أخبار وتقارير.....العلاقات الصينية - الإيرانية أمام فحص «كورونا»....روسيا تتخطى حاجز الألف مصاب بـ «كوفيد-19» في يوم واحد .....«كورونا» في أوروبا | أطبّاء اليونان يحتجّون... وقيود على الرياضة في باريس...منظمة الصحة: الفرصة لا تزال سانحة لاحتواء «كورونا» بالشرق الأوسط....وكالة الفضاء الروسية: ترمب يمهد الطريق للاستيلاء على كواكب أخرى...هل يخيفنا «كورونا» أكثر من اللازم؟....نيويورك تتجاوز إيطاليا في عدد الإصابات...

تاريخ الإضافة الأربعاء 8 نيسان 2020 - 6:15 ص    عدد الزيارات 2208    التعليقات 0    القسم دولية

        


سيناريو جديد يحمِّل الصين مسؤولية ظهور «كورونا» ...

القبس....كشفت الاستخبارات البريطانية سيناريو آخر يمكن أن يفسر كيف ظهر فيروس كورونا. ووفقا لهذا السيناريو، من المحتمل أنه حدث تسرب في مختبر صيني ما تسبب في انتشار فيروس كورونا، ومع ذلك لم تستبعد المخابرات انتقال العدوى من الحيوانات، بحسب صحيفة «ديلي ميل». ويلاحظ أن هناك مختبرين على الأقل في مدينة ووهان التي انتشر منها الفيروس، وهما معهد علم الفيروسات، ومركز ووهان لمكافحة الأمراض. وأجرى الأخير تجارب على الحيوانات، بما في ذلك الخفافيش. ورأى خبير السلامة البيولوجية الأميركي، البروفيسور ريتشارد إبرايت، أن العلماء من هذه المختبرات درسوا الفيروسات دون الالتزام باحتياطات السلامة. وقال «هذا يتطلب مستوى حماية من الفئة الرابعة، لكنهم استخدموا الفئة الثانية فقط». وأضاف الاختصاصي أن هذه الفئة توفر الحد الأدنى من الحماية ضد العدوى. ولا تعترف السلطات البريطانية والصينية ببيانات الاستخبارات. وأعلن العلماء الصينيون في 22 فبراير أن الوباء بدأ في الانتشار في وقت أبكر بكثير من المعتقد، أي في نوفمبر أو أوائل ديسمبر 2019. في الوقت نفسه، لم يكن المصدر هو سوق ووهان، بل المريض رقم صفر الذي وصل إلى هناك حاملا الفيروس. الصين تكذب! وفي سياق متصل، شن نواب في البرلمان البريطاني هجوما على الصين، متهمين إياها بالكذب الذي يزهق الأرواح ويعرقل عملية مكافحة الفيروس. وذكرت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، بحسب صحيفة «الصن»، أنه كان يجب أن تضطلع الصين بدور رئيسي في جمع البيانات بعد تفشي الفيروس ونشرها. وأشارت إلى أن بكين سعت إلى التكتم على ما كان يحدث في البداية. ووجهت اللجنة البرلمانية البريطانية أصابع الاتهام أيضا إلى روسيا وإيران، قائلة إن هاتين الدولتين ضالعتان في نشر الأخبار الكاذبة عن كورونا. وقال رئيس اللجنة، توم توغيندات، إن الصين سمحت في البداية بتمرير المعلومات المضللة بالسرعة نفسها التي انتشر فيها الفيروس. وأضاف أنه عوضا عن مساعدة الدول الأخرى من أجل تجهيز نفسها لمواجهة الفيروس، اتضح شيئا فشيئا أن الصين تلاعبت بمعلومات أساسية حول انتشار الفيروس من أجل حماية نظامها. وطالب البرلماني البريطاني لندن باتخاذ رد فعل قوي وسريع تجاه الصين، و«العمل مع الحلفاء بشكل موحد من أجل مواجهة الأخبار الكاذبة وعمليات التضليل». وعلى صعيد آخر، دعت اللجنة البرلمانية إلى إنشاء منظمة صحة عامة دولية للقوى العشرين الكبار من أجل توسيع نطاق التعاون بين الباحثين والخبراء في مجال الصحة.

المراكز الأمريكية تسجل أكثر من 374 ألف إصابة بكورونا و12064 حالة وفاة....

روسيا اليوم....المصدر: وكالات.... سجلت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها اليوم الثلاثاء، 374329 إصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة بزيادة قدرها 43438 حالة عن اليوم السابق. وقالت المراكز الأمريكية إن عدد الوفيات ارتفع بواقع 3154 إلى 12064. وإحصائية المراكز الأمريكية لحالات الإصابة بمرض "كوفيد-19" الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، هي حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة يوم الاثنين. ولا تعكس أرقام المراكز بالضرورة الحالات المبلغ عنها في كل ولاية على حدة.

الخزانة الأمريكية: نسعى لإيجاد 250 مليار دولار لدعم المشاريع الصغيرة

المصدر: رويترز... أعلن وزير الخزانة الأمريكي ستيف منوشين أن وزارته تسعى لإيجاد 250 مليار دولار إضافي لدعم مشاريع الأعمال الصغيرة التي تضررت جراء الظروف الاقتصادية المتردية. وقال منوشين في تغريدة على "تويتر" إنه تواصل مع المشرعين الكبار من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لبحث هذا الموضوع. من جهتها، أكدت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي أن منوشين طلب من الكونغرس تمويلا إضافيا لدعم مشاريع الأعمال الصغيرة. وأشارت في حديث لـ "سي إن إن"، إلى أن الديمقراطيين سيكون لديهم بعض التحفظات بشأن تمويل برنامج دعم المشاريع الصغيرة. وقالت: "نود التأكد من أن البرنامج يدار بشكل لا يزيد من عدم المساواة فيما يخص إمكانيات الوصول إلى الأرصدة، بل ينفع الجميع الذين يلبون (متطلبات البرنامج)". يذكر أن الكونغرس الأمريكي قد أقر عدة تشريعات لدعم الاقتصاد وحمايته من تداعيات انتشار فيروس كورونا، ينص الأكبر منها على تخصيص أكثر من تريليوني دولار لهذا الغرض.

دراسة تتوقع أن يتخطى عدد ضحايا «كورونا» 150 ألفاً في أوروبا.... الرقم الأكبر للوفيّات سيسجَّل في بريطانيا...

