رسائل صاروخية بين إسرائيل و«حماس»! ... بينيت: قصص البرق والرعد التي تكرّرها الحركة لم تعد مقبولة...

تاريخ الإضافة الإثنين 3 كانون الثاني 2022 - 5:44 ص    عدد الزيارات 980    التعليقات 0

        

رسائل صاروخية بين إسرائيل و«حماس»! ... بينيت: قصص البرق والرعد التي تكرّرها الحركة لم تعد مقبولة...

الراي... | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |...

- الدولة العبرية رفضت دعوات إلى التهدئة... أغارت طائرات إسرائيلية فجر أمس، على أهداف لحركة «حماس» في قطاع غزة، رداً على سقوط قذيفتين صاروخيتين في مياه البحر قبالة سواحل تل أبيب وغوش دان، فجر السبت، في تطور اعتبرته الدولة العبرية «استفزازا واستمرارا في تطوير القدرة الصاروخية لحماس». وقالت مصادر أمنية في غزة إن «طائرات حربية ومروحية قصفت بنحو 10 غارات، موقع القادسية التابع للمقاومة غرب خان يونس، كما استهدفت المدفعية، عدداً من النقاط التابعة لقوات حماية الثغور غرب بلدة بيت لاهيا وفي بلدة بيت حانون شمال القطاع». وذكر سلاح الجو الإسرائيلي، أن إحدى طائراته تعرضت لإطلاق النار من مضادات أرضية محلية الصنع من دون أن يؤدي ذلك إلى وقوع إصابات أو أضرار، فيما أعلنت «حماس» أنه تم إطلاق صاروخين من طراز «إس آيه 7» باتجاه مروحيات قتالية. وقال رئيس الحكومة الإسرائيلي نفتالي بينيت إن «قصص البرق والرعد التي تكرّرها حماس، شتاءً بعد آخر، لم تعد مقبولة»، مؤكداً أن «من يطلق صواريخ نحو إسرائيل يتحمل المسؤولية». في المقابل، قال الناطق باسم «حماس» حازم قاسم إن «استهداف الاحتلال لبعض النقاط والأراضي الزراعية في قطاع غزة، رداً على سقوط صواريخ للمقاومة أمام سواحل تل أبيب، عدوان يضاف لسجل جرائمه بحق شعبنا». وعلى وقع التصعيد، تدخلت القاهرة مُجدداً على خط الوساطة بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية، داعية إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار وعدم التصعيد، لكن قناة «مكان» العبرية، ذكرت أن الحكومة ووزير الدفاع بيني غانتس، رفضا الوساطة. إلى ذلك، أثارت تحليلات أوردتها الصحف الإسرائيلية، صباح أمس، التساؤلات حول دقة التقديرات العسكرية المتعلقة بمدى الردع الذي نجحت الدولة العبرية في تحقيقه مقابل فصائل غزة، في أعقاب حرب يوليو الماضي، معتبرة أن الأحداث التي شهدها القطاع خلال الفترة الماضية، مثلت رسائل مختلفة من الفصائل الفلسطينية لتل أبيب، مرتبطة بانسداد أفق محادثات تثبيت «التهدئة»، والتوترات في السجون. وأشار محللون عسكريون، إلى أن إطلاق النار من القطاع وإصابة إسرائيلي بجروح طفيفة، ظُهر الأربعاء الماضي، وسقوط قذيفتين صاروخيتين أطلقتا من غزة، في عمق البحر قبالة متل أبيب، دليل واضح على «هشاشة» التهدئة في غزة، رغم القناعة بأن الحكومة الإسرائيلية، من جهة، وقيادة «حماس»، من جهة أخرى، لا ترغبان في تصعيد أمني جديد. وذكرت صحيفة «هآرتس» أن «حماس» وحركة «الجهاد الإسلامي»، ولأسباب الخاصة بكل منهما، تريدان الضغط على إسرائيل لتقديم المزيد من التسهيلات، ومستعدتان للمخاطرة باحتمال تجدد المواجهة العسكرية في غزة»، فيما أشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن إسرائيل معنية بمواصلة مسار «التسوية»، و«تبذل جهوداً للحفاظ عليه رغم الحادثتين الأخيرتين». وبحسب «هآرتس»، فإن «حماس نقلت رسائل لإسرائيل عبر مسؤولين في المخابرات المصرية مفادها بأن إطلاق النار قرب المناطق الحدودية، مثّل حادثة منفردة، وأن إطلاق القذيفتين باتجاه سواحل تل أبيب كان نتيجة للأحوال الجوية السيئة ولا توجد نية للتصعيد، في حين بات الجانب الإسرائيلي أكثر تشككاً تجاه حجة الأحول الجوية، ويرجح أن يكون ذلك مرتبطاً بالإحباط لدى قيادة الحركة من وتيرة التقدم في مشاريع إعادة الإعمار ورغبتها في الضغط على إسرائيل ومصر للتحرك بسرعة أكبر». في سياق منفصل، ذكرت وزارة شؤون القدس أن السلطات الإسرائيلية صادقت خلال العام 2021 على بناء نحو 12 ألف وحدة استيطانية، وهدم أكثر من 177 مبنى سكنياً، وأصدرت قرارات بهدم 200 منزل في القدس المحتلة، مشيرة أيضاً إلى مقتل 13 من سكان القدس، واعتقال نحو 2784 آخرين.

