أخبار وتقارير...بيان... لقاء سيدة الجبل يرفض سياسة انتهاك الدستور واتفاق الطائف.....ملايين لشل أنشطته الممتدة من اليمن إلى العراق.. من هو شهلائي؟......هوك: صواريخ السفينة الإيرانية المصادرة هي الأكثر تطوراً....لردع إيران.. واشنطن تعتزم إرسال 7 آلاف جندي للمنطقة..مطالبة أممية للعراق بتحقيق دولي حول مقتل المتظاهرين....ترمب: قمع الاحتجاجات في إيران "مروع ووحشي"..فرنسا: باليستي إيران تهديد للأمن الدولي...إسرائيل تدعو لإنشاء تحالف عسكري غربي-عربي لمواجهة إيران....القوى الأوروبية وإيران في فيينا اليوم لإنقاذ الاتفاق النووي...بوتين: روسيا مستعدة لتمديد معاهدة "ستارت-3"...مئات الآلاف من الفرنسيين يحتجون على إصلاح نظام التقاعد...

تاريخ الإضافة الجمعة 6 كانون الأول 2019 - 5:49 ص    عدد الزيارات 2212    التعليقات 0    القسم دولية

        


بيان... لقاء سيدة الجبل يرفض سياسة انتهاك الدستور واتفاق الطائف....

نظراً لدقّة الأوضاع توافق اعضاء لقاء سيدة الجبل على اصدار البيان التالي:

لطالما حافظ المسيحيون عامة والموارنة خاصة على فكرة لبنان المرتكزة على العيش المشترك الذي يجسّده الدستور واتفاق الطائف.  ومن هذا المنطلق، يرفض لقاء سيدة الجبل تمادي رئيس الجمهوريّة في انتهاكه للدستور بدلاً من الحفاظ عليه استناداً لقسمه، ووضع حدّ لكل من يحاول تجاهله، ممّا يفسح بالمجال ويعطي الحق لانتقاد فخامة الرئيس دستورياً وسياسياً وشعبياً. يطالب "اللقاء" المرجعيات المسيحيّة، الروحيّة والحزبيّة والسياسيّة، التمايز الصريح عن رئيس جمهورية لبنان. لقد دفع الموارنة كفايةً اثماناً باهظة بسبب أخطاء البعض منهم. ونرفض رفضاً قاطعاً الاستمرار في الشيء نفسه. ربما "حان الوقت" لمحاسبة سياسية مكشوفة للذين سببوا في الماضي ويتسببّون اليوم بهجرةٍ معنوية وجسدية.

الحرة...ملايين لشل أنشطته الممتدة من اليمن إلى العراق.. من هو شهلائي؟...

وزارة الخارجية الأميركية رصدت مكافأة تصل إلى 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تعطيل الآليات المالية للحرس الثوري الإسلامي الإيراني وفروعه بما في ذلك فيلق القدس...

أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، رصد مكافأة مالية تصل قيمتها إلى 15 مليون دولار لأي معلومات عن النشاطات المالية والشبكات والأفراد المرتبطين بالقائد في فيلق القدس الإيراني، عبد الرضا شهلائي. وقال المبعوث الأميركي الخاص إلى إيران، برايان هوك، في مؤتمر صحافي في واشنطن إن شهلائي الذي يتخذ من اليمن مقرا له، قائد رفيع في فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وتقدر الخارجية الأميركية أن شهلائي من مواليد عام 1957، وقالت إنه يستخدم عدة أسماء تشمل: عبد الرضا شهلائي، حاج يوسف، الحاج يوسف، الحاج ياسر، حاج ياسر، ويوسف أبو الكرخ. وأوضح أن المكافأة، وهي جزء من "برنامج المكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأميركية، ستقدم مقابل معلومات تؤدي إلى تعطيل الآليات المالية للحرس الثوري وفروعه بما في ذلك فيلق القدس. وكانت الخارجية الأميركية قد صنفت الحرس الثوري في 15 أبريل 2019، منظمة إرهابية أجنبية. شهلائي لديه تاريخ طويل من الهجمات ضد الأميركيين وحلفاء الولايات المتحدة حول العالم، بحسب ما كشفه هوك الذي قال إن القائد الإيراني خطط للعديد من الاغتيالات ضد قوات التحالف في العراق. كما قدم أسلحة ومتفجرات لجماعات شيعية متطرفة عنيفة، فضلا عن أنه خطط للهجوم الذي وقع في 20 يناير 2007 في مدينة كربلاء العراقية وأسفر عن مقتل خمسة أميركيين وإصابة ثلاثة آخرين. وعام 2008، أعلنت الخزانة الأميركية أن شهلائي يهدد السلم والاستقرار في العراق والحكومة العراقية.

