وقود إلى غزة بأموال قطرية.. والسلطة تحتج!..

تاريخ الإضافة الأربعاء 10 تشرين الأول 2018 - 7:32 ص    عدد الزيارات 1346    التعليقات 0

        

وقود إلى غزة بأموال قطرية.. والسلطة تحتج!..

محرر القبس الإلكتروني .. القدس – أحمد عبدالفتاح .. دخلت أمس إلى قطاع غزة شاحنتان من الوقود الصناعي عبر معبر كرم أبوسالم جنوبي القطاع، على ان يتم ادخال ثلاث شاحنات أخرى لتزويد محطة كهرباء غزة بالوقود. وقالت مصادر فلسطينية لـ القبس إن صفقة بيع الوقود الاسرائيلي ودخوله الى القطاع جرت بالاتفاق والتنسيق بين ثلاثة أطراف هي: قطر التي دفعت ثمن الوقود كجزء من منحة تقدر بـ60 مليون دولار خُصصت لتزويد محطة كهرباء غزة بالوقود، ومبعوث الامم المتحدة نيكولاي ملادينوف الذي لعب دور الوسيط، وتلقى المنحة القطرية وعقد الاتفاق مع شركات اسرائيلية وجرى دفع قيمة الشحنات عن طريقه، والحكومة الاسرائيلية التي سمحت لشركات وقود صغيرة بتنفيذ صفقة البيع، بعد ان رفضت كبرى شركات الوقود (باز) عرض التوريد، اثر تهديد السلطة الفلسطينية بفسخ عقدها معها في حال تزويد شركة كهرباء غزة بالوقود. ووفق المصادر ذاتها، فإن قطر وملادينوف رفضا طلب السلطة عدم توريد اي وقود الى غزة للضغط على حركة حماس لحملها على تنفيذ اتفاق المصالحة ما ادى الى توتر في العلاقة بين رام الله والدوحة من جهة، ومقاطعة مسؤولي السلطة الفلسطينية للمبعوث الاممي وتوجيه الاتهامات له بأنه يعمل على مساعدة حماس على تكريس الانقسام، واقامة دويلة غزة تحت شعار التخفيف من الازمة الانسانية في القطاع كما انه يعمل كعراب لتسويق خطة صفقة القرن. واعربت الحكومة الفلسطينية في بيان بعد اجتماعها الاسبوعي امس عن رفضها محاولات حرف الأنظار عن المسؤولية الحقيقية لمعاناة الشعب في قطاع غزة، ولحملة التضليل والافتراءات المزعومة التي تبرئ الاحتلال من المسؤولية عن معاناته وتتجاوز الانقلاب الأسود الذي قامت به حماس، وفرض سيطرتها على القطاع. كما اعربت عن رفضها كافة المشاريع المشبوهة، والحديث عن الحلول المرحلية وخلق أجسام موازية ومحاولات الالتفاف على الشرعية الفلسطينية، وقطع الطريق أمام المخططات الساعية إلى فصل القطاع، وتصفية القضية الفلسطينية، وتدمير المشروع الوطني. ونقلت الاذاعة الاسرائيلية عن مصادر في القدس المحتلة ان اسرائيل تنوي اقتطاع مبالغ من مستحقات الضرائب التي تجبيها على البضائع المستوردة لمصلحة السلطة الفلسطينية، وتحويلها إلى قطاع غزة، في حال نفذ الرئيس عباس تهديده بوقف ميزانية القطاع البالغة 96 مليون دولار شهرياً، لان اسرائيل تخشى من أن تؤدي الأزمة الإنسانية في القطاع، الى انفجار مواجهة عسكرية مع حماس والتنظيمات الفلسطينية هناك. كما نقلت عن مصدر فلسطيني قوله: إنه في حال نفذت إسرائيل ذلك فإن السلطة ستقطع على الفور كل علاقاتها مع إسرائيل مرة واحدة وفي جميع المجالات.

قرارت حاسمة

يذكر ان اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المقرر نهاية الشهر الجاري سيتخذ قرارات توصف بالحاسمة حيال ملفي اعادة النظر في العلاقة مع اسرائيل وجميع الاتفاقيات المعقودة معها، وملف المصالحة مع حماس واتخاذ المزيد من التدابير والعقوبات حيالها في حال استمرار رفضها تنفيذ اتفاق المصالحة، على ما أعلن عدد من مسؤولي السلطة وحركة فتح. ووفق مصادر فلسطينية، فإن الاسابيع الثلاثة الفاصلة حتى انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير ستكون حافلة بالتحركات من قبل الاطراف الفاعلة في الشأن الفلسطيني، لا سيما الراعي المصري لمنع وقوع الأسوأ وتطويق احتمال حدوث المزيد من التدهور. وذكرت مصادر مطلعة أن رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل سيقوم في غضون الايام القليلة المقبلة بجولة ستشمل إسرائيل والأردن والاراضي الفلسطينية، لاجراء سلسلة مباحثات، حول التهدئة بين إسرائيل وحماس، والمصالحة الفلسطينية الداخلية. وحول عملية مستوطنة بركان، اعتقل جيش الاحتلال أمس والدة منفذ العملية، من مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة، خلال مداهمة قوة عسكرية حي شويكة في المدينة. وافاد شهود بأن الجيش هدد بهدم المنزل، وطالب افراد العائلة بتسليم نجلهم منفذ العملية.