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... يُتوقع أن يحصد وباء «كوفيد-19» في موجته الحالية الأولى أرواح ما يقارب 66 ألف شخص في بريطانيا، وسيكون تفشيه الأكثر فتكاً في أوروبا، بحسب بحث جديد نُشر اليوم (الثلاثاء). وأظهرت دراسة أعّدها معهد القياسات الصحية والتقييم التابع لكلية الطب في جامعة واشنطن، أن حوالى 151 ألفاً و680 شخصاً قد يموتون في أوروبا بسبب الفيروس. وبينما ظهر فيروس كورونا المستجد في الصين وتركّز بداية في شرق آسيا، تؤكد منظمة الصحة العالمية اليوم أن مركزه انتقل إلى غرب أوروبا حيث يتم تسجيل أعداد الوفيات الأعلى في إسبانيا وإيطاليا وفرنسا. وفرضت معظم الدول الأوروبية إجراءات تباعد اجتماعي مشددة في محاولة للحد من تفشي الفيروس. وتوفي أكثر من 5000 شخص في بريطانيا، وهو عدد أقل من ذاك الذي أعلنته كل من إسبانيا وإيطاليا وفرنسا. ويبدو أن تفشي الوباء في الأولى تأخر أياماً عن بقية دول القارة، لكن مسار أرقام الوفيات لديها يتخّذ كما يبدو منحى حاداً أكثر من دول أخرى. وبالاعتماد على بيانات محلية ودولية بشأن عدد الحالات وتفاصيل عدد الوفيات بناء على الأعمار من الصين وإيطاليا والولايات المتحدة، وضع فريق المعهد الأميركي تقديراً لحصيلة الوفيات المتوقعة في كل بلد. وكانت القدرة الاستيعابية لأقسام العناية المركزة بين العوامل الأساسية التي أخذت في الحسبان. وخلص الفريق البحثي إلى أن بريطانيا قد تسجّل 66 ألف وفاة بالكورونا بحلول يوليو (تموز)، وهو رقم أعلى بكثير من إيطاليا التي تحل في المرتبة الثانية مع 20 ألف وفاة متوقعة. وتحتل إسبانيا وفرنسا المرتبتين الثالثة والرابعة مع توقع وفاة 19 ألفاً و15 ألفاً في كل منهما على التوالي. وقال مدير معهد القياسات الصحية والتقييم كريستوفر موراي: «نتوقع بضعة أسابيع مقلقة للناس في أجزاء عدة من أوروبا. ويبدو من المرجح أن تتجاوز أعداد الوفيات توقعاتنا بالنسبة للولايات المتحدة». وتوقع المعهد أكثر من 80 ألف وفاة بـ«كوفيد-19» في الولايات المتحدة في الموجة الأولى من الوباء. وتؤشر التقديرات التي وضعها إلى أن إيطاليا وإسبانيا حيث سجلت مئات الوفيات يوميا على مدى أسابيع، ربما تجاوزتا الذروة. وتراجع العدد اليومي الوفيات لأيام عدة في البلدين، لكنه عاود الارتفاع اليوم في إسبانيا. ويرجّح أن تكون بريطانيا على مسافة أسابيع من السيطرة على عدد الوفيات لديها، في وقت يبدو أن القدرة الاستيعابية لأقسام العناية المركّزة فيها بلغت ذروتها. وهي ستحتاج إلى أكثر من 100 ألف سرير في المستشفيات مع بلوغ الذروة، بينما كل ما تملكه حالياً هو 17 ألفا و765 سريراً. وتعرّض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الذي نقل إلى قسم العناية المركزة جرّاء إصابته بالفيروس، لانتقادات واسعة بسبب الاستجابة البطيئة للوباء. وبينما فرضت بريطانيا حالياً إجراءات مشددة للتباعد الاجتماعي، فإن الخطوة جاءت متأخرة مع أن الفيروس كان يتفشى بشكل واسع في أوروبا. وتشمل تقديرات المعهد الأميركي التأثير المتوقع للتباعد الاجتماعي. وشدد موراي على ضرورة عدم التراخي بشأنه بعد تخطي الدول ذروة الوفيات.

بوتين: التفاؤل وحس الفكاهة سيساعدان جونسون على التعافي

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... تمنى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (الثلاثاء) «الشفاء العاجل» لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون المصاب بفيروس كورونا المستجدّ والذي أُدخل إلى قسم العناية المركزة الليلة الماضية. وقال بوتين في برقية وجهها إلى جونسون ونقلها بيان صادر عن الكرملين «أنا واثق من أن طاقتكم وتفاؤلكم وحسكم الفكاهي ستساعدكم في التغلّب على المرض». وأضاف «أرغب في أن أعبّر لكم عن دعمي الخالص في هذه اللحظة الصعبة بالنسبة إليكم». من جهته، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إنه مقتنع بأن «أطباء ذوي مؤهلات مناسبة» يعالجون جونسون، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وتدهورت صحة رئيس الوزراء المصاب بـ(كوفيد - 19) منذ أكثر من عشرة أيام، بشكل مفاجئ وأُدخل مساء أمس (الاثنين) إلى قسم العناية الفائقة في لندن. وقال وزير الدولة مايكل غوف لإذاعة «إل بي سي» البريطانية إن رئيس الوزراء زوّد بالأوكسجين وحالته تحت المراقبة لكن «لم يوضع جهاز تنفس اصطناعي له». والمحافظ جونسون (55 عاماً) هو القائد الوحيد لدولة أو حكومة قوة عظمى المصاب بالمرض الذي أودى بحياة أكثر من 75 ألف شخص في العالم.

العلاقات الصينية - الإيرانية أمام فحص «كورونا»... نائب طهران ينتقد الخارجية لـ«استرضاء» بكين

