أخبار سوريا... هل تقطف أميركا في سوريا ثمار «الضغط الأقصى»؟..حرب موسكو في سوريا.. أجندة بوتين تختلف عن رغبات الأسد.....عدنان الأسد لرامي: ما تنفذه طوعاً أفضل بكثير مما تنفذه كرهاً...ريبال الأسد عن أزمة مخلوف: آخرون اختفوا لمجرد تشكيلهم تهديداً.........إيران تجدد محاولتها بناء قاعدة عسكرية شمال شرقي سوريا......الجيش التركي يقيم نقطة مراقبة على تلة استراتيجية جنوب إدلب.....

تاريخ الإضافة الجمعة 15 أيار 2020 - 4:19 ص    عدد الزيارات 1865    التعليقات 0    القسم عربية

        


حرب موسكو في سوريا.. أجندة بوتين تختلف عن رغبات الأسد....

الحرة.... جو تابت – واشنطن.... لاتزال الحملة العسكرية والسياسية الروسية في سوريا، محور اهتمام كبير في العاصمة الأميركية واشنطن، وخصوصا لناحية مستقبلها ومسارها في دعم شخص الرئيس السوري بشّار الأسد، بحيث أن محور التحليلات الحالية تنكبّ على معرفة ما إذا كانت موسكو مستعدة، أو ربما راغبة، في التخلي عن رأس النظام. وفي هذا الإطار، أصدر مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية "سي.أس.آي.أس" تقريره السنوي المتعلق ببرنامج "مشروع التهديدات الدولية"، والذي جاء تحت عنوان "حرب موسكو في سوريا". وتضمن التقرير، الذي احتوى على 116 صفحة، تحليلا لمسار التدخل الروسي في سوريا منذ عام 2015، أكد فيه أن الرئيس فلاديمير بوتين حقق أهدافه السياسية والعسكرية "القصيرة الأمد فقط" في دمشق، وذلك من خلال "تفادي سقوط نظام الأسد" وإفشال محاولة الولايات المتحدة إطاحته. وأورد التقرير بأن موسكو "تعلمت دروسا عدّة" من خلال تورطها في الحرب السورية، وأبرزها الإبقاء على تواجد عسكري "خفيف" على الأرض، وهو، وفقا للتقرير، تطوّر لافت في تاريخ الاستراتيجيات العسكرية الروسية. فموسكو، التي اعتادت دوماً على الدفع بآلتها العسكرية الكبيرة، اعتمدت هذه المرّة في نزاعها بسوريا على سلاح الجوّ وتحديدا على الطائرات من دون طيار إضافة الى وحدات عسكرية-مدنية، حيث جزءٌ صغير منها تابعٌ للقوات الخاصة. ونقل التقرير، الذي أعدته مجموعة من الخبراء وحرره الباحث في شوون الشرق الأوسط سيث جونز، أن أهداف موسكو النهائية في سوريا غير واضحة وان المسار التكتيكي الذي سلكته يظهر عدم رغبتها في دفع الأثمان. ولتحقيق ذلك، اعتمدت موسكو في معاركها الميدانية على عنصر "المتعاقدين العسكريين المدنيين" مثل "مجموعة ڤاغنر" الروسية الخاصة، ومجموعات مسلحة تابعة لـ "نمور القوات السورية" و"حزب الله" اللبناني وميليشيات من العراق وباكستان وأفغانستان ودولٍ أخرى، وهذه كلها شكلت استراتيجية حالت دون تكبّد القوات الروسية خسائر بشرية فادحة. وفي هذا الإطار، قال الخبير، براين كاتز، المحلل العسكري السابق في وكالة الاستخبارات المركزية "سي.آي.آيه"، إن موسكو نجحت في إنقاذ عديدها البشري، إلا أنها فشلت في تهدئة الحرب الأهلية وفي جعل مكاسب الأسد الحربية غير قابلة للتبدّل في المستقبل القريب. وأضاف كاتز، في دردشة على موقع مركز "سي.أس.آي.أس"، أن مستقبل الحملة العسكرية الروسية وخصوصًا في ما يتعلق بمنطقة إدلب (شمال غرب سوريا) دخلت مرحلة "التوقف التكتيكي"، نظرا إلى العوائق التي تعترضها. وعن مشكلات موسكو السياسية في سوريا، رأت الباحثة شانون كولبرتسون، التي عملت سابقا في مجلس الأمن القومي الأميركي، أن أجندة بوتين تختلف بكثير عمّا يرغب فيه الأسد، وما يُحكى عن استعادة كل شبر من الأراضي السورية هو أمرٌ بلا أهمية بالنسبة للسياسة الروسية. وأضافت كولبرتسون أن بقاء الأسد أو عدمه غير ضروري لتحقيق موسكو أهدافها داخل سوريا وفي المنطقة، فالكرملين - والكلام لها - يملك صداقات ومصالح مع إسرائيل ومع تركيا، على الرغم من أن العلاقة مع الأخيرة غير جيّدة. وعن مستقبل الاستراتيجية العسكرية لموسكو، اعتبر الكولونيل جايسون غريش، الذي كان مسؤولا عن خلية لخفض التوتر بين قوات التحالف الدولي والقوات الروسية داخل سوريا، أن الجيش الروسي غيّر مقارباته الميدانية وبات يعوّل على عمليات المراقبة والرصد وجمع المعلومات بدلا من التورط المباشر. وتحدث كولونيل غريش عن مكامن ضعف القوات الروسية والمتمثلة بالتعامل مع مجموعات إرهابية مثل "حزب الله"، واصفا العلاقة بينهما بأنها موقتة وآنية وغير مستقرة. وأضاف أن موسكو تدرك جيدا أن سمعة الجيش الروسي في الداخل وفي العالم هي على المحك من خلال التنسيق مع جماعات متهمة دوليا بالإرهاب. وتابع غريش قائلا إن التحدي الأكبر لروسيا الآن هو حسم ما إذا سيكون هناك مستقبل لسوريا مع الأسد أو من دونه، معتبرا أن "موسكو تراجع كل الخيارات في هذا الصدد".

