الرئيس التركي يعدّل قوانين الانتخاب...

تاريخ الإضافة الخميس 7 نيسان 2022 - 6:28 ص    عدد الزيارات 1330    التعليقات 0

        

تركيا تطالب بتحقيق مستقل في «مذبحة» بوتشا...

سفارة أنقرة تعيد فتح أبوابها في كييف بعدما ُنقلت إلى تشيرنيفتسي...

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... طالبت تركيا بفتح تحقيق مستقل في أعقاب انتشار صور ومقاطع فيديو لقتلى مدنيين في بلدة بوتشا ومدن أخرى في أوكرانيا. وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان، أمس (الأربعاء)، إن «صور المذبحة التي نشرت في الصحف من مناطق مختلفة، بما في ذلك بوتشا وإيربين بالقرب من كييف، مروعة ومحزنة للإنسانية». وكانت السفارة التركية في أوكرانيا، نددت بمذبحة بوتشا في تغريدة عبر حسابها على «تويتر» الاثنين الماضي، بعدما نشرت السلطات ووسائل الإعلام الأوكرانية في وقت سابق مقطع فيديو يزعم أنه تم تصويره في مدينة «بوتشا» بمنطقة كييف، حيث تنتشر جثث القتلى على الطريق. وتم التشكيك في مصداقية اتهامات كييف ضد موسكو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وقال مغردون إنه لم تكن هناك دماء بالقرب من الجثث على الأرض، وإن بعض القتلى كانوا يرتدون شارات بيضاء على أكمامهم، تعني أنهم من أنصار روسيا، ويمكن أن يكونوا قد قتلوا على أيدي قوات الأمن الأوكرانية أو لجان الدفاع الإقليمي. ولُفت الانتباه أن بعض الموتى كانوا يحركون أيديهم، وعند النظر في مرآة الرؤية الخلفية لسيارة ملتقط الفيديو، يبدو أن أحد الموتى يغير موقعه بمجرد مرور السيارة. واعتبرت هذه دلالة على المسرحية المعدة سلفا. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن جميع الصور الفوتوغرافية ومقاطع الفيديو التي نشرتها سلطات كييف، والتي يزعم أنها تشهد على نوع من الجرائم التي ارتكبها عسكريون روس في مدينة «بوتشا» بمنطقة كييف، هي «استفزاز آخر» من جانب النظام في أوكرانيا. وأكدت الوزارة أنه خلال الوقت الذي كانت فيه مدينة بوتشا تحت سيطرة القوات المسلحة الروسية، لم يتعرض أي أحد من سكانها لأي أذى أو أي أعمال عنف. وأشارت إلى أن جميع الوحدات الروسية غادرت بوتشا بالكامل في 30 مارس (آذار)، ولم يتم إغلاق مخارج المدينة في الاتجاه الشمالي، بينما قصفت القوات الأوكرانية، على مدار الساعة، الأطراف الجنوبية للمدينة، بما في ذلك المناطق السكنية، من المدفعية الثقيلة للدبابات وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة. في سياق متصل، أعادت تركيا فتح سفارتها في العاصمة الأوكرانية كييف بعدما كانت نقلتها إلى الحدود الرومانية في مارس (آذار) لدواعٍ أمنية. وقالت السفارة عبر حسابها على «تويتر» ليل الثلاثاء - الأربعاء: «كنا قد نقلنا مؤقتا عملياتنا إلى مدينة تشيرنيفتسي التي أصبحت المركز اللوجيستي لجهود الإجلاء. عدنا اليوم إلى كييف». واستأنفت السفارة عملها صباح أمس في كييف. وكانت تركيا، التي تحاول حالياً الاضطلاع بدور الوسيط في المفاوضات بين كييف وموسكو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، واحدة من آخر الدول التي احتفظت بمكتب تمثيلي في كييف.

