أخبار اليمن ودول الخليج العربي...تقديرات نقابية بوجود 8 ملايين عاطل في مناطق سيطرة الحوثيين....تحذير دولي من احتمال إصابة 16 مليون يمني بالوباء....خسائر انقلابية متوالية في قانية وتصعيد بالحديدة.....السعودية تسجل 1552 إصابة بـ«كورونا»... والمتعافون 4134.....99 حالة شفاء جديدة في الإمارات والبحرين تعيد مواطنين من إيران....الأردن يرفع كل القيود عن النشاط الاقتصادي ...

تاريخ الإضافة الإثنين 4 أيار 2020 - 4:57 ص    عدد الزيارات 1715    التعليقات 0    القسم عربية

        


تقديرات نقابية بوجود 8 ملايين عاطل في مناطق سيطرة الحوثيين... عمال اليمن يدخلون سنة سادسة من المعاناة بفعل الانقلاب...

صنعاء: «الشرق الأوسط».... استقبل العمال اليمنيون في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية عيدهم السنوي للعام السادس على التوالي، وهم تحت وطأة الفقر والبؤس والحرمان عقب خسارتهم أعمالهم ووظائفهم، وكذا رواتبهم التي أوقفتها الجماعة في القطاع الحكومي منذ أواخر 2016. وفي هذا السياق، أفادت مصادر نقابية في صنعاء بأن التقديرات تشير إلى خسارة نحو ثمانية ملايين عامل وموظف أعمالهم منذ انقلاب الجماعة الموالية لإيران على الشرعية في سبتمبر (أيلول) 2014. وفي هذه المناسبة انتهزت «الشرق الأوسط» الفرصة للاطلاع عن كثب على حجم المعاناة التي تسببت فيها الجماعة الحوثية لكل فئات الشعب اليمني في القطاعين العام والخاص، حيث أكد العديد من العمال أن المأساة التي يعيشونها تزداد عاماً إثر آخر مع استمرار الميليشيات في انقلابها وحربها العبثية. وفي الوقت الذي احتفل فيه كثير من دول العالم بعيد العمال، كان الموظف والعامل اليمني بعيداً تماماً عن تلك الأجواء الفرائحية، نتيجة الأوضاع العامة التي أثرت بشكل كبير على القطاع الاقتصادي ومختلف قطاعات ومجالات الحياة. ويعدد أبو أحمد وهو موظف في المجال التربوي بصنعاء الأسباب التي تقف عائقاً أمام فرحة العمال اليمنيين باليوم العالمي للعمال، ويقول متسائلاً: «كيف يفرح الموظف بهذه المناسبة وراتبه ما زال مختطفاً بأيدي الميليشيات، وكيف يبتهج العامل وهو عاطل ولا يجد فرصة عمل يعتاش منها ويسد بها رمق وجوع أولاده؟». في السياق نفسه، يكشف «سليمان. ن» وهو صاحب ورشة للنجارة في حي باب اليمن، أن الانقلاب الحوثي وما تلاه من أزمات أجبراه أخيراً على تسريح 15 عاملاً من أصل العمال البالغ عددهم 18 عاملاً، بسبب توقف العمل بشكل تام بمجال النجارة وصناعة النوافذ والأبواب، بحسب حديثه لـ«الشرق الأوسط». ويمضي سليمان قائلاً: «العمل توقف تماماً منذ مطلع العام الجاري، حاولت أن أحتفظ بالعمال وأدفع رواتبهم، لكن بعد ثلاثة أشهر، لم أتمكن من ذلك، واضطررت إلى تسريحهم مجبراً». وكما الحال بورش النجارة، توقفت أغلب أعمال الحرفيين وغيرهم جراء ضعف القوة الشرائية لدى الناس وانعدام السيولة، واقتصار الأعمال التجارية على الضروريات دون الكماليات. عمال سليمان لم يكونوا وحدهم ضحايا انقلاب الميليشيات وسياساتها، إذ يؤكد عامل البناء «ر. ح» المقيم في صنعاء، أن الحال ضاقت به وتدهورت أوضاعه المعيشية نتيجة استمرار انعدام فرص العمل في المجال الذي يعمل فيه. وأوضح العامل لـ«الشرق الأوسط» أنه بات من الصعوبة أن يجد عملاً، مشيراً إلى أنه أصبح، بعد أن كان مستور الحال، ينتظر بفارغ الصبر في حيه الذي يقطنه بصنعاء ما يجود به فاعلو الخير عليه وعلى أسرته المكونة من خمسة اشخاص. واستمراراً لمعاناة اليمنيين بمناطق سيطرة الجماعة، يقول الموظف في وزارة الصحة بصنعاء، الذي طلب بأن يرمز لاسمه بـ«ق. ن»، إنه تعرض بعد انقلاب الميليشيات لسلسلة من المضايقات من قبل مشرف الجماعة بالوزارة. وأوضح أن المشرف الحوثي دفعه للتنازل عن عمله وإحلال موظف آخر من أتباع الجماعة