الحمد الله يجري تحقيقاً في تسريب عقار تاريخي في القدس لمستوطنين وجدل فلسطيني حول الجهة التي سهّلت انتقال ملكيته

رام الله: «الشرق الأوسط».. أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، عن تشكيل لجنة تحقيق بشأن تسريب عقار تاريخي يقع قرب المسجد الأقصى، للمستوطنين. وقال بيان للحمد الله، إنه «يريد أن يقف على حقيقة وملابسات قضية عقار القدس، ومساءلة الأطراف ذات العلاقة، بهدف الاطلاع على كل الوثائق المتعلقة بالموضوع، لضمان الوصول إلى حقيقة ما حدث، وإعلان نتائج التحقيق للجمهور فور انتهاء اللجنة من إنجاز مهمتها، وملاحقة المتورطين وتقديمهم للعدالة». والعقار المعروف بعقار آل جودة، أثار جدلاً كبيراً في الشارع الفلسطيني واستياءً عارماً، وقاد إلى اتهامات متبادلة حول الجهة المتسببة في ذلك. ونجحت جمعية استيطانية في الاستيلاء على العقار المكون من 3 طوابق على أرض بمساحة 800 متر، بعد إبراز وثائق طابو إسرائيلية رسمية، تثبت شراءهم للعقار من فلسطينيين. وقالت الحكومة الفلسطينية إن الاستيلاء على العقار التاريخي القديم في عقبة درويش، داخل البلدة القديمة من القدس العربية المحتلة، يترافق مع الهجمة الاحتلالية الاستيطانية على حي سلوان الملاصق للمسجد الأقصى المبارك، من الجنوب، وعلى سائر أحياء مدينة القدس العربية المحتلة. وطالب المجلس المنظمات والهيئات والمؤسسات الدولية، خصوصاً منظمة اليونيسكو، بالتدخل لمنع الاحتلال من الاستيلاء على الموروث الحضاري العربي الأصيل في مدينة القدس العربية المحتلة، والعبث بهوية المدينة العربية الإسلامية والمسيحية. لكن اتهام إسرائيل لم يقنع كثيراً من الفلسطينيين، الذي طالبوا السلطة الفلسطينية بتوضيحات حول كيفية تسريب العقار، خصوصاً أن السلطة تدخلت لمنع تمليك العقار سابقاً للمعارض الفلسطيني فادي السلامين، وحجزت أمواله التي جُهزت لشراء العقار من آل جودة، واتهمت السلامين بأنه كان ينوي تسريبه، ثم تم بيع العقار، حسب وثائق إسرائيلية، لشخص يدعى خالد العطاري قبل أن يتم تسريب المنزل للمستوطنين. وشن السلامين هجوماً كبيراً على قادة السلطة، واتهمهم بالمساعدة على تسريب العقار عبر العطاري، الذي نفى ذلك ثم اختفى. وتم شراء العقار من آل جودة بمليونين ونصف المليون دولار، ولا يعرف ثمن بيعه للمستوطنين. وانقسم الفلسطينيون حول القضية، ووزعوا الكثير من الاتهامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ويمنع القانون الفلسطيني تسريب عقارات للإسرائيليين في القدس أو الضفة الغربية، وعلى الرغم من ذلك، ثمة عمليات تسريب مستمرة تجري للأراضي والمنازل. وطالب حاتم عبد القادر وزير القدس السابق، الحكومة الفلسطينية بتشكيل لجنة تحقيق مهنية ومستقلة لتقصي الحقائق، بشأن تسريب عقار آل جودة في القدس. وقال حاتم عبد القادر «إن الصمت الغريب والعجيب الذي تلوذ به الأجهزة الرسمية الفلسطينية حول هذه القضية، أثار لغطاً وإشاعات وأقاويل خطيرة في الشارع الفلسطيني ليس في مصلحة السلطة الفلسطينية السكوت عنها». وحذّر عبد القادر من التزام الصمت الرسمي حول هذه القضية، التي شكّلت ضربة موجعة للقدس ومواطنيها، «ستكون له تداعيات خطيرة من شأنها المس بالسلطة الوطنية، ووضع علامات استفهام كبيرة حول موقفها في هذه القضية». وأوضح عبد القادر أن عدم كشف الحقائق للشارع الفلسطيني وعدم محاسبة المتورطين، يوجه طعنة إلى صمود المواطنين في المدينة المقدسة، ويشعل الضوء الأخضر أمام السماسرة لتسريب المزيد من العقارات في القدس. وطالب عبد القادر، النائب العام الفلسطيني بتحمل مسؤولياته في تحريك الدعوى، واستخدام صلاحياته في التحقيق والاتهام ضد الشخص والأشخاص المتهمين في هذه القضية الذين أصبحوا معروفين للجميع.

