أخبار وتقارير....ما لا تقوله موسكو.. آلاف الروس يقاتلون في سوريا كمرتزقة.......المتحدث باسم القيادة المركزية لـ«الشرق الأوسط»: لدينا 5200 جندي في العراق..بوتين وأردوغان يحذران من تصاعد التوتر عقب قرار ترمب....3 نساء اتهمن ترامب بالتحرش يطالبن الكونغرس بتحقيق... نيويورك تنجو من محاولة «هجوم إرهابي» فاشلة...أنقرة تستضيف الخميس اجتماعا عسكريا يضم أميركا والعراق...قلق في آسيا الوسطى من عودة مواطنيها من سوريا..وسائل إيضاح «داعشية» تعلم تلاميذ مدرسة بريطانية الأبجدية.. روسيا تخشى «مرحلة ساخنة» في أزمة كوريا الشمالية...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 12 كانون الأول 2017 - 5:35 ص    عدد الزيارات 3172    التعليقات 0    القسم دولية

        


ما لا تقوله موسكو.. آلاف الروس يقاتلون في سوريا كمرتزقة...

جنود روس بشكل رسمي في سوريا، لكن المتعاقدين سراً بالآلاف..

دبي ـ العربية.نت......قبل أن يقتله قناص في سوريا وهو في الثالثة والعشرين، كتب إيفان سليشكين رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي إلى خطيبته. لكن اسم سليشكين لم يرد في قائمة القتلى الرسميين لوزارة الدفاع الروسية في الحرب ضد تنظيم داعش. ذلك لأن الشاب الذي غادر بلدته أوزيورسك الواقعة في جبال الأورال كان واحداً من بين آلاف الروس الذين نشروا في سوريا من قبل متعاقد عسكري خاص غامض يعرف باسم فاغنر، وهو ما لا تتحدث عنه الحكومة. قال صديقه أندريه زوتوف لوكالة "أسوشييتد برس": "لقد كان في جماعة فاغنر". وأضاف أنه قتل فيما كانت "القوات الأمنية" تتقدم نحو حقل الشاعر النفطي شمال تدمر، وفق قوله. وأفاد موقع "فونتانكا"، من سان بطرسبرغ، أن نحو ثلاثة آلاف روسي تعاقدوا مع شركة مجموعة "فاغنر"، للقتال في سوريا منذ عام 2015، قبل أشهر من الحملة العسكرية الروسية التي استمرت عامين وساعدت في تحويل مسار الحرب الأهلية لصالح رئيس النظام السوري بشار الأسد، حليف موسكو منذ فترة طويلة. وعندما توجه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى قاعدة "حميميم" الجوية في شمال سوريا الاثنين، خاطب القوات الروسية قائلاً "أنتم تعودون إلى الديار بالنصر." لم يأت على ذكر المتعاقدين الخاصين. كان من المتوقع أن تبقى القوات الروسية في سوريا لسنوات، لكن من المرجح أن يبقى المقاولون لحراسة حقول النفط والغاز المربحة بموجب عقد مبرم بين حكومة النظام السوري وشركة روسية أخرى يزعم أنها مرتبطة برجل أعمال يعرف باسم "طاه بوتين" لصلته الوطيدة بالكرملين. وإضافة إلى التعزيزات التي أرسلتها موسكو رسمياً، ساعد انتشارهم السري في إبقاء العدد الرسمي للقتلى الروس منخفضاً حيث يسعى بوتين إلى إعادة انتخابه العام القادم. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن 41 من قواتها لقوا مصرعهم في سوريا. وقال موقع فونتانكا إن 73 من المتعاقدين الخاصين قتلوا هناك. وامتنع الكرملين ووزارة الدفاع عن الرد على أسئلة حول الروس الذين يقاتلون في سوريا بصفتهم الشخصية. وقد استخدمت دول أخرى مثل الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان متعاقدين خاصين لسنوات، ويحظر القانون الروسي استخدام مرتزقة. لكن روسيا استخدمت مثل هؤلاء الوكلاء من قبل - في النزاع لمساعدة الانفصاليين المؤيدين لموسكو في شرق أوكرانيا منذ عام 2014. وتفاخر أحد القادة الروس بالعمل مع الجنود الروس الذين قال إنهم كانوا "في إجازة" أثناء القتال في أوكرانيا. ورفضت وزارة الدفاع تحديد عدد قواتها في سوريا، على الرغم من أن تقديرات في العام الماضي أشارت إلى نشر 4300 فرد هناك. ومن المرجح أن هذا الرقم ارتفع العام الجاري لأن موسكو أرسلت شرطة عسكرية روسية لتنفيذ دوريات في "مناطق خفض التصعيد". وقال مارك غيلوتي، الباحث الأول في معهد العلاقات الدولية في براغ "الشعب الروسي ليس متحمساً جداً لفكرة إمبراطورية من شأنها جعل أبنائها يعودون إلى الديار في أكياس جثث، ومن الواضح أن هناك عدم حماس لهذا الصراع". أضاف غاليوتي "من خلال وجود شركة فاغنر العسكرية هذه، يمكن ان يكون لديهم قوة يمكن نشرها فعلاً ... ولكن عندما يموت أحد، فلا يجب الإعلان عن ذلك". ونشر موقع فونتانكا الذي يحظى باحترام لتقاريره المستقلة، صوراً مما وصفاه بقاعدة تدريب لمجموعة فاغنر في منطقة كراسنودار بجنوب روسيا. وأسست مجموعة فاغنر على يد الليفتانت كولونيل المتقاعد ديميتري أوتكين الذي تعرض لعقوبات أميركية في حزيران/يونيو بعد أن أعلنت وزارة الخزانة_الأميركية أن الشركة وظفت جنوداً سابقين للانضمام إلى الانفصاليين الذين يحاربون في أوكرانيا. يقول محللون إنه مع قرب نهاية الحملة الجوية الروسية في سوريا، يحتمل أن تبقى شركات المقاولات الخاصة هناك

