أخبار وتقارير....ترمب: آن الأوان للخروج من «الحروب التي لا تنتهي»....بومبيو: إيران تؤجج الصراعات والحروب وتفاقم أزمة اللاجئين......ما تأثير الانسحاب الصيني من تطوير أهم حقل غاز في إيران؟....الكابينيت الإسرائيلي يجتمع لأول مرة منذ الانتخابات لبحث "زيادة خطر إيران"....نتانياهو يطلب مليارات لمنظومة دفاعية تواجه صواريخ إيران....قائد الحرس الثوري الإيراني: الولايات المتحدة تعيش بداية موتها التدريجي....أردوغان: من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنا باهظاً.....اعتقال المسؤول الدعائي لـ«داعش» في إسبانيا..فوز المعارضة في الانتخابات التشريعية في كوسوفو...كوريا الشمالية تمهل أميركا أسابيع لـ{تغيير سياستها العدوانية»...

تاريخ الإضافة الإثنين 7 تشرين الأول 2019 - 5:10 ص    عدد الزيارات 2070    التعليقات 0    القسم دولية

        


ترمب: آن الأوان للخروج من «الحروب التي لا تنتهي»...

غراهام دعاه إلى «العودة عن قراره» سحب القوات الأميركية من شمال سوريا...

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الاثنين)، إنه يريد بقرار سحب الجنود الأميركيين من شمال سوريا ترك الأطراف الضالعة في النزاع «تحل الوضع»، فيما دعاه السيناتور ليندسي غراهام إلى العودة عن القرار، محذراً من أنه «ينطوي على كارثة». وتابع ترمب، في سلسلة تغريدات بموقع «تويتر»: «على تركيا وأوروبا وسوريا وإيران والعراق وروسيا والأكراد الآن حل الوضع». وذلك في أول رد فعل له منذ إعلان البيت الأبيض سحب جنود من شمال سوريا، مما يمهد الطريق أمام هجوم عسكري تركي ضد الأكراد، وأضاف ترمب: «آن الأوان لكي نخرج من هذه الحروب السخيفة والتي لا تنتهي، والكثير منها قبلية». وأضاف: «الأكراد قاتلوا معنا، لكنهم حصلوا على مبالغ طائلة وعتاد هائل لفعل ذلك. إنهم يقاتلون تركيا منذ عقود». من جانبه، دعا السناتور الجمهوري ليندسي غراهام المقرب جدا من الرئيس الأميركي، اليوم، ترمب إلى «العودة عن قراره» سحب القوات الأميركية من شمال سوريا معتبرا أن هذا الخيار «ينطوي على كارثة». وقال السناتور الجمهوري في تغريدة «إذا طبقت هذه الخطة» التي تمهد الطريق أمام هجوم عسكري تركي ضد الأكراد «فسأقدم مشروع قرار إلى مجلس الشيوخ يطلب أن نعود عن هذا القرار. أتوقع أن يلقى دعما واسعا من قبل الحزبين». وفي سياق متصل، قال مسؤول أميركي لوكالة «رويترز» للأنباء إن انسحاب القوات الأميركية في سوريا سيقتصر في بادئ الأمر على جزء من الأرض قرب الحدود التركية كانت أنقرة وواشنطن قد اتفقتا على العمل معاً لإقامة منطقة أمنية خاصة فيه. وأضاف المسؤول، الذي تحدث إلى «رويترز»، مشترطاً عدم ذكر اسمه، أن الانسحاب من المنطقة لن يشمل الكثير من القوات بل ربما العشرات فقط. وبحسب الوكالة، لم يوضح المسؤول ما إذا كانت القوات سترحل عن سوريا أم ستنتقل إلى مكان آخر في البلاد التي يوجد بها نحو ألف جندي أميركي. وكان البيت الأبيض أعلن أن القوات الأميركية في شمال سوريا لن تتمركز بعد اليوم قرب الحدود مع تركيا ولن تدعم عملية أنقرة «التي خططت لها طويلاً» في البلاد. وأفاد البيت الأبيض عقب اتصال هاتفي أجراه ترمب مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان: «قريباً، ستمضي تركيا قدماً في عمليتها التي خططت لها طويلاً في شمال سوريا، لن تدعم القوات المسلحة الأميركية العملية ولن تنخرط فيها. وكون قوات الولايات المتحدة هزمت التنظيم على الأرض التي أقامها (داعش)، فلن تتمركز بعد اليوم في المنطقة مباشرة عند الحدود مع تركيا». وأضاف البيت الأبيض، في بيان: «تركيا ستكون الآن مسؤولة عن كل مقاتلي تنظيم (داعش) في المنطقة والذين اعتقلوا على مدى العامين الماضيين».

الاتحاد الأوروبي: استئناف المعارك سيزيد من معاناة الشعب السوري..