إسرائيل توسِّع عمليات البحث عن مهاجم المنطقة الصناعية وتسعى لمعرفة أسباب إجباره عاملاً آخر على تكبيل يدَي فتاة قبل قتلها

رام الله: «الشرق الأوسط»... وسّعت إسرائيل من عمليات البحث عن منفّذ هجوم المنطقة الصناعية شمال الضفة الغربية، أشرف نعالوه (23 عاماً) واعتقلت جميع أفراد عائلته تقريباً. وقال الجيش الإسرائيلي إنه اعتقل، أمس، 7 فلسطينيين في الضفة الغربية، في اليوم الثالث للبحث عن نعالوه، الذي قتل إسرائيليين في عملية «بركان» في المنطقة الصناعية. وتركز القوات الأمنية الإسرائيلية عملها في قرية شويكة، التي ينحدر منها نعالوه في منطقة طولكرم، وتبحث في قرى أخرى قريبة، متتبعة كاميرات أمنية، ووفقاً لمعلومات استخباراتية. واعتقلت إسرائيل والدة نعالوه وشقيقاته، حسب جهاز الأمن الداخلي (شاباك). وكان نعالوه قد اقتحم، صباح الأحد، مكاتب «مجموعة ألون» المتخصصة في صناعة أنظمة الصرف الصحي، في المنطقة الصناعية، شمال الضفة، فقيّد إسرائيلية هناك وقتلها ثم قتل إسرائيلياً، وجرح ثالثة وفرّ من المكان. وتشير آخر التحقيقات الإسرائيلية، إلى أن المهاجم أجبر عاملاً على تقييد كيم ليفنغروند (29 عاماً) قبل أن يقتلها من مسافة قريبة، ثم أطلق النار على زيف حاجبي (35 عاماً) ثم أصاب ثالثة (54 عاماً) في منطقة البطن.
ونُشر في إسرائيل، أمس، أن نعالوه أجبر عامل نظافة فلسطيني على تكبيل يدَي لفينغروند قبل أن يقتلها. وهدد نعالوه الفلسطيني الآخر، بأنه سوف يطلق عليه النار أيضاً إنْ لم يكبّلها، حسب مسؤول عسكري. وكانت تقارير أولية حول هجوم يوم الأحد، قد قالت إن نعالوه كبّل الفتاة مستخدماً أشرطة بلاستيكية أخذها من خزانة هناك. وكشف جهاز الأمن الداخلي «شاباك»، أن نعالوه أمر عامل نظافة كان ينظّف مكاتب مصنع «مجموعة ألون» حينها، بالقيام بذلك. وخشية على حياته انصاع الشاب البالغ 20 عاماً والمنحدر من نابلس للأوامر. وحسب التحقيقات «منحه نعالوه بضع ثوانٍ للفرار من المكان، قبل أن يطلق النار على يحزقئيل، وزيف حاجبي (35 عاماً)، وسارة فاتوري (54 عاماً)، ونجت الأخيرة من الهجوم وخرجت من المستشفى يوم الاثنين». وحقق الـ«شاباك» مع عامل النظافة عقب الهجوم، وأطلق سراحه بعد أن تقرر أنه لم يشارك في التخطيط للهجوم. وأقر مسؤول أمني، أمس، بأنه ما زال من غير الواضح سبب تكبيل نعالوه للفتاة، نظراً إلى عدم تكبيله القتيل الآخر. ويُجري محققو الجيش الإسرائيلي والـ«شاباك»، تحقيقات واسعة حول الموضوع، إضافة إلى كيفية تمكن الشاب من الدخول بسلاحه إلى المنطقة الصناعية الخاضعة لتدقيق أمني، وقال مصدر إن تحليلاً يجري لشخصية الشاب. كما فتح الجيش تحقيقاً في الإخفاق الأمني، وإذا ما كانت شركة الأمن الخاصة التي قامت الدولة باستئجار خدماتها لتأمين المنطقة الصناعية، التزمت بالقواعد التي وضعها الجيش أو لا، وحتى إذا ما كانت هذه القواعد كافية. ويعتقد الإسرائيليون أن نعالوه، الذي ترك رسالة وصية قبل الهجوم، يتهيأ لمواجهة الجنود عند اقترابهم منه في تبادل نيران قد يكون دامياً. وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بوضع يدهم على نعالوه قائلين: «إنها مسألة وقت».