المتحدث باسم القيادة المركزية لـ«الشرق الأوسط»: لدينا 5200 جندي في العراق والجيش الأميركي سيحارب «القاعدة» في سوريا «حتى لو انتهى داعش»...

الشرق الاوسط....لندن: نجلاء حبريري.... قال الكولونيل جون توماس المتحدّث باسم القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) إن قوات التحالف الدولي باقية في سوريا لدعم عمليات «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية حتى إنجاز مفاوضات الحل السياسي في جنيف، وإن القوات الأميركية ستواصل في سوريا محاربة التنظيمات الإرهابية القريبة من تنظيم «القاعدة»، بما فيها «جبهة النصرة» التي غيرت اسمها مرات عدة «بغض النظر عن وجود داعش». واستعرض الكولونيل توماس في حديث مع «الشرق الأوسط» بلندن أمس، العمليات العسكرية التي تشرف عليها، أو تشارك فيها، القيادة المركزية الأميركية في اليمن وسوريا والعراق. وأوضح الكولونيل توماس أن الولايات المتحدة لا تشارك بأي شكل من الأشكال في الحرب الأهلية القائمة في اليمن، مقسّما المهام الأميركية في هذا البلد إلى ثلاث. الأولى تكمن في محاربة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، والثانية مكافحة «داعش اليمن» الذي يُقدّر مقاتلوه بـ«مئات» معظمهم يمنيون. أما المهمة الثالثة، فهي دعم السعودية في حماية حدودها، بما يشمل حمايتها من الصواريخ التي تطلق باتجاه المدن السعودية. وقال توماس: «لدينا فريق صغير في الرياض يدعم السعوديين في حماية حدودهم عبر تبادل المعلومات الاستخباراتية». وأكّد الكولونيل توماس في حديثه عن الغارات التي تنفذها القوات الأميركية في اليمن، أنها تتم بالتنسيق مع الحكومة اليمنية الشرعية، وأنه يتم «إشعار الرئيس عبد ربه منصور هادي بكل التحركات». كما لفت الكولونيل إلى أن العمليات الأميركية في اليمن لا تقتصر على غارات، وتشمل تجميع معلومات استخباراتية لاستيعاب كيفية عمل مقاتلي «القاعدة» وتمريرهم للمعلومات، «خاصة أن هذا التنظيم الإرهابي يسعى إلى تصدير خططه خارج اليمن». وعن الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون باتجاه مطار الرياض، قال الكولونيل إنه «إذا كان قادما من إيران بالفعل، فإن المهربين كانوا حذرين للغاية في عملية تهريبه، وجزّأوه إلى قطع صغيرة شُحنت في مراكب». وتابع الكولونيل بأنه «فيما لم نلحظ أي حركة تهريب أسلحة إيرانية إلى اليمن، إلا أن هناك عددا من الأدلّة الظرفية تتجاوز الأسلحة نفسها إلى الخبرات ومستوى التدريب المطلوب لاستخدام هذه الأسلحة في اليمن»، لافتا إلى أن الحوثيين لا يملكون هذه الخبرات والتدريب «على حد علمه». واستنتج المتحدّث باسم «سنتكوم» أن هذه الأدلة الظرفية وإطلاق الصاروخ الأخير باتجاه مطار الرياض، تدلّ على وجود «تأثير إيراني كبير ومضرّ وغير مرحّب به في اليمن». وكان تقرير أممي قد أفاد بأن مكونات صاروخين أطلقا من الحوثيين صوب السعودية «حملت شعاراً مماثلاً لشعار مجموعة الشهيد باقري الصناعية»، وهي شركة إيرانية تضعها الأمم المتحدة على قائمتها السوداء. إلى ذلك، رجّح المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية أن «داعش» و«تنظيم القاعدة في جزيرة العرب» يحاربان بعضهما بعضاً في اليمن «أحيانا»، مستبعدا فرضية أنهما يعملان سويا. وشبّه توماس التنظيمين