سوريا..إعادة فتح معبر القنيطرة المغلق منذ 4 سنوات بين سوريا والجولان......الأردن يعيد فتح معبر جابر نصيب الحيوي مع سوريا ..حلب: اشتباكات بين قوات موالية للنظام..انتهاء مهلة إخلاء المتشددين من إدلب و"القاعدة" ترفض الخروج...قصفٌ من المنطقة العازلة يخرق اتفاق إدلب...تدريبات تركية - أميركية لتنظيم دوريات مشتركة في منبج...دمشق تتهم التحالف الدولي باستخدام أسلحة محظورة..الكشف عن تأسيس قاعدة إيرانية في اللجاة بعد تهجير أهلها....

تاريخ الإضافة الإثنين 15 تشرين الأول 2018 - 6:09 ص    عدد الزيارات 2328    التعليقات 0    القسم عربية

        


إعادة فتح معبر القنيطرة المغلق منذ 4 سنوات بين سوريا والجولان...

ايلاف...أ. ف. ب... الجولان: أعيد الإثنين فتح المعبر الوحيد بين سوريا والقسم المحتل من هضبة الجولان، الواقع تحت السيطرة الإسرائيلية، والمغلق منذ أربع سنوات، بسبب الحرب في سوريا، بحسب ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس. يأتي ذلك نتيجة اتفاق تم التوصل إليه الجمعة بين الأمم المتحدة وإسرائيل وسوريا. وقد اجتازت سيارتان تابعتان للأمم المتحدة السياج الذي فتح أمامهما من الجانب الإسرائيلي من معبر القنيطرة.

الأردن يعيد فتح معبر جابر نصيب الحيوي مع سوريا ..شكل إغلاقه منذ 3 سنوات ضربة لاقتصاد المملكة..

صحافيو إيلاف.. فتح معبر جابر نصيب الحدودي الرئيس مع سوريا، والمغلق منذ نحو ثلاث سنوات، صباح الاثنين، حسب ما أفاد مصورو وكالة فرانس برس.

إيلاف: عند الساعة 08:00 (05:00 ت غ) تمامًا، فتحت البوابة الحدودية السوداء من الجانب الأردني من الحدود، فيما وقف أكثر من عشرة من رجال الأمن والشرطة والجمارك قرب البوابة.

طوابير منتظرة

لم يحضر أي من المسؤولين الأردنيين مراسم الافتتاح، بينما اصطف عدد من السيارات الأردنية في طابور استعدادًا للدخول إلى الجانب السوري. قالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام الناطقة الرسمية باسم الحكومة جمانة غنيمات في بيان مساء الأحد إنه سيتم "فتح المعبر الحدودي بين الأردن وسوريا الاثنين". وأوضحت أن "اللجان الفنية الأردنية السورية إتفقت على الإجراءات النهائية اللازمة لإعادة فتح المعبر الحدودي بين البلدين خلال اجتماع عقد الأحد في مركز حدود جابر". بحسب الاتفاق، الذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه، "تستأنف حركة النقل البري للركاب والبضائع بين البلدين يوميًا من الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المحلي (05:00 تغ) لغاية الساعة الرابعة عصرًا بالتوقيت المحلي (13:00 تغ)". وطلب الجانب السوري من الجانب الأردني إرسال مندوب من قبلهم للمشاركة في التفتيش (الفحص الفني) بسبب عدم وجود جهاز تصوير شعاعي (إكس راي) في معبر نصيب السوري.

