فصائل غزة لإسرائيل: مستلزمات «كورونا» أو البالونات الحارقة

تاريخ الإضافة الجمعة 28 آب 2020 - 4:42 ص    عدد الزيارات 1156    التعليقات 0

        

تسجيل 622 إصابة جديدة بـ«كورونا» وست حالات وفاة بين الفلسطينيين...

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم (الخميس)، تسجيل 622 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وست حالات وفاة بين الفلسطينيين، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقالت الكيلة في بيان صحافي، إن حالات الوفاة الجديدة كانت لمواطنين فوق الستين من بلدة إذنا، وبلدة ترقوميا في الخليل، وبلدة عتيل بطولكرم، وبلدة جبع في القدس ومن قلقيلية، بالإضافة إلى مواطن من قطاع غزة. وأضافت الكيلة، أن محافظة الخليل تصدرت الإصابات الجديدة مسجلة 265 حالة، تلتها القدس بإجمالي 139 إصابة، إضافة إلى 20 إصابة في قطاع غزة، بينما توزعت باقي الإصابات على مناطق مختلفة في الضفة الغربية المحتلة. وأشارت إلى أن هناك 26 من المصابين «في غرف العناية المكثفة، بينهم أربعة مرضى على أجهزة التنفس الصناعي». وتظهر قاعدة بيانات وزارة الصحة، أن إجمالي الإصابات بين الفلسطينيين منذ بدء انتشار فيروس كورونا في مارس (آذار) بلغ 27397 إصابة، تعافى منها 18819، في حين بلغت حالات الوفاة 158 حالة.

أشكنازي: انتقلنا من الضم إلى التطبيع... نتنياهو يستجم في مسقط رأس عباس

الراي... الكاتب:القدس - من زكي أبو حلاوة,القدس - من محمد أبو خضير .... قال وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي، إن «من الواضح جداً أن الحكومة الإسرائيلية انتقلت من الضم إلى التطبيع». وأعرب أشكنازي، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الألماني هايكو ماس، في برلين أمس، عن أمله في أن يوافق الفلسطينيون، على العودة إلى طاولة المفاوضات وتجديد العلاقات مع إسرائيل. وفي القدس، أعلنت سكرتارية الحكومة الإسرائيلية، عن إلغاء الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، الأحد، بسبب «لقاءات سياسية ستعقد في اليوم نفسه»، ليكون الاجتماع الأسبوعي الرابع على التوالي الذي يتم إلغاؤه. وسيزور وفد أميركي إسرائيل، الأحد، بقيادة جاريد كوشنر مستشار وصهر الرئيس دونالد ترامب،ومستشار الأمن القومي، روبرت أوبريان والمبعوث الخاص لترامب إلى الشرق الأوسط آفي بيركوفيتش، حيث سيلتقي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي يقضي إجازته الأسبوعية منذ مساء الثلاثاء الماضي في مدينة صفد (مسقط رأس الرئيس الفلسطيني محمود عباس). كما يتوقع أن يزور رئيس تشاد إدريس ديبي، إسرائيل الإثنين أو الثلاثاء. وسيتوجه الوفد الأميركي من إسرائيل إلى الإمارات، الإثنين، في أول رحلة جوية مباشرة بين تل أبيب وأبوظبي، وسيرافقه وفد إسرائيلي يضم مسؤولين رفيعي المستوى، في مقدمهم رئيس مجلس الأمن القومي، مئير بن شبات. فلسطينياً، قال رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية، إن قادة الحركة سيشاركون في الاجتماع المقبل للأمناء العامين للفصائل في رام الله الذي سيشمل بحث إعادة وترتيب منظمة التحرير الفلسطينية.

