يهود وفلسطينيّو ٤٨ يتظاهرون ضد هدم منازل العرب ..نتانياهو في لندن لبلورة «جبهة تأييد أوروبية لإسرائيل»

تاريخ الإضافة الإثنين 6 شباط 2017 - 7:06 ص    عدد الزيارات 258    التعليقات 0

        

 

السجن 6 سنوات لفتاة بتهمة محاولة طعن
رام الله - أ ف ب - أصدرت محكمة إسرائيلية أمس، حكماً بسجن فتاة فلسطينية (16 سنة) ست سنوات بتهمة حيازة سكين ومحاولة طعن. وأعلن نادي الأسير الفلسطيني أن الفتاة منار الشويكي «اعتقلت في كانون الأول (ديسمبر) عام 2015 حين عودتها من مدرستها بحجة العثور على سكين بحوزتها». ووفق نادي الأسير، هناك 52 امرأة اسيرة من أصل 7000 معتقل في إسرائيل، 13 منهن قاصرات. وأكد وجود 350 أسيراً تحت سن 18 في السجون الإسرائيلية.
وفد تركي رفيع في غزة لحل أزمة الكهرباء المستفحلة
الحياة..غزة - فتحي صبّاح .. أظهرت تركيا تصميماً على إيجاد حلول لأزمة الكهرباء المستفحلة منذ عشر سنوات في قطاع غزة من خلال إرسال وفد رفيع المستوى من وزارة الطاقة التركية مؤلف من عشرة تقنيين الى القطاع أمس. وسيبحث الوفد الذي وصل عبر حاجز بيت حانون (ايرز) في زيارة تستغرق أياماً عدة، اقتراحات وحلولاً عدة لأزمة انقطاع التيار الكهربائي. كما يصل السفير التركي لدى فلسطين مصطفى سارنيتش الى القطاع للاطلاع عن كثب على موارد الطاقة، وإمكان إيجاد حلول للأزمة، بعد الاتفاق مع سلطتي الطاقة في القطاع التي تديرها حركة «حماس» ونظيرتها في رام الله التابعة للسلطة الفلسطينية. وقالت سلطة الطاقة في القطاع إن الوفد سيقوم بجولات فنية متعلقة بالمشاريع الخاصة بالطاقة، في إطار مساهمة تركيا في الحلول المطروحة لأزمة الكهرباء. وأضافت في بيان أن الزيارة «تأتي استكمالاً لزيارة سابقة قام بها الوفد صيف العام الماضي». ويصل التيار الكهربائي الى منازل الفلسطينيين، في أحسن الأحوال، ثماني ساعات فقط يومياً، في حال توافر 120 ميغاواط المعتادة من إسرائيل، و20 من مصر، وتشغيل مولدين من أصل أربعة في المحطة، يولد كل واحد منها بين 30 الى 35 ميغاواط. وقبل أقل من شهر، تدخلت قطر وتركيا للمساهمة في حل جزئي لأزمة الكهرباء بعدما تراجع عدد ساعات وصل التيار الى ثلاث ساعات. وتبرعت قطر بنحو 12 مليون دولار لشراء كميات من الوقود اللازم لتشغيل محطة الكهرباء الوحيدة في القطاع، فيما تبرعت تركيا بكميات من الوقود تكفي لتشغيلها مدة ثلاثة أشهر. وحولت قطر المبلغ المذكور، في وقت أعلنت سلطة الطاقة في القطاع عن وصول جزء من المنحة التركية، من دون إعطاء تفاصيل. وعلى رغم وصول 120 ميغاواط من اسرائيل، و20 من مصر، وتشغيل مولد ثالث في المحطة (قدرة المولدات الثلاثة 90 ميغاواط)، بعد وصول المنحة القطرية، إلا أن التيار لا يصل سوى ست الى سبع ساعات في أحسن الأحوال حالياً، ما يثير غضب كثير من «الغزيين». وتأتي الأزمة الراهنة في ظل موجة من الصقيع تجتاح فلسطين، خصوصاً قطاع غزة حيث تدنت درجات الحرارة خلال ساعات الليل الى أربع درجات مئوية. وانتقد كثير من «الغزيين» بشدة سلطة الطاقة وشركة التوزيع وحركة «حماس» التي تديرهما، على شبكات التواصل الاجتماعي. وتقول سلطة الطاقة في غزة على موقعها الالكتروني عن حاجات القطاع من الطاقة: «تختلف حاجات القطاع بين فصلي الشتاء والصيف اللذين يعتبران ذروة الطلب على الأحمال، في حدود 320 ميغاواط، أما في فصلي الربيع والخريف فتنخفض الأحمال إلى 280 ميغاواط». وتضيف السلطة أن «الطاقة المتوافرة حالياً من المصادر السابقة 217 ميغاواط تقريباً (مع عمل المحطة بنصف طاقتها فقط، أي مولدين فقط... ومن هنا نرى أن العجز في فصلي الصيف والشتاء يرتفع الى نحو 100 ميغاواط، ويزداد العجز عند عطل أحد الخطوط أو توقف العمل في محطة التوليد». ويعتقد كثير من «الغزيين» أنه استناداً الى ما هو متوافر من طاقة حالياً (نحو 230 ميغاواط)، فإن التيار يجب أن يصل الى المنازل بمعدل 15 ساعة يومياً، لكن ذلك لم يحدث أبداً.
رئيس «موساد» يلتقي مستشاري ترامب لتنسيق المواقف وصوغ سياسة مشتركة