الأمم المتحدة ومنظمة الصحة "تعملان مع الأسد" لتجويع شرقي سوريا

الحرة / ترجمات – واشنطن.... تشارك الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية نظام الأسد في تجويع السوريين في المناطق الشرقية من البلاد وسط جائحة كورونا من خلال الخضوع لإملاءات دمشق بشأن المناطق التي توزع عليها المساعدات، وفق تقرير لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية. ونقل التقرير عن الأمم المتحدة إبلاغها وكالات الإغاثة التابعة لها قبل عدة أسابيع أنه لن يُسمح لها بتمويل الجمعيات الخيرية الخاصة العاملة في شمال شرق سوريا إلا إذا كانت مسجلة في دمشق ومخولة بالعمل هناك من قبل النظام السوري، الذي أثبت عدم رغبته، أو عدم قدرته، على تلبية الاحتياجات الصحية للمنطقة". وقال التقرير إن هذا يعطي النظام السوري حق النقض (الفيتو) على المساعدات المقدمة إلى شرق سوريا وطريقة لاستخدامها كسلاح. وأشارت الصحيفة إلى أن تركيا وروسيا شاركتا أيضا في هذا الجهد، حيث قطعت تركيا المياه عن 460,000 شخص في شرق سوريا، فيما تدعم روسيا النظام السوري. ويشير التقرير إلى كيفية سيطرة الديكتاتوريات والأنظمة التي تسيء إلى حقوق الإنسان على مساعدات الأمم المتحدة والمساعدات الدولية، مما يمكنها من استخدامها فقط للجمعيات الخيرية المرتبطة بها واستخدامها لتمكين الموالين وتهميش الآخرين. وتوقفت منظمة الصحة العالمية عن دعم شرق سوريا، وهي منطقة تضم ملايين الأشخاص الذين يتعافون من فظائع داعش، حيث تعمل المنظمة أيضا من خلال النظام السوري بدلا من الوصول إلى الناس على الأرض في سوريا التي يقسمها الصراع. وتزداد عزلة سكان شرق سوريا من قبل القوى العظمى التي تريد منهم التوقف عن العمل مع الولايات المتحدة وأن يخضعوا لسيطرة تركيا أو نظام الأسد المدعوم من روسيا. ويشير التقرير إلى أن مجلس الأمن الدولي "الذي يعمل تحت ضغط روسيا، أغلق مركزا للمساعدات الإنسانية التي أقرتها الأمم المتحدة في 10 يناير عند معبر اليعربية على الحدود العراقية السورية. وقد حرم ذلك الأمم المتحدة من تفويض قانوني صريح للعمل في المنطقة". واستخدمت منظمة الصحة العالمية ومجموعات خاصة سابقا المعبر "لتقديم المساعدة الطبية إلى شمال شرق سوريا". وزاد فيروس كورونا من تأزم الوضع في المنطقة، وقد اشتكت السلطات المحلية، اليائسة من أجل الحصول على الدعم الطبي، من عدم تواصل منظمة الصحة معها.