مكانه، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «بعد تسريحي من وظيفتي وانقطاع راتبي عشت أوضاعاً صعبة مع أسرتي، وأنفقت وزوجتي كل مدخراتنا، وحاولت البحث عن فرصة عمل جديدة في أي مرفق صحي أو مستشفى، لكني لم أتمكن من ذلك». ومنذ انقلاب جماعة الحوثي، المسنودة من طهران، استولت الجماعة على مقدرات البلاد الاقتصادية والمالية، حتى وصل الحال إلى إفراغ خزينة الدولة، ومحاربة الشعب في قوت يومه، وإيقاف مرتبات أكثر من مليون موظف في الجهاز الإداري. وكانت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل في الحكومة اليمنية، ابتهاج الكمال، أكدت في تصريحات سابقة لها، أن الانقلاب الحوثي وسيطرته على الموارد المالية تسبب في تسريح أكثر من خمسة ملايين عامل وعاملة حتى مايو (أيار) 2019، أي أن نحو 60 في المئة من عدد العمال، فقدوا وظائفهم؛ جراء الحرب المستمرة في اليمن. وذكرت الوزيرة أن معاناة العمال والموظفين تفاقمت في المناطق غير المحررة، بسبب تدهور سوق العمل وإغلاق الشركات الكبيرة والمتوسطة. وقالت إن «العمال كانوا أكثر المتضررين جراء انقلاب الميليشيات، وسيطرتها بقوة السلاح على مؤسسات الدولة، وإقصاء مئات العمال واستبدال عناصر تابعة لها بهم». وبخصوص عدد عمال الأجر اليومي الذين تأثروا بصورة مباشرة جراء الانقلاب الحوثي، فقد قدر مصدر في الاتحاد العام لنقابات عمال اليمن في صنعاء، أن إجمالي عددهم يصل إلى أكثر من سبعة ملايين عامل يمني أضحوا عاطلين عن العمل في مناطق السيطرة الحوثية، يضاف إليهم مليون ونصف المليون موظف حكومي تستمر الميليشيات الحوثية في نهب مرتباتهم منذ أكثر من ثلاثة اعوام. وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط» طالباً عدم ذكر اسمه خشية البطش الحوثي: «إن أولئك العمال وغيرهم باتوا يعيشون ظروفاً بالغة القسوة، وانضموا بالأخير إلى رصيف البطالة؛ ما فاقم من أوجاع ومعاناة أسرهم المعيشية». وطبقاً للمصدر النقابي، فإن عيد العمال بمناطق سيطرة الجماعة يشهد هذا العام انضمام أكثر من مليون عامل جديد بالأجر اليومي إلى قائمة العاطلين عن العمل نتيجة استمرار السياسات الحوثية الممنهجة للنهب والعبث والتدمير والخراب. وتابع: «هناك نحو ثمانية ملايين عامل يمني على أقل تقدير من بينهم أصحاب أعمال فردية وصغيرة، كانوا يتقاضون أجراً، وجميع هؤلاء أصبحوا اليوم من دون أعمال في ظل استمرار الانقلاب الحوثي، بينما الأرقام الرسمية تفيد بوجود أكثر من خمسة ملايين عاطل فقط». وقال المصدر إن «فاتورة الانقلاب والحرب الحوثية كانت قاسية على العامل اليمني بالدرجة الأولى كون تداعياتها الاقتصادية أثقلت كاهله وزادت من معاناته، لانعدام فرص العمل، وتدني سعر صرف الريال، نتيجة انعدام الإنتاج، وما تلاه من ارتفاع للأسعار». وعلى صلة بالموضوع، أكدت تقارير محلية وأخرى دولية أن الحرب التي شنها الحوثيون رفعت معدل البطالة نسباً كبيرة بعد إغلاق عدد كبير من الشركات والمصانع والمحلات أبوابها وتسريح عمالها. وكان تقرير صادر عن الأمم المتحدة في 2016 تحدث عن تسريح أكثر من 70 في المائة من العمالة في الشركات الخاصة اليمنية، وقدر التقرير ارتفاع نسبة البطالة إلى 60 في المائة، وارتفع ذلك الرقم بعدها ليصل إلى 80 في المائة مع استمرار الحرب. وطبقاً للتقرير، توقفت جراء الحرب نحو 800 شركة مقاولات كانت تعمل في اليمن بسبب توقف البرنامج الاستثماري العام للدولة منذ عام 2015، ويصل العاملون في القطاع المنظم وغير المنظم إلى نحو مليون ونصف المليون عامل، وفق مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي. ويقول مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي وهو منظمة يمنية إن «المشكلة لم تقتصر على قطاع البناء والتشييد فقط، بل تعدته إلى أكثر من 20 مهنة تجارية أخرى.

