أخبار وتقارير....تحذير من "مشاعر القهر" لـ"25 مليون سني" بالعراق وسوريا.....«الخارجية» الأميركية تصنف كوريا الشمالية وإيران والسودان وسورية دولا راعية للإرهاب....واشنطن: إيران أسوأ دولة راعية للإرهاب في العالم...ترامب: نعرف تماما من هو زعيم «داعش» الجديد....{داعش» يفرض حصاراً على هوية زعيمه الجديد ...تركيا تعتقل عناصر من «داعش» بينهم {خادم البغدادي}..متظاهرون في إسلام آباد يطالبون باستقالة الحكومة...فرنسا تجرد 7 ضباط شرطة من أسلحتهم بعد اعتداء باريس..

تاريخ الإضافة السبت 2 تشرين الثاني 2019 - 5:35 ص    عدد الزيارات 2009    التعليقات 0    القسم دولية

        


تحذير من "مشاعر القهر" لـ"25 مليون سني" بالعراق وسوريا..

الحرة....ميشال غندور - واشنطن /.. أكد مسؤول كبير في الخارجية الأميركية، رفض الكشف عن اسمه، أن الولايات المتحدة ستعمل على البناء على مقتل زعيم داعش، أبوبكر البغدادي، في المرحلة المقبلة عبر الدفع على عدة محاور من أجل استمرار هزيمة التنظيم. وكشف المسؤول أن وزراء خارجية المجموعة المصغرة للتحالف الدولي لهزيمة داعش (حوالي 40 دولة) سيجتمعون في الرابع عشر من نوفمبر المقبل، في العاصمة الأميركية، واشنطن، لمناقشة الخطوات المقبلة. وفي حديث مع عدد محدود من وسائل الإعلام ومن بينها "الحرة"، قال المسؤول "سنبني على مقتل البغدادي عبر إبقاء قوات أميركية في شمال شرق سوريا من أجل مكافحة الإرهاب وتحديداً داعش واستمرار الشراكة مع قوات سوريا الديمقراطية وعملياتها ضد داعش والعمل معها وآخرين لجمع معلومات للقيام بعمليات مشابهة لعملية قتل البغدادي". وأضاف "سنعمل في نفس الوقت على العملية السياسية في سوريا وتعزيز التحالف الدولي لهزيمة داعش واستمراره وزيادة حضوره في شمال شرق سوريا"، مؤكدا أن هذا الأمر "يعمل عليه الرئيس ترامب عبر إرسال جنود من التحالف إلى الأرض وطائرات في الجو وأموال لعملية إعادة الإستقرار في هذه المنطقة". وتحدث عن إبقاء قوات أميركية في منطقة دير الزور لحماية حقول النفط هناك ولتأمين موارد لقوات سوريا الديمقراطية كي تستطيع مواصلة تشغيل مؤسساتها وإدارتها لمراكز اعتقال عناصر داعش، والعمل إلى جانب التحالف على محاربة الإرهاب. وشدد المسؤول الأميركي أن عملية قتل البغدادي لن تقضي على الإرهاب وأنه لا بد من معالجة مشكلة أوسع وهي أن "هناك خمسة وعشرين مليون سني عربي بين بغداد ودمشق محكومون منذ سنة 2004 من قائد علوي يتبع لإيران في دمشق ومن رئيس وزراء شيعي عربي يخضع لحد معين للنفوذ الإيراني في بغداد وخصوصاً عندما كان نوري المالكي رئيساً للحكومة عام 2014". وقال المسؤول الأميركي "إذا لم يتعامل المجتمع الدولي مع مشاعر القهر التي يشعر بها هؤلاء الناس فإنهم سيلجأون لآخرين لإعطائهم إجابات سهلة وأحد هؤلاء الذين أعطوهم أجوبة سهلة كان البغدادي ونعرف كيف تحول الأمر إلى ولادة الخلافة مع خمسة ووثلاثين ألف جندي تابع لها بمساحة بريطانيا وتضم أكثر من ستة ملايين شخص". وعن كيفية مساعدة الولايات المتحدة للسنة في العراق وسوريا في هذا المجال، قال المسؤول الأميركي للحرة إن ذلك يتم "عبر إنهاء الحرب في سوريا بطريقة إيجابية تضمن مصالح الشعب السوري الذي فر نصفه من منازله هرباً من الأسد وتضمن كذلك مصالح الدول المجاورة ومنها تركيا وإسرائيل المذعورتين من الوضع وانخرطا بعمليات عسكرية داخل سوريا. وعبر إعادة الإستقرار إلى الوضع في العراق". وإضافة إلى ذلك قال المسؤول من خلال " إبقاء إيران خارجاً حيث تعمل على تأجيج الصراع السني الشيعي الذي يراه الجميع على الأرض اشكالياً إذا كان يريد التعامل مع المنظمات الإرهابية ضمن المجتمعات السنية العربية". وختم المسؤول الأميركي بالقول إنه "من دون تحقيق ذلك فإن العمليات العسكرية ضد داعش تبقى ضرورية ولكنها غير كافية لتحقيق الهزيمة الدائمة لداعش ومنظمات إرهابية أخرى".

