إسرائيل تحوّل مليار دولار لـ «السلطة» الفلسطينية....

تاريخ الإضافة الخميس 3 كانون الأول 2020 - 4:51 ص    عدد الزيارات 1061    التعليقات 0

        

إسرائيل: سنوقع مع البحرين عددا من الاتفاقيات الاقتصادية....

وزير خارجية إسرائيل غابي أشكينازي قال إنه سيتم تشكيل فريق اقتصادي لتطوير العلاقة الثنائية مع البحرين...

دبي - العربية.نت.... قال وزير خارجية إسرائيل غابي أشكينازي، إن بلاده ستوقع مع البحرين عددا من الاتفاقيات الاقتصادية. ويزور وفد بحريني يضم عدداً من الوزراء، إسرائيل بهدف إجراء مباحثات تتعلق بالسياحة والتعاون الاقتصادي، قبل لقاء رئيس الوزراء نتنياهو ووزير خارجيته. ووقعت كل من البحرين والإمارات منتصف أيلول/ سبتمبر، اتفاقاً لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في حديقة البيت الأبيض. وأضاف وزير خارجية إسرائيل أنه سيتم تشكيل فريق اقتصادي لتطوير العلاقة الثنائية مع البحرين. وقال رئيس وفد البحرين إن السلام مع إسرائيل يجب أن ينعكس على المواطنين، وهناك الكثير من الفرص الاقتصادية مع إسرائيل. وكان من المقرر أن يقوم وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكينازي هذا الأسبوع بزيارة إلى البحرين، لكن مصادر دبلوماسية أكدت لوكالة فرانس برس إلغاء الزيارة دون تقديم مزيد من التفاصيل. وأكدت مصادر دبلوماسية إسرائيلية وصول وزير الصناعة والتجارة والسياحة البحريني، زايد بن راشد الزياني، إلى مطار بن غوريون قرب تل أبيب ظهر الثلاثاء. وسيجري الوفد مباحثات تتعلق بالسياحة والتعاون الاقتصادي بين البلدين، قبل لقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأشكينازي، الأربعاء.

إسرائيل تحوّل مليار دولار لـ «السلطة» الفلسطينية

الكنيست يقر حل نفسه في قراءة تمهيدية تحذيرية لنتنياهو

الجريدة....في خطوة تأتي بعد نحو أسبوعين على عودة التنسيق الأمني بين الجانبين، أكد وزير الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية حسين الشيخ، تحويل إسرائيل مليار دولار تشكل مستحقات مالية للفلسطينيين ناجمة عن جباية ضرائب، إلى حساب السلطة الفلسطينية. وقال الشيخ عبر «تويتر» أمس: «الحكومة الإسرائيلية تحول كل المستحقات المالية الخاصة بالمقاصة إلى حساب السلطة والبالغة ثلاثة مليارات و768 شيكل» تمثل نحو 60 في المئة من الميزانية الفلسطينية. ومن شأن الخطوة أن تنعش السلطة التي تكافح لمواجهة انتشار فيروس كورونا، ولم تعد قادرة على سداد أجور الموظفين الرسميين لديها. إلى ذلك، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوزير الصناعة والتجارة البحريني زايد بن راشد الزياني، أن توقيع اتفاقيات التعاون سيوسع دائرة السلام بين البلدين وجميع دول المنطقة ولربما إلى ما بعد حدود المنطقة. وأضاف نتنياهو في تصريحات أمس: «لقد وقعنا بعض الاتفاقيات مع البحرين وسيتم التوقيع على المزيد. هذا سلام حقيقي بين شعبينا وسيأتي بالفرص. وهذا سيوسع دائرة السلام لشعبينا». من جهته قال الوزير البحريني: «نحن نشعر بمستقبل جديد للأجيال القادمة لنترك لها عالماً أفضل من الذي ورثناه. لقد تم وضع الأساس السياسي، والأمر يقع على عاتقنا كوزراء للاقتصاد والسياحة للإنجاز ذلك والمضي بذلك من خلال التعاون بين مجتمع الأعمال. نحن صادقون في نوايانا وملتزمون، والمسار سريع لأننا نريد تعويض الوقت الذي مضى». في شأن منفصل، أقر الكنيست الإسرائيلي أمس مشروع قانون حل البرلمان بالقراءة التمهيدية. وأيد حزب «كاحول لافان» بزعامة وزير الدفاع بيني غانتس مشروع القانون لكنه ترك مجالاً للتراجع عن التأييد في حال تم إقرار الميزانية. وقال مراقبون إن تمرير القرار بمنزلة تحذير لرئيس الوزراء بنيامين نتيناهو الذي ناشد غانتس أمس الأول عدم تأييد حل الكنيست في الوقت الحالي، للسماح للحكومة بتوزيع لقاح كورونا.

