بيلديربيرغ: منظمة غامضة تضم صفوة العالم......نادي بيلدربيرغ ... لا أرى لا أسمع لا أتكلم! يعتبر حكومة العالم السرية ويواصل اجتماعاته في سويسرا...

تاريخ الإضافة الجمعة 31 أيار 2019 - 6:08 م    عدد الزيارات 2159    التعليقات 0

        

بيلديربيرغ: منظمة غامضة تضم صفوة العالم...

موقع ايلاف....بي. بي. سي... تبدأ الخميس اجتماعات وراء أبواب مغلقة في منتجع فخم في مونترو بسويسرا، لمدة أربعة أيام، لأكثر منظمة سرية ومثيرة للجدل في العالم، تعرف باسم "جماعة بيلديربيرغ". ودعي حوالي 130 شخصا من كبار السياسيين، والشخصيات المرموقة في مجالات الصناعة، والمال، والجامعات، والعمل، والإعلام.

أما أنت فلست مدعوا.

ومهما كانت الصحيفة التي تقرأها، أو محطة التلفاز التي تشاهدها، أو وسيلة التواصل الاجتماعي التي تتابعها، فلن تقرأ تقارير من أي صحفي موجود في الاجتماع، فذلك كله محظور.

الصفوة العالمية

ومن بين الضيوف الأمريكيين، مثلا، زوج ابنة الرئيس ترامب، جاريد كوشنر، والرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ساتيا ناديلا، ورئيس غوغل السابق، إريك شميت، ومؤسس "باي بال" الملياردير بيتر ثييل، ووزير الخارجية الأمريكي السابق، هنري كيسنجر.

تثير الجماعة احتجاجات كثيرة"

أما المدعوون من البلدان الأخرى، فهم أيضا على نفس المستوى من التميز. ولا توجه دعوة الحضور كل عام إلى من يتربعون على قمة المجتمع فحسب، بل أيضا إلى من هم في طريق الصعود إلى القمة. وعندما حضر بيل كلينتون في عام 1991، لم يكن من الواضح آنذاك أنه سيفوز بترشيح الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة في العام التالي، وبغض النظر أيضا عن أنه كان سيحل محل جورج دبليو بوش في البيت الأبيض.

من بين الحضور جاريد كوشنر

وحضر توني بلير في عام 1993، ولم يكن بعد زعيما لحزب العمال البريطاني، وهو المنصب الذي تولاه في العام التالي، عقب وفاة جون سميث، ثم إنه انتخب بعد ذلك بثلاث سنوات رئيسا للوزراء.

دبلوماسية أو تآمر؟

لكن، هل جماعة بيلديربيرغ ببساطة هي فرصة لصفوة العالم كي يتحدثوا على انفراد بطريقة منفتحة ومريحة، أو هي، بحسب ما يقول كبار منتقديها، عصبة منغلقة تسعى إلى تقويض الديمقراطية في العالم؟

واتهم دعاة نظرية المؤامرة، الذين يتبنون وجهة النظر الثانية، الجماعة بكل شيء، من التدبير المتعمد للأزمة المالية، إلى التخطيط لقتل 80 في المئة من سكان العالم.

توني بلير حضر حتى قبل أن يتولى زعامة حزب العمال

وقاطع أليكس جونز، المناوئ للجماعة منذ أمد، ومقدم أحد البرامج الحوارية الصاخبة في أمريكا، اجتماعها عبر مكبر للصوت، قائلا: "نعلم أنكم قساة. نعرف أنكم أشرار".

من رماد الحرب

من السهل لمن يطالع تاريخ جماعة بيلديربيرغ الغامض أن يعرف السبب وراء الاتهامات الفظيعة التي توجه إليها. وكان أول اجتماع للجماعة في عام 1954، وكان يهدف إلى تدعيم العلاقات الأمريكية الأوروبية. صفوة السياسيين ورجال المال والأعمال يلتقون في مونترو في سويسرا ولا تزال طرق العمل التي تستخدمها الجماعة سرية. إذ لا يدعى إلى اجتماعاتها الصحفيون، ولا تصدر أي بيانات إعلامية عقب انتهاء الاجتماعات، وليس للمنظمة إلا موقع هزيل، يبدو وكأنه صمم في التسعينيات.