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... احتج النائب عن مدينة طهران محمود صادقي على الوزارة الخارجية الإيرانية بعد محاولة المتحدث باسمها احتواء الموقف بين السفير الصيني في طهران ومسؤولين إيرانيين وجهوا انتقادات للتقارير الصينية بشأن منشأ فيروس كورونا المستجد. وانتقد صادقي «ارتباك» المتحدث باسم الخارجية عباس موسوي، لـ«استرضاء» السفير الصيني الذي دخل في سجال عبر «تويتر» مع المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور. وقال صادقي عبر حسابه في «تويتر» «أن يؤدي تصريح المتحدث باسم وزارة الصحة حول النكتة المريرة لبلد منشأ الفيروس إلى زعل سفير ذلك البلد، وأن يحاول المتحدث باسم الخارجية، مرتبكاً، استرضاء السفير، لا يتناسب مع نهج لا شرقية ولا غربية للجمهورية الإسلامية، ولا مع أصل الكرامة الذي يعتبر من أصولنا الثلاثة في السياسة الخارجية». وبدأت الحكاية عندما رد السفير الصيني الأحد على انتقادات وجهها جهانبور في «تويتر»، وانتقد فيها معلومات قدمتها الصين على طبيعة فيروس «كوفيد – 19» وانتشاره. وقال جهانبور، إن الوزارة تثق بنتائج توصل إليها الخبراء الإيرانيون أكثر من التقارير الصينية، لافتاً إلى أن «كثيرين في العالم اعتقدوا أن المرض يشبه انفلونزا وسيؤدي إلى خسائر قليلة». واتضح أن تغريدة جهانبور كانت في الأساس اقتباساً من تصريحات أدلى بها في مؤتمر صحافي عبر الفيديو الأحد، ووصف فيها الإحصائية الصينية بـ«المزحة المريرة». وفي المقابل، رد السفير الصيني، تشاك هوا، بحدة على تصريحات جهانبور التي لاقت تفاعلاً واسعاً بين الإيرانيين. وأوصى السفير الصيني المسؤول الإيراني بمراجعة بيانات صادرة من وزارة الصحة الصينية وقراءتها بدقة و«احترام الحقائق وجهود الصين». وطور الموقف لاحقاً مع تدخل منابر «الحرس الثوري» التي وجهت انتقادات لاذعة للمتحدث باسم وزارة الصحة، وسرعان ما تحولت إلى حملة إلكترونية تطالب بإقالة وزير الصحة. في غضون ذلك، تدخل المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي لاحتواء التوتر ونشر تغريدة باللغة الإنجليزية تكيل المديح لـ«احترافية، وشجاعة والتزام» الصين في مكافحة الوباء ودعمها لإيران طيلة الأزمة. وفي المقابل، قام السفير الصيني باقتباس تغريدة موسوي وكتب بالفارسية، إن «الإشاعات لن تقضي على صداقتنا». وعلى خلاف تأييد أنصار «الحرس الثوري»، وجه ناشطون وشخصيات بارزة انتقادات لرد السفير الصيني على المتحدث باسم وزارة الصحة. وردت الممثلة مهناز أفشار على تغريدة السفير الصيني، عبر «تويتر» قائلة «لكن عذراً، هذه الأيام من الصعب قبول بعض الأخبار منكم. الفيروس الصيني كارثة عالمية، لكن البعض نفاه في البداية. وقدموا الطائرة الأوكرانية بشكل مقلوب. يحق لي أن أشك في صحة المصادر، في النهاية لا يتقدم بلد على بلدي إيران». وكتب مقدم التلفزيون الرسمي الإيراني، علي ضيا تغريدة ساخرة، صباح اليوم، قال فيها «أغرد، إذا يسمح السفير الصيني».

روسيا تتخطى حاجز الألف مصاب بـ «كوفيد-19» في يوم واحد .. للمرة الأولى

الراي....الكاتب:(رويترز) .... قال مركز الأزمات المعني بمكافحة فيروس كورونا في روسيا، اليوم الثلاثاء، إن البلاد سجلت أكثر من ألف إصابة جديدة بفيروس «كوفيد-19» خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليصل إجمالي عدد الإصابات إلى 7497. وأضاف المركز أن الإصابات الجديدة بلغت 1154 في حين ارتفع عدد الوفيات بواقع 11 ليصل إلى 58 حالة وفاة.

شينزو آبي يعلن حالة الطوارئ في طوكيو و6 مناطق أخرى

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... أعلن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، اليوم الثلاثاء، حال الطوارئ لمدة شهر واحد كمرحلة أولى، في طوكيو وست مناطق أخرى في الأرخبيل، في ظل الارتفاع الجديد لعدد إصابات وباء كوفيد-19 في البلاد. ولا تسمح حال الطوارئ للسلطات اليابانية أن تفرض عزلاً مشدداً كما في الدول الأخرى، لكنها تعطي لحكام المناطق المعنية إمكانية التشديد على السكان البقاء في بيوتهم وطلب إغلاق موقت لبعض المتاجر غير الأساسية.

فرنسا: ما زلنا في مرحلة تفاقم الوباء.. ولم نبلغ الذروة

الراي...الكاتب:(رويترز) .... قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا لم تصل بعد الى ذروة وباء كوفيد 19. وقال فيران لقناة بي.إف.إم التلفزيونية «ما زلنا في مرحلة تفاقم الوباء»، ضيفا أن إغلاق البلاد سيستمر ما دام ذلك ضروريا. وأظهرت بيانات فيروس كورونا أمس الاثنين أن معدل الزيادة في الوفيات التي بلغت حوالي تسعة آلاف تسارع مرة أخرى بعد عدة أيام من التباطؤ.

كندا تسجل 52 وفاة وأكثر من ألف إصابة بفيروس كورونا في آخر 24 ساعة

روسيا اليوم... المصدر: وكالات.... .أفادت السلطات الصحية الكندية، اليوم الثلاثاء، بتسجيل 52 وفاة و1241 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في آخر 24 ساعة. وارتفع العدد الإجمالي للوفيات في البلاد إلى 345 بعد أن كان 293 حالة أمس الاثنين، فيما وصل عدد حالات الإصابة المؤكدة إلى 17063. وتظهر آخر البيانات أن عدد المصابين في مختلف بلدان العالم تجاوز مليون و380 ألف إصابة، ونحو ربع الإصابات تم تسجيلها في الولايات المتحدة وحدها، وتوفي حتى الآن أكثر من 78 ألف شخص. وتتعبر الولايات المتحدة وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا وإيران أكثر الدول تضررا من تفشي فيروس كورونا.

ولاية نيويورك تسجل أعلى معدل للوفيات في يوم واحد بسبب «كورونا»

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... سجّلت ولاية نيويورك الأميركية أكبر حصيلة يومية لوفيات فيروس «كورونا» المستجد، وفق ما أعلن اليوم (الثلاثاء) الحاكم آندرو كوومو الذي قال إن أرقام حالات الاستشفاء بدأت على ما يبدو تشهد استقراراً، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن كوومو في مؤتمر صحافي وفاة 731 مصاباً بـ«كوفيد - 19» منذ (الاثنين)، ما يرفع الحصيلة الإجمالية للوفيات في الولاية إلى 5489 حالة. وكانت الحصيلة الأعلى السابقة للوفيات في الولاية سُجّلت يوم (الجمعة) الماضي وبلغت 630 وفاة، فيما بلغت الحصيلة اليومية أمس 599 وفاة. وبلغت حصيلة الوفيات في الولايات المتحدة 10 آلاف و993 حالة، مع تسجيل 368 ألفاً و449 إصابة، وهو عدد الإصابات الأعلى في العالم.

«كورونا» في أوروبا | أطبّاء اليونان يحتجّون... وقيود على الرياضة في باريس

الاخبار....تقرير... أوروبا .... رفع الأطباء في أثينا لافتات كُتب عليها «الأفواه المغطاة لا يزال لديها صوت» ... تقترب الدول الأوروبية من عطلة عيد الفصح وسط حذر شديد من قبل حكوماتها، تجاه خرق قواعد التباعد الاجتماعي، ولا سيما مع تحسن حالة الطقس وارتفاع درجات الحرارة؛ الأمر الذي بات يدفع الناس إلى الخروج أكثر بقصد ممارسة الرياضة، وسوى ذلك. وبينما تتحرك بلدان لتخفيف بعض القيود، رغم الحذر، وأخرى تشددها، خطفت لندن الأنظار إليها لمتابعة الحالة الصحية لرئيس وزرائها بوريس جونسون، الذي دخل العناية المشدّدة ليل أمس.