بروكسل - موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعرب الاتحاد الأوروبي اليوم (الاثنين) عن معارضته أي هجوم تركي شمال شرقي سوريا لأن استئناف الأعمال القتالية «سيقوض الجهود» المبذولة لحل النزاع، وفق ما قالت متحدثة باسم الدبلوماسية الأوروبية. وقالت مايا كوتشيانيتش المتحدثة باسم فيديريكا موغيريني: «أي استئناف للمعارك سيزيد من معاناة الشعب السوري ويسبب نزوحاً للسكان ويقوض الجهود السياسية لحل هذا النزاع». كان البيت الأبيض قال أمس الأحد إن تركيا ستمضي قريبا في عمليتها العسكرية التي تخطط لها منذ فترة طويلة لإقامة ما تصفها «بمنطقة آمنة» في شمال سوريا وإن القوات الأميركية لن تدعم أو تشارك في هذه العملية. ومن جانبه، قال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين، اليوم، إنه ينبغي الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، وذلك بعدما أعلنت الولايات المتحدة سحب قوات من شمال شرقي سوريا. وأضاف بيسكوف للصحافيين أن موسكو تعلم أن تركيا تشاطرها نفس الموقف إزاء وحدة الأراضي السورية. وتابع: «نأمل أن يلتزم رفاقنا الأتراك بهذا الموقف في جميع الظروف». وكرر بيسكوف موقف موسكو بضرورة رحيل كل القوات العسكرية الأجنبية الموجودة بشكل «غير قانوني» من سوريا. وكانت تركيا قد أكدت اليوم أنها «لن تسمح» بعودة تنظيم «داعش» للظهور من جديد في سوريا، فيما تثير عملية عسكرية تعد لها أنقرة ضد القوات الكردية في هذا البلد المخاوف من عودة التنظيم المتطرف. وأعلن المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين في تغريدة: «تركيا ستواصل معركتها ضد (داعش)، ولن تسمح له بالعودة بشكل أو بآخر».

بومبيو: إيران تؤجج الصراعات والحروب وتفاقم أزمة اللاجئين....

العربية نت....المصدر: لندن - صالح حميد ... قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، إن إيران تستمر في تأجيج الصراعات والحروب الأمر الذي فاقم أزمة اللاجئين. ووفقاً لقناة "صوت أميركا"، فقد أكد بومبيو في تصريحات له، السبت، في أثينا، خلال زيارته لليونان، أن "روسيا تقوض سيادة جيرانها في منطقة البلقان الاستراتيجية"، مضيفاً أن "إيران أيضاً تدعم الجماعات الإرهابية التي تحارب نيابة عنها بالوكالة لزعزعة الاستقرار في المنطقة وتفاقم أزمة اللاجئين التي أثرت على اليونان". وأثنى بومبيو على مواقف اليونان حول وقوفها ضد قيام روسيا بضم شبه جزيرة القرم، وكذلك محاولة منع نقل النفط الإيراني إلى الموانئ السورية لمساعدة نظام بشار الأسد". وقال وزير الخارجية الأميركي: بدلاً من ذلك، اتخذت اليونان قراراً صائباً بتعزيز علاقاتها مع إسرائيل، ولهذا السبب قررت الولايات المتحدة توسيع علاقاتها وشراكتها مع اليونان والتي كانت بالفعل في أفضل حالاتها". وتأتي تصريحات بومبيو حول دور إيران في أزمة اللاجئين من خلال إطالة أمد الحروب في المنطقة في حين، هددت طهران الدول الأوروبية عدة مرات بهذا الخطر، حيث حذر الرئيس الإيراني، حسن روحاني، من "إغراق أوروبا بالمخدرات واللاجئين وانهيار الأمن إذا ما انهار الاتفاق النووي". وقال روحاني خلال اجتماع حكومي في مايو الماضي، إنه في حال انهيار الاتفاق النووي، فإن إيران لن تكون قادرة على دفع ثمن مكافحة تهريب المخدرات والإرهاب الناتج عن التحديات الأمنية وتدفق اللاجئين. وأضاف: "لولا دورنا لكان الإرهابيون يتجولون اليوم في عواصم الدول الأوروبية". كما هدد عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، بأن بلاده ستضطر لتغيير سياسة الهجرة تجاه اللاجئين الأفغان وعددهم حوالي 3 ملايين شخص، وستعمل على إخراجهم إذا ما استمرت الضغوط الاقتصادية ضدها.

