اتصالات سرية بين تل أبيب وأنقرة لتحسين العلاقات بينهما...

تاريخ الإضافة الأربعاء 2 كانون الأول 2020 - 5:21 ص    عدد الزيارات 954    التعليقات 0

        

قرصنة شركة تأمين إسرائيلية ونشر بيانات...

الجريدة.....اختراق قراصنة لشركة تأمين إسرائيلية ونشر بيانات....

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية اختراق قراصنة شركة تأمين إسرائيلية، واستولوا على بيانات العملاء. ونشرت المجموعة في بيانها وثائق خاصة تم الاستيلاء عليها خلال عملية القرصنة من الشركة، تشمل معلومات شخصية عن عملاء بينها عناوين، ورخص قيادة، وتفاصيل عائلية.

اتصالات سرية بين تل أبيب وأنقرة لتحسين العلاقات بينهما.... رحلة تجارية إسرائيلية إلى الإمارات ووزير الصناعة البحريني في تل أبيب.... وفد بحريني برئاسة وزير الصناعة والتجارة والسياحة يصل إلى تل أبيب...

الراي....القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة ..... أقلعت أمس، أول رحلة تجارية إسرائيلية من مطار اللد - بن غوريون باتجاه الإمارات، وعلى متنها نحو 180 راكباً، في حين وصل مساء أمس، وفد بحريني رسمي، إلى تل أبيب، برئاسة وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني. وبحسب القناة العبرية السابعة، فإن الوفد البحريني يضم 40 شخصاً، ومن المقرر أن يجري مباحثات تتعلق بالسياحة والتعاون الاقتصادي، قبل لقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية أشكينازي، اليوم. من ناحية ثانية، كتب أوفير جندلمان، الناطق باسم نتنياهو عبر صفحته في «تويتر»، أمس، «أول رحلة تجارية إسرائيلية إلى الإمارات أقلعت قبل قليل من مطار بن غوريون الدولي في طريقها إلى دبي». وأضاف: «الرحلة التجارية الإماراتية الأولى إلى إسرائيل هبطت هنا الخميس الماضي. الرحلات الجوية المباشرة تقربنا من بعضنا البعض». في سياق آخر، أفاد تقرير لموقع «المونيتور» الدولي، عن وجود اتصالات سرية بين إسرائيل وتركيا، من أجل رفع مستوى العلاقات، بعد طرد السفير الإسرائيلي من أنقرة في مايو عام 2018. وبحسب التقرير، الذي ركزت على نشره وسائل إعلام عبرية، فإن رئيس جهاز الاستخبارات التركية هاكان فيدان، يجري المحادثات، بحسب ثلاثة مصادر تحدثت للموقع، من دون الكشف عن هويتها. ووفقاً للتقرير، فإن أنقرة قلقة من موقف الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن من إدارة الرئيس رجب طيب أردوغان، مقارنةً بإدارة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب.

لابيد لغانتس: دعنا نكمل ما بدأناه ونطرد نتنياهو من شارع بلفور

القدس - «الراي» .... وجه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أمس، رسالة إلى وزير الدفاع بيني غانتس، قائلاً له «دعنا نكمل ما بدأناه ونطرد (بنيامين) نتنياهو من شارع بلفور» (مقر إقامة رئيس الوزراء). في المقابل، دعا نتنياهو، زعيم حزب أزرق - أبيض غانتس، إلى عدم التصويت على مشروع قانون حل الكنيست والتوجه لانتخابات مبكرة والذي سيعرض اليوم على الكنيست من قِبل المعارضة. وقال في تصريحات أوردها موقع «يديعوت أحرونوت»، إنه اتصل بغانتس وطلب منه تجنب التصويت لحل الكنيست، والذهاب إلى الوحدة من جديد بينهما، مشيراً إلى أن دعم غانتس لمشروع القانون في قراءته الأولى اليوم، سيؤدي إلى الانتخابات. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة «كان» الإعلامية الرسمية، الأسبوع الماضي، أن 51 في المئة من الإسرائيليين يعتقدون أنه يجب حل الكنيست والتوجه إلى صناديق الاقتراع، في انتخابات عامة رابعة. وكشف استطلاع رأي نشرته صحيفة «معاريف»، يوم الجمعة، أن حزب الليكود، الذي يتزعمه نتنياهو، وسع الفجوة مع حزب «يمينا» بستة مقاعد.

