تأكيد أول حالتي إصابة بـ«كورونا» في قطاع غزة....

تاريخ الإضافة الأحد 22 آذار 2020 - 5:25 ص    عدد الزيارات 1428    التعليقات 0

        

تأكيد أول حالتي إصابة بـ«كورونا» في قطاع غزة....

الراي....الكاتب:(رويترز) .... قال مسؤولو صحة فلسطينيون اليوم الأحد إنه تأكدت أول حالتي إصابة بفيروس كورونا في قطاع غزة المكتظ بالسكان. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن التحاليل الطبية أثبتت إصابة فلسطينيين اثنين كانا قد سافرا من باكستان ودخلا غزة عن طريق مصر بفيروس كورونا في ساعة متأخرة من مساء أمس السبت وتم وضعهما في الحجر الصحي في رفح القريبة من الحدود المصرية منذ وصولهما يوم الخميس. وأغلقت المدارس والأسواق العامة وقاعات المناسبات في غزة خلال الأسبوعين الأخيرين للحد من خطر انتشار كورونا.

إسرائيل حرمت الأسيرات من زيارة أبنائهن في «عيد الأم»

رام الله: «الشرق الأوسط».... قال نادي الأسير الفلسطيني إن 17 أماً فلسطينية يقبعن داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، من بين 43 أسيرة يقبعن في سجن «الدامون». وأوضح نادي الأسير، في بيان أصدره لمناسبة «يوم الأم»، الذي صادف أمس السبت أن إدارة سجون الاحتلال تحرم بعض الأسيرات الأمهات من زيارة أبنائهن، كما تحرمهن من الزيارات المفتوحة ومن تمكينهن من احتضان أبنائهن، إضافة إلى منع التواصل الهاتفي معهم. وأشار إلى أنهن يُعانين من أوضاع أكثر صعوبة مع الظرف الراهن المتعلق بالإجراءات الخاصة بفيروس (كورونا) المستجد، ومنها توقف زيارات العائلات وكذلك زيارات المحامين، عدا عن التخوفات الإضافية القائمة على مصيرهن، ومصير كافة الأسرى. وبين نادي الأسير أن من بين الأسيرات أمهات لأطفال رضّع اعتقلتهن سلطات الاحتلال وحكمت عليهن لأشهر وأعوام، منهن الأسيرة روان سمحان من الخليل، التي اعتقلت وكان طفلها يبلغ من العمر 8 أشهر. وأكد نادي الأسير أن الأسيرات الفلسطينيات تتعرض لكافة أنواع التنكيل والتعذيب التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق المعتقلين الفلسطينيين، بدءاً من عمليات الاعتقال من المنازل وحتى النقل إلى مراكز التوقيف والتحقيق، ولاحقاً احتجازهن في السجون. وخلال العام الماضي 2019 والجاري 2020. أعادت سلطات الاحتلال سياسة تعذيب النساء على الواجهة، وكانت أبرز الشهادات التي أدلت بها أسيرات عن عمليات تعذيب استمرت لأكثر من شهر. وتتمثل أساليب التعذيب والتنكيل التي مارستها أجهزة الاحتلال بحق الأسيرات: بإطلاق الرصاص عليهن أثناء عمليات الاعتقال، وتفتيشهن تفتيشاً عارياً، واحتجازهن داخل زنازين لا تصلح للعيش، وإخضاعهن للتحقيق لمدد طويلة ترافقه أساليب التعذيب الجسدي والنفسي منها: الشبح بوضعياته المختلفة، وتقييدهن طوال فترة التحقيق، والحرمان من النوم لفترات طويلة، والتحقيق المتواصل، والعزل والابتزاز والتهديد، ومنع المحامين من زيارتهن خلال فترة التحقيق، وإخضاعهن لجهاز كشف الكذب، والضرب المبرح كالصفع المتواصل، عدا عن أوامر منع النشر التي أصدرتها محاكم الاحتلال. كما تعرضت عائلاتهن للتنكيل والاعتقال والاستدعاء كجزء من سياسة العقاب الجماعي. وبعد نقلهن إلى السجون، تُنفذ إدارة سجون الاحتلال بحقهن سلسلة من السياسات والإجراءات التنكيلية منها: الإهمال الطبي، والحرمان من الزيارة، وحرمان الأسيرات الأمهات من الزيارات المفتوحة ومن احتضان أبنائهن. وأكد أن الأسيرات يعانين ظروفاً حياتية صعبة في سجن «الدامون»، منها: وجود كاميرات في ساحة الفورة، وارتفاع نسبة الرطوبة في الغرف خلال فترة الشتاء، كما تضطر الأسيرات استخدام الأغطية لإغلاق الحمامات، وتتعمد إدارة السجن قطع التيار الكهربائي المتكرر عليهن، عدا عن «البوسطة» التي تُشكل رحلة عذاب إضافية لهن، خاصة اللواتي يعانين من أمراض، والأهم سياسة المماطلة في تقديم العلاج اللازم لهن، وتحديداً المصابات.