ما تأثير الانسحاب الصيني من تطوير أهم حقل غاز في إيران؟

نهى عمر - أبوظبي - سكاي نيوز عربية... تتوالى خيبات إيران الاقتصادية واحدة تلو الأخرى، مع تشديد الولايات المتحدة قبضة العقوبات عليها، ليكون آخر صدماتها انسحاب شركة النفط الحكومية الصينية من صفقة تطوير حقل بارس الجنوبي الذي يوفر معظم الغاز الطبيعي الإيراني. وقال وزير النفط الإيراني، بيجان زنغنه، إن شركة النفط الوطنية الصينية (CNBC) "لم تعد طرفا في المشروع"، الذي تصل تكلفته إلى 5 مليارات دولار، في الحقل الأكبر في العالم بجملة احتياطي يبلغ 51 تريليون متر مكعب. وكانت شركة "توتال" الفرنسية، قد انسحبت هي الأخرى من الصفقة في مايو 2018، بسبب العقوبات الأميركية. وتضمنت الخطة الأولية لتطوير الحقل، حفر 20 بئرا ومنصة لرأس البئر، لتصل الطاقة الإنتاجية للمشروع إلى ملياري قدم مكعب من الغاز الطبيعي يوميا. وبموجب الشروط الأولية للصفقة، كانت توتال ستحصل على حصة 50.1 بالمائة، مع حصول شركة النفط الوطنية الصينية على 30 المائة، وشركة "بتروبارس" الإيرانية على 19.9 بالمائة. ومع انسحاب "توتال"، استحوذت الشركة الصينية على حصة الشركة الفرنسية، والآن بعد أن وجدت إيران وحدها في الصفقة الضخمة، خرج مسؤولوها بتصريحات مثيرة للسخرية، للتأكيد على أن بلادهم ستطور قطاعا من حقل نفط بارس الجنوبي وحدها. وما جعل هذه التصريحات "مثيرة للسخرية"، هو أن إيران غير قادرة على معالجة وتطوير بنيتها التحتية فيما يتعلق بالنفط والغاز، بحسب الكاتب الاقتصادي المتخصص في الطاقة عماد الرمال. وقال الرمال لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "إيران لن تكون قادرة بالطبع على تطوير الحقل بمفردها، فعلى مدار 40 عاما لم تستطع أن تطور حقول البنية التحتية للغاز والنفط، فمن المعروف أنها تواجه مشكلة كبيرة في هذا المجال". واستطرد في شرحه قائلا: "نرى أن إيران لديها وفرة من الغاز في جنوب البلاد، لكن بسبب رداءة بنيتها التحتية فإنها غير قادرة على توفير الغاز في شمال البلاد". وأضاف: "لهذا فإن غاز الشمال يتم استيراده من تركمانستان، وهذا أمر غريب جدا فهي ثالث أكبر دولة في احتياطي الغاز لكنها تستورده أيضا. هذا دليل على أن لديها بنية تحتية مهترئة وهي غير قادرة على تطويرها على مدار 40 عاما، فكيف لها الآن أن تطور حقلا ضخما كهذا بمفردها؟".

أزمة في اقتصاد متأزم أصلا

وجاءت خطوة الانسحاب الصيني من تطوير حقل بارس الجنوبي، لتزيد الطين بلة، فاقتصاد إيران يختنق أساسا تحت وطأة قضايا الفساد وسرقة ثروات الشعب من مسؤوليها فضلا عن العقوبات الأميركية، والآن فإن إنتاجها من النفط والغاز قد يتأثر أيضا. فبعد انسحابها من الاتفاق النووي في الثامن من مايو 2018، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على إيران تمنعتها من بيع نفطها في الخارج، مما أدى لشل اقتصاد البلاد. وفي أواخر سبتمبر الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على شركات شحن صينية، قالت إنها تنقل النفط الخام الإيراني. ومنذ ذلك الحين، بدأت إيران في خرق شروط الاتفاق، وشنت سلسلة هجمات في الشرق الأوسط، حتى وصلت التوترات إلى ذروتها في 14 سبتمبر، عندما استهدف هجوم مواقع نفطية سعودية مهمة. وبينما أعلن المتمردون الحوثيون مسؤوليتهم عن الهجوم، أظهرت التحقيقات أن "الهجوم كان بلا شك تحت رعاية إيران". وإن كانت تلك الهجمات تدل على شيء، فهي تدل على أن إيران تتخبط وتصارع لالتقاط أنفاسها خلال سباحتها المستمرة عكس التيار، كما أنها تؤكد أن اقتصادها المترنح يزداد تأزما، بحسب المحللين. وفي هذا السياق، قال الخبير في الشأن الإيراني هاني سليمان لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن انسحاب شركة النفط الوطنية الصينية "يشكل نقطة تحول مهمة وضربة إضافية للاقتصاد الإيراني، خاصة في هذا التوقيت الصعب، نظرا لنجاح الضغوط التي تمارسها واشنطن من خلال العقوبات، والقيود التي تفرضها على الشركات العاملة في طهران". وذكّر سليمان بالنتائج الكارثية التي ترتبت على انسحاب توتال في السابق من الاتفاق، إذ أدى ذلك إلى هبوط صادرات المكثفات الغازية إلى "شبه الصفر"، بعدما كانت تنتج طهران حوالي 17 مليون طن مكثفات غازية بقيمة 7 مليار دولار، وتحديدا في الفترة بين أبريل 2017 حتى أبريل 2018، بإجمالي 650 ألف برميل يوميا يستهلك منها محليا 400-450 ألف برميل. وأضاف أن قطاع النفط تأثر وتقلصت صادراته بنسبة 80 بالمئة مع القيود المفروضة، ومع رفع الإعفاءات على الدول الـ8 المستثناة من العقوبات بعد ذلك. وتابع: "شكل هذا مأزقا كبيرا خاصة مع وصول العقوبات إلى قطاع البتروكيماويات والمعادن –الذي يشكل 10 بالمئة من الصادرات- المرتبطة بقطاع النفط، مما جعل وزير النفط يرفع الدعم عن بعض المشتقات والبنزين، ويضع نظام للحصص أثر بشكل مباشر على المواطن الإيراني وزاد الأسعار بشكل كبير". ورغم مساهمة القطاعات الاقتصادية من خارج المحروقات بحوالي 110 مليار دولار، إلا أنها تأثرت هي الأخرى بشكل كبير خاصة أنها تضم صناعات بتروكيماوية وأنواع مرتبطة بشكل غير مباشر تضررت هي الأخرى، بحسب سليمان.

