أخبار مصر وإفريقيا...إصابة جديدة بـ «كورونا» في مصر.. و11 حالة وفاة.....السودان يرفض مقترحاً إثيوبياً بتوقيع اتفاق جزئي حول سد النهضة.....{تجمع المهنيين السودانيين} ينتخب قيادة جديدة..الجزائر تعلن تمديد الحجر الصحي 15 يوماً....الغنوشي يحل المكتب التنفيذي لـ«النهضة» التونسية..المغرب يبدأ تتبع حالات «كورونا» بتطبيق معلوماتي....

تاريخ الإضافة الأربعاء 13 أيار 2020 - 3:57 ص    عدد الزيارات 1847    التعليقات 0    القسم عربية

        


إصابة جديدة بـ «كورونا» في مصر.. و11 حالة وفاة....

الراي.... الكاتب:(كونا) ..... أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، اليوم الثلاثاء، تسجيل 347 حالة إصابة جديدة بفيروس (كورونا المستجد - كوفيد 19) إلى جانب تسجيل 11 حالة وفاة جديدة ناجمة عنه. جاء ذلك في بيان للمتحدث الرسمي باسم الوزارة الدكتور خالد مجاهد أشار خلاله كذلك إلى خروج 154 من المصابين بالفيروس من مستشفيات العزل والحجر الصحي بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم «وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية». وأوضح مجاهد أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا ارتفع ليصبح 2811 حالة من ضمنهم 2326 متعافيا. وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر فيما يتعلق بالفيروس حتى اليوم هو 10093 حالة من ضمنها 544 حالة وفاة.

قيادات «الصحة» المصرية ... في «مرمى كورونا».... أول وفاة في «ماسبيرو» وعشرات الإصابات في مستشفيين

الراي....الكاتب: القاهرة ـ من فريدة موسى وصفاء محمد وأحمد الهواري .... مع تراجع أعداد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد في مصر، التي سجّلت مساء الإثنين، 346 إصابة جديدة (الإجمالي 9746) وثماني وفيات (533)، بقيت المطالبة بالحظر الشامل على حالها، لكنها تزامنت مع مطالب بضرورة حماية المستشفيات والأطباء وأطقم التمريض بإجراءات أشد فعالية، خصوصاً مع استفحال الوباء بينهم في الأيام الأخيرة. وأكدت وزيرة الصحة هالة زايد، «أننا نعمل على تخفيف الضغوط على مستشفيات العزل، ويتم نقل الحالات البسيطة إكلينيكياً والحالات التي استجابت لبروتوكولات العلاج إلى بعض الفنادق والمدن الجامعية ونزل الشباب». وفي جديد الإصابات، أعلنت مصادر طبية أن مستشفى أبوخليفة للعزل الطبي في الإسماعيلية، استقبل معاونة وزيرة الصحة للتأمين الصحي وإخضاعها للرعاية الطبية، بعد تأكد إصابتها، فيما استقرت حالة مديرة المكتب الفني لوزيرة الصحة نيفين النحاس، والتي عزلت في منزلها مع أسرتها. وفيما أفادت نقابة التمريض بوفاة سادس حالة بين أطقمها، نعت نقابة الإعلاميين، الموظفة في قطاع الأخبار في مبنى الإذاعة والتلفزيون «ماسبيرو» رشا حلمي، إثر إصابتها بـ«كورونا». وأعلنت نقابة العلميين، عن عزل حالة يشتبه في إصابتها، ظهرت بين موظفيها، فيما ظهرت حالة ثانية أثناء فترة الحجر الصحي المنزلي، وثالثة مخالطة لجنازة متوفى بـ«كورونا». وأعلن مستشفى أحمد ماهر التعليمي في القاهرة، إصابة 32 من الطاقم الطبي والعاملين بالفيروس المستجد بعد أن نقلت ممرضة العدوى من الخارج للمستشفى، فيما قرر رئيس جامعة الأزهر محمد المحرصاوي، غلق مستشفى الزهراء الجامعي، بصفة موقتة بعد ثبوت إيجابية 35 حالة في الأقسام الداخلية. أمنياً، أعلنت قبيلة الترابين في سيناء، مقتل عليان العرجاني، على أيدي عناصر تكفيرية في الشيخ زويد، وذلك رداً على مساندة القبيلة لتحركات قوات الجيش والشرطة ضد الإرهاب. وأصدرت وزارة الداخلية قراراً يقضي بإبعاد التركي ميزو إرييلماز، لـ«أسباب تتعلق بالصالح العام».