مخطط لاغتيال السفير السعودي

وفي عام 2011، مول شهلائي وقام بتوجيه مخطط لاغتيال السفير السعودي في واشطن آنذاك، عادل الجبير، في مطعم بمنطقة جورج تاون الراقية في العاصمة الأميركية. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في أكتوبر 2011 عن مشتبهيْن رئيسييْن في مخطط اغتيال الجبير. وقالت إن العملية كانت ستنفذ من خلال استئجار خدمات قتلة مأجورين من عصابات تجار المخدرات في المكسيك بقيمة 1.5 مليون دولار. المشتبهان هما منصور أرباب سير وهو تاجر سيارات إيراني يحمل الجنسية الأميركية، وعلي غلام شكوري الذي قيل إنه أحد عناصر فيلق القدس ويقيم في إيران. وفيما كانت السلطات الأميركية قد قالت حينها إن شكوري في إيران، أعلنت اعتقال أرباب سير في مطار كينيدي في نيويورك ومثوله أمام محكمة مانهاتن. وبحسب الخزانة فإن أربار سير التقى في عدة مناسبات مع مسؤولين رفيعين في فيلق القدس لبحث المخطط وعمل نيابة عنهم بمن فيهم ابن عمومته شهلائي ونائب الأخير شكوري. وخلال تلك الاجتماعات تمت الموافقة على مبلغ 100 ألف دولار لقتل الجبير. وجمدت وزارة الخزانة الأميركية أرصدة شكوري وأرباب سير في الولايات المتحدة إضافة إلى أرصدة ثلاثة آخرين متورطين في المخطط هم قاسم سليماني وعبد الرضا شهلائي وحامد عبد الله. وبحسب الشكوى فإن أرباب سير قام بموافقة شكوري بتسهيل إيداع مبلغ يقارب 100 ألف دولار في حساب مصرفي أميركي كدفعة أولى لمحاولة الاغتيال. وعندما قال العميل السري الأميركي الذي ادعى أنه سينفذ عملية الاغتيال، إن أشخاصا آخرين بينهم أعضاء في الكونغرس الأميركي قد يقتلون في الهجوم إذا ما تم تنفيذه في مطعم، رد أرباب سير "لا مشكلة". ووافق شهلائي على تخصيصات مالية لأرباب سير للمساعدة في تجنيد أفراد آخرين للمخطط، ووافق على خمسة ملايين دولار لتغطية جميع العمليات التي تمت مناقشتها.

مخططات لمزيد من الهجمات

وسعى شهلائي أيضا وفق ما أعلنه هوك، إلى شن هجمات أخرى داخل الولايات المتحدة وفي مناطق أخرى. وقال إن الهجمات كانت ستحصد أرواح مدنيين أميركيين يصل عددهم إلى 200 قتيل في حال نجح ذلك المخطط. وتابع هوك أنه بالنظر إلى سجل شهلائي في النشاطات الإرهابية وزعزعة الاستقرار في العراق، نشعر بقلق شديد إزاء وجوده في اليمن ودوره المحتمل في توفير أسلحة متطورة من النوع الذي اعترضناه، للحوثيين. وأعلنت الولايات المتحدة الأربعاء اعتراض قارب يحمل صواريخ متقدمة في بحر العرب، وأكدت أن مصدر الصواريخ هو إيران قال مسؤولون إنها كانت في طريقها إلى المتمردين الحوثيين في اليمن. ويشهد اليمن حربا تدور بشكل رئيسي بين المتمردين الحوثيين المقربين من إيران، وقوات موالية للحكومة المدعومة من تحالف عسكري بقيادة السعودية والإمارات، منذ أن سيطر الحوثيون على مناطق واسعة قبل أكثر من أربع سنوات.

