اليونان قلقة من التعاون العسكري الإسباني مع أنقرة...

تاريخ الإضافة الخميس 16 كانون الأول 2021 - 5:44 ص    عدد الزيارات 1336    التعليقات 0

        

محمد بن زايد يبحث مع تشاووش أوغلو "التطورات الإيجابية" في العلاقات الإماراتية التركية..

روسيا اليوم... المصدر: "وام" + وكالات... أجرى ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الأربعاء، محادثات مع وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، حيث بحثا "التطورات الإيجابية" في العلاقات بين البلدين. وذكرت وكالة "وام" الإماراتية الرسمية أن بن زايد وتشاووش أوغلو، القائم بزيارة رسمية للإمارات، بحثا خلال اللقاء، الذي حضره مسؤولون من كلا البلدين، "مختلف أوجه العلاقات الثنائية وسبل تنميتها خاصة في المجالات الاستثمارية والاقتصادية، إضافة إلى تبادل وجهات النظر بشأن الموضوعات والمستجدات ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية". كما تطرق اللقاء إلى "مشاركة تركيا في معرض إكسبو 2020 دبي وما يمثله المعرض من أهمية في تحقيق التفاعل الإيجابي بين الرؤى الدولية حول تحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية المشتركة". وأكد الجانبان، حسب الوكالة، "أهمية مواصلة العمل المشترك لدفع العلاقات الإماراتية التركية إلى الأمام خلال الفترة المقبلة، والبناء على التطورات الإيجابية التي شهدتها هذه العلاقات خلال الفترة الماضية، بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما الصديقين ويوسع قاعدة مصالحهما المشتركة، ويخدم الاستقرار والسلام في المنطقة". وشهدت العلاقات التركية الإماراتية توترا متصاعدا خلال السنوات الماضية على خلفية قضايا عدة على رأسها دعم تركيا لقطر وملفات ليبيا وسوريا واليمن والاتهامات المتبادلة بالتجسس وإبرام السلطات الإماراتية اتفاق تطبيع مع إسرائيل. ولاحقا تراجعت حدة التوتر السياسي بشكل ملموس حيث أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وولي عهد أبو ظبي، يوم 24 نوفمبر، محادثات في أنقرة ناقشا فيها سبل تعزيز التعاون والعمل المشترك والقضايا الإقليمية ووقع الطرفان على حزمة من اتفاقات التعاون في مجالات مختلفة. وذكر أردوغان لاحقا أن الجانب الإماراتي قدم خطة استثمارية بمبلغ 10 مليارات دولار، كما وقع الطرفان اتفاقات وصفقات عدة. وكشف أردوغان أنه يخطط لزيارة الإمارات في فبراير المقبل على رأس وفد كبير، معلنا: "نخطط لاتخاذ عدد من القرارات المهمة".

زعيم المعارضة التركية يجدد عزمه على منافسة إردوغان على الرئاسة...

اليونان قلقة من التعاون العسكري الإسباني مع أنقرة...