«التعليم عن بُعد» في طرابلس للتغلب على الجائحة.... تخوّف أممي من تأثير الحرب على تفشي الفيروس في ليبيا

القاهرة: جمال جوهر.... أطلقت حكومة «الوفاق» في العاصمة الليبية، أمس، منصة للتعليم عن بُعد بمرحلة التعليم العام، التزاماً بالتدابير والإجراءات الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا، جاء ذلك وسط مخاوف أممية من التأثيرات السلبية للحرب الجارية في طرابلس على إجراءات مواجهة الفيروس. وقالت وزارة التربية التابعة لـ«الوفاق»، إن هذه المنصة تأتي في إطار جهودها لضمان استمرارية العملية التعليمية، في ظل غلق المدارس، وخوفاً من ضياع عام دراسي آخر على الطلاب بجميع المراحل. وقررت الوزارة في منتصف مارس (آذار) الماضي، غلق المدارس كافة، ضمن إجراءات الوقاية من «كوفيد - 19»، والاستعانة بقنوات تلفزيونية ومنصات إلكترونية لإذاعة الدروس عبرها، ومنذ ذلك التاريخ تحدثت عن اللجوء لبرامج جديدة للتعلم عن بُعد، بالتعاون مع منظمة «يونيسيف»، لكن ذلك لم يُفعّل إلاّ أمس. كان عادل جمعة، وكيل وزارة التعليم بحكومة «الوفاق»، قال مطلع الأسبوع الماضي، إن اللجنة المشتركة من المركز الوطني لمكافحة الأمراض ووزارة التعليم ناقشت التوصيات الأخيرة للعودة التدريجية للدراسة، مشيراً إلى أن هذه التوصيات أحيلت إلى اللجنة العليا لمجابهة «كورونا»، لمناقشتها مع اللجنة العلمية الاستشارية لاتخاذ «خطوات عملية لإعادة الدراسة». وأعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، أمس، أن المختبر المرجعي لصحة المجتمع التابع له تسلم 100 عينة للكشف عن فيروس كورونا المستجد، وعقب الفحص تبين أن نتائج الفحص جاءت سلبية، بما يعني خلو الحالات من الفيروس. وأوضح المركز أن إحصائيات «كورونا» سجلت، حتى الآن، 64 حالة في عموم البلاد، تعافت منها 28 حالة، في مقابل 3 وفيات. وقال جهاز مباحث الجوازات في مدينة زوارة بغرب البلاد، إن 300 تونسي من العالقين في ليبيا بسبب إجراءات «كورونا» عبروا مساء أول من أمس، منفذ رأس جدير الحدودي، عائدين إلى بلادهم. وتتوسع ليبيا في افتتاح مقرات للحجر الصحي في عموم البلاد، وقالت بلدية سبها (جنوب ليبيا)، أمس، إنها افتتحت مركزاً يسع 60 سريراً لعلاج المصابين بالفيروس. وتواصل الأمم المتحدة تحذيراتها من خطورة الأوضاع في ليبيا، إذا ما استمرت الحرب الدائرة على أطراف طرابلس، وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا تظل معرضة لخطر شديد من «كوفيد - 19»، بسبب تزايد مستويات القتال وانعدام الأمن، على الرغم من تدابير الوقاية والتأهب التي اتخذتها السلطات بدعم من الأمم المتحدة لمواجهة الجائحة. وأضاف غوتيريش، في تقريره الصادر عن جهود البعثة الأممية لدى ليبيا في الفترة من 15 يناير (كانون الثاني) إلى 5 مايو (أيار)، أن «السلطات الوطنية والحكومة الموازية في شرق ليبيا، اتخذت تدابير وقائية شملت إغلاق جميع الحدود الجوية والبرية والبحرية، سعياً لمنع انتشار مرض فيروس كورونا (کوفید - 19)، كما تم تقييد حرية التنقل بين البلديات والمناطق، وفرض حظر التجول، وتنفيذ تدابير الإغلاق العام، وتعليق صلاة الجمعة في المساجد والتجمعات، وإغلاق المدارس والمحلات التجارية غير الحيوية، وفرض قيود على النقل العام». ورأى غوتيريش أن الحالة تفاقمت بسبب تزايد مستويات القتال وانعدام الأمن، وحالة التشرذم السياسي، وضعف النظام الصحي، وتحميله أعباء تفوق قدراته، كما أدت الجائحة إلى فقدان قطاعات من المجتمع دخلها، ونقص الأغذية، وزيادة في أسعار السلع الأساسية.

السودان يرفض مقترحاً إثيوبياً بتوقيع اتفاق جزئي حول سد النهضة.... أكدت على أهمية التوصل لاتفاق ثلاثي بين السودان ومصر وإثيوبيا لاستكمال المفاوضات....

