الكشف عن تحضيرات لزيارة وفد سوداني كبير لإسرائيل في ظل اتصالات حول التطبيع

تاريخ الإضافة الإثنين 12 تشرين الأول 2020 - 6:04 ص    عدد الزيارات 1105    التعليقات 0

        

عشرات الجرحى في اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيما جنوب رام الله....

المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطيني....أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 53 شخصا جراء اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم الأمعري في محافظة رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية اليوم الأحد. وأضاف الهلال الأحمر أن 10 من الجرحى أصيبوا بالرصاص الحي، و13 بالرصاص المطاطي. وفي وقت سابق اليوم، اقتحمت أكثر من ثلاثين آلية عسكرية إسرائيلية محملة بجنود الجيش إضافة إلى قوات خاصة، مخيم الأمعري للاجئبن قرب البيرة، بعد أن أغلقت الطريق المؤدية إليه، ومنعت حركة المواطنين في محيطه. وحسب مصادر محلية، فإن مواجهات عنيفة اندلعت في المخيم، أطلقت القوات الإسرائيلية خلالها الأعيرة النارية تجاه الشبان، ما أدى إلى سقوط إصابات، ونقل جميع المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج. وذكرت المصادر أن القوات الإسرائيلية اعتقلت ثلاثة مواطنين خلال اقتحامها المخيم. من جهته، أفاد الإعلام الإسرائيلي بأن أحد الجنود أصيب بجروح طفيفة "خلال عملية روتينية في رام الله"، موضحا أنه أطلق النار بالخطأ على ساقه. وفي حادث منفصل، أصيب شاب فلسطيني وزوجته وطفلتهم جراء حادث سير إثر اعتراض الجيش الإسرائيلي لسيارتهم بشكل فجائي ومنع السيارات من المرور، وذلك بعد مواجهات في محيط جامعة خضوري في طولكرم ومحيط حاجز 104 العسكري. عشرات الجرحى في اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيما جنوب رام الله....

الكشف عن تحضيرات لزيارة وفد سوداني كبير لإسرائيل في ظل اتصالات حول التطبيع

روسيا اليوم...المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية + وكالات.... كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية "كان" عن تحضيرات لزيارة وفد سوداني يضم نحو 40 شخصا إلى إسرائيل في نوفمبر المقبل في ظل اتصالات حول تطبيع العلاقات بين الطرفين. وذكرت "كان"، اليوم الأحد، أن الوفد يضم رياضيين وفنانين ورجال أعمال، مشيرة إلى أن عضو البرلمان السابق ورجل الأعمال السوداني، أبو القاسم برطم، هو من يقف خلف هذه المبادرة. وفي حديث مع قناة "كان"، قال برطم إنه على اتصال مع جهات غير رسمية في إسرائيل بخصوص هذه المبادرة، مضيفا: "لم يتم التنسيق بعد مع السلطات في الخرطوم، لكن القانون المحلي لا يمنع مثل هذه الزيارة". وأوضح برطم أن الهدف من الزيارة هو "كسر الحاجز النفسي لدى المواطن السوداني والمواطن الإسرائيلي". ودعا عضو البرلمان السوداني السابق المسؤولين الإسرائيليين إلى السماح بإجراء هذه الزيارة، قائلا: "إن زيارة من هذا النوع يمكن أن تقرب بين الشعوب... لا يوجد أي عداوة وكراهية بين إسرائيل والسودان". من جانبه، أكد وزير الخارجية السوداني، عمر قمر الدين، أن علاقة الخرطوم مع إسرائيل ما زالت خاضعة للنقاش، والسودان سيقوم بما تمليه عليه مصالحه. وقال قمر الدين، في حديث لقناة "فرانس 24"، بوم الجمعة الماضي: "إن العلاقة مع إسرائيل خاضعة للنقاش، لكنها مفصولة تماما عن رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية، ونحن نستعجل إزالة اسم السودان من القائمة، ولا نضع أي علاقة بين هذه المسألة والعلاقة مع إسرائيل". وجاءت هذه المبادرة بعد أن وقعت الإمارات والبحرين، يوم 15 سبتمبر في البيت الأبيض، اتفاقي سلام تاريخيين مع إسرائيل ينصان على إقامة علاقات دبلوماسية رسمية معها، في خطوة أثارت استنكارا شديدا من قبل الجانب الفلسطيني. وأكدت الولايات المتحدة لاحقا أن هناك عددا كبيرا من الدول العربية تريد حكوماتها إبرام مثل هذه الاتفاقات مع إسرائيل، وسط أنباء تشير إلى أن السودان قد يكون في هذه القائمة.

