رئيس الوزراء: دعوته لزيارة إسرائيل ودعاني إلى أبوظبي

تاريخ الإضافة الثلاثاء 13 تشرين الأول 2020 - 5:00 ص    عدد الزيارات 1501    التعليقات 0

        

حكومة إسرائيل تقر اتفاق التطبيع مع الإمارات.. ونتنياهو: سألتقي ولي عهد أبوظبي...

الراي.... رويترز.... وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على اتفاق تطبيع العلاقات مع الإمارات، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه اتفق في اتصال هاتفي مع ولي عهد أبوظبي على اللقاء قريبا. وقال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الاثنين، إنه بحث مع نتنياهو تعزيز العلاقات الثنائية وآفاق السلام في المنطقة. وقال نتنياهو في بيان رسمي تزامن مع تصويت مجلس الوزراء الإسرائيلي بالموافقة على الاتفاق الموقع مع الإمارات في 15 من سبتمبر، إنه سيلتقي مع ولي عهد أبوظبي «قريبا» دون تحديد موعد لذلك، وإنه دعا ولي العهد لزيارة إسرائيل وتلقى دعوة لزيارة الإمارات. وأضاف نتنياهو «في مطلع الأسبوع تحدثت مع صديقي ولي العهد.. ودعوته لزيارة إسرائيل.. ودعاني لزيارة أبوظبي، لكن أولا سنشهد زيارة وفد إماراتي هنا وسيذهب أحد وفودنا إلى هناك»....

وصول أول سفينة شحن قادمة مباشرة من الإمارات إلى إسرائيل

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين».... وصلت إلى ميناء حيفا بإسرائيل صباح اليوم (الاثنين)، أول سفينة شحن قادمة مباشرة من الإمارات؛ حيث انطلقت من ميناء جبل علي في دبي. وكشفت هيئة البث الإسرائيلي أن هذه الرحلة تدشن لتشغيل خط بحري بين البلدين. وأضافت أن سفينة الشحن «أبحرت على خط يربط الهند والإمارات مع ميناء حيفا، ومن ثم إلى موانئ الساحل الشرقي من الولايات المتحدة». وأقر مجلس الوزراء في إسرائيل اليوم اتفاقية السلام مع الإمارات، ومن المقرر أن يتم طرحها على «الكنيست» لنيل مصادقة المجلس التشريعي.

رئيس الوزراء: دعوته لزيارة إسرائيل ودعاني إلى أبوظبي

محمد بن زايد ونتنياهو يبحثان هاتفياً تعزيز العلاقات وحاجة المنطقة إلى الاستقرار والتعاون والتنمية.... أول سفينة شحن إماراتية تدخل ميناء حيفا

الراي....القدس - من محمد أبو خضير وزكي أبو الحلاوة.... - حكومة إسرائيل تقرّ اتفاق التطبيع مع الإمارات.....