الخرطوم: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الري والموارد المائية السودانية، اليوم (الثلاثاء)، أن السودان رفض مقترحاً إثيوبياً بتوقيع اتفاق جزئي حول ملء بحيرة سد النهضة المتوقع أن يبدأ في يوليو (تموز) المقبل. وقالت الوزارة في تصريح مكتوب وزعته لأجهزة الإعلام، إن عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء، أبلغ آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي، بذلك في رسالة رد على رسالة منه تتعلق بالمقترح الإثيوبي، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ونقل البيان عن حمد صالح، كبير مفاوضي السودان «إن معظم القضايا تحت التفاوض، وأهمها آلية التنسيق وتبادل البيانات وسلامة السد والآثار البيئية والاجتماعية مرتبطة ارتباطاً وثيقاً ليس فقط بالملء الأول، وإنما بكل مراحل الملء والتشغيل طويل المدى، وبالتالي لا يمكن تجزئتها». وأكد حمدوك في رسالته على موقفه بشأن التوصل إلى اتفاق ثلاثي بين السودان ومصر وإثيوبيا، مشدداً على أن «الطريق للوصول إلى اتفاقية شاملة هي الاستئناف الفوري للمفاوضات». بدأت إثيوبيا في 2011 في بناء سد النهضة بكلفة 6 مليارات دولار على النيل الأزرق، الفرع الرئيسي لنهر النيل. ويثير السد مخاوف السودان ومصر لجهة التأثير على إمداداتهما من مياه النيل. ومنذ ذلك التاريخ دخلت الدول الثلاث في مفاوضات للاتفاق حول الحد من تأثير السد الإثيوبي على كل من السودان ومصر. وفي فبراير (شباط) الماضي رفضت إثيوبيا التوقيع على مقترح اتفاق تقدمت به الولايات المتحدة الأميركية التي انخرطت في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وسيطاً إلى جانب البنك الدولي لإيجاد حلول لخلافات الدول الثلاث. وأشار صالح إلى تحركات سودانية لاستئناف التفاوض بمرجعية «مسار واشنطن»، قائلاً إنه «من المتوقع أن نرى نتائج تلك الاتصالات باستئناف المفاوضات قريباً»...

{تجمع المهنيين السودانيين} ينتخب قيادة جديدة

الشرق الاوسط....الخرطوم: محمد أمين ياسين.... انتخب تجمع المهنيين السودانيين قيادة جديدة، غابت عنها الكثير من الوجوه، التي قادت الحراك الشعبي والاحتجاجات التي قادت إلى إسقاط نظام الرئيس المعزول، عمر البشير في أبريل (نيسان) 2019، أبرزهم محمد ناجي الأصم، الذي تلى البيان الأول لميثاق إعلان الحرية والتغيير. وتتكون القيادة الجديدة للتجمع من سكرتارية تضم عشرة أعضاء، في حين سيجري تغيير لمناديبه في المجلس المركزي والتنسيقية المركزية في «قوى إعلان الحرية والتغيير»، المرجعية السياسية للحكومة الانتقالية. وتجمع المهنيين، هو تجمع لأجسام ولجان نقابية للأحزاب المعارضة في كل القطاعات المختلفة، ومن أهم الفصائل الرئيسية التي شاركت في المظاهرات والإضرابات والعصيان المدني الذي دام أكثر من أربعة أشهر، وحتى تدخل الجيش، وإعلان تنحي الرئيس البشير. وكان تجمع المهنيين السودانيين ينظم عبر صفحته الرئيسية في «فيسبوك» المظاهرات والتجمعات وطريق مسارها في كل مدن البلاد، كما ساهم في فضح تجاوزات أجهزة أمن النظام المعزول ضد المواطنين. وقال التجمع في بيان، إن انتخاب قيادة جديدة «يأتي في إطار مراجعة وتطوير الأداء، ومسار تقويم وإصلاح العمل القيادي في تجمع المهنيين، واستجابة لمطالب أجسام التجمع، وأيضاً تجاوباً مع نداءات الثوار ودعواتهم لاتخاذ خطوات جادة في سبيل ضخ دماء جديدة، وتثوير هياكل تجمع المهنيين بهدف إنعاش عمل التجمع، وتأكيد دوره وموقعه في قلب حراك الجماهير». وأضاف البيان، أن التجمع «يدخل مرحلة جديدة، يعمل من خلالها على تعزيز التزامه بأدواره النقابية والسياسية، المرتبطة بإتمام مهام المرحلة الانتقالية». وتأسس «التجمع» عقب الاحتجاجات الشعبية الأعنف، التي شهدها السودان في سبتمبر (أيلول) 2013 ضد قرار الرئيس عمر البشير زيادة أسعار المحروقات، والتي سقط خلالها مئات القتلى وآلاف المصابين. وفي عام 2018 بدأ تجمع المهنيين في الظهور العلني، حيث أجرى دراسة شاملة حول أجور العاملين بالدولة، أوصت بزيادة الحد الأدنى للأجور لأكثر من 6 آلاف جنيه السوداني. ومن أبرز الكيانات داخل تجمع المهنيين لجنة الأطباء، ونقابة أطباء السودان الشرعية، وتحالف المحامين الديمقراطيين، وتجمع المهندسين السودانيين، وتجمع أساتذة الجامعات، ولجنة المعلمين، ولجنة الصيادلة. وأسس تجمع المهنيين مع القوى السياسية المعارضة بالداخل، والحركات المسلحة، أكبر تحالف سياسي تحت مسمى «قوى إعلان الحرية والتغيير»، التي قادت الاحتجاجات الشعبية، الداعية لإسقاط نظام الجبهة الإسلامية في السودان. لكن أجهزة أمن النظام المعزول اعتقلت العشرات من قيادات الصف الأول لتجمع المهنيين السودانيين طوال فترة الحراك الشعبي، الذي استمر لأشهر، من بينهم محمد ناجي الأصم ممثل لجنة الأطباء المركزية، وأحمد الربيع ممثل لجنة المعلمين في التجمع. وشارك تجمع المهنيين داخل قوى إعلان الحرية والتغيير في الوصول إلى اتفاق مع المجلس العسكري الانتقالي (المنحل) على تقاسم السلطة، ووقع ممثله أحمد الربيع عن قوى «التغيير» على الوثيقة الدستورية، التي تحكم الفترة الانتقالية في السودان.

