تركيا: تنسيق بين 6 أحزاب قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 31 أيار 2022 - 5:58 ص    عدد الزيارات 818    التعليقات 0

        

أنقرة تستضيف الحوار السياسي التركي الأوروبي الثلاثاء...

المصدر | الخليج الجديد... تبحث تركيا مع الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء المقبل، سبل تعزيز التعاون بينهما، ومسار عضويتها بالاتحاد. ويمثل تركيا في اجتماع الحوار السياسي، الذي تستضيفه العاصمة أنقرة، نائبا وزير الخارجية "فاروق قايماقجي" و"سادات أونال"، وفق بيان لوزارة الخارجية التركية الإثنين. بينما يمثل جانب الاتحاد الأوروبي نائب الأمين العام المدير السياسي لدائرة العلاقات الخارجية في الاتحاد "إنريكي مورا"، والمدير العام بالإنابة للجوار الأوروبي ومفاوضات التوسع بالمفوضية الأوروبية "ماسيج بوبوسكي". وذكر البيان أن الاجتماع سيناقش العلاقات التركية الأوروبية، والقضايا الإقليمية والدولية بما يتماشى مع منظور مسار عضوية تركيا بالاتحاد. وتعثرت المفاوضات، التي انطلقت في 2005 بشأن إمكانية انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، في السنوات الأخيرة، بسبب التوتر الشديد في بعض الأحيان مع بروكسل على ملفات عدة. وتشمل تلك الملفات قضية جزيرة قبرص، والخلافات بين تركيا واليونان حول غاز شرق المتوسط، والتوترات بين تركيا وأرمينيا حول "مذبحة الأرمن" المزعومة، إلى جانب الاستياء التركي من الانتقادات الأوروبية للوضع الحقوقي بها، ودعم بعض الدول الأوروبية لـ"بي كا كا" الذي تعتبره أنقرة وبلدان غربية تنظيما إرهابيا. وفي نهاية عام 2020، رأت المفوضية الأوروبية أن فرص أنقرة في العضوية "متوقفة"؛ بسبب الخلافات المتصاعدة بين الجانبين. ويتهم الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" الاتحاد الأوروبي بعدم الوفاء بوعوده لأنقرة، ووضع العراقيل أمام انضمامها إليه، لافتا إلى أن بعض الدول الأعضاء تنقل خلافاتها مع تركيا إلى أروقة الاتحاد مما يضر بالعلاقات التركية الأوروبية، ويضعف قدرة الاتحاد على مواجهة التهديدات العالمية.

خلوصي أكار يبحث في الإمارات قضايا إقليمية والتعاون العسكري

المصدر | الخليج الجديد... بحث وزير الدفاع التركي "خلوصي أكار"، الإثنين، مع نظيره الإماراتي "محمد بن أحمد البواردي"، قضايا ثنائية وإقليمية والتعاون العسكري بين البلدين. ووصل "أكار"، الإثنين، إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي، في زيارة رسمية تلبية لدعوة نظيره الإماراتي. وكان "البواردي"، في استقبال "أكار"، بمقر وزارة الدفاع الإماراتية، حيث حيا الوزير التركي حراس الشرف، حسبما ذكرت وكالة "الأناضول" التركية. وعقد "أكار" و"البواردي" اجتماعا تبادلا فيه وجهات النظر حول القضايا الثنائية والإقليمية، والتعاون العسكري وشؤون الصناعات الدفاعية، في أجواء إيجابية ودية، وفق مصادر بالدفاع التركية. وحضر لقاء الوزيرين، السفير التركي لدى الإمارات "توغاي تونجر"، ورئيس الأركان الإماراتي "حمد محمد ثاني الرميثي". وبعد الاجتماع، توجه "أكار" إلى "واحة الكرامة" المقامة تخليدا للشهداء، حيث وضع إكليلا من الزهور على النصب التذكاري، ووقع على دفتر الشرف. وتعد زيارة "أكار" الرسمية إلى الإمارات الأولى لوزير دفاع تركي منذ 15 عاما. وتأتي زيارة "أكار"، بعد 13 يوما من قيام الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" بزيارة الإمارات في 17 مايو/أيار الجاري، حرص خلالها على تقديم التعازي في وفاة الراحل الشيخ "خليفة بن زايد آل نهيان"، وتهنئة الشيخ "محمد بن زايد آل نهيان" بتولي رئاسة البلاد. كما تأتي الزيارة بعد نحو شهرين من زيارة وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو"، للإمارات منتصف مارس/آذار الماضي، ومشاركته كضيف شرف في ملتقى سفراء دولة الإمارات بدعوة من الشيخ "عبدالله بن زايد آل نهيان". وهذه الزيارات تأتي وسط الجهود المتبادلة بين البلدين نحو تطبيع العلاقات، وتنضم لسلسلة من الزيارات والمباحثات المتواصلة بين مسؤولي البلدين. وتعزز تلك الزيارة النقلة النوعية التي تشهدها علاقات دولة الإمارات وتركيا في الآونة الأخيرة، والتي تم ترجمتها عبر زيارات ومباحثات متواصلة، وتوقيع اتفاقيات لتعزيز التعاون في أكثر من مجال. والخميس الماضي، قال "أردوغان" إن خلافات بلاده مع السعودية والإمارات "تم تجاوزها"، وإن الدول الثلاث تتشارك الخبرات الدفاعية في الوقت الراهن. وأجرى "أردوغان" زيارتين للإمارات في غضون 3 أشهر، وتحديداً في فبراير/شباط الماضي ومايو/أيار الجاري، وذلك بعد زيارة لـ"بن زايد" إلى العاصمة أنقرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021.