اختراق موقع صحيفة «جيروزاليم بوست» في ذكرى مقتل سليماني

الراي... ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية اليوم الاثنين أن موقعها الإلكتروني تعرض للاختراق ووصفت الأمر بأنه يمثل تهديدا واضحا للبلاد. وبدلا من عرض صفحة إخبارية رئيسية، أظهر الموقع رسما توضيحيا يشير على ما يبدو إلى الجنرال الإيراني الكبير قاسم سليماني الذي اغتيل في غارة جوية بطائرة أميركية مسيرة في العراق في مثل هذا اليوم من عام 2020. وأظهر الرسم التوضيحي ما بدا أنها رصاصة تنطلق من خاتم أحمر حول إصبع، في إشارة واضحة إلى خاتم مميز كان يضعه سليماني. وقالت صحيفة جيروزاليم بوست التي تصدر يوميا باللغة الإنكليزية في تغريدة على موقع تويتر إنها تعمل على حل المشكلة. وأضافت «نحن على علم باختراق واضح لموقعنا على الإنترنت إلى جانب تهديد مباشر لإسرائيل». ولم يتأثر على ما يبدو تطبيق الصحيفة على الهاتف المحمول في حين تعمل المواقع الإخبارية الإسرائيلية الأخرى بشكل طبيعي.

ما هو "السهم" الذي استهدف الطائرات الإسرائيلية في سماء غزة الليلة الماضية؟..

المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطينية... أكدت حركة "حماس" استخدام المقاومة "صواريخ ومضادات ثقيلة" في التصدي للغارات التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على أهداف في قطاع غزة الليلة الماضية. وقال حازم قاسم، الناطق باسم "حماس" في بيان له فجر اليوم الأحد، إن "المقاومة ستظل تؤدي واجبها في الدفاع عن شعبنا، وتحرير الأرض والمقدسات، متمسكة بسلاحها حتى التحرير والعودة"، موجها التحية لـ"رجال المقاومة الذين تصدو لغارات الاحتلال بصواريخهم ومضاداتهم الثقيلة". من جهته، أكد الجيش الإسرائيلي تعرض إحدى طائراته الحربية لصاروخ "أرض- جو" مضاد للطيران خلال الهجوم على قطاع غزة الليلة الماضية، "دون وقوع إصابات أو أضرار". وقالت قناة "الأقصى" الفضائية التابعة لـ"حماس" إن وحدات الدفاع الجوي للمقاومة تستهدف الطيران المروحي المغير بصاروخين من نوع "سام-7" المضاد للطيران غرب مدينة غزة في تمام الساعه 12:26 فجر اليوم، مضيفة أيضا أن المقاومة أطلقت نيران مضاداتها الأرضية صوب الطيران الإسرائيلي بجنوب القطاع. وسبق للمقاومة الفلسطينية أن كشفت عن امتلاكها صواريخ "سام-7" خلال عرض عسكري لـ"كتائب القسام" عام 2013. و"سام-7" هو نظام دفاع جوي صاروخي محمول على الكتف، ﻣﻦ ﻓﺌﺔ ﺃﺭﺽ-ﺟﻮ ﻣﻀﺎﺩ ﻟﻠﻄﺎﺋﺮﺍﺕ، أنتجه الاتحاد السوفيتي سابقا تحت اسم "ستريلا (السهم)–2" ودخل في الخدمة العسكرية منذ عام 1968. وﻳﺘﻤﻴﺰ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﺑﺎﻷﺷﻌﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﻱ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻟﻼﻧﻔﺠﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺅﻭﺱ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ، ويبلغ مداه نحو 3,700 متر بارتفاع يصل إلى 1,500 متر بسرعة 430 مترا بالثانية. وشكلت هذه الصواريخ عنصرا أساسيا في المواجهة مع الحركات الثورية خلال فترة الحرب الباردة، إذ أنتج الاتحاد السوفيتي كميات كبيرة منها. يذكر أن منظومات "سام/ستريلا" لعبت دورا مركزيا في حرب أكتوبر 1973، وقد تكبدت إسرائيل خسائر فادحة في الدبابات والطائرات من جراء استهداف قواتها بهذه المنظومات من قبل الجيش المصري.