الجزائر تعلن تمديد الحجر الصحي 15 يوماً

الجزائر: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن رئيس الوزراء الجزائري، عبد العزيز جراد، اليوم (الثلاثاء)، تمديد الحجر الصحي في بلاده 15 يوما أخرى، ضمن تدابير الإغلاق التي أقرتها الحكومة لاحتواء تفشي فيروس «كورونا» المستجدّ. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، فقد كان يفترض أن تنتهي المرحلة الثالثة من الحجر الصحي بعد غد (الخميس). يذكر أن الجزائر اتخذت جملة من التدابير لمجابهة جائحة «كورونا»، منها فرض حظر تجوال جزئي بمدن البلاد، مع تعليق كثير من الأنشطة التجارية والاقتصادية والفعاليات الاجتماعية والرياضية، قبل أن تبدأ في تخفيف هذه الإجراءات منذ نحو 10 أيام. وسجلت الجزائر حتى أمس (الاثنين)، 507 حالات وفاة، و5891 إصابة، مقابل 2841 حالة تعافٍ؛ بحسب بيانات وزارة الصحة.

الجزائر تمدد العمل بقيود مواجهة الوباء

الجزائر: «الشرق الأوسط»... قال رئيس وزراء الجزائر عبد العزيز جراد، إن بلاده ستمدد العمل بالإجراءات التي تستهدف تقييد التنقل 15 يوماً أخرى حتى 29 مايو (أيار) لمواجهة زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، بحسب ما أفادت وكالة «رويترز». وقررت الحكومة الجزائرية الشهر الماضي تمديد القيود المفروضة على التنقل حتى 14 مايو، ومن ذلك حظر التجول ليلاً في جميع أنحاء البلاد وغلق الجامعات والمدارس والمساجد. وما زال النقل العام والنقل الجوي معلقين. وهذا الشهر أمرت السلطات بغلق المحال بما فيها متاجر الملابس والأحذية والحلوى بعد أيام قلائل من إعادة فتحها؛ وذلك لعدم حفاظها على قواعد التباعد الاجتماعي. وقال جراد، إن بعض السلوكيات التي تعيد الناس إلى الوراء يتعين تجنبها. وسجلت الجزائر 5891 حالة إصابة و507 حالات وفاة مع تعافي 2841 شخصاً.