هل تلجأ لقطر؟

وبعد تاريخ من التحالفات الخفية والعلنية التي دارت بين إيران وقطر لإدارة النزاعات لصالحهما في المنطقة، أبرزها دعم الجماعات الإرهابية، جاء انسحاب الشركة الصينية، ربما تلجأ طهران إلى الدوحة في الحقول المشتركة. ويقول سليمان: "يعتبر توقيع شركة بتروبارس المحلية عقدا لتطوير حقل بلال للغاز المشترك مع قطر بقيمة 440 مليون دولار، وخطة حفر 8 آبار وإنشاء وتركيب منصة بطاقة 500 مليون قدم مكعب من الغاز الغني، علاوة على مد سلسلة أنابيب بحرية بمسافة 20 كلم، فرصة للخروج من مأزق العقوبات الصعب بمساعدة الدوحة، إلى جانب إمكانية الاستثمار في حقل بارس الجنوبي". لكن لن يستطيع النظام الإيراني الذهاب بعيدا في ظل شبكة قوية من العقوبات، ومع تحولات المواقف المساندة له، بحسب سليمان. "فحالة التعنت الإيرانية دفعت شركاء الأمس للتخلي عن طهران، خاصة في ظل رغبة تلك الدول في الحفاظ على مصالحها مع واشنطن، التي تتعدى المصالح الضيقة مع طهران".

الكابينيت الإسرائيلي يجتمع لأول مرة منذ الانتخابات لبحث "زيادة خطر إيران"

روسيا اليوم...المصدر: تايمز أوف إسرائيل... يعقد المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية في إسرائيل "الكابينيت"، اليوم الأحد، أول اجتماع له منذ شهرين لمناقشة مزاعم تزايد التهديدات من قبل إيران. وسيجتمع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع كبار الوزراء في حكومته بعد ظهر اليوم بمقره في مدينة القدس، في أول جلسة للكابينيت منذ انتخابات الكنيست الأخيرة. ويأتي ذلك في أعقاب تحذير نتنياهو، أثناء الجلسة الافتتاحية للكنيست الجديد في وقت سابق من الأسبوع الجاري، من أن إسرائيل هي أكبر دولة معرضة للمخاطر الأمنية في العالم، قائلا: " كل من يتابع الملف الإيراني يدرك مدى الخطر الذي يحيط بدولتنا في ظل تسلح إيران وتزايد قوتها". ونقلت وسائل إعلام عبرية في الأيام القليلة الماضية مرارا عن مسؤولين أمنيين تحدثهم عن زيادة خطر تعرض الدولة العبرية لهجمات من قبل إيران. واستشهد نتنياهو والرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين ورئيس حزب "يسرائيل بيتنا" وزير الدفاع السابق أفيغدور ليبرمان، في الأيام الأخيرة بـ"الاعتبارات الأمنية" في دعواتهم إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية واسعة في البلاد التي تواجه خطر الذهاب إلى الانتخابات التشريعية الثالثة على التوالي خلال فترة قصيرة، على خلفية العواقب الجسيمة التي تحول دون جهود تشكيل حكومة جديدة على أساس نتائج الإنتخابات الأخيرة.