ريبال الأسد عن أزمة مخلوف: آخرون اختفوا لمجرد تشكيلهم تهديداً

عدنان الأسد لرامي: ما تنفذه طوعاً أفضل بكثير مما تنفذه كرهاً

الراي..... في أول تعليق من أحد افراد عائلة الأسد، على فيديوهات واتهامات ومناشدات رجل الأعمال السوري رامي مخلوف الأخيرة، قال ريبال رفعت الأسد، إن العديدين «اختفوا فقط لمجرد تشكيلهم تهديداً» للنظام. وصرح ريبال لصحيفة «التايمز» البريطانية، التي اعتبرته «مصدراً موثوقاً» للتحدث عن الخلافات العائلية، أنه «اختفى أناس آخرون فقط لأن النظام رأى أنهم يشكلون تهديداً، والآن يخرج هذا الرجل ويقول أشياء خطيرة للغاية، ويتحدث بطريقة قد تكون طبيعية في بلد غربي، لكن ليس في سورية، فهناك لا يقبل هذا النوع من الحديث .... وعلّق ريبال (44 عاماً) في حديث عبر الهاتف من مقر إقامته في إسبانيا على الأموال التي تحدث عنها ابن خال الرئيس بشار الاسد، والتي طالبته وزارة الاتصالات بدفعها، قائلاً «إنه مبلغ ضخم ولكن ليس لشخص ثري مثل رامي الذي استفاد أساساً من منصبه وقربه من الأسد من أجل تحصيل كل تلك الأرباح والثروات... لذا لا يحق له الاختلاف في الرأي الآن إذا طلبوا منه 200 مليون دولار... هذا أمر غير منطقي». ورأت الصحيفة البريطانية أن «ريبال لا يعتبر غريباً عن المشاكل العائلية العنيفة، فعندما كان مراهقاً تشاجر مع بشار، ابن عمه الأكبر، خارج مطعم في دمشق، فانتهى به الأمر مكبلاً من قبل الأمن». وعلى خط أزمة مخلوف، وجّه اللواء المتقاعد قائد قوات «سرايا الصراع» سابقاً، عدنان الأسد، رسالة إلى رامي مخلوف، دعاه فيها إلى أن يضع نفسه وما يملك تحت تصرف الرئيس، لأن «ما تنفذه طوعاً أفضل بكثير مما تنفذه كرهاً». وتوجّه عدنان إلى رامي بالقول: «أراك كما رآك الشعب كله وأنت تخاطب السيد الرئيس بمنتهى الاستهتار واللامبالاة... فإنك أسأت للرئيس كثيراً، ولم تخدم نفسك بشيء، وخدمت أعداء الله والوطن والشعب». وتابع نجل إبراهيم الأسد الأخ غير الشقيق للرئيس السابق حافظ الأسد: «أنت ابن خال السيد الرئيس وأنا ابن عمه، وأنت أول المدلَّلين والمستفيدين على الإطلاق، وأنا أول المغضوب عليهم، وأنت الحوت الأزرق بين حيتان المال، وأنا أبيع أملاكي لأسد حاجة أهلي، لأن راتبي الشهري يعادل 50 دولاراً فقط، بعد خدمة 42 عاماً في القوات المسلحة... واعلمك على الملأ بأن حقوقي اغتصبت، واغتصب قسم من أملاكي، ونُهب ودمِّر القسم الأكبر منها وذلك من قبل ما يسمّى زوراً وبهتاناً بأجهزة الأمن والدفاع الوطني... وبعد هذا كله أليس من حقي وواجبي أن أكتب؟». وأضاف: «يا سيد رامي، أنت كنت طوال عمرك الطفل والشاب المدلل في بيت عمتك، وأنا لم أجتمع مع ابن عمي وابن عمتك السيد الرئيس منذ أكثر من 20 عاماً، لكنني وككل إنسان بقيت مجتمعاً مع ضميري دائماً وأبداً... واعلم بأنني رفعت للسيد الرئيس طلباً خطياً في بداية الأزمة، وتبرعت له بدمي، وطلبت منحي صلاحية التنقل بين التشكيلات المقاتلة وتقديم خبراتي القتالية... ورفض طلبي ولم يغيِّر ذلك فيَّ شيئاً». وحذر عدنان، رامي قائلاً: «قدّر يا سيد رامي ما يفعله الظالم مثلك، وما يفعله المظلوم مثلي... أنصحك بأن تذهب إلى أبن عمتك وتقبله وتضع نفسك وما تملك تحت تصرفه، وما تنفذه طوعاً أفضل بكثير مما تنفذه كرهاً... فاتَّبعِ الهدى، والسلام على من اتّبع الهدى». في سياق آخر، توفي وزير الثقافة السوري الأسبق رياض عصمت، بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد في مدينة شيكاغو الأميركية.

