أخبار العراق......هدد هشام الهاشمي قبل اغتياله.. من هو "أبو علي العسكري"؟.....الكاظمي يقيل قياديا بالشرطة الاتحادية....لتميمي يكشف للحرة الجهة التي تقف وراء اغتيال الهاشمي...بريطانيا تتحدث عن "أولوية عاجلة" في العراق....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 تموز 2020 - 5:17 ص    عدد الزيارات 2280    التعليقات 0    القسم عربية

        


هدد هشام الهاشمي قبل اغتياله.. من هو "أبو علي العسكري"؟....

الحرة / خاص – واشنطن.... بعد الأنباء عن تورط المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراقية أبو علي العسكري في تهديد المحلل العراقي هشام الهاشمي قبل اغتياله، يعيد موقع الحرة نشر تقرير يكشف معلومات عن "العسكري". ورغم أن "العسكري" شخصية غامضة ولا توجد معلومات كافية عن هويته، كانت مصادر قد قالت لـ"موقع الحرة" في مارس الماضي إن "اسم العسكري الحقيقي هو حسين مؤنس، وهو عضو في مجلس شورى كتائب حزب الله، ويعمل مستشار أمنيا وعسكريا في هذه الميليشيا". وأضافت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها إن "مؤنس يستخدم اسما حركيا لكونه من القيادات الأمنية، ومهمته إيصال رسائل تهديد للمسؤولين وكشف معلومات استخباراتية محددة للجمهور عند الحاجة". واليوم الاثنين، أكدت ثلاث مصادر عراقية صحة هذه المعلومات لموقع الحرة. ورغم أن العسكري يحمل صفة المتحدث باسم الكتائب، "لم يظهر أبدا في الإعلام بعنوانه هذا، لكنه ظهر بعنوان مسؤول العلاقات العامة في الكتائب، وكنى نفسه بأبي موسى" بحسب المصدر الذي قال إن هذا الأسلوب معتمد بسبب الخوف من الاستهداف. وحجب موقع "تويتر" سابقا حساب "أبو علي العسكري" لمخالفته شروط النشر على المنصة. وكان غيث التميمي زعيم تيار مواطنيون العراقي قال في مقابلة مع قناة الحرة إن الهاشمي تلقى تهديدات من كتائب حزب الله العراقية قبل اغتياله. وعرض التميمي رسائل متبادلة بينه وبين الهاشمي يطلب منه فيها نصيحته في التعامل مع هذا التهديد. وتعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الاثنين بملاحقة قتلة الخبير الأمني العراقي هشام الهاشمي الذي اغتيل على يدي مسلحين في بغداد. وقال الكاظمي في بيان له:"نتوعد القتلة بملاحقتهم لينالوا جزاءهم العادل، ولن نسمح بأن تعود عمليات الاغتيالات ثانية إلى المشهد العراقي، لتعكير صفو الأمن والاستقرار" . وكانت السلطات العراقية قد ألقت القبض على عناصر من كتائب حزب الله على خلفية تهديداتها قبل أن يتم الإفراج عنهم. وقال الهاشمي حينها في مقابلة مع الحرة إن وقال الهاشمي حينها إن "القدرة العسكرية والقانونية والمالية متوفرة للكاظمي إذا أراد لكنه لا يمتلك إرادة سياسية كافية لإنهاء تمرد وتحدي الفصائل". وكان صحفي عراقي قال لموقع "الحرة"، طالبا عدم الكشف عن هويته، إن الهاشمي، أبلغه في حديث هاتفي قبل أقل من أسبوعين على اغتياله، بتلقيه بشكل دوري تهديدات بالقتل.