مكان للحديث

وبالرغم من أن جماعة بيلديربيرغ تصور نفسها - كما يبدو - على أنها ناد خاص للأعضاء فقط، ممن يشبهون أشرار جيمس بوند، فإن معلقي التيار السائد يقولون إنها أقل شرا مما يظهر. ويقول دايفيد آرونوفيتش، الصحفي في صحيفة التايمز البريطانية، إن الغضب المثار بشأن بيلديربيرغ أمر سخيف.

التحكم المالي هو بؤرة نظرية المؤامرة

ويضيف: "أنها نادي مناسبات راق للأغنياء وأصحاب النفوذ"، وهذا أمر ربما يرى فيه بعض الناس فائدة لنا جميعا. وقال دينيس هيلي، أحد مؤسسي المجموعة، ووزير الخزانة السابق في بريطانيا في السبعينيات، للصحفي جون رونسون في كتابه "هم"، إن الناس يغفلون الفوائد العملية لمثل تلك الشبكات غير الرسمية. وقال: "بيلديربيرغ هي أكثر جماعة دولية مفيدة أحضرها". وأضاف أن "السرية مكنت الناس من الكلام بأمانة، ودون خوف من العواقب". ويقول مؤيدو جماعة بيلديربيرغ إن سريتها تسمح للناس بحديث كل منهم إلى الآخر بود وبصراحة، دون أي قلق من تأثير ما يقوله سياسيا، أو تحوير وسائل الإعلام له.

سلطة حقيقية لكن هذا لا يعني أنها بلا سلطة.

جماعة بيلديربيرغ أسست بعد موت الملايين في الحرب العالمية الثانية

وعلى الرغم من أن دعاة نظرية المؤامرة ربما يكونون شديدي التحمس في كلامهم، فإن لديهم - كما يقول بروفيسور أندرو كاكابادسي، أحد مؤلفي كتاب (أفراد بيلديربيرغ) - وجهة نظر. وتتمتع المجموعة بسلطة حقيقية، تتجاوز - كما يقول كاكابادسي - المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يجتمع في دافوس. ومع فقدان الشفافية فمن السهل أن نفهم قلق الناس من نفوذها. وجدول أعمال الجماعة هو أن تجمع بين صفوة السياسيين من اليمين واليسار، وتجعلهم يختلطون في أجواء مريحة وفخمة مع كبار رجال الأعمال، وتفتح المجال للأفكار لتتوالد. وقد يبدو الأمر وكأنه حفل عشاء فاخر، ولكن هذا التصور يغفل النقطة الأساسية. ويقول كاكابادسي: "عندما ترتاد حفلات عشاء بالقدر الكافي، سترى أن هناك فكرة تربطها".

وزير الخزانة البريطاني السابق دينيس هيلي أحد مؤسسي الجماعة

والفكرة الرابطة في بيلديربيرغ - في رأيه - هي دعم اتفاق الآراء حول سوق رأسمالية غربية حرة ومصالحها في أنحاء العالم.

ويضيف: "لكن هل يؤدي هذا إلى فكرة التحكم في العالم؟ والجواب هو، نعم إلى حد ما. وهناك تحرك قوي مؤيد لوجود حكومة واحدة للعالم، في هيئة سوق رأسمالية غربية حرة".

خوف

يقول جيمس ماكوناتشي، الذي شارك في تأليف كتاب "دليل سريع إلى نظريات المؤامرة"، إن الطبيعة السرية لمثل تلك الجماعات تسمح للمحتجين بإسقاط مخاوفهم عليها. وفي الولايات المتحدة، يكمن الخوف الشديد من جماعة بيلديربيرغ في أنها عصبة خفية يديرها الاتحاد الأوروبي، وأنها تهدد الحريات الأمريكية.

البعض يعتقد أن الجماعة تفوق المنتدى الاقتصادي العالمي

البعض يعتقد أن الجماعة تفوق المنتدى الاقتصادي العالمي أما في أوروبا، فوجهة النظر تجاهها هي أنها صفوة تؤمن بالسوق الحرة وتسعى إلى دفع أجندة يمينية. ويقول ماكوناتشي: "هناك تفسير آخر أكثر خطورة. وهو أنها جماعة تسعى إلى إيجاد نظام في عالم يتسم بالفوضى. وهذا صحيح، لكن فيه مبالغة".