الغنوشي يحل المكتب التنفيذي لـ«النهضة» التونسية تساؤلات حول مستقبل الزعيم التاريخي للحزب

الشرق الاوسط....تونس: المنجي السعيداني.... فاجأ قرار راشد الغنوشي، رئيس «النهضة» التونسية (إسلامية)، بحل المكتب التنفيذي للحركة ليلة أول من أمس الساحة السياسية برمتها، وخلف تساؤلات كثيرة حول خفايا هذا القرار وأسبابه، ومدى ارتباطه بالتحضير للمؤتمر الـ11 لـ«حركة النهضة» المؤجل، وأيضاً مدى ارتباطه بالظروف السياسية المتوترة في تونس، وبخلافات «النهضة» المتعددة مع أكثر من طرف سياسي، سواء داخل الائتلاف الحكومي، وفي علاقتها مع الأحزاب المعارضة، وعلى رأسها الحزب الدستوري الحر. علاوة على الخلافات الداخلية القائمة بين القيادات المخضرمة والشابة حول طريقة إدارة الهياكل، وتجميع السلطات بين يدي رئيس الحركة الغنوشي، مما أدى إلى استقالات لقيادات وازنة في الحركة، قبل عقد مؤتمرها الحادي عشر في وقت لاحق من هذا العام، والذي تتصدر عناوينه مستقبل الغنوشي، الزعيم التاريخي للحزب على رأس الحركة. ومن المنتظر إعادة تشكيل مكتب تنفيذي جديد مطلع شهر يونيو (حزيران) المقبل، في خطوة عُدّت «محاولة من رئيس الحركة لتجاوز عدد من الخلافات والصراعات الداخلية، التي حالت دون تواصل العمل بين أعضاء المكتب التنفيذي الحالي». وبعد صدور هذا القرار، دعا الغنوشي جميع أعضاء المكتب إلى مواصلة أعمالهم، إلى حين إنجاز التغييرات الضرورية ودخولها حيز التنفيذ. ويمكّن النظام الداخلي لـ«حركة النهضة» رئيس الحزب من إعفاء، أو قبول استقالة، أي عضو من أعضاء المكتب التنفيذي من مهامه، شريطة إعلام «مجلس الشورى» بذلك. ويعدّ المكتب التنفيذي للحركة، الذي يضم 28 عضواً و4 مستشارين و4 مكلفين مهام ومقرراً واحداً، مركز صنع القرارات السياسية للحركة، وهو يعدّ إلى جانب «مجلس الشورى» أهم مصادر قرارات الحزب الإسلامي. وقال عدد من المحللين السياسيين إن قرار حل المكتب التنفيذي اتخذ منذ يوم الأربعاء الماضي، لكن لم يتم الإعلان عنه إلا مساء أول من أمس، وأرجعوا ذلك إلى نقطة خلافية تتعلق بـ«خليفة» الغنوشي، بحسبان أن القانون الداخلي للحركة يمنع ترشحه لدورة جديدة، بعد أن ترأس الحزب لدورتين متتاليتين. وبهذا الخصوص، قال محمد خليل البرعومي، المكلف الإعلام بالمكتب التنفيذي لـ«حركة النهضة»، إن رئيس الحركة أعلن أن المكتب التنفيذي الحالي سيتولى تصريف الأعمال، مبرزاً أن الغنوشي «بصدد النظر في تركيبة المكتب المقبل، وسيتولى عرضها على مجلس شورى الحركة، وفقاً لمقتضيات القانون الأساسي للحزب». علماً بأن تزكية أعضاء المكتب التنفيذي تتم بشكل فردي، وحسب المهام المقترحة لهم، وبأغلبية أعضاء مجلس الشورى (يضم 150 عضواً)، فيما يقترح رئيس الحزب على مجلس الشورى أعضاء المكتب التنفيذي، بمن فيهم الأمين العام، ونائب أو نواب له. ويؤكد مراقبون لمسار الحركة الإسلامية وجود خطين سياسيين متصارعين داخل «النهضة»، الأول يمثله راشد الغنوشي الشيخ المؤسس. أما الخط الثاني فيمثله أبناء التنظيم وقاعدته الانتخابية، ممن أعلنوا معارضتهم توجهات الغنوشي وفريقه في محطات عدة سابقة، من بينها التحالف مع «حركة نداء تونس»، والتوافق على تقاسم السلطة، ومغادرة الحكم نهاية 2013 تحت ضغط الشارع، رغم شرعية وجودها على رأس السلطة، بفضل فوزها بالمركز الأول في انتخابات المجلس التأسيسي التي جرت سنة 2011. على صعيد آخر، قدمت الكتلة الديمقراطية (تملك 41 مقعداً برلمانياً)، ممثلة في حزبي «التيار الديمقراطي» و«حركة الشعب»، المنضمين إلى الائتلاف الحاكم، وعدد من المستقلين، شكوى للمحكمة الإدارية ضد تفويض رئيس البرلمان راشد الغنوشي رئيس ديوانه الحبيب خذر التوقيع على جميع الوثائق التي تدخل في حدود مسؤولياته، باستثناء القرارات ذات الصبغة الترتيبية. وأوضحت الكتلة أن هذا التفويض يتعلق بالترخيص للوزراء وكتاب الدولة بتفويض حق التوقيع، عادةً أن رئيس البرلمان ليس وزيراً ولا كاتب دولة حتى يمنح لنفسه تفويض حق التوقيع لغيره من المساعدين. وأكدت أن الغنوشي خالف بذلك النظام الداخلي للبرلمان، بحسبان أن تفويض جزء من الصلاحيات لا يمنح سوى لنائبي رئيس البرلمان. يذكر أن رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ فوض جزءاً من صلاحياته إلى محمد عبو، وزير الوظيفة العمومية والإصلاح الإداري، وهو ما خلف جدلاً كبيراً حول خفاياه، ومن ذلك حسبانه «ضمن اتفاق سابق لتقاسم السلطة».