احتجاجات طبّية في اليونان

نظّم الأطباء في اليونان، اليوم، احتجاجات للمطالبة بتحسين شروط عملهم في مواجهة فيروس «كورونا»، بما يتضمن زيادة عديدهم، وتأمين المزيد من أسرّة العناية المشدّدة، إلى جانب تزويدهم بمعدّات أفضل، وتعبئة العيادات الخاصة. وتجمّع أعضاء نقابات الأطباء خارج مستشفياتهم، وهم يرتدون الأقنعة ويحافظون على المسافة اللازمة وفق قواعد التباعد الاجتماعي، حاملين لافتات كتب عليها «الأفواه المغطاة لا يزال لديها صوت». وشهد أحد المستشفيات في وسط أثينا، توتراً عندما حاولت الشرطة تفريق الحشد، لكن في النهاية سمحت الشرطة للأطباء باستكمال احتجاجهم. وإلى جانب أثينا، وقعت احتجاجات مماثلة في مدن أخرى، من سيريس في شمال اليونان إلى كريت في الجنوب وليسبوس في بحر إيجة.

لا «استرخاء» في لاتفيا

أعلنت رئاسة الوزراء في لاتفيا، أنها ستمدد إجراءات الإغلاق المطبّقة حالياً حتى 12 أيار المقبل. وجاء في بيان لرئاسة الوزارة «إن الوضع الخاص بفيروس كورونا، مستقرّ في لاتفيا، ولكن لا يمكننا الاسترخاء، لأن الوباء لا يزال ناشطاً في أوروبا».

حالة بوريس جونسون «مستقرّة»

أكدت الحكومة البريطانية، بعد ظهر اليوم، أن حالة رئيس الوزراء بوريس جونسون، كانت «مستقرة» خلال ليلته الأولى في العناية المشدّدة. وقال المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء: «لا يزال (جونسون) في حالة معنوية جيدة»، وهو «تلقى العلاج الاعتيادي بالأوكسجين، من دون أيّ مساعدة أخرى»، مضيفاً أنه «لم يكن بحاجة إلى تهوية ميكانيكية». وتم إدخال جونسون إلى مستشفى سانت توماس في لندن، مساء الأحد، قبل أن يتم نقله إلى وحدة العناية المشدّدة مساء الاثنين بعد تدهور حالته الصحية. وقالت رئاسة الوزراء إن قرار الانتقال إلى وحدة العناية المشدّدة تم اتخاذه «كخطوة احترازية في حال كان بحاجة إلى دعم تنفّسي»، مضيفة أن جونسون لا يعاني من التهاب رئوي. وتمنى السياسيون من جميع أنحاء العالم الشفاء العاجل لجونسون، بمن في ذلك دونالد ترامب الذي اقترح أيضاً أن تقدم شركات الأدوية الأميركية المساعدة في علاجات دوائية محتملة جديدة. ورداً على ذلك ، قال المتحدث باسم جونسون: «نحن ممتنّون... الحكومة واثقة من أن رئيس الوزراء يتلقّى أفضل رعاية ممكنة؛ وأيّ علاج يتلقاه هو أمر يخص أطباءه».

باريس تمنع الرياضة خارج المنزل

ابتداءً من يوم الأربعاء، لن يُسمح للباريسيين بممارسة الرياضة في الهواء الطلق بين الساعة العاشرة صباحاً والسابعة مساءً، وفقاً لبيان صادر عن عمدة باريس آن هيدالغو، وقائد الشرطة في المدينة ديدييه لالمون. ويهدف القرار إلى إبقاء عدد الأشخاص في الشوارع منخفضاً قدر الإمكان، خاصة أنه في عطلة نهاية الأسبوع، ومع تحسّن الطقس، خرج عدد أكبر من العدّائين إلى الشوارع، وتجاهل قسم منهم إرشادات التباعد الاجتماعي. وفي وقت سابق اليوم، حذّر وزير الصحة أوليفييه فيران، من أن فرنسا «لا تزال في مرحلة تفاقم الوباء».

براغ تخفّف قيود الإغلاق

أعلنت الحكومة التشيكية أنها ستخفّف بعض إجراءات الإغلاق، وستسمح بدءاً من الخميس بإعادة افتتاح المحالّ التجارية التي تبيع المنتجات الخاصة بممارسة الهوايات وموادّ البناء. كذلك، ستقوم براغ أيضاً بتخفيف القيود المتعلقة بممارسة الرياضات الفردية في الهواء الطلق مثل الجري وركوب الدراجات.

منظمة الصحة: الفرصة لا تزال سانحة لاحتواء «كورونا» بالشرق الأوسط

القاهرة: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال مسؤول في منظمة الصحة العالمية، اليوم (الثلاثاء)، إن معظم بلدان الشرق الأوسط تشهد زيادة يومية مقلقة في حالات الإصابة الجديدة بفيروس «كورونا»، لكن المنطقة لا تزال أمامها فرصة لاحتواء التفشي. وأكدت المنظمة تسجيل ما يتجاوز 77 ألف إصابة ونحو أربعة آلاف وفاة في منطقة شرق البحر المتوسط التي تشمل بلدان الشرق الأوسط، وباكستان، وأفغانستان، والصومال، وجيبوتي، لكنها لا تضم تركيا. وقال ريتشارد برينان، مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي للمنظمة، إن نحو 78 في المائة من هذه الإصابات في إيران في حين سجلت بقية البلدان الأخرى أقل من أربعة آلاف إصابة، ومعظمها شهد أقل من ألف إصابة، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال برينان في إفادة صحافية في القاهرة، إن معدل الوفاة في المنطقة يماثل المعدل العالمي، مضيفاً أن هناك مؤشرات مشجعة على استقرار معدل الحالات الجديدة في إيران في الأيام الماضية على الرغم من أن هناك بلداناً أخرى تواجه خطر زيادة الحالات. وتابع «في جميع البلدان الأخرى نشهد في معظم الأحيان زيادة مقلقة في عدد الحالات يوماً بعد يوم». وأضاف «نحتاج بالفعل إلى منهج شامل لطريقة تعزيز إجراءات الصحة العامة التي أثبتت فاعليتها مثل الرصد المبكر والفحص المبكر وعزل المصابين». وتعاني بعض دول المنطقة من آثار نزاعات وأزمات سياسية؛ مما يثير مخاوف بشأن قدرتها على التصدي للفيروس. وعبرت وكالات دولية عن قلقها بشأن ملايين اللاجئين والنازحين، وحذرت من أن إغلاق الحدود قد يصعّب توصيل المساعدات. وفي السودان، ناشدت الأمم المتحدة الحكومة (الثلاثاء) تسهيل إتاحة المساعدات الإنسانية لأكثر من ستة ملايين شخص هذا العام عن طريق تسريع وصول المساعدات الطبية وعمال الإغاثة. وقال جوي يوب سون، منسق الأمم المتحدة المقيم للشؤون الإنسانية في السودان، في بيان «إذا لم يكن هناك تنسيق ملائم فقد يتعطل أو يفشل توصيل المساعدات الإنسانية كأحد تداعيات (كوفيد – 19)».

