الرئاسة الفلسطينية تتهم هنية و"حماس" بالتآمر على وحدانية التمثيل الفلسطيني

تاريخ الإضافة الخميس 30 آب 2012 - 7:22 ص    عدد الزيارات 536    التعليقات 0

        

 

الرئاسة الفلسطينية تتهم هنية و"حماس" بالتآمر على وحدانية التمثيل الفلسطيني
رام الله ـ احمد رمضان
وجهت الرئاسة الفلسطينية أعنف الانتقادات الى رئيس حكومة حركة "حماس" المقالة في قطاع غزة اسماعيل هنية وقيادة حماس في غزة، واصفة إياهم "بالمتآمرين" على وحدانية التمثيل الفلسطيني، وذلك بالتوازي مع قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس حضور قمة دول عدم الانحياز بعد التأكد من ان الحكومة الايرانية سحبت دعوتها لهنية.
وقالت الرئاسة الفلسطينية في بيان صدر عنها ليل الاثنين الثلاثاء انها لن تسمح "لأي جهة كانت، أن تتجاوز منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وان الشعب لن يتسامح مع من يتعامل مع الجهات والفئات والحركات والمجموعات التي تمارس على أرض الواقع تجسيد الانقسام في الساحة الفلسطينية مهما كانت الذرائع والمبررات".
واضاف البيان: "إن موقف قيادة حركة "حماس" من المشاركة في قمة حركة عدم الانحياز أظهر أمراً خطيراً جداً تمثل بهرولة إسماعيل هنية للإعلان عن تلقيه وقبوله الدعوة لحضور القمة من دون أي اعتبار للشرعية الفلسطينية ولوحدة التمثيل الفلسطيني، واضعاً نفسه ومن معه من قيادة حركة "حماس" في قطاع غزة في موقع المتآمرين على أحد أهم الإنجازات التي حققها وانتزعها شعبنا الفلسطيني بالتضحيات الجسام من الشهداء والجرحى، وهي إنهاء الوصاية ووحدانية التمثيل، مؤكدين بذلك أن سلطتهم وسيطرتهم على القطاع ومصالحهم الضيقة وارتباطاتهم الإقليمية أهم من المشروع الوطني الفلسطيني".
وتابع بيان الرئاسة "إن ما تم أمر خطير يجب التوقف أمامه بكل مسؤولية، ولن ينخدع المواطن الفلسطيني بما أعلن على لسان الناطقين باسم إسماعيل هنية، بأنه تراجع عن قبول الدعوة من أجل المصلحة العامة، فالحقيقة أن لجنة التنسيق في حركة عدم الانحياز حذرت الحكومة الإيرانية من مغبة المساس بوحدانية التمثيل الفلسطيني، ما دعا الناطق الرسمي باسم الحكومة الإيرانية إلى القول إن حكومته لم توجه دعوة رسمية لإسماعيل هنية الذي يمثل سلطة الأمر الواقع اللاشرعية في قطاع غزة".
ولفت البيان الى ان "عدم المشاركة لم يكن قراراً ذاتياً من قيادة حركة "حماس" في قطاع غزة، ولا صحة لادعائهم الحرص على توحيد الصف الفلسطيني وعدم ترسيخ الانقسام، فإيران هي التي قالت إنهم غير مدعوين، في الوقت الذي كان إعلام حركة حماس يتحدث عن برنامج سفر إسماعيل هنية إلى طهران".
وكانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية شنت في بيان صدر عنها مطلع الاسبوع الجاري اعنف هجوم لها على القيادة الايرانية، متهمة إياها بتشجيع الانقسام الفلسطيني ودعمه وتمويله، وتكريس إمارة غزة وسلخها عن الوطن الفلسطيني.
 