بجماعات إجرامية منظّمة و«أمراء حرب»، معتبرا أن «القاعدة» و«داعش» والمهرّبين يستغلون غياب سلطة حكومية في بعض المناطق شرق اليمن لـ«تهديد» الناس أو «شرائهم». ولفت توماس إلى أن نفوذ «القاعدة» بدأ يتراجع في بعض المحافظات. يذكر أن الحكومة اليمنية الشرعية مسنودة بتحالف دعم الشرعية في اليمن، ساهمت في تحرير مناطق يمنية كانت تحت سيطرة تنظيم «القاعدة في جزيرة العرب» الإرهابي، وأبرزها محافظات حضرموت وأبين والضالع، إلى جانب تحرير غالبية المناطق التي كان يرتكز عليها التنظيم في محافظة شبوة. وشنّت الولايات المتحدة سلسلة هجمات لا تقل عن مائة غارة على مواقع تنظيمات إرهابية في اليمن، منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب سدة الرئاسة. ويرجّح مسؤولون يمنيون أن التنظيم بات يتردد على مناطق نائية عن المحافظات التي طرد منها، أو إلى محافظة البيضاء التي تشهد بدورها معارك بين الانقلابيين والقوات الحكومية. وعلى الصعيد السوري، شدد الكولونيل توماس على أنه رغم مساهمة روسيا ونظام الأسد، فإن النصر على «داعش» في سوريا هو إنجاز قوات سوريا الديمقراطية على الأرض والتحالف الدولي جوّا بشكل أساسي. وأكّد المتحدّث أن الولايات المتحدة ستبقى في سوريا لدعم قوات سوريا الديمقراطية حتى انتهاء محادثات «جنيف». وأوضح: «نواصل تدريب قوات الأمن السورية في الرقة، كما فعلنا في منبج، فضلا عن تطهير المناطق التي كان يسيطر عليها داعش من القنابل والألغام وغيرها»، لافتا إلى أن عودة مئات الآلاف إلى مناطقهم وإعادة بناء بيوتهم مرهون بعودة الأمن. أما عن التهديد الإرهابي الذي تطرحه «جبهة النصرة»، فرّق المتحدّث باسم «سنتكوم» بين مهمة التحالف الدولي ضد «داعش» والولايات المتحدة. وقال إن الولايات المتحدة ستلاحق «القاعدة»، والتنظيمات التابعة له «بغض النظر عن وجود داعش»، لافتا إلى أن «النصرة غيّرت اسمها (إلى فتح الشام ثم هيئة تحرير الشام)، لكن القاعدة تبقى القاعدة». وردا على سؤال حول التهديد التركي باستهداف الأكراد في عفرين، قال الكولونيل إن هذه الأخيرة ضحت بمئات بل الآلاف في الحرب ضد «داعش»، وإنها كانت القوة المقاتلة الرئيسية على الأرض. وتابع أن الولايات المتحدة أعلنت في الفترة الأخيرة أنها لن تسلّح قوات سوريا الديمقراطية بأكثر مما تتطلّبه الحرب ضد «داعش»، مضيفا: «كنا واضحين مع حلفائنا الأتراك بشأن ما نقدّمه من أسلحة إلى قوات سوريا الديمقراطية، بما يشمل (تزويدهم) بالأرقام التسلسلية للأسلحة»، وتابع: «نأمل في تفادي (هذا السيناريو) عبر الحفاظ على تواصل مستمر مع حليفتنا تركيا». وعن التنقل المحتمل لمقاتلي «داعش» عبر الحدود بعد سقوط الرقة والموصل، استبعد المتحدث باسم «سنتكوم» قدرة من تبقى من التنظيم الإرهابي على الهروب من مناطق القتال، وأرجع ذلك إلى عدة عوامل، أبرزها جهود تركيا في مراقبة حدودها، وعمليات التفتيش المشددة التي تقوم بها قوات سوريا الديمقراطية. وسئل عن الوجود الأميركي في العراق عقب الإعلان عن هزيمة «داعش»، فأجاب بأن القوات الأميركية باقية في العراق بطلب من حكومة حيدر العبادي وأن كل أنشطتها السابقة والمقبلة كانت بدعوة من الحكومة العراقية. وأكد الكولونيل توماس أن عدد القوات الأميركية الموجودة في العراق حاليا يقدّر بـ5200.