نتنياهو يهنئ بالعيد الوطني للإمارات

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... بعث رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بتهنئة إلى الشيخ محمد بن زايد، اليوم الأربعاء، يهنئه ومواطني دولة الإمارات العربية المتحدة بمناسبة حلول يومهم الوطني. وجاء في الرسالة: «أود أن أتمنى لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ولجميع مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة، أصدقائنا الجدد، بمناسبة حلول يومهم الوطني، بعبارة: يوماً وطنياً سعيداً جداً. منذ التوقيع على اتفاقية السلام التاريخية بين بلدينا، العلاقات الإسرائيلية الإماراتية تتقدم بسرعة، بوتيرة أسرع مما توقعناها وفي الواقع، هي تتقدم بسرعة فائقة. نحن نتعاون في العديد من المجالات - في العلوم والتكنولوجيا وفي التجارة والاستثمارات وفي الصحة والتعليم وفي المواصلات والسياحة. وفي هذه المجالات وفي مجالات كثيرة أخرى، الشراكة بيننا تحقق فوائد ملموسة لشعبينا. ثمار السلام في متناول اليد. إذن، عندما الإمارات تحقق النجاحات، فإن إسرائيل تحققها أيضاً. وعندما إسرائيل تحقق النجاحات، فإن الإمارات تحققها أيضاً. أتمنى لشراكتنا الجديدة أن تكون مثالاً يحتذى به لجميع دول الشرق الأوسط. نبني معاً مستقبلاً أفضل لبلدينا وللمنطقة وللعالم أجمع. يوم وطني سعيد. بارك الله فيكم جميعاً».

نتنياهو لوزير الاقتصاد البحريني: تنتظرنا أيام رائعة.... إسرائيل تتوقع تعاوناً تجارياً بقيمة 220 مليون دولار