منتدى دافوس الاقتصادي: هل حضر القادة لحل مشكلات العالم أم للتباهي؟

ويشير إلى أن في الجماعة تمثيلا لعمل نظرية المؤامرة - إذ لدينا هنا هيئة سرية تحاول تشكيل وجهة العالم. ويضيف: "الفرق الوحيد هو درجة البشاعة. إذ إن دعاة نظرية المؤامرة يميلون إلى أن يروا في الجماعة عصبة شريرة تماما". ويقول: "يجب أن نعترف بدور دعاة نظرية المؤامرة، الذين يثيرون قضايا تتجاهلها وسائل الإعلام العادية. كما حدث بالنسبة إلى جماعة ويلديبيرغ. فما كان يمكن لوسائل الإعلام أن تتناولها لولا الادعاءات المتطايرة هنا وهناك بشأنها".

غير عقلي

ولكن آرونوفيتش لا يتفق مع هذا الرأي. ويرى أن الاعتقاد بأنها عصبة يفضي إلى تصور وجود ضحايا، ويحول هذا الاعتقاد دون رؤية العالم بطريقة عقلية. ويقول: "إذا كان لديك اعتقاد راسخ في جماعة بيلديربيرغ، فإن هذا يعني إيمانك بالخيال. ويعني هذا أن هناك أناسا، يشبهون الآلهة، ويتصرفون وكأنهم قوى عليا. ويعني أيضا ألا شيء يعمل، وأن العالم يعيش في فوضى".

نادي بيلدربيرغ ... لا أرى لا أسمع لا أتكلم! يعتبر حكومة العالم السرية ويواصل اجتماعاته في سويسرا...

موقع ايلاف....نصر المجالي.. بحضور نحو 130 شخصية عالمية من كبار السياسيين والشخصيات المرموقة في مجالات الصناعة والمال والجامعات والعمل والإعلام، يتواصل الاجتماع الـ67 لـ"نادي بيلدربيرغ" السرية وراء أبواب مغلقة في منتجع فخم في مونترو في سويسرا، لمدة أربعة أيام.

إيلاف: نادي بلدربيرغ (Bilderberg Group) هو مؤتمر سنوي غير رسمي تتم المناقشات في مؤتمره، خلف جدار من السرية الشديدة، حول العديد من الموضوعات العالمية والاقتصادية والعسكرية والسياسية. خلال الجلسات السنوية لهذه المجموعة المؤثرة لا تدوّن أي محاضر، ولا يسمح لأي وسائل إعلام بالتواجد، ويحضر الفعالية فقط من تلقى دعوة شخصية، ولا يسمح للمشاركين بالتحدث عمّا جرى فيها.

أجندة الاجتماعات ...

وقال بيان للمجموعة إن المشاركين ينتمون إلى 23 دولة، ومن أبرز الموضوعات الرئيسة للمناقشة في هذا العام هي:

1: نظام استراتيجي عالمي مستقر

2: ماذا بعد بالنسبة إلى أوروبا؟

3: تغير المناخ والاستدامة

4: الصين

5: روسيا

6: مستقبل الرأسمالية

7: خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي

8: أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

9: سلاح وسائل الإعلام الاجتماعية

10: أهمية الفضاء

11: تهديدات الإنترنت

وأشار البيان إلى أنه بسبب الطبيعة الخاصة للاجتماع، يشارك المشاركون كأفراد، وليس بأي صفة رسمية، وبالتالي ليسوا ملزمين باتفاقيات مؤساتهم أو مواقع عملهم، وعلى هذا النحو، يمكن أن يستغرقوا وقتًا للاستماع إلى الأفكار وجمعها.

لا يوجد جدول أعمال مفصل، كما لا توجد قرارات مقترحة، ولا يتم التصويت، ولا يتم إصدار بيانات السياسة.

يضيف البيان إن اجتماع Bilderberg هو منتدى للمناقشات غير الرسمية حول القضايا الرئيسة. وتُعقد الاجتماعات وفقًا لقاعدة Chatham House، التي تنص على أنه يحق للمشاركين استخدام المعلومات الواردة، ولكن لا يجوز الكشف عن هوية المتحدث (المتحدثين) أو انتمائهم أو عن مشارك آخر.