المغرب يسجل 99 إصابة جديدة بـ«كورونا»

الرباط: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الثلاثاء، تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 6380 حالة. وقالت الوزارة في بيان صحافي على موقعها الإلكتروني إنه لم يتم تسجيل أي حالة وفاة اليوم ليستقر إجمالي الوفيات عند 188 حالة. كما لفتت إلى شفاء 119 مصاباً، وبذلك يرتفع إجمالي المتعافين في البلاد إلى 2930 حالة، موضحة أن الحالات المستبعدة بعد تحاليل مختبرية سلبية بلغت 64 ألفاً و299 حالة. وشددت الوزارة على ضرورة الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

المغرب يبدأ تتبع حالات «كورونا» بتطبيق معلوماتي... ينتج أكثر من 10 ملايين كمامة يومياً... وقرار بتصديرها للخارج

الشرق الاوسط.....الرباط: لطيفة العروسني.... يشرع المغرب ابتداء من الأسبوع المقبل في اعتماد تطبيق معلوماتي جديد للإشعار وتتبع الحالات المحتملة التي تعرضت لفيروس «كورونا»، وذلك بعد ارتفاع عدد الإصابات بالوباء خلال الأسابيع الماضية. ويأتي هذا الإجراء بعدما لوحظ تراخٍ واضحٌ في تطبيق الحجر الصحي، حيث تظهر تقارير تلفزيونية ازدحاماً كبيراً داخل الأسواق في معظم المدن المغربية، وعودة حركة السير إلى طبيعتها، من دون أن تعلن السلطات عن قرار تخفيف الحجر. وقال محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة المغربية، إن التطبيق الذي سيتم إطلاقه قريباً، سيمكّن من تشخيص الحالات المخالطة للمصابين بالفيروس والتكفل بها بسرعة أكثر. وأوضح اليوبي، خلال مؤتمر صحافي مشترك عن بُعد مع وزارة الداخلية لتقديم هذا التطبيق، أن هذا الحل المعلوماتي، الذي سيحمل اسم «وقايتنا»، يندرج في إطار تعزيز منظومة تحديد وتتبع الأشخاص المخالطين للحالات المؤكدة بـ«كوفيد19»، حيث سيمكن من التكفل بالحالات المخالطة قبل ظهور الأعراض عليها، وتفادي المضاعفات والوفيات، والحد من انتقال الفيروس لأشخاص آخرين وتفشيه في المجتمع. وأشار اليوبي إلى أن هذا التطبيق سيعتمد على تبادل هوية المستخدم عن طريق تقنية «البلوتوث» بين هاتفين ذكيين، أحدهما يعود إلى شخص سيتم تحديده لاحقاً كحالة إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا»، بينما يعود الهاتف الثاني للشخص المخالط الذي سيتوصل بإشعار يتضمن مجموعة من الإرشادات المتعلقة بكيفية التكفل بحالته. وأبرز اليوبي أن هذا الحل المعلوماتي سيمكن المنظومة الصحية الوطنية من الحصول على قناة إضافية لتحديد ومتابعة الحالات المخالطة، كما سيساعد البلاد على عدم الانتقال إلى المرحلة الثالثة من الوباء، وعلى اتخاذ القرارات والتدابير الصائبة لاحتواء تفشي هذه الجائحة والتغلب عليها. من جهته، أوضح عبد الحق الحراق، العامل (محافظ) مدير أنظمة المعلومات والاتصال بوزارة الداخلية، أن هذا التطبيق المغربي المحض تم تطويره من قبل فريق مكون من 40 شخصاً من مختلف القطاعات العمومية والخاصة، اعتماداً على مبادئ الذكاء الجماعي والابتكار والمرونة، مسجلاً أن هذا المشروع المغربي بامتياز شهد مشاركة طوعية لمجموعة من المقاولات الوطنية الناشئة. وأبرز الحراق أن هاجس حماية الحياة الشخصية والمعطيات الخاصة للمواطنين كان دائماً في صلب المشروع، مؤكداً أن هذا التطبيق، الذي سيتم تحميله بشكل اختياري من