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... لمّح زعيم المعارضة التركية رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليتشدار أوغلو، إلى إمكانية الترشح للانتخابات الرئاسية التركية المقبلة المقرر إجراؤها في يونيو (حزيران) 2023. وقال كليتشدار أوغلو إنه سيكون مستعدا للترشح إذا وافق «تحالف الأمة»، الذي يضم حزبه مع حزب «الجيد»، الذي ترأسه ميرال أكشينار، مضيفا: «إذا وافق التحالف على ذلك، فإني سأتشرف بالترشح لمنصب الرئيس... قادة التحالف لم يبحثوا الأمر بعد، ولا يمكنني اتخاذ قرار بمفردي». وأضاف كليتشدار أوغلو، في مقابلة صحافية الأربعاء: «لم تتم مناقشة هذه القضية... نحن بحاجة إلى أن نجتمع ونتحدث ونقرر»، متابعا: «رئيسة حزب الجيد، ميرال أكشينار، تستحق أن تكون رئيسة للوزراء لديها خبرة الدولة». وجدد التذكير بتعهد المعارضة بالعودة إلى النظام البرلماني وإلغاء النظام الرئاسي، الذي أقر عام 2018 ومنح الرئيس رجب طيب إردوغان صلاحيات شبه مطلقة. وتضغط المعارضة التركية من أجل إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة، وعدم الانتظار إلى عام 2023 بسبب تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد والانهيار المتسارع لليرة التركية وارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، كما تطالب بالعودة إلى نظام برلماني معزز يفرض رقابة على رئيس الجمهورية ويعيد للبرلمان دوره في ضبط الحياة السياسية. وسبق أن أعلن حزب الشعب الجمهوري أن كليتشدار أوغلو سيكون هو مرشح الحزب للرئاسة، كما أعلن كل من رئيسي بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، وأنقرة منصور ياواش، عدم خوضهما سباق الرئاسة على الرغم من تأكيد استطلاعات الرأي المتعاقبة ارتفاع حظوظهما في الفوز. وتشير هذه الخطوة إلى فتح الطريق أمام كليتشدار أوغلو للترشح. وحسم «تحالف الشعب» المؤلف من حزبي العدالة والتنمية الحاكم برئاسة إردوغان، والحركة القومية برئاسة دولت بهشلي، ترشيح إردوغان للرئاسة في الانتخابات المقبلة. على صعيد آخر، قلّل مجلس الشؤون العامة للاتحاد الأوروبي من فرص تركيا في الانضمام إلى التكتل، قائلا إنها «لا تبدو جيدة»، وإن المجلس «يلحظ، بكل أسف أن تركيا تواصل الابتعاد عن الاتحاد الأوروبي». وفي وثيقة جديدة أصدرها المجلس حول تقييم سير العلاقات مع تركيا، أشار إلى أن «مفاوضات انضمام تركيا تجمدت بالفعل ولا يمكن بحث فتح أو إغلاق فصول أخرى فيها، وذلك تأييدا لاستنتاجاته السابقة». وتنتقد دول التكتل سياسة تركيا الخارجية، وتقول إنها تصطدم بشكل متزايد مع أولويات الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى ليبيا كمثال، حيث يتردد أن قواتها الحكومية تلقت إمدادات أسلحة غير شرعية من تركيا. وندد المجلس أيضاً بانتهاكات تركيا لاتفاقية الاتحاد الجمركي. في السياق ذاته، أكد الاتحاد الأوروبي عزمه على الحفاظ على حوار مفتوح وصادق مع تركيا والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، مثل الهجرة والصحة والمناخ ومكافحة الإرهاب والقضايا الإقليمية. وأكد بيان ختامي صدر عقب انتهاء اجتماع وزراء شؤون الاتحاد الأوروبي في بروكسل ليل الثلاثاء - الأربعاء، تحضيرا لقمة القادة المقررة اليوم الخميس، رغبة الاتحاد في تطوير علاقاته مع تركيا على أساس التعاون والمنفعة المتبادلة. وذكر البيان أن «تركيا ما زالت تحافظ على وضعها باعتبارها دولة مرشحة، وتظل شريكا رئيسيا في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك». وعبر البيان عن ارتياح التكتل لتهدئة التوترات في شرق البحر المتوسط​​، مشددًا على أهمية الحفاظ على استمرارية تلك التهدئة. وأعرب البيان عن ارتياح الجانب الأوروبي للحوارات رفيعة المستوى الأخيرة في بعض هذه المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتصديق تركيا على اتفاقية باريس للمناخ. كما لفت إلى أن اتفاقية الهجرة الموقعة بين الاتحاد الأوروبي وتركيا عام 2016، تواصل تحقيق نتائج، داعيا تركيا إلى ضمان تنفيذ الاتفاقية بالكامل ودون تمييز، بشكل يشمل قبرص. في المقابل، وجّه البيان انتقادات بخصوص عدد من القضايا بتركيا مثل الديمقراطية وسيادة القانون وحرية التعبير واستقلال القضاء، معربًا عن مخاوفه من مسار اقتصاد السوق في البلاد. بالتوازي، أعربت اليونان عن قلقها إزاء إمكانية أن تمضي إسبانيا قدما في توسيع تعاونها في المجال العسكري مع تركيا، على خلفية استمرار الخلافات بين أثينا وأنقرة في شرق المتوسط. وقال وزير الخارجية اليوناني، نيكوس دندياس، في أعقاب محادثات أجراها في أثينا مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل الباريس، مساء أول من أمس، إن أعضاء الاتحاد الأوروبي اتفقوا على عدم إمداد تركيا بتكنولوجيات عسكرية قد تستخدم لـ«ممارسة أعمال عدائية وتقويض الاستقرار الإقليمي»، لافتا إلى أن خوسيه الباريس بدوره طرح «موقفا واضحا» مفاده أن إسبانيا ستتصرف حصرا ضمن إطار قرارات التكتل الأوروبي. وانتقد دندياس تركيا، قائلاً إنها «عامل مزعزع لاستقرار المنطقة». بدوره، أكد ألباراس تأييد بلاده التام لإقامة حوار بناء بين تركيا واليونان وحل المشاكل بينهما على أساس العلاقات الأوروبية. وشدد على أن اليونان وإسبانيا دولتان حليفتان وعضوان في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو)، مضيفا: «مثل جميع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، يمكن لليونان التأكد من أن إسبانيا ستعمل دائمًا في إطار أوروبا ووفقا للقرارات الأوروبية المشتركة». في سياق متصل، قال رئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس، إن الأزمة الاقتصادية في تركيا تسبب عدم استقرار في المنطقة بأسرها وتعرضها للخطر، مضيفا: «لا نريد أن تمر تركيا بأزمة اقتصادية لأنها قد تزعزع استقرار المنطقة بأسرها». وحول التوترات بين البلدين، قال ميتسوتاكيس في تصريحات أمس: «عندما نقاتل بعضنا البعض، نبني ذلك على الأسباب... دعونا نبدأ في التطلع إلى المستقبل وليس الماضي».