أصابة أربعة فلسطينيين ومستوطن في مواجهات في قرية اللبن
مستوطنون يقتحمون "مقام النبي يوسف"
رام الله ـ "المستقبل"
اقتحم مئات المستوطنين، فجر امس الثلاثاء، "مقام النبي يوسف" في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، بحماية قوات الاحتلال، فيما اندلعت مواجهات في محيط مخيم بلاطة القريب من المقام. وأفادت مصادر فلسطينية "أن جيش الاحتلال أغلق المنطقة الشرقية من مدينة نابلس لساعات عدة، لإتاحة المجال إمام المستوطنين لأداء طقوسهم الدينية في المقام"، فيما اندلعت مواجهات في محيط مخيم بلاطة، أطلق خلالها الجنود الغاز المسيل للدموع بكثافة، واقتحموا حي "كروم عاشور" في شارع القدس في المدينة.
واصيب اربعة مواطنين فلسطينيين، ومستوطن اسرائيلي بجروح مختلفة نتيجة عراك اندلع بين الجانبين في قرية اللبن الشرقية، جنوب مدينة نابلس. وقالت مصادر محلية فلسطينية ان اكثر من 10 سيارات خاصة بالمستوطنين، وصلت الى "منطقة الخان" الواقعة على مدخل قرية اللبن، وبدأوا باستفزاز المواطنين، الامر الذي ادى الى نشوب عراك بين عائلة ضراغمة التي تقطن بالقرب من المكان، والمستوطنين ما أدى إلى إصابة اربعة شبان ومستوطن اضافة الى قيام الاحتلال باعتقال مواطن وابنه.
واضافت المصادر ان قوات كبيرة من جيش الاحتلال وصلت الى المكان وفرقت الجانبين، فيما تم نقل المستوطن الى المستشفى للعلاج حيث وصفت اصابته بالطفيفة .
واعلنت الشرطة الإسرائيلية إن مستوطنا (28 عاما) أصيب بجروح متوسطة اثر ضربه بقضيب حديدي اثناء مواجهات بين المستوطنين واهالي قرية اللبن. وأضافت أن الجيش الاسرائيلي أعتقل شاباً فلسطينياً بدعوى مهاجمة المستوطن.
الى ذلك، سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إخطارات بهدم 27 بيتا ومسكنا في قرية زانوتا جنوب الخليل، وأحرق مستوطنون ثلاث مركبات في بلدة سعير شمال الخليل.
وقال منسق اللجان الشعبية والوطنية في بلدة يطا راتب جبور، إن ما يسمى الإدارة المدنية، ترافقها قوات الاحتلال الإسرائيلي، سلمت عددا من العائلات القاطنة في قرية زانوتا، إخطارات تقضي بهدم 27 بيتا ومسكنا تؤوي العشرات من عائلاتهم. فيما أحرق مستوطنون ثلاث مركبات في منطقة واد خميس في بلدة سعير.
في غضون ذلك، هدمت قوات الاحتلال خمس آبار وثلاث خيام في خربة سوسيا جنوب الخليل، فيما قام مستوطنون بالاعتداء بالضرب على عدد من المواطنين المحتجين على عملية الهدم.
كما سلمت سلطات الاحتلال، أهالي خربة "التبان" وخربة "المجاز" أوامر باخلاء منازلهم تمهيداً لهدمها، ويأتي ذلك تنفيذاً لقرار وزير الجيش الاسرائيلي بهدم ثماني قرى فلسطينية جنوب الخليل وتحويلها الى منطقة عسكرية اسرائيلية مغلقة.
وفي سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي قاصرين من بلدة بيت أمر شمال الخليل بعد مداهمة منزليهما ومنازل أخرى في البلدة.
وبذلك يرتفع عدد المعتقلين منذ بداية شهر آب الحالي إلى 14 معتقلاً في بلدة بيت أمر من بينهم 8 معتقلين دون الثامنة عشرة.
وفي قطاع غزة، أصيب مواطنان عندما أطلقت المقاتلات الاسرائيلية خمسة صواريخ على الاقل على مبنى المخابرات العامة، غرب المدينة.
كما اعتقلت قوات الاحتلال اثنين من الصيادين الفلسطينيين قبالة شواطي بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، واقتادتهما الى جهة مجهولة قبل ان تصادر القارب الذي يستقلانه وشبكة الصيد.
واكدت وزارة الزراعة في حكومة "حماس" المقالة أن حوادث اعتقال الصيادين والاعتداء عليهم وملاحقتهم في عرض البحر تزايدت وتيرتها في الآونة الأخيرة.
واشارت في بيان لها إلى أن الاحتلال يستهدف التضييق على الصيادين مع كل موسم صيد جديد يحل.
وقالت الوزارة في بيانها: "إن مساحة الصيد التي يسمح بها الاحتلال للصياد داخل البحر لا تتعدى الثلاثة أميال وهو ملاحق فيها"، مضيفة: " على الجميع تحمل مسؤولياته تجاه معاناة الصيادين".
وحملت الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الصيادين، داعية مؤسسات حقوق الإنسان وفي مقدمها اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى التدخل العاجل للإفراج عن الصيادين ومعداتهم، مشددة على ضرورة الضغط باتجاه زيادة المساحة لستة أميال على الأقل حتى يتمكن الصيادين من توفير قوتهم دون تنغيص الاحتلال عليهم معيشتهم.
 