نتانياهو يطلب مليارات لمنظومة دفاعية تواجه صواريخ إيران

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. كشفت تسريبات من مصادر إسرائيلية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، طالب بتخصيص ميزانية ضخمة تصل إلى مليارات الشواكل، لمواجهة أي هجوم إيراني محتمل على إسرائيل. وذكرت المصادر أن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية في إسرائيل، بحث في أول اجتماع له بعد الانتخابات، احتمالية وقوع هجوم إيراني على إسرائيل. وأضافت أن نتانياهو طالب بتخصيص ميزانية بمليارات الشواكل (العملة المحلية)، من أجل بناء منظومة دفاع جوي متطورة "لمواجهة الصواريخ المجنحة الإيرانية". يذكر أن إسرائيل تمتلك نظام "القبة الحديدية"، وهو نظام دفاع جوي بالصواريخ ذات القواعد المتحركة، بهدف اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية.

قائد الحرس الثوري الإيراني: الولايات المتحدة تعيش بداية موتها التدريجي لأنها لا تمتلك استراتيجية

المصدر: وكالة فارس... أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أن "الولايات المتحدة تعيش بداية موتها التدريجي بسبب غياب الاستراتيجية، وأن قوى العالم الكبرى ستنهار وتندثر لأنها باطلة". وأضاف سلامي خلال فعالية لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بطهران أن انهيار قوى العالم الكبرى هو "سنّة التاريخ، وأن دورة حياة القوى الباطلة لها نقطة ذروة تصل إليها ومن ثم تبدأ بالانهيار تدريجيا". وأوضح قائد الحرس الثوري الإيراني أن "العدو الآن في حال التراجع ومغادرة الساحة، فيما تتقدم الثورة الإسلامية إلى الأمام في مؤشر إلى تحقيق الانتصار". وقال سلامي إن "فلسفتنا هي الدفاع عن المظلومين وتعريض حياتنا للخطر من أجل إنقاذ الآخرين وهذه الفلسفة منتصرة حتما".

أردوغان: من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنا باهظا و"العدالة والتنمية" أملنا الوحيد

روسيا اليوم...المصدر: الأناضول + وكالات... تعهد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن يدفع كل من يحاول الإضرار بتركيا ثمنا باهظا، فيما أكد تمسكه بـ "حزب العدالة والتنمية" الحاكم وسط الانشقاقات الداخلية التي يمر بها. وقال أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الأحد خلال الاجتماع التشاوري الـ29 لحزب العدالة والتنمية في العاصمة أنقرة، إن تركيا تمر حاليا بمرحلة ستحدد معالم ربع أو نصف قرن قادم. وأضاف الرئيس التركي: "صحيح أن الهجمات العلنية والسرية المستمرة منذ 6 سنوات ضد بلادنا، لم تركع شعبنا، لكنها أتعبته، وكل مشكلة واجهناها وتغلبنا عليها، ساهمت في زيادة قوة بلادنا". وشدد أردوغان على أن "ثمن أي محاولة لإلحاق الضرر بتركيا سيكون باهظا مقارنة بالفترات السابقة"، مشيرا إلى أن "الذين كانوا يديرون تركيا حسب أهوائهم في الماضي، يصطدمون اليوم بإرادة صلبة لدى الشعب، ويعودون خائبين". واعتبر أردوغان أن الغاية من استهداف "حزب العدالة والتنمية"، الذي يتزعمه، ليست الإطاحة به واستبداله بحزب آخر، بل القضاء على القيم التي يمثلها. وقال أردوغان إن حزب العدالة والتنمية هو "الأمل الوحيد للشعب التركي"، ورأى أنه ما زال يحافظ على هذه الصفة. وأردف قائلا: "حقيقة المرحلة التي نمر بها تتلخص فيما يلي، كلما كان حزب العدالة والتنمية قويا، زادت قوة تركيا، والعكس صحيح". ويعيش "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا منذ العام 2002 بمرحلة انشقاقات وانتقادات داخلية لقيادته، تكثفت بعد الضربة الموجعة التي تعرض لها خلال الانتخابات المحلية في مارس 2019، حينما خسر العاصمة أنقرة وكذلك اسطنبول إضافة إلى عدد من المدن الكبرى الأخرى. ومنذ ذلك الحين أعلن اثنان من أبرز أعضاء الحزب ومؤسسيه، علي باباجان وأحمد داوود أوغلو، استقالتهما من العضوية في "العدالة والتنمية"، موجهين انتقادات لاذعة إليه وخاصة أردوغان، وسط أنباء عن نيتهما إنشاء حزب منافس له.