إصابة رئيس «حماس» في غزة بـ«كورونا»

غزة: «الشرق الأوسط»..... أعلن الناطق باسم حركة «حماس» أمس (الثلاثاء) إصابة رئيس الحركة في قطاع غزة يحيى السنوار بفيروس كورونا المستجد ودخوله الحجر الصحي في القطاع الذي شهد مؤخرا ارتفاعا في أعداد الإصابات. وبحسب الناطق باسم الحركة في قطاع غزة حازم قاسم، أظهرت «نتيجة الفحص الذي أجراه» السنوار، الثلاثاء، أنه مصاب. وأكد قاسم أن الوضع الصحي العام للسنوار «جيد ويمارس مهامه كرئيس للحركة في القطاع داخل غرفة العزل الطبي وضمن إجراءات الوقاية والسلامة». وأحصى قطاع غزة منذ اكتشاف أول الإصابات المحلية بالفيروس في أغسطس (آب) وحتى صباح الثلاثاء 21461 إصابة و111 وفاة، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وفرضت «حماس» التي تدير القطاع إغلاقا ليليا لاحتواء تفشي الفيروس يبدأ في الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي ويستمر حتى الساعة السابعة صباحا. وتفرض إسرائيل منذ نحو 14 عاما حصارا مشدد برا وبحرا وجوا على القطاع الفقير حيث يعيش قرابة مليوني نسمة، معظمهم من اللاجئين. وسبق أن أصيبت شخصيات سياسية فلسطينية بارزة بالمرض الذي أودى في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) المنصرم بحياة كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات الذي كان يعالج في القدس. كذلك أعلنت «حماس» عن إصابة نائب المكتب السياسي للحركة صالح العاروري بالفيروس. وحذرت جهات طبية وسياسية في قطاع غزة الأسبوع الماضي من أن الوضع الصحي بدأ «يخرج عن السيطرة». وأكد اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى الشفاء في قطاع غزة أحمد الجدبة لوكالة الصحافة الفرنسية في وقت سابق أن «الوضع كارثي، الفيروس يتفشى والوعي قليل عند الناس والإمكانات شحيحة».وأشار الجدبة في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية، إلى أن السبب في ازدياد أعداد الإصابات هو إقامة «حفلات الزفاف في المنازل واختلاط الناس في الأسواق».

عباس يسعى إلى تبديد الخلافات مع دول عربية... لجنة فلسطينية ـ مصرية ـ أردنية لدفع مؤتمر دولي للسلام

رام الله: «الشرق الأوسط».... قال نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، إنه سيتم تشكيل لجنة مصرية أردنية فلسطينية مشتركة للعمل على تحقيق رؤية الرئيس الفلسطيني محمود عباس في عقد مؤتمر دولي للسلام بداية العام المقبل. وأضاف العالول، للإذاعة الرسمية «إذا نجحنا في عقد مؤتمر دولي فستكون محاولة لإعادة الأمور إلى نصابها، واستعادة المفاهيم المتعلقة بحل الدولتين إلى طبيعتها بعد الخلل الذي أصابها نتيجة سياسات الإدارة الأميركية». وجاء حديث العالول بعد اجتماعات عقدها عباس مع العاهل الأردني الملك عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في أول زيارة خارجية له منذ شهور طويلة. ويسعى عباس لإطلاق عملية سياسية جديدة في المنطقة بعد تغيير الإدارة الأميركية، ومن أجل ذلك كثفت السلطة اتصالاتها بالرباعية الدولية ومع المحيط العربي، وأجرت اتصالات مع فريق بايدن. وأكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حسين الشيخ، أن لقاءات القمة الفلسطينية - الأردنية - المصرية، تشكل ركيزة أساسية في استراتيجية عمل مشتركة تجاه قضايا المنطقة ومتطلبات وجوب جهد عربي مشترك يشكل نواة في صياغة موقف عربي موحد يدافع عن المصالح الحيوية للأمة. وقال الشيخ، إنه «تم الاتفاق على خطة عمل تحاكي التطورات السياسية وتلطف الأجواء في العلاقات العربية وتتجاوز الخلافات». ويؤكد حديث العالول والشيخ ما نشرته «الشرق الأوسط»، حول أن عباس يريد تنسيق المواقف العربية قبل وصول الرئيس الأميركي جو بايدن إلى الحكم في الولايات المتحدة وتوحيد المواقف عبر حوار عربي - عربي، وتقليل الخلافات مع المحيط لدعم عملية سياسية جديدة في المنطقة. وقلب فوز بايدن الأمور رأسا على عقب في رام الله، فأعلنت السلطة فورا إعادة الاتصالات مع إسرائيل بعد تجميدها لـ6 أشهر وأعادت السفراء إلى دول عربية سحبتها منهم احتجاجا على اتفاقات التطبيع، وقالت إنها مستعدة للمفاوضات مع إسرائيل دون شروط. وحذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، المجتمع الدولي، من خطورة المرحلة الحالية على حل الدولتين، «لكون اليمين الحاكم في إسرائيل يسابق الزمن في تنفيذ مشاريعه ومخططاته الاستعمارية التوسعية التي تحقق خريطة مصالحه في الأرض الفلسطينية المحتلة، ودائما على حساب الفلسطينيين وحقوقهم». وقالت الوزارة في بيان، الثلاثاء، إن اليمين الإسرائيلي وحلفاءه من المستوطنين، يبذلون كل جهد مستطاع لاستغلال الفترة المتبقية على وجود دونالد ترمب في البيت الأبيض لتحقيق هذا الغرض، واستثمار بقاء الحكومة الإسرائيلية الحالية في سدة الحكم، لتقديم المزيد من الهدايا للمستوطنين على حساب الأرض الفلسطينية، لكسب أصواتهم في أي انتخابات إسرائيلية قادمة. وتابعت الخارجية «هذا ما نشهده يومياً على امتداد الأرض الفلسطينية المحتلة، من توسيع متواصل وتعميق للاستيطان، بما في ذلك إقامة بؤر استيطانية جديدة كما هو حاصل حاليا في محافظة سلفيت، وما يجري من عمليات هدم، وإخطارات بالهدم لعشرات المنشآت، والمنازل في أنحاء متفرقة في الضفة، بالإضافة إلى عمليات شق وتوسيع الطرق الاستيطانية الضخمة، في ظل تصعيد ملحوظ في اعتداءات المستوطنين على المقدسات المسيحية والإسلامية في القدس المحتلة». وأكدت في بيان، أن الإيقاع الاستيطاني لا يزال متواصلا وبقيادة عناصر يمينية واستيطانية متطرفة في الحكومة الإسرائيلية وخارجها، مشددة على ضرورة التعامل مع القضية الفلسطينية بجدية وإجبار إسرائيل على الامتثال للقوانين والأنظمة الدولية. وأردف البيان: «ما زال شعبنا يتمسك بحقوقه ويصر بخطى واثقة وعملية نحو تحقيقها مهما كانت التطورات الحاصلة، أو التي ستحصل في المنطقة».