هوك: صواريخ السفينة الإيرانية المصادرة هي الأكثر تطوراً

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن الموفد الأميركي الخاص لشؤون إيران، براين هوك، أن بلاده صادرت سفينة إيرانية محملة بشحنات صواريخ مضادة للسفن متجهة إلى اليمن. وقال هوك خلال مؤتمر صحافي بمقر الخارجية الأميركية في واشنطن الخميس: "شحنة الصواريخ المصادرة من السفينة الإيرانية في بحر العرب تعتبر الأكثر تطوراً". كما أضاف أن "واشنطن تعرض 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن القيادي في الحرس الثوري عبدالرضا شهلاي المتورط بأعمال إرهابية وفي نقل سلاح للميليشيات الإيرانية وفي قضية محاولة اغتيال وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عادل الجبير". إلى ذلك حذر من خطر وجود شهلاي على الأراضي اليمنية. يذكر أن مسؤولين أميركيين قالوا الأربعاء إن سفينة تابعة للبحرية الأميركية صادرت كمية كبيرة من أجزاء صواريخ إيرانية موجهة كانت مرسلة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن، وفق أسوشيتد برس. إلى ذلك أشار المسؤولون لرويترز، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، إلى أن تلك هي المرة الأولى التي تصادر فيها أجزاء صواريخ متقدمة بهذا القدر وهي في طريقها إلى اليمن. وتمت المصادرة من زورق صغير، وقام بالعملية البحرية الأميركية وفريق من خفر السواحل الأميركي في وقت متأخر من الأربعاء في بحر العرب. وأضافوا أن مدمرة الصواريخ الموجهة فورست شيرمان احتجزت قارباً صغيراً الأسبوع الماضي قبل أن تعتليه مفرزة من خفر السواحل وتعثر على أجزاء الصواريخ، لافتين إلى أن طاقم القارب الصغير نُقل إلى خفر السواحل اليمني، وأن أجزاء الصواريخ في حيازة الولايات المتحدة حالياً.

لردع إيران.. واشنطن تعتزم إرسال 7 آلاف جندي للمنطقة

المصدر: دبي - العربية.نت... قال مسؤول أميركي طلب عدم كشف هويته الخميس لوكالة فرانس برس إن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر يعتزم إرسال 5 إلى 7 آلاف جندي اضافي إلى الشرق الأوسط لمواجهة إيران. ولم يحدد المسؤول أين أو متى يمكن نشر تلك القوات لكنه أشار إلى أن إرسالها سيكون ردا على هجمات جماعات مرتبطة بإيران ضد مصالح أميركية خلال الأشهر الأخيرة.

"قادرون على تكييف وجودنا بسرعة"

وخلال جلسة استماع في الكونغرس قال نائب وزير الدفاع جون رود من جهته إن الولايات المتحدة "تراقب سلوك إيران بقلق". وأضاف "نواصل مراقبة مستوى التهديد ولدينا القدرة على تكييف وجودنا بسرعة". لكنّ رود نفى تقارير صحيفة وول ستريت جورنال حول احتمال نشر 14 ألف جندي إضافي في المنطقة، كما أن المتحدثة باسم البنتاغون اليسا فرح نفت هذا العدد عبر حسابها على تويتر.

عقوبات موجعة

وتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران بشكل مطرد منذ وصول الرئيس دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، ولا سيما مع انسحاب واشنطن أحاديا من الاتفاق النووي وفرضها عقوبات اقتصادية شديدة مجددا على إيران. ووقعت حوادث وهجمات عدة خلال الأشهر الفائتة في المنطقة نسبتها واشنطن إلى ايران. واتهمت الدول الغربية والسعودية، والولايات المتحدة، طهران في أيلول/سبتمبر بالوقوف وراء ضربات جوية استهدفت منشأتي نفط سعوديتين. وفي تشرين الأول/اكتوبر، انتقد وزير الدفاع الاميركي مارك إسبر "الموقف الخبيث" لإيران و"حملتها لزعزعة استقرار الشرق الأوسط وتعطيل الاقتصاد العالمي". كما تشعر الولايات المتحدة بقلق إزاء الهجمات المتزايدة على قواعد في العراق الذي يشهد احتجاجات حاشدة ضد تكاليف المعيشة وتدخل قوى أجنبية وبخاصة إيران في شؤون البلاد.

ليس هذه قدرات داعش

وقال مسؤول أميركي آخر "هناك زيادة في عمليات إطلاق الصواريخ. من الواضح أن الأمر لا يتعلق بتنظيم داعش، فكل (عمليات الإطلاق) تتم في الاتجاه الصحيح وعلى مسافة صحيحة"، مقارِنا القدرات الإيرانية بقدرات التنظيم المتطرف. وأضاف "نحن محظوظون لان أحدا لم يُقتَل". وسقطت الثلاثاء خمسة صواريخ على قاعدة عين الأسد الجوية بالعراق بعد أربعة أيام من زيارة أجراها نائب الرئيس الأميركي مايك بنس.

مطالبة أممية للعراق بتحقيق دولي حول مقتل المتظاهرين

المصدر: دبي - العربية.نت... أكدت منظمة هيومن رايتس ووتش، الخميس، أن قوات الأمن في جميع أنحاء العراق ما زالت مستمرة في استخدام القوة القاتلة ضد المتظاهرين رغم الأوامر بالتوقف عن ذلك. وفي تغريدة لها عبر تويتر قالت المنظمة: "ينبغي على الجهات المختصة اتخاذ تدابير عاجلة لمنع قوات الأمن من استخدام القوة المفرطة ضد المحتجين، كذلك يجب على السلطات التحقيق في كل حالة وفاة ارتكبتها قوات الأمن بمساعدة خبراء دوليين إذا لزم الأمر، وأن تكون مثل هذه التحقيقات سريعة وعادلة ومستقلة". وأضافت أنه على الحكومة إنهاء القتل خارج القانون وتفسير عدم قدرتها على السيطرة على قواتها. كما أشارت إلى أن التناقض بين تصريحات الحكومة وما تقوم به قوات الأمن على الأرض يوحي بأن القائد الأعلى للقوات العراقية لا يسيطر على قواته، بحسب تعبيرها.

