التركيبة المرتقبة لمنظمة التحرير تكشف ملامح خليفة عباس

تاريخ الإضافة السبت 10 آذار 2018 - 6:48 ص    عدد الزيارات 1303    التعليقات 0

        

«العمال البريطاني» يعاقب أعضاء لدعمهم الفلسطينيين وانتقادهم إسرائيل..

الانباء...عواصم – وكالات... علق حزب العمال البريطاني عضوية عدد من أعضائه الذين نشطوا على شبكات التواصل الاجتماعي، تأييدا للفلسطينيين او انتقادا لإسرائيل. وقالت صحيفة «جيروزاليم بوست»، امس إن الأعضاء انضموا إلى مجموعة على «فيسبوك» يطلق عليها «فلسطين لايف» التي نشرت تدوينات تنكر المحرقة اليهودية وتتبنى نظرية المؤامرة عن تورط إسرائيل في عملية التفجير الإرهابية في نيويورك في 11 سبتمبر وغيرها من المواضيع، ووصفت الصحيفة هذه الأمور بأنها «لا سامية». وأضافت الصحيفة «زعيم حزب العمال جيريمي كوربين نفسه كان عضوا في مجموعة مغلقة وتركها عام 2015، ومن غير المعروف ما اذا كان غادر قبل أو بعد توليه قيادة حزبه». وتابعت «تم اتهام كوبين نفسه باللاسامية، لاسيما بسبب علاقاته مع أفراد متورطين مع أو داعمين لحماس وحزب الله، وصلاته بمنكري المحرقة»، واصفا إياهم بـ «الأصدقاء». ولفتت الصحيفة الاسرائيلية إلى أن اللورد الحاخام جوناثان ساكس دعا حزب العمال إلى «اعتماد نهج عدم التسامح مطلقا مع معاداة السامية». في غضون ذلك، أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع امس في نعلين غرب رام الله إثر مواجهات بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وأهالي البلدة. وقالت مصادر فلسطينية إن أهالي نظموا مسيرة للتضامن مع الأسيرة الطفلة عهد التميمي، والأسيرة إسراء الجعابيص والتنديد بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن القدس. وأضافوا أن قوات الاحتلال أطلقت وابلا من قنابل الغاز المسيل للدموع والصوت تجاه المواطنين، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق، إضافة إلى مطاردة المشاركين في المسيرة. من جهة اخرى، منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي انطلاق ماراثون فلسطيني في القدس المحتلة مضاد لماراثون بلدية الاحتلال في المدينة الذي تنظمه للعام الثامن على التوالي.