تحذير دولي من احتمال إصابة 16 مليون يمني بالوباء

لندن: «الشرق الأوسط».... حذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من احتمالية تأثير فيروس كورونا على أكثر من نصف السكان في اليمن، البلد الذي يشهد صراعاً مسلحاً منذ ست سنوات. وأعلنت السلطات اليمنية الصحية تسجيل 3 حالات إضافية مساء السبت، اثنتان في عدن وواحدة في تعز، ليرتفع إجمالي الحالات الرسمية في اليمن إلى 10 رصدت في عدن وحضرموت وتعز، فيما يكتنف الغموض عدد الحالات في صنعاء، الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، ولم تعلن حتى اللحظة أي حالات مؤكدة. وقالت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة وباء كورونا إن الحالات مستقرة وتتلقى الرعاية وقامت فرق الرصد بحصر المخالطين، وتم اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة تجاههم، وذلك على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر». ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المنظمة في بيان «إنها طرحت العديد من السيناريوهات المسندة بالبيانات على السلطات المحلية، منذ الإعلان عن الجائحة، وذلك لكي تتضح لها الصورة الكاملة» عن احتمالية تأثير هذا الفيروس على 16 مليون رجل وامرأة وطفل، أي ما يزيد عن 50 في المائة من السكان». وذكرت المنظمة، أن جائحة «كورونا» تسببت في إرهاق بعض أكثر النظم الصحية تقدماً وتطوراً في العالم. ومضت بالقول: «بعد خمس سنوات من الحرب، لا يزال النظام الصحي في اليمن يعاني من الهشاشة والضعف ونقص حادٍ في عدد العاملين. كما أن الإمدادات اللازمة لمكافحة مرض (كوفيد - 19) غير كافية بشكل كبير». وأوضحت المنظمة أن «كورونا» سيظل يشكل تهديداً كبيراً للشعب اليمني والنظام الصحي المتعثر، إذا لم يتم تحديد حالات الإصابة وعلاجها وعزلها وتتبع مخالطيها على النحو السليم، حتى وإن كانت حالة واحدة. في غضون ذلك، نقلت «العربية.نت» تداول ناشطين يمنيين على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه أحد أفراد فرق الاستجابة الميدانية في صنعاء مرتدياً ملابس الوقاية الخاصة، وبيده سلاح كلاشنيكوف، قبل أن يباشر بإطلاق عدة أعيرة نارية، خلال عملية نقل حالات اشتباه بإصابة «كورونا». وقال الناشطون: «إن فرق الاستجابة الطارئة التابعة لسلطة الحوثيين، أغلقت أحد الشوارع الصغيرة في صنعاء، بأطقم عسكرية ترافقها سيارة إسعاف وباص نقل، قبل أن يقوم أفراد الطاقم الطبي بمداهمة منزل يعتقد أن أحد المشتبه بإصابتهم بـ(كورونا) موجود فيه».