بوتين وأردوغان يحذران من تصاعد التوتر عقب قرار ترمب

دبي - قناة العربية وكالات.. حذر الرئيس الروسي فلاديمير_بوتين، والتركي رجب اردوغان، الاثنين، خلال مؤتمر صحافي مشترك عقداه في انقرة، من ان اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لاسرائيل ينذر بتصاعد التوتر في الشرق الاوسط. وقال بوتين، الذي زار مساء الاثنين انقرة حيث التقى اردوغان: "ان روسيا وتركيا تعتقدان معا ان هذا القرار لا يساعد على استقرار الوضع في الشرق الاوسط، بل على العكس يزعزع وضعا معقدا اصلا". من جهته، ذكر اردوغان ان "اسرائيل تصب الزيت على النار، وترى في هذه العملية فرصة لزيادة الضغط والعنف ضد الفلسطينيين"، موضحا انه وبوتين لديهما "مقاربة متشابهة" بهذا الصدد. وكان بوتين دعا في وقت سابق الاثنين في القاهرة الى "استئناف فوري للمفاوضات المباشرة الفلسطينية الاسرائيلية حول كافة القضايا المتنازع عليها بما فيها وضع القدس"، بحسب ترجمة فورية الى العربية لتصريحاته باللغة الروسية. وندد اردوغان خلال المؤتمر الصحافي مجددا بالممارسات الاسرائيلية ضد الفلسطينيين في القدس، متهما اسرائيل بانها حولت المدينة المقدسة "الى سجن للمسلمين ولاتباع الديانات الاخرى". وأضاف: "لن يكون بامكانهم غسل ايديهم من الدماء التي تلطخها"، مؤكدا "ان الكفاح لن يتوقف قبل اقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية". وأعلن اردوغان ان قمة لمنظمة التعاون الاسلامي ستعقد الاربعاء في اسطنبول، وانها ستشكل "منعطفا" في التحرك لمواجهة قرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب الاعتراف بشكل احادي بالقدس عاصمة لاسرائيل. وأثناء المؤتمر الصحافي، الاثنين، شدد بوتين على تعزيز مجالات التعاون بين أنقرة وموسكو. وأعلن أردوغان أن تركيا تتشارك رؤية موحدة مع روسيا بشأن الأزمة في سوريا، كاشفا أن الخطوة التالية ستكون عقد اجتماع قريبا مع بوتين في منتجع سوتشي الروسي لمناقشة تطورات الملف. ووصل بوتين، الاثنين، إلى أنقرة للقاء نظيره التركي أردوغان بعد زيارتين إلى سوريا و مصر. وبحث الزعيمان تطورات الأوضاع في سوريا والشرق الأوسط وكذا العلاقات الثنائية. والتقى بوتين وأردوغان عدة مرات هذا العام، وعادة ما يجريان محادثات هاتفية، حيث يلعبان بالتعاون مع إيران دور الوسيط لحل الأزمة السورية. وكانت العلاقات بين البلدين شهدت توترا بعد إسقاط تركيا مقاتلة روسية اخترقت مجالها الجوي عام 2015، لكنهما تجاوزا الأزمة، وفقا لوكالة أسوشيتدبرس.

3 نساء اتهمن ترامب بالتحرش يطالبن الكونغرس بتحقيق

المصدر : الأنباء - واشنطن - أ.ف.پ.... كررت 3 نساء، اتهامهن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في العام الفائت بالتحرش الجنسي، رواية شهاداتهن ضده امس، وطالبن الكونغرس بفتح تحقيق في قضاياهن. وسبق أن أدلت النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 30 واكثر من 70 عاما بشهاداتهن أثناء الحملة الرئاسية الأميركية في 2016. وكررن امس رواياتهن اثناء البرنامج الصباحي لقناة «ان بي سي»، التي سارع البيت الأبيض الى اعتبارها «اتهامات غير صحيحة». وروت ريتشل كروكس التي كانت في سن الـ22 في 2005 كيف قبلها الثري على فمها بغير رضاها عندما كانت موظفة استقبال في برج ترامب. وأوضحت انها شعرت بـ«انها مهددة الى حد ما»، كما لو انه «لم يكن امامها من خيار آخر». وقالت: «أطالب لذلك اعضاء الكونغرس بوضع انتماءاتهم السياسية جانبا، والتحقيق في تاريخ ترامب في الإساءات الجنسية». من جهتها، قالت جيسيكا ليدز ان ترامب تحسس جسدها بغير رضاها في طائرة في السبعينيات. وقالت: «كانت يداه في كل مكان، كان يقبلني ويتحسسني». كذلك روت سمانثا هولفي التي شاركت في مسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة التي ينظمها ثري العقارات ترامب، انه كان يزور المرشحات في الكواليس وينظر اليهن بشبق، كما لو كن «قطعا من اللحم».