مئات القتلى وآلاف الجرحى

يشار إلى أن مفوضية حقوق الإنسان في العراق، كانت أعلنت الأربعاء (4 ديسمبر) ارتفاع حصيلة ضحايا الاحتجاجات خلال الشهرين الماضيين إلى 460 قتيلاً وأكثر من 17 ألف جريح. وقال علي البياتي، عضو المفوضية (مستقلة مرتبطة بالبرلمان) في تصريح صحافي لوسائل إعلام محلية، إن شهري أكتوبر ونوفمبر الماضيين شهدا مقتل ما لا يقل عن 460 متظاهرا في مختلف المحافظات الوسطى والجنوبية ومن ضمنها العاصمة بغداد كما أوضح البياتي أن أعداد الجرحى تجاوزت 17400 مصاب، وأن أكثر من 3 آلاف منهم أصيبوا بعاهات دائمة نتيجة بتر الأطراف أو فقدان البصر أو إصابات أخرى. إلى ذلك، رجح عضو المفوضية، استمرار التظاهرات، عازيًا ذلك إلى أن استقالة الحكومة وحدها لن تكفي لامتصاص غضب المتظاهرين. ويشهد العراق منذ الأول من أكتوبر، تظاهرات حاشدة ومتواصلة في بغداد، والمحافظات الجنوبية، مطالبة برحيل النخبة السياسية المتهمة بالفساد وهدر أموال الدولة، والتي تحكم البلاد منذ إسقاط نظام صدام حسين عام 2003.

ترمب: قمع الاحتجاجات في إيران "مروع ووحشي"

المصدر: دبي - العربية.نت... انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس حملة إيران على المتظاهرين وقال إن الولايات المتحدة ستساند المحتجين هناك، واصفاً القمع ضد المحتجين بالمروع والوحشي. وقال ترمب خلال اجتماع مع دبلوماسيين من الأمم المتحدة في البيت الأبيض "إنهم يقتلون العديد من الأشخاص ويعتقلون الآلاف من مواطنيهم في قمع وحشي". وأضاف أنه "وضع مروع" محذرا من أن أي تهديد من إيران "سيتم الرد عليه بشكل قوي جدا". في السياق، أعلن الموفد الأميركي الخاص لشؤون إيران، براين هوك، أن الولايات المتحدة لديها تقارير تشير إلى مقتل وإصابة واعتقال الآلاف في احتجاجات إيران الأخيرة. وقال هوك خلال مؤتمر صحافي بمقر الخارجية الأميركية في واشنطن الخميس: "نرجح أن النظام الإيراني قتل أكثر من ألف شخص في التظاهرات الأخيرة"، مؤكداً اعتقال نحو 7 آلاف محتج في إيران تم نقلهم إلى سجنين. كما أضاف أن "الشعب الإيراني تظاهر ضد نظامه مطالباً بوقف المغامرات الطائفية"، مشدداً على أن "النظام الإيراني يفقد القواعد الشعبية من طلاب وعمال ورجال دين بسبب ممارساته، وهو محتفظ بالسلطة بفضل ذراعه الأمنية فقط". يذكر أن هوك كان قد وجّه خطاباً إلى الشعب الإيراني أعلن فيه دعم احتجاجاته ضد ما وصفه بالنظام القمعي، مؤكداً أن مزيداً من العقوبات ضد منتهكي حقوق الإنسان قادمة. وجاء في خطابه الذي نشرته الخارجية الأميركية على حسابها على تويتر، مساء الأربعاء: "أريد أن أتحدث اليوم عن حرية الاحتجاج وحرية التعبير والصحافة في إيران، لقد وعد قادة إيران في الدستور بحماية حرية التعبير للإيرانيين، بما في ذلك حرية الصحافة، كما سمح الدستور بالتجمعات والمسيرات العامة وهذه حقوق أساسية للإنسان". وتابع قائلاً: "لقد رفض النظام الإيراني هذه الحقوق طوال الأربعين سنة الماضية. وخلال الاحتجاجات الحاشدة على مدى الأسابيع القليلة الماضية، كان النظام ينفذ بوحشية انتهاكات شاسعة بحق الإيرانيين فيما يخص حرية التظاهر، كما عزل الشعب عن الوصول إلى الإنترنت وقام بقتل المدنيين الأبرياء. لقد أدانت الولايات المتحدة بشدة تلك الإجراءات وأعلنت دعمها للمتظاهرين الإيرانيين وأملهم في حكومة تمثلهم حقًا وليس حكومة فاسدة تدار من قبل الفاسدين ومن أجل الفاسدين"، مضيفاً: "سنواصل اتخاذ إجراءات حاسمة وفرض مزيد من العقوبات على الأفراد المتورطين في قمع حرية التعبير".

