مقتل فلسطيني وإصابة آخر برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية...

تاريخ الإضافة الإثنين 23 آذار 2020 - 5:37 ص    عدد الزيارات 1628    التعليقات 0

        

مقتل فلسطيني وإصابة آخر برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية...

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في وقت متأخر من يوم أمس (الأحد)، مقتل فلسطيني وإصابة آخر برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. وأصيب سفيان الخواجا (31 عاماً) بطلقة في الرأس، ما أدّى إلى مقتله على الفور، فيما أصيب ابن عمه برصاصة في الظهر، بعدما أطلق عليهما النار عند مدخل قرية نعلين غرب رام الله، حسب ما أكده سكان من القرية. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنّ قوة أطلقت النار باتجاه شبان كانوا يلقون حجارة باتجاه مركبات إسرائيلية على الطريق الرئيس المحاذي للقرية، ما أدى الى مقتل أحدهم وإصابة آخر. بينما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أنّ "الجيش الإسرائيلي أطلق النار باتجاه مركبة على الشارع الرئيسي على مدخل القرية، ما أدّى إلى استشهاد شابّ، وقد منع الجيش سيّارة إسعاف فلسطينيّة من نقل الشهيد إلى المشفى". وتأتي هذه الحادثة في ظل انشغال الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي في مواجهة فيروس كورونا الذي يجتاح العالم، مع وجود تنسيق بين الجهتين لمواجهته.

"حماس" تطلب من السعودية الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لديها

روسيا اليوم...المصدر: موقع حركة "حماس".... وجه رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، نداء عاجلا إلى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، باتخاذ قرار بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في سجون المملكة. وقال هنية: "في ظل وباء كورونا الذي يجتاح العالم، وخشية على حياة الإخوة الأكارم، وانطلاقا من كل الأبعاد الإنسانية والدينية للمملكة العربية السعودية في التعامل مع قضية فلسطين وأبنائها الذين عاشوا سنوات طويلة على أرض المملكة يقومون بكامل واجباتهم والتزاماتهم العروبية والإسلامية تجاه الشعب السعودي فإن إطلاق سراح الفلسطينيين يصبح ضرورة إنسانية وقومية، وكلنا ثقة أن جلالة الملك لن يتردد في القيام بها". وأضاف هنية: "في ذكرى الإسراء والمعراج التي ثبت فيها المولى عز وجل هذا الرباط المقدس بين أرض الحرمين وأرض فلسطين، فإننا ندعو خادم الحرمين إلى اتخاذ قرار طال انتظاره بإخلاء سبيل أبناء شعبنا من السجون". وأشار إلى أن "السجن ما جعلت لأمثالهم من الرجال الذين خدموا قضيتهم وشعبهم، وبما يتمشى مع الدور الرئيس للمملكة وشعبها المضياف".....

قطر تقدم 150 مليون دولار لدعم قطاع غزة في مكافحة فيروس كورونا

روسيا اليوم....المصدر: وكالات.... قالت وكالة الأنباء القطرية في صفحتها الرسمية عبر موقع "تويتر" اليوم الأحد، إن الدوحة ستقدم 150 مليون دولار لدعم جهود قطاع غزة في مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد. وأضافت الوكالة أن هذا الدعم يهدف إلى "التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق ودعما لبرامج الأمم المتحدة الإغاثية والإنسانية في قطاع غزة". من جهتها أصدرت حركة "حماس" بيانا، قالت فيه إن "الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر قدم دعما ماليا للشعب الفلسطيني في قطاع غزة بقيمة 150 مليون دولار على مدى 6 أشهر". وأضافت الحركة أن ذلك يهدف إلى "استكمال جهود قطر في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، ودعما لبرامج الأمم المتحدة الإغاثية والإنسانية في قطاع غزة ومواجهة فايروس كورونا". وأعربت "حماس" عن شكرها لقطر "قيادة وحكومة وشعبا، لهذا الموقف الكريم"، مشيرة إلى أن "ذلك امتدادا للمواقف الأصيلة لدولة قطر تجاه الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة، وتؤكد عمق العلاقة الأخوية الراسخة".