تنكيل بتجار إب وإجبارهم على أداء قَسَم أمام مسؤول الزكاة الحوثي

الشرق الاوسط....عدن: محمد ناصر..... بعد تدخل الغرفة التجارية والمجلس المحلي في محافظة إب أطلق سراح كبار تجار المدينة من سجن هيئة الزكاة التي شكلها الحوثيون، إذ جرى اعتقالهم لرفضهم أوامر من مديرها الجديد برفع مقدار الزكاة السنوية بأكثر من ألف في المائة. ومع الأسبوع الأول لشهر رمضان أطلق ماجد التينة الذي عينه الحوثيون مديراً لمكتب الواجبات في إب عناصره في شوارع المدينة للتنكيل بالتجار، وحين رفضوا الالتزام بالزيادة التي فرضها عليهم لم يتورع الرجل المحمي بمدير الأمن عن أخذهم بالقوة وإيداعهم السجن الخاص بهيئة الزكاة التي شكلها الحوثيون لتمويل أنشطتهم. سكان المدينة الذين استغربوا حملة التنكيل التي نفذها المدير المطرود من محافظة ذمار على خلفية اعتدائه على قاضي محكمة الأموال العامة الذي استدعاه للرد على شكوى من أحد التجار بسبب مضاعفة مبالغ الزكاة عليه، قالوا إن الرجل أودع كبار التجار في السجن وأبلغهم بأنهم لن يغادروه إلا بعد التوقيع على الإقرارات الجديدة بشأن مبالغ الزكاة وتوعدهم بعقاب شديد استناداً إلى العلاقة التي تجمعه مع مدير أمن المحافظة أبو محمد الطاووس، حيث عملا معاً قبل ذلك في محافظة ذمار. وتظهر وثيقة صادرة عن نيابة ذمار أن الرجل استدعي للتحقيق معه بواقعة الاعتداء على رئيس محكمة شرق ذمار القاضي عبد الله اللطيف الموشكي نهاية العام الماضي إلا أن الحوثيين نقلوه وجرى تعيينه في محافظة إب، وعقب انتشار خبر اعتقال التجار واللغة غير المهذبة التي استخدمها المسؤول الحوثي معهم طلبت الغرفة التجارية لقاءً عاجلاً مع المحافظ عبد الواحد صلاح لوضع حد لممارسات مدير هيئة الزكاة. الاجتماع الذي انتهى فجر الأحد أقر توقيف إرسال العساكر صوب التجار في الوقت الراهن، وأن هؤلاء ملزمون بأداء القسم عن الزكاة المقررة عليهم، وأن يكون «كتاب الله واليمين حكمين بينهم وبين سلطة الزكاة الحوثية» على أن تتولى الغرفة التجارية رفع قائمة بالتجار والمكلفين ومقدار الزكاة عليهم، وأن يذهب كل تاجر إلى هيئة الزكاة ليدفع ما عليه «ويحلف اليمين أمام المسؤول الحوثي».الاتفاق ألزم التجار ممن لديهم فقراء يساعدونهم إرفاق قائمة بأسماء هؤلاء المحتاجين وتسليمها لهيئة الزكاة «التي ستتولى التأكد منهم وتصرف لهم مساعدات من نصف الزكاة التي دفعها التاجر»، على أن أهم ما خرج به اللقاء الطارئ هو أن تلتزم هيئة زكاة الحوثيين بالتعامل باحترام مع المكلفين. وفي ظل حكم الحوثيين قال سكان إن السجون الخاصة بالزعامات القبلية عادت للعمل من جديد في مديريات العدين الواقعة غرب المحافظة بعد سنوات على إغلاق هذه السجون، حيث استحدث قيادي حوثي في مديرية مذيخرة سجناً خاصاً وفرض إتاوات مالية على السكان بعد سطوة على مبنى إدارة مشروع حكومي وحوله إلى سجن خاص. الشكوى التي رفعت من سكان منطقة «الأفيوش» أوردت جملة من الانتهاكات التي يتعرضون لها على يد المشرف الحوثي عبد الرحمن الوهابي الملقب باسم «أبو وهبان»، التي طالت الحقوق الخاصة والعامة. وتقول الشكوى إن الرجل استولى على مبنى إدارة مشروع مياه في المنطقة، بقوة السلاح، مع مجاميع مسلحة، وحوله إلى سجن خاص. كما يتهم باقتحام منزل عبد الفتاح الرفاعي، وإيداعه السجن ولم يتم الإفراج عنه إلا بعد دفع مقابل مالي. القيادي الحوثي لم يكتف بتنصيب نفسه حاكما مطلقا للمنطقة بل قام باستحداث نقطة تفتيش تستهدف المسافرين عبر الطريق العام ما بين مركز المحافظة والمديريات المجاورة وباتجاه محافظة الحديدة وتعز، حيث تخضع سياراتهم لتفتيش ويتم استجوابهم لمعرفة وجهتهم ومن أين أتوا بهدف إرغامهم على دفع إتاوات إذا ما أرادوا تجنب كل تلك التعقيدات. وعرفت مديريات العدين الأربع انتشار السجون الخاصة والإقطاع الزراعي منذ عهد الأئمة قبل إسقاطه، إلا أن حملة نفذتها السلطات في مطلع الألفية أدت إلى إغلاق معظم تلك السجون التي يملكها ويديرها زعماء محليون يمتلكون معظم الأراضي الزراعية، ولكن هذه الظاهرة عادت مع سيطرة الحوثيين على المحافظة.