"القائمة العربية الموحدة" تصوت ضد افتتاح قنصلية أمريكية في القدس

روسيا اليوم... المصدر: موقع عرب 48... دانت القائمة المشتركة بشدة تصويت نواب "القائمة العربية الموحدة" الحركة الإسلامية (الجنوبية) الداعم لرفض افتتاح قنصلية أمريكية في مدينة القدس. وصرحت المشتركة في بيان أصدرته، صباح اليوم الأحد، بأن "نواب الموحدة صوتوا قبل أيام لجانب بيان نفتالي بينيت (رئيس الحكومة الإسرائيلية) في اقتراح الـ40 توقيعا الذي كان عنوانه افتتاح قنصلية أمريكية في القدس المحتلة كونها (عاصمة لإسرائيل)، حيث قال نفتالي بينيت مؤكدا أنه لن يسمح بفتح قنصلية أمريكية في القدس لأن القدس هي عاصمة موحدة لإسرائيل". وكانت نتيجة التصويت 58:56 لصالح البيان، أي بفارق صوتين فقط، وكان بإمكان الموحدة أن تمتنع أو تخرج من القاعة وألا يمر القرار، أو ألا يشارك الائتلاف بالتصويت كما حدث مرارا في هذه الدورة. وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية قد صرح بأن حكومته "تدعم الاستيطان، وهي التي خصصت مبلغ مليار شيكل للاستيطان في الجولان". وقالت المشتركة أن "القدس المحتلة هي عاصمة الدولة الفلسطينية العتيدة، وكنا قد أرسلنا رسالة لوزارة الخارجية الأمريكية تعبر عن موقفنا المطالب بإعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس للتأكيد على أنها محتلة، وعن رفضنا القاطع لنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب للقدس". وأضافت أنه "نرجو ألا يخرج علينا أحدهم بالقول إن 'الشعب اليهودي قرر أن القدس عاصمته، نقطة". لأن القدس محتلة والمسجد الأقصى يقتحم بوتيرة أعلى مما كان عليه في الماضي، وهكذا قرر الشعب الفلسطيني". وختمت المشتركة بالقول إنه "نأمل ألا يخرج علينا أي من نواب الموحدة ليعتذر عن هذا التصويت، فهذه لا يمكن أن تكون زلة إضافية، وإنما هي تخلٍ واضح عن واحد من الثوابت الفلسطينية. إن هذا المنزلق في دعم مواقف احتلالية عدائية لهذه الحكومة الهجينة له تداعيات لا تقف عند تصويت هنا أو تصويت هناك".