منفذ الهجوم عمل منفرداً.. وإصابة 3 أشخاص على الأقل بجروح طفيفة.. نيويورك تنجو من محاولة «هجوم إرهابي» فاشلة

المصدر : الأنباء - نيويورك ـ وكالات.... قال رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلازيو ان الانفجار الذي وقع امس، قرب ساحة ««تايمز سكوير» هو «محاولة اعتداء ارهابي»، مشيرا الى ان الجاني لم يتمكن من تنفيذ أهدافه. وأضاف بلازيو في تصريحات أوردها تلفزيون قناة (سي إن إن) الأميركية أن إصابات 3 اشخاص نتيجة الانفجار طفيفة، مؤكدا أنه لا توجد تهديدات موثوقة ومحددة وأن المشتبه به كان فردا واحدا ولم ينجح في تنفيذ أهدافه. من جهته، أوضح قائد شرطة المدينة جيمس اونيل ان الانفجار الفاشل نفذه رجل عمره 27 عاما ينتمي الى ينغلاديش واسمه عقائد الله، حيث كان يحمل «عبوة ناسفة بدائية الصنع». واضاف اونيل انه تم توقيف المشتبه به وقد اصيب «بجروح وحروق في جسده». وكانت شرطة نيويورك أخلت المنطقة المحيطة بمحطة حافلات في مانهاتن بالقرب من ساحة «تايمز سكوير» الشهيرة، إثر تقارير تفيد بوقوع انفجار غير معلوم المصدر هناك، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص من بينهم المشتبه به في تنفيذ الانفجار الذي تم اعتقاله. ونقلت قناة (دبليو.ايه.بي.سي) التلفزيونية المحلية عن مصادر من الشرطة قولها إنه يحتمل أن تكون قنبلة انفجرت في إحدى الأنابيب في ممر تحت الأرض في محطة بورت أوثوريتي. وقالت محطة «بورت أوثوريتي» في بيان على تويتر إن محطة الحافلات أغلقت مؤقتا. وقال مرتاد للمحطة يدعى دييجو فيرنانديز «كان هناك تدافع في الدرج للخروج... الجميع كان خائفا ويركض ويصرخ». واظهر مقطع مصور صفوفا من مركبات الشرطة والطوارئ، وأضواؤها تومض، في الشوارع حيث تم اغلاق محطة الحافلات، وتم تحويل مسار الحافلات الخاصة التي كانت متوجهة إلى المحطة إلى مواقع أخرى بعد الانفجار. من جانبها، نقلت وكالة أسوشييتد برس عن مسؤول أمني لم تسمه أن الحادث ناجم عن انفجار انبوب تحت الارض عند رصيف مترو أنفاق بمنهاتن. وأضاف المسؤول أن الانفجار أدى لإصابة الشخص الذي كانت بحوزته القنبلة بجروح غير مهددة للحياته، وتم توقيفه من قبل الشرطة. ووقع الانفجار الاخير بعد اقل من ستة اسابيع على اعتداء بشاحنة خفيفة اوقع ثمانية قتلى و12 جريحا في جنوب مانهاتن والذي كان شكل اول اعتداء دموي في نيويورك منذ اعتداءات 11 سبتمبر 2001. وفي سبتمبر 2016 أصاب رجل أكثر من 24 شخصا عندما فجر قنبلة محلية الصنع في حي تشيلسي بنيويورك.

أنقرة تستضيف الخميس اجتماعا عسكريا يضم أميركا والعراق

الراي....الكاتب:(كونا) ... أعلنت هيئة رئاسة الاركان التركية، اليوم الاثنين، ان العاصمة انقرة ستستضيف، الخميس المقبل، اجتماعا عسكريا ثلاثيا يضم تركيا والولايات المتحدة والعراق. وذكرت رئاسة الاركان في بيان ان الاجتماع سيضم رئيس الاركان التركي خلوصي أكار ونظيره العراقي عثمان الغانمي وقائد القوات الاميركية في اوروبا كورتيس سكاباروتي وقائد القيادة المركزية بالجيش الاميركي جوزيف فوتيل. واضاف البيان ان المسؤولين العسكريين سيبحثون قضايا امنية اقليمية في اجتماع يعقد بمقر هيئة الاركان التركية.