بومبيو تناول في عُمان أهمية تحقيق السلام

شدّد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، خلال لقائه سلطان عُمان هيثم بن طارق آل سعيد، على رغبة واشنطن بتحقيق السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة «من خلال مجلس تعاون خليجي موحد». وأكد بومبيو، الذي أنهى أمس، جولة في الشرق الأوسط سعى فيها لتشجيع دول عربية أخرى على تطبيع علاقاتها مع إسرائيل بعد الإمارات، على امتنانه «لشراكتنا الأمنية القوية والعلاقات الاقتصادية»...

عريقات: أميركا لم تتجاوب مع أطراف {الرباعية}

الفلسطينيون يشيدون بموقف البحرين وتمسكها بالمبادرة العربية

رام الله: «الشرق الأوسط»... قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، إن الولايات المتحدة الأميركية، أبلغت باقي الأطراف في اللجنة الرباعية في اجتماع، عقد الأربعاء، بشأن عملية السلام، أن أي عملية لن تنطلق إلا على قاعدة «صفقة القرن» التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأضاف عريقات، أن «الولايات المتحدة تريد من الجميع أن يفهموا، أن الآن هو وقت التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وأنه إذا أراد الفلسطيني أن يأتي للمفاوضات، فعليه أن يأتي على أساس رؤية ترمب ونتنياهو». وتابع أن الأطراف الثلاثة الأخرى في اللجنة: روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، رفضوا ذلك وقالوا للولايات المتحدة، إن هذا غير ممكن، وإن المرجعيات المحددة والاتفاقيات الموقعة والقانون الدولي، ينص على أنه يجب أن يكون الأساس هو إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولتين على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967. وكانت الرباعية عقدت اجتماعها هذا بناء على ضغط فلسطيني. ويعول الفلسطينيون على قدرة الرباعية الدولية على إطلاق مفاوضات جديدة. وأبلغ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب في رام الله قبل أيام، أن الفلسطينيين مستعدون للذهاب إلى المفاوضات تحت رعاية الرباعية الدولية وبمشاركة دول أخرى، على قاعدة السلام مقابل الأرض وليس مقابل السلام. وطلب عباس من دومينيك المساعدة في هذا الإطار. واقترح الفلسطينيون العودة للمفاوضات في ظل الرباعية الدولية، واعتبار خطة السلام العربية مرجعية لهذه المفاوضات. وكانت السلطة قد سلمت الرباعية الدولية (الاتحاد الأوروبي، والأمم المتحدة، وروسيا والولايات المتحدة)، رسالة قالت فيها: «نحن مستعدون لقيام دولتنا المحدودة التسلّح وذات الشرطة القوية لفرض احترام القانون والنظام. نحن مستعدون للقبول بوجود طرف ثالث مفوّض (من الأمم المتحدة)، من أجل (...) ضمان احترام اتفاق السلام فيما يتعلّق بالأمن والحدود». ويتضمن النص إشارة إلى حلف شمال الأطلسي لـ«قيادة القوات الدولية». واقترح النص تعديلات طفيفة على الحدود على أن يتم إبرام اتفاق ثنائي بشأنها، «على أساس حدود 4 يونيو 1967»، وهو التاريخ الذي بدأت فيه إسرائيل باحتلال الضفة الغربية. وتعمل دول عربية وأوروبية إلى جانب فرنسا وروسيا والصين والأمم المتحدة، على إنجاح خطة لإعادة المفاوضات بين الجانبين. وكان شرط الفلسطينيين الوحيد لذلك هو، وقف عملية الضم واعتبار مبادرة السلام العربية مرجعية. وقال عريقات في مؤتمر صحافي، أمس، إن ثمة اتفاقا مع الدول العربية وغير العربية، حول أن أي هدف لمفاوضات هو إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعلى أساس الشرعية الدولية وحل الدولتين. وأضاف «جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي أصدرتا بيانات أكدت ثوابتنا وقرارات الجامعة العربية (...). الجامعة العربية ستعقد اجتماعا في 9 سبتمبر (أيلول) المقبل، ومن الضرورة معرفة الإجراءات التي ستتخذ بحق أي دولة تخرج عن قرارات الجامعة». وأردف «نحن الحقيقة على الأرض والصراع هو بيننا وبين إسرائيل، ولم نخول أي أحد أن يتحدث عنا كفلسطينيين، ويجب ألا يكون هناك أي تطبيع قبل إنهاء الاحتلال، لأن أي تطبيع مع إسرائيل يُفهم أنه جائزة للاحتلال ولنتنياهو». وفي هذا السياق ثمّن عريقات، موقف ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وتأكيد التزام بلاده بمبادرة السلام العربية. وكان ملك البحرين قد أكد خلال لقائه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الأربعاء، أهمية تكثيف الجهود لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفقاً لحل الدولتين، مشدداً على أن ذلك يحقق السلام العادل والشامل، المؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وقال عريقات: «نثمن موقف جلالة ملك البحرين ومواقف جميع الدول العربية والتي قالت كلمتها». وتطرق المسؤول الفلسطيني للمواقف العربية الواضحة والثابتة من القضية الفلسطينية التي صدرت عن المملكة العربية السعودية ومصر والأردن والكويت وقطر والجزائر والمغرب وتونس وسلطنة عمان واليمن والصومال، وجميع الدول العربية دون استثناء. في السياق، رحب وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، بموقف البحرين من قضية التطبيع مع دولة الاحتلال. وأكد المالكي أن «موقف ملك البحرين سيساعد شعبنا وقيادته في مواجهة صفقة القرن، ومخططات الضم، وسيعزز من قدرتنا على الصمود أمام هذه التحديات»....