«الخارجية» الأميركية تصنف كوريا الشمالية وإيران والسودان وسورية دولا راعية للإرهاب..

الراي....صنف تقرير وزارة الخارجية الأميركية حول الإرهاب لعام 2018، اليوم الجمعة، كوريا الشمالية وإيران والسودان وسورية دولا راعية للإرهاب. وقال التقرير إن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني دعم الحوثيين بأسلحة فتاكة ضربوا بها منشآت مدنية بالسعودية والإمارات.

واشنطن: إيران أسوأ دولة راعية للإرهاب في العالم

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... أكد تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، أن إيران ما زالت أسوأ دولة راعية للإرهاب في العالم، من خلال دعم عدة جماعات متشددة. وأورد التقرير الأميركي حول الإرهاب في العام 2018، أن النظام الإيراني أنفق نحو مليار دولار لدعم وكلائه من الجماعات الإرهابية. وأشار التقرير الذي جرى تقديمه في واشنطن، إلى دعم إيران لجماعات إرهابية مثل حزب الله وحماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني. وشدد التقرير الأميركي على أهمية العقوبات التي جرى فرضها على إيران، عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، في مايو 2018، بسبب تمادي طهران في سلوكها المزعزع للاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط. وأضافت الخارجية الأميركية أنه "على الرغم من جهود الحكومة اللبنانية الرسمية في النأي بنفسها عن النزاعات الإقليمية، واصل حزب الله دوره العسكري في العراق وسوريا واليمن". أما تنظيم داعش الذي قتل زعيمه، أبو بكر البغدادي، مؤخرا، فقد أثبت قدرته على التكيف رغم خسارة أراضيه، وفق ما كشفه التقرير "لاسيما من خلال توجيه المتابعين عبر الانترنت". وفي الأسبوع الماضي، أعلنت الولايات المتحدة، مقتل البغدادي، في عملية عسكرية، بمحافظة إدلب، شمال غربي سوريا.

بومبيو يأسف لتقدم «بطيء جدا» في المفاوضات مع بيونغ يانغ

الراي....الكاتب:(أ ف ب) ... أسف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أمس الجمعة لتقدم «بطيء جدا» في المفاوضات مع كوريا الشمالية حول نزع سلاحها النووي، وذلك غداة إطلاق بيونغ يانغ صاروخين إضافيين. وقال بومبيو إن الصاروخين غير المعروفين اللذين أشار إليهما الجيش الكوري الشمالي «مماثلان لما قاموا به سابقا». وكثفت بيونغ يانغ في الأشهر الأخيرة إطلاق صواريخ بالستية قصيرة المدى، لكن الرئيس دونالد ترامب قلل من أهميتها رغم أن مسؤولين كبارا في الإدارة الأميركية نددوا بـ«استفزازات». وذكر بومبيو في مقابلة مع إذاعة كنساس المحلية بأن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون «تعهد التخلي عن السلاح النووي» و«نحن نجري مفاوضات لبلوغ هذه النتيجة». ولاحظ أن «التقدم بطيء جدا»، لكنه تحدث عن «أمل كبير» بتحقيق «نتيجة جيدة في الأشهر المقبلة». والمفاوضات بين البلدين لم تحرز أي تقدم منذ فشل القمة الثانية بين ترامب وكيم في هانوي في فبراير الفائت، وذلك رغم لقاء ثالث بينهما في يونيو واجتماع بين المفاوضين عقد بداية أكتوبر في السويد.

لافروف: البغدادي صنيعة الولايات المتحدة

الراي...أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مساء اليوم الجمعة، أن زعيم تنظيم «داعش» السابق، أبو بكر البغدادي، «صنيعة الولايات المتحدة». وأشار لافروف إلى أن «روسيا تريد الحصول على مزيد من المعلومات حول مقتله».