خسائر انقلابية متوالية في قانية وتصعيد بالحديدة

تعز: «الشرق الأوسط».... قتل مواطنان مدنيان أحدهما برصاص قناص حوثي شرق مديرية حيس، جنوب الحديدة (غرباً) والآخر جراء انفجار لغم حوثي في صحراء الجوف (شمالاً) الطريق الصحراوي الرابط بين محافظتي مأرب والجوف. يأتي ذلك في الوقت الذي اشتدت فيه حدة المواجهات في عدد من المواقع بجبهة قانية، شمال البيضاء (وسط) عقب تصدي قوات الجيش اليمني لهجوم شنته عليهم ميليشيات الحوثي الانقلابية والتي تركزت في منطقة اليسبل بجبهة قانية، شمالاً، في محاولة مستميتة من الانقلابيين للتقدم إلى الموقع واستعادة مواقع تم دحرهم منها خلال معارك اليومين الماضيين، بالتزامن مع تصعيد جماعة الحوثي للعمليات العسكرية في محافظة الحديدة الساحلية وإفشال قوات الجيش هجمات الحوثيين على مواقع الجش في جبهة الصلو الريفية، جنوب تعز. وقال المركز الإعلامي لقوات ألوية العمالقة الحكومية، المرابطة في جبهة الساحل الغربي، إن «المواطن عبد الله محمد عبد العزيز الرمادي (40 عاماً) قتل بطلق ناري من قبل قناص حوثي أثناء عودته من السوق إلى منزله في حيس يوم السبت، ونقل فور إصابته إلى مستشفى الخوخة الميداني إلا أنه فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى». وفي إطار استمرار جماعة الحوثي الانقلابية رفضها الالتزام بالهدنة الإنسانية التي أعلن عنها تحالف دعم الشرعية في اليمن والحكومة الشرعية من خلال وقف إطلاق النار، وذلك استجابة لدعوات الأمم المتحدة لمواجهة فيروس كورونا، الذي انتشر في اليمن، تواصل الميليشيات الانقلابية تصعيدها المستمر في مختلف مناطق الحديدة الساحلية، المطلة على البحر الأحمر. وتجددت المعارك، الأحد، بين القوات المشتركة من الجيش الوطني في الساحل الغربي، وميليشيات الحوثي الانقلابية في التحيتا الدريهمي، جنوب الحديدة، عقب تصدي القوات لهجوم حوثي على مواقعه. وأكدت «العمالقة» أن «الميليشيات الحوثية رفعت من وتيرة تصعيدها العسكري في مختلف مناطق ومديريات جنوب الحديدة، مواصلة لخروقاتها وانتهاكاتها اليومية للهدنة الأممية، في تحدٍّ سافر منها للمواثيق والمعاهدات الدولية». وأوضحت أن «ميليشيات الحوثي الإرهابية واصلت تصعيدها على الأحياء السكنية في مديرية الدريهمي وشنت عمليات قصف واستهداف مستخدمة القذائف المدفعية الثقيلة والأسلحة المختلفة بشكل عشوائي، حيث استهدفت منازل المواطنين بالأسلحة الرشاشة المتوسطة عيار 14.5 وعيار 12.7 لعدة لساعات». كما استهدفت بقايا جيوب ميليشيات الحوثي في التحيتا قرى ومزارع المواطنين في منطقة الجبلية التابعة لمديرية التحيتا، جنوب الحديدة، مخلفة حالة من الهلع في صفوف المدنيين الآمنين لا سيما النساء والأطفال. وفق ما أفادت به العمالقة. وفي البيضاء حيث المعارك المشتعلة منذ أيام جراء تصدي الجيش للعمليات العسكرية التي تشنها الميليشيات الحوثية، كسرت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، هجوماً لميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة قانية، شمالاً. وليل السبت - الأحد، نقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصدر عسكري قوله إن «ميليشيات الحوثي شنّت السبت هجوماً على مواقع الجيش الوطني في منطقة اليسبل بجبهة قانية، إلا أن الجيش الوطني أفشل الهجوم وكبّدوا الميليشيات خسائر كبيرة في العتاد والأرواح». وأضاف أن «العشرات من عناصر الميليشيات الحوثية سقطوا بين قتيل وجريح بنيران أبطال