فرنسا: باليستي إيران تهديد للأمن الدولي

المصدر: دبي - العربية.نت...بعد أن أعلنت إيران الخميس، أن الخطاب الذي وجهته 3 دول بالاتحاد الأوروبي لمجلس الأمن اتهمتها فيه بامتلاك صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية يظهر "عجزها البائس" عن الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي، طالبت فرنسا طهران باحترام جميع التزاماتها وفق قرارات الأمم المتحدة. في التفاصيل، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية أجنيس فون دير مول في إفادة يومية على الإنترنت "عبرنا مرارا عن بواعث قلقنا القوية إزاء أنشطة الصواريخ الباليستية الإيرانية والتي لا تتسق مع التزاماتها بموجب قرار الأمم المتحدة رقم 2231 والتي تمثل تهديدا للأمن الدولي". جاء كلام المتحدثة ردا على ما كتبه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في تويتر حين قال: "خطاب الدول الأوروبية الثلاث الأخير لمجلس الأمن عن الصواريخ كذب يائس للتغطية على عجزها البائس عن الوفاء بالحد الأدنى من التزامها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة".

غضب أوروبي من برنامج إيران

يذكر أن سفراء بريطانيا وألمانيا وفرنسا كانوا حثوا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في خطاب جرى توزيعه الأربعاء، على إبلاغ مجلس الأمن في تقريره التالي بأن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي المبرم بين إيران وست قوى عالمية. وظهر الخطاب في وقت تصاعدت فيه الاحتكاكات بين إيران والغرب مع تراجع إيران تدريجيا عن التزاماتها بموجب الاتفاق بعدما انسحبت واشنطن منه العام الماضي وأعادت فرض العقوبات التي شلت الاقتصاد الإيراني. كما من المقرر أن يجتمع مجلس الأمن في 20 ديسمبر/كانون الأول لتقييم مدى الالتزام بالقرار الداعم للاتفاق النووي وإن الخطاب الأوروبي "سيضيف إلى ذلك النقاش"، وذلك بحسب ما أفاد به دبلوماسي أوروبي كبير لوكالة رويترز.

تهديد للشرق الأوسط

وسعت بريطانيا وفرنسا وألمانيا لإنقاذ الاتفاق الذي تعهدت إيران بموجبه بتقليص برنامجها المثير للجدل لتخصيب اليورانيوم في مقابل رفع العقوبات، إلا أن طهران انتقدت القوى الأوروبية الثلاث لفشلها في حمايتها من العقوبات الأميركية التي شلت اقتصادها. إلى ذلك تعتبر الولايات المتحدة أن برنامج إيران للصواريخ الباليستية يمثل تهديدا لأمن الشرق الأوسط، فيما تزعم طهران أن أنشطتها لتطوير الصواريخ ذات طبيعة دفاعية خالصة.

إسرائيل تدعو لإنشاء تحالف عسكري غربي-عربي لمواجهة إيران

المصدر: RT + تايمز أوف إسرائيل... تقدمت إسرائيل بمبادرة لتشكيل تحالف عسكري غربي-عربي بقيادة الولايات المتحدة ضد إيران، غداة اتهام بريطانيا وألمانيا وفرنسا لطهران بتطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية. وذكر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في تغريدة نشرها اليوم الخميس على حسابه في "تويتر": "فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة بأن إيران تطور صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية في مخالفة للاتفاق النووي. والخطوة التالية يجب أن تكون تشكيل تهديد عسكري فعال متمثل بتحالف غربي-عربي بقيادة الولايات المتحدة بغية ردع العدوان الإيراني. هذه لحظات حرجة". وأكد كاتس في بيان أصدره لاحقا أنه أوعز لمكتبه بإعداد قائمة جميع الانتهاكات الإيرانية للاتفاق النووي المبرم في عام 2015، لطرحها خلال الجلسة السنوية التي سيعقدها مجلس الأمن الدولي في 19 ديسمبر الجاري لبحث تطبيق قرار المجلس المتعلق بالاتفاق النووي. من جانبه، رحب زعيم تحالف "أزرق-أبيض"، أكبر قوة في الكنيست الإسرائيلي الحالي وأحد المنافسين الأوفر حظا لتولي رئاسة حكومة إسرائيل، بيني غانتس، عبر "تويتر" برسالة الثلاثية الأوروبية، متهما إيران ببذل مساع مستمرة بغية الحصول على أسلحة الدمار الشامل وتطوير قدراتها الصاروخية. وقال: "الدول الأوروبية أدركت أيضا أن إيران تشكل خطرا على السلام الدولي والاستقرار الإقليمي، والوقت حان للانتقال من الرسائل إلى الأفعال، وفرض عقوبات ملموسة على إيران".