المواطنين، سيُستعمل فقط خلال المدة التي ستوجد فيها الجائحة. وأشار المسؤول المغربي إلى أن التطبيق سيكون متوفراً بمتاجر «بلايستور» و«آي أو إس» و«هواوي»، مبرزاً أن كل المعطيات التي سيتم تخزينها من خلال التطبيق سيتم التخلص منها بعد انتهاء الجائحة. وكشف الحراق أنه سيتم إطلاق تجربة واسعة النطاق للتطبيق، ابتداء من الأسبوع المقبل، في عدد من مراكز «المجمع الشريف للفوسفات»، على أن يتم إطلاق النسخة الأولى من التطبيق فيما بعد. يذكر أنه تم تطوير هذا التطبيق تحت إشراف وزارتي الداخلية والصحة، بتعاون مع وكالة التنمية الرقمية والوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، ومساهمة عدد من المقاولات الوطنية. في السياق ذاته، كشف مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، أن المغرب أصبح ينتج أكثر من 10 ملايين كمامة من الثوب غير المنسوج يومياً في 23 مصنعاً، حيث تقرر تصديرها إلى الخارج بعد أن حقق إنتاجها الاكتفاء الذاتي. وأوضح العلمي، في معرض رده على سؤال محوري حول «تداعيات جائحة (كورونا) وأثرها على المقاولة المغربية» بمجلس النواب، يوم الاثنين، أن السوق المغربية أصبحت تعرف وفرة في الكمامات؛ إذ أعدت الوزارة مخزوناً استراتيجياً من الكمامات لما بعد رفع الحجر الصحي يبلغ 50 مليون كمامة. وأشار العلمي إلى أن المغرب قرر، الأحد الماضي، فتح باب تصدير الكمامات إلى الخارج، حيث أعرب عدد من البلدان عن رغبتها في استيراد هذه الكمامات بعد فحصها ومطابقتها المعايير الصحية، مسجلاً في الوقت ذاته أنه سيتم توقيف التصدير حالما يتم تسجيل نقص في الكمامات بعد رفع الحجر الصحي. وفيما يتعلق بالكمامات المصنوعة من الثوب، أبرز الوزير العلمي أن المغرب أصبح ينتج ما يزيد على مليوني كمامة يومياً، لكن لن يتم تصديرها بسبب الاحتياجات الداخلية، مشيراً إلى أنه سيتم الشروع في تصدير هذه الكمامات حين يتم توفير مخزون الأمان وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها تدريجياً. وأضاف أن المغرب قرر أيضاً تصدير الأجهزة الطبية بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي منها، مفيداً بأنه يتم الاشتغال أيضاً على تطوير المستوى الأول من أجهزة التنفس، والانتقال إلى المستوى الثاني من تصنيع هذه الأجهزة في مستوى عالٍ، كما سيتم إجراء مباراة لانتقاء النسخة الأجود منها. أما فيما يخص الوقاية في أماكن العمل، فقد أكد العلمي أن الوزارة قامت بمعية وزارات الداخلية والصحة والشغل بإجراء فحص دقيق لـ1590 شركة، لا سيما فيما يتعلق بنظافة المعمل وتوافر المواد الكحولية المعقمة والكمامات ومراقبة حرارة العاملين ومواكبة الشركات التي يمكنها الاشتغال عن بعد، وتوفير التهوية، وتحديد عدد العمال المشتغلين، مشدداً على أنه يتم إغلاق كل المعامل التي لا تحترم المعايير الصحية المعمول بها. وسجل المسؤول الحكومي أن الاقتصاد العالمي سيعرف، بعد «كورونا»، مشكلات كبرى غير مسبوقة، ستستمر آثارها لسنوات، كما سيطرأ تغيير عالمي على مستوى المبادلات التجارية، مسجلاً أن الاقتصاد المغربي توقف في بعض القطاعات وسيعيش فترة صعبة، ومشدداً على أنه يتعين الحفاظ على قوة النسيج الاقتصادي لتجاوز هذه الفترة الصعبة. ولفت إلى أن قطاعات صناعية، من قبيل قطاع السيارات، استأنفت العمل منذ أسبوعين.