بعد مقتل الهاشمي..الكاظمي يقيل قياديا بالشرطة الاتحادية

الحرة / وكالات – واشنطن.... أعفى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي قائد الفرقة الأولى بالشرطة الاتحادية من منصبه، بعد ساعات من مقتل الخبير الأمني العراقي هشام الهاشمي على يد مسلحين في بغداد، حسب ما ذكرت وسائل إعلام عراقية. ونقلت مواقع عراقية بيانا صادر عن وزارة الداخلية جاء فيه إن "القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، أمر باعفاء قائد الفرقة الأولى ب‍الشرطة الاتحادية من منصبه..قائد الفرقة الأولى في الاتحادية هو المسؤول عن قاطع الرصافة بالكامل". ويتولى قائد الفرقة المذكورة مسؤولية الأمن في منطقتي شارع فلسطين وزيونة التي شهدت مساء الاثنين اغتيال الباحث هشام الهاشمي حسب المصادر المحلية. وكان الكاظمي قد تعهد الاثنين بملاحقة قتلة الهاشمي وقال في بيان له "نتوعد القتلة بملاحقتهم لينالوا جزاءهم العادل، ولن نسمح بأن تعود عمليات الاغتيالات ثانية إلى المشهد العراقي، لتعكير صفو الأمن والاستقرار" . وأكد الكاظمي في البيان أن حكومته ستعمل على حصر السلاح بيد الدولة وأضاف أن "الأجهزة الأمنية لن تدخر جهدا في ملاحقة المجرمين ... وأن لا قوة تعلو فوق سلطة القانون". وكان غيث التميمي زعيم تيار مواطنيون العراقي قال في مقابلة مع قناة الحرة إن الهاشمي تلقى تهديدات من كتائب حزب الله العراقية قبل اغتياله. وعرض التميمي رسائل متبادلة بينه وبين الهاشمي يطلب منه فيها نصيحته في التعامل مع هذا التهديد.

نشر رسائل متبادلة معه.. التميمي يكشف للحرة الجهة التي تقف وراء اغتيال الهاشمي

الحرة / خاص – واشنطن... أكد زعيم تيار مواطنيون العراقي غيث التميمي أن لديه وثائق تكشف الجهة المتورطة في اغتيال الخبير الأمني العراقي هشام الهاشمي، وأنه تلقي تهديدات مماثلة بالقتل، بسببها. وفي لقاء خاص مع كشف التميمي، عن رسائل متبادلة بينه وبين الخبير هشام الهاشمي يخبره فيها الأخير بأنه تلقى تهديدات بالقتل من كتائب حزب الله العراقية. بعد تعهده بالكشف عن الجهة المسؤولة عن اغتيال هشام الهاشمي.. وبعد لقائه مع قناة ، نشر التميمي المحادثات أيضا على حسابه على تويتر. ونشر التميمي تغريدة أخرى موجهة لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أعلن فيها امتلاكه وثائق بخصوص مقتل هشام، كان قد زوده بها قبل مقتله وأنه "على أتم الاستعداد لتزويدكم بكافة التفاصيل". وناشد التميمي رئيس الوزراء العراقي اتخاذ موقف بعد تلقيه تهديدات بالقتل من ذات المجموعة، بعد إعلانه عن وجود وثائق بحوزته. وفي مقابلته مع قناة ، أكد التميمي أن الهاشمي أبلغه بتلقي تهديدات بالقتل من كتائب حزب الله. وقال التميمي: "كتائب حزب الله هددوني بشكل رسمي بالقتل وأرسلوا له التهديد عن طريق طرف سياسي موثوق معروف". وأكد التميمي أن التواصل مع الهاشمي تم قبل شهر تقريبا من خلال رسائل واتصال لمدة ساعة كاملة. وقال زعيم تيار مواطنيون للحرة أنه نصح الهاشمي "بالمغادرة بأي وسيلة" موضحا أنه "سينشر الرسائل بينه وبين الهاشمي حتى لو أدى ذلك لقتله". وقال التميمي إن لديه شهودا على ما يقول ذكرهم له الهاشمي وأن الأخير كان بصدد مغادرة العراق خوفا على حياته، لكنه فضل البقاء اعتقادا منه أن حكومة الكاظمي ستخلق بيئة جديدة للتفاهمات في العراق وأنه يجب أن يكون موجودا في هذه المرحلة. وأضاف التميمي "هشام يعرف قاتليه وأبلغني بهم وأبلغ غيري لكنهم قد يترددون في الإبلاغ عن تلك الشهادة خوفا على حياتهم". وقال التميمي إنه بعد دقائق من نشر تغريدته الأخيرة تلقى تهديدا بالقتل من ذات الطرف الذي قتل هشام، وأضاف قائلا: " أقول لهشام أني لن أسكت ولن أخذلك وأنت شهيد. كتائب حزب الله قتلوا هشام". وهشام الهاشمي خبير استرايتيحي في شؤون الجماعات المتشددة ويعود سبب خلافه مع المليشيات الموالية الى إيران، حسب التميمي، إلى اعداده تقريرا يكشف فيه الانقسامات والصراعات داخل هيئة الحشد الشعبي ومحاولات المليشيات العراقية الموالية لإيران للسيطرة على الهيئة وزعزعة الاستقرار في العراق.