وكالة الفضاء الروسية: ترمب يمهد الطريق للاستيلاء على كواكب أخرى

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... اتهمت وكالة الفضاء الروسية «روسكوسموس» الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الثلاثاء)، بوضع أساس للسيطرة على كواكب أخرى بتوقيعه أمراً تنفيذياً يحدد الخطوط العريضة لسياسة التعدين التجاري في الفضاء. وتم توقيع هذا الأمر التنفيذي، أمس (الاثنين)، وتقول «روسكوسموس» إنه يضر بمجال التعاون الدولي في الفضاء. وتقول الوكالة إن الولايات المتحدة ستسعى للتفاوض على «بيانات مشتركة وترتيبات ثنائية ومتعددة الجوانب مع دول أجنبية فيما يتعلق بالقيام بعمليات آمنة ومستدامة كي يقوم القطاعان العام والخاص بجلب الموارد الفضائية واستخدامها». وأضافت الوكالة أن «الفضاء الخارجي مجال فريد بالنسبة للنشاط البشري من الناحيتين القانونية والطبيعية، إلا أن الولايات المتحدة لا تعده من المشاعات العالمية»، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الوكالة الروسية إن هذا الأمر التنفيذي يضع الولايات المتحدة في موقف المجابهة للنظرية القائلة بأن الفضاء هو مِلك للبشرية جمعاء. وأورد بيان للوكالة أن «محاولات مصادرة الفضاء الخارجي والخطط العدوانية للاستيلاء فعلياً على مناطق في كواكب أخرى من شأنه أن يقود لإبعاد دول (عن الطريق) نحو تعاون مثمر». وتشهد العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة أدنى مستوى لها في حقبة ما بعد الحرب الباردة، إلا أن التعاون في مجال الفضاء استمر رغم مجموعة من الخلافات حول كل شيء، بدءاً من أوكرانيا وحتى اتهامات بتدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأميركية الأخيرة. وقال ديميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين، للصحافيين إن «أي نوع من محاولة خصخصة الفضاء بشكل ما أو بآخر لن يكون مقبولاً». وأضاف: «أجد من الصعب أن نحكم الآن ما إذا كان بإمكاننا النظر إلى الأمر على أنها محاولة لخصخصة الفضاء». ووقّع الرئيس الأميركي (الاثنين) مرسوماً حول استخراج الموارد من الفضاء ينص على عدم اعتبارها ملكاً عاماً للبشرية ويقضي بتحفيز المؤسسات الخاصة على العمل في هذا المجال، وفقاً لتلفزيون «روسيا اليوم». وقال ترمب في الوثيقة، التي نشرها البيت الأبيض: «يجب أن يكون لدى الأميركيين الحق في تنفيذ الدراسات التجارية والاستخراج والاستخدام للموارد في الفضاء وفقاً للقوانين ذات الصلة القابلة للتطبيق». وأضاف: «يمثل الفضاء من وجهتي النظر القانونية والعملية مجالاً فريداً من نوعه لأنشطة الإنسان، والولايات المتحدة لا تنظر إليه بوصفه ملكاً عاماً للبشرية».

اجتماع استثنائي لوزراء طاقة «العشرين» سعياً لاستقرار الأسواق

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... يعقد وزراء الطاقة لدول «مجموعة العشرين»، يوم الجمعة المقبل، اجتماعاً استثنائياً؛ لتعزيز الحوار والتعاون العالميين. ويهدف الاجتماع الافتراضي الذي ترأسه السعودية إلى تحقيق وضمان استقرار أسواق الطاقة من أجل تعزيز نمو الاقتصاد العالمي. وسيعمل الوزراء أيضاً، جنباً إلى جنب، مع الدول المدعوّة، ومنظمات إقليمية ودولية، على التخفيف من تأثير جائحة فيروس «كورونا» المستجدّ على أسواق الطاقة العالمية. يذكر أن هذا الاجتماع يأتي في وقت تركز فيه رئاسة السعودية لـ«مجموعة العشرين» على التخفيف من آثار الجائحة على صحة الناس والاقتصاد العالمي.

هل يخيفنا «كورونا» أكثر من اللازم؟

الراي....الكاتب:بروكسيل - من ايليا ج. مغناير .... يقول البروفيسور الإنكليزي جون أوكسفورد، عالِم الفيروسات أستاذ جامعة الملكة ماري في لندن، بأن «تَفَشي كوفيد - 19 يشبه وباء الإنفلونزا، ونحن نمرّ بشتاء سيئ (إصابات الإنفلونزا توقع سنوياً نحو 3.5 مليون وفاة عالمياً). وكان لدينا 8 آلاف من الوفيات بالإنفلونزا العام الماضي في إنكلترا وحدها ضمن الأشخاص المعرّضين للخطر (أي 65 في المئة) والمصابين بأمراض القلب وما إلى ذلك. لا أشعر بأن كورونا سيقضي على هذا العدد من الناس في بلدنا. إننا نعاني من وباء الفيروس الذي يخيفنا أكثر من اللازم. عليكم بقضاء أقلّ وقت في متابعة أخبار كورونا». البروفيسور أوكسفورد، قادَ أبحاثاً عن إنفلونزا الطيور والإنفلونزا الإسبانية العام 1918 وفيروس نقص المناعة (الإيدز)، وهو يقود اليوم فريقاً استشارياً علمياً للبحث في قضية إصابة العالم بالفيروس المستجدّ. ويتابع: «تصلنا من الصين أخبار جيدة (...) رفعتْ الدولة الحظر والحياة تعود تدريجياً إلى طبيعتها. فإذا أردْنا نتائج ملموسة فعلاً اليوم، فعلينا الوصول إلى نسبة 90 في المئة من العزل التام وإلا فإن هذا التدبير لن ينجح». ويعتقد أن عدداً أكبر من الشباب يصاب اليوم بمشاكل خطيرة سريرية «إذا كانوا يعانون أصلاً من أمراض السكري أو الوزن الزائد. ولذلك فإن المشاكل الصحية لن تقتصر على الأجداد وكبار السن الذين بدأوا باتخاذ تدابير احترازية تحدّ من اختلاطهم بين الناس والأقرباء، وهذا سيدفع العالم لاتباع حمية غذائية والأكل بشكل أصحّ». لقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون - وهو اليوم في المستشفى لإصابته بالفيروس - أنه ينبغي على المملكة المتحدة الاستعداد لموت نحو 250 ألف شخص. وقد تخطّت البلاد أسابيع عدة على إصابتها بالفيروس بينما لم يتجاوز عدد الوفيات 5 آلاف رغم الحظر الذي لم يُطبّق بنسبة 90 في المئة. وبدأتْ المؤشراتُ في دول عدة تنخفض مع عدد وفياتٍ أقلّ في الصين وإيران وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا وألمانيا. ولذلك أعلنت الصين رفْعَ الحظر عن مدينة ووهان - بؤرة التفشي - وأعلنت إيران أن الحياة ستعود إلى طبيعتها بعد أقلّ من أسبوعين لبعض الشركات المهمّة التي يتعلّق إنتاجها بضرورات الحياة ومتطلباتها. ومن المتوقّع أن تتبعهما دول أخرى، مثل إيطاليا وإسبانيا وألمانيا، للسماح بإنتاج الغذاء أولاً ومن ثم إعادة عجلة الحياة لطبيعتها بعد أن تكون الحكومات حول العالم قد حصلت على ما تحتاجه من أجهزة تنفّس واختبارات وكمامات ولم تعد تسرق المواد الطبية من بعضها البعض. فمثلاً اليابان، التي يبلغ عدد وفياتها 92 فقط، وزعت كمّامتيْن على كل منزل وطلبتْ من الجميع أخذ الحيطة والتعامل مع «كورونا»، مثل أي مرض إنفلونزا معروف وغسْل اليدين باستمرار، وأغلقت حدودَها مع الدول الأكثر إصابة. إلا ان عجلة اقتصادها لم تتوقف يوماً عن العمل. ومن الضروري الانتظار أشهر عدة للحصول على الإحصاءات النهائية للأضرار الصحية التي تَسَبَّب بها الفيروس. فقد أعلنت إيطاليا أن 99 في المئة من الذين فقدوا حياتهم كانت لديهم أمراض أخرى منهم 48.5 في المئة أكثر من 3 أمراض مزمنة، 25.6 في المئة يعانون أمراضاً مُزْمِنة و25.1 في المئة يعانون من مرض واحد مُزْمِن و0.8 في المئة لا يعانون من أمراض معروفة. إلا أن التأثيرَ الاقتصادي سيكون كارثياً على العالم وبالأخص على ذوي الدخل المحدود أو الشركات الصغيرة وسيكون على العالم مجابهة الفشل الاقتصادي بعد أن يَخْرُجَ الناس للبحث عن أعمال فقدوها.