الجيش، بالإضافة إلى خسائر أخرى في المعدات القتالية منها 3 أطقم كانت تحمل تعزيزات بشرية تم تدميرها ومقتل جميع من كانوا على متنها». مؤكداً: «استمرار الميليشيات في التصعيد الميداني وعدم احترامها لمبادرة وقف إطلاق النار التي أعلنها تحالف دعم الشرعية والتزمت بها القوات المسلحة، وجاهزية الجيش ورجال المقاومة الشعبية لردع أي محاولة تقدم من قبل الميليشيات». ومن جهته، أشاد قائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن محمد الحبيشي بالأدوار البطولية التي يقوم بها الجيش وآخرها الرد القاسي على تصعيد الميليشيات الحوثية الأخير الذي جاء رغم مبادرة وقف إطلاق النار التي التزمت بها قوات الجيش الوطني، وذلك خلال تفقده الجيش الوطني في جبهة قانية، حيث اطلع خلال الزيارة على أحوال المقاتلين في المواقع الأمامية بالجبهة. كما اطلع اللواء الحبيشي، ومعه قائد محور البيضاء العميد الركن عبد الرب الأصبحي، على الجاهزية القتالية للوحدات العسكرية في المحور. وخلال زيارته شدد على «الاستعداد ورفع الجاهزية والاحتفاظ بحق الرد على أي اعتداءات تقوم بها الميليشيات الانقلابية سواء على مواقع الجيش أو منازل المواطنين وممتلكاتهم». إلى ذلك، قتل مدني جراء انفجار لغم أرضي زرعته ميليشيا الحوثي في طريق صحراوي بمحافظة الجوف (شمالاً) في الوقت الذي عثر مدنيون على (8) ألغام جرفتها السيول شمالي المحافظة. وبحسب مصادر محلية «قتل المواطن صالح عبد الله دباش بانفجار لغم أرضي ودمرت مركبته بشكل كامل على الطريق الصحراوي الذي يربط محافظتي مأرب والجوف». وتسببت ألغام الحوثي المزروعة بكثافة على امتداد الصحراء بمحافظة الجوف مطلع الأسبوع الماضي، بحسب ما أورده الموقع الإلكتروني التابع للمشروع السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام (مسام)، تسبب في «إعطاب 3 سيارات نقل للمواطنين وهي في طريقها إلى منطقة اليتمة تحمل بضائع ومواد غذائية؛ حيث تقوم ميليشيا الحوثي بزارعة الألغام في الطرقات العامة والمناطق السكنية والصحاري اليمنية بشكل كثيف وعشوائي بغية محاربة المدنيين في مساكنهم ومصادر معيشهم». وعثر مواطنون في منطقة اليتمة، شمال الجوف، على 8 ألغام جرفتها السيول من المناطق التي قامت ميليشيا الحوثي بزراعتها. وأفاد سكان محليون عن «وجود ألغام أخرى كشفت عنها السيول وجرفتها إلى أماكن السير والرعي، وسط تخوفات من المواطنين بوجود أعداد أخرى من الألغام». وقبل أسبوعان انفجرت 3 ألغام أرضية خلال مرور ثلاث سيارات تقل عدداً من المدنيين والتجار في الطريق الواصل إلى المنطقة ذاتها. وفي السياق، أعلن مدير عام المشروع السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام (مسام)، أسامة القصيبي، أن (مسام) «نزع خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل (نيسان) الماضي 1274 لغماً وذخيرة غير منفجرة، ليصل بذلك مجموع ما نزعته الفرق خلال الشهر الماضي 7162». وأوضح أن «الفرق الهندسية التابعة للمشروع نزعت خلال الأسبوع الماضي 1035 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة، ونزعت خلال الأسبوع الرابع من الشهر الماضي 235 لغماً مضاداً للدبابات و3 ألغام مضادة للأفراد». وذكر، بحسب ما نقل عنه الموقع الإلكتروني للمشروع، أن «مجموع ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع ولغاية يوم 30 أبريل (نيسان) الماضي بلغ 163183 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة».