تركيا: تنسيق بين 6 أحزاب قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية

أحدث استطلاع للرأي يؤكد استمرار تفوق المعارضة

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... اتفق قادة 6 من أحزاب المعارضة التركية على مبادئ عامة سيلتزمون بها خلال المرحلة القادمة التي تسبق الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة وكذلك بعد الانتخابات حال فوز المعارضة، فيما في الوقت الذي أظهر فيه أحدث استطلاعات استمرار تفوق المعارضة. والأحزاب الستة هي: «الشعب الجمهوري» بزعامة كمال كليتشدار أوغلو، و«الجيد» ميرال أكشينار، و«الديمقراطية والتقدم» علي باباجان، و«السعادة» تمل كارامولا أوغلو، و«المستقبل» أحمد داود أغلو، و«الديمقراطي» جولتكين أويصال. وأعلن زعماء الأحزاب الستة، عقب اجتماع استغرق نحو 8 ساعات واختتم في ساعة مبكرة من صباح يوم الاثنين بمقر حزب «المستقبل» في أنقرة، الاتفاق على 10 مبادئ سيتم الالتزام بها في الفترة القادمة، التي وصفوها في بيان صدر عنهم، بـ«التاريخية الحرجة». وتضمنت المبادئ التي اتفق عليها قادة الأحزاب إقرار نظام برلماني معزز على أساس مبدأ الفصل بين السلطات، تطبيق ديمقراطية تعددية وتشاركية وتحررية من شأنها القضاء على جميع أنواع التمييز، وضمان حرية الفكر والتعبير والصحافة، وضمان حرية الدين والمعتقد، وضمان السلم الاجتماعي والمساءلة أمام قضاء محايد ومستقل، وتطبيق نظام الدولة الاجتماعية والعدالة في الدخل، واعتماد الاقتصاد الموجه نحو الإنتاج والتوظيف، وإصلاح الأخلاقيات السياسية والعمل في إطار سياسة خارجية فاعلة ومحترمة. جاء ذلك بالتزامن مع ظهور أحدث استطلاع للرأي أعلنت نتائجه أمس، أوضح تلاشي الفارق بين حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، وحزب «الشعب الجمهوري» أكبر أحزاب المعارضة، إلى 0.1 في المائة. وبينما حصل حزب العدالة والتنمية على 29.3 في المائة من الأصوات، ارتفع تأييد حزب الشعب الجمهوري إلى 29.2 في المائة، وحصل حزب «الجيد» على 13.2 في المائة، وحزب «الشعوب الديمقراطية» (المؤيد للأكراد) على 10 في المائة، وحزب «الحركة القومية» على 5.8 في المائة. وتعني هذه النتائج أن «تحالف الشعب»، المؤلف من حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية سيحصل على 35.1 في المائة من أصوات الناخبين، مقابل حصول «تحالف الأمة»، المؤلف من حزبي الشعب الجمهوري والجيد على 42.4 في المائة، وهو ما يعني خسارة مؤكدة للعدالة والتنمية برئاسة الرئيس رجب طيب إردوغان، في الانتخابات البرلمانية. وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية، كشف الاستطلاع الذي أجرى لصالح حزب الشعب الجمهوري، وأعلن نائبه عن مدينة إسطنبول إردوغان توبراك عن نتائجه، أنه في حال اتفاق أحزاب المعارضة الستة على ترشيح كمال كليتشدار أوغلو منافساً لمرشح تحالف الشعب، الرئيس رجب طيب إردوغان، فإن كليتشدار أوغلو سيفوز بالرئاسة بفارق من 7 إلى 8 في المائة من الأصوات. من جهة أخرى، قرر المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون، أعلى هيئة للمتابعة والرقابة على وسائل الإعلام في تركيا، فرض غرامة مالية على عدد من القنوات نشرت مقطع فيديو كشف فيه رئيس حزب الشعب الجمهوري زعيم المعارضة، كمال كليتشدار أوغلو، عن خطة يعدها الرئيس رجب طيب إردوغان للهروب من البلاد حال فشله في الانتخابات المقبلة، وأنه قام وأفراد من عائلته بتحويل مبالغ وصلت إلى مليار ليرة تركية إلى حساب في الولايات المتحدة عن طريق وقفي «الأنصار» و«الشباب والتعليم» اللذين يسيطر عليهما إردوغان ويتواجد اثنان من أبنائه في عضوية مجلسي إدارتهما، وأنه يمتلك وثائق تحويلات مالية عبارة عن تحويلين قيمة كل منهما 20 مليون دولار، وآخرين قيمة كل منهما 10 ملايين دولار، مستعد لنشرها على الرأي العام. وقرر المجلس، الذي تسيطر عليه حكومة إردوغان، خصم 3 في المائة من عائدات الإعلانات من قنوات «خلق تي في»، تيلي 1 «فلاش تي في» و«كي آر تي»، لنشرهما المقطع المصور الذي أعلن فيه كليتشدار أوغلو هذه التفاصيل، الأسبوع الماضي. وتعليقاً على تلك العقوبات، قال المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري فائق أوزتراك عبر تويتر: «متى كان نشر بيانات وتصريحات زعيم المعارضة الرئيسية جريمة؟ هذا القرار ليس بسبب ما فعلوه، وهو تحويل الأموال عن طريق إنشاء مؤسسة في الخارج، ولكن لأنهم انزعجوا من الكشف عما فعلوه». ووصف عضو المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون عن حزب الشعب الجمهوري، إلهان تاشجي، القرار بأنه صفعة لحرية الصحافة والإعلام وللديمقراطية، مشيراً إلى أن ما كشف عنه كليتشدار أوغلو بالوثائق من شأنه أن يهز البلاد. ولفت إلى أن قرار المجلس الأعلى تضمن تهديداً للقنوات بفرض مزيد من العقوبات حال نشر المستندات التي أعلن كليتشدار أوغلو أنها بحوزته، معرباً عن اندهاشه لإسراع المجلس بفرض هذه العقوبات في الوقت الذي تتراكم فيه القضايا والوقائع التي لم يبت فيها منذ أشهر، أو حتى سنوات. وأضاف أن القرار صدر بتعليمات خاصة وجهت ليلاً إلى رئيس المجلس أبو بكر شاهين». وكان إردوغان قد أعلن رفضه ادعاءات كليتشدار أوغلو بحقه وحق عائلته مؤكداً أنه سيقاضيه. كما أعلن محاميه، حسين آيدن، رفع دعوى قضائية ضد كليتشدار أوغلو وطلب تعويضاً مقداره مليون ليرة تركية، إذا فشل المدعى عليه في إثبات ما زعمه. في غضون ذلك، أظهر استطلاع لوكالة رويترز للأنباء، نشر يوم الاثنين، أن معدل التضخم في تركيا من المتوقع أنه صعد إلى أعلى مستوى في نحو 24 عاماً عند 76.55 في المائة خلال مايو (أيار) بسبب زيادات في أسعار الغذاء والطاقة وضعف الليرة، في حين ارتفع متوسط التقديرات لنهاية العام إلى 63.5 في المائة. وكان هبوط الليرة وتزايد أسعار الغذاء قد دفع التضخم إلى 69.97 في المائة في أبريل (نيسان)، أعلى مستوى منذ 20 عاماً، رغم تخفيضات ضريبية للسلع الأساسية ودعم حكومي لبعض فواتير الكهرباء لتخفيف العبء على ميزانيات الأسر.