المنامة: ميرزا الخويلدي - تل أبيب: «الشرق الأوسط».... أعلنت إسرائيل، أمس، أنها تتوقع تجارة غير عسكرية مع البحرين بقيمة 220 مليون دولار في 2021، في حين أشارت التوقعات التجارية لوزارة الاقتصاد الإسرائيلية إلى نمو الصادرات الإسرائيلية إلى البحرين من الألماس والمعادن، وزيادة واردات النفط والألمنيوم من البحرين. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير التجارة والصناعة والسياحة البحريني، زايد بن راشد الزياني، خلال لقائهما في القدس الغربية، أمس الأربعاء، أن العلاقات بين البلدين تتطور بآماد كبيرة إلى الأمام على كل الصعد والمجالات. وخلال اللقاء، بالقدس، قال الوزير الزياني: «ثمة فرصة ذهبية لدفع هذا الأمر قدماً، وليس في المجالات التجارية فقط؛ بل وفي المجالات الثقافية والرياضية والتبادلية والسياحية أيضاً». وكان نتنياهو قد استهل اللقاء بقوله: «إن السلام يوفر للبلدين أياماً رائعة، بفضل القرار الشجاع الذي اتخذه ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وبفضل ما يتحلى به البحرينيون والإسرائيليون المعنيون باحتواء بعضهما بعضاً، وبث الطاقة الاستثنائية، والرغبة في مزاولة الأعمال بعضهم مع بعض، في مجالات السياحة، والتجارة، والصناعة». وأضاف: «أدري أننا أبرمنا عدة اتفاقيات، وما زالت هناك اتفاقيات أخرى ستأتي لاحقاً؛ بيد أن الشيء الأهم من ذلك هو إدراك أن السلام الذي يجمع بين شعبينا هو سلام حقيقي، وسلام سيعود علينا بالفوائد الاقتصادية التي كان يستحيل مجرد تخيلها قبل بضعة أشهر؛ لكنها تتجسد أمام أعيننا حالياً. وهذا سيوسع دائرة السلام؛ ليس بالنسبة لشعبينا فقط، وإنما بالنسبة لكافة دول الشرق الأوسط، وربما ما وراء هذه المنطقة أيضاً». ورد الوزير البحريني، الزياني، قائلاً: «شكراً على استقبالنا بهذه الحفاوة. يسرنا أن نوجد هنا في مكتبكم وفي دولتكم. وقد لاقينا العديد من النيات الحسنة منذ وصولنا. وكنا قد عقدنا بالفعل اللقاءات مع الوفود الإسرائيلية في البحرين قبل وصولنا إلى هنا. وكما قلتم ولكم الصواب، إن العالم بأسره ينظر إلينا، وإلى الخطوات التي نتخذها اليوم، والتي ستصب في مصلحة الأجيال القادمة إلى الأبد. إنها كانت عبارة عن خطوة شجاعة من جلالته ومنك، فنشكرك على ذلك». واجتمع الوزير الزياني مع وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي في القدس، أمس. وأشار إلى أن الزيارة الثانية للوفد البحريني لإسرائيل تؤكد حرص البحرين على تعزيز السلام الذي يجلب الأمل والفرص لشعوب الشرق الأوسط، خاصة أجيال المستقبل، مؤكداً أهمية فتح الحوار والعلاقات المباشرة بين المجتمعين البحريني والإسرائيلي الفاعلين، والاستفادة من اقتصادهما المتقدم الذي سيعمل على بناء التحوّل الإيجابي الحالي في الشرق الأوسط، وسيدعم استقرار وأمن المنطقة. من جانبه، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي الذي رحب بالوفد البحريني، أن هذه الزيارات المتبادلة تسهم في فتح آفاق التعاون المشتركة بين البلدين بما يخدم مصالحهما ويلبي طموحهما، مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية المتنوعة. هذا وقد ترأس الزياني وفداً حكومياً بحرينياً يتألف من أربعين مسؤولاً رفيعي المستوى، يضم عدداً من المسؤولين في وزارات الدولة ومؤسساتها، بالإضافة إلى رجال أعمال، وهي ثاني زيارة رسمية لوفد من البحرين إلى إسرائيل. وعقد الوفد البحريني ثلاث مجموعات عمل مع المسؤولين الإسرائيليين، لبحث التعاون المشترك في مجالات السياحة والأعمال والابتكار، بحضور عدد من المسؤولين في البلدين. واتفق البلدان - بحسب وزير السياحة الإسرائيلي - فركاش هكوهين، على توقيع مذكرة تفاهم سياحية ثنائية تنص على «إقامة منتدى مشترك للترويج للتبادل السياحي». وقالت وزارة الاقتصاد الإسرائيلية، أمس الأربعاء، إن إسرائيل تتوقع تجارة غير عسكرية مع البحرين، بقيمة 220 مليون دولار في 2021. وطبَّعت البحرين والإمارات العلاقات مع إسرائيل في 15 سبتمبر (أيلول) في اتفاق برعاية أميركية. واتفق وزيرا خارجية إسرائيل والبحرين، الشهر الماضي، على تبادل فتح السفارات في عاصمتي البلدين، ومنح تأشيرات سفر لمواطنيهما اعتباراً من نهاية العام. وقالت البحرين وإسرائيل إنهما ستعملان على تطبيق أنظمة عبر الإنترنت لاستخراج تأشيرات السفر، بالإضافة إلى تسيير رحلات طيران أسبوعية بين البلدين قريباً. وأعلن وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، أنه اعتباراً من الأول من ديسمبر (كانون الأول)، سيتمكن البحرينيون والإسرائيليون من التقدم عبر الإنترنت للحصول على تأشيرات الدخول. وقدم أيضاً طلباً لفتح سفارة بحرينية في إسرائيل، وقال إنه تمت الموافقة على فتح سفارة إسرائيلية في المنامة.