الكاظمي يتوعد قتلة الهاشمي.. وتنديد واسع باغتياله

الحرة / خاص – واشنطن.... تعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الاثنين بملاحقة قتلة الخبير الأمني العراقي هشام الهاشمي الذي اغتيل على يدي مسلحين في بغداد. وقال الكاظمي في بيان له:"نتوعد القتلة بملاحقتهم لينالوا جزاءهم العادل، ولن نسمح بأن تعود عمليات الاغتيالات ثانية إلى المشهد العراقي، لتعكير صفو الأمن والاستقرار" . وأكد الكاظمي في البيان أن حكومته ستعمل على حصر السلاح بيد الدولة وأضاف أن "الأجهزة الأمنية لن تدخر جهدا في ملاحقة المجرمين ... وأن لا قوة تعلو فوق سلطة القانون". وعزى الكاظمي في وفاة الهاشمي واصفا قاتليه بأنهم "مجموعة مسلحة خارجة عن القانون". من جانبها، أعلنت بعثة الولايات المتحدة في العراق عن عميق حزنها "للإغتيال الجبان الذي طال الأكاديمي المحترم الدكتور هشام الهاشمي". ودعت السفارة الحكومة العراقية إلى "الإسراع في تقديم المسؤولين عن اغتياله إلى العدالة". السفير البريطاني في بغداد قال في بيان "لقد أوجعني وآلمني سماع خبر مقتل هشام الهاشمي. لقد فقد العراق أحد افضل رجاله المفكرين الشجعان." وشدد السفير البريطاني على أهمية وقف هذه الهجمات، وقال "يجب على الحكومة العراقية وبدعم من المجتمع الدولي محاسبة الجناة". الممثلة الأممية الخاصة في العراق هينيس بلاسخارت فقد نددت في تغريدة بشدة بعملية الاغتيال وقالت: "صدمنا باغتيال الدكتور هشام الهاشمي. ندين بشدة هذا الفعل الخسيس والجبان. تعازينا القلبية لعائلته وأحبائه. أدعو الحكومة إلى تحديد الجناة بسرعة وتقديمهم للعدالة".

بريطانيا تتحدث عن "أولوية عاجلة" في العراق

المصدر: دبي - العربية.نت.... أفاد السفير البريطاني في العراق ستيفن هيكي عبر تويتر بعد لقاء اعتبره مثمراً مع وزير الداخلية العراقي عثمان الغانمي، أن إنهاء الهجمات الصاروخية من قبل الجماعات المسلحة ضد التحالف الدولي أولوية عاجلة. في السياق أيضاً، أشار هيكي إلى أن ضمان المساءلة في مقتل المتظاهرين العراقيين، أمر هام جداً. يشار إلى أن السفير البريطاني لدى بغداد ستيفن هيكي، كان أكد قبل أيام، أنه لن تتوفر الاستثمارات بالعراق في ظل وجود جماعات مسلحة خارج إطار الدولة. وأضاف هيكي في تغريدة على "تويتر"، أنه لا يمكن التغلب على التحديات الاقتصادية التي تواجه أي دولة دون معالجة المشاكل الأمنية. كما أشار إلى أنه طالما هناك انعدام للأمن ووجود للجماعات المسلحة التي تعمل خارج سيطرة الدولة، فلن يتوفر الاستثمار وفرص العمل والنمو الاقتصادي الذي يستحقه العراقيون.