إجراءات أمنية

أشار الاتفاق إلى "إمكانية مغادرة مواطني كلا البلدين إلى سوريا"، لكنه أوضح "بخصوص القدوم إلى الأردن" أن "الشخص القادم (من سوريا) يحتاج موافقة أمنية مسبقة، وفي حال العبور يحتاج إبراز إقامة أو تأشيرة سارية المفعول للبلاد التي ينوي السفر إليها". وبالنسبة إلى سائقي الشحن والمركبات العمومي فإنهم "يخضغون للإجراءات الحدودية فقط". أكد عبد الله، وهو طالب جامعي سوري في العشرينات من العمر يدرس في الأردن، لوكالة فرانس برس، أنه "متحمس جدًا". أضاف "أنا هنا منذ الساعة الثالثة فجرًا، ورغبت في أن أدخل بلدي أول الناس". تابع "اصطحبت معي صديقي الأردني، الذي وعدته بأن نزور بلدي معًا حال فتح الحدود". أضاف "الطريق سالكة وآمنة. قبل شهرين عدت من سوريا، والأمور كانت جيدة هناك". وقال محمد هشام، المستثمر السوري الذي يعمل في الأردن، "إنه يوم عيد للشعب العربي كله. أحببت أن أسجل اسمي لأكون بين أول الناس الذين يعبرون هذا المعبر المهم والحساس لكل الناس". أما عماد سريحين، سائق سيارة الأجرة بين الأردن وسوريا، الذي كان ينتظر في الطابور، فقال "نحن فرحون جدًا بإعادة فتح المعبر، إنها فرحة كبيرة لنا (...) لأن الأوضاع الاقتصادية أصبحت صعبة جدًا بعد إغلاق الحدود". أضاف "ساءت أوضاعنا بشدة خلال السنوات الماضية بسبب توقف أعمالنا بعد إغلاق المعبر بيننا وبين سوريا". شكل إغلاق معبر جابر في إبريل 2015، ضربة موجعة لاقتصاد المملكة، التي سجل التبادل التجاري بينها وبين جارتها الشمالية عام 2010 نحو 615 مليون دولار، قبل أن يتراجع تدريجًا، بسبب الحرب التي اندلعت عام 2011. وقد أغلق معبر نصيب عام 2015 بعد أشهر قليلة من إغلاق معبر الجمرك القديم، الذي سيطر عليه مقاتلو المعارضة في أكتوبر 2014. وتمكن الجيش السوري في يوليو من السيطرة على معبر نصيب وكامل حدود سوريا مع الأردن. وكانت الحدود مع سوريا قبل الحرب شريانًا مهمًا لاقتصاد الأردن، إذ كانت تصدر عبرها بضائع أردنية إلى تركيا ولبنان وأوروبا وتستورد عبرها بضائع سورية، ومن تلك الدول، فضلًا عن التبادل السياحي بين البلدين. تأمل دمشق في إعادة تفعيل هذا الممر الاستراتيجي وتنشيط الحركة التجارية مع الأردن ودول الخليج، نظرًا إلى الفوائد الاقتصادية. ويستضيف الأردن نحو 650 ألف لاجئ سوري مسجلين لدى الأمم المتحدة، فيما تقدر عمّان عدد الذين لجأوا إلى البلاد بنحو 1.3 مليون منذ اندلاع النزاع السوري في 2011.

العمليات الخاطفة سلاح «داعش» في دير الزور وقلق على مصير مخطوفين من مخيم نازحين..

لندن - «الحياة».. بعد نحو شهر من عملية نوعية نفذها تنظيم «داعش» استهدفت مدينة السويداء (جنوب شرقي دمشق) خطف خلالها 21 من سكانها لا يزال مصيرهم مجهولاً، عاد التنظيم ليضرب مجدداً قرب الجيب الأخير الذي يتمركز فية في شرق نهر الفرات، إذ هاجم على هامش معارك عنيفة خاضها ضد «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) في بلدة هجين بدير الزور (شرق سورية) مخيماً للنازحين، وتمكن من خطف العشرات من قاطنيه أغلبهم نساء. وأظهرت تلك العمليات أن التنظيم الذي فقد أغلب المساحات التي كان يسيطر عليها في سورية والعراق، عاد إلى استراتيجيته القديمة قبل إعلانه «دولة الخلاف»، بانتهاج أسلوب العمليات الخاطفة ذات الصيت العال. وإذ أكدت صعوبة العمليات التي تخوضها «قسد» مدعومة من التحالف الدولي بزعامة واشنطن لتحرير الجيب الأخير للتنظيم في شرق الفرات، عززت تلك العمليات توقعات باستمرار نشاط «داعش» خلال الفترة المقبلة، لكن على شكل «خلايا عنقودية». وأفيد بأن معارك ضارية دخلت يومها الرابع أمس بين «داعش» و «قسد» في بلدات هجين والسوسة والباغوز سقط خلالها 144 قتيلاً من الجانبين، فيما ساد القلق في دير الزور على مصير 130 مخطوفاً أغلبهم نساء، من مخيم البحرة لدى «داعش» لا سيما بعدما إقدام التنظيم على إعدام 10 عناصر من «قسد» كان خطفهم خلال المعارك الدائرة. وكان «داعش» بدأ الخميس أعنف هجوم يشنه على محاور تمركز «قسد» في دير الزور، مستغلاً سوء الأحوال الجوية. وأفيد بأن معارك «كر وفر» تجري بين الجانبين، تترافق مع قصف عنيف لمقاتلات التحالف على تمركزات التنظيم بهدف إفقاده توازنه، وتمكين «قسد» من استعادة المناطق التي فقدتها. وعلى هامش تلك المعارك هاجم «داعش» ليل الجمعة مخيم البحر الذي كانت أقامته «قسد» لاستقبال النازحين من مناطق المعارك، وخاض مع عناصر «قسد» معارك شوارع سقط خلالها عشرات القتلى من الجانبين، لكنه تمكن من خطف العشرات من قاطني المخيم وعناصر «قسد». وأوضحت «قسد» في بيان أن «الإرهابيين يكشفون عن وجههم المعادي للإنسانية، إذ استغلوا الظروف الجوية والعاصفة الغبارية التي تعصف بالمنطقة وتسللوا إلى مخيم النازحين، وبالتزامن مع تحريك خلاياهم النائمة داخل المخيم، واستهدفوا المدنيين في شكل مباشر»، مشيرة إلى «تصدي قوات سورية الديموقراطية واشتبكت معهم لساعات طويلة، ما أدى إلى مقتل مجموعة من مقاتلينا، بعدما تمكنوا من قتل أكثر من عشرين إرهابياً، فيما لاذ البقية بالفرار وقد خطفوا مجموعة من المدنيين واصطحبوهم إلى داخل المناطق التي يسيطر عليها التنظيم». وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن المخاوف تتصاعد على حياة الـ130 محطوفاً بينهم 90 امرأة، من تنفيذ عمليات إعدام جماعية أو فردية بحقهم، من قبل التنظيم، الذي عمد السبت إلى إعدام 10 عناصر من «قسد» اختطفهم خلال المعارك التي جرت في الأيام الأخيرة. وأضاف أنه وثق ارتفاع أعداد الخسائر البشرية من طرفي الاشتباك، خلال 4 أيام من القتال العنيف والقصف المكثف، إلى 61 على الأقل من مقاتلي «قسد»، فيما ارتفع إلى 83 على الأقل ممن قتلوا من عناصر التنظيم بينهم 11 انتحارياً، كما أصيب أكثر من 160 من الجانبين. وألقى التحالف الدولي مناشير فوق بلدة هجين، طالب فيها الأهالي بالمغادرة من المنطقة. ونشرت شبكات محلية في دير الزور صوراً للمنشورات جاء فيها: «ستقوم قوات التحالف بعمليات تطهير قريباً، أنت جائع وتشعر بالعطش سلم نفسك إلى (قسد)، وسوف تعامل معاملة إنسانية». ونقل «المرصد السوري» عن مصادر وصفها بأنها موثوقة، قيام عشرات العناصر من «داعش» بالتسلل من الجيب الأخير للتنظيم في شرق الفرات، إلى الضفاف الغربية للنهر حيث تسيطر قوات النظام والمليشيات الموالية لها.