ترامب: نعرف تماما من هو زعيم «داعش» الجديد

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، أنه «يعرف تماما» من هو الزعيم الجديد لتنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الذي خلف ابو بكر البغدادي بعد مقتله، والذي لا تتوافر معلومات دقيقة عنه. وقال ترامب على «لتنظيم الدولة الاسلامية زعيم جديد. نعلم تماما من هو»، دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وكان تنظيم الدولة الاسلامية أكد الخميس مقتل زعيمه ابو بكر البغدادي في عملية أميركية في شمال سورية، معلنا تعيين أبا ابراهيم الهاشمي القرشيّ خلفا له، كما دعا الى «الثأر» لمقتله والانتقام من الولايات المتحدة. ولم يتم الا نادرا تداول اسم القرشيّ بين الاسماء المطروحة لاحتمال خلافة البغدادي. ولا تتوافر تفاصيل عن الزعيم الجديد للتنظيم حتى أن جنسيته غير معروفة، وفق ما قال الخبير العراقي المتخصص بتنظيم الدولة الإسلامية هشام الهاشمي لوكالة فرانس برس. وأوضح الهاشمي «كل ما نعلمه أنه قاضي الدولة الإسلامية ويرأس الهيئة الشرعية» في التنظيم. وكان الرئيس الأميركي أعلن الأحد مقتل البغدادي (48 عاماً) لدى تفجيره سترة ناسفة كان يرتديها، بعدما حاصرته قوات أميركية خاصة في نفق مغلق في قرية باريشا في شمال غرب سورية. من جانبه، قال ناثان ساليز المنسق الأميركي لمكافحة الإرهاب، إن الولايات المتحدة تنظر في أمر زعيم تنظيم «داعش» الجديد لتحديد دوره في الجماعة ومن أين أتى واضاف ساليز في مؤتمر صحافي «في أوي وقت يحدث فيه انتقال للقيادة في المنظمة الإرهابية، نريد أن نضمن امتلاك أحدث المعلومات التي نحتاجها لمواجهة التهديد».

{داعش» يفرض حصاراً على هوية زعيمه الجديد وخبراء أصوليون يتحدثون عن خوف التنظيم من انشقاقات

الشرق الاوسط....القاهرة: وليد عبد الرحمن... رغم الغموض الذي أحاطه تنظيم «داعش» الإرهابي بشخصية أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، الزعيم الجديد للتنظيم، حيث سعى التنظيم لفرض حصار على هويته منذ الإعلان عن ذلك مساء أول من أمس، والاكتفاء فقط بإعلان تنصيبه في تسجيل صوتي، دون ذكر أي تفاصيل عنه؛ فإن مصادر أميركية أكدت أمس، أن «(القرشي) عُرف بلقب الحاج عبد الله، وعُرف أيضاً باسم محمد سعيد عبد الرحمن المولى، وكان أحد قادة تنظيم (القاعدة) في العراق، وقاتل ضد الأميركيين». ووفق المصادر نفسها، فإن «(المولى) ساهم في أنشطة إجرامية، وأنشطة عنف ضد الإيزيديين في العراق عام 2014». وأرجع خبراء في الحركات الأصولية بمصر، «إخفاء (داعش) لهوية (القرشي) كان خوفاً من الانشقاقات التي قد تضرب التنظيم، ومحاولة لحماية الزعيم الجديد للتنظيم»، مؤكدين أن «استخدام كُنية (القرشي) لأنها هي أداة التجنيد الرئيسية لفكرة ورمزية الزعامة في التنظيم». وأعلن «داعش» في تسجيل صوتي بثه موقع «الفرقان»، الذراع الإعلامية للتنظيم، (الخميس) تنصيب «القرشي» خلفاً لأبو بكر البغدادي، الذي قتل في أعقاب غارة أميركية مطلع الأسبوع الماضي، وتعيين أبو حمزة القرشي متحدثاً باسم التنظيم، خلفاً لأبو الحسن المهاجر الذي قتل مع البغدادي... وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد أعلن (الأحد) الماضي، عن مقتل البغدادي في عملية