البيت الأبيض: ترامب أجل قراره بشأن السفارة في إسرائيل

تاريخ الإضافة الثلاثاء 5 كانون الأول 2017 - 4:31 ص    عدد الزيارات 753    التعليقات 0

        

مبعوث فلسطيني: إعلان القدس عاصمة لإسرائيل سيكون قبلة الموت لحل الدولتين..

الراي.. (رويترز) ... قال كبير ممثلي منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن يوم أمس الاثنين إن اعتراف الولايات المتحدة رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل سيكون «قبلة الموت» لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأضاف حسام زملط لرويترز في مقابلة «إذا اتخذت خطوة كهذه، فسوف تكون لها عواقب كارثية». وقال زملط «سيكون هذا فعليا قبلة الموت لحل الدولتين لأن القدس هي محور حل الدولتين».

البيت الأبيض: ترامب أجل قراره بشأن السفارة في إسرائيل

محرر القبس الإلكتروني ... (أ ف ب) – أعلن البيت الأبيض، أن «الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أجل الإعلان عن قراره حول نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس، لافتا إلى أن هذا القرار لن يتم الإعلان عنه الإثنين». وقالت متحدثة باسم البيت الأبيض، إن «الرئيس كان واضحا حيال هذه المسالة منذ البداية، السؤال ليس هل ستنقل السفارة إلى من تل أبيب إلى القدس، بل السؤال هو متى سيتم نقلها».

عباس: أي قرار بشأن القدس سيحررنا من التفاهمات و«فتح» تستنفر الفلسطينيين وتستعد لـ«أيام غضب شعبي»

(الشرق الاوسط....أ ف ب) رام الله: كفاح زبون.... حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن أي قرار أميركي بشأن القدس، سيواجه باحتجاجات واسعة داخل الأراضي الفلسطينية، وفي العالمين العربي والإسلامي، وسينطوي على مخاطر لا تحمد عقباها، وسيدفع بالمنطقة إلى مزيد من التوتر. ونقل مستشار عباس نائب رئيس الوزراء زياد أبو عمرو، رسالة من الرئيس إلى الإدارة الأميركية، عبر القنصل الأميركي العام في القدس دونالد بلوم تضمنت رفضاً قاطعاً لأي قرارات أميركية تتعلق بالقدس، سواء لجهة نقل السفارة الأميركية إلى المدينة، أو الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل. وجاء في الرسالة أن أي إجراء أو قرار تتخذه الإدارة الأميركية للمس بالوضع القائم في مدينة القدس «مرفوض ويتعارض مع دور واشنطن كوسيط وراعٍ لعملية السلام، ويخرجها من هذا الدور، ويغلق كل باب أمام الاستمرار في عملية سلام جادة، ويدفع بالمنطقة برمتها إلى مزيد من التوتر والتصعيد». وأوضح أبو عمرو للقنصل الأميركي أن «أي إجراء في اتجاه نقل السفارة أو الاعتراف بالقدس كعاصمة إسرائيل، سيجابه باحتجاجات واسعة داخل الأراضي الفلسطينية وفي أنحاء أخرى من العالم الإسلامي، لأن القدس ليست فقط عاصمة