إصابات جديدة بـ {كورونا} في الأراضي الفلسطينية وأول وفاة في إسرائيل

رام الله: «الشرق الأوسط».... أعلن المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم أن رئيس الوزراء محمد اشتية سيعلن اليوم الأحد عن تدابير وإجراءات احترازية مشددة لمنع تفشي الوباء، وتقليص مساحة انتشاره على خلفية اكتشاف حالات جديدة. وسجلت وزارة الصحة الفلسطينية أمس 4 حالات جديدة ليرتفع عدد المصابين إلى 52 تعافى منهم 17. وأوضح ملحم أن المصابين الثلاثة في رام الله تم عزلهم في المستشفى وهم من الداخل المحتل، فيما أصيب طبيب من الخليل أثناء عمله في مستشفى هداسا بالقدس. وأكدت وزارة الصحة أنه تم تشخيص 52 حالة إصابة في فلسطين، مفيدة في تقريرها أنه تم إجراء فحوصات لـ3945 عينة مشتبه بإصابتها من المحافظات الشمالية والجنوبية في مختبراتها، وكانت جميعها سلبية أي أنها «غير مصابة»، باستثناء الحالات المذكورة. وبينت أن عدد الحالات الموجودة في الحجر الصحي الخاص في الأكاديمية بمدينة أريحا، بلغ 3. إضافة إلى 1186 حالة في الحجر الخاص بالمحافظات الجنوبية، و9000 حالة في الحجر المنزلي في كل المحافظات. وفي إسرائيل، شخّص خلال ساعات الـ24 الماضية، كورونا لدى 178 شخصا ليرتفع عدد الإصابات الإجمالي إلى 883. ووصفت حالة 15 منهم بالخطيرة، و19 بالمتوسطة والبقية بالطفيفة. وتعافى من المرض 36 شخصا. وكان مسن عمره ثمانية وثمانون عاما توفي في مستشفى شعاريه تصيدق بالقدس ليلة الجمعة- السبت إثر إصابته بكورونا ليصبح أول شخص يحصده هذا المرض المعدي في إسرائيل. وقال الخبراء بأن إحدى الصعوبات التي تواجهها الطواقم الطبية هي النقص في الأعواد القطنية المستخدمة لأخذ العينات والتي تعد ضرورية لإجراء الفحوص. ويبدو أن وزارة الصحة لم تجر الاستعدادات اللازمة للتزود بما هو ضروري لإجراء الفحوص. وهذا النقص موجود أيضا لدى السلطة الفلسطينية التي اشتكت أمس من نقص واضح في ذلك. وتخطط مؤسسة نجمة داود الحمراء لإنشاء ستة مراكز لإجراء الفحوصات داخل السيارات في إسرائيل بغية القيام بآلاف الفحوص يوميا بأسلوب الشريط المتحرك إلا أنها لم تفتتح بسبب النقص بالأعواد القطنية.

السلطة الفلسطينية تطالب إسرائيل بضمان سلامة الأسرى ... دعت الصليب الأحمر الدولي للتدخل