الرباط: إرجاء التحاق التلاميذ بالمدارس حتى سبتمبر

الرباط: «الشرق الأوسط».... أعلن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة، سعيد أمزازي، أمس الثلاثاء، أن الوزارة قررت عدم التحاق التلاميذ بالمؤسسات التعليمية إلى شهر سبتمبر المقبل. وأوضح أمزازي، في معرض جوابه على سؤال محوري حول «حصيلة تجربة التعليم عن بعد وآفاق استكمال السنة الدراسية» بمجلس المستشارين، أنه سيتم الاقتصار على تنظيم امتحان البكالوريا (الثانوية العامة)، من خلال إجراء الامتحان الوطني للسنة الثانية بكالوريا خلال شهر يوليو (تموز)، والامتحان الجهوي للسنة الأولى بكالوريا خلال شهر سبتمبر. وقال الوزير المغربي إنه ضمانا لمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتعلمات والمتعلمين، ستشمل مواضيع الامتحانات حصريا الدروس التي تم إنجازها حضوريا إلى حدود تاريخ تعليق الدراسة، أي إلى حدود 14 مارس (آذار) الماضي. وسجل أمزازي أنه ستتم برمجة حصص مكثفة عن بعد للمراجعة والتحضير للامتحانات بالنسبة للسنتين الأولى والثانية بكالوريا، وذلك بهدف تمكين المترشحات والمترشحين من اجتياز هذه الامتحانات في أحسن الظروف. وأضاف أمزازي أن الوزارة ستعمل على تفعيل عدد من التدابير حفاظا على صحة المتعلمات والمتعلمين والأطر التربوية والإدارية والأطر المشرفة على تنظيم هذا الامتحان على وجه الخصوص، وجميع المواطنات والمواطنين على وجه العموم. وتشمل هذه التدابير، وفق الوزير أمزازي، اتخاذ الإجراءات الوقائية الضرورية من قبيل تعقيم مختلف مرافق المؤسسات التعليمية عدة مرات في اليوم وتوفير الكمامات الوقائية ومواد التعقيم وأجهزة قياس الحرارة والعمل على احترام التباعد الاجتماعي والتخفيف من أعداد المترشحين بكل قاعة، واتخاذ الإجراءات التنظيمية اللازمة لإعداد المواضيع، وتدبير لمختلف عمليات الامتحانات، واستعمال لفضاءات شاسعة كبعض المنشآت الرياضية، وتدبير لإيواء وإطعام وتنقل التلاميذ. وبالنسبة لباقي المستويات الدراسية، أفاد أمزازي بأنه سيتم احتساب نقط فروض المراقبة المستمرة المنجزة حضوريا، مشيرا إلى أن الوزارة ستعمل كذلك على مواصلة تفعيل الاستمرارية البيداغوجية (التربوية)، إلى نهاية السنة الدراسية لفائدة هذه المستويات، من أجل استكمال المقررات الدراسية وتوفير الدعم التربوي اللازم، عبر الحرص على استمرارية عملية «التعليم عن بعد»، وذلك من خلال مختلف المنصات الرقمية والقنوات التلفزيونية والكراسات التي سيتم توزيعها على تلاميذ السلك الابتدائي بالمناطق النائية بالوسط القروي. وشدد الوزير أمزازي، في هذا السياق، على أن الموسم الدراسي الحالي لم ينته بعد، وأن المحطات المتبقية لها أهمية بالغة في المسار الدراسي للتلميذات والتلاميذ.



السابق

أخبار اليمن ودول الخليج العربي....مواجهات أبين.. الجيش اليمني يقتل ويأسر العشرات من قوات المجلس الانتقالي........الشرعية تلوّح بـ«الحسم العسكري» لإنهاء تمرد «الانتقالي»....دعوات قبلية لمواجهة الميليشيات عقب إصابة امرأة بالرصاص في ذمار....السعودية: استمرار جميع الاحترازات حتى نهاية رمضان... ومنع تجول كلي أيام العيد.....الكويت: 991 إصابة جديدة بـ«كورونا» وشفاء 194 حالة...الإمارات تسجل 783 إصابة بـ«كورونا»... والمتعافون 6 آلاف....

التالي

أخبار وتقارير..روسيا: 107 وفيات ونحو 10.9 ألف إصابة جديدة بكورونا....بريطانيا: تباين في أرقام الوفيات بـ«كورونا»...بؤرة كورونا في سيول تثير مخاوف سلطات كوريا الجنوبية....الصين تُعفي 79 سلعة أميركية من رسوم جمركية...الخلافات السياسية تقوّض مكافحة "كورونا" في البرازيل...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,555,893

عدد الزوار: 6,900,865

المتواجدون الآن: 91