صور جوية تُكذّب رواية إسرائيلية حول انسحاب إيران من سورية

الكاتب:القدس - «الراي» ..... أظهرت صور أقمار اصطناعية التقطت من جهة استخبارية دولية، أن إيران تواصل تمركزها في سورية، وهو ما يكذب الرواية الإسرائيلية الرسمية، بأن طهران بدأت سحب قواتها. وبحسب تقرير لشبكة «فوكس نيوز»، فإن إيران تبني سلسلة من المخابئ وتخزن فيها الأسلحة جنوب شرقي سورية، خصوصاً قرب الحدود العراقية. وتظهر الصور، قيام جرافات تابعة للحرس الثوري بحفر أنفاق تحت الأرض في قاعدة الإمام علي، وهي الأكبر لـ«فيلق القدس» في منطقة البوكمال، وتمتد على مسافة ثلاثة كيلومترات تقريباً. كما تظهر جرافات إلى جانب مواقع الحفر الطويلة، حيث يتوقع تخزين صواريخ متوسطة المدى، مركبات كبيرة تحمل أنظمة صواريخ متطورة. ووفقاً للشبكة الأميركية، فإن الصور تظهر تصميماً إيرانياً على استمرار العمل داخل القاعدة الجوية التي تعرضت لهجوم نسب لإسرائيل منذ أسابيع. في سياق آخر، شهدت طهران و400 مدينة أخرى في أنحاء إيران تجمعات في مساجد وساحات مكشوفة، مساء الثلاثاء، لإحياء مراسم العزاء لمناسبة ذكرى مقتل الإمام علي بن أبي طالب، وذلك رغم إعلان حالة الإنذار بذروة موجة ثانية لتفشي فيروس كورونا المستجد في العديد من المحافظات. وأمس، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 71 وفاة جديدة و1808 إصابات بالفيروس، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 114533 إصابة و6854 وفاة.

إيران تجدد محاولتها بناء قاعدة عسكرية شمال شرقي سوريا تعرضت سابقاً لغارات يعتقد أنها إسرائيلية

تل أبيب - لندن: «الشرق الأوسط»...... أظهرت صور جوية أن إيران جددت محاولاتها لبناء قاعدة عسكرية في ريف دير الزور شمال شرقي سوريا قرب حدود العراق، كانت تعرضت لغارات عدة يعتقد أنها من طائرات إسرائيلية. ونشرت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، صوراً من أقمار أظهرت وجود نفق جديد في القاعدة الإيرانية بشرق سوريا، والذي يستخدم لتخزين الأسلحة والمركبات المتطورة. وأضافت الشبكة الأميركية، أن الصور التي تم التقاطها أمس توضح الجرافات الموجودة عند مدخل النفق الذي يُقدر عرضه بنحو 15 قدماً. وقال محللون إن النفق صالح للاستخدام في تخزين المركبات التي تحمل أنظمة أسلحة متطورة، وذلك مثل الأنفاق السابقة التي حفرتها إيران خلال الأشهر التسعة الماضية بالقاعدة نفسها. وأشارت الشبكة إلى أن طائرات نفذت غارة جوية سابقاً على القاعدة العسكرية، مما جعل طهران توقف عمليات الإنشاء، ولكنها عادت من جديد. وقال الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، الأربعاء، إن الإسرائيليين يهاجمون «كل ما يرتبط بتصنيع الصواريخ» في سوريا. وتابع أن الحزب لن ينسحب من سوريا نتيجة الضربات الإسرائيلية. وشنت إسرائيل كثيراً من الغارات داخل سوريا منذ بدء الحرب الأهلية هناك عام 2011، وهي ترى في وجود «حزب الله» وحليفته إيران هناك تهديداً استراتيجياً. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت قال الثلاثاء إنّ الدولة العبرية ستواصل عملياتها في سوريا حتى «رحيل» إيران منها، مشيراً إلى أن طهران يمكن أن تواجه ما يشبه حرب فيتنام، بعد سلسلة غارات نسبت إلى الجيش الإسرائيلي على الأراضي السورية. وقال بينيت في مقابلة مع قناة «كان11» التلفزيونية الإسرائيلية إنّ «إيران لا شأن لها في سوريا (...) ولن نتوقّف قبل أن يغادروا (الإيرانيون) سوريا»، من دون أن يعلن صراحة مسؤولية بلاده عن غارات نسبتها وسائل إعلام حكومية سورية و«المرصد السوري لحقوق الإنسان» إلى إسرائيل. وقتل 14 مقاتلاً على الأقل من القوات الإيرانية والمجموعات العراقية الموالية لها في غارات استهدفت ليل الاثنين - الثلاثاء مواقع في محافظة دير الزور في شرق سوريا، وفق ما أفاد به «المرصد السوري لحقوق الإنسان» الثلاثاء. ومنذ 21 أبريل (نيسان) الماضي، تحدث «المرصد» ووسائل الإعلام الحكومية السورية عن 6 ضربات على الأقل نسبت إلى إسرائيل على مواقع إيرانية أو لمجموعات قريبة من إيران، بما في ذلك «حزب الله» اللبناني، في سوريا. وقال بينيت إن إيران «دخلت» إلى سوريا في إطار الحرب الدائرة في هذا البلد منذ 2011 وتسعى إلى «التمركز» على الحدود الإسرائيلية من أجل «تهديد» مدن مثل «تل أبيب والقدس وحيفا». وأضاف الوزير الإسرائيلي أن «إيران أصبحت عبئاً. في السابق كان (الإيرانيون) مصدر قوة للسوريين، فقد ساعدوا الأسد ضدّ (داعش)، لكنّهم أصبحوا عبئاً»، داعياً طهران إلى التركيز على إدارة الأزمة الناجمة عن تفشّي فيروس «كورونا» المستجدّ في إيران بدلاً من مواصلة «مغامرتها الإرهابية». وأوضح بينيت أنه يخشى أن يترسخ وجود القوات الموالية لإيران في جنوب سوريا، خصوصاً في الجولان الذي تحتل إسرائيل جزءاً منه. وقال: «خلال عام يمكن أن نستيقظ على عشرة آلاف أو عشرين ألف صاروخ يهددنا. بالنسبة لهم (الإيرانيون)، سيكون ذلك مغامرة وسيكونون على بعد ألف كيلومتر عن أرضهم (...) لكنها ستكون فيتنامهم بشكل ما». منذ بداية النزاع في سوريا في 2011، شنت إسرائيل مئات الضربات في هذا البلد ضد الجيش السوري وكذلك ضد مقاتلي إيران و«حزب الله». وتتهم إسرائيل إيران بتطوير برنامج للصواريخ الدقيقة انطلاقاً من لبنان، مما يتطلب نقل معدات استراتيجية عبر سوريا. ويرى مسؤولون عسكريون إسرائيليون أن هذه الصواريخ يمكن أن تلحق أضراراً بإسرائيل أكبر من تلك التي تسببها قذائف عادية.