مسقط: السلام لا يتأتى بالأقوال

الجريدة.... أكدت سلطنة عمان أن السلام "لا يتأتى بالأقوال وإنما يتحقق بالأفعال والتصرف وفق القيم والمبادئ والأعراف الدولية بما لا يتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي". وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء العمانية، أمس، جاء ذلك في كلمة ألقاها نائب مندوب السلطنة الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار أحمد الزدجالي. وقال الزدجالي، في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، إن ثقافة السلام تتبوّأ مكانة خاصة لدى السلطنة، وهو ما أكد عليه السُّلطان هيثم بن طارق في فبراير الماضي بقوله إن رسالة عُمان للسلام "ستظل تجوب العالم حاملة إرثاً عظيماً وغايات سامية، تبني ولا تهدم، وتقرّب ولا تباعد".

«أونروا» تدفع رواتب موظفيها وتستعد لأزمة الشهر الحالي

غزة: «الشرق الأوسط».... قال مسؤولون، أمس الأربعاء، إن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، دفعت رواتب الشهر الماضي لموظفيها الفلسطينيين في منطقة الشرق الأوسط والبالغ عددهم 30 ألفا، لكن نقص التمويل يمكن أن يعرقل دفع رواتب ديسمبر (كانون الأول)، بحسب مصادر تحدثت لـ(رويترز). وتواجه الأونروا معضلة بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية. فبعد أن قرر الرئيس دونالد ترامب وقف كل المدفوعات الأمريكية للوكالة، يأمل الفلسطينيون في أن تستأنف إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن المدفوعات ولو جزئيا لكن الأمر قد يستغرق شهورا. وكانت الأونروا قد قالت الشهر الماضي إنها لم تعد تملك المال الكافي لدفع الرواتب، في ظل خفض التمويل الأمريكي وتمويلات مانحين آخرين، من بينهم دول خليجية عربية، منذ عامين. وقال عدنان أبو حسنة المتحدث باسم الأونروا في غزة، إن الوكالة استطاعت دفع رواتب نوفمبر (تشرين الثاني) بفضل قرض بقيمة 20 مليون دولار من الأمم المتحدة وتعهدات جديدة بقيمة 12 مليون دولار، ودفعة مقدمة من إسهامات السويد في تمويل الأونروا لعام 2021. وأضاف لرويترز: «يبقى الأمر فيما يتعلق برواتب شهر ديسمبر غير واضح، نحن بحاجة إلى 38 مليون دولار لتغطية رواتب 30 ألف موظف يتبعون للأونروا». وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة لنحو 5.7 مليون لاجئ فلسطيني مسجلين لديها، بعضهم في غزة والضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية.