حلب: اشتباكات بين قوات موالية للنظام..

محرر القبس الإلكتروني .. (أ.ف.ب، الأناضول، شبكة شام).... تواصلت، أمس، الاشتباكات التي اندلعت منذ خمسة أيام، بين فريقين مواليَين للنظام السوري، في أحياء عدة شرقي محافظة حلب، وسقط خلالها عشرات القتلى والجرحى، وفق ما نقل ناشطون. وأوضحت مصادر محلية أن تعزيزات عسكرية وصلت، أمس، إلى مسلّحي كفريا والفوعة، من بلدتَي نبّل والزهراء، بعد أن تمكّن مسلحو آل برّي من السيطرة على أحياء المرجة والميسَّر والصالحين (شرقي حلب)، مشيرة إلى «فشل شخصيات أمنية من النظام في حل الخلاف، حيث لا تزال الاشتباكات مستمرة، وهنالك حالة من حظر التجول». وبعد سيطرة النظام على حلب الشرقية أواخر عام 2016، انتقلت الميليشيات العراقية والإيرانية من بلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب إلى شرقي حلب، كما اقتضى الاتفاق التركي ـــــ الإيراني، وعملت على توطين عائلاتها وعناصرها، فتنازعت مع مسلحي آل بري على العقارات. وأفاد المحامي محمود كعيد بأن «ميليشيات آل برّي والميليشيات الأجنبية سيطرت على بيوت النازحين، وطرحتها للبيع، محققةً ثروات مالية لا يُمكن إحصاؤها، ثم تنازعت في ما بينها، لأن كل طرف يريد الاستيلاء أكثر والبيع أكثر». بدوره، أفاد الناشط عبدالله قويدر بأن «أهالي كفريا والفوعة محسوبون على إيران، ولن يسمح النظام بالمساس بهم، وبالتالي سيتعامل معهم نظام الأسد بما يرضي إيران».

فوضى أمنيّة

أما المعارض عبدالغني حمادة، فيرى أنه «في ظل هذه الظروف الفوضوية ستكون الأجهزة الأمنية التابعة للنظام عاجزة عن ضبط الأمن في تلك المناطق التي تتصارع فيها الميليشيات الأجنبية والسورية». على صعيد متصل، أكدت شبكات إخبارية محلية أن الميليشيات الإيرانية اعتقلت عدداً من عناصر ميليشيا «الدفاع الوطني» التابعة للنظام في ريف دير الزور الشرقي. وأوضحت «شبكة دير الزور 24» أن الميليشيات الإيرانية اعتقلت قرابة 20 من عناصر «الدفاع الوطني» في مدينة البوكمال المتاخمة للحدود العراقية، ويأتي ذلك عقب انسحاب ميليشيات إيران من مواقعها غربي نهر الفرات قبل أيام، بناء على تفاهمات وأوامر من موسكو، مع وصول تعزيزات روسية إلى المنطقة.