تلقى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، أمس، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تناول مسار العلاقات الثنائية في ضوء معاهدة السلام التي تم توقيعها في 15 سبتمبر الماضي في واشنطن. وكتب الشيخ محمد على «تويتر»، أمس، أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من نتنياهو «تحدثنا خلاله حول تعزيز العلاقات بين البلدين إضافة إلى آفاق السلام وحاجة المنطقة إلى الاستقرار والتعاون والتنمية». وذكرت «وكالة الأنباء الإماراتية»، أن الجانبين أكدا أن «معاهدة السلام خطوة لتعزيز السلام والاستقرار والأمن الإقليمي، وتفتح المجال لمرحلة جديدة من التعاون». كما بحثا، في أول اتصال هاتفي بينهما منذ التوقيع على اتفاق السلام، تعزيز التعاون في مواجهة فيروس كورونا المستجد. وأعربا عن تقديرهما للدور المهم الذي لعبه الرئيس دونالد ترامب في التوصل إلى معاهدة السلام. كما ناقش ولي العهد ورئيس الوزراء، أهمية التركيز على مستقبل الشباب في المنطقة ومبادئ التسامح والتعاون، إضافة إلى أهمية الحوار في بناء صداقات وسلام دائم. وأكد محمد بن زايد أن الإمارات «حريصة على بذل كل الجهود من أجل تحقيق السلام والاستقرار والتنمية التي تصب في مصلحة الجميع من دون استثناء». من جهته، قال نتنياهو في بيان، «خلال عطلة نهاية الأسبوع، تحدثت مع صديقي ولي عهد الإمارات الشيخ محمد بن زايد، لقد دعوته لزيارة إسرائيل ودعاني لزيارة أبوظبي، ولكن قبل ذلك سنرى هنا وفداً من الإمارات وسيذهب وفد آخر إلى هناك». وأضاف: «أبلغت ولي العهد (...) أننا سنوافق على اتفاق السلام التاريخي هذا الأسبوع في الحكومة ثم في البرلمان». وصادقت الحكومة الإسرائيلية، أمس، على الاتفاقية، التي ستعرض الخميس على الكنيست للمصادقة عليها أيضاً. وأعلن مصدر مطلع على خطط زيارات الوفود، إن ممثلين عن إسرائيل يرافقهم مسؤولون أميركيون سيزورون البحرين في 18 أكتوبر ويتوجهون للإمارات في اليوم التالي قبل العودة لإسرائيل ومعهم وفد إماراتي في 20 أكتوبر.وبحسب موقع صحيفة «يديعوت أحرونوت»، فإن من المتوقع أن تهبط طائرتان تابعتان لشركة «الاتحاد» الإماراتية تقل وفوداً من أبوظبي، يومي الاثنين والأربعاء المقبلين، في إسرائيل. وفي مؤشر على النمو السريع للتعاون، رست سفينة قادمة من الإمارات أمس، في ميناء حيفا وعلى متنها 15 حاوية في إطار خط ملاحي بين الهند والإمارات وإسرائيل والولايات المتحدة. وذكرت قناة «ريشت كان»، أن السفينة «MSC Paris» ستنقل أسبوعياً البضائع من دبي إلى ميناء حيفا، مشيرة إلى أن حمولتها تتضمن معدات تنظيف وأخرى إلكترونية. ميدانياً، أصيب 21 جندياً إسرائيلياً، مساء الأحد خلال شجار عنيف اندلع في قاعدة تدريب لواء «غفعاتي» بين عناصر في وحدة «شاكيد» ووحدة «هسيور همدبري» البدوية. فلسطينياً، أعرب رئيس الوزراء محمد أشتية، عن استعداد الجانب الفلسطيني للحوار مع إسرائيل بـ«أقرب وقت». وقال خلال اجتماع لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان الأوروبي، أمس، إن «الرئيس الإسرائيلي (رؤوفين ريفلين) يتحدث دائماً عن أن القدس هي عاصمة لإسرائيل وغيرها، والذي يوحي لنا بأنه ليست لديه نية أبداً للتوصل لاتفاق معنا»، مضيفاً أن «إسرائيل دمرت الثقة بيننا دائماً، فما زالت تبني المستوطنات في مناطقنا». وصادقت تل أبيب، أمس، على بناء 500 وحدة جديدة على أراضي قرية واد فوكين غرب بيت لحم.