تركيا تعتمد على «دبلوماسية الطائرات المسيّرة» لتعزيز علاقاتها مع افريقيا

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين».. بعد التجارة والتعاون، تعتمد تركيا على طائراتها المسيّرة لتعزيز علاقاتها في مجال الدفاع مع القادة الأفارقة المدعوين في 17 و18 ديسمبر (كانون الأول) إلى اسطنبول. وبعد مرور شهرين على انعقاد المنتدى الاقتصادي حول افريقيا المتمحور حول الاستثمارات والتبادلات، يستعدّ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لاستقبال نحو أربعين مسؤولًا افريقيًا بينهم 13 رئيس دولة ورئيسا حكومة، بحسب وزارة الخارجية التركية. وسيركّز اللقاء الجديد على مسائل الأمن في وقت تروّج تركيا لمعدّاتها العسكرية بأسعار أقلّ وبشروط مرنة أكثر أمام الدول الافريقية. وتمتلك أنقرة أصلًا قاعدة عسكرية في الصومال، فيما تسلمت تونس والمغرب أولى الطائرات التركية من دون طيار في سبتمبر (أيلول). وأعربت أنغولا أيضًا عن اهتمامها بالمسيّرات التركية خلال زيارة إردوغان الرسمية الأولى لها في أكتوبر (تشرين الأول). ووقعّت تركيا أيضًا عقد تعاون عسكري في أغسطس (آب) مع رئيس الوزراء الاثيوبي آبيي أحمد الذي يخوض حربًا مع متمردي جبهة تحرير شعب تيغراي. يقول الباحث في العلاقات الدولية في جامعة جنوى في ايطاليا فيديريكو دونيلي أن «مجال الدفاع أصبح أحد الأصول الجديدة: تركيا طوّرته كثيرًا، خصوصًا الطائرات من دون طيّار». ويضيف لوكالة الصحافة الفرنسية أن أنقرة «لا تقدّم معدّات فقط، بل تقدّم تدريبات أيضًا مثلما تفعل في الصومال مثلًا». وأصبح نموذج الطائرة من دون طيار من طراز «تي بي 2» لشركة بايركتار الخاصة - التي يُديرها صهر الرئيس - الأكثر رواجاً بعد النجاحات التي حققها في السنوات الأخيرة في ليبيا وأذربيجان. وقال إردوغان بعد جولته في أنغولا ونيجيريا وتوغو هذا الخريف: «أينما ذهبت في افريقيا، الجميع يتحدّث معي عن الطائرات من دون طيّار». غير أن احتمال ابرام عقد مع اثيوبيا أثار تساؤلات بسبب وحشية الصراع في تيغراي الذي خلّف آلاف القتلى من المدنيين ونزوح مئات الآلاف، وفقًا للأمم المتحدة. وبحسب مصدر غربي، سُلّم عدد من الأجهزة، لكن كان على أنقرة الرضوخ للضغط الغربي ووقف عمليات التسليم لنظام آبيي أحمد. وأكّد المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية أن تركيا واثيوبيا دولتان سياديتان وتتمتّعان بصلاحية إبرام عقود بينهما. لا تُفصِّل الإحصاءات الرسمية التركية مبيعات المعدات العسكرية، بل تُظهِر فقط كمّياتها شهريًا، ما أظهر ارتفاعًا ملحوظًا في المبيعات العام الماضي. وبلغت قيمة صادرات وسائل الدفاع والطيران التركية إلى إثيوبيا 94,6 مليون دولار بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر، مقارنة بنحو 235 ألف دولار خلال الفترة نفسها من العام السابق. وتُشير الأرقام التي قدّمتها جمعية المستوردين الأتراك إلى ارتفاع مشابه في المبيعات إلى أنغولا وتشاد والمغرب. ولوحظت الطائرات التركية بدون طيار للمرة الأولى في العام 2019 بعد أن وقّعت أنقرة اتفاقيتي دفاع مع الحكومة الليبية المعترف بها من الأمم المتحدة. واستخدمت طرابلس في ما بعد الأجهزة في منطقة الصراع، ما أدّى إلى وقف التقدم العسكري من الشرق ومهّد الطريق لانتقال تدريجي إلى تسوية وعملية انتخابية. وواصلت تركيا ترسيخ سمعة طائراتها بدون طيار العام الماضي من خلال مساعدة أذربيجان على استعادة السيطرة على معظم الأراضي التي سيطر الانفصاليون الأرمن في منطقة ناغورني قره باغ قبل ثلاثة عقود تقريبًا. يلاحظ فيديريكو دونيلي: «تتمتّع تركيا الآن مع طائراتها من دون طيّار بمزايا أكثر عندما يتعلق الأمر بالتفاوض مع الدول الأخرى». ويقول رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الدولية التركي نيل أولباك لوكالة الصحافة الفرنسية: «نولي أهمية لمجال الدفاع ولعلاقاتنا مع افريقيا»، علمًا أن المجلس نظّم المنتدى الاقتصادي حول افريقيا في أكتوبر. غير أن «حصر هذا القطاع ببيع الأسلحة أو الصواريخ أو البنادق أو الدبابات سيكون خطأً»، مستشهداً بمثال المركبات التركية لإزالة الألغام في توغو والتي تُعدّ أيضًا جزء من قطاع الدفاع. ويشير دونيلي إلى خطة تحديث الجيش التوغولي المنفذة بدعم من تركيا التي توفر التدريب والعربات المدرعة بالإضافة إلى الأسلحة والمعدات الأخرى. وسعت تركيا تدريجيًا إلى بسط سيطرتها في إفريقيا بشبكة من 37 مكتبًا عسكريًا في القارة لدعم هدف الرئيس إردوغان المتمثل في زيادة حجم التجارة السنوية مع القارة بثلاثة أضعاف، إلى 75 مليار دولار في السنوات المقبلة.