دولة فلسطين بل شأن عربي وإسلامي أيضاً». وأكد أن أي إجراء أميركي «سيحرر القيادة الفلسطينية من أي تفاهمات سابقة مع الإدارة». وحمّل واشنطن «المسؤولية عن التداعيات الخطيرة الناجمة عن إقدام الإدارة على نقل سفارتها إلى القدس أو الاعتراف بها كعاصمة لإسرائيل»، وطالبها بمراجعة موقفها «للحفاظ على ما تبقى من فرص لتحقيق السلام وعدم الإقدام على أي خطوة من شأنها تهديد هذه الفرص». وتأتي الرسالة الفلسطينية الجديدة للأميركيين ضمن سلسلة خطوات استباقية، تضمنت كذلك طلباً فلسطينياً رسمياً لعقد اجتماعين طارئين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، واتصالات أجراها عباس مع رؤساء دول عربية وغربية ومسؤولين. وأرسل عباس، أمس، رسالة خطية إلى أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طالبه فيها بالتدخل لمنع اعتراف أميركا بالقدس عاصمة لإسرائيل أو نقل السفارة، كما أرسل رسالة خطية أخرى لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون للغرض نفسه. ويخشى الفلسطينيون من أن يعلن الرئيس الأميركي في خطاب مرتقب غداً، القدس عاصمة لإسرائيل، بحسب ما رجح مسؤول أميركي كبير أيده مساعدون لترمب قالوا إن القرارات الوشيكة بشأن القدس، ستأتي بعد مشاورات داخلية مكثفة شارك فيها الرئيس بصفة شخصية. ويستعد الفلسطينيون لمواجهة أي إجراءات أميركية عبر مسيرات ومظاهرات واسعة على الأرض وإعلان قرارات سياسية. ودعمت السلطة هذا التوجه الذي ستقوده حركة فتح. ودعا بيان صادر عن الحركة التي يتزعمها عباس، أمس، المواطنين إلى «تحمل مسؤولياتهم أمام التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية في ضوء الأنباء التي تتحدث عن قرب إعلان الرئيس الأميركي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها». وجاء في البيان أن «جماهير الشعب الفلسطيني مطالبة اليوم بمواجهة هذا العدوان ليس على الفلسطينيين فحسب، وإنما على المسلمين والمسيحيين في العالم أجمع، في حال تضمن خطاب الرئيس ترمب يوم الأربعاء قراراً بنقل السفارة الأميركية إلى القدس أو الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل، وهذا الإجراء يدمر عملية السلام وحل الدولتين». وقالت «فتح» إن القضية الفلسطينية «تتعرض لاستهداف وهجوم غير مسبوق عبر حكومة الإرهاب في تل أبيب تارة وفي واشنطن تارة أخرى»، ودعت المواطنين إلى «الانتصار للقدس التي جسد إنسانيتها وكينونتها الفاروق عمر بن الخطاب بعهدته العمرية، والتي حررها صلاح الدين الأيوبي». وأعلنت «حالة استنفار في القواعد التنظيمية للحركة من أجل التصدي للمخاطر التي تواجهها القضية الفلسطينية». ودعمت منظمة التحرير هذا التوجه، وأرسلت إلى النقابات من أجل «الاستعداد لحالة غضب شعبي».