تقارير: وفد إسرائيلي أمريكي يزور البحرين الأسبوع المقبل

المصدر: "معا".... أعلن مسؤولون إسرائيليون، اليوم الاثنين، أن وفدا إسرائيليا أمريكيا، سيزور البحرين، يوم الأحد المقبل، وأنه سيغادر برحلة مباشرة من مطار بن غوريون الإسرائيلي إلى مطار المنامة البحريني. ونقل موقع "واللا" الإسرائيلي، عن المسؤولين الإسرائيليين قولهم، إنه "من المتوقع أن يترأس الوفد الإسرائيلي، مدير عام وزارة الخارجية ألون أوشبيز، ونائب رئيس الوزراء رونين بيريتس، فيما سيترأس الجانب الأمريكي وزير المالية ستيف مانوشين، ومبعوث البيت الأبيض آفي بيركوفيتش". وأضاف: "الغرض من الزيارة هو الإعداد لصياغة معاهدة تطبيع العلاقات بين الدولتين، وإنشاء فرق عمل بشأن اتفاقيات إضافية في مجالات الاقتصاد والاستثمار والطيران". وتابع: "سيبحث الوفد أيضا، مسألة تأشيرات الدخول والسياحة والتعاون العلمي التكنولوجي، في الطب والزراعة والمياه". ووقعت إسرائيل والبحرين إعلانا لتطبيع العلاقات بين البلدين في واشنطن يوم 15 من الشهر الماضي، برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

تسجيل 10 وفيات و395 إصابة جديدة بـ«كورونا» بين الفلسطينيين

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة اليوم الاثنين تسجيل 395 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وعشر وفيات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقالت الوزيرة في بيان صحافي إن قطاع غزة سجل أعلى عدد من إصابات اليوم بإجمالي 118 حالة وبلغ عدد الحالات في مدينة القدس وضواحيها 23 إصابة فيما توزعت باقي الحالات على مختلف مناطق الضفة الغربية. وأوضحت الوزيرة أن هناك 38 مريضاً «في غرف العناية المكثفة بينهم ثمانية على أجهزة التنفس الصناعي». وتظهر قاعدة بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن إجمالي الإصابات بفيروس كورونا بين الفلسطينيين منذ انتشاره في مارس (آذار) الماضي48719 وتعافى منها 55951 وبلغ عدد الوفيات 455.

السلطة تتهم المستوطنين بالتصعيد ضد موسم الزيتون.... محافظ رام الله: جيش الاحتلال يحمي الاعتداءات