لتطبيع العلاقات.. تركيا تعين مبعوثا خاصا إلى أرمينيا

فرانس برس.. أعلنت تركيا، الأربعاء، تعيين سفير سابق مبعوثا خاصا إلى أرمينيا للعمل على تطبيع العلاقات بين البلدين. ولم تربط بين أنقرة ويريفان علاقات دبلوماسية قط، وحدودهما مغلقة منذ التسعينات. والعلاقات متوترة بين البلدين لا سيما بسبب رفض أنقرة الاعتراف بمذابح الأرمن على يد الإمبراطورية العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى باعتبارها إبادة جماعية. وما فاقم توتر العلاقات دعم تركيا لأذربيجان المجاورة في حربها ضد أرمينيا العام الماضي للسيطرة على منطقة ناغورني قرة باغ المتنازع عليها. وقال وزير الخارجية، مولود تشاوش أوغلو، في تصريح تلفزيوني "بتفويض من الرئيس، سيتم تعيين سفيرنا السابق في واشنطن، سردار كيليتش، رسميا مبعوثا خاصا" إلى أرمينيا. وسبق لكيليتش أن كان سفير أيضا لدى كل من اليابان ولبنان. وأشار تشاوش أوغلو إلى أن شركات تركية وأرمينية تقدمت بطلبات لتسيير رحلات جوية بين اسطنبول ويريفان. وأضاف أن وزارة النقل ستقيم الطلبات وسيكون هناك مزيد من المعلومات في الأيام المقبلة حول شركات الطيران التي يمكن أن تباشر العمل. وقال للصحفيين الأتراك "بإذن الله ستكون هناك متابعة" لهذه الخطوات. وجاء حديث الوزير التركي خلال زيارة إلى أبو ظبي مع عودة الدفء إلى العلاقات بين تركيا والإمارات العربية عقب زيارة ولي عهد ابو ظبي الشيخ، محمد بن زايد، إلى أنقرة في نوفمبر.

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,216,205

عدد الزوار: 6,940,871

المتواجدون الآن: 113