(تحليل إخباري): هل تقطف أميركا في سوريا ثمار «الضغط الأقصى»؟

الشرق الاوسط....لندن: إبراهيم حميدي.... يتبادل الأميركيون والروس على المسرح السوري، التفاهمات وتسجيل النقاط، من دون تغيير جوهري، كأن كلا منهما يراهن على تراجع الآخر، هناك اعتقاد في واشنطن، بظهور ثلاث إشارات - توترات تدل على بدء نجاح المقاربة الأميركية وسياسة «الضغط الأقصى» و«صندوق العزلة» على دمشق. «الصبر الاستراتيجي»، كان مفتاحا أساسيا لرهان الجانبين على الوقت. واشنطن، تعتقد أن كلفة استمرار الحرب بغياب الإعمار وتناقض أجندات اللاعبين ستدفع موسكو إلى قبول تسوية و«تغيير سلوك النظام». وموسكو تعتقد أن فيض آثار الحرب إلى الجوار وأوروبا وحلفاء أميركا، سيدفع واشنطن إلى قبول الأمر الواقع و«شرعية النظام». بين هذا وذاك، لا يفوت الطرفان فرصة جمع الأوراق وتسجيل النقاط في كل مناسبة. آخر الاختبارات، كان «كورونا». إذ لم يشغل انتشار الوباء وقفزات إصاباته في أميركا وروسيا واقترابه من البيت الأبيض والكرملين، الطرفين عن «تسييس» هذا الملف مع رفض علني لـ«تسييسه». بادرت موسكو، مدعومة بمواقف بكين ودمشق وغيرهما، إلى اعتبار العقوبات الأميركية والأوروبية الداء وراء الوباء: العقوبات، تمنع تدفق المساعدات الإنسانية والأدوات الطبية وهي التي تزيد من معاناة السوريين. والحل روسيا، برفع «العقوبات الظالمة» وتشجيع الدول على المساهمة في إعمار سوريا وإعادتها إلى الجامعة العربية. فهذا العلاج الروسي، هو الوصفة أيضاً لوقف تدفق اللاجئين إلى أوروبا والتعاون لمحاربة الإرهاب. يذهب المفاوضون الروس في جلساتهم مع الأميركيين والأوروبيين، إلى القول، بأن «فك العزلة عن النظام، يساهم في استقرار أوروبا وخدمة مصالحها». بالتالي، يجب أن يصطف الغرب في الضفة الروسية في علاقته مع دمشق في ملفات أخرى، تخص موضوع السلاح الكيماوي والعملية السياسية والمحاسبة والإعمار. كما يعني ذلك روسيا، الانسحاب الأميركي من شرق الفرات وتفكيك قاعدة التنف ودفع الأكراد إلى حضن دمشق. في المقابل، تقف واشنطن في الضفة الأخرى من المعادلة. لا تزال هي متمسكة بفرض «الضغط الأقصى» على دمشق. لكن الجديد، قيام أميركا والاتحاد الأوروبي بحملة علاقات عامة منسقة لشرح أهداف العقوبات الاقتصادية. بروكسل أصدرت قبل أيام وثيقة معايير وإرشادات تقديم المساعدات والأدوات الطبية، للقول بأنها مستثناة من العقوبات الاقتصادية بما يعني أنها لا تساهم في عرقلة معالجة تفشي «كورونا». لا ترمي هذه الوثيقة، للقول بتجميد العقوبات، بل بالعكس. إن صدور هذه الإرشادات، يمهد لقيام الاتحاد الأوروبي بداية الشهر المقبل بتمديد العقوبات الاقتصادية التي تضم ٢٧٧ شخصا و٧١ كيانا، إضافة إلى صدور موقف سياسي يربط المساهمة بإعمار سوريا بالحل السياسي خلال انعقاد مؤتمر المانحين في ٣٠ يونيو (حزيران). تماما، كما أن الوثيقة الأميركية المشابهة التي صدرت من وزارة الخزانة، كانت بمثابة تمهيد لبدء تنفيذ «قانون قيصر» منتصف الشهر المقبل الذي يفرض عقوبات غير مسبوقة ضد أي جهة تساهم في إعمار سوريا. ويحاجج الأوروبيون والأميركيون أنهم قدموا خلال تسع سنوات من الحرب، حوالى ٣٠ مليار دولار أميركي، قيمة مساعدات إنسانية إلى سوريا. وباعتبار أن بعض الدول الأوروبية، مثل قبرص وهنغاريا واليونان إلى حد ما، خرجت عن الإجماع الأوروبي وأرسلت إشارات تطبيع دبلوماسي نحو دمشق، بعثت واشنطن رسائل بضرورة «عدم التذبذب» للحفاظ على وحدة الصف وإحكام عزل دمشق للضغط على موسكو، باستعمال أدوات الضغط المتوفرة، وتشمل: العقوبات الاقتصادية، العزلة السياسية، منع إعمار سوريا، الوجود العسكري شرق البلاد، دعم الغارات الإسرائيلية ضد مواقع إيرانية، دعم الوجود العسكري التركي في إدلب، إثارة ملف السلاح الكيماوي في لاهاي وفي مجلس الأمن الدولي بعد اتهام دمشق رسميا باستعماله في ريف حماة، والاستمرار في رفع لواء المساءلة عن جرائم الحرب. عليه، يرى مسؤولون أميركيون ثلاث إشارات لنجاح مقاربة «الضغط الأقصى»، هي: الأول، بدء إيران بسحب تكتيكي لميلشيات غير سورية، كانت مقيمة في البلاد. الثاني، ظهور رامي مخلوف ابن خال الرئيس بشار الأسد وحديث عن توتر في دمشق جراء الأزمة الاقتصادية. الثالث، تبادل الحملات والانتقادات الإعلامية بين وسائل إعلام مقربة من مراكز القرار في دمشق وموسكو. لا شك، أن اختبار هذه المؤشرات، رهن التفاوض المحتمل بين الأميركيين والروس لمعرفة ما إذا كانت جدية تعكس تغييرا في الاتجاه لعقد صفقة مع قرب انتهاء ولاية الرئيس دونالد ترمب... أو أنها جولة أخرى من شراء الوقت عبر بيع «وهم تغيير المواقف»......