رام الله: «الشرق الأوسط».... قال وزير الزراعة الفلسطيني رياض عطاري، إن المستوطنين صعدوا من هجماتهم ضد المزارعين الفلسطينيين وأراضيهم في مختلف أنحاء الضفة الغربية، خلال موسم قطف الزيتون الحالي، بهدف تخريب الموسم. وأضاف عطاري للوكالة الرسمية، أنه «تم تسجيل تصعيد جديد باعتداءات المستوطنين خلال هذا الموسم على المزارعين، وشاهدنا قطع الأشجار وإشعال النار، في سلفيت ونابلس ورام الله، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم كما جرى في بيت لحم». وجاءت تصريحات العطاري بعد أيام من انطلاق موسم الزيتون في فلسطين، وهو موسم يشهد عادة حرباً تقليدية من المستوطنين، تستهدف التنغيص على المزارعين وعلى العملية التي تعد بالنسبة لكثيرين مثل عرس وطني ومناسبة لجني الأرباح. ويستغل المستوطنون أن كثيراً من القرى المنتجة للزيت تقع بالقرب من المستوطنات، وتحت سيطرة الجيش الإسرائيلي لينفذوا هجماتهم في كل وقت. وهاجمت مجموعة منهم، أمس، قاطفي الزيتون في أكثر من موقع، وسرقوا محاصيل من مواقع أخرى. وشن المستوطنون هجوماً كبيراً على مزارعي قرية برقة جنوب رام الله، ما فجر مواجهات. وقال رئيس المجلس القروي عدنان حباس، إن مجموعة من المستوطنين، هاجمت المواطنين في حقول الزيتون شمال القرية في محاولة لمنعهم من قطافه، وتخريب ممتلكاتهم؛ لكن أهالي القرية تصدوا لهم. وأضاف أن «المستوطنين ألقوا حجارة تجاه المزارعين، ما أدى إلى إصابة خمسة منهم بجروح طفيفة، وإعطاب سيارتين». وأكدت محافظة رام الله والبيرة، ليلى غنام، أن جرائم المستوطنين واعتداءاتهم المتصاعدة التي تتم تحت حماية جيش الاحتلال، وكان آخرها الاعتداء على قاطفي الزيتون في برقة: «لن تزيد شعبنا إلا إصراراً وتمسكاً بأرضه وزيتونه»، لافتة إلى أن هذه الاعتداءات جزء من عربدة الاحتلال وإجرامه بحق كل ما هو فلسطيني. وشددت على أن هذه الاعتداءات تأتي بحماية من جيش وحكومة الاحتلال، ما يؤكد أن الاحتلال ومستوطنيه وجهان لعملة واحدة، مشيرة إلى أن استهداف المواطنين العزل وتحطيم مركباتهم، هي ممارسات إجرامية تظهر حقد الاحتلال وجبروته وإصراره على الانتهاك الصارخ لكافة حقوق الإنسان. كما وثق فلسطينيون سرقة مستوطنين ثمار الزيتون في أراضي خلف جدار الضم والتوسع العنصري، بالقرب من مستوطنة «عيتس أفرايم» المقامة على أراضي قرية مسحة قرب سلفيت شمال الضفة. وقال مزارعون إن المستوطنين سرقوا وخربوا ثمار ما يقارب 60 شجرة مزروعة على مساحة 120 دونماً. وسجلت سرقات أيضاً في منطقة حوارة في نابلس. وأظهر فيديو مصور مستوطنين يسرقون محاصيل الزيتون من أراضي فلسطينية ويخربون الأشجار. وسُجلت عديد من الاعتداءات والسرقات خلال أسبوع واحد، تمثلت بقطع الأشجار، وإشعال النار فيها، إضافة إلى منع وصول المزارعين إلى أراضيهم. وأغلقت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الاثنين، عدداً من الطرق الزراعية في بلدتي زبوبا وتعنك غرب جنين. وقال نائب رئيس مجلس قروي رمانة، نضال الأحمد، إن جرافات الاحتلال تقوم منذ الصباح بإغلاق عدد من الطرق الزراعية في منطقة زبوبا وجبل تعنك (المطلة) غرب جنين، كما تقوم بوضع المكعبات في عدد من الأراضي لمنع وصول المواطنين إلى أراضيهم. وفي مواجهة تلك التجاوزات، وجه رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية: «دعوة للشباب لاستعادة روح التطوع ومساعدة العائلات في قطاف زيتونها؛ خصوصاً في مناطق التماس التي تقع قرب المستوطنات»، كما وجه التحية للمزارعين الصامدين على أرضهم، في ظل استمرار اعتداءات المستوطنين. من جهتها، دعت الأمانة العامة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، إلى الاستنفار مع المزارعين على مدار فترة قطاف الزيتون ولحين الانتهاء منها، بهدف المساعدة في القطاف، ولتفويت الفرصة على الاحتلال للاستفراد بالمزارعين في الريف الفلسطيني. وتشتهر فلسطين بأشجار الزيتون القديمة والجديدة، وتمتلئ بأشجار معمرة منذ آلاف السنين، تعود إلى عهد الرومان، غير أنه لا يوجد تقدير رسمي لأعداد أشجار الزيتون في فلسطين، بينما يقول باحثون إنها نحو مليون شجرة. كما توجد عدة أصناف للزيتون في فلسطين، أشهرها النبالي والسوري، والنبالي المحسن والمليسي والبري والرصيصي. ويتراوح إنتاج زيت الزيتون في الأراضي الفلسطينية، بين 15 و30 ألف طن كل عام، يصدَّر جزء منه إلى الخارج.

