العراق...الإعدام شنقا لـ 4 مسلحين تسلمهم العراق من سوريا.....ازدهار تجارة بيع السلاح في الموصل رغم دحر «داعش»....مواقع شاغرة في الحكومة العراقية بعد 6 أشهر من تشكيلها....رئيس أركان الجيش العراقي: خلايا "داعش" النائمة تحت السيطرة...

تاريخ الإضافة الإثنين 22 نيسان 2019 - 5:34 ص    عدد الزيارات 2368    التعليقات 0    القسم عربية

        


الإعدام شنقا لـ 4 مسلحين تسلمهم العراق من سوريا..

العربية نت..المصدر: بغداد - فرانس برس.. أصدرت السلطات القضائية العراقية، الأحد، أحكاما بالإعدام شنقا على 4 مسلحين تسلمتهم حكومة بغداد من قوات سوريا الديموقراطية خلال الأشهر الأخيرة. وكانت محاكم بغداد قد باشرت الأسبوع الماضي إجراءات محاكمة 900 عراقي يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم داعش. وذكر بيان صادر عن المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى أن "الهيئة الأولى في محكمة جنايات الكرخ نظرت قضية أربعة مدانين بالانتماء لعصابات داعش الإرهابية، نفذوا عمليات إجرامية استهدفت المواطنين الأبرياء بهدف زعزعة الأمن والاستقرار داخل العراق وسوريا". وأشار البيان إلى أن "الإرهابيين تمت محاكمتهم من قبل المحاكم العراقية بعد استلامهم من قوات سوريا الديمقراطية كونهم مطلوبين للقضاء العراقي"، مبينا أن "الحكم صدر بحقهم استنادا لأحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب". ونقل هؤلاء إلى العراق مع إطباق قوات سوريا الديموقراطية على منطقة الباغوز، آخر جيوب تنظيم داعش في شرق سوريا، وطرده منها. وسبق للعراق أن أجرى محاكمات لآلاف من مواطنيه الذين انضموا إلى تنظيم داعش، بينهم نساء، وحكم على مئات منهم بالإعدام. ولا تزال بلاد الرافدين بين الدول الخمس الأولى في تنفيذ أحكام الإعدام في العالم، بحسب تقرير نشرته منظمة العفو الدولية الأسبوع الماضي. وتضاعف عدد أحكام الإعدام الصادرة في المحاكم العراقية أربع مرات، من 65 في العام 2017، إلى 271 على الأقل في العام 2018. لكن الأحكام المنفذة كانت أقل من ذلك، وفقا للمنظمة الحقوقية، حيث تم تنفيذ 52 عملية إعدام عام 2018، في مقابل 125 عام 2017. وسبق للعراق أن حكم على مئات الأجانب بأحكام تراوحت بين المؤبد والإعدام، ولكن لم ينفذ أي حكم إعدام بحق مقاتل أجنبي من تنظيم داعش. واقترح العراق على دول التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة تولي محاكمة المسلحين الأجانب المعتقلين في سوريا مقابل بدل مالي، ما سيتيح لدول عدة تجنب استعادة مواطنيها، لكن هذا الحل يقلق في الوقت نفسه المدافعين عن حقوق الإنسان.