القوى الأوروبية وإيران في فيينا اليوم لإنقاذ الاتفاق النووي

وكالات – أبوظبي... تعقد القوى الأوروبية اجتماعا مع إيران، الجمعة في فيينا، في محاولة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي. ومن المقرر أن تطالب القوى الأوروبية إيران بالكف عن انتهاك الاتفاق وإلا فسوف تواجه عقوبات جديدة من الأمم المتحدة ولكن احتمالات التوصل إلى تسوية تبدو ضئيلة للغاية في ظل غضب طهران من العقوبات الأميركية المفروضة عليها. ويأتي الاجتماع في ظل تصاعد الخلاف بين إيران والغرب بعد أن قلصت طهران التزاماتها بموجب الاتفاق ردا على انسحاب واشنطن منه العام الماضي وإعادة فرض العقوبات عليها والتي أصابت اقتصادها بالشلل. وتشاحن الأوروبيون وإيران يوم الخميس بسبب برنامج طهران الصاروخي وذلك عشية الاجتماع الذي يعقد اليوم في فيينا بين مسؤولين إيرانيين ودبلوماسيين كبار من الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا. وفي حين يتآكل الاتفاق تدريجيا أصبح الأوروبيون ممزقون بين محاولة إنقاذه وبين الرد على انتهاكات إيران له، الأمر الذي يمثل اختبارا لمدى صبرهم. ويبحث الأوروبيون تفعيل آلية في الاتفاق يمكن أن تقود إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران. وقال ثلاثة دبلوماسيين إنه ليس من المرجح التوصل إلى قرار سياسي قبل يناير وهو الموعد الذي من المتوقع أن تتخلى فيه إيران عن المزيد من التزاماتها بالاتفاق الذي قلصت بموجه أنشطتها النووية مقابل تخفيف العقوبات عنها. وقال مسؤول إيراني كبير "يجب على الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق أن تدرك أن الوقت يمر بالنسبة لهم. يحاولون أن تظل إيران ملتزمة بالاتفاق لكنهم لا يتخذون أي إجراء ضد البلطجة والضغوط الأميركية". ودأبت إيران على انتقاد القوى الأوروبية الثلاث بريطانيا وفرنسا وألمانيا لتقاعسها عن حماية الاقتصاد الإيراني من العقوبات الأميركية بعيدة الأثر. ومما يسلط الضوء على اتساع الفجوة بين الجانبين قال وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف يوم الخميس إن الدول الثلاث أظهرت "عدم كفاءة" في الوفاء بتعهداتها. وكان يرد على رسالة بعثتها تلك الدول إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يتهمون فيها طهران بامتلاك صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية.

مئات الآلاف من الفرنسيين يحتجون على إصلاح نظام التقاعد...