الاحتلال الإسرائيلي يعارض بيع أمريكا طائرات إف-35 لقطر

المصدر...رويترز... قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي اليوم الأحد إن بلاده ستعارض بيع الولايات المتحدة طائرات إف-35 الحربية لقطر. وكان الوزير يرد على تقرير لـ «رويترز» يفيد بتقديم الدولة الخليجية طلباً رسمياً لشراء الطائرات المقاتلة الشبح.

إسرائيل تمنع سفر أطفال فلسطينيين بسبب وقف التنسيق الأمني

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... كشف «مركز الدفاع عن الفرد» في إسرائيل، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع أطفالاً فلسطينيين ممن ولدوا في الشهور الأخيرة، من مغادرة الضفة الغربية، لأنهم غير مسجلين في نسخة سجل السكان الفلسطينيين الموجودة بحوزة الجيش. ويعاقب القرار هؤلاء الأطفال وأهاليهم، بجريرة قرار السلطة الفلسطينية وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل. وقالت مصادر سياسية، إنه منذ وقف التنسيق، لم تعد السلطة الفلسطينية تزود الجيش الإسرائيلي بأسماء المولودين الجدد، باعتبار أنها لا تقيم أي علاقة مع سلطات تل أبيب. ويرد الجيش على ذلك بعدم السماح لأي طفل يصل إلى المعابر الدولية، من قطاع غزة أو الضفة الغربية أو من مصر والأردن، باجتياز الحدود. وقد تمت إعادة عشرات العائلات الفلسطينية عن الحدود بسبب عدم وجود أسماء أطفالهم في السجلات الإسرائيلية. وقال «المركز الإسرائيلي للدفاع عن حقوق الفرد»، إنه توجه برسالة عاجلة إلى سلطات الاحتلال بهذا الخصوص، في نهاية الشهر الماضي، طالباً فيها بالسماح بدخول وخروج الفلسطينيين من وإلى المناطق الفلسطينية حتى لو أن أسماءهم لا تظهر في نسخة سجل السكان الفلسطيني. واعتبر هذا المنع إجراءً عقابياً، لأطفال لا ذنب لهم في الإجراء السياسي، وأكد أنه يتوجه إلى السلطات الإسرائيلية باسم عدد من النساء الفلسطينيات اللاتي أنجبن أطفالاً في الفترة الأخيرة في الضفة، وبحوزتهن شهادات ولادة وجوازات سفر صادرة عن السلطة الفلسطينية. كما تم تسجيل تفاصيل المواليد في بطاقات هوية الأمهات الفلسطينية. وأكد المركز أن التسجيلات الفلسطينية الرسمية المذكورة أعلاه، تكفي للتعرف على هوية الأطفال، ولا يوجد مبرر لطلب التنسيق، على الأقل في هذه المرحلة التي يتوقف فيها التنسيق، لأن هذا المنع يؤدي إلى حرمان هؤلاء النساء وأطفالهم من العودة إلى بيوتهن خارج البلاد، والانضمام إلى أزواجهن وآباء أولادهن، أو العكس. وشدد المركز على أن هذه الممارسات تشكل «مساً خطيراً بالحق في حرية التنقل والحق بحياة عائلية، إضافة إلى المس بالمبدأ الأسمى وهو مصلحة الطفل». وتوجه المركز إلى المحكمة الإسرائيلية مطالباً بإصدار قرار مبدئي في الموضوع. وأوضح المركز أن «جميع المواثيق الدولية وحقوق الإنسان تفرض على جيوش الاحتلال في أي مكان أن تحمي حقوق أي إنسان ينتمي للسكان الرازحين تحت الاحتلال، من دون علاقة مع الإجراءات البيروقراطية. وفي هذه الحالة، يجب على إسرائيل أن توفر حلاً لهذه العائلات بغض النظر عن وجود أو عدم وجود تسجيل جديد في ملفاتها. وطالب بأن يعمل الجيش الإسرائيلي بأقصى السرعة من أجل السماح للعائلات التي مُنعت من الخروج أن تغادر الضفة والأمر نفسه في الاتجاه المعاكس».