اتفاق إدلب

في غضون ذلك، أعلن «المرصد السوري لحقوق الانسان:» أن فصائل مسلحة أطلقت قذائف هاون من المنطقة العازلة في إدلب نحو معسكر لقوات النظام في منطقة جورين في ريف حماة الشمالي، أدت الى مقتل جنديين، كما قصفت مواقع للنظام في ريف حلب الغربي، في أول خرق واضح لاتفاق إدلب، منذ نزع السلاح الثقيل من المنطقة العازلة. وذكر «المرصد» أن «قوات النظام قصفت مناطق في المنطقة العازلة، ومنها مناطق زراعية قرب اللطامنة في ريف حماة الشمالي». وقبل أيام، شهدت المنطقة العازلة بعض الاشتباكات المتقطعة بين الفصائل وقوات النظام، من دون استخدام السلاح الثقيل. وكانت روسيا وتركيا توصلتا في سبتمبر الماضي إلى اتفاق يقضي بإنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، بعرض يتراوح بين 15 و20 كيلومترا، مع تسليم المعارضين سلاحهم الثقيل في المنطقة العازلة وانسحابهم منها. وتسيطر «هيئة تحرير الشام» على الجزء الأكبر من إدلب، في حين تتمركز فصائل ينضوي معظمها في إطار «الجبهة الوطنية للتحرير» في بقية المناطق، وتنتشر قوات النظام في الريف الجنوبي الشرقي. الى ذلك، أعلنت الناطقة باسم الحكومة الأردنية والتلفزيون الرسمي السوري، جمانة غنيمات، أمس، أن معبر نصيب الحدودي بين البلدين، المغلق منذ سنوات، سيعاد فتحه اليوم. وقالت غنيمات إن «معبر جابر ـــ نصيب الحدودي بين البلدين الشقيقين يُعد شريانا حيويا لحركة التجارة بين الأردن وسوريا، وعبرهما الى كثير من الدول».

انتهاء مهلة إخلاء المتشددين من إدلب و"القاعدة" ترفض الخروج

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... انتهت منتصف ليل الأحد-الإثنين المهلة التي حدّدها الاتّفاق الروسي-التركي للفصائل المتشددة من أجل إخلاء المنطقة العازلة في إدلب، من دون رصد انسحاب أيّ منها، وفق ما أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصدر في فصيل معارض. قال المرصد لوكالة فرانس برس "لم يتمّ رصد انسحاب أيّ من عناصر المجموعات المتشددة من المنطقة المنزوعة السلاح في إدلب ومحيطها مع انتهاء المهلة المحدّدة لذلك"، وذلك بالتزامن مع تأكيد مصدر في فصيل معارض انتهاء هذه المهلة منتصف ليل الأحد-الإثنين. ويؤسس الاتفاق لمنطقة منزوعة السلاح بعمق يتراوح بين 15 و20 كيلومترا في المنطقة الخاضعة لسيطرة المعارضة والتي يتعين إخلاؤها من كل الأسلحة الثقيلة والجماعات المتشددة بحلول الاثنين. وسعت تركيا لإقناع هيئة تحرير الشام التي ترتبط بتنظيم القاعدة بالالتزام بالاتفاق الذي أعدته مع روسيا الحليف الرئيسي للحكومة السورية لتجنب شن هجوم تخشى تركيا من أنه ربما يتسبب في موجة جديدة من اللاجئين باتجاه حدودها. لكن الهيئة شددت في بيانها، الذي أصدرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، على تمسكها "بخيار" القتال وأنها لن تتخلى عن أسلحتها أو تسلمها" وتعد إدلب وما يجاورها من مناطق آخر معقل للمعارضة السورية المسلحة ويعيش فيها نحو ثلاثة ملايين شخص أكثر من نصفهم نازحون.

بعد 3 سنوات.. فتح معبر نصيب الحدودي بين الأردن وسوريا

أبوظبي - سكاي نيوز عربية .. يدشن الجانبان السوري والأردني، الاثنين، إعادة فتح المعبر الحدودي رسميا بعد إغلاقه لمدة ثلاث سنوات، لكن لن تسير الحركة عبره بانتظام على الفور. ونقل التلفزيون السوري عن وزير الداخلية محمد الشعار قوله "باشرت الورشات الفنية أعمال الترميم في المعبر وإصلاح الطرقات الواصلة إليه من مدينة درعا إضافة إلى استكمال الإجراءات اللوجستية اللازمة لإعادة تشغيله بهدف استعادة حركة النقل البري وتسهيل نقل الركاب والبضائع بين البلدين". ويشكل فتح الحدود أهمية أيضا بالنسبة للبنان الذي يعتمد على سوريا في النقل البري إلى الدول الأخرى إذ أن باقي حدوده الأخرى مع إسرائيل التي لا تربطه بها أي علاقات. وتسبب إغلاق معبر جابر-نصيب عام 2015 في قطع ممر نقل مهم لمئات الشاحنات يوميا والتي كانت تنقل البضائع بين تركيا والخليج وبين لبنان والخليج في تجارة تصل قيمتها لعدة مليارات من الدولارات سنويا. ومنذ ذلك الحين لم يعد أمام الحركة المنتظمة عبر سوريا سوى معبر حدودي مع لبنان الذي لا يوجد له أي حدود أخرى صالحة لحركة النقل.