«حماس» تعلن جاهزيتها للانتخابات... وفتح تتهمها بـ{التضليل والخداع»

رام الله: «الشرق الأوسط»... أعلن مسؤول في حركة حماس أن الحركة مستعدة للانتخابات إذا أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عنها، وهو موقف وصفته حركة فتح بالتضليلي والمخادع. وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية خلال لقاء في غزة: «إذا أعلن أبو مازن الذهاب للانتخابات من الغد سنقبل». وكشف الحية أن حركته عرضت على فتح التوافق على انتخابات، أي اختيار الرئيس وتشكيل قوائم بالتوافق، أو الذهاب إلى انتخابات تنافسية». وأضاف: «لكن فتح رفضت كل الاقتراحات». وأقر الحية بأن وفد حركته «فوجئ في القاهرة بأن هناك إعادة للعمل مع الاحتلال بكل الاتفاقيات الأمنية والمدنية، وعلى رأسها التنسيق الأمني الذي يجري له منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي». وتابع: «هذا شكل ضربة لأي شراكة وأي عمل وطني في عمقه». وهاجم الحية السلطة قائلاً: «الرهان على الإدارات الأميركية مصيره الفشل، والعودة إلى مسار المفاوضات والعمل مع الاحتلال رهان خاسر يضرب الوحدة الوطنية، ويضرب مشروع الشراكة بقوة». وأردف: «هذا السلوك من فتح قد عطّل وأصاب المسار بضربات، ولم يفشل المسار، ولم نصل لمرحلة اليأس من الوحدة الوطنية». ومضى يقول: «يتم السعي حالياً لاستدراج السلطة كي تكون جزءاً من التطبيع في المنطقة وإعادة ترتيب الأوراق لصالح الاحتلال وأميركا. إسرائيل تستمر في غيها، ويستمر الاستيطان في تغوله، والضم على الطاولة قائم ولا يتم الحديث عنه في الإعلام، ويتم شبراً بشبر وخطوة بخطوة». ودعا الحية حركة فتح للتفكير بما طرحته حماس في مباحثات القاهرة. وهجوم الحية على فتح وتحميلها فشل مباحثات المصالحة، جزء من اتهامات متبادلة بين الطرفين حول إفشال جهود الوحدة الوطنية بعد رفع سقف التوقعات بإنجاز الأمر هذه المرة. والتقى وفدا الحركتان في القاهرة قبل أسبوعين على افتراض أن الاتفاق بينهما سيمهد إلى إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس مرسوم الانتخابات، لكن خلافاً كبيراً دب على شكل وطريقة إجراء الانتخابات، وقرار السلطة العودة إلى العلاقات مع إسرائيل بعد مقاطعة استمرت 6 أشهر. وكانت فتح اتفقت مع حماس في إسطنبول في سبتمبر (أيلول) الماضي، على إجراء انتخابات متدرجة تبدأ بالتشريعية ثم الرئاسة والمجلس الوطني لمنظمة التحرير في غضون 6 أشهر، وجاء الاتفاق على وقع قطع السلطة العلاقات مع إسرائيل والولايات المتحدة، قبل أن يختلف الطرفان، وتطلب حماس انتخابات متزامنة وترفض فتح ذلك. واتهم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ أمس حركة حماس بإفشال جولة المصالحة الأخيرة في القاهرة. وكتب الشيخ في تغريدة له على «تويتر» رداً كما يبدو على تصريحات الحية، أن «العودة من جديد لموجة التضليل والخداع من قبل قيادات حماس تدلل على الهروب من استحقاق المصالحة الوطنية والتنصل من تفاهمات إسطنبول والتراجع عنها. وحماس تعمدت إفشال الجولة الأخيرة في القاهرة». وأكد الشيخ أن «فتح مصرة على ضرورة استمرار الحوار الوطني لإنجاز المصالحة ومواجهة التحديات»....