رئيس «المؤتمر اليهودي العالمي» ناقش مع عباس عملية السلام

مسؤول فلسطيني: لاودر لم يحمل رسالة من البيت الأبيض

رام الله: «الشرق الأوسط».... تكتمت الرئاسة الفلسطينية على فحوى المباحثات التي أجراها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في وقت متأخر من السبت، مع رجل الأعمال الأميركي، رئيس المؤتمر اليهودي العالمي، رون لاودر، الذي وصل إلى رام الله على متن طائرة أردنية، لكن مصدراً قال لـ«الشرق الأوسط» إن المباحثات تركزت على إحياء عملية السلام. وكان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية، الوزير حسين الشيخ، قد أعلن أن رئيس دولة فلسطين محمود عباس استقبل في مقر الرئاسة في مدينة رام الله، لاودر، بدون ذكر أي تفاصيل إضافية. وقد وصل لاودر على متن مروحية من الأردن، في زيارة استغرقت 3 ساعات إلى رام الله. وإعلان الشيخ عن استقبال عباس للاودر، جاء بعد لغط متعلق حول طبيعة ومهمة الطائرة الأردنية التي حطت في رام الله وغادرت. ونشر بشكل واسع أن الطائرة جاءت تقل أمين سر اللجنة التنفيذية صائب عريقات، بسبب إصابته بفيروس كورونا وتدهور حالته، فيما كان عريقات يتلقى العلاج في منزله بأريحا. كما نشر أن الطائرة حملت وزير المخابرات المصري ومسؤولين أمنيين آخرين، وهي إشاعة بدّدها فوراً أن الطائرة كانت أردنية وليست مصرية، قبل أن يعلن الشيخ أن الطائرة أقلت لاودر. وكان رئيس المؤتمر اليهودي العالمي، رون لاودر، قد زار قبل نحو 3 أسابيع، القاهرة، والتقى بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. ودعا لاودر في وقت سابق، الفلسطينيين، إلى إحياء محادثات السلام مع إسرائيل، وناقش الأمر مع عباس الذي يعتقد أنه أبدى استعداده لذلك، لكن وفق آلية دولية. ولاودر رجل أعمال أميركي مقرب من الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقد حضر حفل التوقيع في البيت الأبيض، في 15 سبتمبر (أيلول)، على الاتفاق بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين لإقامة علاقات رسمية. وقال لاودر لصحيفة «عرب نيوز»، في 16 سبتمبر، إنه يأمل أن يعيد الاتفاق الفلسطينيين إلى محادثات السلام مع إسرائيل التي انهارت في 2014. وقال المؤتمر اليهودي العالمي، في بيان، إن لاودر اجتمع مع الزعيم الفلسطيني السبت «في زيارة خاصة بناء على دعوة من عباس، لبحث مجموعة من القضايا المتعلقة بفلسطين والشرق الأوسط». وقال شخص مطلع في واشنطن، لـ«رويترز»، إن زيارة لاودر لم يتم تنسيقها مع إدارة ترمب أو بالإنابة عنها، لكنها كانت ذات طبيعة خاصة تماماً. ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق. وقطع الفلسطينيون العلاقات الدبلوماسية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي اتهموها منذ وقت طويل، بالانحياز لإسرائيل، ورفضوا التحركات الدبلوماسية لدول الخليج تجاه إسرائيل. وقال مسؤول فلسطيني للوكالة نفسها، طالباً عدم نشر اسمه، إن لاودر لم يكن يحمل رسالة من البيت الأبيض. وقال مصدر فلسطيني ثانٍ، إن عباس ناقش خلال الاجتماع، الدعوة التي وجّهها الشهر الماضي إلى الأمم المتحدة لعقد مؤتمر سلام بقيادتها، أوائل العام المقبل.