عسكرية أميركية شمال غربي سوريا. وأكد مراقبون أن «تأكيد لقب (القرشي) و(الهاشمي) في أسماء القيادات الجديدة، يشير إلى حدوث خلافات حول عملية الاختيار، وأن هناك تياراً رافضاً لعملية الاختيار من الأساس ما ينذر بحدوث انشقاقات خلال المرحلة الجديدة». وقال أحمد بان، الخبير في شؤون الحركات الأصولية بمصر، لـ«الشرق الأوسط» إن «ما أُعلن من التنظيم فقط هو كُنية خليفة أبو بكر البغدادي، وهو أبو إبراهيم الهاشمي القرشي... و(الهاشمي) و(القرشي) كلها (كُنى) لأنه في النهاية هناك فكر راسخ لدى هذه المجموعات يتصور أن الخليفة أو الزعيم لا بد أن يكون (قرشياً)، على حد زعم قيادات التنظيم، فضلاً عن أن هذه (الكُنى) هي أداة التجنيد الرئيسية والتي تتمثل في فكرة ورمزية (الخلافة المزعومة)»، مضيفاً: «أما عن الغموض الذي أحيط بالإعلان عن (القرشي)، فهو أمر طبيعي كمحاولة لحمايته من أي هجوم أو استهداف؛ لكن قناعتي الشخصية أن (القرشي) ليس شخصاً مجهولاً في التنظيم». وأكد المراقبون أن «نهج إخفاء المعلومات والتفاصيل عن قادة (داعش) استخدمه التنظيم من قبل، حين تم تعيين أبو حمزة المهاجر، وزيراً للحرب في زمن البغدادي؛ وتم الكشف عن اسمه لاحقاً». وعن فكرة السرعة في إنجاز اختيار خليفة البغدادي. قال أحمد بان: «خوفاً من الانشقاقات، ولقطع الطريق على أي مُتطلع لرئاسة التنظيم أو لخلافة (داعش)، خاصة أن متحدث البنتاغون صرح من قبل بأنه سيتم إعلان قائد التنظيم في خلال 15 يومياً»، مضيفاً: أن «تهديد متحدث (داعش) الجديد لأميركا أمر متوقع، ومن الطبيعي أن يسعى التنظيم للانتقام، وجزء من شرعية الخليفة الجديد أن يحدث انتقام مكافئ، رداً على مقتل الخليفة السابق؛ لكن لا أتصور أن هذا التهديد ينطوي على قيمة فعلية بالنظر إلى واقع التنظيم الحالي». وهدد المتحدث باسم التنظيم، الولايات المتحدة، قائلاً: «لا تفرحوا بمقتل الشيخ البغدادي»... وقاد البغدادي (داعش) بعد استيلائه على مناطق شاسعة في العراق وسوريا عام 2014، قبل أن يتهاوى التنظيم خلال الأشهر الماضية نتيجة خسائره في سوريا والعراق، وفرار عدد كبير من عناصره. وأكد خبراء أمنيون، ومختصون في الحركات الأصولية، أن «داعش يُعاني الآن من أزمة كبيرة، نتيجة أن الزعيم السابق (أي البغدادي) كان قيادة فكرية، وآيدولوجية، وشرعية للتنظيم، بعد أن فرغ التنظيم من تيارات معادية له... وعانى التنظيم خلال الأشهر الماضية من فقدان قيادات الصف الأول والثاني فيه بشكل كبير». وقال الخبراء إن «فكرة الانشقاقات أمر متوقع جداً في (داعش) الآن؛ لكن حجم هذه الانشقاقات وتأثيرها مرتبط بسياقات تنظيمية داخلية». وحول أن «القرشي» كان أحد قادة تنظيم (القاعدة) في العراق. قال أحمد بان، إن «(داعش) هو الابن الشرعي لتنظيم (القاعدة)، وفي تاريخ هذه التنظيمات هي تختلف وتتفق، وفكرة اندماج عناصر من (داعش) إلى (القاعدة) والعكس احتمال وارد طوال الوقت، خصوصاً أن البغدادي كان مختبئا لدى قيادات (أنصار الإسلام) وهي مجموعة محسوبة على تنظيم (القاعدة)». وفي هذا الصدد أكد المراقبون أنه «على مدار السنوات الماضية كانت هناك حركة ذهاب وإياب من (القاعدة) تجاه (داعش) والعكس، بشكل أو بآخر، صحيح هناك خلافات بين التنظيمين، لكن بينهما قواسم مشتركة».