رام الله: «الشرق الأوسط».... طالبت السلطة الفلسطينية إسرائيل باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأسرى الفلسطينيين من انتشار فيروس كورونا. وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حسين الشيخ، إن السلطة الفلسطينية، خاطبت الجانب الإسرائيلي، بخصوص الأسرى الفلسطينيين. وأضاف في تغريدة عبر حسابه بموقع «تويتر»: «طالبنا إسرائيل باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأسرى الفلسطينيين من انتشار فيروس كورونا، وأبلغناهم استعداد السلطة لتوفير كل الاحتياجات والمستلزمات الطبية الكفيلة بحمايتهم». ومخاطبة السلطة لإسرائيل جاءت في ظل تضارب حول أوضاع الأسرى بعد تسريبات حول وجود حالات مصابة بفيروس كورونا، وهي معلومات نفتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية. وقال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم أمس أنه يوجد تضارب بالأنباء حول حقيقة ما يحصل في سجون الاحتلال. وأضاف: «أي معلومات؟ لم نتأكد حتى اللحظة إن كانت هناك إصابات، ولكن إجراءات الاحتلال تشي بأن هناك شيئاً ما». وكانت إدارة مصلحة السجون عزلت أسرى بسبب ما قالت إنهم خالطوا أحد الضباط المصابين. ويسعى وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، جلعاد أردان، للإفراج عن 500 سجين جنائي إسرائيلي من أجل تخفيف الاكتظاظ في السجون خوفاً من إصابتهم بفيروس كورونا، لكن ذلك لن يشمل الأسرى الفلسطينيين. وأكدت القناة 12 العبرية أن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي يعمل من أجل الإفراج عن 500 سجين جنائي إسرائيلي. كما قال الوزير نفسه إن هذه الخطوة اتخذت من أجل صحة وسلامة السجناء وموظفي مصلحة السجون. وحمل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، تيسير خالد، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى الفلسطينيين، الذين تحتجزهم في 22 سجناً ومعسكرات اعتقال جماعية، وتفرض عليهم شروط حجز واعتقال غير إنسانية. وأوضح خالد في تصريح: «أن هذه السجون تفتقر إلى أبسط متطلبات الرعاية الصحية وخاصة بالنسبة للأطفال والنساء وكبار السن بشكل عام وأولئك الذين يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة». وأضاف: «أن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان يتصرف كغيره من وزراء حكومة الاحتلال بعنصرية كريهة في الوقت الذي يعمل فيه من أجل الإفراج عن 500 سجين جنائي إسرائيلي من أجل تخفيف الاكتظاظ في السجون خوفاً من إصابتهم بفيروس كورونا الذي ينتشر بسرعة في إسرائيل، ويمنع ذلك عن الأسرى الفلسطينيين». وأشار إلى مطالبة الجهات الرسمية والأهلية الفلسطينية حكومة نتنياهو بضرورة الإفراج عن الأسرى المرضى وكبار السن والأطفال والنساء حماية لهم من التعرض للإصابة بفيروس كورونا في استهتار كامل بأبسط المعايير الأخلاقية في التعامل مع هذا الوباء الخطير. ودعا خالد إلى تدخل عاجل من الصليب الأحمر الدولي وغيره من المنظمات الإنسانية والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان من أجل توفير الوقاية الصحية للأسرى في معسكرات الاعتقال الجماعي، والعمل على إطلاق سراح الأطفال والنساء وكبار السن، وأولئك الذين يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة.