فصائل غزة لإسرائيل: مستلزمات «كورونا» أو البالونات الحارقة

الشرق الاوسط....رام الله: كفاح زبون.... دخلت أزمة كورونا بشكل كبير على خط المواجهة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة، بعد تهديدات فلسطينية بتصعيد كبير إذا لم تدخل المستلزمات المطلوبة للقطاع، في ظل عودة انتشار الفيروس هناك. وقال رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية، إن قيادة حركة حماس في الداخل والخارج تتابع وتضع الخطط للتعامل مع كل التطورات الجارية على صعيد الأوضاع في قطاع غزة. وحمل هنية إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الأوضاع في قطاع غزة، وقال إن عليها إنهاء الحصار كليا عن غزة، ووقف العدوان، وإدخال جميع المستلزمات الصحية والطبية لمواجهة فيروس كورونا المستجد. وأكد هنية أن قيادة الحركة تجري اتصالاتها مع العديد من الأطراف والجهات، وخاصة في مصر وقطر والأمم المتحدة وتركيا؛ من أجل الوقوف إلى جانب القطاع وتعزيز صمودهم في مواجهة هذه التحديات. والطلب بإدخال مستلزمات طبية فورا، جاء في وقت حذرت فيه «فصائل المقاومة» في غزة التي تضم حماس والجهاد الإسلامي وآخرين، إسرائيل، بـ«بأس شديد»، إذا لم تدخل المستلزمات الطبية إلى القطاع. وقالت الفصائل في بيان: «لن نقبل بأن يعاني شعبنا وحده، فسيرى الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه من بأسنا الشديد، وليسجل التاريخ ذلك». وطالبت الفصائل السلطة الفلسطينية أيضا بتحمل مسؤولياتها تجاه غزة، وتوفير ما يلزم من مستلزمات طبية ومعيشية، لمواجهة الجائحة التي باتت تنتشر في شوارع القطاع. ودعت المؤسسات الحقوقية العربية والدولية لتأخذ دورها وتتحمل مسؤولياتها المتعلقة بحماية المدنيين، وتوفير كل ما يلزم لمواجهة وباء كورونا وضرورة رفع الحصار الإسرائيلي. والتهديدات الفلسطينية لإسرائيل نقلها كذلك السفير القطري محمد العمادي الذي التقى الأربعاء، قيادة حماس في غزة، ويفترض أنه سيلتقي مسؤولين إسرائيليين ثم يعود للقطاع. ووضعت حماس أمام العمادي شروطا إضافية من أجل تهدئة الموقف، تتعلق بإدخال جميع المستلزمات الطبية لمواجهة فيروس كورونا، وأصبح ذلك الطلب الأول للحركة. وبدأت كورونا في موجتها الثانية في قطاع غزة قبل يومين، ما خلف قلقا في القطاع المحاصر منذ 14 عاما. وعبر مسؤولو الصحة عن قلقهم، من أن وقف محطة الكهرباء قد يؤدي إلى تفاقم تفشي الفيروس في غزة التي يقطنها مليونا فلسطيني. وكانت