قلق في آسيا الوسطى من عودة مواطنيها من سوريا.. القبض على «داعشي» قرغيزي عاد لتنفيذ «مهام» في بلاده

الشرق الاوسط....موسكو: طه عبد الواحد... أعلنت السلطات في قرغيزيا السوفياتية سابقاً، الواقعة في آسيا الوسطى، إلقاء القبض على مواطن «داعشي» شارك في القتال في سوريا، وعاد منها إلى بلده بمهمة تشكيل خلايا للتنظيم الإرهابي في بلاده. وقالت لجنة الأمن القومي القرغيزي في بيان رسمي أمس، إن «قوات الأمن، وفي إطار نشاطها في التصدي للإرهاب، والكشف عن وإحباط محاولات تسلل مقاتلي التنظيمات الإرهابية الدولية إلى أراضي الجمهورية، قامت باعتقال مقاتل (داعشي) من مواطني جمهورية قرغيزستان». ولم تكشف لجنة أمن الدولة القرغيزية عن اسم الإرهابي المعتقل، واكتفت باختصار اسمه بحرفي «ن.خ»، وقالت إنه من مواليد عام 1989. وأكدت أن التحقيقات والمتابعة أظهرت أن «الإرهابي المعتقل انضم إلى مجموعات التنظيم الإرهابي الدولي منذ نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2016 وحتى سبتمبر (أيلول) عام 2017، حيث اجتاز تدريبات على تنفيذ عمليات تخريبية، وشارك في العمليات القتالية ضد قوات الحكومة السورية». وتقول لجنة أمن الدولة القرغيزية، إن المواطن «الداعشي» عاد إلى البلاد «بهدف تنظيم نشاط إرهابي سري، وفتح قنوات جديدة لإرسال المقاتلين إلى سوريا». ولم تكشف السلطات الأمنية القرغيزية عن أي تفاصيل إضافية، حول المكان والظروف التي جرت فيها عملية الاعتقال، إلا أنها أشارت إلى فتح ملف قضية جنائية في الواقعة، بموجب الفقرة من قانون الجنايات القرغيزي الخاصة بـ«المشاركة في نزعات عسكرية أو عمليات قتالية على أراضي دولة أجنبية». وأشارت إلى أن التحقيقات مع الموقوف حول نشاطه ما زالت مستمرة. وتشير تقارير إلى وجود آلاف من مواطني آسيا الوسطى في صفوف تنظيم داعش. وتقول السلطات القرغيزية إن نحو 500 من مواطنيها يقاتلون ضمن صفوف التنظيم في سوريا والعراق. وقالت وزارة الداخلية القرغيزية إنها كشفت العام الماضي عن 200 واقعة نشاط تجنيدي، لجذب مواطنين للمشاركة في القتال ضمن الجماعات الإرهابية خارج البلاد.
وهذه ليست أول مرة تحبط فيها السلطات القرغيزية نشاط مواطن «إرهابي»، التحق بتنظيم داعش وشارك معه في القتال في سوريا. وكانت لجنة أمن الدولة في قرغيزيا قد أعلنت في يوليو (تموز) الماضي عن إحباط عمليات إرهابية كان يخطط لتنفيذها مواطن شارك في القتال في سوريا والعراق. وقالت اللجنة حينها إن الأمن في منطقة «أوش» تمكن من إحباط عمل إرهابي كان في مرحلة التحضير، واعتقل عضواً في تنظيم داعش هو مواطن قرغيزي من مواليد عام 1980، كان يخطط لتنفيذ عمل إرهابي. وأكدت العثور على عبوة ناسفة يدوية الصنع في مقر إقامة المعتقل، وقالت إنه «شارك في النزاعات المسلحة في سوريا والعراق، واجتاز دورات تدريب على القتال وتنفيذ عمليات تخريبية، وكان يخطط لتنفيذ عمل إرهابي على الأراضي القرغيزية». ونظراً لوجود أعداد كبيرة من مواطنيها في صفوف التنظيمات الإرهابية، تشعر جمهوريات آسيا الوسطى بقلق من احتمال انتقال ظاهرة الإرهاب إلى أراضيها، لا سيما أنها تقع على الحدود مع أفغانستان، حيث تنشط مجموعات إرهابية، بما في ذلك «داعش». ويزداد القلق في المنطقة بعد الإعلان عن القضاء على «داعش» في سوريا ومن ثم في العراق، ما يعني أن عناصر التنظيم الفارين من هناك سيحاولون العودة إلى بلادهم. ولا يقتصر القلق من هذا التطور على جمهوريات آسيا الوسطى، إذ تعبر روسيا كذلك عن قلقها من هذا التطور المحتمل، لا سيما أن مواطنين روسيين - بصورة خاصة من جنوب البلاد والقوقاز - يقاتلون أيضا في صفوف «داعش». وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد حذر خلال قمة قادة دول منظمة شنغهاي في كازاخستان، صيف العام الجاري، من أن «داعش» يعد خطة لزعزعة الاستقرار في جمهوريات آسيا الوسطى، وقال إن «خلايا سرية لتنظيم داعش تم تأسيسها في دول منظمة شنغهاي»، وأكد أن «هذا ما تؤكده التحقيقات الجارية حول عمليات إرهابية وقعت في روسيا، في بطرسبورغ»، في إشارة منه إلى التفجير الإرهابي في مترو المدينة يوم 3 أبريل (نيسان) 2017، والذي تقول السلطات الروسية إن مواطناً قرغيزياً يحمل الجنسية الروسية قام بتنفيذه. وأضاف بوتين خلال قمة شنغهاي في آستانة، إن التنظيم يعد خططاً لزعزعة الاستقرار في آسيا الوسطى ومناطق جنوب روسيا، ودعا قادة دول المنظمة إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية والاستخبارات لمواجهة تلك المخططات.