ليبرمان يصادق على إقامة بؤرة استيطان جديدة في الخليل

السلطة تندد بنصب مستوطنين خياماً في ساحة الحرم الإبراهيمي

تل أبيب: «الشرق الأوسط» صادق أمس، أفيغدور ليبرمان، وزير الدفاع الإسرائيلي، على مشروع لتحويل تجمع استيطاني في مدينة الخليل إلى بؤرة استيطان رسمية، على حساب بيوت وأراضي أهل المدينة الفلسطينيين. وقدم مسؤولون في الوحدة القانونية الفلسطينية في لجنة إعمار الخليل ومحامي بلدية الخليل، شكوى باسم عائلات أبو الحلاوة وعيدة لدى شرطة الاحتلال الإسرائيلي ضد المستوطنين، الذين وضعوا 4 بيوت متنقلة (كرافانات) في أراضيهم الواقعة في منطقة «تغرة العبد» في بيت عينون شمال الخليل، واتخاذ إجراء وقائي لوقف استمرار عمليات الاستيلاء. وقال المحامي توفيق جحشن إنهم «تمكنوا من تقديم الشكوى بعد ساعات من مجادلة شرطة الاحتلال، التي رفضت قبول الشكوى، بحجة أن قرار الاستيلاء موقع من قائد المنطقة وبتعليمات مباشرة من الوزير ليبرمان». وأضاف المحامي جحشن أنه «بعد جدال دام عدة ساعات مع شرطة الاحتلال، تمكنا من تقديم الشكوى ووقف المستوطنين من محاولتهم الاستيلاء على قطعة الأرض، ونحن نعمل حالياً على تجهيز ملف بهذه القضية، بهدف التوجه به إلى المحكمة الإسرائيلية المختصة». من جانبه، قال شعبان أبو الحلاوة، أحد مالكي الأرض، التي تتعدى مساحتها 70 دونماً، إن هذه المحاولة «لم تكن عملية الاستيلاء الأولى التي تتعرض لها أرضنا من قبل المستوطنين، فقبل عامين، قام المستوطنون بوضع 6 كرافانات في الأرض، لكن حصلنا على قرار من السلطات الإسرائيلية بإخلاء هذه الكرافانات». وأضاف أبو الحلاوة أنه «منذ سنوات طويلة والمستوطنون يحاولون السيطرة على أرضنا وتحويلها إلى مستوطنة، تربط مستوطنة خارصينا بمستوطنة كريات أربع، شمال شرقي الخليل، ونحن مستمرون في التصدي لهم».
بدوره، أكد عماد حمدان، مدير عام لجنة إعمار الخليل، أن الوحدة القانونية ومن خلال متابعتها لهذه القضية وقضايا أخرى مشابهة، وجدت أن دولة الاحتلال تخالف كل الأعراف والقوانين الدولية، وذلك عبر تشريع الاستيطان والاستيلاء على أراضي المواطنين وطردهم منها. وقال حمدان إن «سياسة دولة الاحتلال المنهجية تشكل وضعاً خطيراً في المنطقة، وهي تعمل جاهدة لطرد السكان الأصليين والاستيلاء على أراضيهم وتقييد حركتهم، وعلى المجتمع الدولي التدخل سريعاً لتطبيق القرارات الصادرة عن مجلس الأمن والأمم المتحدة بحق المستوطنات، حيث تم تجريم هذه المستوطنات، واعتبرت غير شرعية، وكان آخرها القرار رقم 2234 الذي يُجرم الاستيطان، ويأمر دولة الاحتلال بإزالة المستوطنات، وتمكين السكان الأصليين من العيش بحرية وكرامة فوق أرضهم».
من جانبها، نددت حكومة الوفاق الفلسطينية بنصب مستوطنين إسرائيليين أمس، خياماً في ساحة الحرم الإبراهيمي في الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود في بيان، إن نصب الخيام يشكل «إعادة احتلال، وإضافة احتلال آخر تحت حماية الحكومة الإسرائيلية». وحذر المحمود من خطورة استمرار المساس بالمقدسات الفلسطينية من خلال اقتحامات المستوطنين، ومنع المصلين المسلمين من الوصول إليه، وإلى الحرم الإبراهيمي ومنع رفع الآذان فيه، مؤكداً أن ذلك «يشكل مساساً سافراً بالشعائر الدينية، بما يمثل اعتداء على المعتقدات وعلى القانون الدولي والإنساني، وتجاوزاً لكل اتفاقات وتفاهمات البشرية جمعاء على احترام معتقدات بعضهم بعضاً». وطالب المحمود مؤسسات المجتمع الدولي والمنظمات والهيئات العالمية برفض وإدانة «اعتداءات إسرائيل والمساس بالمقدسات في فلسطين وتنفيذ القوانين الخاصة بوقف ومنع الاعتداء على المقدسات».