محكمة إسرائيلية ترفض الدعوى المدنية في مقتل الناشطة الأميركية ريتشل كوري
رام الله ـ "المستقبل" ووكالات
رفضت محكمة اسرائيلية دعوى مدنية رفعتها ضد دولة اسرائيل عائلة الناشطة الاميركية ريتشل كوري التي قتلتها جرافة اسرائيلية في 2003 تؤكد فيها ان ابنتها قتلت نتيجة اهمال، ما اثار استياء والديها.
وقال القاضي اوديد غيرشون الذي تلا حكم محكمة حيفا شمال اسرائيل "وصلت الى استنتاج يشير الى عدم وجود اهمال من قبل سائق الجرافة". واضاف انه لم يجد اي اهمال ايضا من جانب الجيش الاسرائيلي، مشيرا الى ان التحقيق الذي قام به الجيش والشرطة تم اجراؤه بشكل صحيح.
واكد القاضي ان موت كوري كان حادثا، ورفض معلومات افادت انه تم تدمير الدليل الرئيسي الذي كان عبارة عن شريط فيديو. وقال ان "الراحلة وضعت نفسها في موقف خطر. وقفت امام جرافة ضخمة في مكان لم يستطع سائق الجرافة رؤيتها ولم تبعد نفسها مثلما كان سيفعل اي شخص عاقل"، معتبراً ان "موتها كان نتيجة لحادث سببته لنفسها".
واعربت عائلة كوري عن "حزنها الشديد وانزعاجها الشديد" من القرار متعهدة باستئنافه بعد معركة قضائية استغرقت نحو عامين ونصف العام.
واكد محامي العائلة حسين ابو حسين للصحافيين خارج المحكمة ان العائلة ستقوم باستئناف الحكم لدى المحكمة العليا الاسرائيلية. وقال ان "الحكم مبني على حقائق مشوهة وقد يكون قد كتب بيد محام للدولة". واضاف "سنقوم بالاستئناف"، بينما وقف وراءه كريغ وسيندي كوري والدا ريتشل، وبدا الاب متجهماً بينما كانت الام على وشك البكاء، وقد قدما من الولايات المتحدة لحضور الجلسة وتابعا الاجراءات من خلال مترجم.
وقالت سيندي والدة ريتشل للصحافيين "نحن بالطبع حزناء جدا ومنزعجون جدا مما سمعنا اليوم من القاضي اوديد غيرشون". واشارت الى ان العائلة كانت "تعتقد ان موت ريتشل كان من الممكن والمفروض تجنبه (...) كنا نعرف منذ البداية ان رفع دعوى مدنية سيكون معركة شاقة".
وبحسب سيندي كوري، فان اسرائيل "لديها نظام فعال جدا لحماية الجيش"، مؤكدة ان اليوم "كان يوما سيئا ليس للعائلة فحسب بل يوم سيئ لحقوق الانسان والانسانية وحكم القانون ولدولة اسرائيل".
من جهته، قال كريغ كوري، والد ريتشل وهو جندي سابق في حرب فيتنام، ان ضباطا كبارا في الجيش الاسرائيلي قالوا في شهادات انهم يصدقون ان القوات الاسرائيلية تقوم بقتل الناس جنوب غزة "بدون عقاب". واضاف "رأينا في اعلى المستويات في الجيش انهم يعتقدون انه باستطاعتهم قتل شخص على تلك الحدود مع الافلات من العقاب".
واستنكرت شبكة المنظمات الاهلية الفلسطينية بشدة قرار المحكمة المركزية الاسرائيلية في حيفا تبرئة جنود الاحتلال الاسرائيلي من جريمة قتل المتضامنة الاميركية كوري.
واعتبرت الشبكة ان هذا القرار القضائي الاسرائيلي الجائر جاء ليؤكد من جديد تواطؤ القضاء الاسرائيلي مع جيش الاحتلال في جرائمة بحق شعبنا والمتضامنين الدوليين ويمثل ضوءا اخضر لجيش الاحتلال للامعان في ارتكاب جرائمة وانتهاكات حقوق الانسان ومحاولة للافلات من العقاب.
وأكدت الشبكة ان جريمة الاحتلال الفظيعة بحق الشهيدة كوري والتي وثقت من خلال الكاميرات وشهود العيان عندما دهستها جرافة اسرائيلية فيما كانت تحاول منع تقدمها لهدم منزل فلسطيني في رفح جنوب قطاع غزة يجب متابعتها قضائيا على مختلف المستويات المحلية والاقليمية والدولية لمحاسبة الاحتلال وقادته.
وتوجهت الشبكة بالتضامن الكبير الى عائلة الشهيدة ريتشل كوري والدعم والمساندة في هذة اللحظات الصعبة لتؤكد ان شعبنا الفلسطيني بقطاعاته المختلفة لن ينسي ريتشل وزملاءها في حركة التضامن الدولي الذين جاءوا إلى فلسطين من اجل مساعدة شعبنا وشكلوا ضميرا حيا في مواجهة اعتداءات الاحتلال وانتهاكاته.
وشددت الشبكة على ضرورة الاستمرار في المتابعة القانونية لقضية ريتشل كوري على مختلف المستويات وتطالب المؤسسات الدولية وبخاصة المؤسسات الاميركية بضرورة التحرك لمعاقبة الاحتلال وفرض العقوبات والمقاطعة عليه.
وقتلت الناشطة الاميركية التي كانت تبلغ من العمر 23 عاما في رفح جنوب قطاع غزة في آذار 2003 عندما وقفت مع مجموعة من المتضامنين المؤيدين للفلسطينيين في وجه جرافة لمنع هدم احد البيوت.
واغلق الجيش الاسرائيلي تحقيقاته الخاصة في القضية عام 2003 من دون اتخاذ اي اجراءات تأديبية، مشيرا الى ان طاقم الجرافة لم يتمكن من رؤية كوري لانها كانت وراء كومة من الانقاض. الا ان الناشطين الذين كانوا معها في ذلك الوقت، قالوا بانها كانت مرئية بوضوح لسائق الجرافة العسكرية.
 
