روايتان عن ثورة درعا وعن "هستيريا الصورة" التي أصابت فلاح سورية المدلل

تاريخ الإضافة الأربعاء 17 آب 2011 - 5:14 ص    عدد الزيارات 840    التعليقات 0

        

روايتان عن ثورة درعا وعن "هستيريا الصورة" التي أصابت فلاح سورية المدلل
الثلاثاء, 16 أغسطس 2011
 

لم تكن درعا تشكو من تهميش قياساً على غيرها من المحافظات السورية، على العكس، فهي محافظة «مدللة نسبياً»، سواء بسبب سياسات حزب البعث الداعمة للفلاحين، أم بسبب الرخاء الاقتصادي النسبي العائد إلى عمل قطاع كبير من أبنائها في دول الخليج والمهاجر. وما حصل فيها يقرأ بحسب ما ذهبت إليه السينمائية عزة الحسن «هستيريا الصورة». فالمشاهد العربي أبهرته صور الثورات العربية التي أسرته على مدار الساعة، وعلى غير وعي تقمص شخصية الثوار في مواجهة الاستبداد. تماماً كما أصيب أهل بلدة هندية بالمغص لأن بطل مسلسل مشهور تألم من معدته فتألموا، من غير علة حقيقية...

والإهانة كانت الشرارة التي ولدت الثورة في مجتمع تراكم فيه الغاز المشتعل عبر عقود. فالدلال النسبي للمحافظة لم ينزعها من سياق القمع المنهجي الذي يتعرض له الشعب السوري.

- روايتان عن ثورة درعا:

* كانت تهمتي أنني من عائلة« أبا زيد» (سمر يزبك)

* رصاصة في صدر شاب اشعلت الثورة (ياسر أبو هلالة)

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,032,426

عدد الزوار: 6,931,499

المتواجدون الآن: 85