تركيا تعتقل عناصر من «داعش» بينهم {خادم البغدادي}

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق... ألقت قوات مكافحة الإرهاب التركية في ولاية تشانكيري (وسط) القبض على 11 شخصاً في عملية استهدفت تنظيم «داعش» الإرهابي، من بينهم خادم زعيمه أبو بكر البغدادي، الذي قُتِل في عملية أميركية، فجر الأحد الماضي، في إدلب، شمال سوريا، وقياديان في التنظيم برتبة «أمير». وقالت مصادر أمنية إن من بين من تم القبض عليهم خلال العملية الأمنية، التي نُفّذت أمس (الجمعة)، 3 نساء ينتمين إلى التنظيم الإرهابي، وفي عملية ثانية، ضبطت قوات مكافحة الإرهاب في ولاية سامسون شمال تركيا القبض على 11 عراقياً، لانتمائهم إلى تنظيم «داعش» الإرهابي، وتم نقلهم إلى المحكمة المختصة بعد إخضاعهم للكشف الطبي. وتتواصل الحملات الأمنية على خلايا وعناصر «داعش» المحتملين في تركيا، منذ إعلان الولايات المتحدة، فجر الأحد الماضي، مقتل زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي في ريف محافظة إدلب السورية قرب الحدود التركية. وأعلن مدير الأمن العام في تركيا، محمد أكطاش، الأربعاء الماضي، إلقاء القبض على مائة شخص خلال 26 عملية أمنية ضد تنظيم «داعش»، وذلك للاشتباه في قيامهم بالتخطيط لاستهداف الاحتفالات بذكرى تأسيس الجمهورية التركية التي صادفت الثلاثاء الماضي. وقال أكطاش: «نُفذت 26 عملية أمنية في 21 ولاية ضد تنظيم (داعش) الإرهابي، وألقي القبض وجرى توقيف 100 شخص كانوا يخططون لاستهداف احتفالات عيد الجمهورية». وجاء توقيف المشتبه بهم بعد إعلان الولايات المتحدة مقتل زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي في سوريا. وكانت قوات مكافحة الإرهاب التابعة لمديرية أمن إسطنبول أعلنت، الثلاثاء الماضي، القبض على 3 أشخاص يُشتبه في انتمائهم لتنظيم «داعش» كانوا يعتزمون تنفيذ عملية إرهابية خلال احتفالات ذكرى تأسيس الجمهورية. وقالت مصادر أمنية إن القبض على العناصر الثلاثة جاء بعد تعقب فرق مكافحة الإرهاب ومديرية أمن إسطنبول لهم، عقب مقتل البغدادي، فجر الأحد الماضي في إدلب. وأضافت أن الفرق الأمنية توصلت إلى معلومات تفيد بأن العناصر الثلاثة كانوا يعتزمون القيام بعملية إرهابية في إسطنبول، وتواصلوا لأجل ذلك مع الأشخاص الذين سيوفرون المستلزمات اللوجيستية لهم. وأشارت المصادر إلى أن فرق مكافحة الإرهاب توصلت إلى أن العناصر الثلاثة قاموا الأسبوع الماضي بسرقة سيارة في منطقة سنجق تبه، وغيروا لوحتها الرقمية، وتركوها قرب مبنى ولاية إسطنبول في منطقة الفاتح، وأنه جرى القبض عليهم عبر 5 عمليات مداهمة متزامنة في مناطق الفاتح وأطا شهير وسنجاق تبه. وعثرت فرق مكافحة الإرهاب خلال المداهمات، على بندقية ومسدس وعدد كبير من الطلقات، إضافة إلى وثائق تنظيمية ومواد إلكترونية عائدة إلى التنظيم. وتبين بمراجعة سجلاتهم الأمنية أن أحدهم أمضى فترة طويلة في السجن بسبب انتمائه لـ«داعش»، فيما تبين أن شقيق أحدهم قتل في اشتباكات لتنظيم «داعش» الإرهابي في سوريا. في الوقت ذاته، ألقت قوات الأمن التركية، القبض على 26 مشتبها بالانتماء لتنظيم «داعش»، بينهم 12 سورياً، في ولاية