حكومة العالم

ويعتبر نادي بلدربيرغ المثير للجدل، حسب توصيفات خبراء وعارفين "الحكومة السرية للعالم" حيث هناك أربع منظمات شبيهة ينسب إليها تخطيط النظام العالمي الجديد إلى منظمات مغلقة سرية تضم في صفوفها ممثلين مؤثرين للنخبة العالمية.

مناهضون لاجتماع نادي بيلدربيرغ

كانت وكالة (سبوتنيك) الروسية عرضت في وقت سابق لهذه المنظمات والجمعيات العالمية السرية وهي:

النادي البوهيمي: إذ في شهر يوليو من كل عام، ومنذ عام 1899، يتجمع في مكان الاستجمام الفاخر "البستان البوهيمي" في ولاية كاليفورنيا بشكل حصري، الرجال فقط من أعضاء النادي البوهيمي المغلق. ومن بين المشاركين عادة رؤساء سابقون ورجال أعمال بارزون وفنانون وناشرون وسائل الإعلام.

شعار النادي، "العناكب التي تنسج شباكها، لا تقدم إلى هنا"، وعلى أرض بستان البوهيمي تقام مخيمات وفيها يتوزع المشاركون وذلك حسب النشاط العملي الذي يمارسونه. وهناك أيضًا مدرج على شكل مسرح روماني يتسع لألفي شخص.

رمز النادي المذكور، صخرة كبيرة على شكل بومة، وفي وسط البستان تنفذ طقوس عبادة محددة. وهناك يوجد تمثال للقديس الكاثوليكي يوحنا من نيبوموك، الذي يعتبر بمثابة الراعي للنادي. وفقًا للأسطورة، قتل هذا الكاهن بعد رفضه كشف محتوى اعتراف الملكة لملك بوهيميا.

مجلس العلاقات الخارجية. وهو مؤسسة أميركية خاصة تعمل في مجال دراسة مسائل وقضايا السياسة الخارجية. وتصدر مرة كل شهرين مجلة "Foreign Affairs"، والمجلس يضم 4900 شخص، بينهم كبار المسؤولين وعلماء ورجال أعمال وصحافيون وحقوقيون معروفون.

يقال إن هذا المجلس يعتبر مركز الأبحاث الأكثر نفوذا في الولايات المتحدة، وفي بعض الأحيان توجه إليه تهمة التآمر لإنشاء حكومة عالمية.

* اللجنة الثلاثية: تأسست المنظمة في عام 1973 بوساطة ديفيد روكفلر، ويشارك في عملها ممثلو البزنس والوسط العلمي من أميركا الشمالية وأوروبا الغربية وآسيا (كوريا الجنوبية واليابان). وأعلن أن هدف اللجنة الثلاثية، هو "تعزيز قيام تعاون أوثق بين المناطق المتقدمة الرئيسة في العالم التي تتقاسم المسؤوليات القيادية في النظام الدولي".

وكان السيناتور الجمهوري السابق باري غولدووتر، وصف في كتابه " بدون اعتذار"، نشاطات المنظمة بأنها عبارة عن محاولة لتوحيد المراكز الأربع للسلطة: السياسية والنقدية والفكرية والروحية" بهدف خلق "قوة اقتصادية عالمية تتفوق على سلطة الحكومات السياسية".

مجموعة العمل في مجال الطاقة التجارية: (Commercial Energy Working Group) وهي عبارة عن مجموعة لوبي مؤثرة في الولايات المتحدة، ولكن تبقى مجهولة حتى الآن، المصالح التي تمثلها. وهي لا تملك أي مواقع في الإنترنت وليست لديها حسابات في الشبكات الاجتماعية ويقول بعض الصحافيين إنها تعمل عبر شركة محاماة Sutherland Asbill& Brennan في واشنطن.

بلدربيرغ

إلى ذلك، فإنه بالنسبة إلى مجموعة بلدربيرغ التي تبدأ اجتماعاتها السرية اليوم الحميس في سويسرا، كانت تأسست المجموعة عام 1954 بمبادرة من عدد من أثرياء العالم ومن أصحاب النفوذ والسلطة. ويعود اسم المجموعة إلى فندق بلدربيرغ في قرية أوستيربيك بهولندا، حيث عقد فيه أول اجتماع للمجموعة عام 1954. ويمثل الأوروبيون ثلثي أعضاء المجموعة والبقية من الولايات المتحدة.