اجتماع عربي اليوم يستبق موقف ترمب من القدس... شكري يدعو في اتصال مع تيلرسون إلى «التروي والحكمة»...وتركيا تحذر من «كارثة»

الشرق الاوسط...القاهرة: سوسن أبو حسين أنقرة: سعيد عبد الرازق.. تعقد الجامعة العربية اجتماعاً اليوم لبحث الرد على كلمة مزمعة للرئيس الأميركي دونالد ترمب غداً (الأربعاء)، قد يعلن فيها اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، فيما دعت القاهرة واشنطن إلى «التروي» والتعامل «بحكمة» مع أي قرار يخص وضع المدينة، وحذرت من «تعقيدات». ويأتي التئام مجلس الجامعة، على مستوى المندوبين، تلبيةً لطلب القيادة الفلسطينية، لبحث ما يتردد حول اعتزام واشنطن نقل سفارتها إلى القدس. واقترحت السلطة عقد اجتماع على المستوى الوزاري في وقت لاحق لمناقشة القضية. وأجرى وزير الخارجية المصري اتصالاً هاتفياً مع نظيره الأميركي ريكس تيلرسون، تناول «مسار العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطورات الأوضاع الإقليمية على خلفية ما تردد إعلامياً بشأن احتمالات إعلان الولايات المتحدة اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل»، بحسب بيان مصري. وأوضح الناطق باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد أن شكري «تناول خلال الاتصال التعقيدات المرتبطة باتخاذ الولايات المتحدة الأميركية مثل هذا القرار، وتأثيراته السلبية المحتملة على الجهود الأميركية لاستئناف عملية السلام»، مشيراً إلى أن «مكانة مدينة القدس القانونية ووضعها الديني والتاريخي يفرضان ضرورة توخي الحرص والتروي في التعامل مع هذا الملف الحساس المرتبط بالهوية الوطنية للشعب الفلسطيني على مر العصور، ومكانة القدس لدى الشعوب العربية والإسلامية». وأعرب شكري لتيلرسون عن تطلع مصر لـ«التعامل مع الموضوع بالحكمة المطلوبة، وتجنب اتخاذ قرارات من شأنها أن تؤجج مشاعر التوتر في المنطقة»، لافتاً إلى أن «مصر ستظل دائماً شريكاً يمكن الاعتماد عليه بفاعلية في بناء الثقة وتشجيع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على استئناف المفاوضات بهدف التوصل إلى السلام العادل والشامل». وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إنه يستشعر «قلقاً عميقاً إزاء ما يتردد عن اعتزام الإدارة الأميركية نقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس والاعتراف بها كعاصمة لإسرائيل». وأضاف أن هذه الخطوة في حال حدوثها «ستكون لها انعكاسات بالغة الأهمية ليس فقط على الوضع السياسي، لكن أيضاً على مستوى الأمن والاستقرار في المنطقة وفي العالم». وأشار إلى أنه «من المؤسف أن يصر البعض على محاولة إنجاز هذه الخطوة من دون أدنى انتباه لما تحمله من مخاطر كبيرة على استقرار الشرق الأوسط وكذلك في العالم ككل». ولفت إلى أنه «سبق لنا أن شجعنا الإدارة الأميركية في مساعيها لاستئناف مسار التسوية السياسية للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، لكن اليوم نقول بكل وضوح إن الإقدام على مثل هذا التصرف ليس له ما يبرره، ولن يخدم السلام أو الاستقرار بل سيغذي التطرف واللجوء للعنف... وهو يفيد طرفاً واحداً فقط هو الحكومة الإسرائيلية المعادية للسلام». وأشار إلى وجود اتصالات مع الحكومة الفلسطينية والدول العربية لتنسيق الموقف العربي إزاء أي تطور في هذا الشأن. حذرت تركيا من أن أي تغيير في وضع مدينة القدس سيتسبب في «حدوث كارثة» وسيقود إلى صراع جديد في الشرق الأوسط. وأعربت عن أملها في ألا يقدم الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال نائب رئيس الوزراء المتحدث باسم الحكومة التركية بكر بوزداغ خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماع الحكومة في أنقرة، أمس، إن «موقف تركيا حيال وضع مدينة القدس ثابت، ولن يتغير، ولن تقبل بالأمر الواقع تجاه محاولات تغيير الوضع القائم فيها». ولفت إلى أن «الاتفاقات والقرارات الأممية توجب على هيئة الأمم المتحدة الحفاظ على الوضع القائم في القدس، لا سيما أن حماية وضع القدس مسؤولية منوطة بالأمم المتحدة». وأعرب عن أمله في ألا يتم اتخاذ أي خطوات حيال الوضع في القدس «قد تؤدي إلى اشتباكات وكوارث جديدة في المنطقة». وأكد بوزداغ أن «وضع القدس والحرم القدسي الشريف محدد في اتفاقات دولية. ومن المهم الحفاظ على وضع القدس من أجل حماية السلام في المنطقة، وإذا اتخذت خطوة أخرى واستمرت، فستكون كارثة كبرى».

