذا الفيروس سينتشر بشكل أكبر. علي أن أقول مع الأسف إنه سيكون هناك مزيد من الوفيات. إذا توخى الناس الحذر يمكنهم التعايش مع الفيروس".

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..مصر لن تسمح لإثيوبيا بتجويع أو تعطيش المصريين...السودان: رموز نظام البشير يتحدّون قانون حل حزبهم....الوباء يعمّق أوجاع «عروس الجنوب الليبي» بـ26 إصابة جديدة...تفشٍّ جديد لوباء «إيبولا» شمال غربي الكونغو الديمقراطية...الجزائر تسجل 8 وفيات و119 إصابة جديدة بفيروس كورونا....«وقايتنا»... تطبيق مغربي ذكي للإشعار باحتمال العدوى...

التالي

أخبار لبنان..رضوان السيد أعلن عن تجمع وطني من أهل السنّة....«المستقبل» تحذّر من تحويل الرئاسة الثالثة إلى خيال صحراء... وتكتل باسيل لجولة إشكالات جديدة....خلافات تعصف بالحكومة قبل عاصفة السبت!...لبنان: اهتزازات الحكومة ترسم علامات استفهام حول مصيرها!.... «ربْط أحزمة» على وهج عصْف الصراع الإقليمي....معلومات عن استخدام فريق عون التغيير الحكومي لـ {التهويل} على دياب.....مخاوف لبنانية من «قانون قيصر» وبحث لطريقة التعامل مع تداعياته....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,137,734

عدد الزوار: 6,756,248

المتواجدون الآن: 132