وديعة سعودية وشيكة لتركيا بـ 5 مليارات دولار...

تاريخ الإضافة الأربعاء 23 تشرين الثاني 2022 - 4:38 ص    عدد الزيارات 853    التعليقات 0

        

تخدم أردوغان انتخابيا.. وديعة سعودية وشيكة لتركيا بـ 5 مليارات دولار...

المصدر | الخليج الجديد+متابعات... تضع السعودية اللمسات الأخيرة، على وديعة بقيمة 5 مليارات دولار لتركيا، في خطوة من شأنها أن تساعد في حشد الدعم للرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" قبل الانتخابات المقررة في يونيو/ حزيران 2023. ونقلت وكالة "رويترز"، الثلاثاء، عن متحدث باسم وزارة المالية السعودية، قوله إن الرياض وأنقرة تناقشان إيداع الرياض 5 مليارات دولار في البنك المركزي التركي. وأضاف المتحدث أنه يجري حالياً النقاش الأخير بشأن ذلك بين الجانبين السعودي والتركي. وأكد مسؤول تركي مطلع على الأمر وفق "رويترز"، أن المناقشات في مرحلتها النهائية مع السعودية بشأن اتفاقية مقايضة أو إيداع. وتعرض الاقتصاد التركي لتوتر شديد بسبب تراجع الليرة وارتفاع التضخم بأكثر من 85%، ويمكن أن يعزز الإيداع السعودي، احتياطيات تركيا المتناقصة من العملات الأجنبية. وقال محللون إن الوديعة السعودية قد يساعد أيضًا الرئيس "رجب طيب أردوغان" في حشد الدعم قبل الانتخابات المقرر إجراؤها في يونيو/حزيران 2023. وأبرم البنك المركزي التركي صفقات مقايضة بالعملات المحلية مع العديد من نظرائه بقيمة إجمالية تبلغ 28 مليار دولار. ووقعت تركيا صفقة مع الصين بقيمة 6 مليارات دولار، ومع قطر مقابل 15 مليار دولار، ومع الإمارات العربية المتحدة بحوالي 5 مليارات دولار. يأتي زخم المحادثات بين البنوك المركزية في البلدين بعد جهود أنقرة والرياض المشتركة لإصلاح العلاقات التي انقطعت بعد مقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" في عام 2018. وفي أغسطس/ آب الماضي، تحدثت تقارير إعلامية عن مساعٍ تركية للحصول على وديعة بقيمة 20 مليار دولار من السعودية في محاولة لتعزيز احتياطياتها من العملات الأجنبية. وقالت صحيفة "دنيا" التركية، نقلاً عن مصادر في وزارة الخزانة، آنذاك: إنه "من المتوقع أن تودع السعودية مبلغاً أولياً بقيمة 10 مليارات دولار في سندات وحسابات الخزانة التركية". كما نقل موقع "ميدل إيست إي"، في وقت سابق، عن مصدر من الوزارة التركي، أن المحادثات الفنية جارية لتأمين 20 مليار دولار من الدولة الخليجية الغنية بالنفط.