أشتية يطالب بالإفراج الفوري عن أسير مضرب منذ 79 يوماً

رام الله: «الشرق الأوسط»....طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية بالإفراج الفوري عن أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية، مضرب عن الطعام منذ 79 يوماً، محملاً الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن حياته. وقال أشتية في مستهل جلسة الحكومة الفلسطينية، أمس، إن على المجتمع الدولي الضغط على دولة الاحتلال لوقف إجرائها العقابي غير القانوني، المتمثل في الاعتقال الإداري الذي يرزح تحته نحو 350 أسيراً، من بينهم الأسير ماهر الأخرس. وأدان أشتية مواصلة الاحتلال لجرائمه بحق أبناء الشعب الفلسطيني، بما في ذلك مواصلة اعتقال الأسرى واقتحام المدن، وطالب بتوفير الحماية للفلسطينيين. والأخرس هو أحد الأسرى الذين اعتقلتهم إسرائيل وزجت بهم في السجن من دون محاكمة، بناء على قانون الاعتقال الإداري الذي يتيح لأجهزة المخابرات الإسرائيلية اعتقال وسجن أي فلسطيني من دون محاكمته، بناء على ملف سري. واعتقلت إسرائيل كثيراً من الفلسطينيين بشكل إداري، وجددت لهم مدة المحكومية عدة مرات. ورفضت المحكمة العليا الإسرائيلية، أمس، الإفراج عن الأسير الأخرس بشكل فوري، وأوصت بالإفراج عنه في 26 من الشهر القادم؛ لكنه رفض القرار، وقرر بعد أن أبلغته محاميته بتوصية المحكمة، مواصلة إضرابه، وقال إنه سيواصل الإضراب حتى الإفراج عنه. وكانت إسرائيل قد اعتقلت الأخرس (49 عاماً) من منزله في بلدة سيلة الظهر جنوب جنين بتاريخ 27 من يوليو (تموز) 2020، ثم نقلته إلى مركز معتقل «حوارة» قبل أن يشرع في إضرابه المفتوح عن الطعام، ثم جرى تحويله إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة شهور، ونقل إلى سجن «عوفر» لاحقاً، وثبتت المحكمة العسكرية للاحتلال مدة اعتقاله الإداري. واستمر احتجاز الأخرس في سجن «عوفر» إلى أن تدهور وضعه الصحي مع مرور الوقت، ونقلته إدارة سجون الاحتلال إلى سجن «عيادة الرملة»، وبقي فيه حتى بداية شهر سبتمبر (أيلول) المنصرم، إلى أن نُقل إلى مستشفى «كابلان» الإسرائيلي؛ حيث يحتجز، بوضع صحي صعب وخطير. ويرفض الأخرس أخذ المدعمات وإجراء الفحوص الطبية. يذكر أن الأخرس تعرض للاعتقال من قبل قوات الاحتلال لأول مرة عام 1989، واستمر اعتقاله لمدة سبعة شهور، والمرة الثانية اعتقل عام 2004 لمدة عامين، ثم أُعيد اعتقاله عام 2009، وبقي معتقلاً إدارياً لمدة 16 شهراً، ثم اعتُقل عام 2018 واستمر اعتقاله لمدة 11 شهراً. ويريد الأخرس التخلص من استمرار اعتقاله الإداري؛ لكن الفلسطينيين يخشون على حياته بعد طول إضراب عن الطعام؛ خصوصاً مع تحذيرات رسمية من إمكانية أن تلجأ إسرائيل لتغذيته قسراً. وكانت حركة «الجهاد الإسلامي» قد حذرت إسرائيل، السبت، من المساس بحياة الأسير الأخرس، وقالت إنها «ستعاقب المحتل وسيدفع العدو ثمناً باهظاً للجريمة إذا ما مسه سوء»، مضيفة: «على كل الحريصين على بقاء الهدوء أو حالة التهدئة مع الاحتلال أن يفهموا الرسالة جيداً، وألا يتركوا الأسرى يموتون خلف القضبان». ويوجد في السجون الإسرائيلية حوالي 5000 أسير، بينهم حوالي 200 طفل و42 امرأة و360 معتقلاً إدارياً.