البرازيل على خطى ترامب... في اتهام الصين

الأخبار... تقرير.... يبدو أن البرازيل تحت قيادة الرئيس البرازيلي اليميني جايير بولسونارو، تسير بخطى ثابتة على درب الولايات المتحدة في تسييس جائحة «كورونا»، واتهام الصين بـ«عنصرية واضحة» بأنها مصدر الوباء. وأمس، قال وزير التعليم البرازيلي أبراهام وينتروب، في تغريدة على موقع «تويتر»، إن «تفشّي كورونا جزء من خطة صينيّة للسيطرة على العالم». وعلى الإثر، طالبت بكين بتفسير من البرازيل بعد نشر التغريدة التي وصفتها بـ«العنصريّة للغاية». وكان الوزير البرازيلي قد قال في تغريدته «من الناحية الجيوسياسيّة، من سيخرج أقوى من هذه الأزمة العالميّة؟ من في البرازيل متحالف مع هذه الخطة للهيمنة على العالم؟». من جهتها، قالت شبكة «سكاي نيوز» أن «وينتروب وفي تغريدته باللغة البرتغالية، استبدل حرف الراء في كلمة برازيل بحرف اللام لتصبح بلازيل، وهو أسلوب للسخرية من اللغة الصينيّة والمتحدثين بها». في المقابل، أدانت سفارة الصين في البرازيل تغريدة وينتروب «السخيفة والدنيئة»؛ وأشار السفير الصيني لدى برازيليا، يانغ وانمينغ، إلى أنّ «الحكومة الصينيّة تتوقّع تفسيراً رسمياً من البرازيل». أمّا وينتروب فقال في مقابلة مع إذاعة «راديو بانتيرانتيس»، إنّه مصمّم على ما ورد في تغريدته، ودعا الصين إلى بذل المزيد للمساعدة في مكافحة الوباء، وأضاف: «إذا باعتنا الصين 1000 جهاز تنفس صناعيّ، سأركع على ركبتي أمام السفارة الصينيّة وأعتذر وأقول إنني أحمق»، وفق ما نقلته صحيفة «ذي غارديان» البريطانية. يأتي هذا الخلاف فيما تأمل البرازيل، مثل العديد من البلدان، الحصول على المزيد من المعدات الطبيّة من الصين للتعامل مع الوباء. وكان وزير الصحة البرازيلي، لويز هنريك مانديتا، قال الأسبوع الماضي إنّ البرازيل تكافح من أجل الحصول على أجهزة تنفس صناعي وإمدادات صحيّة حيويّة أخرى من الصين، مضيفاً أنّ بعض الطلبات ألغي من دون تفسير. ومنذ ظهور الوباء، توترت العلاقات بين البرازيل والصين، لا سيما من خلال سلسلة من التغريدات من إدواردو جايير بولسونارو، نجل الرئيس البرازيلي، انتقد فيها «الديكتاتورية» الصينيّة بسبب تعاملها مع تفشّي المرض. وفي الأسبوع الماضي، غرّد بولسونارو عن «الفيروس الصينيّ»، وهي عبارة تثير غضب بكين، الأمر الذي دفع القنصل العام الصينيّ في ريو دي جانيرو، لي يانغ، إلى الردّ على بولسونارو في عمود رأي في صحيفة «أو غلوبو» البرازيليّة قائلاً له: «هل أنت ساذج بالفعل وجاهل؟».

