أخبار اليمن ودول الخليج العربي....اتهامات أممية للحوثيين باستخدام «الزينبيات» في «القمع الوحشي» لمعارضيهم........18 صحافياً يتعرضون للإخفاء القسري في سجون الحوثي.....صد هجوم حوثي في تعز وخروق متواصلة في الحديدة.....السعودية تسجل 1645 إصابة بـ«كورونا» 4 % منهم أطفال....171 حالة تعافٍ إضافية من «كورونا» في الكويت....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 5 أيار 2020 - 3:53 ص    عدد الزيارات 2078    التعليقات 0    القسم عربية

        


اتهامات أممية للحوثيين باستخدام «الزينبيات» في «القمع الوحشي» لمعارضيهم....

الشرق الاوسط....نيويورك: علي بردى... عدّ خبراء دوليون يعملون لمصلحة ملف اليمن في مجلس الأمن، أن الوضع في جنوب البلاد «متقلب»، واتهموا جماعة الحوثي باستخدام «القمع الوحشي» ضد المعارضين شمالاً، بما في ذلك عبر «الزينبيات» اللاتي «يُشكِّلْن جهازاً استخبارياً موجَّهاً نحو النساء»، وأعلنوا أن التحقيق في الهجمات التي شنت ضد منشآت «أرامكو» النفطية في المملكة العربية السعودية في سبتمبر (أيلول) 2019 يستبعد أن تكون انطلقت من الأراضي اليمنية، مؤكدين في الوقت نفسه أن الأسلحة المتقدمة التي تستخدمها الميليشيات الحوثية «لها خواص تقنية مماثلة لأسلحة مصنوعة في إيران». وبعد تسريبات عدة، نشرت الأمم المتحدة أخيراً التقرير النهائي الذي أعدّه فريق الخبراء المعنيّ باليمن وفقاً للقرار «2456» لعام 2019، والذي قدم إلى لجنة العقوبات التي أنشأها مجلس الأمن بموجب القرار «2140» لعام 2014. ويتألف الفريق من الخبراء: أحمد حميش، وهنري طومسون، وماري لويز توغاس، ووولف كريستيان بايس. وجاء في التقرير أنه بعد مضيّ أكثر من 5 سنوات على بدء النزاع «لم يحرز الحوثيون والحكومة اليمنية سوى تقدم ضئيل نحو التوصل إلى تسوية سياسية أو تحقيق انتصار عسكري حاسم». وأشار إلى أن الحكومة اليمنية واجهت «تحديات عسكرية» من القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، موضحاً أن نائب رئيس المجلس هاني علي سالم بن بريك: «بدأ نزاعاً عندما استخدم القوة لإزالة ما لحكومة اليمن من سلطة ضئيلة في عدن». وأضاف أن استمرار الاشتباكات على حدود أبين وشبوة ومحدودية التقدم المحرز في تنفيذ «اتفاق الرياض» «يشير إلى أن الوضع في الجنوب لا يزال متقلباً». وأفاد التقرير بأن الحوثيين «واصلوا توطيد سيطرتهم السياسية والعسكرية»؛ إذ شرعت قواتهم في «قمع وحشي للمعارضة القبلية والمعارضة السياسية»، عبر استخدام «الزينبيات» اللاتي «يُشكِّلْن جهازاً استخبارياً موجّهاً نحو النساء»، موضحاً أن «مسؤولياتهن تشمل تفتيش النساء والمنازل»، فضلاً