في سوريا... التعقيم وتطبيق الإجراءات الاحترازية مجرد استعراض إعلامي

دمشق: «الشرق الأوسط»..... لم يكن حظ الممثلة السورية سوسن ميخائيل كحظ الممثل خالد القيش والمخرج تامر إسحاق، في رحلة العودة إلى البلاد في زمن «كورونا»، فبينما ذرفت ميخائيل الدموع اشتياقاً لسوريا بمجرد رؤيتها لطائرة «السورية للطيران» التي أقلتها ونحو 251 سورياً من الشارقة إلى دمشق، كاد خالد القيش وتامر إسحاق يذرفان الدمع «منذ وطئنا مطار دمشق» من بشاعة ما عاشاه من تفاصيل اتسمت بالفوضى وغياب التنظيم والإجراءات الصحية الاحترازية «التعقيم كذبة كبيرة». فقد تم فصل الذكور عن الإناث رغم وجود عائلات كثيرة بين العائدين من الشارقة إلى دمشق، ليل الثلاثاء الماضي، وعددهم قرابة 271. وتم حشرهم في الباصات، وانتظروا لساعات طويلة قبل سوقهم إلى مراكز الحجر الصحي، دون إبلاغهم عن اسمها أو موقعها. واعتبر تامر إسحاق (مخرج مسلسل «الحرملك») أن الرحلة الأولى التي عاد بها الممثلون سوسن ميخائيل وفاروق الجمعات وبلال مارتيني، كانت عبارة عن «مصيدة أو فخ» بحسب تصريح هاتفي لإسحاق مع إذاعة «المدينة إف إم». وقال: «لقد تشجعنا على العودة، وكنا مشتاقين للبلد والأهل؛ لكن الصدمة الكبرى كانت في مركز الحجر الصحي: حمام مشترك لأكثر من 75 شخصاً». وقال إن لديه صوراً رهيبة لغياب النظافة، ومشاهد لـ«نساء مسنات ونساء حوامل ينتظرن دورهن لدخول التواليت»؛ واصفاً ازدحامهم في مركز الحجر بأنهم «مكبوسون كالمخلل»؛ مؤكداً أن العودة إلى سوريا «بهدلة»؛ كاشفاً عن وجود عشرات العائدين من السودان وروسيا في الحجر منذ أيام، دون أن يجرى لهم كشف صحي. وقال: «الحظر الذي قمت به خلال شهرين خسرته خلال ساعات». الرحلة الأولى من عشر رحلات قررت الحكومة في دمشق تنظيمها لإعادة الراغبين من السوريين العالقين في الخارج بسبب إغلاق المطارات عالمياً، وصلت في الرابع من الشهر الحالي، وقد رافقتها تغطية إعلامية رسمية، لوصول المسافرين إلى المطار، واستقبالهم بمودة وترحاب منقطع النظير، قبل نقلهم إلى «مجمع صحارى السياحي» بريف دمشق، الذي طبقت فيه كافة الإجراءات الاحترازية أمام الكاميرات، حتى أن الممثلة سوسن ميخائيل عبرت عن إعجابها الشديد، وقالت إن الرحلة كانت «موفقة للغاية، واتسمت بالدقة والانتظام»، والمعاملة «مفعمة بالحب والاحترام (...) لم أتمالك نفسي وذرفت عيناي عند رؤية طائرة الخطوط الجوية السورية، وشعرتُ كم أحب بلدي، وكم أنا مدينة لها». ومع أنها كانت تتخوف من الحجر الصحي فإن الخدمة في «فندق صحارى» كانت ممتازة، وجميع العاملين كانوا «محتارين كيف يدللونا». وشكرت «دولتنا؛ لأنها فكرت فينا ولم تتركنا». مصادر من المسافرين في تلك الرحلة قالوا لـ«الشرق الأوسط»: «بعيداً عن المبالغات العاطفية، فإن ما قالته الممثلة السورية ميخائيل كان صادقاً إلى حد كبير، وشكل لنا ذلك صدمة إيجابية دفعتنا لتشجيع معارفنا من السوريين العالقين في الخارج والخائفين من إجراءات الحجر الصحي على العودة من دون تردد!». وأضافت المصادر: «الحجر انتهى بعد أيام قليلة، وتم تخريج الغالبية ليتابعوا الحجر الطوعي في منازلهم»؛ علماً بأن الإجراءات الصحية الاحترازية تفرض الحجر لمدة 14 يوماً. بعد انتهاء الزفة الإعلامية الرسمية للعائدين في الرحلة الأولى، وانسحاب الكاميرات، جاءت منشورات وصور ومقاطع فيديو بثها عائدون في الرحلات اللاحقة عبر «السوشيال ميديا»، لتفضح الحكومة في دمشق؛ حيث كتب سمير هزين عن الطائرة القادمة من الكويت إلى دمشق، وتقل 250 راكباً، أنه جرى حشرهم في ثلاث حافلات ظلت متوقفة في المطار لساعتين، دون يسمح لأي من الركاب بمغادرتها، حتى لقضاء الحاجة، حتى أن سيدة تبولت في ملابسها، وأخرى كانت تريد الماء لتناول الدواء، ولم يعبأ أحد بهم؛ لأن المسؤول عن تسيير الحافلات كان صائماً ويتناول طعام الإفطار. كما تحدث عن الوضع المزري في المدينة الجامعية التي تم تجهيزها كمركز صحي. وجاءت صور نشرها مخرج مسلسل «الحرملك» تامر اسحق على حسابه في (فيسبوك) لتؤكد صحة ما كتبه هزيم. وظهر في الصور تامر إسحاق مع الممثل خالد القيش (العميد عصام في مسلسل «دقيقة صمت») في محجرهما في المدينة الجامعية بدمشق، وعلق إسحاق: «من داخل غرفتنا في الحجر الصحي، مع وجود عدد هائل من جميع أنواع الحشرات الزاحفة والطائرة والمتسلقة (...) كلمة حجر هي عنوان فقط. الوضع أسوأ من الصور ومن الوصف». أما خالد القيش فكتب على حسابه في «فيسبوك»: «إن مركز الحجر الصحي في المدينة الجامعية يشبه كل شيء إلا الحجر»، منتقداً غياب التعقيم والتنظيم أيضاً.