اعتقال المسؤول الدعائي لـ«داعش» في إسبانيا والشرطة ضبطت قائمة بأسماء أشخاص وأهداف لعمليات إرهابية

الشرق الاوسط....مدريد: شوقي الريّس... أعلنت الشرطة الإسبانية أمس، أنها ألقت القبض على المسؤول الرئيسي في إسبانيا عن شبكة «منتصر ميديا» الدعائية التابعة لتنظيم «داعش»، الذي سبق له أن وجّه تهديداً بالقتل ضد القاضي خوسيه دي لا ماتا، الذي ينظر في قضايا الإرهاب في المحكمة الوطنية الإسبانية. وقال ناطق بلسان الشرطة، إن الأجهزة الأمنية التي داهمت منزل «الداعشي» في ضاحية «بارلا» شرقي العاصمة مدريد، عثرت على كميات كبيرة من المضبوطات والصواعق التي تستخدم لتحضير المتفجرات، إضافة إلى قائمة بأسماء أشخاص ومواقع حساسة كأهداف لعمليات إرهابية. وأمرت النيابة العامة بإيداعه السجن بعد أن وجّهت إليه تهمة الانتماء إلى تنظيم «داعش» والتهديد بالقتل والتحريض على الإرهاب. وقال مصدر مسؤول في وزارة الداخلية الإسبانية، إن المعتقل، وهو من أصول مغربية، يحمل الجنسية الإسبانية، ويبلغ من العمر 23 عاماً، هو الذي أعد مجموعة من أشرطة الفيديو التي تتضمّن تهديدات متطرفة باللغة الإسبانية، ومنها شريط بعنوان «ستلقى حتفك بقنبلة لاصقة» موجّه إلى القاضي دي لا ماتا. ومما جاء في الشريط الذي بثّه التنظيم على شبكة التواصل «تليغرام»: «نؤكد عزمنا وتعهدنا القضاء على خوسيه دي لا ماتا». وأوضح مسؤول في جهاز مكافحة الإرهاب الإسباني، أن «الداعشي» المعتقل كان يدرس العلوم الإلكترونية، وينتمي إلى عائلة مسلمة غير متشددة، وكان يستخدم منزله لإعداد أشرطة فيديو دعائية وتحريضية باللغة الإسبانية، تنفيذاً لتعليمات التنظيم الإرهابي. وكانت الشرطة الإسبانية قد ألقت القبض خلال عملية المداهمة على شخص آخر أطلق سراحه لاحقاً. وأفادت المصادر الأمنية بأن المعتقل هو المسؤول الوحيد في إسبانيا عن شبكة «منتصر ميديا» التي يستخدمها تنظيم «داعش» لنشر تهديدات ضد بلدان وسياسيين في أوروبا وخارجها. وفي معلومات الشرطة، أنه إضافة إلى الكميّات الكبيرة من المضبوطات الكيميائية التي عُثر عليها في منزل «الداعشي»، تمّت مصادرة 13 علبة من نيترات الأمونيوم وأكسيد الهيدروجين ومادة «إم إيه كيه»، الأساسية لتصنيع العبوّات الناسفة المعروفة باسم «أم الشيطان» التي يستخدمها تنظيم «داعش» الإرهابي عادة في عملياته، ومنها الاعتداءات التي وقعت في برشلونة وكامبريلس عام 2017، وأودت بحياة 14 شخصاً. كما ضبطت الشرطة أيضاً عدداً كبيراً من الأجهزة الإلكترونية والهواتف الذكيّة والساعات المعدّلة لاستخدامها كأجهزة توقيت، إضافة إلى سترة واقية من الرصاص ومتفجرات مجهّزة بشظايا، إلى جانب رسوم مفصّلة عن مراحل إعداد العبوات المتفجرة، وقائمة بأسماء أشخاص ومبانٍ رسمية كأهداف لعمليات محتملة. وقالت الشرطة إن المعتقل هو الذي قام بتسجيل جميع أشرطة الفيديو التي تتضمّن تهديدات باللغة الإسبانية، وبثّها التنظيم عبر الشبكة منذ مطلع العام الماضي، وأنه يملك خبرة تقنية عالية سمحت له بإخفاء هويته وبصماته الرقمية لفترة طويلة، ما جعل ملاحقته وتحديد موقعه عملية بالغة التعقيد والصعوبة.

4 قتلى في إطلاق النار بولاية كانساس الأميركية

كانساس: «الشرق الأوسط أونلاين».. قتل أربعة أشخاص وأصيب خمسة آخرون بجروح، (الأحد)، في حادث إطلاق نار بنادٍ ليلي في مدينة «كانساس» الأميركية. ودخل المُشتبه به النادي الليلي، قبل أن يبدأ في إطلاق النار، بحسب السلطات، التي قالت إن مطلق النار من أصل إسباني، بحسب محطة «إيه بي سي» الأميركية. وأكدت إدارة شرطة المدينة «كانساس سيتي»، عبر «تويتر»، مقتل أربعة أشخاص من أصل تسعة أصيبوا بطلقات نارية في هجوم على نادٍ ليلي. وكانت قناة (إن بي سي) التلفزيونية الأميركية قد ذكرت في تقرير لها أن عدد الأميركيين الذين لقوا مصرعهم في حوادث إطلاق نار داخل الولايات المتحدة خلال الخمسين عاماً الأخيرة تجاوز إجمالي عدد الأميركيين الذين ماتوا خلال كل الحروب التي خاضتها دولتهم منذ نشأتها. وأوضحت القناة أن المعلومات الصادرة من مراكز الحكومة تشير إلى وفاة 1.5 مليون أميركي منذ عام 1968 حتى اليوم بحوادث إطلاق الرصاص على مدنيين داخل حدود البلاد، بينما توفي 1.2 مليون أميركي في كل الحروب منذ عام 1775 بما فيها الحربان الأهلية الأميركية والعالمية الثانية. وتدخل الولايات المتحدة في موجة من الجدل الداخلي في أعقاب كل حادث يسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا بسبب قوانين حمل السلاح التي يراها البعض متساهلة، فيما يصر آخرون على الحفاظ عليها باعتبارها من الحقوق الدستورية للأميركيين للدفاع عن أنفسهم.

