رجب طيب إردوغان يستعد لبناء محطتين نوويتين..

تاريخ الإضافة الأربعاء 10 تشرين الثاني 2021 - 5:44 ص    عدد الزيارات 1137    التعليقات 0

        

رجب طيب إردوغان يستعد لبناء محطتين نوويتين..

الجريدة... أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، أمس، الشروع على وجه السرعة بالاستعداد لبناء محطة نووية ثانية وثالثة، بعد تشغيل محطة "آق قويو" الأولى في تركيا. وقال إردوغان، خلال افتتاح مبنى مؤسسة تنظيم أسواق الطاقة في إسطنبول وافتتاح عدد من المحطات، "لا يمكن أن يعترض أحد على الطاقة النووية وفي قلبه ذرة رغبة باستقلال اقتصاد تركيا ورفاهية شعبها"، مضيفاً "في وقت تنشط فيه 443 محطة طاقة نووية في 32 بلداً بالعالم، فإن من يقول إنه لا ينبغي لتركيا امتلاك الطاقة النووية، جاهل، إن لم يكن خائنا".

تقرير: تركيا سهلت حصول متشددين على تأشيرات «شنغن» عبر قنوات دبلوماسية

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... ساعدت وزارة الخارجية التركية اثنين من المتشددين وعلى صلة بالمخابرات التركية في الحصول على تأشيرة «شنغن» من القنصلية البلجيكية في إسطنبول، باستخدام القنوات الدبلوماسية لتقديم تسهيلات من أجل الحصول على موافقة عاجلة، حسبما أفاد موقع «نورديك مونيتور». ووفقاً لوثائق مسربة حصل عليها الموقع، سلمت وزارة الخارجية التركية مذكرة دبلوماسية تحت تصنيف «خاص وسري» إلى السفارة البلجيكية في أنقرة في 19 مايو (أيار) 2017، تطلب مساعدتها في الحصول على تأشيرة شنغن من القنصلية البلجيكية في إسطنبول لمسؤولين من مؤسسة «شباب تركيا» (TÜGVA)، التي تديرها عائلة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان. ووفقاً للموقع، تعمل مؤسسة «شباب تركيا» (TÜGVA) كامتداد للاستخبارات التركية، تحت غطاء منظمة غير حكومية، ولديها تفويض سري لتجنيد الشباب في تركيا وفي الخارج، للمساعدة على دعم حكومة إردوغان. وتدير المؤسسة عشرات المهاجع في جميع أنحاء تركيا، ولديها حق الوصول إلى المدارس العامة بموجب خطط التعاون الثقافي. وفي بيان صادر من وزارة الخارجية التركية، طالبت المديرية العامة للبروتوكول في وزارة الخارجية من السفارة البلجيكية تسهيل إجراءات تأشيرة كل من إسماعيل إيمانت، رئيس «TÜGVA»، ونائبه Seçkin Koç، وأعلنت أن الغرض من زيارتهما لبروكسل كان مرتبطاً بقمة الناتو. وتم ضم كلا العميلين إلى الوفد الرسمي للرئيس التركي، الذي كان من المقرر أن يشارك في القمة في بلجيكا في 25 مايو. ومع ذلك، تظهر مذكرة داخلية مسربة من أرشيفات «TÜGVA»، حصلت عليها موقع «نورديك مونيتور»، أن اثنين من مسؤولي «TÜGVA» خططا لاستقبال الرئيس على متن طائرته لمناقشة أنشطة المؤسسة، والحصول على توجيهات حول كيفية متابعة العمليات في تركيا وما وراء البحار. وحسب الموقع، وجهت حكومة إردوغان عمليات مؤسسة «TÜGVA» سراً، واستخدمت رحلة الرئاسة لحضور قمة الناتو كغطاء لمناقشة أهداف وسياسة المؤسسة وطرق تنفيذها. وتنشط «TÜGVA» أيضاً في عدد من مجتمعات الشتات في جميع أنحاء أوروبا، ويتنقل مسؤولو المؤسسة بحرية التي تؤمنها الحكومة لهم لتوسيع الشبكة في الخارج. ومن المثير للاهتمام أن وثائق طلب التأشيرة المكونة من أربع صفحات، التي تم تقديمها إلى القنصلية أدرجت إيمانت يعمل في شركة «İstanbul Gas Distribution Industry and Trade» Inc. (İGDAŞ)، وليس (TÜGVA)، وهي أكبر شركة لتوزيع الغاز في تركيا تملكها وتديرها بلدية إسطنبول الكبرى، التي كانت تابعة لسيطرة حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة إردوغان في ذلك الوقت. وتم التحقق من صحة الوثائق والمذكرات والمواد الأخرى من قبل أنيس أمين أوغلو الرئيس الحالي لـ«TÜGVA»، الذي اعترف بأن شخصاً ما من الداخل قد سربها.

انهيار مبنى في تركيا يسفر عن إصابة 13 شخصاً على الأقل وفقدان 10

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أسفر انهيار مبنى من طابقين يضم مطاعم ومقهى في شرق تركيا اليوم (الثلاثاء) عن إصابة 13 شخصاً على الأقل، وهناك مخاوف من أن يكون 10 آخرون محاصرين تحت الأنقاض. وقع الحادث في شارع مزدحم في محافظة ملاطية الواقعة على مسافة نحو 160 كيلومتراً شمال الحدود السورية، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأفادت خدمات الطوارئ التركية، بأن 13 شخصاً نُقلوا إلى المستشفى في حين يبحث رجال الإنقاذ عن أحياء تحت أكوام الحطام. وأصدر مسؤولون تقارير متناقضة حول عدد الأشخاص الذين يعتقد أنهم كانوا داخل المطاعم والمتاجر المختلفة عندما انهار المبنى عند الساعة 16.50. وقال رئيس البلدية المحلي عثمان غودير لمحطة «هابرتورك» التلفزيونية، إنه يعتقد أن ما بين 20 و25 شخصاً ما زالوا محاصرين في الداخل. من جانبه، قدّر إنفر كيراز، رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض في ملاطية عدد المحاصرين بما يصل إلى 30. وأوضح كيراز في اتصال هاتفي «في الطابق الأول، كان هناك مطعم دجاج ومتجر لبيع المكسرات ومخبز. وفي الطابق الثاني كان هناك مقهى». وتابع «إنه شارع مزدحم جداً. على حد علمي، أصيب بعض الأشخاص أثناء مرورهم أمام المبنى». لكن محطة «هابرتورك» أفادت لاحقاً بأن 10 أشخاص فقط ما زالوا في عداد المفقودين. وأظهرت لقطات تلفزيونية منقذين يستخدمون حفارات البناء لإزالة كتل كبيرة من الحطام ومحاولة العثور على أي دليل على وجود ناجين مع حلول المساء. وأفاد شهود وتقارير إعلامية بأن المبنى انهار خلال أعمال الإصلاح المخطط لها. وقال الشاهد تورهان كوبان أوغلو لمحطة هابرتورك: «سمعت صوت تصدّع في البداية ثم انهار المبنى. ظهرت سحابة من الغبار. كان مثل يوم القيامة».

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,150,367

عدد الزوار: 6,757,263

المتواجدون الآن: 134