ازدهار تجارة بيع السلاح في الموصل رغم دحر «داعش»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»... تشهد أماكن بيع الأسلحة النارية، من بنادق صيد ومسدسات وبنادق هجومية، في مدينة الموصل التي استعادتها السلطات العراقية منذ نحو عامين من قبضة المتطرفين، إقبالاً كبيراً؛ إذ يعتبرها البعض ضرورية لحماية أنفسهم، رغم طرد تنظيم «داعش». وبعد إصدار السلطات تراخيص، كانت تقتصر قبل عام على شراء أسلحة الصيد؛ يسمح اليوم للمدنيين بشراء مسدس أو بندقية للدفاع عن النفس، ما يثير مخاوف في هذه المدينة؛ حيث لا تزال آثار تنظيم «داعش» ماثلة. يؤكد صاحب أحد هذه المتاجر، وعددها ستة في المدينة، وكان قد حصل قبل أشهر قليلة على موافقة من وزارة الداخلية لبيع الأسلحة في الموصل، أن «بنادق الصيد تشكل 70 في المائة من مجموع المبيعات». ويذكر الرجل الأربعيني، طالباً عدم كشف هويته، أنه يستقبل «كثيراً من الزبائن»، مؤكداً أن المتاجر تبيع لمن لديهم ترخيص بحمل سلاح من المدنيين، إضافة إلى عدد كبير «من عناصر قوات الأمن». بينما يقول صاحب متجر آخر: «نبيع أسلحة للمدنيين، وكذلك للعسكريين». ويلفت هذا التاجر إلى أن بين الزبائن المدنيين صيادين، وكذلك «رجال أعمال أو صحافيون»، وهي مهن قد يتلقون على إثرها تهديدات في الموصل. وبين الزبائن، أبو نزار (45 عاماً)، الذي استصدر ترخيصاً ويحمل معه الآن مسدساً طوال الوقت، ويحتفظ ببندقية «كلاشنيكوف»، في محله للصيرفة. إلى جانبه، حامد حسن، عنصر أمن (21 عاماً)، يحمل سلاحاً خلال ساعات عمله، ويسلمه قبل انتهاء الدوام؛ لكنه جاء يتفحص أسلحة وأعتدة في أحد المتاجر لشراء آخر. ويشير هذا الشاب الذي يرتدي زياً عسكرياً، لوكالة الصحافة الفرنسية، إلى أنه يحتاج سلاحاً «لحمايتي الشخصية؛ لأن وضع الموصل الأمني ما زال غير مستقر». وما زال هناك مئات المتطرفين يختبئون في محافظة نينوى، وكبرى مدنها الموصل؛ خصوصاً في مناطق جبلية وصحراوية قريبة من الحدود مع سوريا، وفقاً لمصادر أمنية. ورغم القضاء على معاقل التنظيم داخل المدن العراقية، فلا تزال الهجمات تستهدف عناصر الأمن شخصياً، وأحياناً تضرب منازلهم. وكانت الأسلحة متوفرة في الموصل، بعدما أصبحت معقلاً للتمرد ضد القوات الأميركية التي أطاحت بنظام صدام حسين عام 2003، وحتى بعدما تحولت إلى عاصمة لـ«الخلافة» المزعومة. ويؤكد خبراء ومسؤولون محليون، انتشار أسلحة مختلفة، بينها ما تسرب إلى السوق السوداء لدى سيطرة المتطرفين على مخازن السلاح، إثر هزيمة القوات الحكومية في يونيو (حزيران) 2014، بالإضافة لتسليح جماعات رسمياً لحماية قوميات أو أقليات. من جهته، يقول مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية، إن السلطات الأمنية تعلن بشكل متكرر الاستيلاء على شاحنات محملة بأسلحة ومتفجرات تابعة للمتطرفين؛ لكن «الأسلحة الخفيفة بمختلف أنواعها أصبحت في السوق السوداء». ويشير إلى أن «هناك أسلحة سرقت وأخرى عثر عليها بعد هروب عناصر التنظيم، وما نقله مهربو سلاح» إلى محافظة نينوى المتاخمة لتركيا وسوريا. وتعرض مخازن بيع الأسلحة الآن في الموصل، بنادق أوتوماتيكية، ومسدسات أميركية وصينية أو كرواتية الصنع، وبنادق صيد و«كلاشنيكوف»، يتراوح سعرها بين 500 وخمسة آلاف دولار. ويرى عالم الاجتماع علي زيدان، أن بيع وتداول الأسلحة في الموصل والمناطق التي كانت تحت سيطرة تنظيم «داعش» يمثلان مصدر قلق. وحملت تلك الفترة المظلمة تأثيرات سلبية، انعكست على رجال حملوا بنادق على أكتافهم، وأطفال تلقوا تعليماً عسكرياً في المدارس، ورياضيات بعمليات جمع وطرح للرصاص والقنابل اليدوية. الأمر نفسه بالنسبة للفتيان المراهقين الذين أجبروا على تلقي تدريبات عسكرية، وحتى العامة الذين كانوا يرغمون على حضور ومشاهدة تنفيذ عمليات الإعدام والعقوبات الجسدية في الساحات العامة. بدورها، حذرت مصادر أمنية من خطورة انتشار وبيع الأسلحة في الموصل، خشية وقوعها في نهاية المطاف بيد مسلحين. يقول زيدان في هذا الصدد، إن «الموصل محررة حديثاً، ولا تزال فيها خلايا إرهابية نائمة، يمكنها أن تستغل هذه الظاهرة وتحصل على السلاح بطريقة أو بأخرى». وذكر أن المنطقة تعرضت لدمار بسبب المعارك، ورغم مساعي إعادة الإعمار، فإن تداول السلاح يهدد بـ«ازدياد الجرائم». من جهته، يرى المحلل السياسي عامر البك، خلال حديثه مع وكالة الصحافة الفرنسية، أن «الوضع الأمني غير مستقر كما يسوق له القادة الأمنيون»، مؤكداً أن «بيع الأسلحة للمدنيين سيؤثر سلباً على الوضع الأمني حالياً ومستقبلاً».

