لبنان...باسيل أبلغ الحريري:لا إجراء آخر ضد مفوضية اللاجئين......تصريحات باسيل تهدف لـ" ابتزاز" المفوضية..نصر الله لبوتين: الأسد وحده يطلب منّا الخروج من سورية...«مَعارك متدحْرجة» تنفجر في الطريق إلى تشكيل الحكومة اللبنانية...باسيل «يوتّرها» مع الحريري ويُعيد التأزم إلى علاقة عون – بري...

تاريخ الإضافة السبت 9 حزيران 2018 - 10:56 م    عدد الزيارات 3550    التعليقات 0    القسم محلية

        


باسيل أبلغ الحريري:لا إجراء آخر ضد مفوضية اللاجئين...

بيروت - «الحياة» .. قالت مصادر رسمية معنية بأزمة النازحين السوريين لـ «الحياة» إن وزير الخارجية جبران باسيل أبلغ رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري بعد ظهر أول من أمس، أن الإجراء الذي اتخذه في حق موظفي المفوضية العليا لشؤون النازحين بوقف طلبات حصولهم على الإقامات في لبنان، سيقف عند هذا الحد ولن يأخذ إجراء آخر، بعدما رفض الحريري اتخاذ خطوات من هذا النوع. وعلمت «الحياة» أن الحريري قال لباسيل إن العلاقة مع الأمم المتحـــدة تعود إليه هـــو كرئيس للحكومة وإنه لا يجوز تخطيـــه في هذا المجال. وكان الحريري أعلن عبر مستشاره لشؤون النازحين الدكتور نديم المنلا أن إجراء باسيل ضد المفوضية آحادي الجانب لا يمثل سياسة الحكومة. وتوقعت المصادر الرسمية أن يعود باسيل عن إجراء وقف طلبات الإقامات للموظفين الأجانب في المفوضية نتيجة خلافه معها حول سياستها في شأن عودة النازحين إلى سورية، تدريجاً بعد وقت قصير بحيث يتم تمرير هذه الإقامات التي يفترض أن تحول إلى المديرية العامة للأمن العام لتصدرها. ورأت المصادر أن باسيل، بعدما أثار الضجيج الإعلامي ضد سياسة المفوضية عبر الإجراء الذي اتخذه يكون قد اكتفى بذلك، خصوصاً أن دور وزارة الخارجية في مسألة منح الإقامات لموظفي المفوضية وعائلاتهم في لبنان هو دور تسجيلي للطلبات في دوائر الوزارة فيما السلطة المقررة في هذا المجال تعود إلى الأمن العام حصراً.

«مَعارك متدحْرجة» تنفجر في الطريق إلى تشكيل الحكومة اللبنانية...

باسيل «يوتّرها» مع الحريري ويُعيد التأزم إلى علاقة عون – بري...

بيروت - «الراي» ... هل يفْتعل وزير الخارجية معركةَ إعادة النازحين بالنيابة عن «حزب الله»؟

عِوَض أن تكون فترة ما قبل عيد الفطر أشبه بـ «كاسحةِ ألغامٍ» تمهيداً لوضْع ملف تأليف الحكومة بَعْده على سكّة الحسْم، إذ بها تتحوّل «حقلَ ألغامٍ» آخِذ في الاتّساع في ظلّ عناوين على شاكلة «قنابل موقوتة» لا يكاد أحدها أن «ينفجر» ليَبْرز آخر «يأكل» من وهْجه، ما يضع لبنان أمام مرحلةٍ من الغموض يمكن إسقاط تفسيرات عدّة لها إذا قيست بـ «ميزان» التحوّلات في المنطقة وأزماتها اللاهبة. فلم تكن هدأتْ «العاصفة» التي أثارها مرسوم تجنيس المئات من جنسيات عربية وغربية بينهم مجموعة من رجال أعمال وأثرياء سوريين من الحلقة الضيّقة للنظام السوري ورئيسه بشار الأسد، وهو الملف الذي «فُتحت عيون» الخارج عليه بقوة نظراً إلى أبعاده السياسية والمالية والاقتصادية، حتى بدا تشكيل الحكومة في «مرمى النيران» التي اشتعلتْ على 3 جبهات يُخشى أن تترك «تشظيات» على عملية التأليف المحكومة أساساً بتريُّثٍ لاعتباراتٍ داخلية وربما ذات صلة باستشراف «أول خيوط» المسارات الجديدة التي تتم «حياكتها» في المنطقة... ولها. وهذه الجبهات هي:

● «المعركة» التي أطلقها وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل بوجه المفوّضية العليا لشؤون اللاجئين في لبنان بتجميده طلبات الإقامة المقدّمة الى الوزارة والموجودة فيها لمصلحة المفوضية التي اتّهمها بـ«تخويف» النازحين من العودة إلى سورية.

وسرعان ما استدرج القرار «العقابي» الذي اتّخذه باسيل اشتباكاً مع رئيس الحكومة سعد الحريري وفريقه نظراً للتداعيات التي يمكن ان يرتّبها على صعيد علاقة لبنان مع المجتمع الدولي والأمم المتحدة التي تشكّل أحد ركائز الدعم الخارجي لبلاد الأرز وأحد عناصر «مظلّة الأمان» لجبهته الجنوبية عبر قوة «اليونيفيل»، ناهيك عن دلالات هذا «التفرُّد» لجهة القفز فوق رئاسة الوزراء والإيحاء برسْم وتنفيذ سياسة حيال ملف النازحين بمعزل عن الحكومة. علماً أن أوساطاً مطلعة اعتبرتْ ان باسيل بـ «اندفاعته الهجومية» في «لحظةٍ رخوة» في بيروت، أي في ظل حكومة استقالَتْها الانتخابات وحكومة لم تولد بعد، كرّس عودة النازحين كأولوية الأولويات للحكومة المقبلة.

وكان لافتاً أن الحريري الذي التقى المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان بالإنابة برنيل كارديل، أبلغ الى باسيل معارضته لهذا الإجراء وطلب منه سحْبه وفق ما أكد مستشار رئيس الحكومة لشؤون النازحين نديم المنلا الذي اعتبر ان ما قام باسيل «احادي الجانب ولا يعكس سياسة الحكومة»، قبل ان يعلن وزير الدولة لشؤون النازحين معين المرعبي (من فريق الحريري) ان «قرار باسيل لا يلزم أحداً»، لافتا إلى انه لا توجد منطقة آمنة في سورية لعودة النازحين، وداعياً المجتمع الدولي «لفرض عقوبات على باسيل بعد قراره»، ومتحدثاً عن مشكلة افتعلها الأخير «بشكل هميوني كأنه الآمر الناهي في البلد... وهو يتصرف بطريقة طائفية كعادته بشكل يورّط البلد بتوترات أقلها قد تؤدي الى حرب أهلية».

غير أن أوساطاً سياسية في «8 آذار»، أي القوى الموالية للنظام في سورية وإيران، فاخرتْ بجرأة باسيل في «إعلانه الحرب» على مفوّضية اللاجئين وسياساتها حيال النازحين، وهو ملفٌ ذو طبيعة إقليمية - دولية يحتاج تحريكه إلى رافعةٍ يحاذر «حزب الله» تَصدُّرها تفادياً لإفساد النتائج المأمولة من ذلك.

فما هو غير معلَن في حملة الضغوط لإعادة النازحين كيفما كان، أن النظام السوري يريد إفقاد المجتمع الدولي ورقةً يمكن استخدامها إما للتشكيك بجدوى انتخاباتٍ رئاسية في سورية ما دام ملايين السوريين خارج بلادهم وإما لحض النازحين على الاقتراع لغير مصلحة الأسد وتالياً لا بد من استعجال عودتهم.