«حزب الجنرالات» يتمسك بحكومة يرأسها غانتس

رام الله: «الشرق الأوسط»..... صعد تحالف «أزرق أبيض» الإسرائيلي برئاسة الجنرال بني غانتس ضد حزب الليكود وزعيمه بنيامين نتنياهو، قائلاً إنه لن تكون هناك أي حكومة أو اتفاق طالما الكنيست الإسرائيلي الذي عطله الليكود بقي مقفلاً، وإن أي حكومة ستشكل برئاسة غانتس وليس كما يشاع برئاسة نتنياهو. وجاء تهديدات حزب الجنرالات بعد تسريبات حول حكومة وحدة سيقودها الليكود باتفاق الطرفين ويترأسها نتنياهو. وصعد الحزب بعد اجتماع عقده قادته، وهم بيني غانتس ويائير لابيد وبوغي يعلون وغابي أشكنازي، في تل أبيب لمناقشة التطورات الأخيرة في الساحة السياسية الإسرائيلية، خصوصاً بعد تقارير حول مخاوف من انقسام الحزب بسبب التحالف مع الليكود. وجاء في تقارير أن غانتس وافق مبدئياً على دخول حكومة طوارئ، وأن عدداً من قادة حزب الجنرالات رفضوا هذه الفكرة وخرجوا في حملة ضغوط على رئيسهم، غانتس، يتهمونه بالاستسلام أمام رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، والتسبب في شق الحزب إلى نصفين. لكن مسؤولين في الحزب قالوا إن خصمهم السياسي حزب «الليكود»، هو الذي يتحدث عن تفكك تحالفهم، وأضافوا في تصريح: «إنها إشاعات لا يوجد لها أساس من الصحة». ووجه غانتس رسالة إلى «الليكود» قائلاً: «لن تكون هناك حكومة، ما دام الكنيست معطلاً». وأضاف أن أعضاء قيادته «يأملون ويؤمنون بأن المحكمة العليا ستأمر بافتتاح الكنيست». وقال قادة الحزب في بيان إنهم «سيعملون على تشكيل حكومة وحدة وطنية بقيادة غانتس». ويضم تحالف «أزرق - أبيض» 3 مجموعات هي: «حوسين ليسرائيل» و«يش عتيد» و«تيليم». ويرفض رئيس الكنيست يولي، الذي ينتمي لحزب الليكود، افتتاح الكنيست تحت ذرائع العقدة السياسية الإسرائيلية، وأيضاً فيروس كورونا. ودافع إدلشتين عن قراره إغلاق الكنيست بإلقاء اللوم على رفض الأحزاب التوصل إلى تسوية بشأن تركيبة اللجان. وكان إدلشتين، العضو في حزب نتنياهو «الليكود»، أعلن الأربعاء عن إغلاق الكنيست بكامل هيئته حتى يوم الاثنين بعد أن رفض حزب «أزرق أبيض» اقتراحه بأن يكون هناك تمثيل متساو فيما تسمى باللجنة المنظمة للكنيست، المكلفة بالإشراف على تشكيل وعمل البرلمان. وقال إدلشتين لإذاعة الجيش إنه سيضمن أن يكون بإمكان كل أعضاء الكنيست التصويت على تشكيل اللجان بعد أن فشلت الأحزاب في التوصل إلى اتفاق بشأن تشكيلها. لكن عضو الكنيست من حزب «أزرق أبيض»، عوفر شيلح، اتهم نتنياهو بأنه يسعى «تحت غطاء الأزمة الوطنية إلى إلغاء نتائج الانتخابات، وشل الكنيست وتدمير أسس الدولة». وأضاف: «ينبغي على كل عضو كنيست تكريس نفسه لنضال واحد ووحيد في الوقت الحالي وهو النضال من أجل أسس حياتنا كبلد ديمقراطي. بإمكان الأمور الأخرى الانتظار». ولجأ «أزرق أبيض» إلى القضاء، من أجل فتح الكنيست الذي يشهد صراعاً بين حزبي «أزرق أبيض» و«الليكود» للسيطرة على اللجان وتشكيلها في البرلمان.

«أكثرية مطلقة» لنتنياهو إذا جرت انتخابات جديدة

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... أظهر استطلاع للرأي، نشر أمس الجمعة في تل أبيب، أن حزب الليكود ومعه بقية أحزاب اليمين، برئاسة بنيامين نتنياهو، سيفوز بأكثرية مطلقة بعدد 62 مقعدا، في حال أجريت الانتخابات الآن في إسرائيل. وقد أجرى الاستطلاع معهد «دايركت بانلز»، بغرض فحص تأثير حالة الطوارئ بسبب انتشار فيروس كورونا على الإسرائيليين، خصوصا أن نتنياهو يدير البلاد بحكومة مؤقتة ومن دون مجلس تشريعي فاعل وفي الوقت نفسه يدير مفاوضات مع «كحول لفان» برئاسة بيني غانتس حول تشكيل حكومة وحدة. وبدا من النتائج أن الجمهور الإسرائيلي مستعد لإحداث انقلاب لصالح نتنياهو، إذ يمنحه الأكثرية التي كان يتمتع بها غانتس وهي أيضاً 62 مقعدا مقابل 58 مقعدا لنتنياهو. وحسب هذه النتائج، يحصل الليكود على 40 مقعدا مقابل 30 مقعدا لمنافسه «كحول لفان». بينما تحافظ «القائمة المشتركة» للأحزاب العربية على قوتها 15 مقعدا. وهكذا جاءت نتائج معسكر اليمين: الليكود 40 مقعدا (له الآن 36 مقعدا)، حزب المتدينين اليهود الشرقيين «شاس» يهبط إلى 8 مقاعد، وكل من حزب المتدينين الاشكناز «يهدوت هتوراة» وتحالف «يمينا» (إلى اليمين)»، برئاسة وزير الأمن، نفتالي بنيت، 7 مقاعد. فيكون المجموع 62 مقعدا. أما معسكر الوسط يسار والعرب فيحصل على 58 مقعدا (له اليوم 58)، على النحو التالي: «كحول لفان» 30 مقعداً (له اليوم 33 مقعدا)، القائمة المشتركة 15 مقعداً، حزب اليهود الروس «يسرائيل بيتينو» برئاسة أفيغدور ليبرلمان، 7 مقاعد، وتحالف حزبي العمل و«ميرتس» فيحصل على 6 مقاعد فقط، بعد خروج حزب «جيشر» برئاسة أورلي ليفي أبو قسيس.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,745,751

عدد الزوار: 6,912,348

المتواجدون الآن: 103