إصابة حنان عشراوي بفيروس «كورونا»

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت دائرة الدبلوماسية والسياسات العامة الفلسطينية، اليوم الأحد، إصابة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي بفيروس كورونا. وقالت في بيان: «عملاً بمقتضيات الصحة العامة، تعلن الدائرة تأجيل جميع ارتباطات د. حنان عشراوي وأنشطة الدائرة إلى أن تتماثل للشفاء». وفي وقت سابق من اليوم أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة تسجيل 422 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وثلاث وفيات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقالت إن قطاع غزة سجل 87 حالة، تلته القدس وضواحيها بـ 73، وتوزعت الحالات الأخرى على مناطق الضفة الغربية، كما أوردت وكالة «رويترز».

غزّة أمام ساعات حاسمة: إضراب الأخرس يفجّر التهدئة؟

الاخبار... رجب المدهون

يربط العدو تقديم تسهيلات إلى غزة بحلّ ملف الجنود الإسرائيليين الأسرى

يتزامن تدهور الوضع الصحّي للأسير ماهر الأخرس جرّاء إضرابه عن الطعام لشهرين ونصف شهر، مع ضغط إسرائيلي إضافي على غزة، بتعليق تفاهمات التهدئة حتى حلّ ملفّ الجنود الأسرى. معادلةٌ ترى المقاومة، بفصائلها كافة، أنها أمام واجب الردّ عليها.....

الاخبار...غزة | بعد 78 يوماً على إضراب الأسير الفلسطيني، ماهر الأخرس عن الطعام، ورفض العدوّ الإسرائيلي الاستجابة لمطلبه الإفراج عنه، انتقلت حالة الضغط من السجون إلى قطاع غزة؛ إذ أرسلت الفصائل الفلسطينية إلى سلطات الاحتلال، عبر وسطاء، «تهديدات قوية بأن أيّ ضرر يقع على الأخرس سيفجّر تفاهمات التهدئة» وفق مصادر المقاومة. يأتي ذلك في وقت يتجدّد فيه التصعيد الميداني على حدود القطاع، مقابل الضغط الإسرائيلي على حركة «حماس» لإجبارها على تخفيض شروطها في «صفقة التبادل»، خاصة مع رهن المنحة القطرية وباقي تفاهمات التهدئة بإنهاء ملفّ الجنود الأسرى في غزة. وتتزامن التطوّرات المتّصلة بقضية الأخرس مع تعرقل تطبيق تفاهمات التهدئة، جرّاء تعثر جهود الوسطاء لإدخال الأموال القطرية والمساعدات إلى غزّة وبدء المشاريع المتّفق عليها في القطاع. وفي مواجهة ذلك، جاء التهديد الأبرز من الذراع العسكرية لحركة «الجهاد الإسلامي»، «سرايا القدس»، التي أصدرت فيديو قصيراً هَدّدت فيه العدوّ بثلاث كلمات: «لن يطول صبرنا»، مرفقةً تهديدها بصور لصواريخها، إلى جانب صورة الأسير المضرب. وبدأ الفيديو بكلمة للأمين العام للحركة، زياد النخالة، حذّر فيها الاحتلال من أيّ مكروه يُصاب به الأخرس، فيما نبّه الجناح العسكري لـ«الجبهة الشعبية»، «كتائب أبو علي مصطفى»، إلى أن «المساس بالأسرى خطّ أمر». وفي الاتّجاه نفسه كان موقف «حماس»، التي أكّد المتحدّث باسمها، فوزي برهم، أمس «(أننا) جاهزون لأيّ سيناريو... نريد الحرية والسلامة للأسير الأخرس»، مضيفاً: «حماس حاضرة في الميدان بكلّ قوة، وستشارك في كلّ فعل مقاوم على الأرض حتى ينعم ماهر بالحرية»، في إشارة إلى نية الحركة المشاركة بقوة في أيّ تصعيد مقبل.