أسيرات يُضربن رفضاً لكاميرات المراقبة

رام الله - «الحياة» ... اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس، خمس نساء فلسطينيات من بيوتهن في الضفة الغربية، في وقت تواصل الأسيرات في سجن «هشارون» الامتناع عن الخروج إلى الفسحة اليومية منذ أكثر من شهر، احتجاجاً على وضع سلطات السجن كاميرات مراقبة في الساحة العامة. وأفاد نادي الأسير الفلسطيني في بيان، بأن من بين المعتقلات الخمس، والدة وشقيقتا أشرف نعالوة الذي تتهمه سلطات الاحتلال بتنفيذ هجوم مسلح في مستوطنة «بركان» شمال الضفة الغربية، قُتل فيه مستوطنان، وهنّ كل من والدته وفاء محمود نعالوة (54 سنة)، وشقيقتاه سندس (20 سنة)، وهنادي (26 سنة) وهي أم لثلاثة أطفال. وقالت العائلة إن السلطات الإسرائيلية اعتقلت الأم والشقيقتين بهدف الضغط على أشرف لتسليم نفسه. واختفى أشرف عن الأنظار منذ تنفيذ العملية الأحد الماضي. وأغلقت سلطات الاحتلال العديد من الطرق في منطقة طولكرم حيث يعيش، وشنّت حملات مداهمة لأماكن عدة بحثاً عنه. وفي مخيم عايدة في بيت لحم جنوب الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال المواطنة ياسمين أبو سرور ووالدتها فدوى أبو سرور، علماً أن ياسمين أسيرة محرَّرة أُفرج عنها من سجون الاحتلال قبل فترة قصيرة. وقال سكان المخيم إن العائلة تتعرض للملاحقة منذ أيام، إذ جرى اعتقال الابن خليل أبو سرور، واستدعاء والده عبد الرحمن. على صلة، أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أمس، أن الأسيرات في سجن «هشارون» يواصلن الامتناع عن الخروج إلى الفسحة اليومية منذ أكثر من شهر، احتجاجاً على قيام سلطات السجن بوضع كاميرات مراقبة في الساحة العامة. ونقلت محامية الهيئة عن أسيرات قولهنّ إنهن أغلقن القسم في شكل كامل، ورفضن الخروج إلى الفسحة اليومية حتى وقف تشغيل الكاميرات. وأبلغت الأسيرات المحامية بأن «وضع كاميرات يقيّد حركتهن داخل الساحة حيث يمارسن الرياضة ونشاطات اجتماعية، إذ من الصعب ارتداء لباس مناسب لحاجة الجسم إلى الهواء والشمس، عدا عن أن المطبخ، والكانتينة، والغسالة كلها في الساحة، ومن غير المعقول أن تمارس الأسيرات عملهن في هذا الشكل بوجود كاميرات مراقبة». وقالت المحامية إن «الأوضاع النفسية للأسيرات وظروف اعتقالهن صعبة ومقلقة للغاية، حيث أنهن يعانين الضغط والاكتظاظ، ووصل عددهن حالياً إلى 34 أسيرة، بينهنّ أسيرتان تفترشان الأرض». وأفادت بأنهنّ «يشعرن بحال كبيرة من الضيق والاختناق بسبب العدد الكبير داخل الغرف، وبقائهن داخلها لأكثر من 800 ساعة متواصلة، وانتشار رائحة الطبخ داخل الغرف المغلقة، إضافة إلى رائحة الرطوبة العالية داخل الأقسام والتي تعدّ من أكبر المشاكل في سجن هشارون».

بالون حارق يثير ذعراً لدى مستوطني الضفة

الناصرة - «الحياة» .. تجددت ظاهرة الأجسام المشتعلة في الضفة الغربية المحتلة، مع سقوط بالون حارق صباح أمس، في فناء منزل في مستوطنة «جفعات زئيف» شمال غربي القدس المحتلة، وذلك بعد نحو أربعة أشهر من حادثة مشابهة في مستوطنة «جيلو» جنوب غربي المدينة المقدسة أثارت ذعر المستوطنين من انتقال الظاهرة من قطاع غزة إلى الضفة. وأفاد التلفزيون الإسرائيلي أمس، بأن الشرطة استُدعيت إلى ساحة المنزل وحققت في الحادث، ودعت المستوطنين إلى توخي الحذر «عندما يتعلق الأمر بهذه الأشياء المشبوهة، التي قد تحتوي على متفجرات أو مواد حارقة قد تعرّض السلامة العامة للخطر»، علماً أن البالون الأخير لم يوقع إصابات.

 

 

 

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,164,590

عدد الزوار: 6,937,723

المتواجدون الآن: 126