بعد تصنيف حماس إرهابية.. توقعات بتحول مؤثر لسياسة بريطانيا تجاه فلسطين

المصدر | الخليج الجديد + متابعات..أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات تقديراً استراتيجياً حول التصنيف البريطاني لحركة "حماس" منظمة إرهابية، وتوقع "تحولا مؤثرا" في السياسة الخارجية للندن تجاه القضية الفلسطينية. وبحسب التقدير فإن إعلان وزيرة الداخلية البريطانية "بريتي باتيل"، في 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، من واشنطن نيّتها تصنيف حركة "حماس" بجناحيها على قوائم المنظمات الإرهابية، يأتي في سياق تحولات بريكست (خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي)، ويحمل تناقضات نادرة. فالقرار لا يعبر عن النهج البريطاني في صناعة القرار السياسي، ويحمل في الوقت ذاته "شرعية عالية داخل الرواق السياسي الرسمي بعد المصادقة عليه دون الحاجة للمرور بعملية التصويت"، وفقا لما أوردته صحيفة "القدس العربي". واعتبر التقدير أن قرار "بريتي" يمكن أن يقود إلى تداعيات عملية، وقد يجعل من انخراط بريطانيا في ملفات القضية الفلسطينية أصعب، وسيؤثر على العمل الإنساني في غزة. وأوضح أن القرار يضع عقبات في منطقة تعد "حماس" فاعلاً في معظم تفاصيلها اليومية السياسية والاقتصادية، وسيسهم في التضييق على النشاط المناهض للاحتلال الإسرائيلي بالعموم في بريطانيا، التي تشهد واحدة من أكثر حملات التضامن مع فلسطين فاعلية وتنظيماً على مستوى العالم. كما أن تصنيف "حماس" إرهابية "يُسهل شيطنة العمل التضامني تحت عناوين الاتهام بمعاداة السامية، أو التطرف والإرهاب"، بحسب التقدير. وأشار إلى أن القرار لا يتعلق بحركة "حماس" وحدها، وبالتالي فإن الموقف الفلسطيني الشامل ضدّ القرار مسألة مهمة، لافتا إلى ما عكسته ردود الفعل الفلسطينية على القرار، مثل البيانات التي صدرت عن وزارة الخارجية وبعثة فلسطين في المملكة المتحدة، إضافة لمواقف وتصريحات الفصائل الفلسطينية المختلفة. ودعا التقدير إلى تحدي القرار قانونياً في المحكمة العليا البريطانية، التي تعالج تأثيرات القوانين ودستوريتها في حال تأثيرها على قطاع واسع من الجمهور، على قاعدة أن القرار يمثل "عقاباً جماعياً للشعب الفلسطيني". كما دعا حركة "حماس" لأن تراجع جدوى القنوات الخلفية مع الحكومات الغربية، وأن تعيد ترتيب أجندتها في هذا السياق بما يخدم الشرعيات الوطنية الفلسطينية.

بعد 139 يوما من الإضراب عن الطعام.. عائلة الأسير أبو هواش: ابننا يحتضر

روسيا اليوم... المصدر : وكالة شهاب.... حذرت عائلة الأسير الفلسطيني هشام أبو هواش المضرب عن الطعام منذ 139 يوما من خطورة حالته الصحية جراء استمراره في الإضراب بمستشفى "اساف هروفيه". وقال عماد أبو هواش شقيق الأسير لوكالة "شهاب" للأنباء: "تصلنا معلومات صادمة، الوضع هنا (داخل المستشفى) مرعب. أخي هشام يحتضر وهو في حالة صعبة جدا وقد نفقده في أي لحظة". وأضاف أن شقيقه "هشام دخل في غيبوبة بمجراها الكبير وأصبح غير قادر على فتح عينيه ولا يتحرك مُطلقا. لم يبق شيء". وحمّل أبو هواش إدارة المستشفى جزءا كبيرا مما يحدث ووصف ما تقوم به بحق شقيقه بأنه "جريمة وتآمر مع الشاباك"، موضحا أنها تضغط على هشام كي يتناول المدعمات ويفك إضرابه. وأردف قائلا: "لم يتبق شيء وأصبحنا نحسب بالثوانِ، وجهود الوسطاء المستمرة منذ 48 ساعة لم تصل إلى نتيجة حتى اللحظة"، مطالبا كل الوسطاء بالتحرك في أسرع وقت؛ لإنقاذ حياته. كما طالب الشعب الفلسطيني بالتحرك وكذلك كل الجاليات العربية بالتظاهر أمام السفارات، داعيا إلى فضح "منظومة الاحتلال النازية". وختم أبو هواش : "إسرائيل الكيان النووي تريد قتل هشام وهي تنفذ قرار بالإعدام بصورة غير مباشرة بحقه. أريد شقيقي حي وعلى الجميع التحرك وتحمل مسؤولياته".