مستوطنون يقتحمون الأقصى رغم إغلاقه... غرامات إسرائيلية لرئيس الأوقاف بسبب صلاة الجمعة في المسجد

رام الله: «الشرق الأوسط».... اقتحم 27 مستوطنا ساحات المسجد الأقصى في القدس أمس، تحت حماية الشرطة الإسرائيلية. وجاءت هذه الاقتحامات رغم الإجراءات المشددة التي تتخذها إسرائيل في محيط المسجد، ومنها منع أي تجمعات داخله. وتجول المستوطنون في باحات المسجد الأقصى وصولا إلى باب الرحمة قبل أن يعودوا أدراجهم من من باب المغاربة. والسماح باقتحام المستوطنين تم في ظل منع الفلسطينيين من التواجد هناك. واعتقلت إسرائيل فلسطينيين وغرمت آخرين بسبب التواجد في الأقصى. واقتحمت شرطة الاحتلال الإسرائيلية، في وقت متأخر من السبت، منزل رئيس مجلس الأوقاف في القدس الشيخ عبد العظيم سلهب، وسلمته غرامة مالية بقيمة 5000 شيكل، بحجة «عدم منع المصلين من أداء صلاة الجمعة». ونقلت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) عن الشيخ سلهب، قوله إن شرطة الاحتلال «اقتحمت منزلي وسلمتني مخالفة مضمونها أنني لم أغلق المسجد الأقصى في وجه المصلين، وعليه يقتضي دفع غرامة مالية قدرها 5000 شيكل». وأضاف: «إن الهدف من هذه المخالفات والإجراءات هو إغلاق المسجد الأقصى في وجه المصلين، والمسجد مسجدنا ونحن نصلي في الساحات، ولدينا تعليمات من مديرية المسجد الأقصى كيف يصلون وكيف يغادرون المسجد». وأوضح أن الحكومة الإسرائيلية تكيل بمكيالين وتسمح للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى يوميا، وتمنع المصلين من دخول المسجد، وتحرر مخالفات بحقهم بحجة انتشار مرض كورونا، ونحن موقفنا في الأوقاف نرفض إغلاق المسجد الأقصى المبارك وسيبقى مفتوحا للمصلين ليصلوا بالطريقة المثلى التي تحافظ على صحتهم وعلى سلامتهم. وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح الجمعة، معظم أبواب المسجد الأقصى المبارك باستثناء ثلاثة أبواب، وهي حطة والمجلس والسلسلة. وسبقت الأوقاف الإسلامية إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات في الأقصى شملت إغلاق المصليات المسقوفة. وقال الشيخ عمر الكسواني مدير المسجد الأقصى بأن دائرة الأوقاف الإسلامية اتخذت قرارها بناء على «قرارات وزارة الأوقاف الفلسطينية والأردنية».

أشتية يطالب إسرائيل بالإفراج عن المرضى والأطفال والمسنين مخاوف فلسطينية من إصابة أسرى بالفيروس

رام الله: «الشرق الأوسط».... طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إسرائيل، بالإفراج الفوري عن المرضى والأطفال والنساء، محمّلاً دولة الاحتلال مسؤولية حماية الأسرى في ظل تفشي فيروس كورونا. ودعوة أشتية جاءت في وقت ارتفعت فيه الأصوات الفلسطينية المشككة في رعاية إسرائيل للأسرى، في ظل معلومات غير مؤكدة حول إصابة بعضهم بالفيروس. وحذر رئيس نادي الأسير قدورة فارس، أمس، من أن الإجراءات والاحتياطات التي يتخذها الاحتلال الإسرائيلي لسجانيه في سجن «مجدو» مع الأسرى المشتبه بإصاباتهم بفيروس كورونا تثير القلق. وأثيرت ضجة حول أوضاع الأسرى بعد تسريبات حول وجود حالات مصابة بفيروس كورونا، وهي معلومات نفتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية. وكانت إدارة مصلحة السجون عزلت أسرى بسبب ما قالت إنهم خالطوا أحد الضباط المصابين. لكن فارس قال في تصريح لإذاعة «صوت فلسطين»، أمس: «يبدو أنهم أجروا أكثر من فحص، وتتكتم إدارة السجن عن نتائج الفحوصات». ونبه فارس إلى أنه بقراءة لسلوك إدارة سجن مجدو «فهناك حالة قلق واحتياطات وإجراءات تخص السجانين أكثر مبالغ فيها، فلو كان السلوك مجرد اشتباه فسيكون مختلفاً». وأكد وجود مخاوف من استخدام الاحتلال الإسرائيلي أدوية لم يستخدمها على الإسرائيليين، مشيراً إلى ان هذا حدث بالماضي. من جهتها، أكدت حركة ممثلي الأسرى داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، أنها ستتعامل على أن الأسرى الأربعة المعزولين في سجن «مجدو» مصابون بفيروس «كورونا» ما لم تُثبت إدارة السجون عكس ذلك بالسماح لهم بالتواصل على الأقل مع ذويهم. وشددت على «أننا لا نصدق رواية إدارة السجون ومن يستطيع أن يؤكد أو أن ينفي إصابة هؤلاء الأسرى هم الأسرى الأربعة أنفسهم فقط لا غير، وحتى الآن لا يُسمح لأحد بالتواصل معهم إطلاقاً ولا يُسمح لهم بالتواصل مع عائلاتهم، ما يضع رواية إدارة السجون أنه لا توجد إصابات لديهم محل شك كبير».