مباحثات عراقية سورية

في الوقت نفسه ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن وزير الخارجية السوري ناقش مع نظيره العراقي سبل الإسراع في جهود إعادة فتح الحدود بين بلديهما. ووصل وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري إلى دمشق الأحد في زيارة تستغرق ثلاثة أيام. وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم بحث في اجتماع مع نظيره العراقي في دمشق "ضرورة الإسراع بإعادة فتح المعابر الحدودية بين البلدين". ومع استعادة الرئيس السوري بشار الأسد مزيدا من الأراضي داخل سوريا جرت استعادة الحركة الطبيعية للنقل الداخلي بين معظم المدن الكبرى مما يسر حركة البضائع والمسافرين وعزز الاقتصاد في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة. ولا تزال حدود سوريا مع تركيا مغلقة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية لكنها مفتوحة فقط في منطقة تسيطر عليها المعارضة. وقرب حدود سوريا مع العراق أغلق الجيش الأمريكي طريق دمشق بغداد السريع الرئيسي لكن يوجد معبر آخر أصغر في البوكمال الواقعة إلى الشرق. لكن هذا المعبر مفتوح في الوقت الحالي لأغراض حكومية وعسكرية فحسب.

قصفٌ من المنطقة العازلة يخرق اتفاق إدلب

بيروت، عمان، القاهرة، لندن - «الحياة»، أ ف ب، رويترز - ... عشية انتهاء المهلة التي يمنحها الاتفاق التركي - الروسي، لانسحاب التنظيمات «الإرهابية» من المنطقة العازلة في مدينة إدلب ومحيطها (شمال غربي سورية)، أثار قصف متبادل بين فصائل المعارضة المسلحة وقوات النظام السوري، مخاوف على مصير الاتفاق الذي يواجه تحديات، في وقت أُعلن رسمياً إعادة فتح معبر جابر - نصيب الحدودي اليوم بعد إغلاق دام ثلاث سنوات، كما تبحث دمشق مع بغداد إعادة فتح المعابر الحدودية المشتركة. وفيما ساد أمس ترقب حذر لمآلات الوضع في المنطقة المنزوعة السلاح، الممتدة من جبال اللاذقية وإدلب وصولاً إلى شمال غربي حلب، مع تأكيد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه لم يرصد «أي تحركات من الفصائل الجهادية، التي تسيطر على نحو 70 في المئة من مساحة المنطقة العازلة»، سُجّل قصف نفذته الفصائل المسلحة بقذائف الهاون من المنطقة العازلة، على مناطق سيطرة النظام السوري في ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي، قبل أن يرد الأخير. التصعيد جاء بعد أيام من إعلان أنقرة سحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة العازلة، تنفيذاً للاتفاق التركي - الروسي. وأكد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة «فرانس برس»: «إنه أول خرق واضح للاتفاق منذ نزع السلاح الثقيل»، معتبراً أن هاتين المنطقتين يجب «أن تكونا خاليتيْن من السلاح الثقيل، وبينها قذائف الهاون». وأوضح أن الفصائل المسلحة «أطلقت قذائف على معسكر للنظام في منطقة جورين في ريف حماة أدت الى مقتل جندييْن سوريين، كما قصفت أحياء في منطقة حلب من مواقعها في الريف الغربي، الذي يقع في المنطقة العازلة». وقال إن «قوات النظام قصفت المنطقة العازلة، بينها مناطق زراعية قرب اللطامنة في ريف حماة الشمالي»، موضحاً أن «الاتفاق لا يفرض على النظام سحب سلاحه الثقيل من هذه المناطق». وأفادت صحيفة الوطن السورية الموالية للنظام، بأن «خطوط التماس في ريف حلب الغربي تشهد إطلاق القذائف والصواريخ من السلاح الثقيل الذي يُفترض أنه تم سحبه من المنطقة، على الأحياء الآمنة». ونقلت عن مصدر ميداني قوله إن الجيش «وجّه تحذيرات للإرهابيين في الريف الأخير وفي محافظة إدلب بالانسحاب من المنطقة المنزوعة السلاح قبل انقضاء المهلة المحددة وفق اتفاق سوتشي، وبأنه سيرد بحزم على أي استفزاز». وأفادت «فرانس برس» بأن «الفصائل الجهادية لم تنقل مقاتليها في الأيام الأخيرة»، ما عزز توقعات بـ «صعوبة» تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق الذي جنّب إدلب ومحيطها عملية عسكرية. لكن بياناً أصدره الوفد العسكري لقوى الثورة السورية، سعى الى طمأنة سكان إدلب «كون الاتفاق يسير وفق ما تم ترسيخه». وأكد البيان الذي تلقت «الحياة» نسخة منه، أن «إدلب باتت منطقة آمنة»، مشيراً الى «سعي حثيث لكي يمنح الاتفاق الهدوء والاستقرار ووقف النار الكامل، تمهيداً لتفعيل الحل السياسي». وحض سكان إدلب ومحيطها على ان «يمارسوا حياتهم في شكل طبيعي، وألا يكترثوا لما يطرحة النظام من ادعاءات حول استعادته إدلب». وقال: «لن يستطيع أحد تجاوز الاتفاق أو التفكير في محاولة اقتحام المنطقة». وأكد ان «عملية تنظيم الجيش الحر تجري على قدم وساق ليضطلع بحماية الثورة ويقطع الطريق على من يبث إشاعات الاستسلام». كما دعا الفصائل في إدلب الى «التجاوب مع التزامات الاتفاق في الوقت المحدد»، وقال: «آن الاوان لتشكيل إدارة مدنية لخدمة السكان». الى ذلك، أعلنت الحكومة الأردنية أمس الاتفاق مع دمشق على إعادة فتح معبر جابر - نصيب الحيوي اليوم. وقالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام، الناطقة باسم الحكومة جمانة غنيمات في بيان: «سيتم فتح المعبر الحدودي بين الأردن وسورية غداً (اليوم)»، موضحة أن «اللجان الفنية الأردنية - السورية اتفقت على الإجراءات النهائية اللازمة لإعادة فتح المعبر خلال اجتماع عقد في مركز حدود جابر» أمس. وأكدت ان المعبر «بين البلدين الشقيقين يُعد شرياناً حيوياً لحركة التجارة، وعبرهما الى العديد من الدول». وفي وقت لاحق أمس، قالت وكالة الأنباء السورية (سانا) إن وزير الخارجية السوري وليد المعلم بحث في اجتماع مع نظيره العراقي ابراهيم الجعفري في دمشق «ضرورة الإسراع بإعادة فتح المعابر الحدودية بين البلدين»...