الأمم المتحدة تدعو إسرائيل للتحقيق في إصابة أطفال بجروح خطيرة

رام الله: «الشرق الأوسط».... دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إسرائيل إلى التحقيق بشكل فوري وشفاف ومستقل في جميع حالات استخدام قواتها، التي أدت إلى القتل أو الإصابة، خصوصاً الأطفال، ومحاسبة المسؤولين عنها. وقال المكتب في بيان له، الأربعاء، أنه «وفقاً للقانون الدولي، فإن استخدام القوة المميتة مسموح به فقط كملاذ أخير رداً على تهديد الحياة أو التعرض لإصابة خطيرة»، مضيفاً أن «إلقاء الحجارة كما يبدو لا يشكل مثل هذا التهديد. بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام القوة يجب أن يتم بطريقة تسبب أقل ضرر ممكن». وتابع: «إن إطلاق النار على الرأس أو الجزء العلوي من الجسم، لا يبدو متوافقاً مع هذه المتطلبات، حيث يتمتع الأطفال بحماية خاصة بموجب القانون الدولي ويجب حمايتهم من العنف في جميع الأوقات، ولا ينبغي تعريضهم لخطر العنف أو تشجيعهم على المشاركة فيه». وأشار البيان إلى أن «قوات الأمن الإسرائيلية أصابت أربعة أطفال على الأقل بجروح خطيرة بالذخيرة الحية والرصاص المعدني المغلف بالمطاط في حوادث منفصلة في الضفة الغربية خلال الأسبوعين المنصرمين، حيث نتجت جميع هذه الحالات عن استخدام القوة المميتة المحتملة من قبل قوات الأمن الإسرائيلية في ظروف تشير فيها المعلومات المتاحة إلى أن الأطفال لم يشكلوا تهديداً على الحياة ولم يعرضوا الجنود أو أي شخص آخر لإصابات خطيرة، وبذلك فإنه يبدو أن القوة المستخدمة لم تكن متوافقة مع القانون الدولي». وذكر البيان عدة حالات وقال إنه «في التاسع والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني)، أطلقت قوات الأمن الإسرائيلية الذخيرة الحية على صدر فتى يبلغ من العمر ستة عشر عاماً في مدينة البيرة. وحسب ما ورد، فإن قوات الأمن الإسرائيلية كانت ترد على إلقاء الحجارة واستخدمت الرصاص الحي دون سابق إنذار، حيث يرقد الفتى في العناية المكثفة. وفي الثامن والعشرين من الشهر ذاته، أطلقت قوات الأمن الإسرائيلية الذخيرة الحية على صدر فتى آخر يبلغ من العمر ستة عشر عاماً في سلواد. الفتى كان يحاول عبور الشارع بينما كانت قوات الأمن الإسرائيلية ترد على إلقاء الحجارة. ورغم محاولته إعلام الجنود بنيته، فإنه تم إطلاق النار عليه، وهو يرقد في العناية المكثفة، أما الإصابة الثالثة فوقعت في السابع والعشرين من نوفمبر أيضاً، وخلال احتجاجات في كفر قدوم، أصابت قوات الأمن الإسرائيلية فتى يبلغ من العمر ستة عشر عاماً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط برأسه، حيث سقط الفتى بعد إصابته وأدخل المشفى مع كسر في الجمجمة والإصابة الرابعة في السابع عشر من الشهر ذاته، حيث فقد فتى يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً عينه اليمنى عندما كان في طريق عودته من المدرسة، بعد أن أصابته ذخيرة مرتدة في مخيم قلنديا للاجئين. ورغم وقوع مواجهات في المكان بين قوات الأمن الإسرائيلية وسكان المخيم، فلا تشير أي من المعلومات المتاحة على أن الفتى كان يشكل تهديداً لأي أحد لحظة إطلاق النار عليه».

2188 إصابة بـ«كورونا» و16 وفاة بين الفلسطينيين

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم الأربعاء، تسجيل 2188 إصابة جديدة بفيروس كورونا و16 حالة وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت أن 67 من المصابين «يرقدون في العناية المكثفة بينهم 14 على أجهزة التنفس الصناعي». وتفرض الحكومة لليوم الرابع إغلاقا جزئيا من الساعة السابعة مساء حتى السادسة صباحا يمتد إلى غد الخميس لمواجهة انتشار الفيروس. كما قررت أن يكون الإغلاق شاملا يومي الجمعة والسبت المقبلين مع العودة إلى الإغلاق الجزئي بقية أيام الأسبوع. وتظهر قاعدة بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن مجموع الإصابات بفيروس كورونا بين الفلسطينيين منذ ظهور الجائحة في مارس (آذار) الماضي بلغ 103595 إصابة تعافى منها 79593 وتوفي 855.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,577,230

عدد الزوار: 6,902,003

المتواجدون الآن: 108