عن «تلقين النساء أفكار الجماعة، وحفظ النظام في سجون النساء». ووثق الفريق انتهاكات ارتكبتها «الزينبيات»؛ منها «الاعتقال والاحتجاز التعسفي للنساء، والنهب، والاعتداء الجنسي، والضرب، والتعذيب، وتيسير الاغتصاب في مراكز الاحتجاز السرية». ويترأس شبكة «الزينبيات» مدير إدارة البحث الجنائي في صنعاء سلطان زابن. وأضاف أن ميليشيات الحوثي واصلت خلال عام 2019 شن هجمات جوية على المملكة العربية السعودية، بل إنها استخدمت «نوعاً جديداً من الطائرات المسيرة من دون طيار من طراز (دلتا)، ونموذجاً جديداً للقذيفة الانسيابية للهجوم البري». ولفت إلى أن التحقيق في هجوم 14 سبتمبر (أيلول) 2019 على منشأتي «أرامكو» في بقيق وخريص، استنتج أنه «من غير المحتمل أن تكون قوات الحوثيين مسؤولة عن الهجوم؛ إذ إن المدى المقدر لمنظومات الأسلحة المستخدمة لا يسمح بعملية إطلاق من أراضٍ خاضعة لسيطرة الحوثيين». وفيما يتعلق بالانتهاكات المحتملة لحظر الأسلحة، لاحظ الفريق وجود اتجاهين رئيسيين: الأول يتمثل في «نقل الأجزاء المتاحة تجارياً، مثل محركات الطائرات المسيرة، والمشغلات المعززة، والإلكترونيات، التي تصدّر من البلدان الصناعية عن طريق شبكة من الوسطاء إلى مناطق اليمن الخاضعة لسيطرة الحوثيين، حيث يتم إدماجها في الطائرات المسيرة المجمعة محلياً والأجهزة المتفجرة يدوية الصنع المنقولة بحراً». أما الاتجاه الثاني فيتعلق بـ«استمرار تلقي قوات الحوثيين الدعم العسكري في شكل بنادق هجومية، وقاذفات قنابل صاروخية (آر بي جي)، وقذائف موجّهة مضادة للدبابات، ومنظومات قذائف انسيابية أكثر تطوراً»، مؤكداً أن «بعض تلك الأسلحة لها خواص تقنية مماثلة لأسلحة مصنوعة في جمهورية إيران الإسلامية». وقال: «يبدو أن طريق التهريب الرئيسية لكل من القطع التجارية والأسلحة تمتد براً من عُمان والساحل الجنوبي لليمن عبر الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية لتصل إلى صنعاء»، مشيراً إلى أن المركب الشراعي الذي احتجز وتبين أنه يحمل قذائف موجهة مضادة للدبابات وأجزاء صاروخية أخرى في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 في بحر العرب، يوضح أن النقل البحري «لا يزال يؤدي دوراً في الانتهاكات المحتملة لحظر الأسلحة». ووجد الفريق أن «الحوثيين تورطوا في حالات انتهاك لتدابير تجميد الأصول بسماحهم بتحويل أصول مجمدة وأموال عامة باستخدام عقود مزورة لصالح أفراد يتصرفون باسم عبد الملك الحوثي»، مضيفاً أن «صالح مسفر الشاعر، وهو لواء حوثي مسؤول عن اللوجيستيات، له دور أساسي أيضاً في تحويل الأموال التي يتم نزعها بطريقة غير قانونية من معارضين للحوثيين».