السعودية تسجل 1552 إصابة بـ«كورونا»... والمتعافون 4134

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... سجلت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الأحد)، 1552 إصابة جديدة بفيروس كورونا في المملكة، فيما ارتفع عدد المتعافين لـ4134 حالة. وقال المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبد العالي، إن 19 في المائة من الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد اليوم تعود لسعوديين، و81 في المائة لغير سعوديين، و16 في المائة للإناث، و84 في المائة للذكور. وأضاف أن إجمالي الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد في المملكة بلغ 27011 حالة، بينها 22693 حالة نشطة تتلقى الرعاية الطبية الملائمة، ونحمد الله أن معظم الحالات مستقرة ومطمئنة، بينما منها 139 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية المكثفة. وأشار إلى أنه تم تسجيل 369 حالة تعافٍ جديدة من فيروس كورونا المستجد، ليصل مجموع حالات الشفاء في المملكة إلى 4134 حالة. كما تم تسجيل 8 وفيات جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل مجموع الوفيات في المملكة إلى 184 شخصاً.

الإمارات تسجل 564 إصابة جديدة بـ«كورونا»

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أجرت وزارة الصحة الإماراتية، أكثر من 26 ألف فحص جديد على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي، مما ساهم في توسيع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة في الكشف عن 564 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة. وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة في الإمارات 14163 حالة. وأعلنت الوزارة، تسجيل سبع حالات وفاة لمصابين من جنسيات مختلفة، كانوا يعانون من أمراض مزمنة، وبذلك يبلغ عدد الوفيات في الدولة 126 حالة. وسجلت الوزارة، شفاء 99 حالة جديدة لمصابين بالفيروس، بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 2763 حالة. وأهابت وزارة الصحة، بأفراد المجتمع التعاون مع الجهات الصحية والتقيد بالتعليمات والالتزام بالتباعد الاجتماعي ضماناً لصحة وسلامة الجميع.

الكويت: شفاء 73 حالة من «كورونا»

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن وزير الصحة الكويتي، الشيخ الدكتور باسل الصباح، اليوم (الأحد)، شفاء 73 حالة من المصابين بفيروس «كورونا» (كوفيد19). وبذلك يرتفع عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في الكويت إلى 1776 حالة. وقال الشيخ باسل الصباح إن التحاليل والفحوص المخبرية والإشعاعية أثبتت شفاء تلك الحالات من فيروس «كورونا»، وإنه سيجري نقلها إلى الجناح التأهيلي بالمستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس؛ تمهيداً لخروجهم من المستشفى خلال اليومين المقبلين.

عُمان تسجل 85 إصابة جديدة بـ«كورونا» ... ارتفاع إجمالي الحالات إلى 2568

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة، في سلطنة عمان، اليوم (الأحد)، تسجيل 85 إصابة جديدة بفيروس «كورونا المستجد»، ليرتفع إجمالي الإصابات في السلطنة إلى 2568 حالة. وقالت الوزارة في بيان صحافي على موقعها الإلكتروني اليوم إن الإصابات تشمل 21 حالة لعمانيين، و64 حالة لغير عمانيين. وأشار البيان إلى أن 750 مصاباً قد تماثلوا للشفاء، لافتاً إلى تسجيل 12 حالة وفاة. ودعت الوزارة الجميع إلى الالتزام التام بإجراءات العزل الصحي، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة.

99 حالة شفاء جديدة في الإمارات والبحرين تعيد مواطنين من إيران

الدمام - دبي: «الشرق الأوسط».... قالت الإمارات أمس إن فحوصات البلاد التي بلغت 25 ألف فحص جديد على فئات مختلفة في المجتمع ساهمت في الكشف عن 564 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، مشيرة إلى أن جميع الحالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة في البلاد 14163 ألف حالة.

ارتفاع حالات الشفاء بالإمارات

وأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية عن سبع حالات وفاة لمصابين من جنسيات مختلفة، وذلك من تداعيات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، خاصة أنهم كانوا يعانون من أمراض مزمنة، وبذلك يبلغ عدد الوفيات في الدولة 126 حالة. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 99 حالة جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 2763 حالة.

حجر احترازي في البحرين

أعلنت الصحة البحرينية أمس الحجر الاحترازي لـ14 مبنى في «المحرق» يستخدم كسكن للعمال بعد تسجيل عدد من حالات إصابة بفيروس كورونا بين سكان هذه المباني.  كما سجلت البحرين أمس تفوق عدد حالات التعافي على عدد حالات الإصابة، حيث قفز عدد المتعافين في البحرين أمس 1717. بينما كان مجموع عدد الحالات التي تتلقى العلاج 1631 حالة.  واستقبلت الصحة البحرينية أمس طائرة تقل مواطنين تمت إعادتهم من إيران ضمن خطة الإجلاء للمواطنين الموجودين في الخارج وفق الإجراءات الاحترازية الطبية اللازمة. 

الكويت: خمس وفيات

سجلت الصحة الكويتية أمس خمس حالات وفاة بسبب فيروس كورونا ليصل عدد الوفيات إلى 38 حالة وفاة. كما تم تسجيل 364 إصابة جديدة ليصل عدد الإصابات المسجلة في الكويت إلى 4983 حالة، منها 3169 حالة تتلقى العلاج، بينها 72 حالة في العناية المركزة. بينما سجلت 73 حالة تعافي ليرتفع عدد حالات التعافي من الفيروس إلى 1776 حالة. 