وفي تقدير أوساط متابعة أن باسيل تطوّع للعب دور رأس حربةٍ بمعركةِ إعادة النازحين من خارج خريطة الطريق الأممية لأسباب ترتبط بتفاهماتٍ مع «حزب الله» الذي كان أمينه العام السيد حسن نصر الله التقى باسيل بعيد الانتخابات النيابية، في اجتماعٍ أعيد خلاله تثبيت التحالف بين الطرفين وما ينطوي عليه من تعهداتٍ متبادلة.

وتذكّر الأوساط بأنه قبل سنة تماماً، أي في رمضان الماضي، كان باسيل حصل على تَعَهُّدٍ من نصر الله في اجتماعٍ سبق الإفطار الرئاسي بأيام، بدعْمِ وصوله إلى رئاسة الجمهورية خلفاً لعمّه الرئيس ميشال عون تماماً كما التعهّد الذي كان قَطَعَه نصر الله لعون بإيصاله للقصر الرئاسي.

● خروج «الجمر» مجدداً إلى «فوق رماد» العلاقة بين الرئيس عون ورئيس البرلمان نبيه بري على خلفية صدور مرسوم في 29 مايو الماضي (أي في مرحلة تصريف الأعمال) بتعيين 32 قنصلاً فخرياً، حاملاً توقيع رئيسي الجمهورية والحكومة ووزير الخارجية ومن دون توقيع وزير المال علي حسن خليل.

وجاءت هذه الخطوة «عكس سير» المناخ الإيجابي الذي كانت استعادتْه أخيراً علاقة عون وبري بعد أزمة مرسوم الأقدميّة للضباط والتي رفع فيها المكوّن الشيعي عنوان «التوقيع الميثاقي» لوزير المال (يريد هذا المكوّن تكريسه للشيعة) في السلطة التنفيذية على كل المراسيم بصرف النظر عما إذا كانت ترتب أعباء مالية مباشرة وآنية او لا.

وأثارت أوساط قريبة من بري و«حزب الله» أن مرسوم القناصل إضافة لإغفاله توقيع وزير المال تَجاوَز مكوّناً أساسياً (أمل وحزب الله) في ما خص الأسماء الشيعية التي تضمّنها، وصولاً إلى إعداد خليل رسالة سيوجّهها الى سفارات الدول حيث جرى إنشاء قناصل فخرية فحواها أنّ المرسوم «موضع إشكال دستوري وتشوبه عيوبٌ كثيرة» متمنياً «عدم قبول اعتماد القناصل المُعينين لديكم».

● الهجوم المتجدّد الذي شنّه نصر الله على دول الخليج والسعودية، ما ترك علامات استفهام حول تداعياته على صورة لبنان ما بعد الانتخابات والتي ترسّخت في عيون الخارج على أن البلاد «فقدت تَوازُنها» وانزلقت إلى ملعب «حزب الله».