الرئيس التركي يعدّل قوانين الانتخاب

أنقرة تسمي سفيراً في القاهرة للمرة الأولى منذ ٩ سنوات

الجريدة... في ظل تضرّر قاعدته الانتخابية، تحت وطأة الارتفاع الهائل للتضخم، صادق الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم، على مجموعة من التعديلات على قوانين الانتخابات، تمهيداً للاستحقاق الرئاسي المقرر العام المقبل. ووصفت وكالة بلومبرغ التعديلات بأنها تعزز فرص حزب العدالة والتنمية الإسلامي الحاكم، وترسخ التحول نحو نظام رئاسي ينفرد بصورة كاملة بالسلطات. وتتضمن التعديلات خفض العتبة اللازم أن يحصل عليها الحزب لدخول البرلمان، لكنها تجعل من الصعب على الأحزاب الأصغر الفوز بمقاعد بمفردها، مما يجبرها على الترشح على قوائم يهيمن عليها منافسون أكبر. كما تسدّ التعديلات ثغرة كانت ستتيح لـ «حزب الشعوب الديموقراطي» أكبر حزب موالٍ للأكراد وثالث أكبر حزب في البرلمان الحالي، الالتفاف على حظر محتمل. وتستثني التعديلات الجديدة الرئيس من قواعد تمنع الوزراء من استخدام موارد الدولة لتنظيم حملاتهم الانتخابية أو عقد تجمّعات. وفي ظل بذله كل ما في وسعه لإضعاف خصومه السياسيين الذين يديرون بالفعل أهم المدن التركية، قرر إردوغان اتخاذ خطوة ملموسة لتحسين العلاقات مع مصر على غرار السعودية والإمارات، وكذلك إسرائيل، تزامناًَ مع دخوله في أزمة مع تونس. وبعد 9 سنوات من القطيعة تخللها محادثات لم تنجح في إصلاح العلاقات، سمّى إردوغان ممثل تركيا السابق لدى منظمة التعاون الإسلامي (2015- 2020)، صالح موتلو شان، سفيراً جديداً بمصر، لشغل المنصب الدبلوماسي الذي بقي شاغراً منذ نحو 9 سنوات. وكشف مسؤولون أتراك، لموقع ميدل إيست آي، أن وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو أخطر شان بالفعل بهذا الدور، مشيرين إلى أن أنقرة ستسعى الآن للحصول على موافقة من الحكومة المصرية. إلى ذلك، نفت وزارة الخارجية السورية وجود أي رسائل تتعلّق بتحسين العلاقات مع أنقرة. ونشرت صحيفة حرييت خبرا نسبت فيه معلومات لمصادر لم تسمّها، بأن أنقرة تجري حاليا مناقشات للشروع في حوار مع دمشق لإعادة العلاقات إلى طبيعتها، مبينة أن «سياسة التوازن التي تبنتها تركيا أخيرا، ودورها في الأشهر الأخيرة، وخاصة تجاه حل الحرب في أوكرانيا، يجعل التوقيت الحالي جيداً لحل المشكلة السورية»..

إدارة بايدن تبلغ الكونجرس نيتها بيع طائرات إف-16 لتركيا

المصدر | الخليج الجديد + وكالات...أفادت وكالة "رويترز" أن إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن" أبلغت الكونجرس عزمها بيع مقاتلات "إف-16" إلى تركيا، رغم الخلافات بين واشنطن وأنقرة عقب شراء الأخيرة صفقة أنظمة "إس-400" الروسية. وحسب الوكالة، تعتقد إدارة "بايدن" أن البيع المحتمل لمقاتلات إف-16 إلى تركيا سيكون متماشيا مع مصالح الأمن القومي الأمريكي وسيخدم أيضا وحدة حلف شمال الأطلسي "الناتو" على المدى الطويل، وفقا لما ذكرته وزارة الخارجية الأمريكية في رسالة إلى الكونجرس. وقدمت تركيا طلبا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي للولايات المتحدة لشراء 40 مقاتلة من طراز "إف-16" من صنع "لوكهيد مارتن" وما يقرب من 80 مجموعة تحديث لطائراتها الحربية الحالية. وامتنعت واشنطن حتى الآن عن التعبير عن أي رأي بشأن عملية البيع قائلة إنها بحاجة إلى المرور بعملية مبيعات الأسلحة القياسية. وأصبح بيع الأسلحة الأمريكية إلى تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي "الناتو" مثيرا للجدل بعد أن حصلت أنقرة على أنظمة صواريخ دفاعية روسية الصنع مما أدى إلى فرض عقوبات أمريكية وكذلك إزالة تركيا من برنامج الطائرات المقاتلة إف 35. ورسالة وزارة الخارجية الأمريكية إلى الكونجرس والتي أوردتها "رويترز" للمرة الأولى مؤرخة في 17 مارس/آذار الماضي. وفي حين أن الرسالة لا تقدم أي ضمان أو جدول زمني للبيع، إلا أنها تؤكد أن الإجراءات العقابية التي اتخذتها واشنطن بعد شراء أنقرة لأنظمة إس-400 الروسية تمثل "ثمنا كبيرا مدفوعا". وجاء في الرسالة: "تعتقد الإدارة أن هناك مع ذلك مصالح مقنعة طويلة الأجل لوحدة حلف شمال الأطلسي (الناتو) وقدراته، فضلا عن الأمن القومي الأمريكي والمصالح الاقتصادية والتجارية التي تدعمها العلاقات التجارية الدفاعية الأمريكية المناسبة مع تركيا". وأضافت أن "البيع المقترح سيتطلب إخطارا من الكونجرس إذا وافقت عليه وزارة الخارجية". وتشترك تركيا في حدود بحرية مع أوكرانيا وروسيا في البحر الأسود، ولديها علاقات جيدة مع كليهما واستضافت محادثات بينهما في اسطنبول. وأعربت عن دعمها لأوكرانيا لكنها عارضت أيضا عقوبات غربية بعيدة المدى فرضت على موسكو بسبب الغزو. وفي الوقت الذي تقيم فيه تركيا علاقات وثيقة مع روسيا في مجالات الطاقة والدفاع والتجارة وتعتمد بشكل كبير على السياح الروس، باعت تركيا طائرات بدون طيار إلى أوكرانيا، مما أثار غضب موسكو. يشار إلى أن واشنطن لم تسلم تركيا مقاتلات "إف-35" رغم دفع ثمنها، بذريعة تزود أنقرة بمنظومة "إس-400" الروسية للدفاع الجوي وذلك بعدما أحجمت الولايات المتحدة عن تزويد تركيا بمنظومات باتريوت

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,146,902

عدد الزوار: 6,936,884

المتواجدون الآن: 94