حوارات ساخنة «غير مجدية» بين «فتح» و «حماس» في القاهرة

الحياة...غزة- فتحي صبّاح ... علمت «الحياة» أن حركتي «فتح» و «حماس» لم تتوصلا إلى أي اتفاق جديد مكتوب بعد يومين من الحوارات الساخنة في العاصمة المصرية. وكشفت مصادر فلسطينية موثوق فيها لـ «الحياة» النقاب عن أن الحوارات بين وفدين قياديين يمثلان الحركتين على مدى يومي السبت والأحد في القاهرة «لم تكن مجدية». وأضافت المصادر أنه «لم يتم الاتفاق على أي شيء، ولم تتم كتابة أي اتفاق أو بيان، باستثناء بعض النقاط، من بينها تعهد وفد فتح بدفع رواتب موظفي حماس في غزة وفقاً لاتفاق القاهرة في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي». وكانت الحركتان اتفقتا على تسلم حركة «حماس» الحكومة زمام الأمور في قطاع غزة، بما فيها الضرائب في الأول من الشهري الجاري، في مقابل أن تدفع حكومة التوافق الوطني الفلسطينية ما يعادل نصف راتب لكل موظفي من موظفي الحركة عن الشهر الماضي. إلا أن الحركة رفضت التسليم بعدما رفضت الحكومة دفع رواتب موظفي «حماس» البالغ عددهم نحو43 ألف موظف. وتأزمت الأوضاع لدرجة أنذرت بانهيار المصالحة الأسبوع الماضي قبل أن يتدخل الوفد المصري المؤلف من القنصل العام لدى السلطة الفلسطينية خالد سامي والعميد في الاستخبارات العامة المصرية همام أبو زيد لإعادة الأمور إلى نصابها، قبل إعلان الحركتين أنهما طلبتا من مصر أرجاء التسليم إلى العاشر من الشهر الجاري. وقالت المصادر إن وفدي الحركتين لم يلتقيا السبت، بل عقدا اجتماعات منفصلة مع وكيل الاستخبارات العامة المصرية اللواء مظهر عيسى. وأضافت أن وفدي الحركتين اجتمعا مرتين الأحد في حضور اللواء عيسى، موضحة أن الاجتماعين شهدا خلافات حادة وساخنة جداً. وأشارت إلى أن وفد «حماس» برئاسة رئيسها في القطاع يحيى السنوار طالب «بعقد اجتماعات اللجنة الإدارية القانونية بمشاركة ثلاثة أعضاء من غزة، ودفع رواتب موظفيها على أن تتخذ قراراتها بالتوافق، وبإلغاء العقوبات المفروضة على القطاع، ووقف تصريحات قادة فتح التوتيرية». ولفتت إلى أن وفد «فتح» برئاسة عضو لجنتها المركزية مسؤول ملف المصالحة فيها عزام الأحمد «طالب بتمكين الحكومة وتسليم كل شيء في القطاع، بما فيها الضرائب». وقالت إن الوفدين «اتفقا على وقف التصريحات التوتيرية واستبدالها بتصريحات وخطاب إيجابي». وقال عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» مسؤول العلاقات الوطنية فيها حسام بدران إنه «تم بحث مختلف قضايا المصالحة في لقاءات القاهرة». وأشار بدران، الذي انضم إلى وفد «حماس» الأحد في بيان إلى أنه «ستستكمل اللقاءات لاحقاً من أجل تطبيق الاتفاقات». وأكد «وجوب قيام الحكومة بواجباتها كاملة تجاه شعبنا في غزة والضفة على حد سواء». وقال الأحمد في تصريح نشرته وكالة الأنباء الرسمية «وفا» أمس إنه «تم التفاهم في القاهرة على إزالة الخلافات التي حصلت خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة في ما يتعلق بتمكين حكومة الوفاق الوطني من بسط سلطتها وصلاحيتها على قطاع غزة».

إسرائيل تعتقل 20 فلسطينياً

الحياة..القدس المحتلة، رام الله، نابلس - رويترز، أ ف ب - اعتقلت السلطات الإسرائيلية أمس، عشرين فلسطينياً في الضفة الغربية والقدس المحتلة، بينهم ثلاثة محامين. وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيان، أن «قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم (أمس) مدير الدائرة القانونية في الهيئة والمحامي إياد مسك من منزله في كفر عقب قضاء القدس». إلى ذلك، ذكرت مصادر طبية فلسطينية أن فلسطينياً أُصيب برصاص الجيش الإسرائيلي الإثنين، بعد اندلاع مواجهات في قرية شمال الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي أن «عشرات الفلسطينيين وصلوا إلى منطقة قصرة وبدأوا بإحراق الإطارات وإلقاء الحجارة على قوات الأمن». وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان إنه تم نقل الفلسطيني المصاب لتلقي العلاج في مستشفى في مدينة نابلس. وتشهد قرية قصرة توترات منذ الخميس الماضي تخللها مواجهات بين الفلسطينيين والمستوطنين أدت إلى مقتل فلسطيني بعد أن أطلق عليه مستوطن إسرائيلي النار في القرية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن المنطقة القريبة من مستوطنة مجداليم بالقرب من قصرة هي «منطقة عسكرية مغلقة». إلى ذلك، أعلن مسؤولون إسرائيليون أن قوات الأمن الإسرائيلية اعتقلت عربيين اثنين للاشتباه بقيامهما بطعن جندي إسرائيلي حتى الموت، فيما وصف بأنه «هجوم إرهابي». وعثر على الجندي رون كوكيا (19 عاماً) وهو يحتضر بالقرب من موقف للحافلات في بلدة عراد الخميس الماضي، بعد أن فرّ مهاجموه. وأعلن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) أنه اعتقل مشتبهين اثنين من جنوب إسرائيل الجمعة. وقال «شين بيت» في بيان إنه استناداً إلى التحقيقات، فإن مقتل الجندي كان «هجوماً إرهابياً تم تنفيذه لأسباب قومية». ووفق البيان، فإن أحد المشتبهين قام بقيادة المحققين إلى موقع سلاح الجندي. وأكد متحدث باسم «شين بيت» أن المشتبه بهما من البدو.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,143,527

عدد الزوار: 6,756,829

المتواجدون الآن: 131