نصر الله لبوتين: الأسد وحده يطلب منّا الخروج من سورية

بيروت - «الراي» ... لم يكن عادياً او عابراً إعلان الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله «أننا أَوْصلْنا الى الرئيس (السوري) بشار الأسد أنه عندما ترى القيادة السورية أن لا مكان لـ«حزب الله»في سورية سنكون سعداء بأننا أَنْجزْنا المهمّة»، لافتاً الى أنه «لو اجتمَع العالم كله ليفرض علينا ان نخرج من سورية فلن نخرج إلا بطلبٍ من قيادتها». ورغم ان كلام نصر الله بهذا المعنى ليس الأول، لكنه ينطوي في رأي أوساطٍ على درايةٍ بمواقف «حزب الله» على ردّ ضمني على ما ذهَبَ إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أخيراً حين دعا لضرورة إخراج القوات الأجنبية من سورية، في إشارةٍ لم تستثنِ إيران والميليشيات الموالية لها. وثمة مَن يعتقد أن أزمة الثقة بين روسيا وأطراف «محور الممانعة» بقيادة إيران، ومن بينها «حزب الله»، تتّسع في ضوء موقف بوتين وفتْح روسيا المجال الجوي السوري أمام الطائرات الاسرائيلية التي أَكْثَرَتْ من غاراتها على مواقع «الحرس الثوري» الإيراني و«حزب الله» في أنحاء مختلفة من بلاد الشام. واللافت في هذا السياق ان ملابسات انتشار وحدات من الشرطة الروسية قبل أيام في بعض المناطق على الحدود اللبنانية - السورية وخصوصاً عند بلدة القصير السورية التي حوّلها «حزب الله» قاعدةً لترسانته العسكرية لم تتّضح وأثارت تكهنات كثيرة حول مغزاها وارتباطها بتعهّدات روسيا لاسرائيل للحدّ من انتقال السلاح الإيراني الى لبنان.

تصريحات باسيل تهدف لـ" ابتزاز" المفوضية

طارقجي: حزب الله اللبناني ينتهك القرارات الدولية

ايلاف...بهية مارديني... لندن: أثار إعلان وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل، إيقاف طلبات الإقامة المتعلق بمفوضية شؤون اللاجئين، موجة انتقادات واسعة لدى حقوقيون وباحثون في الشأن السوري، الذين وصفوا تصريحات باسيل "بالعنصرية" ضد السوريين، معتبرين أنها تحمل أهدافا سياسية قبيل تشكيل الحكومة الجديدة في لبنان، كما رأوا أن الأولوية في إخراج قوات حزب الله من الأراضي السورية، قبل إعادة اللاجئين إلى بلادهم. انتقد الدكتور عبد العزيز طارقجي الباحث في الانتهاكات الدولية لحقوق الإنسان، حزب الله والتصريحات الأخيرة لوزير الخارجية اللبنانية جبران باسيل، واعتبر أن ما يفعله حزب الله في سوريا هو خرق واضح للقانون الدولي وأن الدعوات بإعادة اللاجئين السوريين هي دعوات ذات خلفية سياسية "عنصرية"، مؤكدا على وجوب عدم التدخل في شؤون هيئات الأمم المتحدة . "إيلاف" سألت طارقجي عن خلفية تصريحات الوزير باسيل وأهدافها الحقيقية لناحية المضمون والتوقيت، كما تطرقت معه إلى تواجد حزب الله اللبناني في سوريا، فكان الحوار الآـتي:

حزب الله قوة احتلال

- ما رايك بتدخل حزب الله في سوريا المستمر حتى الآن، ألم يكن الأجدر من المطالبة بإعادة اللاجئين السوريين، اعادة حزب الله إلى لبنان ليتمكن اللاجئون من العودة بعد استقرار بلادهم؟

ان التدخل العسكري لكافة المجموعات المسلحة في الأراضي السورية وعلى رأسهم تنظيم حزب الله الذي تورط بجرائم حرب في سوريا هو خرق فادح للقانون الدولي قبل ان يكون خرقاً للقانون السوري المحلي. ويمكن تصنيف حزب الله وكافة الأطراف المتقاتلة على الأراضي السورية والمتورطة بالدم السوري، كقوة احتلال يمارس الاعمال العسكرية غير المشروعة على الأراضي السورية.

تصريحات باسيل

وأما عن دعوة باسيل وزير الخارجية اللبنانية، جبران لإعادة اللاجئين السوريين الى بلادهم ولو بالطرق القسرية، فإنها دعوات صادرة عن خلفيات سياسة عنصرية ضد السوريين لا سيما بأنها نابعه من قلب باسيل المعروف بمواقفه وتصريحاته العنصرية ضد كل من يخالف رأيه السياسي بالإضافة إلى أن تياره من الحلفاء الأساسيين لدويلة حزب الله السياسي في لبنان.