ناشطون غربيون يصرون على دخول الأراضي الفلسطينية
اعلن ناشطون مؤيدون للفلسطينيين من الولايات المتحدة واوروبا، منعتهم اسرائيل من العبور الى الضفة الغربية لتقديم لوازم مدرسية لطلاب فلسطينيين، انهم سيكررون المحاولة العام الحالي، مؤكدين انهم سيحتجون امام سفارتي اسرائيل وفرنسا على منعهم من دخول الاراضي الفلسطينية.
وقالت رئيسة الجمعية المنظمة لحملة "اهلا بكم في فلسطين"، اوليفيا زيمور في مؤتمر صحافي "لن ننتظر عاما او عامين للعودة. سنعود العام الحالي لا اعرف تحديدا عبر اي معبر او منفذ".
واضافت "قد نعود عبر جسر اللنبي (بين الاردن واسرائيل) او عبر معبر رفح (بين مصر وقطاع غزة) او تل ابيب (عبر مطار بن غوريون). سنعود لكن حتما وبأعداد اكبر لنقول: افتحوا الابواب يجب ان يكون الفلسطينيون احرارا". وتابعت "اعتقد ان مهمتنا القادمة ستكون في كانون الاول المقبل باتجاه قطاع غزة اذا ما استمر حينها غلق معبر رفح".
وكان هذا المعبر وهو المنفذ الوحيد لقطاع غزة على العالم الخارجي الذي لا تسيطر عليه اسرائيل، اغلق بعد الهجوم الدامي الذي سقط خلاله 16 من حرس الحدود المصريين في شبه جزيرة سيناء في 5 آب الحالي.