إسرائيل أغلقت معبرها التجاري الوحيد مع غزة وحظرت الوصول للبحر، وأوقفت واردات الوقود إلى القطاع الساحلي، ما أدى إلى إغلاق محطة الكهرباء الوحيدة هناك الأسبوع الماضي. وفي سبيل الضغط أكثر على حماس، منعت إسرائيل العمادي من توزيع الأموال في القطاع، ورهنت الأمر بوصوله إلى اتفاق مع حماس بإنهاء التصعيد. وأكدت صحيفة يديعوت أحرنوت، أن العمادي يواصل جهوده من أجل الوصول إلى اتفاق. ولم تسفر الجولة الأولى عن اختراقات تذكر لكن مهمته لم تنته كذلك. وعرض العمادي وقف التصعيد مقابل المباشرة في إعادة الوضع إلى ما كان عليه، ودفع التنسيق مع إسرائيل ودول أخرى، من أجل إقامة مشاريع في القطاع خصوصا المشروع المتعلق بشركة الكهرباء ومشاريع بنى تحتية. ووعد العمادي أيضا بدراسة تمديد وقت المحطة القطرية ورفع قيمتها. وتواصل التصعيد، أمس، وأرسلت حماس مزيدا من البالونات الحارقة من القطاع. وقالت وحدات القوقا: «إننا في وحدات أبناء القوقا، نجدد التحدي لكل العقبات ولن تشفع جائحة كورونا للاحتلال الإسرائيلي الذي يحاصر أبناء شعبنا في قطاع غزة، وسنجعل المستوطنين في الأراضي التي احتلوها من آبائنا وأجدادنا والتي تسمى مستوطنات غلاف غزة، يعانون كما يعاني شيوخ وأطفال ونساء وشباب قطاعنا المحاصر». وأنهت بيانها بتهديد يخاطب الإسرائيليين «انتظروا حرائق الليل. بإذن الله حيث سيكون مجاهدونا من شمال القطاع على موعد لإطلاق دفعات كبيرة من البالونات الحارقة»....

مسؤول فلسطيني: الشروع في بؤر استيطانية شمال رام الله

رام الله: «الشرق الأوسط».... أفاد مسؤول فلسطيني بأن مستوطنين شرعوا، الخميس، في إقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة عبوين شمال رام الله. ونقلت «وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)»، أمس، عن رئيس بلدية عبوين ناجي حمد، قوله إن مستوطنين نصبوا 4 بيوت متنقلة (كرافانات) على أراضي المواطنين الفلسطينيين في المنطقة التي تتوسط بلدات عبوين، وجلجليا، وسنجل. وأضاف أن الأرض التي أقيمت عليها البؤرة الاستيطانية والأراضي المحيطة بها التابعة للبلدات الثلاث، «طابو» وأن أصحابها يملكون أوراقاً رسمية تؤكد ملكيتها. على الصعيد نفسه، هدمت قوات إسرائيلية، الخميس، مبنى (مخبز) قيد الإنشاء، وأخطرت بهدم منجرة، في بلدة عرابة جنوب غربي جنين.

 

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,251,172

عدد الزوار: 6,942,160

المتواجدون الآن: 143