كوريا الشمالية تمهل أميركا أسابيع لـ{تغيير سياستها العدوانية» وهددت بالانسحاب من المفاوضات بعد فشل جولة السويد..

سيول: «الشرق الأوسط»...أكدت كوريا الشمالية، أمس، أنها «ليست مهتمة» بمواصلة المفاوضات حول «النووي» ما لم تتخل الولايات المتحدة عن سياستها «العدوانية»، موضحة أنه أمام واشنطن «حتى نهاية العام» لاتخاذ إجراءات، وذلك غداة فشل محادثات في السويد، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. كما استبعدت كوريا الشمالية، وفق وكالة «رويترز»، أن تقدم الولايات المتحدة خططاً بديلة لمحادثاتهما النووية المتوقفة «في غضون أسبوعين»، كما ذكر مسؤولون أميركيون. كانت وزارة الخارجية الأميركية قد قالت إنها قبلت دعوة السويد للعودة لإجراء مزيد من المناقشات مع بيونغ يانغ في غضون أسبوعين. ورد متحدث باسم وزارة خارجية كوريا الشمالية، وفق وكالة الأنباء المركزية الكورية، بالقول إن بلاده ليست لديها الرغبة في إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة، إلا إذا اتخذت واشنطن إجراءات عملية لإنهاء سياستها المعادية لكوريا الشمالية بغير رجعة. وعقد الجانبان محادثات في السويد، بعدما توقفت المفاوضات بينهما لأشهر، عقب قمة جرت في هانوي في فبراير (شباط) بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، والرئيس الأميركي دونالد ترمب، وفي أعقاب إجراء بيونغ يانغ، الأربعاء الماضي، اختباراً لصاروخ باليستي أُطلق من البحر. وانسحب الوفد الكوري الشمالي من محادثات السويد، معرباً عن خيبة أمله لعدم طرح الجانب الأميركي حلولاً «جديدة وخلاقة». لكن متحدثاً باسم وزارة الخارجية الكورية الشمالية قال إن ما كشفته واشنطن حول إمكان عقد لقاء آخر «لا أساس لها». وقال المتحدّث: «لا نية لدينا لإجراء مفاوضات تثير الغثيان كتلك التي جرت هذه المرة ما لم تتّخذ الولايات المتحدة خطوة ملموسة، لوضع حد لسياستها العدوانية تجاه جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية». ونقلت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية عن المتحدث قوله إن «مصير الحوار بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بين أيدي واشنطن، وآخر موعد لذلك هو نهاية العام» الحالي. كان كبير المفاوضين الكوريين الشماليين في محادثات السويد، كيم ميونغ جيل، حمّل الولايات المتحدة مسؤولية انهيار المحادثات لتمسّكها بمواقفها المعتادة، معتبراً أن الأميركيين «لم يقدّموا شيئاً على طاولة المفاوضات». تأتي هذه التصريحات بعد يوم من تأكيد الولايات المتحدة، أنّها أجرت «محادثات جيدة» مع كوريا الشمالية في السويد، وأعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية مورغن أورتيغاس، موافقة بلادها على دعوة الجانب السويدي «للعودة إلى استوكهولم (..) لمواصلة المشاورات حول كل المسائل». وتحدثت أورتيغاس، في بيان، عن «عدد من المبادرات الجديدة» لبلادها من شأنها أن تتيح تحقيق تقدّم حول الوثيقة التي تم التوصل إليها في قمة سنغافورة بين الرئيس الأميركي والزعيم الكوري الشمالي العام الماضي. وكان ترمب وكيم توصّلا إلى وثيقة مبهمة حول «نزع تام للسلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية» في القمة التي عقداها في سنغافورة في يونيو (حزيران) 2018، إلا أن أي تقدّم فعلي لم يتحقق مذاك. كانت كوريا الشمالية قد أعلنت، الأربعاء، أن قدراتها الدفاعية دخلت حقبة جديدة باختبارها صاروخاً باليستياً أطلق من غواصة، في خطورة اعتبرت الأكثر استفزازاً منذ بدء الحوار بين بيونغ يانغ وواشنطن في عام 2018. وأعلن ترمب عقب ذلك أنه لا يرى أي مشكلة في تجارب صاروخية قصيرة المدى أجرتها كوريا الشمالية سابقاً، مؤكداً أن العلاقة بينه وبين الزعيم الكوري الشمالي جيّدة. وتحظر قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على كوريا الشمالية إطلاق صواريخ باليستية. ويعقد مجلس الأمن مطلع الأسبوع المقبل بطلب من بريطانيا وفرنسا وألمانيا جلسة مغلقة لبحث الاختبار الصاروخي الأخير، وفق ما أعلن دبلوماسيون. على صعيد منفصل، أشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ بالعلاقة «الدائمة والسليمة والمستقرة» بين بلاده وكوريا الشمالية، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الصينية الرسمية أمس، مع احتفال البلدين بالذكرى السبعين لإقامة علاقات دبلوماسية بينهما. من جهته، وجه الزعيم الكوري الشمالي رسالة للرئيس الصيني أكد فيها أن «الصداقة التي لا يمكن ضربها» بين البلدين «ستكون أبدية على درب استكمال قضية الاشتراكية»، بحسب الوكالة الكورية الشمالية الرسمية. وكانت كوريا الشمالية من أوائل الدول التي اعترفت بجمهورية الصين الشعبية بعد قيامها في 1949. وقال الرئيس الصيني إن العلاقة بين البلدين الآسيويين الجارين كان لها «دور مهم وإيجابي في الحفاظ على السلم والاستقرار الإقليميين». والتقى شي وكيم خمس مرات منذ مارس (آذار) 2018. وكان شي جينبينغ أول رئيس صيني يزور كوريا الشمالية منذ 14 عاماً، في رحلة ارتدت طابعاً رمزياً كبيراً في يونيو (حزيران). من جانبه، قال كيم إن البلدين «سيدافعان دائماً عن قضية الاشتراكية والحفاظ على السلم والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والعالم». وجاءت هذه العبارات الصينية الحارة بعد يومين من عرض عسكري ضخم احتفاء بالذكرى السبعين لقيام جمهورية الصين الشعبية، وغداة انتهاء مباحثات السويد.