بورصة، غرب البلاد، خلال حملات مداهمة متزامنة لقوات مكافحة الإرهاب. وألقت قوات مكافحة الإرهاب القبض على 32 من عناصر «داعش» في العاصمة أنقرة وولاية سامسون في شمال البلاد، جميعهم أجانب. وقالت مصادر أمنية إن فرق مكافحة الإرهاب في العاصمة أنقرة أوقفت 20 أجنبياً، للاشتباه في صلتهم بالتنظيم الإرهابي تبيّن أنهم دخلوا الأراضي التركية بطرق غير قانونية، وبعد انتهاء الإجراءات القانونية في مديرية أمن أنقرة، تمت إحالتهم إلى دائرة الهجرة، لاتخاذ إجراءات الترحيل بحقهم. وفي ولاية سامسون، شمال البلاد، ألقت فرق مكافحة الإرهاب القبض على 12 عراقياً، للاشتباه في صلتهم بتنظيم «داعش» الإرهابي. وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اتهم قوات وحدات حماية الشعب الكردية بإطلاق عناصر «داعش» من السجون التي تسيطر عليها في شمال شرقي سوريا بذريعة العملية العسكرية التي نفذتها تركيا في المنطقة، قائلاً: «يتناهى إلى مسامعنا أن وحدات حماية الشعب الكردية ذراع حزب (العمال الكردستاني) في سوريا أطلقت سراح عناصر (داعش) من السجون، مقابل مبالغ مالية، متذرعة بعملية (نبع السلام)». وأضاف: «على أي حال، لا يمكن توقع ممارسات تختلف عن هذا السياق من منظمة إرهابية (في إشارة إلى الوحدات الكردية التي تعتبرها بلاده تنظيماً إرهابياً)». وذكر جاويش أوغلو أن بلاده ساهمت في مكافحة جميع المنظمات الإرهابية، مشيراً إلى أنها نجحت في تحييد أكثر من 4 آلاف عنصر من عناصر «داعش» في شمال سوريا، حتى أمس. وشهدت تركيا سلسلة من الهجمات بين عامي 2015 و2016، وكان آخر هجوم كبير نفذه التنظيم في تركيا وقع ليلة رأس السنة الميلادية 2017. واستهدف نادي «رينا» الليلي في إسطنبول، وتسبب في مقتل 39 شخصاً، وإصابة 69 آخرين غالبيتهم من العرب والأجانب. وقتل أكثر من 300 شخص في الهجمات التي نفذها تنظيم «داعش» الإرهابي في تركيا، على مدى السنوات الأربع الماضية، حيث استهدف التنظيم المدنيين بعمليات انتحارية وتفجيرات، وانخرطت قوات الأمن التركية في حملة أمنية طويلة مستمرة حتى الآن لضبط خلايا التنظيم، ومنع وقوع هجمات إرهابية جديدة. وتتهم تركيا «داعش» بالمسؤولية عن هجمات شهدتها البلاد، كان أكثرها دموية تفجيرين انتحاريين ضد تجمّع للأكراد في 2015 أمام محطة أنقرة المركزية للقطارات، راح ضحيتهما 103 قتلى، وأكثر من 500 مصاب. وتشن قوات الأمن التركية حملة مكثفة لتطهير البلاد من عناصر «داعش»، بعد أن تعرضت مدن تركية، منها العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، لهجمات انتحارية وتفجيرات على مدى السنوات الثلاث الأخيرة، نفذها تنظيم «داعش» الإرهابي، أو نسبتها السلطات إليه. وبحسب إحصاءات للأمن التركي، أوقف، منذ عام 2016، نحو 13 ألفاً و696 مشتبهاً في إطار مكافحة تنظيم «داعش» الإرهابي، وأمرت السلطات بحبس 4 آلاف و517 من الموقوفين بتهمة الانتماء إلى التنظيم. ونفذت قوات الأمن التركية، خلال تلك الفترة 4 آلاف و536 عملية مداهمة في إطار مكافحة «داعش»، ومنعت السلطات 75 ألفاً و480 أجنبياً من دخول الأراضي التركية، بسبب التأكد من نيتهم في التوجه إلى مناطق الاشتباك عبر الأراضي التركية.