شريك نتنياهو في الحكومة الإسرائيلية بيني غانتس يتجه نحو التصويت لحل الكنيست غدا

روسيا اليوم....المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية... أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، يوم الثلاثاء، أن كتلته ستصوت لحل الكنيست غدا الأربعاء. وأعلن غانتس أن حزب "أزرق أبيض" سيدعم الدعوة الأولية لحل الكنيست غدا. وصرح وزير الدفاع الإسرائيلي موجها رسالة لرئيس الوزراء: "نتنياهو.. عبء الإثبات يقع على عاتقك.. أحضر الميزانية فورا إلى الحكومة، وتأكد من تمريرها وضمان الوحدة". وأشار الوزير إلى أن نتنياهو قرر حل الحكومة والذهاب للانتخابات بمنعه إقرار الميزانية، مؤكدا أن كتلته ستصوت غدا بـ"نعم" على حل الكنيست. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في وقت سابق: "حان الوقت للوحدة.. لتغيير السياسة لمواطني إسرائيل"....

الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية توسعت إلى أكبر حد خلال 4 سنوات

المصدر: "تاس".... دان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش النشاط الاستيطاني الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، مشيرا إلى أن الاستيطان توسع إلى أكبر قدر له خلال السنوات الأربع الأخيرة. وقال الأمين العام في بيان له، اليوم الثلاثاء، إن "توسع الاستيطان والخطط للبناء لا يزال مستمرا، وقد وصلت عمليات تدمير البيوت الفلسطينية والاستحواذ عليها من قبل السلطات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس الشرقية إلى أعلى مستوى خلال 4 سنوات". وأضاف أن "هذه الأعمال تتناقض مع القانون الدولي وتقوض آفاق بناء دولة فلسطينية قابلة للحياة". وصدر بيان الأمين العام للأمم المتحدة في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

وزارة الشتات الإسرائيلية: سيتم افتتاح أول مدرسة يهودية في دبي العام المقبل

روسيا اليوم.....المصدر: وكالات.... أعلنت وزارة الشتات الإسرائيلية، يوم الإثنين، أنه سيجري افتتاح أول مدرسة يهودية في إمارة دبي العام المقبل. وتأتي هذه الخطوة في إطار السعي لتعزيز وضع الجالية اليهودية في الإمارات وذلك في أعقاب الاتفاق الأخير لإقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين إسرائيل والإمارات. وأوضحت وزارة الشتات أن الطلاب في المدرسة الجديدة سيدرسون جميع المواد التعليمية. ووفقا لبيان صادر عن الوزارة، فإنه من المتوقع أن يلتحق 200 تلميذ بالمدرسة في ظل توقعات بتزايد أعداد الجالية اليهودية. وسيتم تنفيذ هذه الخطوة من خلال المنظمة المتحدة، التي تعمل نيابة عن وزارة الشتات لنشر التعليم اليهودي في جميع أنحاء العالم. وتشير إحصاءات وزارة الشتات الإسرائيلية إلى أن عدد الجالية اليهودية في الإمارات يبلغ نحو 1000 شخص ومن المتوقع أن يزداد العدد في السنوات المقبلة في أعقاب إبرام هذه الاتفاقيات. وفي يونيو الماضي، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم افتتاح مدرسة تلمودية تعمل بشكل يومي لتدريس تعاليم التوراة لنحو 40 طالبا. وفي سبتمبر الماضي، وقعت إسرائيل اتفاقيات مع كل من الإمارات والبحرين لتطبيع العلاقات وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة والتي يطلق عليها "اتفاقيات إبراهام"، في خطوة تمثل خروجا كبيرا عن السياسة التي لا تزال تتبعها دول عربية أخرى، التي تعهدت بعدم الاعتراف بإسرائيل حتى يتم التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.

 

 

 

 

 

 

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,115,998

عدد الزوار: 6,753,933

المتواجدون الآن: 114