رئيس أركان الجيش العراقي: خلايا "داعش" النائمة تحت السيطرة

المصدر: RT... أكد رئيس أركان الجيش العراقي الفريق أول ركن عثمان الغانمي، يوم الأحد، أن خلايا تنظيم "داعش" في العراق تحت السيطرة، مشددا على أن التهديد يتعلق بفكر التنظيم في حد ذاته. وقال الغانمي خلال كلمة له في مؤتمر صحفي بـ"مركز النهرين للدراسات الاستراتيجية" التابع للحكومة العراقية واكبته RT، "إن منظومة الاستخبارات العراقية تعمل بشكل كبير لمنع أي تحركات للخلايا النائمة في البلاد والتي هي بالأساس تحت سيطرة القوات الأمنية العراقية". وأضاف أن "التهديد على المستوى البعيد، يتعلق بفكر تنظيم "داعش" فهذا هو الخطر لأن "داعش" لم يعد يسيطر على أي شبر داخل الأراضي العراقية". وأشار إلى أن "العراقيين الذين اعتقلوا وأعيدوا إلى العراق من سوريا، يمتلكون فكرا متطرفا كبيرا، لذا نحتاج إلى عمل لتفكيك هذه الأفكار من خلال التأهيل النفسي".

مواقع شاغرة في الحكومة العراقية بعد 6 أشهر من تشكيلها والقادة السياسيون يحاولون الخروج من عنق الزجاجة وسط حديث عن تفكك الكتل

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى... لا تزال حكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي «ناقصة» رغم مرور 6 أشهر على تشكيلها. وتبقى أربع حقائب وزارية «الدفاع والداخلية والعدل والتربية» شاغرة بسبب المشاكل بين الكتل السياسية. مقابل هذا الانسداد في الداخل يواصل العراق تحقيق إنجازات على صعيد علاقاته الخارجية. ففي القاهرة عقد قمة ثلاثية مع كل من الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني. وفي بغداد والرياض تم توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع كل من إيران أثناء زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى العراق في مارس (آذار) الماضي ومع المملكة العربية السعودية خلال زيارة عبد المهدي لها الأسبوع الماضي. الرئيس العراقي برهم صالح قام هو الآخر بجولات عدت ناجحة إلى العديد من دول الجوار أعلن من خلالها أن العراق لم يعد جزءا من سياسة المحاور. أما رئيس البرلمان الشاب محمد الحلبوسي فقد تمكن مؤخرا من عقد قمة لرؤساء برلمانات دول الجوار العراقي الست عدت هي الأخرى من أهم النجاحات التي حققها البرلمان خارجيا في وقت لم يتمكن في الداخل من حسم حتى رئاسات اللجان البرلمانية فضلا عن عشرات مشاريع القوانين. هذا التناقض بين ما يعد نجاحا خارجيا مقابل إخفاق داخلي عبر عنه رجال دين وسياسيون عراقيون بارزون في الآونة الأخيرة. فزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي اختفى عن المشهد السياسي لعدة شهور عاد مجددا إلى انتقاد النظام السياسي عبر التغريدات على حسابه في «تويتر» كان آخرها تغريدته التي عد فيها الدولة العراقية الحالية دولة فاشلة ينخرها الفساد. من جهته اعتبر وزير الموارد المائية الأسبق، محسن الشمري، أن «المافيات في البلد ما زالت أقوى من الحكومات وتتحكم بقراراتها». الشمري وفي بيان له تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه قال إن «بقاء المافيات بنفس قوتها إلى الآن وضعف الحكومات يُنتج انهيارا وشيكاً للنظام السياسي لانفصاله التام عن قضايا الشعب ونذهب إلى الفوضى بغياب البديل». وأضاف أن «سوء الإدارة وغياب الرقابة لا يزال موجودا في الحكومة ويجب على رئيس الوزراء معالجة الظواهر السلبية ‏وضرورة اختيار الكفاءات من النافذة الإلكترونية مثلما وعد»، مشيراً إلى أن «النظام السياسي الحالي يلفظ أنفاسه الأخيرة». وتابع الشمري «يُقاتل أشباه السياسيين على بقاء طرف المعادلة الأيمن ويرفعون الشعارات لمحاربة الطرف الأيسر والشعب العراقي تحت سكاكين الإرهاب وخناجر الفساد». في مقابل ذلك، يحاول القادة السياسيون في البلاد الخروج من عنق الزجاجة هذا في وقت بدأت مؤشرات الحديث باتجاه تفكك الكتل واحتمال الذهاب إلى المعارضة من قبل كتل أخرى تأخذ طابع التصريح حينا والتلميح حينا آخر. وفي هذا السياق، أجرى الرئيس برهم صالح لقاءات مع عدد من الزعماء السياسيين في البلاد بهدف بلورة موقف موحد حيال القضايا الخلافية. وفي السياق نفسه، التقى زعيم تحالف الفتح هادي العامري مع زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم للهدف نفسه بينما لم يعلن بعد عن أي نتيجة لمحادثات تجريها أكبر كتلتين في البرلمان العراقي حاليا وهما «سائرون» بزعامة الصدر التي تنتمي إلى كتلة الإصلاح والإعمار و«الفتح» بزعامة العامري التي تنتمي إلى كتلة البناء. وبينما تقف الصراعات الشيعية - الشيعية حول منصب وزارة الداخلية حائلا دون إتمام الاتفاقات بين السنة حول وزارتي الدفاع والتربية والأكراد حول منصب وزير العدل فإن التفكير باتجاه الذهاب إلى المعارضة لا يزال مجرد رسائل ملغومة من قبل هذا الطرف أو ذاك. وفي هذا السياق يقول القيادي في تحالف القرار أثيل النجيفي لـ«الشرق الأوسط» بأن «من الواضح أن هناك كتلا في (الإصلاح) تعمل لوحدها الآن وتتفاهم مع البقية في وقت نرى نحن فيه أن جلوسنا في المعارضة أفضل في هذه المرحلة»، مضيفا: «نحاول حسم هذا الموضوع في وقت قريب حيث نرى أن بقاءنا في المعارضة هو الأفضل» مبينا أن «هناك جهات تسعى الآن إلى منع هذا الموضوع لأنهم يعتقدون أن المعارضة ستؤثر عليهم كثيرا ولهذا يحاولون إعطاءها أي شيء من أجل المشاركة في الحكومة في حين أن مسيرة الإصلاح تحتاج إلى إعادة نظر مع ميل إلى التوجه للمعارضة». وبشأن العلاقة بين «الإصلاح» و«البناء»، يقول النجيفي: «هناك تفاهم كبير بين (الفتح) و(سائرون) لكن هناك عدم وضوح حيث هناك جهات داخل (الإصلاح) تتفاهم مع جهات داخل (البناء) وهذا يؤثر على التفاهم مع الكتل نفسها وبالتالي فإننا نرغب أن تكون الأمور واضحة بحيث يكون هناك حسم لهذا الموضوع». بدوره، يرى القيادي في تحالف الإصلاح، حيدر الملا، في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن «كل التحالفات التي تشكلت بعد انتخابات عام 2018 تمتاز بالهشاشة والسبب في ذلك أن تلك التحالفات جرت طبقا لمعايير وأسس تختلف عن كل التفاهمات التي تشكلت بموجبها التحالفات من 2003 إلى 2018»، مبينا أن «التحالفات السابقة كانت تبنى على أساس المثلث الشيعي - السني - الكردي وكانت تسعى لخلق مظلة شيعية لكل الشيعة ومظلة سنية لكل السنة ومظلة كردية لكل الكرد وداخل كل هذه المظلات هناك تفاهمات داخلية لكنها لا تخرج عن الثوابت»، موضحا أنه «بعد انتخابات عام 2018 ظهرت معايير جديدة ومظلات جديدة كسرت الأطر الطائفية والإثنية وبنت تفاهمات جديدة يؤطرها مشروع وطني عام». وأوضح الملا أن «السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: هل قناعات كل الذين اندرجوا تحت هذه المظلات هم مؤمنون بها؟ الحقيقة أن الجواب سلبي»، مشيرا إلى «أننا حيال أسس جديدة للتحالفات من فضاء طائفي بحت إلى فضاءات وطنية».