وسائل إيضاح «داعشية» تعلم تلاميذ مدرسة بريطانية الأبجدية.. صور الرصاص والصواريخ والبنادق ترافق حروف الهجاء العربية

لندن: «الشرق الأوسط»... بات أطفال في سن الرابعة يدرسون بمدارس بريطانية مستهدفين من قبل تنظيم داعش الإرهابي الذي قام بتصميم وسائل إيضاح لتدريس حروف الهجاء تضمنت صورا للرصاص والصواريخ والبنادق. وجرى تصميم وسائل الإيضاح لاستخدامها في مدرسة للدراسات الإسلامية بمدينة لندن. واكتشفت الوسائل عندما طلبت مدرسة من طلابها البحث عن وسائل إيضاح لتدريس الحروف الأبجدية العربية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وجاءت النتيجة صادمة عندما قاد البحث في الموقع المدرسي إلى وسائل إيضاح من إعداد تنظيم داعش الإرهابي مخصصة لطلاب يدرسون بمدرسة إسلامية بالعاصمة لندن. وشملت الوسائل صورا تحمل حروف الهجاء التي ترمز إلى أسماء أسلحة، مثل: «س - سيف»، «ص - صاروخ»، «ذ - ذخيرة»، «ف - فأس»، «د - دبابة»، «م - مدفع»... وغيرها من أسماء الأسلحة وأدوات القتل، لتعليم حروف الهجاء العربية، بحسب «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس. واتضح أن تنظيم داعش الإرهابي صمم وسائل الإيضاح لمن يطلق عليهم «أشبال الخلافة» باستخدام صور لمختلف أنواع الأسلحة. وجرى إخطار مسؤولو مكافحة الإرهاب بتفاصيل التطبيق الإملائي «الداعشي»، والواقعة، عن طريق المدرسة التي كانت تبحث عن وسائل إيضاح عبر موقع «فيسبوك» لتعليم التلاميذ ما بين 4 و14 عاما حروف الهجاء العربية. واستخدمت المدرسة الاسم المستعار «صفية»، وهو اسم إحدى زوجات النبي (عليه الصلاة والسلام)، أثناء البحث عن وسائل الإيضاح، وهنا اقترح عليها متشدد يمتلك صفحة على «فيسبوك» تجربة تطبيق «سبيلنغ تيتشر» المصمم خصيصا لأطفال «داعش». وأرسلت المُدرسة بنص المحادثة التي جرت بينها وبين المتشدد إلى «معهد أبحاث الشرق الأوسط الإعلامي» الذي يعمل بالتعاون مع جهات مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة، التي أبلغت بدورها نظيرتها في بريطانيا لاتخاذ إجراء ضد المَدرسة التي تعمل على الأراضي البريطانية والتي تستخدم تلك الوسائل. وفي تصريح لصحيفة الـ«صن»، قال أليك شيلبروك، عضو البرلمان، إن «من يثبت استخدامه وسيلة إيضاح تشجع على الإرهاب ويوجه الأطفال للسير في هذا الاتجاه، ليس له مكان وسط المدرسين. أتمنى تدخل الجهات المعنية وإخضاع تلك المَدرسة للرقابة». ويظهر الفيديو الترويجي للتطبيق أطفالا صغارا يستخدمون التطبيق على أجهزة ذكية. وذكرت «ديلي ميل» أنه تم تنبيه المسؤولين في مكافحة الإرهاب إلى مخاطر التطبيق الذي يستهدف كذلك الأطفال الصغار على «فيسبوك»، مشيرة إلى أنه لم يتم إلى حدود الساعة حظر التطبيق. يذكر أن البرنامج من تصميم إدارة الإعلام بتنظيم داعش، وجرى تداوله العام الماضي من خلال تطبيق «تلغرام» المشفر وغيره من مواقع تبادل الملفات.