الأسير أبو هواش في «غيبوبة متقطعة» بدأ إضرابه عن الطعام في أغسطس

القدس: «الشرق الأوسط».. عبّرت منظمات دولية وفلسطينية عن قلقها، أمس (الأحد)، بشأن مصير أسير فلسطيني حالته «خطيرة جداً» بعد أكثر من أربعة أشهر من الإضراب عن الطعام. وأكدت زوجته أنه توقف عن النطق منذ أول من أمس (السبت)، ودخل في غيبوبة متقطعة. وتشتبه إسرائيل بأن أبو هواش على علاقة بهجمات ضدها، وتعتقله إدارياً، أي من دون محاكمة. وينازع الأسير الذي ينتمي إلى حركة «الجهاد الإسلامي»، الموت، وهو المضرب عن الطعام منذ أكثر من خمسة أشهر احتجاجاً على اعتقاله الإداري. وقد بدأ إضرابه عن الطعام في أغسطس (آب) الماضي. وقال المتحدث باسم مركز «شامير» الطبي، لياد أفييل، إن حالة أبو هواش «صعبة ومعقدة». من جهتها، أكدت عائشة حريبات، زوجة أبو هواش، لوكالة الصحافة الفرنسية، أن حالة زوجها «خطيرة جداً جداً». وأضافت حريبات التي توجد حالياً معه في المستشفى وسط إسرائيل، أن زوجها في حالة «غيبوبة متقطعة». وقالت: «كان يتحدث همساً لكن منذ أمس لا ينطق أبداً ولا يعرف ماذا يدور حوله». وأضافت الزوجة أنه «حتى إذا أنهى إضرابه ستكون لديه مشكلات صعبة». وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في بيان، أول من أمس (السبت)، عن «قلقها البالغ إزاء تدهور الحالة الصحية» للأسير الفلسطيني. وقالت إن «أبو هواش في حالة حرجة وهو بحاجة إلى متابعة طبية مختصة»، محذرةً من «فقدانه الحياة». أبو هواش (40 عاماً) من مدينة دورا التابعة لمحافظة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، متزوج وأب لخمسة أطفال. وبدأ الأسير الفلسطيني المعتقل منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2020، إضراباً عن الطعام احتجاجاً على اعتقاله الإداري دون تهمة أو محاكمة. والاعتقال الإداري موروث من الانتداب البريطاني قبل عام 1948، وتضع إسرائيل بموجبه المعتقل في السجن من دون توجيه تهمة واضحة له. وتتراوح مدة الاعتقال الإداري من ثلاثة إلى ستة أشهر مع قابلية التمديد كما يحدث في كثير من الحالات. وحذر نادي الأسير الفلسطيني في بيان نقلاً عن المحامي جواد بولس، من «احتمالية وفاة مفاجئة» لأبو هواش. ولم يردّ جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) على استفسارات الوكالة الفرنسية، حول التهم الموجهة لأبو هواش. وقالت الزوجة إن محاميه بولس كان من المفترض أن يقدم أمس «التماساً مستعجلاً للمحكمة العليا يرفقه بتقارير وزارة الصحة الفلسطينية ومنظمة أطباء بلا حدود ولجنة الصليب الأحمر للإفراج عنه». وكانت المحكمة الإسرائيلية العليا قد رفضت في وقت سابق الشهر الماضي «التماساً تقدم به المحامي جواد بولس (...) طلباً لتعليق الاعتقال الإداري للمعتقل أبو هواش»، حسب نادي الأسير. من جانبه، طالب وزير الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، في تغريدة على حسابه على «تويتر»، «الحكومة الإسرائيلية بإطلاق سراح أبو هواش فوراً». وقال: «نحمّلها (الحكومة الإسرائيلية) المسؤولية الكاملة عن حياته». أما القيادي في حركة «حماس» إسماعيل رضوان، فشدد على أن «الأسرى خط أحمر»، مطالباً «المؤسسات الدولية والحقوقية بالتدخل العاجل». يُذكر أن أكثر من 4650 أسيراً وأسيرة، بينهم نحو 200 طفل وقاصر، يقبعون في المعتقلات الإسرائيلية.