فرنسا تجرد 7 ضباط شرطة من أسلحتهم بعد اعتداء باريس

ماكرون حث المجتمع على مراقبة «الإيماءات» وعلامات التطرف

باريس: «الشرق الأوسط»... أبلغ قائد الشرطة الفرنسية أعضاء البرلمان، الأسبوع الحالي، بأن أوامر قد صدرت لسبعة من ضباط الشرطة الفرنسية بتسليم أسلحتهم، وأن موظفاً واحداً على الأقل قد أُوقِف عن العمل، وذلك بعد مطالبة رجال الأمن بالإبلاغ عن أي مؤشرات للتطرف بين صفوفهم، عقب الهجوم الذي وقع في مقر شرطة باريس، الشهر الماضي. في 3 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قتل موظف مخضرم في الشرطة أربعة من زملائه قبل إصابته بطلق ناري أودي بحياته في الحال، وهي الحادثة التي أيقظت فرنسا فجأة لمواجهة التهديدات الإرهابية، ودفعت بالرئيس إيمانويل ماكرون إلى حث المجتمع للعودة حالة «اليقظة المجتمعية». كان من أبرز تداعيات تلك المطالبات التركيز على التطرف بين صفوف قوات الأمن، بحسب تقرير لـ«نيويورك تايمز». وأفاد قائد الشرطة ديدييه لالليمنت، في جلسة استماع بالبرلمان، الأربعاء الماضي، بأن مقدمي البلاغات قد أثاروا المخاوف بشأن سلوك زملائهم في الأسابيع الثلاثة الماضية بشكل فاق بكثير السنوات السبع السابقة مجتمعة. وأفاد لالليمنت بأن 33 تقريراً جرى تسليمها مؤخراً أدت إلى تجريد الضباط السبعة من أسلحتهم، وأوصت بتعليق عمل ضابطين آخرين. ولم يتسنّ على الفور الحصول على مزيد من المعلومات حول تفاصيل تلك الحالات. جرى تحديد موعد جلسة الاستماع في محاولة لمعرفة السبب في أن المهاجم ميكائيل هاربون، فني كومبيوتر يبلغ من العمر 45 عاماً، لم يتم وصفه في وقت سابق بأنه تهديد. لكن الواقع هو أن علامات التطرف قد ظهرت على هاربون بعد مقتل 12 شخصاً عام 2015 في مقر صحيفة «شارلي إيبدو» الساخرة التي نشرت كاريكاتيراً مثيراً للجدل حول الإسلام، تحديداً عندما قال لزميله نصاً: «هذا ما يستحقونه» (في إشارة إلى الضحايا من رسامي الكاريكاتير)، وفقاً لتقرير الشرطة الداخلية الذي جرى تسريبه. لكن الزملاء لم يقدموا أي شكاوى رسمية، ولم تُتخَذ أي إجراءات ضده. وكان أحد ضحايا هاربون، نائب رئيس أجهزة مخابرات الشرطة، قد فضل التكتم على الأمر، وحلّ أي مشكلة في نطاق الوحدة التي يعمل بها، ولم يبلغ رؤساءه رسمياً بتعليقاته. وانتقد بعض أعضاء البرلمان الشرطة باعتبارها متساهلة في اكتشاف العناصر المتطرفة وألقوا عليها باللائمة لعدم مراقبة هاربون عن كثب. حذر خبراء أمنيون من أن السلطات في حاجة إلى تحقيق التوازن بين اليقظة المتزايدة وتجنب التمييز الديني في بلد تزايدت فيه الشكوك ضد المسلمين، خاصة عقب سلسلة من الهجمات الإرهابية في عام 2015. وفي هذا الصدد، قال جان تشارلز بريسارد، رئيس «مركز تحليل الإرهاب»، مجموعة بحثية مقرها باريس: «إذا قاموا بالإبلاغ عن أقل الأحداث بشكل منهجي، فستكون هناك بعض الانتهاكات»، مضيفاً أن الشرطة كانت على أتم الاستعداد لمواجهة للتطرف، مضيفاً أن هجوم المقر كان حالة استثنائية. وقال مروان محمد، الإحصائي والمتحدث السابق باسم جمعية «كلنا في مواجهة الإسلاموفوبيا» في فرنسا، إن وضع علامات على أشياء كثيرة يمكن أن يؤدي إلى نتائج عكسية. عندما يكون هناك كثير من البلاغات الضعيفة، وكثير من الضوضاء، لن يكون هناك معنى للمعلومات الاستخباراتية. وقد أقر لالليمنت لأعضاء البرلمان بأنه لم يتوقع قطّ تهديداً من الداخل، وقال: «خلال الهجوم، اعتقدت أننا نتعرض لاعتداء من الخارج»، وأضاف أن الصدمة الناجمة عن ذلك اليوم لا تزال آثارها باقية، عندما يسير الضباط على السلالم وغيرها من الأماكن التي قُتِل فيها زملاؤهم. وقال إريك بوليات، المشرع الذي كتب تقريراً، العام الحالي عن التطرف في الوظائف العامة، والذي استجوب لالليمنت الأربعاء، إن زيادة التقارير أظهرت أن الضباط أدركوا أنهم يمكن أن يكونوا «هدفاً لاعتداءات ينفذها زملاؤهم». وتوصل تقرير بوليات أنه بعد فحص حالات 150 ألف ضابط شرطة على الصعيد الوطني، تبين وجود 28 ضابطاً يخضعون للمراقبة بسبب أنشطة مشبوهة اعتباراً من يونيو (حزيران) الماضي. قال بوليات معلقاً على ضباط شرطة باريس: «لقد ظنوا أنهم يستطيعون التعامل معها بمفردهم. اعتقدوا أنه من غير الوارد أن يكون هناك إرهابي بين صفوفهم، لكن الخوف موجود الآن». بعد أيام قليلة من الهجوم، طلب لالليمنت من الضباط أن يكونوا أكثر يقظة للتغيرات في الملابس والمظهر والسلوك الذي قد يشير إلى التطرف. في حفل تأبين ضحايا هجوم السكين، حث ماكرون على توخي اليقظة، قائلاً إنه يجب على الناس «أن يراقبوا السلوك في المدرسة، والعمل، وأماكن العبادة، وبالقرب من المنزل» وملاحظة «الإيماءات الصغيرة» وعلامات التطرف. ورأى بعض المشرعين أن اعتناق الإسلام يمكن أن يكون إحدى تلك العلامات. والأربعاء الماضي، سأل اثنان منهم لالليمنت عما إذا كان ينبغي مراقبة جميع معتنقي الإسلام الجدد، وكان رده أن التحول إلى الإسلام ينبغي ألا يؤدي تلقائياً إلى «إدانة منهجية»، مضيفاً: «هذا ليس هو ما نمضي فيه».