التركيبة المرتقبة لمنظمة التحرير تكشف ملامح خليفة عباس

الحياة...رام الله - محمد يونس ... في وقت تصاعدت حدة السجال بين السلطة الفلسطينية وحركة «حماس» على خلفية الدعوة لالتئام المجلس الوطني نهاية الشهر المقبل، كشف لـ «الحياة» مسؤولون فلسطينيون، أن السبب الحقيقي وراء عقد المجلس «هو انتخاب لجنة تنفيذية جديدة لمنظمة التحرير، بعدما شارفت اللجنة الحالية على فقدان النصاب القانوني لانعقادها اثر وفاة ومرض وشيخوخة عدد من أعضائها». وأوضح أحد مساعدي الرئيس محمود عباس (أبو مازن) أن وفاة عضو اللجنة غسان الشكعة الشهر الماضي، وإصابة العضوين محمد زهدي النشاشيبي بأمراض الشيخوخة التي أقعدته عن الحركة، وعبد الرحيم ملوح بمرض عصبي جعله غير قادر على المشاركة في الاجتماعات الدورية، هدد جدياً اكتمال النصاب القانوني لأي اجتماع مقبل»، مشيراً إلى أنه في حال تغيب عضو واحد عن أي اجتماع مقبل، لأي سبب كان، فان الاجتماع «يفقد النصاب القانوني». وكان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون أعلن الشروع في التحضيرات اللازمة لعقد المجلس الوطني في 30 الشهر المقبل. وقال مسؤولون إن الدورة المقبلة للمجلس ستشهد انتخاب قيادة جديدة للمنظمة، من بينهم عدد من أعضاء اللجنة المركزية لحركة «فتح» والذين سيخلف أحدهم الرئيس عباس مستقبلاً، أو في حالة شغور منصب الرئاسة لأي سبب كان. ومن المؤكد أيضاً استبدال عدد من أعضاء اللجنة التنفيذية بأعضاء جدد من مستقلين وممثلي فصائل. ومن أبرز الوجوه التي ستغادر قيادة المنظمة في الدورة المقبلة للمجلس الوطني ياسر عبد ربه الذي احتل، حتى وقت قريب، ثاني أهم منصب في المنظمة وهو أمين السر. وتوقف عبد ربه عن حضور اجتماعات اللجنة منذ سنتين على خلفية خلافات مع عباس الذي أبعده عن منصبه في اللجنة، واستبدله بالدكتور صائب عريقات. واعتُبر تعيين عريقات أميناً للسر في اللجنة التنفيذية مقدمة لتكريسه خليفة لعباس. لكن إصابة عريقات بمرض رئوي استدعى إجراء عملية زراعة رئة له، قلل من فرصه لهذا الموقع. ومن أبرز الوجوه المرشحة لخلافة عباس في التشكيلة الجديدة المرتقبة، أعضاء اللجنة المركزية لـ «فتح»: جبريل رجوب ومحمود العالول والدكتور محمد أشتية. ومن الشخصيات التي ستغادر أيضاً محمد زهدي النشاشيبي البالغ من العمر حوالى 90 سنة، وأحمد قريع، وزكريا الآغا وعلي اسحق وعبد الرحيم ملوح وغيرهم. وأعلن سليم الزعنون أن المجلس الوطني سيعقد بشكله القديم، بعدما فشل الاتفاق لمشاركة حركتي «حماس» و «الجهاد الإسلامي». من جانبة، اعتبر عضو المكتب السياسي لـ «حماس» عزت الرشق، أنّ دعوة المجلس الوطني للانعقاد بتشكيلته الحالية من دون مشاركة «حماس» و»الجهاد»، «تكريس لحالة الانفراد وضربة لجهود المصالحة وتكريس للانقسام». وأضاف في تغريدة على صفحته في موقع «تويتر»، أنّ هذه الخطوة «تجاوز لنتائج ومقررات اللجنة التحضيرية للمنظمة في بيروت، ومن شأنها إعادة إنتاج مجلس هزيل فاقد للشرعية». وأشار إلى أنّ الخطوة «تفويت الفرصة لانتخاب مجلس جديد يمثل الجميع، ويكون قادراً على مواجهة صفقة القرن، ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية». وكانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قررت، خلال اجتماع برئاسة عباس عقد المجلس الوطني نهاية الشهر المقبل، ما رفضته «حماس» و «الجهاد». وقال الناطق باسم «الجهاد» داود شهاب، إن «التجربة تدلل على أن هذه الاجتماعات بلا قيمة، إذ انعقد المجلس المركزي قبل فترة وجيزة، وعلى رغم ضعف توصياته إلا أن السلطة لم تنفذها، وضربتها بعرض الحائط». ورأى أن «هذه الاجتماعات تجري وفق رؤية أحادية من دون توافق وبعيدة عن الإجماع الوطني؛ ما يجعلها تفتقد الشرعية الحقيقية».