صدمة في إسرائيل بعد استخدام حماس صواريخ "سام 7" ضد مروحياتها بغزة

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... اعتبر مراقبون أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصيب بصدمة بعد أن استخدمت حركة "حماس" صواريخ "سام 7" ضد المروحيات الإسرائيلية التي أغارت على قطاع غزة، ليل السبت-الأحد. وأعلنت "حماس" أن وحداتها للدفاع الجوي أطلقت صواريخ "سام 7" ومضادات ثقيلة أخرى باتجاه طائرات الاحتلال الإسرائيلي التي أغارت على غزة، الليلة الماضية. وقالت قناة "الأقصى" الفضائية التابعة لـ"حماس"، إن "وحدات الدفاع الجوي للمقاومة تستهدف الطيران المروحي المغير بصاروخين من نوع "سام-7" المضاد للطيران غرب مدينة غزة في تمام الساعه 12:26 فجر اليوم"، مضيفة أيضا أن المقاومة أطلقت نيران مضاداتها الأرضية صوب الطيران الإسرائيلي بجنوب القطاع. من جهته، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي تعرض إحدى طائراته الحربية لصاروخ "أرض- جو" مضاد للطيران خلال الهجوم على قطاع غزة الليلة الماضية، "دون وقوع إصابات أو أضرار". وسبق لـ"حماس" أن كشفت عن امتلاكها صواريخ "سام 7" عام 2013، خلال استعراض عسكري، مما حدا بالجيش الإسرائيلي إلى وقف استخدام المروحيات في غاراته على غزة، منذ سنوات، واقتصر على مقاتلات "إف-16" وغيرها من المقاتلات الحديثة، التي تحلق على ارتفاعات عالية خارج نطاق صواريخ "سام 7"، وكذلك طائرات الاستطلاع والطائرات الهجومية بدون طيار. و"سام-7" هو نظام دفاع جوي صاروخي محمول على الكتف، ﻣﻦ ﻓﺌﺔ "ﺃﺭﺽ-ﺟﻮ" ﻣﻀﺎﺩ ﻟﻠﻄﺎﺋﺮﺍﺕ، أنتجه الاتحاد السوفيتي سابقا تحت اسم "ستريلا (السهم)–2" ودخل في الخدمة العسكرية منذ عام 1968. وﻳﺘﻤﻴﺰ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﺑﺎﻷﺷﻌﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﻱ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻟﻼﻧﻔﺠﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺅﻭﺱ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ، ويبلغ مداه نحو 3,700 متر بارتفاع يصل إلى 1,500 متر بسرعة 430 مترا بالثانية. وشكلت هذه الصواريخ عنصرا أساسيا في المواجهة مع الحركات الثورية خلال فترة الحرب الباردة، إذ أنتج الاتحاد السوفيتي كميات كبيرة منها. ويمكن استخدام صواريخ "سام - 7" بواسطة جندي واحد ويمكن إعدادها للإطلاق خلال 5 إلى 10 ثوان. يصل الوزن القتالي لـ "سام - 7" (القاذف والصاروخ) إلى 14.5 كيلوجرامات، ويصل وزن الصاروخ فقط 9.2 كيلوجرامات ويحمل رأسا حربيا شديد الانفجار وزنه 1.15 كيلوجراما. ووفا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن المستوى الأمني في إسرائيل كان يخلص إلى أن الإجراءات التي اتخذتها السلطات الإسرائيلية منعت وصول هذه الصواريخ إلى "حماس" منذ ظهورها في 2013، إلا أن عودة ظهورها مع إعادة تل أبيب إدخال المروحيات إلى غزة مثّل "صدمة".

أكثر من 34 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى في 2021

القدس - لندن: «الشرق الأوسط»... أفاد تقرير فلسطيني يوم الأحد، بتوثيق اقتحام 34 ألفاً و562 مستوطناً للمسجد الأقصى المبارك في القدس، منذ بداية عام 2021 وحتى الثلاثين من ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وذكرت كالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية(وفا)، أمس، أن ذلك شمل «اقتحام المستوطنين وطلاب المعاهد التوراتية، وجنود وضباط الاحتلال وموظفين يعملون في حكومة الاحتلال، وأعضاء في الكنيست». ولفتت إلى أن «قوات الاحتلال، أصدرت 262 قرار إبعاد عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة، لمدد تفاوتت ما بين أسبوع وستة شهور خلال العام المنصرم». بدورها، أعلنت الأوقاف الإسلامية في القدس، اقتحام عشرات المستوطنين، أمس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من القوات الإسرائيلية. وقالت الأوقاف، في بيان صحافي، إن «المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوساً تلمودية في ساحاته، خاصةً في المنطقة الشرقية منه وتلقوا شروحات عن «الهيكل» المزعوم». ووفق الوكالة: «يتعرض الأقصى يوميا، عدا الجمعة والسبت، لاقتحامات المستوطنين، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى، ومحاولة تقسيمه زمانياً، بينما تتولى شرطة الاحتلال تسهيل تلك الاقتحامات وحماية المقتحمين، في الوقت الذي تفرض فيه إجراءات مشددة في محيط المسجد والبلدة القديمة، تستهدف المقدسيين بالاعتداءات وعرقلة تنقلهم».