تدريبات تركية - أميركية لتنظيم دوريات مشتركة في منبج

أنقرة - «الحياة».. غداة انتهاء التوتر بين تركيا والولايات المتحدة في شأن القس الأميركي أندرو برانسون، كشفت أنقرة أمس عن تدريبات تجريها وحدات من الجيشين التركي والأميركي، بهدف القيام بدوريات مشتركة في المستقبل في مدينة منبج (شمال سورية). وكانت أنقرة وواشنطن وقعتا «خريطة طريق» في شأن التعاطي مع منبج. وأعلنت رئاسة الأركان التركية في 18حزيران (يونيو) الماضي، بدء الجيشين تسيير دوريات مستقلة على طول الخط الواقع بين منطقة عملية «درع الفرات» بريف حلب الشمالي، ومنبج. ونشر أمس الجيش التركي على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً عن التدريبات المشتركة، التي أكد أنّها «تهدف لإجراء دوريات مشتركة مخطط لها مستقبلا في منبج». وكان وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس أعلن قبل أسبوعين، أن الولايات المتحدة وتركيا بدأتا تدريبات معاً للقيام بدوريات مشتركة قريباً في منبج. إلى ذلك، ندد رئيس البرلمان التركي بن علي يلدريم أمس، بما وصفه بـ «ازدواجية معايير في تعاطي العالم، مع مسألة الإرهاب»، محذراً من أنه «لا توجد دولة في يومنا هذا، تشعر بأنها في مأمن كامل من الإرهاب». وفيما أشار يلدريم في كلمته أمام الاجتماع التنسيقي للجمعية البرلمانية الآسيوية، إلى أنّ أنقرة «استطاعت من خلال عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون، توجيه ضربة حقيقية لتنظيمي داعش و ب ي د (وحدات حماية الشعب الكردية) الإرهابيين وتحقيق الأمن والاستقرار للمدنيين السوريين»، لافتاً إلى رغبة بلاده في تحقيق السلام في سورية. قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن «الانتهاك من قبل القوات التركية والفصائل الموالية لها المنضوية في قوات عملية غصن الزيتون لا تزال مستمرة»، مشيراً إلى أن «سكان مدينة عفرين (شمال سورية)، يعيشون وضعاً مأساوياً». وأضاف أنه رصد «مداهمات نفذتها قوات عملية غصن الزيتون في أحياء عفرين، بحثاً عن ضحايا جدد لاعتقالهم والإتجار بهم، هذا الإتجار الذي أثار استياء السكان وصعده، بسبب الانتهاك الذي يجري بحق الضحايا من اختطاف واعتداء بالضرب وتعذيب وطلب فدية مالية مقابل الإفراج عنه، وصولاً إلى حد القتل في حال لم يتم دفع الدية من قبل ذوي المختطف». ولفت إلى «اعتقالات طاولت مواطنين في قرى بريف عفرين، وجرى اقتيادهم إلى جهة مجهولة، حيث يتم زجهم في سجون هي عبارة عن منازل لمواطنين من سكان عفرين ممن هجروا من مناطقهم بفعل العملية العسكرية التي نفذتها القوات التركية والفصائل الموالية لها». ونقل عن بيان عممه المجلس المحلي في عفرين قوله: «حرصاً وحفاظاً على أملاك الأخوة المواطنين، ندعو إلى مراجعة المجلس المحلي مكتب الأملاك والتوثيق العقاري، مصطحبين معهم الأوراق الثبوتية كافة التي تخص عقاراتهم من أجل تصديقها، بصفة رسمية وفق الأصل، وأما الذين فقدوا أوراقهم لسبب ما فسيتم منحهم حق الملكية الموقتة عن طريق التحديد والتحرير العقاري المعتمد وبإجراءات دقيقة جداً تفادياً لحدوث أي مشكلة تخص أملاك المواطنين».