متظاهرون في إسلام آباد يطالبون باستقالة الحكومة

المدارس مغلقة واختناقات في حركة السير مع نشر 17 ألفاً من قوات الأمن

إسلام آباد: «الشرق الأوسط»... اتصل رئيس أركان الجيش الباكستاني الذي يتمتع بنفوذ كبير برئيس الوزراء «لينصحه بتجنب العنف». واحتشد الآلاف من أنصار المعارضة الباكستانية في العاصمة إسلام آباد أمس الجمعة بهدف إجبار رئيس الوزراء عمران خان على التنحي عن منصبه. وهذه أول حركة احتجاجية واسعة ضد حكومة عمران خان الذي وصل إلى السلطة صيف 2018 بعد اقتراع قالت المعارضة أنه تم التلاعب به. يشار إلى أن الجيش حكم باكستان لنحو نصف الفترة التي تلت حصول البلاد على استقلالها عن بريطانيا في عام 1947، ويواجه العسكريون اتهامات بالمناورة خلف الكواليس من أجل زعزعة الحكومات المدنية عندما لا يكون الجيش في السلطة بشكل مباشر. وبقيت المدارس مغلقة لليوم الثاني على التوالي في المدينة التي تشلها اختناقات في حركة السير، بينما تم نشر 17 ألفا من أفراد قوات الأمن لتجنب أي فلتان أمني. وعلى الرغم من إغلاق عدد من محاور الطرق الكبرى بسبب توقف وسائل النقل، استمر تدفق المتظاهرين إلى المدينة طوال صباح الجمعة بانتظار توجيهات زعيمهم قبل صلاة الجمعة. وقال أبو سعيد خان الذي قدم من بيشاور عاصمة الإقليم الشمالي الغربي التي تبعد نحو مئتي كيلومتر عن العاصمة، لوكالة الصحافة الفرنسية: «نطالب إعادة هؤلاء القادة العاجزين إلى بيوتهم (...) أبناؤنا عاطلون عن العمل والمصانع تغلق أبوابها». وأضاف المتظاهر آخر أنس خان: «علينا دفعهم إلى مغادرة السلطة». ويقود الاحتجاجات الزعيم مولانا فضل الرحمن، وينتمي معظم المشاركين في المظاهرات إلى «جمعية علماء الإسلام» المتشددة التي يرأسها. وبدأ فضل الرحمن وأنصاره المسيرة من مدينة كراتشي، جنوبي البلاد، يوم الأحد الماضي، وقطعوا خلالها مسافة ألفي كيلومتر، حتى وصلوا إلى إسلام أباد، بعد منتصف ليلة الخميس. وانضم إلى الاحتجاجات مجموعات أخرى من المعارضة، بينها أنصار رئيس البلاد السابق آصف علي زرداري ورئيس الوزراء السابق نواز شريف، مما عزز الضغط على رئيس الحكومة. ويدعو فضل الرحمن خصم رئيس الوزراء عمران خان منذ فترة طويلة، إلى استقالته وتنظيم انتخابات جديدة «حرة ونظامية». وقال فضل الرحمن أمام حشد بمدينة قريبة من العاصمة الباكستانية بعد ظهر الخميس: «نحن ذاهبون إلى إسلام آباد للإطاحة بحكومة غير شرعية». وتقول أحزاب المعارضة إن الانتخابات العامة في البلاد العام الماضي والتي أتت بعمران خان إلى سدة الحكمة، جرت تحت تأثير الجيش، وأنها شهدت تزويرا من أجل تنصيب حكومة يفضلها العسكريون. وقال غفور حيدري، المتحدث باسم فضل الرحمن: «خرجنا لنتحدى حكومة تقوم بتنفيذ تعليمات الجيش». ورفض المنظمون مشاركة نساء في التجمعات ما أثار انتقادات حادة على شبكات التواصل الاجتماعي. وتحدثت معلومات أيضا عن منع صحافيين من تغطية الحدث. وروت شفاء يوسفزاي في تغريدة على «تويتر» أنها بينما بدأت تتحدث أمام كاميرا «جاء رجل وبدأ يقول إن النساء لا يمكنهن المشاركة وإنهن لا يستطعن البقاء وعليهن الرحيل». وأضافت: «خلال دقيقة واحدة طوقنا حشد من الرجال وبدأوا يرددون شعارات ما اضطرنا لمغادرة المكان»، معبرة عن استيائها من نظرة الحشد إليها «ككائن قادم من الفضاء». وعلقت المدافعة عن حقوق الإنسان مارفي سرمد الخميس: «في الديمقراطية التي يكافح مولانا من أجلها لن يكون للنساء مكان».

 

 

 



السابق

مصر وإفريقيا.. الحكومة المصرية تُفند 15 إشاعة أزعجت المواطنين....الأمم المتحدة: مقتل 10 ونزوح 270 ألف شخص جراء الفيضانات بالصومال...مقتل 53 جندياً في هجوم إرهابي بمالي...الجزائر: «مظاهرات تاريخية» في ذكرى «ثورة الاستقلال»..حمدوك إلى واشنطن لبحث لائحة الإرهاب مع «الكونغرس» ....المغرب وإيطاليا يبرمان شراكة استراتيجية...

التالي

لبنان... تظاهرات حاشدة في مدينتي طرابلس وصيدا ...«تويتر» يحظر تلفزيون «المنار» و«الإعلام الحربي» لـ «حزب الله»...لبنان أمام «مُنازَلة الشارعيْن» اليوم... لاءاتٌ مُتقابِلَة تشي بتصريف أعمال يستمرّ طويلاً...«القوات اللبنانية»: الاحتجاجات أربكت أجندة «حزب الله»...تضارب حول قرار أميركي بتجميد مساعدات عسكرية..طرح حكومة التكنوقراط يصطدم بتحفّظ «حزب الله» والصلاحيات المحدودة.....رئاسة الجمهورية: التحديات تفرض مقاربة سريعة للتكليف... المحتجون يهددون بقطع الطرق وعون "يطمئن"...آلاف اللبنانيين من مناطق مختلفة يتظاهرون في طرابلس...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,072,832

عدد الزوار: 6,751,452

المتواجدون الآن: 100