انقسام في الحكومة

أدى فيروس «كورونا» إلى حالة انقسام في الحكومة البرازيلية، بسبب رغبة بولسونارو في وقف إجراءات العزل والحجر الصحي الذي فرضته مدن كبرى على سكانها، والذي يعتبره أنه سيؤدي إلى خسائر فادحة في اقتصاد البلاد، متحدّياً بذلك وزير الصحة، المصرّ على استمرار فرض تلك الإجراءات. وكانت صحيفة «أو غلوبو» البرازيلية، المناهضة (حالياً) لبولسونارو، قد نقلت عن مصادر حكومية أن «شخصاً آخر سيتولى منصب مانديتا، إلا أن وزير الصحة مصمّم على استمراره فى المنصب رغم أنف الرئيس»، الأمر الذي زاد من الضغوط السياسية في برازيليا. من جهتها، ذكرت صحيفة «دياريو دو ثينترو دو موندو» البرازيلية أن «مانديتا يلوي ذراع بولسونارو، إذ يستمر في منصبه على الرغم من الخلافات القائمة بسبب إجراءات الحجر الذي يفرضه الوزير، كإجراء لمكافحة انتشار كورونا». وأشارت الصحيفة إلى أن بولسونارو يعارض لمدة أسبوعين إجراءات الحجر الصحي ويدعم العودة إلى العمل، داعياً السكان والقساوسة الإنجيليين إلى العودة إلى الشوارع، فى حين يؤخر المساعدة الرسمية لوقف النشاط. ومع تزايد الأزمة بين بولسونارو ومانديتا في خضم انتشار الوباء، قال وزير الصحة لمحاوريه إنه لن يغادر الحكومة «إلا إذا طردوه». وأشارت الصحيفة البرازيلية إلى أن «الجيش أصدر وثيقة تتماشى مع منظمة الصحة العالمية والوزير مانديتا من خلال عمل مركز الدراسات الاستراتيجية التابع له، ولكن بعد ساعات قليلة اختفى التقرير بناءً على طلب بولسونارو». واليوم، وصلت حالات الوفاة بسبب كورونا في البرازيل إلى 553 حالة، ويمثل العدد زيادة بنسبة 13% مقارنة بأمس، فيما ارتفع عدد الإصابات إلى 12200، في أكبر حصيلة تسجلها دولة لاتينية.

نيويورك تتجاوز إيطاليا في عدد الإصابات

الأخبار... تقرير.... تستعد الولايات المتحدة هذا الأسبوع لما وصفه أحد المسؤولين بأنه «أسبوع ذروة الوفيات»

تستمر أعداد الإصابات والوفيات بفيروس «كورونا» بالارتفاع في الولايات المتحدة الأميركية، بتواتر سريع، إذ وصلت الإصابات اليوم إلى قرابة 368 ألف إصابة، لتصبح الأعلى في العالم على صعيد الدول. وفيما تقترب الوفيات من 11 ألف حالة، يتوقع أن يشتد الوباء في الأسبوعين المقبلين، وسط تقديرات بأن يبلغ إجمالي أعداد الوفيات ما بين 100 ألف إلى 200 ألف حالة. اليوم، تجاوزت ولاية نيويورك وحدها، إيطاليا، في إجمالي حالات الإصابة بالفيروس، لتصبح في المرتية الثانية بعد إسبانيا ــــ وفقاً لحسابات وكالة «رويترز». وسجلت نيويورك 138836 حالة إصابة بالمقارنة مع 135586 حالة في إيطاليا، فيما سجلت إسبانيا أكبر عدد من الإصابات وبلغ 140510 حالات. وبلغ إجمالي عدد الحالات في الولايات المتحدة 380 ألفاً، فيما تخطى عدد الوفيات فيها عتبة 11800. وفي نيويورك وحدها، سجل أعلى عدد وفيات اليوم، وبلغ 731 وفاة ليبلغ إجمالي عدد الوفيات 5489 في الولاية. وتستعد الولايات المتحدة هذا الأسبوع لما وصفه أحد المسؤولين بأنه «أسبوع ذروة الوفيات». لكن تقديرات حديثة من «معهد القياسات الصحية والتقييم» في كلية الطب في جامعة واشنطن (IHME) تشير إلى أعداد أقل من الوفيات. المعهد أجرى محاكاة بنموذج جديد، والذي كشف أن إجمالي العدد المتوقع يصل إلى 81766 وفاة، وهي لن تتجاوز 136401 وفاة ولن تقل عن 49431 وفاة، وفق تقرير نشره موقع «يو أس نيوز أند ورلد ريبورت». ويتوقع أن تكون ذروة أعداد الوفيات في أميركا بحلول منتصف هذه الشهر، حيث سيبلغ المعدل اليومي 3130 وفاة. وبنى معهد «IHME» توقعاته الجديدة اعتماداً على نماذج وأعداد الوفيات حتى الآن، بالإضافة إلى الإجراءات المتخذة والتي تتعلق بمسافات الأمان والتباعد الاجتماعي والعزل والحجر في الولايات المختلفة. كما تم تضمين معلومات مفصلة من الخدمات الصحية المقدمة في عدد من الولايات، بما فيها نيويورك وجورجيا وفلوريدا وكولورادو وبنسلفانيا وكاليفورنيا وماساتشوستس. وتشير التقديرات إلى أن العديد من المناطق التي ستتضرر بشكل كبير ستحتاج إلى ما لا يقل عن 25 ألف سرير إنعاش وأجهزة تنفس، ولكن مع التقديرات الجديدة يمكن ألا يتجاوز النقص 16 ألف سرير في بعض المدن.

مستشار ترامب حذّره في كانون الثاني

قالت تقارير صحافية أميركية اليوم إن مستشاراً كبيراً في البيت الأبيض حذر و«بشكلٍ صارخ» مسؤولين في إدارة ترامب في أواخر كانون الثاني/ يناير الماضي من أن «أزمة كورونا قد تكلف الولايات المتحدة تريليونات الدولارات وتعرّض ملايين الأميركيين لخطر المرض أو الموت». ووفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، فقد جاء التحذير في مذكرة رفعها المستشار التجاري لترامب، بيتر نافارو، وهو أعلى مستوى من التحذيرات المعروف أنه تم تداولها داخل البيت الأبيض.

حزمة مساعدات جديدة؟

كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أن الكونغرس والبيت الأبيض يتقاربان من التوافق على الحاجة إلى حزمة مساعدات جديدة، خوفاً من أن قانون الإنقاذ الذي تم إقراره الشهر الماضي بقيمة 2 تريليون دولار سيكون له تأثير محدود فقط. وقالت رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، للمشرعين، أمس، إن الديموقراطيين في المجلس يتطلعون إلى حزمة زيادة إنفاق ستكلف بسهولة أكثر من تريليون دولار، وذلك وفق ما قال مسؤولان لـ«واشنطن بوست». ويتطلع الديموقراطيون إلى تمديد مساعدات البطالة والأعمال الصغيرة لأشهر إضافية، وكذلك، تقديم دفعة أخرى من الشيكات المباشرة لدافعي الضرائب. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعرب عن دعم بعض الأفكار التي طرحها الديموقراطيون مثل المساعدة الموسعة لأصحاب الأعمال الصغيرة، وإجراءات إنقاذ جديدة للأسر. في غضون ذلك، دعا القادة الجمهوريون إلى المزيد من المساعدة للشركات وأموال لتعزيز نظام الرعاية الصحية المثقل. وفي هذا السياق، أوضحت الصحيفة أن «الجهود المتسارعة جاءت في الوقت الذي تبدو فيه ثروات الاقتصاد مرتبطة بالقرارات السياسية في واشنطن». وعلى الرغم من وجود بعض التداخل في الأفكار السياسية، تابعت الصحيفة القول: «لا تزال هناك اختلافات كبيرة، ومن غير الواضح ما إذا كانت الأطراف ستتمكن من التوصل إلى اتفاق في الأسابيع المقبلة».