يهود متشددون في إسرائيل يتظاهرون ضد التجنيد

الحياة...القدس المحتلة - أ ف ب - تظاهر مئات اليهود المتشددين دينياً في القدس الخميس، احتجاجاً على قانون الخدمة العسكرية الإلزامية، وأغلقوا طريقاً رئيساً يربط القدس وتل أبيب، ما دفع الشرطة للاشتباك معهم من أجل تفريقهم وإعادة فتح الشريان المروري الحيوي. وتأتي التظاهرة غداة توقيف شاب عجز عن المثول أمام السلطات لطلب إعفاء من التجنيد. لكنها ليست الأولى من نوعها، إذ نظم اليهود المتدينون سلسلة احتجاجات في الأشهر الأخيرة بسبب توقيف شباب من المتشددين متهمين بالتحايل على أداء الخدمة العسكرية. وتفرض السلطات الإسرائيلية التجنيد على معظم الإسرائيليين اليهود عند بلوغهم 18 سنة (يخدم الرجال لعامين وثمانية أشهر والنساء لعامين)، إلا أنها تعفي اليهود الأرثوذكس (يشكلون نحو 10 في المئة من سكان الدولة العبرية)، إذا كانوا يتابعون دروساً دينية، شرط تقدمهم بطلبات للجيش للحصول على إعفاء، ما يرفضه الكثير من هؤلاء الطلاب. وفي أيلول (سبتمبر) الماضي، أسقطت المحكمة العليا إعفاء هؤلاء الطلاب من الخدمة في الجيش، لكنها أجلت تنفيذ حكمها لمدة عام مفسحةً المجال أمام الحكومة لتقديم قانون جديد. غير أن خلافاً حكومياً نشب في هذا النطاق، بعدما اشترط حزب المتدينين أن يصوت نوابه إلى جانب الموازنة العامة للعام المقبل بعد إقرار الكنيست نهائياً مشروع قانون إعفاء المتدينين من الخدمة العسكرية، فيما هدد وزير المال موشيه كحلون بالانسحاب وحزبه «كلنا» من الائتلاف في حال لم تُقرّ الموازنة قبل نهاية العام الجاري. ونقلت وسائل إعلام عن أوساط زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» العلماني وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان قولها إنه لن يدعم هذا القانون حتى بثمن تفكيك الائتلاف.

غرينبلات يربط أزمة غزة بسياسة «حماس»

واشنطن - «الحياة» ... كشف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط جايسون غرينبلات أن مؤتمر «عصف ذهني» سيُعقد في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، للبحث في المشكلات الاقتصادية لقطاع غزة وكيفية إيجاد حلول حقيقية لها. كما كشف أن لقاء عُقد أول من أمس في العاصمة المصرية القاهرة، من دون الإشارة إلى الأطراف المشاركة. وفي مقال له في صحيفة «واشنطن بوست»، اتهم غرينبلات حركة «حماس» بإهمال أهالي غزة. وقال: «يجب عدم السماح لحماس بالمشاركة في أي حكومة مستقبلية حتى توافق على شروط اللجنة الرباعية حول الشرق الأوسط (الولايات المتحدة، روسيا، الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة) بما يشمل التزام اللاعنف علناً، والاعتراف بدولة إسرائيل، وقبول الاتفاقات السابقة والالتزامات بين الأطراف». وأضاف أن على الحركة التخلي عن سلاحها، والتزام المفاوضات مع السلطة الفلسطينية، وإعادة جثامين الجنود والمدنيين الإسرائيليين المحتجزين لديها. ولفت إلى أن «هناك طريقاً للحل في غزة، لكن فقط حين تتحلى حماس بالشجاعة الكافية للاعتراف بالفشل والتوجه إلى طريق جديد».

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,111,421

عدد الزوار: 6,753,345

المتواجدون الآن: 114