مستشار تركي: أردوغان لا يحتاج وسيطا للقاء الأسد

المصدر | الخليج الجديد+متابعات... قال "عبدالرحمن باشكان"، مستشار رئيس حزب "الحركة القومية" التركي "دولت باهتشلي"، الشريك الثاني في تحالف "الشعب" الحاكم، إن رئيس البلاد "رجب طيب أردوغان" لا يحتاج لوساطة أي دولة لترتيب لقاء يجمعه بنظيره السوري "بشار الأسد". جاء ذلك في تصريحات أدلى بها "باشكان" لوكالة "سبوتنيك" الروسية (رسمية)، عقب دعوة "باهتشلي" لـ"أردوغان" بعقد لقاء مع "الأسد" على غرار اللقاء الذي جمع الرئيس التركي بنظيره المصري "عبدالفتاح السيسي" على هامش كأس العالم في قطر. وأضاف "باشكان": "ليس هناك دولة وسيطة للحوار بين الرئيسين، وأردوغان ليس بحاجة لوسيط من أجل اللقاء مع الأسد". وحول التوقيت المحتمل للقاء بينهما وإمكانية تقديمه إلى ما قبل الانتخابات الرئاسية التركية المقرر إجراؤها العام المقبل، أوضح "باشكان" أن "هذا القرار يعود لأردوغان والدولة، وهما يحددان التوقيت والمكان المناسب، ويمكن أن يجري اللقاء على هامش اجتماع وفي بلد معين". وفيما يتعلق بدعوة "باهتشلي" للرئيس التركي للالتقاء بـ"الأسد"، قال "باشكان" إن تصريح رئيس حزب الحركة القومية "واضح"، فهو أكد ضرورة تحسين العلاقات مع دول الجوار وفتح المجال للحوار مع سوريا، وأن "اللقاء مع الأسد سيكون مفيدًا لمستقبل تركيا، وأن حزب الحركة القومية لا يعارض الحوار مع الرئيس السوري". وكان "باهتشلي" أكد على ضرورة فتح قنوات حوار بين الرئيسين التركي والسوري، أسوة بما جرى مع الرئيس المصري. وشدد "باهتشلي" على أهمية تشكيل إرادة مشتركة بين تركيا وسوريا ضد المنظمات الإرهابية، مضيفاً: "إذا لم نتمكن من بدء محادثات ثنائية مباشرة مع سوريا فإن المفسدين سيفرقون فيما بيننا". وسبق أن استبعد وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو"، عقد لقاء في هذه المرحلة بين "أردوغان" و"الأسد". وفي حين أن الرئاسة التركية أعلنت أن موسكو عرضت التوسط لعقد اجتماع بينهما، أوضح "جاويش أوغلو" أن "روسيا لا تضغط لعقد هذا اللقاء، وإنما تقدم فقط اقتراحات حول الأمر". كما أكد "أردوغان" شخصيا، أنه ليس من الوارد حاليًا أن يلتقي "الأسد" وإن كان لا يستبعد حدوث ذلك في المستقبل.

تركيا تعلن «تحييد» 184 مسلحاً كردياً في سوريا والعراق

«الشرق الأوسط»... قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، أمس (الاثنين)، إنه تم «تحييد» (قتل) نحو 184 مسلحاً كردياً وسط هجوم «لمكافحة الإرهاب» في شمال سوريا وشمال العراق. ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية عن أكار قوله: «منذ بداية عملية (المخلب السيف)، تم تحييد 184 إرهابياً بواسطة مركبات وطائرات دعم النيران البرية». واستهدفت العملية التي بدأت في وقت مبكر من يوم الأحد الماضي «وحدات حماية الشعب» وحزب العمال الكردستاني المحظور في شمال العراق وشمال سوريا. وقال أكار إنه خلال المرحلة الأولى من العملية تم تدمير 89 هدفاً، بما في ذلك الملاجئ والمخابئ والمستودعات التابعة للمتشددين، وفقاً لـ«الأناضول».

تركيا ترغب في حوار مع اليونان لحل الخلافات في بحرَي إيجه والمتوسط

«العمال الكردستاني» يعقّد جهود السويد لنيل موافقة أنقرة على انضمامها إلى «الناتو»