اجتماعات دبلوماسية لتأمين «الكمامات»

كشف مسؤولون في الحكومة الكندية، اليوم الثلاثاء، أنهم حققوا تقدماً كبيراً مع الإدارة الأميركية بشأن الحصول على المعدات الطبية المهمة، إذ أعلنت كبرى الشركات الأميركية أنها أبرمت صفقة مع الحكومة للسماح بتصدير أقنعة التنفس إلى كندا. ويحاول الوزراء والمسؤولون الكنديون إقناع الولايات المتحدة بالاستناد إلى قانون الإنتاج الدفاعي لإجبار شركة «3 إم» على تحديد أولويات أوامر الحكومة الأميركية لأجهزة التنفس على حساب الطلبات الأجنبية، بما في ذلك بعض الطلبات من كندا. وذكرت هيئة الإذاعة الكندية أن نائبة رئيس الوزراء، كريستيا فريلاند، والسفيرة لدى الولايات المتحدة كيرستن هيلمان، ووزير الخارجية الكندي، فرنسوا فيليب شامبين، وموظفي مكتب رئيس الوزراء يعملون على القضية ويتواصلون مع الممثل التجاري الأميركي روبرت لايتهايزر، ووزير الخارجية مايك بومبيو، وبعض موظفي البيت الأبيض لتسوية النزاع. وقالت فريلاند إن الجانب الكندي ذكّر الإدارة الأميركية بأن «الإمدادات الطبية تتدفق في الاتجاهين عبر الحدود». وكان رئيس وزراء مقاطعة أونتاريو، دوج فورد، قد صرح أمس الإثنين، بأن مقاطعته لديها معدات الوقاية الشخصية المهمة للعاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية تكفي لأسبوع واحد فقط، بينما تنتظر المزيد من الشحنات. وقال فورد إن حوالي ثلاثة ملايين قناع تم طلبها من الولايات المتحدة تم تعليقها من قبل المسؤولين الأميركيين، ولكن تم السماح بتصدير 500 ألف قناع اليوم.

اجتماع لمجلس الأمن

سيعقد مجلس الأمن الدولي بعد غد الخميس أول اجتماع له بشأن فيروس «كورونا». وفق مصادر دبلوماسية، فإن الغموض ما زال يكتنف ما ستخرج به الجلسة، وما إذا كانت ستكرس الانقسامات التي تباعد بين أعضاء المجلس بشأن الوباء، أو ستمثل مناسبة يبدي خلالها أعضاؤه رغبة في الوحدة والتعاون كما حصل في الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس الماضي.

استقالة قائد سلاح البحرية الأميركية بعد انتقادات لإدارته أزمة «كورونا»

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر، اليوم (الثلاثاء)، أنّ قائد سلاح البحرية (القائم بأعمال وزير البحرية) توماس مودلي، الذي واجه سيلاً من الانتقادات بسبب طريقة إدارته لأزمة تفشّي فيروس «كورونا» المستجدّ على متن حاملة الطائرات «ثيودور روزفلت» قدّم استقالته من منصبه، مشيراً إلى أنّه قبل الاستقالة، وعيّن بديلاً عنه بالوكالة. وقال إسبر، في تغريدة على «تويتر»: «صباح اليوم، قبلت استقالة مودلي»، مضيفاً: «لقد عيّنت نائب قائد سلاح البرّ، جيم ماكفيرسون، قائداً لسلاح البحرية بالوكالة»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف إسبر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب صدّق على تعيين ماكفيرسون قائماً بأعمال وزير البحرية الأميركي. وكان مسؤولان أميركيان، ومساعد في الكونغرس، طلبوا عدم نشر أسمائهم، قالوا لوكالة «رويترز» للأنباء، في وقت سابق، اليوم (الثلاثاء)، إن مودلي قدّم استقالته بعد انتقاد معالجته لأزمة تتعلق بقائد حاملة طائرات ظهرت عليها حالات إصابة بفيروس «كورونا». وكان أعضاء ديمقراطيون في الكونغرس قد طالبوا بإقالة مودلي، مشيرين إلى فقدانهم الثقة في أدائه. وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، يوم (الجمعة) الماضي، إن وزير الدفاع مارك إسبر أيّد قرار «البحرية» إقالة قائد حاملة الطائرات «ثيودور روزفلت» التي تفشى بين طاقمها فيروس «كورونا» المستجد. كان الكابتن بريت كروزير قد أُعفي «الخميس» من قيادة الحاملة، البالغ عدد أفرادها 5000 فرد، بعد رسالة لاذعة سُربت إلى العلن طالب فيها باتخاذ إجراءات أشد للسيطرة على تفشي فيروس «كورونا» على متن الحاملة.

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..الرئيس المصري يوجه باتخاذ حزمة إجراءات للتخفيف من آثار «كورونا» الاقتصادية.....أفريقيا تسجل 10 آلاف إصابة بكورونا.. ومخاوف من ارتفاع الرقم....الجزائر تسجل 20 وفاة و45 إصابة بفيروس كورونا ....حرب طرابلس تعمّق خسائر المؤسسات الصحية في ليبيا....ارتفاع أسعار في تونس يحاصر الفقراء...المغرب يفرض ارتداء الكمامات... والإصابات ترتفع إلى 1184...

التالي

أخبار لبنان....«هيومن رايتس ووتش» تحذّر من الجوع في لبنان بسبب «كورونا»....فرنسا لحكومة دياب: ماذا تنتظرون للإتصال بصندوق النقد؟....نحو ضبط إنفاق الأجهزة الأمنية..الإختناقات المالية والإقتصادية تهدّد بالجوع.. وتحاصر خطة «الأساس الجيد»!.....انتكاسةٌ مزدوجة استعاد معها «كورونا» مساره المُقْلِق في لبنان...بسبب الأزمة الاقتصادية «المدمرة»... الجوع يهدد غالبية اللبنانيين.....باسيل يهاجم الحريري ويشيد بـ «كشف الحكومة للوضع المالي»...


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...تجنبا لعقوبات أميركية.. شركة نفط روسية عملاقة تبيع أصولها في فنزويلا.......روسيا: 228 إصابة جديدة بـ«كورونا» ليرتفع العدد إلى 1264...وفيات «كورونا» في إيطاليا تتجاوز الــ10 آلاف.....93 حالة وفاة جديدة بـ«كورونا» في هولندا... والإصابات تناهز العشرة آلاف.....الاتحاد الأوروبي وواشنطن يؤكدان الحاجة لتعزيز التعاون الدولي لمكافحة «كورونا»....عالم ألماني: أزمة «كورونا» غيرت طرق تواصل الساسة مع مواطنيهم....الصين تسجل 45 إصابة و5 وفيات جديدة بفيروس «كورونا»....ووهان الصينية تستعيد مظاهر الحياة بعد شهرين من الإغلاق...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,582,316

عدد الزوار: 6,902,322

المتواجدون الآن: 106