هدّدت الفصائل العدوّ بـ«ردّ صاروخي» في حال «أصاب الأخرس مكروه»

ويواصل الأخرس رفضه حكم الاعتقال الإداري الصادر بحقه، وسط تحذيرات من دخوله مرحلة الخطر الشديد، علماً أنه لا يزال يقبع في مستشفى «كابلان» في الداخل المحتل، في حين أنه من المقرّر أن تعقد محكمة إسرائيلية جلسة للبتّ في قضيته، وهو ما استبقته «الهيئة القيادية لأسرى الجهاد» بإعلان «الاستنفار والإضراب المفتوح في حال لم يُفرَج عنه». وكانت مؤسّسة «مهجة القدس» قد قالت إن إدارة «كابلان» نقلت الأخرس إلى قسم آخر في المستشفى بعد اكتشاف إصابة أحد المرضى بجانبه بفيروس «كورونا». وبينما نفى المتحدّث باسم «لجان المقاومة الشعبية»، أبو مجاهد، وصول ردّ عبر الوسطاء، فقد أكّد أن «المقاومة أبلغت الأطراف المعنيّة بـ(ضرورة) إنقاذ الأسير، والّا فإن ردّ المقاومة سيكون بالصواريخ». وعلمت «الأخبار»، من مصادر في «حماس» و«الجهاد»، أن الحركتين أجرتا اتصالات بالمصريين والقطريين والأمم المتحدة للتحذير من أن «استشهاد الأخرس سيُفجّر الوضع وينهي حالة الهدوء». وفي رسالة بجدّية التهديدات، أطلقت المقاومة صاروخاً تجريبياً تجاه البحر صباح أمس، بالتزامن مع إطلاق «الوحدات الشعبية» دفعات من البالونات الحارقة تجاه مستوطنات «غلاف غزة». في المقابل، حاولت الصحافة العبرية حرف الأنظار عن التحرّك في قضية الأخرس، بادّعاء أن «حماس ستعود قريباً لإطلاق البالونات الحارقة والمتفجّرة والتصعيد في المنطقة الحدودية وإطلاق الصواريخ». والسبب في ذلك، كما رأت صحيفة «معاريف» في تقرير أمس، أن الحركة «تمرّ بأزمة كبيرة، وتتعرّض لضغوط داخلية كبيرة بسبب الوضع الاقتصادي للسكان وآثار كورونا». لكن «القناة الـ12» في التلفزيون الإسرائيلي أشارت إلى أن «حماس تطالب بتجديد المشاريع المدنية، مع التركيز على الماء والكهرباء»، مستدركة: «في إسرائيل صار استمرار المفاوضات والتوصّل إلى اتفاقات مشروطاً بإحراز تقدّم في قضية الأسرى والمفقودين الإسرائيليين، وهذا هو سبب استعداد الجيش لتصعيد قريب في الجنوب».

بندر بن سلطان: أحترم الشعب الفلسطيني وهو المتضرر من إخفاقات قيادته

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أكد الأمير بندر بن سلطان، أمين عام مجلس الأمن الوطني السعودي السابق، اليوم (الأحد)، أن الشعب الفلسطيني هو المتضرر الأول من إخفاقات قيادته. وقال الأمير بندر في تغريدة عبر حسابه الرسمي على «تويتر»: «حتى لا أسمح بتفسير ما قلتُ على هوى من له هوى أو أصحاب النوايا السيئة... أحترم وأقدّر الشعب الفلسطيني وقلتُها وكررتُها في مقابلتي عدة مرات». وأضاف أن الشعب الفلسطيني «هم أهلنا وإخواننا وأخواتنا. وهم وبكل أسف المتضرر الأول، والأول مكرّر من إخفاقات قيادته».

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,457,893

عدد الزوار: 7,029,449

المتواجدون الآن: 72