الشرق الاوسط...باريس: ميشال أبو نجم... أكثر من نصف مليون فرنسي نزلوا إلى الشوارع، أمس، في يوم «خميس أسود» لكنه لن يكون الوحيد في إطار الحركة الاحتجاجية على مشاريع الحكومة لإصلاح نظام التقاعد. ومصدر القلق الأول للمواطنين، الذي شكّل أمس الصعوبة الكبرى، هو شلل أنظمة المواصلات؛ أكان ذلك القطارات السريعة العابرة للبلدان أو القطارات المحلية، فضلاً عن «مترو الأنفاق» في باريس، وقطارات الضواحي، إضافة إلى حافلات النقل الجماعي، وتلك المخصصة للتلاميذ... ولازم ذلك إضرابات واسعة شملت بالطبع قطاع النقل بأشكاله المختلفة (السكك الحديدية، والبرية، والجوية» والتعليم (الأساتذة والتلامذة والجامعات) والصحة والقضاء (بما في ذلك القضاة والمحامون) والكهرباء والطاقة والشرطة والثقافة والإطفاء والمئات من «السترات الصفراء». وأمس، حُرِم السياح الموجودون بكثافة في فرنسا من الصعود إلى برج إيفل وقوس النصر والمتاحف الرئيسية. وتداخلت القطاعات العامة بالخاصة في حركة تذكّر بما عرفته فرنسا في عام 1995، بحيث اعتبر المراقبون أن التعبئة الشعبية التي دعت إليها النقابات على اختلاف توجهاتها «باستثناء نقابة الفيدرالية الفرنسية للعمل القريبة من الحكم»، والحزبان «الشيوعي» و«الاشتراكي»، إضافة إلى حركة «فرنسا المتمردة» الواقعة في أقصى اليسار هي الأكبر في السنوات الأخيرة. رغم التعبئة الشعبية المناهضة لمشاريع الحكومة، ما زالت الأخيرة متمسكة بالسير فيما تعتبره المشروع الإصلاحي الأكبر في عهد الرئيس إيمانويل ماكرون. وينتظر، بعد أشهر من المشاورات والمناقشات، أن يقدم رئيس الحكومة إدوار فيليب صيغة أولية للمشروع الإصلاحي على أن ينقل إلى الجمعية الوطنية أواسط الشهر المقبل. لكن ذلك يتوقف بالدرجة الأولى على ما سيحصل في إطار الحركة الاحتجاجية التي تنتهي مع انتهاء «الخميس الأسود»، بل إنها مرشحة لتستمر لأيام، وربما حتى أعياد نهاية السنة، خصوصاً أنها تحظى بدعم شعبي بينته استطلاعات الرأي الكثيرة التي أُجريت في الأيام الأخيرة. وما تسعى السلطات لتفاديه أن تسير هذه الحركة على غرار ما عرفته فرنسا في إطار حراك «السترات الصفراء»، وخصوصاً التجاوزات الأمنية. ولذا، عمدت مديرية الشرطة في باريس ووزارة الداخلية إلى نشر ما لا يقل عن ستة آلاف رجل أمن في العاصمة وحدها لتلافي أعمال الشغب التي حذر منها الوزير كريستوف كاستانير الذي توقع، أول من أمس، اندساس عدة مئات من مجموعة «بلاك بلوكس» اليسارية المتطرفة، في أوساط المتظاهرين من أجل التعرض لرجال الأمن واستهداف المتاجر والمحلات. ومثلما كان متوقعاً، كان قطاع النقل الأكثر تأثراً حيث ألغي 90 في المائة من القطارات السريعة، وأغلقت المحطات بشكل شبه كامل على جميع الأراضي الفرنسية. وتأثرت حركة النقل الجوي بنسبة 30 في المائة، وعانى الباريسيون من إغلاق 11 خط مترو «من أصل 14 خطاً» فيما يقيت أبواب مئات المدارس مقفلة. وشهدت باريس المظاهرة الأكبر التي انطلقت من «محطة الشرق» للقطارات الواقعة شرق العاصمة باتجاه ساحة «لا ناسيون» مروراً بساحة «الجمهورية»، بينما مُنِع المتظاهرون من الاقتراب من الأماكن الحساسة؛ أكان ذلك رئاسة الجمهورية أو المقر الحكومي ووزارة الداخلية ومبنى مجلس النواب وجادة الشانزليزيه وساحة الكونكورد وكاتدرائية نوتردام. وعمدت القوى الأمنية إلى القيام بعمليات تفتيش واسعة سبقت المسيرات في باريس والمدن الكبرى، وأوقفت مئات الأشخاص. وأعلنت النقابة الرئيسية الداعية للإضراب والتظاهر «الكونفدرالية العامة للشغل» القريبة من الحزب الشيوعي، أن ما لا يقل عن 250 ألف متظاهر شاركوا في المسيرة الباريسية وحدها. ورغم التدابير الصارمة التي نفذتها القوى الأمنية، وحضور الجهاز الخاص بالنقابات المكلف المحافظة على سلمية المظاهرة، فإن أعمال شغب حصلت، بعد ظهر أمس. وهكذا، فقد حصلت اشتباكات بين القوى الأمنية والعشرات من المشاغبين قريباً من ساحة «لا ريبوبليك». وعمد هؤلاء إلى مهاجمة عدد من واجهات المحلات التي هشموا بعضها، ورموا على رجال الشرطة كل ما وقع بأيديهم، كما عمدوا إلى إحراق عدد من الآليات. وجاء الرد بإطلاق القنابل المسيلة للدموع وبتوقيف مجموعة من الأشخاص الذين وصلت أعدادهم إلى 71 شخصاً «حتى بعد الظهر». ولم يصدر شيء أمس عن رئيس الجمهورية بخصوص الإضراب. لكن النقابيين والمحتجين لم ينسوا تأكيده نهاية الشهر الماضي بأنه «لن يتخلى» عن مشروعه الإصلاحي الذي يريده الأكثر عدالة والأسهل تنفيذاً، بالنظر لتعقيدات النظام الحالي الذي يتضمن ما لا يقل عن أربعين تفريعاً مختلفاً. بيد أن معارضي المشروع الحكومي ينددون بنتائجه المنتظرة في حال إقراره والعمل بموجبه، وهم يرون أنه سيخفض من مستويات المعاشات التقاعدية، وأنه ليس «منصفاً». والواضح أن هناك نوعاً من «حوار الطرشان» بين السلطات والمحتجين، وأن ما بدأ بالأمس هو عملية ليّ ذراع، ولا يعرف اليوم من سيصرخ أولاً.