شجار دامٍ بين جنود من العرب البدو في قاعدة إسرائيلية

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... كشف النقاب عن وقوع شجار عمومي بين مجموعتين من الجنود داخل قاعدة عسكرية أسفر عن إصابة 21 جندياً إسرائيلياً، بجراح، ما بين بسيطة ومتوسطة. وقال شهود عيان إن أعجوبة فقط حالت دون وقوع قتلى، لأن بعض هؤلاء الجنود مشطوا أسلحتهم وأطلقوا الرصاص بكثافة. وقالت مصادر إعلامية في تل أبيب، إن هذا الحادث، وقع أول من أمس (الأحد)، في قاعدة تدريب لواء «غفعاتي»، الواقعة قرب الحدود مع سيناء المصرية. وقد بدأ بين جنود بشكل فردي، ثم ما لبث أن تحول إلى شجار عمومي بين فرقتين؛ الأولى تضم عناصر من وحدة «شاكيد»، والثانية تضم عناصر من وحدة «هسيور همدبري». وتورط في الشجار ضباط من الجهتين. وتبادل الفرقاء الشتائم، ثم هاجم بعضهم بعضاً، مستخدمين العنف الجسدي والعصي والحجارة وتهديدات بالسلاح الحي وإطلاق الرصاص فوق الرؤوس. وأضافت المصادر أن الشجار تواصل لوقت طويل حتى تمكن قادة في الوحدة من فض الاشتباك بين الجنود، ما أسفر عن إصابة بعد الضباط القادة. وأشارت مصادر طبية إلى أن سبعة من المصابين نقلوا للعلاج في مستشفى «سوروكا» في مدينة بئر السبع، فيما تلقى 14 مصاباً آخرون العلاج الميداني في القاعدة نفسها. وتبين لاحقاً أن جميع المشاركين في الشجار هم من العرب البدو الذين يخدمون طواعية في الجيش الإسرائيلي، بغرض الاسترزاق وضمان وظيفة عمل، وغالبيتهم متخصصون في قص الأثر على الحدود. وقال الجيش الإسرائيلي إن الواقعة تخضع للتحقيقات من قبل قائد لواء «غفعاتي»، مشدداً على أنه «سيتم اتخاذ إجراءات تأديبية بحق المشاركين»، في الشجار الذي وصفه بأنه «حادث استثنائي وخطير لا يتوافق مع السلوك المطلوب من جنود الجيش الإسرائيلي». بالمقابل، قال أحد ضباط الاحتياط إن مظاهر العنف عموماً تتسع وتتكاثر في قواعد الجيش الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، وهي لا تقتصر على الجنود البدو، بل تشمل أيضاً الجنود اليهود.

موقع عبري: 90% من العرب ضد العلاقات مع إسرائيل

روسيا اليوم...المصدر: وكالات..... كشف تقرير أعدته وزارة الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية، أن 90% من الخطاب العربي على مواقع التواصل الاجتماعي حول العلاقات مع إسرائيل سلبي. وذكر مقال للكاتب الإسرائيلي باراك رافيد ونشر في موقع واللا الإسرائيلي أن 95% من الخطاب النقدي حول اتفاق العلاقات كان موجها نحو الإمارات التي قادت المبادرة وليس البحرين. ووفق تقرير الوزارة، فإن التقديرات تشير إلى أن السلطة الفلسطينية وحركة حماس والمنظمات الموالية للفلسطينيين قد بادرت وشجعت الكثير من هذا الخطاب. وأوصت الوزارة في تقريرها بأنه يجب على إسرائيل تعزيز حملة توعية على الشبكات الاجتماعية العربية، مع التركيز على دول الخليج والدول الأخرى التي قد توقع اتفاقيات معها. ويشير كاتب المقال إلى أن إعداد هذا التقرير هو جزء من محاولة وزيرة الشؤون الاستراتيجية أوريت فركاش هكوهين لتغيير جوهر عمل الوزارة، الذي شمل في السنوات الأخيرة بشكل أساسي أنشطة ضد المنظمات التي تروج لمقاطعة إسرائيل والمشروع الاستيطاني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,012,708

عدد الزوار: 6,929,943

المتواجدون الآن: 83