التحالف يقاتل داعش فقط!

من جهته، أوضح التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، الأسبوع الماضي، أن مهمته في العراق هي قتال التنظيم، مشيراً إلى أنه لم يتدخل في عملية الجيش العراقي ضد الميليشيات، وأن قواته موجودة في العراق بطلب من الحكومة. كما جدد التحالف التزامه بهزيمة داعش في العراق وسوريا، لافتا إلى أن لديه شراكة مع الحكومة العراقية.

العراق | الاحتلال يحاكي هجمات على سفارته: الخوف ولا شيء غيره

ثمة خوفٌ من استهداف المنشآت والمصالح الأميركيّة في العراق .... تتزايد خشية الاحتلال الأميركي من استهداف مصالحه ومنشآته داخل العراق. وهو ما عبّرت عنه بوضوح المناورة الأخيرة لمحاكاة هجوم صاروخي على سفارة الولايات المتحدة في بغداد

الاخبار....بغداد | بالتنسيق مع قوات الاحتلال، ووسط صمت رسمي عراقي، أجرت الشركة الأمنية المكلفة بحماية السفارة الأميركية في العاصمة العراقية بغداد، الأسبوع الماضي، تجربةً لمنظومة «باتريوت» (المضادّة للصواريخ)، تحاكي هجوماً صاروخياً وجوياً على السفارة. وتُعدّ المنظومة المُفعّلة حديثاً واحدة من ثلاث بطاريات أُدخلت مطلع العام الجاري إلى العراق، بُعيد استهداف إيران لقاعدة عين الأسد الجوية (غرب)، ردّاً على اغتيال قوات الاحتلال الأميركي قائد «قوّة القدس» في «الحرس» قاسم سليماني، ونائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس. ونقلت وكالة «الأناضول» عن مصدر في وزارة الداخلية العراقية قوله إن «القوات الأميركية استخدمت في المناورة الذخائر والقنابل، إضافة إلى طائرة مسيّرة نفذت غارات على أهداف محدّدة»، مضيفاً إن «عدداً من المقذوفات التي استُخدمت سقطت في محيط المنطقة الخضراء، وأحدثت حالةً من الخوف والرعب في المناطق المحيطة بها». إزاء ذلك، دعا نائب رئيس البرلمان، حسين الكعبي، الحكومة إلى «اتخاذ إجراء حازم يضمن إيقاف التحركات والأفعال المستفزّة للشعب العراقي»، معتبراً أن المناورة «عملٌ غير مقبول، وتحدٍّ آخر ضدّ البلاد، يضاف إلى جملة الاستفزازات والتحركات غير الشرعية للقوات الأميركية في العراق». بدوره، لفت «تحالف الفتح» (تكتل القوى المؤيدة لـ«الحشد الشعبي»)، إلى أن «الاختبارات العسكرية انتهاكٌ لكلّ الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية»، مستغرباً «غياب الموقف الحكومي من الانتهاك الأميركي الذي استهدف قلب بغداد». وإذ لم يصدر عن الحكومة (حتى ليل أمس) أيّ موقف يوضح ملابسات ما جرى، ذكرت مصادر مقرّبة من رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، أن «الجانب الأميركي أبلغ الجانب العراقي بالمناورة قُبيل إجرائها»، ملمّحة إلى أن «قوات عراقية خاصة شاركت في المناورة نزولاً عند توجيهات الكاظمي، وتماشياً مع حرصه على حماية البعثات الأجنبية ومقارّها». هكذا، وفيما تتحدث واشنطن تكراراً عن نيّتها سحب قواتها العسكرية المنتشرة على طول الخريطة العراقية، عملاً بـ«القرارات التشريعية والتنفيذية الصادرة عن مؤسسات الدولة العراقية»، كما جاء في البيان المشترك مع بغداد، الصادر عقب الجلسة الأولى من الحوار الاستراتيجي بين البلدين (مطلع حزيران/ يونيو الماضي)، تأتي المناورة لتعكس رغبة الولايات المتحدة في تمديد احتلالها للعراق، في وقت يُنقل فيه عن بعض العاملين في السفارة الأميركية قولهم إن «الانسحاب ليس مجانياً، بل ثمنه حصر السلاح بيد الدولة في المرحلة الأولى، وتذويب الحشد الشعبي في مؤسسات الدولة الأمنية - العسكرية في الدرجة الثانية». لكن مصادر رئيس الوزراء ترفض الحديث المتقدّم، مؤكدة أن «الجانب الأميركي ملتزمٌ بتنفيذ القرار البرلماني الداعي إلى انسحاب القوات الأجنبية من البلاد، لاقتناعه بانتفاء الجدوى من البقاء». على خطّ موازٍ، وفي حادث هو الأول من نوعه منذ مداهمة البوعيثة (اعتقال 14 منتسباً لـ«كتائب حزب الله» بحجّة التحضير لهجوم صاروخي ضدّ المصالح الأميركية في بغداد، راجع «الأخبار» عدد 4085) قبل أسبوعين، أعلنت السلطات، أمس، سقوط صاروخ من نوع كاتيوشا في «المنطقة الخضراء»، في وقت تحدّثت فيه القوات الأمنية عن إحباط هجوم صاروخي آخر كان يستهدف «معسكر التاجي» شمالي العاصمة.