بوتين: روسيا مستعدة لتمديد معاهدة "ستارت-3" قبل نهاية العام الحالي دون أي شروط

روسيا اليوم...المصدر: وكالات... أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استعداد روسيا لتمديد معاهدة الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية (ستارت-3) قبل نهاية العام الحالي من دون أي شروط مسبقة. وقال بوتين خلال اجتماع مكرس لمسائل الدفاع، اليوم الخميس: "أود أن أجدد التأكيد على موقف روسيا الاتحادية، فإن روسيا مستعدة لتمديد معاهدة "ستارت-3" فورا، بأسرع ما يمكن وقبل نهاية العام الحالي، بدون أي شروط مسبقة". وأضاف: "أقول ذلك بشكل رسمي لكي لا يكون هناك أي تفسير مزدوج لموقفنا". وأكد أن جميع مقترحاتنا بشأن تمديد هذه المعاهدة لا تزال على الطاولة، ونحن لم نتلق أي رد فعل من شركائنا". وشدد الرئيس بوتين على أن "روسيا لا تسعى لإطلاق سباق التسلح ونشر الصواريخ في مناطق جديدة". وأعاد إلى الأذهان أن روسيا أعلنت من طرف واحد حظر نشر الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، واقترحت على الولايات المتحدة والشركاء في أوروبا اتخاذ الخطوة ذاتها. وأشار إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان الوحيد من رد على مقترح روسيا بشأن هذا الحظر، ما يضطر روسيا لاتخاذ إجراءاتها لحماية نفسها. استخدام الذكاء الاصطناعي على جدول أعمال اجتماع بوتين مع قادة الجيش ..وفي معرض حديثه على جدول أعمال الاجتماع الأخير في هذا العام مع المسؤولين العسكريين لبحث مسائل الدفاع والأمن، أشار بوتين إلى أنه سيتم بحث انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى والتصدي للمخاطر المحتملة الناجمة عن هذه الخطوة الأمريكية. وأضاف أنه على جدول أعمال الاجتماع مسائل تطوير واستخدام التكنولوجيا الواعدة، بما فيها الذكاء الاصطناعي. وخلال الاجتماعات التي عقدت هذا الأسبوع، بحث الرئيس بوتين مع المسؤولين العسكريين ومسؤولي مجمع الصناعات الدفاعية سبل تطوير الأسطول الحربي الروسي، وتلبية متطلبات الجيش من معدات وأسلحة.

 

 

 

 

 



السابق

مصر وإفريقيا...خبراء مصريون: مروحيات «كا - 52» تؤشر إلى قرب صفقة «سو- 35» وتحطم مقاتلة «ميغ 29»..«الآلية الأفريقية لمراجعة النظراء» تبدأ مهامها في مصر....الجزائر: أرقام خيالية في أول جلسة من محاكمة رموز النظام السابق...البرلمان التونسي يستدعي 5 وزراء بعد مطالب بإقالتهم ...السودان: القبض على 6 عناصر تابعين لـ«بوكو حرام» وتسليمهم لتشاد....ملك المغرب لم يلتق بومبيو... وأوساط تتحدث عن قدومه للرباط بـ«أجندة ضغط»..

التالي

اخبار لبنان..الجمهورية...إجراءات لتسهيل الإستشارات.. ونصائح أوروبية بــالتأليف قبل فوات الأوان...الراعي محذراً: حرب ثانية لإفراغ لبنان من شعبه ومن مسيحييه....استمرار الاحتجاجات الشعبية في لبنان للمطالبة بحكومة مستقلة....اللواء....خلط أوراق نيابية عشية الإستشارات... وخيار التأجيل وارد!... الحريري يستنجد بالأشقاء والأصدقاء: نقص السيولة يهدّد الأمن الغذائي للبنانيين...هل يسقط الخطيب بغياب «الغطاء الطائفي»؟....نداء الوطن.... وثائق العفو... أصدقُ إنباءً من "الكُتُبِ"...جريصاتي ووكيل باسيل يردّان....30 ألف دولار «ثمن» الطفل الأشقر و15 ألف دولار للطفل الأسمر!...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,703,938

عدد الزوار: 6,909,427

المتواجدون الآن: 106