نيويورك تشهد أرفع لقاء تركي ـ إسرائيلي خلال عقد..

تاريخ الإضافة الخميس 22 أيلول 2022 - 5:54 ص    عدد الزيارات 679    التعليقات 0

        

نيويورك تشهد أرفع لقاء تركي ـ إسرائيلي خلال عقد..

لبيد يشكر إردوغان على «التعاون الاستخباراتي»

الأمم المتحدة: «الشرق الأوسط»... بحث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد، في نيويورك الثلاثاء، مصير إسرائيليين تحتجزهم حركة «حماس» في قطاع غزة، في أول اجتماع بين الزعيم التركي ورئيس وزراء إسرائيلي منذ أكثر من عقد من الزمن. والتقى الزعيمان على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد شهر من عودة العلاقات الدبلوماسية بين بلديهما بعد قطيعة استمرّت سنوات، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان، إنّ لبيد «أثار قضية إسرائيليين مفقودين أو أسرى، وأهمية إعادتهم إلى ديارهم». ويُعتقد أنّ «حماس» تحتجز أربعة إسرائيليين، بينهم جنديان تقول الدولة العبرية إنهما قُتلا خلال حرب 2014، لكنّ الحركة الإسلامية لم تكشف أي تفاصيل عن مصيرهما. وخلال اجتماعه مع الرئيس التركي، أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن مخاوفه بشأن إيران و«شكر للرئيس إردوغان تعاونه الاستخباراتي»، بحسب ما أضاف البيان. وبعدما عاد الدفء في الأشهر الأخيرة إلى العلاقات بينهما، أعلنت إسرائيل وتركيا في 17 أغسطس (آب) إعادة العلاقات الدبلوماسية الثنائية إلى طبيعتها الكاملة وإلى مستوى السفيرين. وتوتّرت العلاقات بين البلدين في 2010 بعد إنزال دامٍ نفّذته وحدات كوماندوس إسرائيلية على السفينة التركية «مافي مرمرة» التي كانت تحاول إيصال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة وخرق الحصار الذي فرضته الدولة العبرية على الجيب الفلسطيني. ويعود آخر لقاء لإردوغان برئيس وزراء إسرائيلي إلى 2008. وفي خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدّد إردوغان المطالبة بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية. لكنّ الرئيس التركي أعرب في المقابل عن رغبته في «الاستمرار في تطوير علاقاتنا مع إسرائيل من أجل المستقبل والسلام والاستقرار، ليس للمنطقة فحسب، بل أيضاً لإسرائيل وللشعب الفلسطيني ولنا نحن». وقبل أقلّ من عام من موعد الانتخابات الرئاسية التركية المقرّرة في منتصف يونيو (حزيران) 2023، يكثّف إردوغان مساعيه الرامية لتطبيع العلاقات مع العديد من القوى الإقليمية؛ وذلك بحثاً عن استثمارات بلاده اليوم هي في أمسّ الحاجة إليها.

إرجاء محاكمة رئيس بلدية إسطنبول المعارض

الجريدة... أرجأت محكمة تركية، أمس، محاكمة رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو بتهمة إهانة أعضاء المجلس الأعلى للانتخابات، وهي قضية تهدد المستقبل السياسي لأقوى منافس محتمل للرئيس رجب طيب إردوغان في الانتخابات الرئاسية يونيو المقبل. وأنهى إمام أوغلو «52 عاماً» 25 عاماً من سيطرة المحافظين الإسلاميين على إسطنبول العاصمة الاقتصادية للبلاد، بفوزه في انتخابات البلدية عام 2019، لكن هيئة الانتخابات ألغت نتيجة الاقتراع في قرار وصف بالمسيس ليعود إمام أوغلو ويفوز بفارق كبير في الإعادة بعد 3 أشهر.

تظاهرات في تركيا تضامنا مع النساء في إيران

الراي... تجمّع الأربعاء نحو 100 شخص في اسطنبول، حيث تُقمع الاحتجاجات عادة، للتعبير عن الغضب والدعم للنساء في إيران بعد وفاة مهسا أميني في طهران خلال احتجازها لدى شرطة الأخلاق. وأفاد مصور وكالة فرانس برس أن أتراكا وإيرانيين تجمعوا أمام القنصلية الإيرانية ملوحين بصور الشابة البالغة من العمر 22 عاما التي توفيت الأسبوع الماضي بعد توقيفها لأنها كانت ترتدي ملابس «غير محتشمة». وجاء في الدعوة للتجمع التي تكررت على اللافتات «من أجل مهسا أميني، في إيران وتركيا وفي كل مكان، نتظاهر من أجل حريتنا». وقامت شابة سمراء بقص شعرها الطويل أمام الكاميرات، كما فعلت العديد من الناشطات التركيات وفق لقطات نشرت على موقع تويتر، مع التأكيد على إن «النساء اللاتي يقاومن في إيران لن يكن بمفردهن». انتشرت قوة كبيرة من الشرطة في المكان لكنها لم تتدخل. مساء الثلاثاء، فرقت الشرطة بهدوء تجمعا مماثلا ضم بضع عشرات من الأشخاص في شارع الاستقلال الرئيسي في قلب اسطنبول. أوقفت شرطة الأخلاق مهسا أميني وهي من محافظة كردستان شمال غرب إيران، في 13 سبتمبر في طهران «لارتدائها ملابس غير لائقة». وهذه الشرطة مسؤولة عن فرض الالتزام بتغطية الجسم والشعر. وتوفيت الشابة بعد ثلاثة أيام بعد دخولها في غيبوبة. منذ ذلك الحين، خلفت المظاهرات التي انطلقت في مختلف أنحاء إيران خمسة قتلى على الأقل.

تركيا تندد باستفتاء روسيا «غير الشرعي» في أوكرانيا

إسطنبول: «الشرق الأوسط»... نددت تركيا، اليوم (الأربعاء)، بمخطط موسكو «غير الشرعي» لإجراء استفتاء يهدف إلى ضم أربع مناطق أوكرانية تسيطر عليها القوات الروسية. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية إن «أمراً واقعاً كهذا لن يحظى باعتراف المجتمع الدولي». وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أطلق اليوم مرحلة جديدة في العمليات العسكرية الجارية في أوكرانيا حملت رداً مباشراً على الانتكاسات الميدانية التي تواجهها بلاده منذ أسبوعين، من خلال إعلان التعبئة الجزئية واستدعاء الاحتياط، مع التلويح باستعداد روسيا لاستخدام «كل ما يلزم» لمواجهة المخاطر وحماية مصالحها، بما في ذلك - على صعيد التذكير - قدرات روسيا النووية.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,599,544

عدد الزوار: 6,903,338

المتواجدون الآن: 84