السابق

اليمن ودول الخليج العربي...الحوثيون يحشدون في إب وريمة والمحويت تأهباً لمعركة الحديدة ورفضوا إدخال المساعدات الإنسانية.."الحوثي" تصفي سجناء شهود على تورط قياداتها بجرائم أخلاقية.....3 مليار دولار من السعودية والإمارات للسودان وشعبه..ملك البحرين يثبّت جنسية 551 مواطنا صدرت بحقهم أحكام بإسقاطها...السعودية ترأس اجتماعاً عربياً لـ«التنمية الإدارية»...السعودية تتصدى لهجوم إرهابي وتقتل 4 مسلحين ...

التالي

مصر وإفريقيا....المصريون يصوتون في ثاني أيام الاستفتاء على التعديلات الدستورية.....مشاركة لافتة لحزب «النور» في الاقتراع بعد تحفظات مبدئية...3 مليار دولار من السعودية والإمارات للسودان وشعبه...العثور على مبلغ يناهز 113 مليون دولار في منزل البشير..مقتل 10 جنود ماليين بهجوم مسلح قرب الحدود الموريتانية...احتدام الأزمة بين شقي «نداء تونس».. ..آلاف المغاربة يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن معتقلي «حراك الريف»..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,136,858

عدد الزوار: 6,756,125

المتواجدون الآن: 135