دمشق تتهم التحالف الدولي باستخدام أسلحة محظورة

لندن، موسكو - «الحياة» - اتهمت سورية امس التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة باستخدام قنابل فسفورية المحرمة دولياً في غارات شنتها السبت استهدفت مدينة دير الزور (شرق سورية)، حيث يخوض التحالف معارك لطرد تنظيم «داعش». وسارعت موسكو إلى طلب تحقيق دولي في تلك الاتهامات. وكانت وكالة الأنباء السورية (سانا) قالت إن التحالف الدولي قصف خلال الساعات الأخيرة بلدة هجين في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بأسلحة محرمة دولياً. ونقلت «الوكالة عن مصادر محلية أن التحالف قصف مناطق عدة في بلدة هجين شرقي مدينة دير الزور بنحو 110 كم، بقنابل الفوسفور الأبيض المحرمة دولياً، من دون أن تتحدث عن وقوع ضحايا بين المدنيين. من جانبه قال نائب رئيس لجنة مجلس الاتحاد الروسي لشؤون الدفاع والأمن ألكسي كوندراتييف، إن «القانون الدولي يحظر استخدام الفسفور الأبيض، وإذا تأكد أن التحالف الدولي استخدمه في سورية، فإنه يجب محاسبة الولايات المتحدة». وقال كوندراتييف في تصريحات نقلتها وكالة «سبوتنيك» الروسية، إن «القانون الدولي يحظر استخدام الفسفور الأبيض خاصة في المناطق التي قد يعاني فيها مدنيون. وإذا تأكدت صحة هذه المعلومات فيجب تحميل الولايات المتحدة المسؤولية عن هذا». وشدد على أن ما حدث يتطلب إجراء تحقيق دولي. من جانبه رفض التحالف بقيادة واشنطن الكشف عن طبيعة الذخائر التي يستخدمها في الغارات بسورية. وأكد الناطق باسم البنتاغون في تصريحات نقلتها وكالة نوفوستي الروسية، أن هذه الذخائر تخضع للمعايير الدولية. وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية، أن «التحالف لن يناقش علناً ​​استخدام أنواع محددة من الأسلحة والذخيرة في العمليات الجارية» في سورية. وقالت: «مع ذلك فإن أي سلاح متاح للولايات المتحدة يتم تقييمه من وجهة نظر قانونية... لمدى امتثاله لقواعد الحرب».