اتهامات لنتنياهو بتسييس «كورونا» لأجندته الخاصة.... الفيروس يخترق حصار غزة ويشل الحركة في الضفة الغربية

تل أبيب - رام الله: «الشرق الأوسط».... في تصريحات غير مسبوقة، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الإصابات بفيروس كورونا المستجد في البلاد قد تؤدي إلى وفاة عشرات الآلاف، وأن «لا أحد يعلم إلى أين ستصل الأمور». كان نتنياهو يتكلم خلال مقابلة مع «القناة 12» للتلفزيون الإسرائيلي، ليلة أول من أمس، حث فيها المواطنين على التزام بيوتهم، والتوقف عن التسكع غير الضروري في الشوارع وعلى شواطئ البحر. ولكنه فاجأ بهذا التحذير المرعب، وأثار شكوكاً حول أهدافه الحقيقية، إذ إن غالبية الإسرائيليين يدركون خطورة الفيروس ويلتزمون بتعليمات وزارة الصحة، ويجلسون في بيوتهم في حجر صحي اختياري. واعتبروا التهويل في تحذيراته جاء لأغراض أخرى سياسية وشخصية. وقال الكاتب السياسي في صحيفة «معريب»، بن كسبيت، إن نتنياهو يحاول ممارسة ضغوط على بيني غانتس، رئيس «كحول لفان»، حتى ينضم إلى حكومة طوارئ بدعوى مواجهة «كوفيد - 19». وتشهد إسرائيل، في الأيام الأخيرة، سلسلة تحذيرات من أطباء كبار ومديري مستشفيات يشكون من هذا التقصير، وحتى من موظفي وزارة الصحة. ومن أشد الإخفاقات التي يجري الحديث عنها عدم القيام بتوفير وسائل وقاية كافية للكوادر الطبية في المستشفيات، ما دفع لانتقال الفيروس لأكثر من ألف طبيب وممرض، إذ تبين أن هناك نقصاً شديداً في معدات الفحص، وعندما قام جهاز المخابرات الخارجية (الموساد) بشراء 100 ألف جهاز فحص، بشكل عاجل، من إحدى الدول العربية التي لا تقيم علاقات مع إسرائيل، تبين أنه لا توجد مختبرات كافية. كما أن هناك نقصاً في عدد الأسرة عموماً في المستشفيات، وفي عدد أجهزة التنفس الاصطناعي. وقد صد نتنياهو، هذه الاتهامات، وقال إن حكومته أدركت من اللحظة الأولى مدى فداحة الخطر، وأدارت سياسة عاقلة. وقال إن تحذيراته حول خطر موت ألوف الإسرائيليين تعود إلى الإحصائيات العالمية التي تشير إلى أن نسبة الوفاة بين مصابي «كورونا» المستجد، تتراوح بين 2 و4 في المائة خلال الفترة المقبلة. وقال إنه يبحث إمكانية تشديد القيود التي فرضت على حركة المواطنين لتقليص الخروج من المنازل، في محاولة للحد من انتشار الفيروس. وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، في بيان، أن عدد المصابين في إسرائيل بالفيروس ارتفع إلى ما 945 مصاباً حتى ظهر أمس، ويتوقع أن يتجاوز الألف حتى منتصف الليل. في سياق متصل، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، حظر تجول في الضفة الغربية، بشكل كامل، ضمن جملة من الإجراءات والتدابير الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد في الأراضي الفلسطينية. وقال أشتية إنه من أجل تغليب السلامة الجماعية على الخصوصيات، ولأن الشعب الفلسطيني لا يحتمل أي خطأ، فإنه عطفاً على مرسوم الرئيس محمود عباس، الصادر بتاريخ 5 - 3 - 2020 بإعلان حالة الطوارئ، قرر منع خروج جميع المواطنين من بيوتهم تطبيقاً للحجر الإلزامي، اعتباراً من الساعة العاشرة من مساء (أمس)، ويستثنى من ذلك المرافق الصحية والعاملون فيها والصيدليات والمخابز ومحلات البقالة. كما منع أشتية التنقل بين المحافظات نهائياً، ومنع وصول السكان من القرى والمخيمات إلى مراكز المدن، وقال إنه تقرر وضع كل القادمين من الخارج تحت الحجر الإجباري لمدة 14 يوماً، في مراكز الحجر الصحي، كل في محافظته. واتخذ جملة قرارات أخرى، من بينها أن تعمل البنوك بوتيرة حالة الطوارئ، ومنع وصول العمال إلى المستعمرات منعاً قاطعاً. وطالب إسرائيل بتوفير ظروف إنسانية للعمال الذين يبيتون في أماكن عملهم، كما طالبها كقوة قائمة بالاحتلال بتحمل مسؤوليتها تجاه سكان القدس العرب. وطالب أشتية، فلسطينيي الداخل، بعدم التنقل بين الأراضي الفلسطينية والداخل. وأكد أنه سيتم نشر قوات الأمن الوطني والشرطة وبقية الأجهزة الأمنية في مختلف المدن ومداخلها، حفاظاً على النظام العام وتطبيق كامل الإجراءات. وأعلن أن مدة هذه الإجراءات ستكون 14 يوماً من تاريخه. يذكر أن هذه أول مرة تفرض فيها إجراءات مشددة خارج محافظة بيت لحم، التي كانت أول مدينة يكتشف فيها الفيروس. وجاءت الإجراءات بعد ارتفاع عدد المصابين في الأراضي الفلسطينية إلى 59 حتى صباح الأمس، ووصول «كوفيد - 19» إلى قطاع غزة. وأغلب الظن أن تشمل هذه الإجراءات كل الضفة الغربية، ولكن ليس قطاع غزة الذي تديره حركة «حماس». من جانبه، قال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، إنه تم تسجيل 6 إصابات جديدة بالفيروس، 4 منها في الضفة الغربية، و2 في قطاع غزة، ما يرفع العدد إلى 59 إصابة تماثل 17 منها للشفاء. وأوضح، في مؤتمر صحافي، أن المصابين من غزة، رَجُلا دعوة قادمان من باكستان، وكانا تحت الرقابة الصحية، أما إصابات الضفة الأربع، فقد سُجلت إحداها في مدينة رام الله لشاب خالط مصاباً، واثنتين في قرية شقبا لشقيقة المصابة التي أعلن عن إصابتها سابقاً، وابنة المصابة (8 سنوات)، والإصابة الرابعة سجلت في قلنديا لمواطن ستيني، نقلت إليه من زوجته المصابة بالفيروس، التي كانت ترقد في أحد المستشفيات الإسرائيلية. بدوره أيضاً، أعلن وكيل وزارة الصحة في قطاع غزة، يوسف أبو الريش، عن أول حالتي إصابة بالفيروس، مؤكداً أن الحالتين كانتا بين المحجوزين عند معبر رفح الحدودي بين القطاع ومصر، وأنهما لم يدخلا إلى غزة.  وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن التحاليل الطبية أثبتت إصابة فلسطينيين اثنين كانا قد قدما من باكستان في طريقهما إلى غزة عن طريق مصر، بفيروس كورونا، في ساعة متأخرة، من مساء السبت، وتم وضعهما في الحجر الصحي في رفح القريبة من الحدود المصرية منذ وصولهما الخميس.  وحسب ما أكدته وزارة الصحة الفلسطينية، فإنه لم يتم تسجيل أي حالة من داخل قطاع غزة. كانت السلطات في غزة قد بادرت إلى إغلاق المدارس والأسواق العامة وقاعات المناسبات، خلال الأسبوعين الأخيرين، كما أعلنت مؤخراً عن إغلاق المساجد والمطاعم والمقاهي للحد من خطر انتشار «كورونا» المستجد.

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,095,360

عدد الزوار: 6,752,437

المتواجدون الآن: 95