إردوغان يؤكّد لبوتين «ضرورة» إنشاء منطقة آمنة عند الحدود السورية

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين».. أكّد الرئيس التركي رجب طيّب إردوغان، اليوم الإثنين، للرئيس الروسي فلاديمير بوتين «ضرورة» إنشاء منطقة آمنة على طول الحدود السورية - التركيّة، وفق ما أعلنت الرئاسة التركيّة. وخلال اتصال هاتفي بين الطرفين، ذكّر إردوغان نظيره الروسي بأنّ أنقرة وموسكو اتفقتا عام 2019 على إنشاء «منطقة مطهّرة من الإرهاب» بعرض 30 كيلومتراً على طول الحدود التركيّة - السورية، إلا أنّها لم تبصر النور حتى الساعة، وشدّد إردوغان على أنه «من الضروري جعل هذه المنطقة آمنة»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان الرئيس التركي قد أعلن الأسبوع الماضي أنّ بلاده تعد لعملية عسكرية جديدة في شمال سوريا ضد «وحدات حماية الشعب» الكرديّة. وتتهم أنقرة الوحدات الكرديّة بالتحالف مع حزب العمّال الكردستاني التي تصنّفه إرهابياً. وتأمل أنقرة أن يؤدّي إنشاء هذه المنطقة إلى فصل تركيا عن الأراضي الخاضعة لسلطة «وحدات حماية الشعب» الكرديّة التي تحالفت مع الولايات المتّحدة في حملتها ضدّ تنظيم «داعش». وبموجب اتفاق مبرم في أكتوبر (تشرين الأول) 2019 بين أنقرة وموسكو، حليفة الرئيس السوري بشار الأسد، التزمت روسيا إبعاد وحدات حماية الشعب الكرديّة 30 كيلومتراً على الأقل عن الحدود، بالتنسيق مع الجيش السوري، وتسيير دوريّات مشتركة مع الجيش التركي

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,169,678

عدد الزوار: 6,758,618

المتواجدون الآن: 121