الكشف عن تأسيس قاعدة إيرانية في اللجاة بعد تهجير أهلها

أورينت نت - إبراهيم الحريري.. أكدت مصادر محلية من منطقة اللجاة لأورينت نت، أن ميليشيا أسد الطائفية وبأوامر من ميليشيا "حزب الله" وإيران تجرف عدداً من القرى في الزاوية الشمالية الشرقية من منطقة اللجاة، قرب اوتوستراد السويداء - دمشق ومطار خلخلة. وأوضحت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها لأسباب أمنية، أن ميليشيات أسد بدأت بتجريف كلاً من قرى (الشياح وحوش حماد والعلالي والطف والظهر والشومرة) منوهةً إلى أنه سيتم تحويل هذه القرى إلى مقرات عسكرية إيرانية (قاعدة إيرانية) تابعة لغرفة عملياتها القريبة من مطار خلخلة العسكري. وحول مصير سكان هذه القرى، كشف المصدر، أن المدنيين تم اعتقالهم من قبل الأجهزة الأمنية التابعة لميليشيا أسد بتاريخ 4/8/2018 (أي مع بداية سيطرة ميليشيات أسد على المنطقة) مشيراً إلى أنه تم اقتيادهم إلى مدارس في خلخلة، ومن ثم تم ترحيلهم إلى قرية إبطع بريف درعا الغربي، حيث حكم على غالبية الرجال بالسجن في معتقلات أسد، وآخرين تم زجهم في صفوف ميليشيات أسد الطائفية تحت بند (الخدم الإلزامية). وعن الدور الروسي في هذا الصدد، قال المصدر، إن ضباطاً روس زاروا العوائل المعتقلة في بلدة إبطع، بعد مراسلة بعض الوجهاء للمحتل الروسي كونه "الضامن لاتفاق المنطقة" ولم يتم الافراج سوى عن عدد قليل؛ بينما ما يزال البقية رهن الاعتقال في المدارس. يشار إلى أن أورينت قد تناولت في تقارير سابقة الأساليب التي اتبعتها ميليشيات أسد في اللجاة منذ بسط سيطرتها على المنطقة باتفاق مع "فصائل المصالحات"، حيث عملت على ترهيب المدنيين من خلال حظر للتجوال وإعدامات ميدانية بحق المدنيين لإفراغها من سكانها. ويأتي الحديث عن إقامة مقرات وقاعدة للميليشيات الإيرانية في الجنوب السوري، عقب عرض قدمته روسيا لإسرائيل ينص على إبعاد الميليشيات الإيراني مسافة 100 كم من خط وقف إطلاق النار في هضبة الجولان، حيث رفضت إسرائيل هذا العرض مؤكدة على الانسحاب الكامل لميليشيات إيران الطائفية من كامل الأراضي السورية. جدير بالذكر، أنها ليست المرة الأولى التي يُخرق فيها "اتفاق التسورية" في منطقة اللجاة، لا سيما بحملات الاعتقال المتلاحقة التي طالعت معظم شبان المنطقة، إلا أن هذه المرة يأتي الخرق بأوامر من ميليشيا "حزب الله" وإيران، وبالتزامن مع حملات تشييع في المنطقة.

المعلم للجعفري: سورية تكتب الفصل الأخير من أزمتها وباتت على عتبة النصر وناقشا إعادة فتح المعابر بين سورية والعراق

الراي..قالت وكالة الأنباء السورية (سانا) اليوم الأحد إن وزير الخارجية السوري وليد المعلم بحث في اجتماع مع نظيره العراقي إبراهيم الجعفري في دمشق «ضرورة الإسراع بإعادة فتح المعابر الحدودية بين البلدين». وأضافت أن المعلم أكد للجعفري تصميم الشعب السوري على مواصلة حربه ضد التنظيمات الإرهابية حتى تحرير كامل الأراضي السورية، مشددا على أن سورية تكتب الآن الفصل الأخير من فصول الأزمة التي تمر بها وباتت تقف على أعتاب النصر. وقرب حدود سورية مع العراق أغلق الجيش الأميركي طريق دمشق بغداد السريع الرئيسي، لكن يوجد معبر آخر أصغر في البوكمال الواقعة إلى الشرق وهو مفتوح في الوقت الحالي لأغراض حكومية وعسكرية فحسب.

 

 

 



السابق

اخبار وتقارير..أوكرانيا كشفت أسرار S300 لإسرائيل وسمحت لها باختبارها ...ترامب يستقبل برانسون في البيت الأبيض ويعد تركيا بعلاقات ممتازة..بولتون يتعهد بنهج أكثر صرامة تجاه بكين...الرئيس الأميركي يعتبر إيقاف التمدد الصيني «قضيته الرئيسية»...طالبان تؤكد عقد لقاء مع الموفد الأميركي إلى أفغانستان...عشرات الآلاف يحتجون في ألمانيا على عنصرية اليمين المتطرف...رئيس تشيلي يستبعد خيار التدخل العسكري في فنزويلا..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي..الجيش الوطني يتمركز بالقرب من منزل زعيم الحوثيين بصعدة.. .الملك سلمان يؤكد الحرص على العلاقة الصلبة مع تركيا..مصدر سعودي: إذا تلقت المملكة أي إجراء فالرد سيكون أكبر..تركي الدخيل: العقوبات الأميركية على الرياض تعني أن واشنطن تطعن نفسها...الملحقية السعودية في أميركا تحذر الطلاب من اتصالات «ابتزاز»...الإمارات: نتضامن مع السعودية ضد كل من يمس سياساتها..القوات اليمنية تقترب من مسقط رأس زعيم الحوثيين في صعدة...هادي يتهم إيران بدعم أطراف في جنوب اليمن..هادي: أربع محاولات لاغتيالي..عبد الله الثاني يعِد بـ «اجتثاث الفساد»....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,778,875

عدد الزوار: 6,914,562

المتواجدون الآن: 125