85 إصابة جديدة في عمان

سجلت وزارة الصحة العمانية أمس 85 حالة إصابة جديدة بمرض فيروس كورونا ليرتفع العدد الكلّي للحالات المسجلة في سلطنة عمان إلى 2568.  كما سجلت عمان منذ بدء انتشار الفيروس 750 حالة تعافٍ. 

قطر: ارتفاع الحالات إلى 15551

سجلت وزارة الصحة القطرية أمس 679 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع العدد الإجمالي إلى 15551 حالة.  كما سجلت تعافي 130 حالة ليصل إجمالي عدد حالات التعافي في قطر إلى 1664 حالة.

الأردن يرفع كل القيود عن النشاط الاقتصادي .. ويفرض غرامات على من لا يضع كمامة وقفازين في الأماكن العامة

الراي.....أعلن الأردن، اليوم الأحد، رفع كل القيود المفروضة على النشاط الاقتصادي في أحدث خطوات لتخفيف قواعد حظر التجول بهدف إعطاء دفعة سريعة للاقتصاد الذي يعاني من أزمة سيولة. وترفع المملكة القيود منذ أسبوعين للسماح للأنشطة التجارية بمعاودة أعمالها لكنها قيدت ذلك بتقليل عدد الموظفين وقواعد تباعد بين الأفراد وإرشادات صحية. كما قررت الحكومة الأردنية فرض غرامات مالية على كل من لا يضع كمامة وقفازين في الأماكن العامة والوزارات والمراكز التجارية والشركات والعيادات الطبية، وذلك من إجل إحتواء فيروس كورونا المستجد.

عنصر في قوات الأمن الأردنية يطلق النار بالخطأ في محيط السفارة الأمريكية

المصدر: RT + ....وسائل إعلام أردنية.... أعلنت مديرية الأمن العام الأردنية، اليوم الأحد، أن أحد عناصرها أطلق عن طريق الخطأ عدة طلقات نارية في محيط السفارة الأمريكية في عمان في حادث لم يسفر عن إصابات. وقالت مديرية الأمن العام، في بيان أصدرته مساء الأحد: "في مساء هذا اليوم وأثناء قيام أحد رجال الأمن بالوظيفة الرسمية في محيط السفارة الأمريكية خرجت عدة طلقات من سلاحه بالخطأ". وأضاف البيان أن الطلقات "أصابت جدارا إسمنتيا خارجيا ولم تقع أية إصابات تذكر"، مشيرا إلى أنه تم "فتح تحقيق في الحادثة". وفي غضون ذلك تناقلت وسائل إعلام أردنية بيانا قالت إنه صادر عن السفارة الأمريكية وجاء فيه في "حوالي الساعة الخامسة مساء قام أحد ضباط الدرك الأردنيين المنتدبين أمام السفارة بتفريغ سلاحه بالخطأ في جدار خرساني". وأشار البيان إلى أن الضابط لم يصب أحدا خلال الحادثة "ولا يبدو أنه كان ينوي إيذاء أي شخص".

 



السابق

أخبار العراق....."أشد غضبا".... المتظاهرون العراقيون يتوعدون بالنزول للشارع وتيار سياسي يقاطع الكاظمي......القضاء العراقي: نتعرض لضغوط لتبرئة نواب ووزراء فاسدين....الكاظمي وحسابات إعادة هيكلة النظام العراقي.... راقب حظوظه تقفز على رقعة «السلم والثعبان»....البرلمان العراقي ينهي استعداداته للتصويت على الحكومة.....داعش يشن هجمات إرهابية جديدة في العراق....انطلاق حملة لملاحقة «داعش» في العراق بعد هجماته الأخيرة...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا......الجيش المصري يعلن مقتل 126 إرهابياً بعمليات في سيناء.....مصر: «الطوارئ» ضرورة لمواجهة «كورونا» والإرهاب.....«كوفيد ـ 19» يطال رموزاً من المجتمع السوداني....مخاوف في ليبيا من تغيّر «نوعية» الأسلحة المستخدمة في المعارك...محامون جزائريون يتهمون تبون بـ«التأثير على القضاء».... .مقتل جندي فرنسي بهجوم بقنبلة في مالي....المغرب: حالة وفاة و151 إصابة جديدة بـ«كورونا»...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,748,732

عدد الزوار: 6,912,624

المتواجدون الآن: 106