الشرق الاوسط.. أنقرة: سعيد عبد الرازق.. عبّرت تركيا عن رغبتها في الحوار مع جارتها اليونان بشأن الخلافات في بحر إيجه وشرق المتوسط. في حين استدعت أنقرة السفير السويدي وأبلغته احتجاجها على صور نُشرت على جدار السفارة التركية في استوكهولم اعتبرتها «دعاية إرهابية» وإهانة للرئيس رجب طيب إردوغان في وقت تسعى السويد إلى إزالة اعتراضها على طلب انضمامها إلى عضوية حلف شمال الأطلسي (ناتو). وقال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، إن بلاده تحترم حقوق دول الجوار وترغب في إحلال السلام عبر الحوار، متهماً اليونان بمواصلة أنشطتها وتصريحاتها الاستفزازية. وأضاف أكار، خلال اجتماع في البرلمان التركي في أنقرة، الثلاثاء؛ لمناقشة موازنة وزارة الدفاع للعام المقبل، أن تركيا مستعدة دائماً لحل خلافاتها مع اليونان بالحوار والطرق الدبلوماسية، وأن إظهار اليونان نفس العزيمة والرغبة سيساهم في إحلال الاستقرار بالمنطقة، مشدداً في الوقت ذاته على أن بلاده لن تتنازل عن حقوقها وحقوق ما يعرف بـ«جمهورية شمال قبرص التركية» في بحري إيجه والمتوسط. وتوترت العلاقات بشدة خلال الأشهر الأخيرة بين البلدين الجارين العضوين بـ«الناتو»، تركيا واليونان، بسبب اتهام الأولى للأخيرة بتسليح جزر في بحر إيجه لا تسمح الاتفاقيات الدولية بتسليحها. وهدد الرئيس رجب طيب إردوغان بغزو الجزر عسكرياً رداً على الإجراء اليوناني. وتخيّم على العلاقات بين البلدين ملفات خلافية مزمنة تتعلق بالحدود في بحري إيجه والمتوسط ومساحة الجرف القاري وموارد الطاقة في شرق البحر المتوسط، فضلاً عن التعارض بين كل منهما بشأن المسألة القبرصية. من ناحية أخرى، وبشأن طلب السويد وفنلندا الانضمام إلى حلف «الناتو»، أوضح أكار، أن تركيا ليست ضد عضوية البلدين، لكنها تنتظر منهما الوفاء بالالتزامات الواردة في مذكرة التفاهم الثلاثية التي وقّعاها مع تركيا في 28 يونيو (حزيران) الماضي على هامش قمة الحلف الأخيرة في مدريد. وقال الوزير التركي «بعبارة أخرى نتوقع منهما (السويد وفنلندا) قطع العلاقات مع الإرهابيين وإنهاء الدعم لهم، وإزالة المخاوف الأمنية لتركيا». في السياق ذاته، استدعت وزارة الخارجية التركية السفير السويدي في أنقرة، استيفان هيرستروم، للاحتجاج على صور على مبنى سفارة تركيا في السويد قالت، إنها اشتملت على «دعاية إرهابية» وإساءة للرئيس رجب طيب إردوغان. وأكدت وزارة الخارجية السويدية استدعاء السفير السويدي، مساء الاثنين، إلى وزارة الخارجية التركية. ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن مصادر دبلوماسية، أن الاستدعاء جاء بسبب تلك الواقعة. وقالت الخارجية السويدية، إنه يتردد أن جماعات مقربة من حزب «العمال الكردستاني» المحظور وراء تلك الواقعة، وإن السفير السويدي في أنقرة، استيفان هيرستروم، أبلغ المسؤولين بالخارجية التركية، أنه سيتخذ الإجراءات الضرورية. وترهن تركيا موافقتها على انضمام السويد وفنلندا إلى «الناتو» بمراعاة مخاوفها الأمنية وتسليم مطلوبين من حزب «العمال الكردستاني»، المصنف لديها وفي الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة منظمةً إرهابية، إلى جانب مطلوبين آخرين من أعضاء حركة «الخدمة» التابعة للداعية فتح الله غولن، التي صنفتها أنقرة تنظيماً إرهابياً عقب محاولة انقلاب فاشلة وقعت في منتصف يوليو (تموز) 2016، حمّلتها المسؤولية عنها. وفشل رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون في إقناع تركيا بتغيير موقفها من طلب بلاده الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، خلال زيارة لأنقرة في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي التقى خلالها إردوغان. وعلّقت تركيا موافقتها على تبديد مخاوفها الأمنية بشكل كامل. وقال إردوغان، إن الأمر سيبحث من جديد خلال زيارة من المحتمل أن يقوم بها إلى استوكهولم أواخر الشهر الحالي. وتعتقد أنقرة أن السويد وفنلندا لم تقوما بالخطوات اللازمة فيما يتعلق بمكافحة «تنظيمات إرهابية» تهدّد أمنها، وأنهما ودولاً أوروبية أخرى يقدمون المأوى لعناصر حزب «العمال الكردستاني» وامتداده في سوريا (وحدات حماية الشعب الكردية)، اللذين حمّلتهما المسؤولية عن التفجير الإرهابي الذي وقع في شارع الاستقلال في منطقة تقسيم بإسطنبول في 13 نوفمبر الحالي، بالإضافة إلى حركة غولن. وأكد رئيس الوزراء السويدي، أن حزب «العمال الكردستاني» تسبب بخسائر بشرية كبيرة للشعب التركي، قائلاً «استمعنا إلى المطالب التركية، ونؤمن بأن تنظيم العمال الكردستاني إرهابي، ولدينا القناعة نفسها مع تركيا بشأنه، وتركيا هي أكثر دولة عانت من إرهابه». ووصف عملية انضمام بلاده إلى «الناتو» بأنها «مسألة حياة أو موت». وشدد كريسترسون على أن بلاده ستلتزم بتعهداتها التي قطعتها لتركيا قبل انضمامها إلى «الناتو»، بموجب مذكرة التفاهم الثلاثية التي ضمت فنلندا أيضاً ووقّعت على هامش قمة «الناتو» الأخيرة في مدريد في يونيو الماضي، وكذلك تعهداتها التي ستقطعها بعد الانضمام تجاه حليفتها تركيا.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,737,860

عدد الزوار: 6,911,343

المتواجدون الآن: 86