الجيش الإسرائيلي يتلف أسلحة سورية في الجولان اكتشفها أثناء إزالة ألغام لحماية السياح

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... في عملية سرية تمت في الجولان السوري المحتل، أباد سلاح الهندسة في الجيش الإسرائيلي، محتويات مخزن أسلحة وذخيرة كان قد اكتشفها قبل شهرين، من مخلفات الجيش السوري في حرب 1967. وقال الجيش، في بيان له أمس، إن وحدة الألغام قامت بتنفيذ الانفجار لأسباب تتعلق بالسلامة الأمنية، وقامت بإغلاق عدة مناطق وطرق في الجولان المحتل خلال فترة التفجير، والتي تعود إلى محاولة تطهير حقل الألغام. وكانت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أعلنت، في مطلع شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، العثور على مخزن ذخيرة سوري ضخم يعود إلى فترة ما قبل حرب عام 1967، يحتوي على آلاف الألغام والقذائف المدفعية وصناديق الذخيرة على اختلافها، وذلك في موقع عسكري قديم في هضبة الجولان المحتلة. وأكدت الوزارة، أن كشف المخزن، تم خلال أعمال تفكيك وإزالة ألغام قامت بها «سلطة إزالة الألغام ومخلفات القذائف» التابعة لهذه الوزارة، بغرض توسيع منطقة سياحية في الجزء الغربي من الجولان، الذي يطل على بحيرة الحولة وسهلها الخصب. وقد بدأت شركة خاصة العمل في الموقع، لصالح وزارة الدفاع، قبل عدة أشهر بهدف إخلاء الألغام ومخلفات قذائف. وخلال عمل الجرافة لإزالة تلة ترابية صغيرة، ظهر جانب من جدار باطون مسلح، فتوقف الحفر وحضرت قوات سلاح الهندسة التابعة للجيش الإسرائيلي. وإذا بالجدار جزء من مخزن أسلحة، كان تابعاً لموقع عسكري قديم للجيش السوري. وقال مصدر في الوزارة، إن موقع «المُرتفع»، كان عبارة عن مركز يراقب الجيش السوري من خلاله البلدات الإسرائيلية وقصفها من آن لآخر. وعندما احتلته القوات الإسرائيلية في حرب يونيو (حزيران) سنة 1967، لم تنتبه إلى المخزن. وحسب مصدر في الوزارة، فإن مخزن الذخيرة السوري كان مفاجئاً بضخامته، وتم العثور فيه على صناديق ذخيرة وأسلحة مغلفة بالغلاف نفسه الذي تم شراؤها به. واحتوت على كمية ضخمة من الذخيرة، بينها مئات قذائف الهاون المتنوعة وقنابل ومواد ناسفة وألوف الألغام وخراطيش بنادق صيد، كان قسم منها منتشراً في الموقع وقسم آخر داخل صناديق. وقال المصدر إن مثل هذه الذخيرة استخدمت قبل عام 1967 في قصف مواقع إسرائيلية. وتم جمع الذخيرة التي عُثر عليها في «المرتفع»، ونقلها للتخزين تمهيداً لإتلافها. وكانت الحكومة الإسرائيلية السابقة برئاسة بنيامين نتنياهو، قد كلفت الجيش الإسرائيلي بإزالة الألغام ومخلفات القذائف في الأشهر الماضية في عدة مواقع، بينها مواقع في الجولان وغور الأردن وشمال النقب. والحديث يجري عن بضعة ملايين غير قليلة من الألغام. وقد شكّلت وزارة الدفاع الإسرائيلية، سلطة إزالة الألغام ومخلفات القذائف في عام 2012، وكلفتها في حينه، بإزالة الألغام ومخلفات القذائف، وتمكنت من تطهير حقول مساحتها 15 ألف دونم حتى اليوم. ولكن الحكومة قررت ضم القطاع الخاص إلى تنفيذ هذه المهمة، حتى تضاعف وتيرة التطهير من الألغام، وتزيل الأخطار المحدقة بالسياح والمتنزهين والمتجولين في هذه المنطقة.

بنيت تراجع عن قرار نتنياهو إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين .. يعيق تنفيذ صفقة تبادل بين إسرائيل و«حماس»