الجيش التركي يقيم نقطة مراقبة على تلة استراتيجية جنوب إدلب

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق.... سيرت القوات التركية والروسية دورية جديدة هي الحادية عشرة على طريق حلب - اللاذقية الدولي منذ 15 مارس (آذار) الماضي تنفيذا لما جاء في اتفاق موسكو بين تركيا وروسيا بشأن وقف إطلاق النار في إدلب الموقع في الخامس من الشهر ذاته، في وقت أقامت القوات التركية نقطة مراقبة عسكرية جديدة على تلة في أعلى جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي وواصلت إرسال التعزيزات إلى نقاط المراقبة الأخرى. وقالت وزارة الدفاع التركية، في بيان أمس (الخميس)، إنه جرى تسيير الدورية بمشاركة قوات برية وجوية من الجانبين. وانطلقت الدورية من قرية ترنبة شرق إدلب، وصولاً إلى أطراف أريحا في ريف إدلب الجنوبي، حيث جرى رشق الدورية بالحجارة من قبل محتجين. وهذه هي الدورية الرابعة التي تنطلق على هذه المسافة العميقة منذ بدء تسيير الدوريات. وسيرت القوات التركية والروسية الدورية العاشرة يوم الثلاثاء الماضي على المحور ذاته، وقد تعرضت لمحاولات لعرقلتها في أريحا من جانب محتجين رافضين للوجود الروسي وللتفاهمات التركية الروسية، حيث سمع دويّ انفجار في المنطقة أثناء تسيير الدورية. في الوقت ذاته، أقامت القوات التركية نقطة مراقبة عسكرية جديدة في قمة أيوب أعلى جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، يمكنها من خلالها رصد مسافات كبيرة من طريق «إم 4» ومساحات شاسعة من محافظة إدلب. وتتمتع النقطة الجديدة بموقع استراتيجي في جبل الزاوية بين قريتي جوزف، وبسامس ويصل ارتفاعها أكثر من 900 متر، وهي النقطة التاسعة التي تنشئها تركيا في منطقة جبل الزاوية. وأنشأت تركيا أكثر من 60 نقطة عسكرية في منطقة خفض التصعيد في شمال غربي سوريا تتوزع في 4 محافظات هي إدلب وحلب وحماة واللاذقية. وبالتزامن، واصل الجيش التركي تعزيز قواته في المنطقة. ودفع، أمس، برتل جديد مؤلف من 23 آلية وشاحنة محملة بالمعدات اللوجيستية والعسكرية، دخل من معبر كفر لوسين الحدودي واتجه نحو النقاط التركية في ريف إدلب. على صعيد آخر، قتل شخصان وأصيب آخران في انفجار نفذ بواسطة دراجة نارية مفخخة في قرية شلاح الواقعة جنوب رأس العين الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها في شرق الفرات. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، أفاد بوقوع انفجار آخر، في العاشر من مايو (أيار) الجاري، في بلدة تل حلف الخاضعة في الريف الغربي لرأس العين. إلى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية التركية، أمس، قيام اثنين من عناصر وحدات حماية الشعب الكردية، أكبر مكونات تحالف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بتسليم نفسيهما لقوات الأمن في ولاية ماردين المحاذية لسوريا في جنوب تركيا. وقال البيان إن قوات الأمن والدرك، تعاونت مع عائلتيهما لإقناعهما بتسليم نفسيهما، وإن التحقيقات معهما كشفت عن التحاقهما بالوحدات الكردية بين عامي 2015 و2016.



السابق

أخبار لبنان...الحدود اللبنانية محور مواجهة «بلا حدود» مع المجتمع الدولي؟.....المعابر غير الشرعية تفتح جراحا لبنانية.. غضب من حزب الله....متفجرات وتجسس.. 30 ورقة كشفت مخططات حزب الله في ألمانيا......احتمال تمديد الإقفال إلى ما بعد الاثنين: لا خطط جاهزة للحجر القسري على العائدين....القضاء يوقف حمدان.. ودياب يطالب سلامة بضخ الدولار!...التفشي الوبائي يهدّد بتمديد الإقفال.. وحزب الله يخرج باسيل وفرنجية من سباق الرئاسة....كباش "الحاكم والحكومة" تابع... "صندوق النقد" أمام خطّتين!..الحكومة اللبنانية تقرر مصادرة شاحنات التهريب إلى سوريا..السياحة الداخلية غاية ما يحلم به اللبنانيون هذا الصيف....انتقادات لبنانية معارضة لدعوات «التنسيق» مع دمشق....

التالي

أخبار العراق...تقرير استخباراتي: توتر بين القوات الأميركية والعراقية بعد مقتل سليماني...... الكاظمي يلتقي الساعدي ويؤكد له التحدي الأهم... كيف توسع نفوذ طهران في إقليم كردستان؟...الأمم المتحدة تتوقع أن يتضاعف معدل الفقر في العراق إلى 40% خلال هذا العام......استراتيجية عراقية جديدة لمحاربة «داعش» بموازاة ترتيب العلاقة مع واشنطن.....عملية أمنية واسعة في الموصل...تفاهم إيراني ـــ أميركي على «التهدئة»: هل ينجح الكاظمي في ضبط الاشتباك؟....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,080,483

عدد الزوار: 6,751,862

المتواجدون الآن: 113