الاجتماع الأول 1954: شارك في الاجتماع الأول، 70 شخصية، أتت من 12 دولة أوروبية. وهو عبارة عن حلقات دراسية دامت ثلاثة أيام، من 29-30 مايو 1954، بالقرب من مدينة آرنم في هولندا. توزع الضيوف خلالها في فندقين قريبين، إلا أن المناقشات جرت في المقر الرئيس، والذي أعطى اسمه للمجموعة. طُبعت الدعوات، على أوراق رسمية تحمل شعار قصر سودييك.

الاجتماع الثاني: وهو عقد في باربيزون في فرنسا، من 18 إلى 20 مارس 1955. في واستلزمت فكرة تنظيم المؤتمرات بشكل سنوي لتأسيس أمانة دائمة لها. وانسحب الأمير بيرنهارد بعد فضيحة استغلاله نفوذه (فضيحة لوكهيد مارتن). فتنازل عن الرئاسة لرئيس الوزراء البريطاني السابق دوغلاس هوم (1977-1980).

رؤساء النادي

ترأس النادي منذ تأسيسه الأمير الهولندي بيرنهارد، أليك دوغلاس هوم رئيس الوزراء البريطاني السابق، والتر شيل المستشارالسابق والرئيس الألماني، اريك رول المحافظ السابق لبنك انكلترا، اللورد بيتر كارينغتون الامين العام السابق لحلف الناتو، اتيان دافينيون نائب الرئيس السابق للجنة الأوروبية، والرئيس الحالي منذ 2012 هنري كريستايان.

مجلس الإدارة

يتشكل مجلس الإدارة من: جوزيف أكرمان، روجر ألتمان، فرانسيسكو بينتو بلسماو، فران برنابيه، هنري دي كاستري، خوان لويس سبريان، دبليو. ادموند كلارك، كينيث كلارك، جورج أ. ديفيد، اتيان دافينون، أندرس ألدروب، توماس اندروز، فيكتور هالبرستاد، جيمس أ. جونسون، جون كير أف كيلوشارد، كلاوس كلاينفيلد، مصطفى كوش، ماري خوسيه دروان-كرافيس، جيسيكا ت. ماثيوز، تييري دي مونبريال، ماريو مونتي، ايغل ميكلبوست، ماتياس ناس، جورما اوليلا، ريتشارد ن. بيرل، هيذر رايسمان، رودولف شولتن، بيتر د. ساذرلاند، ج. مارتن تايلور، بيتر أ. تيل، دانيال ل. فاسيلا، جاكوب والنبرغ.

النواة الصلبة

أما أعضاء النواة الصلبة الخفية فهم: كارل بيلت، أوسكار برونر، تيموثي كولينز، جون ايلكان، مارتن فيلدشتاين، هنري كيسنجر، هنري ر. كرافيس، نيلي كروس، بيرناردينو ليون غروس، فرانك ماكينا، بياتريكس ملكة هولندا، جورج أوزبورن، روبرت س. بريتشارد، ديفيد روكفلر، جيمس د. وولفنسون، روبرت ب. زوليك.

الاجتماعات السنوية

وتعقد اجتماعات المجموعة بشكل سنوي في أوروبا، ومرة كل أربع سنوات في الولايات المتحدة أو في كندا. حيث يتم حجز فندق الاجتماع كاملاً ويضرب حوله نطاق كامل من السرية وتمنع وسائل الإعلام من الاقتراب، ولا يتم تقديم بيانات للصحافة حول الاجتماعات. كما أن على أعضاء المجموعة أن يقوموا بأداء قسم السرية.

لجنة دائمة

وتوجد لجنة تسيير داخلية للمجموعة تقوم باختيار الأعضاء الجدد وفق مؤهلات محددة من بينها عدم معاداة السامية ودعم الحركة الصهيونية. ويعرف عن أعضاء المجموعة بشكل عام إيمانهم بنظرية فابيان الاشتراكية التي تطالب بـ"السيطرة الديمقراطية على جميع أنشطة المجتمع". وترى النظرية أن أفضل سيطرة على الإنسان هي عبر "الحكومة العالمية"، وهي نظرية يشترك فيها فابيان مع الشيوعية.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,028,267

عدد الزوار: 6,931,161

المتواجدون الآن: 93