تل أبيب: «الشرق الأوسط».. كشف اللواء احتياط، موشيه طال، أمس الأحد، أن رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو، وافق على صيغة لإبرام صفقة تبادل أسرى مع «حماس» مرتين وتراجع. ولكن رئيس الوزراء الحالي، نفتالي بنيت، فحص الملف وعندما رأى أن الصفقة تتضمن إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، رفض التقدم في الموضوع. وهذا ما يعيق الصفقة. وكان طال قد استقال من منصبه، ويفترض أن يغادر منصبه خلال الأسابيع القليلة القادمة. وقال في مقابلة إذاعية صباح أمس الأحد، إن استقالته جاءت بناء على شعوره بأنه لا توجد رغبة إسرائيلية كبيرة وكافية لإعادة الأسرى الإسرائيليين الموجودين لدى «حماس»، خصوصا من القيادة السياسية، التي عليها أن تقرر ماذا يريد وبأي ثمن. يقول طال: «إدراكي أنه لا يوجد شيء في الوقت الحالي بعد الجولة الأخيرة من المحادثات التي أجريناها، وكانت في ظل الحكومة الحالية. لا توجد حالياً إرادة وحافز كافيان لدى صانع القرار الإسرائيلي، للذهاب على هذا الطريق كما كان في عهد صفقة شاليط، حيث كانت هناك ضغوط كبيرة، والآن الوضع لصالح (حماس) والضغط يمارس علينا». وأشار طال إلى وجود عدد من الفرص لعودة الجنديين والمواطنين الإسرائيليين، حتى بعمليات عسكرية ضد قطاع غزة، للضغط على «حماس». وأشار إلى أن استبدال الإدارة الأميركية خفف الضغوط، وأن المصريين يدفعون باتجاه صفقة، باعتبارهم أهم لاعب وسيط في قضية الأسرى، ويمكنهم تحفيز أي مخطط حتى لو كان شفويا للتوصل إلى اتفاق. وعندما سئل عن رئيس الوزراء بنيت، وإن كان قد غير من توجه سابقه في الملف، أجاب طال «إذا كان قائدا فعليه أن يتخذ قرارات». مشيرا إلى أمر آخر، وهو أن هناك التزامات للحكومات السابقة، بالموافقة على إطلاق سراح أسرى فلسطينيين كثيرين. وهناك أرقام ظهرت على الطاولة خلال المفاوضات، تقدر بالمئات من الأسرى الفلسطينيين الذين تعتبر إسرائيل أن أيديهم ملطخة بالدماء لقتلهم إسرائيليين. «لقد مرت سنوات منذ حرب 2014 التي تم خلالها أسر الجنديين الإسرائيليين هدار غولدين وأورون شاؤول. فماذا نقول وكيف نفسر عدم التقدم في صفقة؟». في تعقيب على كلام طال، صرحت لئيا غولدين، والدة أحد الجنديين الأسيرين في قطاع غزة، بأن «إسرائيل تخلت عن قيمها الأساسية. بل داست هذه القيم عندما امتنعت عن عمل ما يجب عمله لإعادة الجنديين الذين أرسلتهم ليحاربوا من أجلها». ورفضت منطق الحكومة، التي تدعي أنها تمتنع عن الصفقة لأنها ترفض دفع الثمن الذي تطلبه «حماس»، وقالت: «الجميع يتذرع بثمن صفقة جلعاد شاليط بأنه باهظ، ولكنهم بذلك يريدون أن يدفع أبناؤنا الثمن». وقالت إن وزير الدفاع، بيني غانتس، ورئيس الأركان، أفيف كوخافي، قالا خلال اللقاءات معهم بكل صراحة، إنه لا توجد خطط لإعادتهما. وطالبت بعودة الجنديين، وقالت نحن في وضع أنه لا أحد يسأل عنهما، «إنها خيانة لنا وللجنديين وللقيم». يذكر أن طال كان قد كشف قبل أسبوع، أن حكومة نتنياهو، رفضت إبرام صفقة تبادل أسرى مع «حماس» تم وضع بنودها في عام 2018. وحسب الناطق الأسبق بلسان الجيش، رونين منليس، فإن «جميع رؤساء الجيش والموساد والشاباك كانوا على قناعة في تلك السنة، بأن هناك فرصة حقيقة لإجراء صفقة تبادل للأسرى مع (حماس)، وتم التوصل إلى اتفاق بشأن عدد من الأسرى الفلسطينيين الذين يمكن الإفراج عنهم بالصفقة، لا بل كانت هناك ورقة مكتوبة بالأسماء، لكن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، تراجعت ولم تنجح الصفقة». المعروف أن «حماس» تحتجز الجنديين، هدار غولدين وأورون شاؤول، منذ حرب سنة 2014، وتدعي إسرائيل أنهما ميتان. كما تحتجز «حماس» مواطنين إسرائيليين، أفرا منغيستو (وهو من أصل إثيوبي) وهشام السيد (عربي من بدو النقب)، اللذين دخلا قد إلى قطاع غزة طواعية. وقد رفضت إسرائيل في البداية إطلاق سراح مئات الأسرى لقاء إطلاق الأربعة، لكنها تراجعت ووافقت على عدد من مطالب «حماس» ثم تراجعت من جديد. وقد احتجت عائلتا غولدن وشاؤول على تردد الحكومة وتلعثمها في قضية ابنيهما.

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,354,605

عدد الزوار: 6,946,497

المتواجدون الآن: 59