18 صحافياً يتعرضون للإخفاء القسري في سجون الحوثي

«الأمهات» و«رصد» يطالبان بالإفراج عن كل الصحافيين دون شرط والكفّ عن ملاحقتهم

تعز: «الشرق الأوسط»..... طالبت «رابطة أمهات المختطفين اليمنيين» و«التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (رصد)» جماعة الحوثي بإطلاق سراح الصحافيين المعتقلين وإلغاء أحكام الإعدام التي أصدرتها ما تسمى المحكة الجزائية المتخصصة بصنعاء. وقالت «الأمهات» في بيان أمس: «بينما يتزعم العالم يوماً عالمياً لحرية الصحافة تحت شعار (ممارسة الصحافة دون خوف أو محاباة)، يواجه صحافيون يمنيون أحكاماً بالإعدام في سجون جماعة الحوثي المسلحة، وآخرون في الإخفاء القسري والتعذيب الممنهج، فإننا في (رابطة أمهات المختطفين) وبالتزامن مع (اليوم العالمي لحرية الصحافة) الذي يصادف 3 من مايو (أيار) من كل عام، نؤكد أن 18 صحافياً يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري في سجون جماعة الحوثي المسلحة منذ 5 أعوام، كان آخرها إصدار حكم بإعدام 4 صحافيين مختطفين، وهناك صحافي واحد في سجون التشكيلات العسكرية والأمنية بالمكلا، وصحافيان اثنان في سجون حكومة الشرعية بمأرب». وناشدت «الأمهات» جميع الصحافيين والمهتمين بحرية الصحافة «مساندة زملائهم في نيل حرياتهم دون قيد أو شرط قبل أن يفقدوا حياتهم في ظل استمرار الحرب في اليمن وتفشي فيروس (كورونا) الذي أصبح يهدد حياة الصحافيين المختطفين والمعتقلين والمخفيين قسراً». وحمل البيان «جهات الاختطاف والاعتقال المتمثلة بجماعة الحوثي والتشكيلات العسكرية والأمنية والحكومة الشرعية المسؤولية عن حياة الصحافيين المختطفين». وكانت «أمهات» ناشدت الخميس 30 أبريل (نيسان) الماضي، سرعة إنقاذ حياة مختطف معتقل لدى الميليشيات الحوثية الانقلابية في العاصمة صنعاء، جراء حالته الصحية الحرجة التي يعاني منها. وقالت في بيان: «نناشد كل يمني له المكانة والقدرة على إنقاذ حياة المختطف محمد يحيى لطف الحسام الذي اختطف في 3 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2015م، ويحتجز في السجن المركزي بصنعاء، حيث بلغنا أن المختطف محمد الحسام، وهو مريض بالكبد، في حالة صحية حرجة للغاية». ودعت منظمة الصليب الأحمر الدولية إلى «زيارة السجن المركزي بصنعاء والضغط على جماعة الحوثي المسلحة لإسعافه إلى المستشفى ومعالجته لدى أطباء متخصصين، كونها ترفض إخراجه إلى المستشفى»، محملة «جماعة الحوثي المسلحة مسؤولية حياة وسلامة المختطف محمد الحسام وبقية المختطفين المرضى في سجونها، كما نطالبها بسرعة الإفراج عنهم دون قيد أو شرط». وأشار البيان إلى أن «14 مختطفاً قضوا نحبهم في سجون جماعة الحوثي المسلحة بسبب الحرمان من الرعاية الصحية، كان آخرهم المختطف خالد الحيث الذي توفي في نفس السجن»، وذلك الوقت الذي طالبت فيه الرابطة «جميع الأطراف بالإفراج الفوري عن جميع المختطفين والمعتقلين تعسفاً والمخفيين قسراً دون قيد أو شرط في ظل التطورات المخيفة بسبب انتشار جائحة فيروس (كورونا)». من جانبه دعا «رصد» الحوثيين إلى «إطلاق سراح الصحافيين المعتقلين وإلغاء أحكام الإعدام التي أصدرتها ما تسمى بالمحكة الجزائية المتخصصة فاقدة الأهلية والولاية، بحق 4 صحافيين منهم، بناء على اتهامات ملفقة». وقال في بيان: «اليمن يقبع في المرتبة 168 على مستوى العالم حسب التصنيف العالمي لحرية الصحافة، منذ انقلاب ميليشيا الحوثي على الدولة في سبتمبر (أيلول) 2014، بسبب تدهور حرية الصحافة والعمل الإعلامي في اليمن، والمخاطر التي يواجهها الصحافيون اليمنيون، حيث عمدت الميليشيات فور استيلائها على السلطة إلى اقتحام العديد من مكاتب الصحف ووسائل الإعلام، وقامت بأغلاقها ونهبها والاستيلاء عليها وفصل العديد من الصحافيين. كما استخدمت العديد منهم دروعاً بشرية في أماكن ذات استخدامات عسكرية مما نجم عنه استشهاد عدد منهم». وأكد «رصد» أن «ميليشيات الحوثي ما زالت تحتجز وتخفي العديد من الصحافيين وموظفي عدد من وسائل الإعلام وغيرهم من المدافعين عن حقوق الإنسان في السجون حتى اللحظة. وشنت حملات تشويه ضد الصحافيين المعارضين لسياساتها أو من يرفضون التعاون معها، وأصدرت قوائم سوداء بحق الصحافيين الذين تمكنوا من مغادرة المحافظات التي تسيطر عليها» وأن «غالبية الصحافيين وذويهم يعانون من أوضاع إنسانية صعبة جراء توقيفهم عن أعمالهم وانقطاع رواتبهم منذ أكثر من 5 أعوام». وطالب «التحالف اليمني» بـ«إطلاق سراح جميع الصحافيين المعتقلين وذويهم وإسقاط جميع التهم المنسوبة إليهم دون قيد أو شرط، والكفّ عن ملاحقة جميع الصحافيين والإعلاميين، والامتناع عن شن حملات تحريض وكراهية ضدهم». ودعا البيان «المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، وعلى رأسها مكتب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، إلى التدخل العاجل والضغط على ميليشيا الحوثي للإفراج عن جميع الصحافيين المعتقلين ووقف الاعتداءات والمضايقات المتكررة بحق الصحافيين».