روسيا تخشى «مرحلة ساخنة» في أزمة كوريا الشمالية

الحياة....سيول، موسكو، طوكيو - أ ف ب، رويترز - بدأت القوات الأميركية والكورية الجنوبية واليابانية تدريبات مشتركة تهدف إلى رصد صواريخ من كوريا الشمالية التي أطلقت قبل أقل من أسبوعين صاروخاً باليستياً عابراً للقارات ذات مدى لا سابق له يستطيع ضرب البر الأميركي. وترافق ذلك مع إعلان وزير الخارجية سيرغي لافروف إثر لقائه نظيريه الصيني والهندي في موسكو أن الوضع في شبه الجزيرة الكورية «يهدد بالانتقال إلى مرحلة ساخنة». وتجري المناورات السادسة من نوعها منذ حزيران (يونيو) 2016 والتي يفترض أن تستمر يومين، في البحر قبالة شبه الجزيرة الكورية واليابان. وأوضحت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن «سفناً حربية من نوع إيجيس من كل بلد ستحاكي رصد صواريخ باليستية كورية شمالية وتعقبها، وتتبادل المعلومات». والأسبوع الماضي، أجرت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية أكبر مناورات جوية في تاريخهما، والتي نددت بيونغيانغ بتنفيذها باعتبارها «تجعل اندلاع حرب حقيقة واقعة». وفي طوكيو، حذر قائد الجيش الروسي الجنرال فاليري جيراسيموف بعد لقائه وزير الدفاع الياباني إيتسونوري أونوديرا وقائد الجيش الياباني كاتسوتوشي كاوانو، من أن التدريبات المشتركة بين اليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية «لن تؤدي إلا إلى مزيد من الهستيريا وعدم الاستقرار في المنطقة». وتابع: «نعتقد بأن هذه المسألة يجب أن تُحل بوسائل سياسية وديبلوماسية»، في حين تمسك أونوديرا بأن «تطوير كوريا الشمالية ترسانتها النووية والصاروخية يهدد المجتمع الدولي»، مطالباً بالتعاون لحل المشكلة. وتعد زيارة قائد الجيش الروسي لليابان الأولى لمسؤول عسكري كبير منذ سبع سنوات، وتأتي في أعقاب استئناف المحادثات بين وزارتي الدفاع والخارجية في البلدين في آذار (مارس) الماضي بعد توقف استمر منذ أن ضمت روسيا شبه جزيرة القرم جنوب أوكرانيا في 2014. إلى ذلك، علّقت الصين على مناورات الدول الثلاث بأنها «تندرج ضمن تصرفات العداء الذي لن يصب استمراره في مصلحة أحد»، وطالبت الأطراف المعنية بتنفيذ قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الخاصة بكوريا الشمالية في شكل كامل ودقيق، وبذل المزيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة وإعادة الجميع إلى طاولة المفاوضات، بدلاً من تبادل الاستفزازات». وأعلنت وزارة الدفاع الصينية أنها بدأت تدريباً مشتركاً مضاداً للصواريخ مع روسيا في بكين.

 



السابق

لبنان...حزب الله يمهّد لفتح الحدود و إسقاط الـ1701.... عون يتجه لإستدعاء السفيرة الأميركية.. والحريري «يبقّ البحصة» الخميس....مَنْ يدفع لبنان ليكون ساحة مقاومة، أو جبهة الجنوب هي بوابة المواجهة مجدداً؟....نصرالله يدعو محور المقاومة إلى خطة مواجهة....لبنان على محكّ «التعايش الشاقّ» بين... «الماء والنار»...جنبلاط ينبه من عواصف داخلية.....«مجموعة الدعم الدولية» تحيي القرار 1559...صندوق النقد الدولي مستعد لتقديم المساعدة اللازمة للبنان....

التالي

اليمن ودول الخليج العربي... حجة.. 150 قتيلا وجريحا حوثيا في 3 أيام.... نائب رئيس مجلس الانقلاب ينضم للشرعية... منشورات على صنعاء....روسيا تجلي طاقم سفارتها ومواطنيها من صنعاء....«التحالف» يصفي مسؤولي «الصواريخ العدوانية» في ميليشيا الحوثي.......الجيش الوطني يعزز قواته في صعدة بلوائين عسكريين...مستجدات الساحل الغربي: حصار مطبق على الحوثيين في هذه المديرية....ولي العهد السعودي يبحث مع ملك الأردن تداعيات قرار ترمب بشأن القدس...


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...تفاصيل الضربة الأميركية الملغاة ضد إيران..ترامب ردا على سؤال بشأن مهاجمة إيران: «ستعرفون قريبا».. .استقبال حار للرئيس الصيني في كوريا الشمالية..إيطاليا ترفض شحنة نفط إيراني دخلت بغطاء عراقي...تركيا تتحدى الاتحاد الأوروبي بإرسال سفينة للتنقيب عن الغاز قبالة قبرص....الهند ترسل سفينتين حربيتين إلى الخليج....بوتين يعد برفع مستوى معيشة الروس وسط استياء شعبي متزايد...القبض على مواطنين في قرغيزيا وروسيا بتهمة النشاط الإرهابي....انتخابات بلدية إسطنبول.. رسالة "مثيرة" من أوجلان للأكراد...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,141,161

عدد الزوار: 6,756,616

المتواجدون الآن: 127