- هل تعتقد ان السيد باسيل يمكن أن يتخذ اجراء بحق مفوضية اللاجئين كما هدد؟

أهداف سياسية.. وابتزاز

لا اعتقد ذلك، فالمعروف عن جبران باسيل بأنه يرفع سقف خطاباته التحريضية دائما، بغية الحصول على مكاسب سياسية لا سيما بأن لبنان مقبل على تشكيل حكومة جديدة. كما أن باسيل يحاول ابتزاز المفوضية السامية للاجئين بالتحريض ضدها، بهدف التدخل في شؤون عملها وهذا مخالف للقانون الدولي ولالتزامات لبنان باتفاقية اللاجئين، واحترام حرية عمل المؤسسات الدولية المفوضة من المجتمع الدولي. ولكن يجب على مفوضية اللاجئين أن ترد على هذه الخطابات التحريضية عبر تقديم شكوى أمام هيئة الأمم المتحدة التي تضمن حماية عمل المفوضية، فمن غير المقبول التدخل السافر بعمل مفوضية دولية تسعى لحماية ودعم اللاجئين في العالم.

حزب الله في 7 أيار

وبينما نحن نتحدث عن حزب الله السؤال الذي يخطر ببال الجميع هل مازال حزب الله يمثل حركات التحرر والمقاومة؟

في الواقع لقد سقط المعيار الذي يصنف تنظيم حزب الله كحركة مقاومة وتحرير، وتحديداً في أحداث السابع من أيار 2008 حيث عمد الحزب إلى توجيه سلاحه نحو الداخل اللبناني، ومارس انتهاكات جسيمة تخالف كل القوانين في لبنان، وبعدها ذهب بآلته العسكرية للقتال على الأراضي السورية، والعراق واليمن، كما تدخل بالشؤون الداخلية للدول العربية مثل الكويت والبحرين وأصبح لديه جماعات تقوم بأعمال غير شرعية في بعض دول شرق أوروبا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية .

إرهاب دولي

وبالعودة إلى لبنان فإن الحزب قد تسلط على رقاب المواطنين، وعمل على إنشاء منظومة امنية ترهيبية بدأ بها في السجون ومراكز التحقيق السرية التابعة لجهازه الأمني، حيث سجلت أفظع الانتهاكات لحقوق الإنسان في اقبية التعذيب التابعة له. وانتهك حقوق مواطنين لبنانيين وعرب مقيمين في لبنان، بالتعاون مع بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية الموالية لسياسة الحزب في لبنان، وعبر تلك الأعمال، التي لم أذكر سوى القليل منها، تخطى حزب الله الحدود اللبنانية ليصبح ارهاباً إقليمياً منظماً بل وعابرا للقارات. ونحن كمدافعين عن حقوق الإنسان كنا ومازلنا ندعم حق الشعوب في تقرير المصير، وهو ما كفله القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، لكن لا يمكننا الاختباء وراء أصبعنا لنبرر أعمال حزب الله بوصفها عمل مقاومة.

تحرير فلسطين

وبكل سخرية يعلنها حزب الله بأنه مصر على تحرير فلسطين والقدس من الاحتلال ولكن انطلاقاً من الأراضي السورية واليمنية والعراقية والعربية بل ومن القارات حيث يمارس نشاطاته التمويلية وهذا بات معلن عنه عبر وسائل الاعلام، كما تذكره عدة تقارير محايدة. فإن كان الحزب متمسك بمبدأ مقاومة الاحتلال، فإذن من حق الشعب السوري واليمني والعراقي مقاومة حزب الله لأنه قوة عسكرية محتلة وإرهابه لا يختلف عن الإرهاب الذي مارسته التنظيمات الأصولية المتشددة مثل داعش والنصرة والقاعدة لكن بوجه وشكل آخرين وهو ادعاء الانفتاح ورفع شعارات مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,157,399

عدد الزوار: 6,757,788

المتواجدون الآن: 136