صد هجوم حوثي في تعز وخروق متواصلة في الحديدة

عدن: «الشرق الأوسط»..... أعلن الجيش اليمني أمس (الاثنين)، تصديه لهجوم للميليشيات الحوثية في محافظة تعز (جنوب غرب)، وذلك في وقت تواصل فيه الجماعة الانقلابية خروقها لوقف إطلاق النار في أغلب جبهات القتال، لا سيما في محافظة الحديدة (غرب). وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن أفاد يوم الأحد، بأن الجماعة الحوثية خرقت وقف إطلاق النار 100 مرة خلال 24 ساعة فقط باستخدام الأسلحة الخفيفة والثقيلة. وأوضح التحالف أنه «يطبق أقصى درجات ضبط النفس مع حق الرد المشروع» مع تأكيده الالتزام بوقف إطلاق النار ودعم جهود المبعوث الأممي إلى اليمن. وذكرت المصادر الرسمية أن قوات اللواء 35 مدرع التابعة للجيش اليمني صدت هجوماً للحوثيين على مواقعها في أسفل جبهة الصلو جنوب شرقي تعز. ونقلت وكالة «سبأ» الحكومية عن مصدر عسكري قوله إن «اشتباكات عنيفة دارت بين قوات اللواء 35 مدرع، والميليشيات الحوثية، عقب الهجوم، تمكنت خلاله قوات اللواء من صد الهجوم وتكبيد الميليشيات الحوثية خسائر في الأرواح والعتاد، وإجبارها على العودة إلى مواقعها في منطقة دمنة خدير المجاورة». وكانت ميليشيات الحوثي الانقلابية استقدمت تعزيزات كبيرة لها خلال اليومين السابقين، إلى مديرية دمنة خدير من مناطق الحوبان ومحافظة إب، في سياق أعمالها التصعيدية. وفي محافظة الحديدة، ذكر الإعلام العسكري للقوات اليمنية المشتركة، أن الميليشيات الحوثية استهدفت الأحياء السكنية في مركز مدينة حيس جنوب المحافظة بمختلف الأسلحة الرشاشة المتوسطة والأسلحة القناصة مساء الأحد. وأفاد المركز الإعلامي لقوات ألوية العمالقة بأن عمليات الاستهداف الواسعة طالت المنازل في حيّي ربع الحضرمي والسوق الآهلين بالسكان وسط المدينة. وأكد المركز أن الجماعة الانقلابية شنت في الوقت نفسه عمليات قصف واستهداف واسعة طالت مديرية الدريهمي ومدينة الصالح في الأطراف الجنوبية لمدينة الحديدة. ونقل المركز عن مصادر عسكرية قولها إن عمليات الاستهداف طالت مناطق متفرقة من مديرية الدريهمي باستخدام قذائف مدفعية الهاون الثقيل عيار 120 بشكل عنيف. وبحسب المصادر نفسها، فتحت الميليشيات الحوثية نيران أسلحتها الرشاشة المتوسطة صوب مناطق شرق مدينة الصالح، مستخدمة الأسلحة الرشاشة المتوسطة في ساعات متفرقة من يوم أمس (الاثنين). وقال المركز الإعلامي لقوات العمالقة إن القصف الحوثي المتكرر بشكل يومي على مناطق ومديريات مناطق متفرقة جنوب محافظة الحديدة، يهدف إلى نسف الهدنة الأممية، كما يكشف عدم التزام الجماعة بتنفيذ اتفاقية السويد الموقعة أواخر عام 2018. وجاءت هذه التطورات الميدانية مع استمرار الجماعة الحوثية في خرق وقف إطلاق النار في محافظات الجوف ومأرب والبيضاء والضالع. وذكرت المصادر الرسمية للجيش اليمني أن قائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن محمد الحبيشي تفقد الأحد، قوات الجيش الوطني في جبهة قانية شمال محافظة البيضاء. وشدد اللواء الحبيشي ومعه قائد محور البيضاء العميد الركن عبد الرب الأصبحي، على رفع الجاهزية القتالية للوحدات العسكرية في المحور. من جهته، كان رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة في الجيش اليمني الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، شدد على أن رواتب الجيش لن تعطى إلا لمن يقوم بواجبه العسكري على أكمل وجه، ولن يكون هناك أي مجاملات أو تجاوزات تخل بقيم الحقوق والواجبات العسكرية. وشدد بن عزيز - بحسب ما نقلته عنه وكالة «سبأ» - على «ضرورة التحلّي بروح المسؤولية الوطنية والعمل بجدية لما من شأنه تعزيز الأداء العسكري وأن يكون الجميع عند مستوى التضحيات التي يقدّمها المقاتلون في الجبهات». على صعيد آخر، أفاد مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لنزع الألغام في اليمن (مسام)، بأن الفرق التابعة له تمكنت من انتزاع 7162 لغماً وذخائر غير متفجرة وعبوات ناسفة خلال شهر أبريل (نيسان) الماضي. وأكد المشروع أن إجمالي ما تم نزعه من ألغام منذ بداية العمل بلغ 163 ألف لغم زرعتها الميليشيا الحوثية الإرهابية في الأراضي والمدارس والبيوت وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن؛ سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر الأعضاء.