فوز المعارضة في الانتخابات التشريعية في كوسوفو

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .. تصدر حزبا المعارضة في كوسوفو الانتخابات التشريعية التي جرت يوم أمس الأحد، في هزيمة لأمراء الحرب السابقين الذين سيطروا على الحياة السياسية على مدار العقد الماضي، بحسب نتائج غير نهائية نشرتها لجنة الانتخابات. وأظهرت نتائج فرز نحو 75 في المئة من الأصوات أن حزبي المعارضة وهما الاستقلال («فيتيفيندوسي» يساري قومي) و«رابطة كوسوفو الديموقراطية» (يمين الوسط) حصلا على التوالي على 25.9% و25.33% من الأصوات، متقدمين بفارق كبير على الحزبين الرئيسيين في الائتلاف الحاكم وهما حزب كوسوفو الديموقراطي بزعامة الرئيس هاشم تاجي (21.35%) وحزب «التحالف من أجل مستقبل كوسوفو» بزعامة رئيس الوزراء المنتهية ولايته راموش هاراديناي (11.7%). ولم يتأخر قدري فيشيلي زعيم «حزب كوسوفو الديموقراطي» في الاعتراف بهزيمة الحزب الحاكم، وقال «نقبل حكم الشعب. حزب كوسوفو الديموقراطي ينتقل إلى المعارضة».

 

 

 



السابق

لبنان....«حزب الله»: عقوبات وحصار على الشعب والعهد لرفضه أن يكون خادماً للأميركيين....«عقوبات ناعمة» على لبنان تشمل حظر سفر سياسيين ومصرفيين إلى أميركا....الجميّل لـ «الشرق الأوسط»: التسوية الحكومية كارثية سلمت القرار لـ«حزب الله»....اللواء....هل يستجيب عون لطلب تأجيل جلسة المادة 95؟.. الشارع يهتف ضد سلامة.. والموازنة تعوِّم التقارب بين باسيل وجعجع!...تحرّك أمام قصر ميقاتي: حطّ ملياراتك بطرابلس..قروض «سيدر» تُفجّر الخلاف بين فرنسا والبنك الدولي..الحريري بدأ جولة «تسوّل»...

التالي

العراق...بغداد تتحدث عن {إحباط مؤامرة} استهدفت النظام السياسي....مدينة الصدر هادئة نسبياً بعد ليلة دامية والجيش ينسحب منها... وقيادته تقر بـ«استخدام مفرط» للقوة....مخاوف بعد استهداف وسائل إعلامية في العراق.. «صدمة» أممية... وتهديدات لصحافيين وأقاربهم...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,160,416

عدد الزوار: 6,757,993

المتواجدون الآن: 120