استخدمت القوات الأميركية في مناورتها الذخائر والقنابل وطائرة مسيّرة

وفي ظلّ استمرار هذه الحوادث وتكرارها، يبدو واضحاً أن ثمة خشية متصاعدة لدى واشنطن من استهداف منشآتها ومصالحها في العراق. وهي خشية لا تجد فصائل المقاومة بدّاً من الاستثمار فيها من أجل تصعيد الضغوط على الجانب الأميركي، ودفعه إلى تسريع عملية الانسحاب. وما بين الطرفين، يقف الكاظمي محاوِلاَ الإمساك بخيوط اللعبة بيده، من دون أن يفلح إلى الآن، وهو ما أظهرته حادثة البوعيثة، التي ستعيد رسم العلاقة بينه وبين الفصائل، وتحديداً تلك التي التزمت خيار «الفتح» دعم الكاظمي تكليفاً وتأليفاً لحكومته.



السابق

أخبار سوريا....... اتهامات لأنقرة بوقف ضخ محطة مياه العلوك...«البعث» السوري «يشرّعن» أثرياء الحرب...عمال سوريون في مرفأ طرطوس يحتجون ضدّ الشركة الروسية المشغلة...رفع أسعار السكّر والأرز: حماية المستهلك أم إنهاكه؟....روسيا تؤسس ميليشيا محلية من أبناء الغوطة الشرقية.... بشار أسد يعيّن أبرزَ مجرمي الحرب مديراً لمكتبه...

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...السعوديون المدرجون على اللائحة السوداء في بريطانيا....هل ينجح غريفيث في اقتناص موافقة الحوثيين على خطته؟...مراوغة الانقلابيين تهدد مساعي الحل...تخوّف من اتفاق «لتأجيل الصراع» اليمني...الجيش اليمني يتقدم في جبهة نهم ويصد تسللاً حوثياً جنوب الحديدة...قمة عربية ـ صينية في السعودية قريباً...السعودية تلاحق 105 قضايا «فساد» لموظفين في «الصحة» و«الداخلية» و«التعليم»..منع دخول «المشاعر المقدسة» دون تصريح قبل الحج بـ10 أيام..الكويت تستأنف إقامة «الجمعة» بالمساجد.....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,744,730

عدد الزوار: 6,912,276

المتواجدون الآن: 94