 

 

غارات إسرائيلية على مواقع لـ «حماس» في غزة
الرأي.. القدس - من زكي أبو الحلاوة ومحمد أبو خضير
شن الطيران الحربي الاسرائيلي غارات جوية ليل اول من امس، استهدفت مواقع تابعة لحركة «حماس» في قطاع غزة ما احدث اضرارا من دون وقوع اصابات.
وافاد شهود (وكالات)، بان «طائرات اسرائيلية من طراز اف 16 اطلقت 4 صواريخ على موقع غير مأهول تابع لكتائب القسام قرب مقر الاستخبارات العامة السابق في منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة، ما ادى الى اشتعال النيران ووقوع اضرار من دون ان يبلغ عن وقوع اصابات». واوضحوا ان صاروخا سقط على موقع قريب ايضا في منطقة السودانية من دون ان تسجل اصابات.
واكد مصدر امني ان 4 صواريخ اطلقتها طائرة حربية سقطت على موقع «بدر» التابع لـ «كتائب القسام» في جنوب مدينة غزة، ما اسفر عن اضرار كبيرة حيث اندلعت النيران في الموقع، لكن لم يوقع اصابات.
الى ذلك، اصيب مستوطن اسرائيلي بضربة فأس وجهها فلسطيني قرب مستوطنة «معاليه ليفونا» شمال رام الله.
واعلن الناطق باسم الشرطة الاسرائيلية ميكي روزنفيلد ان «المهاجم تمكن من الفرار وتقوم قوات من الشرطة بالبحث عنه».
«الشين بيت» يمنع وزير البيئة من حضور مؤتمر في الدوحة
القدس - «الراي»:
منع جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (الشين بيت) وزير البيئة جلعاد اردان من حضور مؤتمر للامم المتحدة حول التغييرات المناخية يعقد في اواخر نوفمبر في قطر «لاسباب امنية».
وقالت الناطقة باسم وزارة البيئة الاسرائيلية ميري شاؤول ان «الشين بيت منع ذهاب الوزير بسبب رفض السلطات القطرية السماح لعملاء الشين بيت بضمان حماية مسلح لكل اعضاء الوفد الاسرائيلي». واضافت: «من دون موافقة الشين بيت المسؤول عادة عن حماية الافراد والبعثات الرسمية في الخارج، لن يكون هناك زيارة».
من جهته، قال اردان للاذاعة العامة ان غياب الوفد الاسرائيلي «يمكن ان يسبب اضرارا كبيرة لبلادنا لان القرارات المتخذة ستؤثر ايضا على اسرائيل».
فتح تحقيق باغتيال عرفات في باريس
باريس - ا ف ب - فتحت نيابة نانتير في غرب باريس، امس، تحقيقا قضائيا في عملية اغتيال يتعلق بوفاة رئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات العام 2004، حسب ما افادت مصادر قريبة من الملف.
وياتي فتح هذا التحقيق اثر تقدم سهى عرفات ارملة الزعيم الفلسطيني بدعوى ضد مجهول بتهمة الاغتيال في 31 يوليو الماضي.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,711,474

عدد الزوار: 6,909,817

المتواجدون الآن: 98