السعودية تسجل 1645 إصابة بـ«كورونا» 4 % منهم أطفال

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... سجلت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الاثنين)، 1645 إصابة جديدة بفيروس كورونا. وتوزعت الحالات الجديدة بين عدد من المدن السعودية، من بينها 87 في المائة من المصابين من الذكور و13 في المائة من الإناث. وعادت 4 في المائة من الحالات الجديدة لأطفال بينما شكل كبار السن (فوق 65 عاماً) 3 في المائة من الحالات، أما المتبقي (93 في المائة) فكان لبالغين. و81 في المائة من المصابين الجدد هم غير سعوديين. وبذلك يصل إجمالي الحالات في السعودية إلى 28656. بينها 23989 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، منها 143 مصاباً في «حالة حرجة» في العناية المركزة. كما تم تسجيل 342 حالة تعافٍ من «كورونا» في السعودية، ليرتفع إجمالي حالات الشفاء إلى 4476. في المقابل تم تسجيل 7 حالات وفاة بفيروس كورونا في المملكة، مما يرفع عدد المتوفين إلى 191. وشدد المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية الدكتور محمد العبد العالي، خلال المؤتمر الصحافي، اليوم، على ضرورة أن يقوم من يشعر بأعراض «كورونا» (كالكحة أو ارتفاع درجات الحرارة)، أن يقوم الشخص بعزل نفسه في غرفة، ثم يتواصل مع مركز الاتصال على الرقم 937. وبعدها يجب عليه القيام باختبار «كورونا» عبر التقييم الذاتي المتوفر في تطبيق «موعد».

171 حالة تعافٍ إضافية من «كورونا» في الكويت.... سجلت 295 إصابة جديدة وحالتي وفاة

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن وزير الصحة الكويتي الشيخ الدكتور باسل الصباح، اليوم (الاثنين) شفاء 171 حالة من المصابين بفيروس «كورونا». وبذلك، يرتفع عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في الكويت إلى 1947 حالة. وقال الشيخ باسل الصباح، إن التحاليل والفحوص المخبرية والإشعاعية أثبتت شفاء تلك الحالات من فيروس «كورونا»، وسيتم نقلها إلى الجناح التأهيلي في المستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس، تمهيداً لخروجها من المستشفى خلال اليومين المقبلين. وسجلت الكويت، اليوم، حالتي وفاة جديدتين بالفيروس، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد إلى 40 حالة. وقال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الكويتية الدكتور عبدالله السند، في مؤتمر صحافي، إن الحالتين كانتا تتلقيان الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة. وأشار إلى تسجيل 295 إصابة جديدة بالفيروس ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 5278 حالة، لافتا إلى أن 79 إصابة تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة بواقع 37 مستقرة و42 حرجة.



السابق

أخبار العراق...«داعش» يحاول العودة في العراق من باب الجائحة والانقسام السياسي....«داعش» يستغل الوباء والخلافات السياسية لتوسيع عملياته في العراق.... إيران تحمّل أميركا مسؤولية تصاعد عنف التنظيم المتطرف.....مصدر عراقي لـRT: البرلمان العراقي يحدد يوم الأربعاء موعداً للتصويت على حكومة الكاظمي....جلسة وشيكة بالبرلمان العراقي للتصويت على حكومة الكاظمي....عودة التحدّي الأمني: سيناريو 2014 يتكرّر؟....

التالي

مصر وإفريقيا...مصر تعلن قرب الانتهاء من «منطقة عازلة» على حدودها مع غزة.....مصر تسجل 348 إصابة جديدة بكورونا و7 حالات وفاة...السودان يسجل 86 إصابة جديدة بـ«كورونا»......«النهضة» التونسية تهاجم منافسيها وتنتقد «حملات إعلامية».....استمرار المواجهات العسكرية... و«الوفاق» تنتقد المراقبة الأوروبية لحظر السلاح....الجزائر: تدابير اجتماعية واقتصادية لمواجهة أزمتي «كورونا» والنفط....المغرب: تأجيل مشروع قانون شبكات التواصل....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,089,675

عدد الزوار: 6,752,219

المتواجدون الآن: 103