الحياة..تل أبيب - وكالة سما - أفادت صحيفة ‘»هآرتس» أمس بأن رئيس «جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية» (موساد) يوسي كوهين، ونائب مستشار الأمن القومي يعقوب نيجل التقيا سراً مستشاري الرئيس دونالد ترامب، من أجل مواصلة تنسيق المواقف وصوغ سياسات مشتركة تجاه الوضع الفلسطيني. وهذه الزيارة هي الثانية التي يقوم بها المسؤولان الإسرائيليان لواشنطن بعد زيارة سابقة في كانون الأول (ديسمبر) الماضي جمعتهما بمستشار ترامب للأمن القومي الجنرال مايكل فلين الذي أكد حينها أن الرئيس جادّ في نياته بنقل السفارة الأميركية الى القدس المحتلة، علماً أن سفير إسرائيل في واشنطن رون درمير شارك في اللقاء. ووفق الصحيفة، أجرى كوهين ونيجل جلسات عدة مع فلين وكبار مستشاري ترامب، تناولت تنسيق السياسات منها الملف الفلسطيني، والمستجدات بالملف السوري، والاتفاق النووي الإيراني. وذكر مصدر رفيع المستوى في الحكومة الإسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي إلى واشنطن ناقش أيضاً مع الجانب الأميركي الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، وشملت المحادثات تبادل الأفكار والآراء بقضايا مختلفة متعلقة بالشأن الفلسطيني. وتأتي هذه المحادثات في إطار صياغة سياسة جديدة للإدارة الأميركية، برئاسة ترامب، بكل ما يتعلق بالمفاوضات ما بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. وتمهد هذه الجولة للّقاء الذي سيجمع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو مع الرئيس الأميركي منتصف الشهر الجاري، لإجراء محادثات تتناول سلسلة من القضايا الأمنية. وقال الناطق باسم البيت الأبيض شون سبايسر للصحفيين لدى إعلانه عن الزيارة: «علاقتنا مع الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط حاسمة لأمن بلدينا، والرئيس يتطلع إلى مناقشة التعاون الاستراتيجي والتكنولوجي والعسكري والمخابراتي المستمر مع رئيس الحكومة».
نتانياهو في لندن لبلورة «جبهة تأييد أوروبية لإسرائيل»
الحياة..الناصرة – أسعد تلحمي .. شرع سدنة الحكومة الإسرائيلية في ملاءمة تصريحاتهم طبقاً لروح تصريحات الرئيس دونالد ترامب، ففيما وضع رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو في رأس سلم أولوياته الملف الإيراني مجدداً، أشار وزراء حكومته إلى «التغيير الكبير» في الموقف الأميركي من الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 واعتبروه غير مسبوق في تأييد المشروع الاستيطاني. وقال نتانياهو في تصريحاته الأسبوعية التي تسبق اجتماع حكومته أمس: «إننا على عتبة فترة سياسية ذات مغزى بالنسبة إلى إسرائيل». وأضاف أن زيارته القصيرة لبريطانيا التي وصل إليها مساء أمس ويعود منها مساء اليوم، ويلتقي خلالها رئيسة الوزراء تيريزا ماي ووزير خارجيتها بوريس جونسون، ستكرَّس لتوثيق العلاقات السياسية والأمنية والاقتصادية والتكنولوجية بين البلدين، بما في ذلك تعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا الافتراضية «السايبر». وأردف أنه يعتزم «التشديد على وجوب الوقوف معاً في مواجهة العدوانية المناكفة التي تنتهجها إيران ضد النظام الدولي، إذ عادت لتطل برأسها في الأيام الأخيرة من خلال التجربة الصاروخية التي أجرتها، فضلاً عن ضلوعها في الأحداث في سورية». وزاد إن اجتماعه سيتناول أيضاً القضية الفلسطينية. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن نتانياهو يريد من لقائه ماي «بلورة جبهة تأييد أوروبية جديدة لإسرائيل»، في أعقاب التطورات السياسية الدراماتيكية في القارة الأوروبية، بينها انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والانتخابات الوشيكة في فرنسا «المتوقع أن تأتي بحكومة يمينية مريحة لإسرائيل». ونقلت عن رئيس الائتلاف الحكومي في الكنيست النائب دافيد بيطان قوله في محاضرة أمام يهود في لندن، أن نتانياهو «يريد استغلال الوضع الناشئ في أوروبا بهدف خلق جبهة تأييد لإسرائيل تعتمد على الدول الكبرى في القارة: بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا». وأضاف أن نتانياهو يريد أيضاً خلق جبهة واحدة مع الولايات المتحدة وبريطانيا «كي لا يبقى الرئيس ترامب وحيداً في ضوء الانتقادات الشديدة في العالم على سياسته». وأشارت وسائل الإعلام العبرية إلى تصريحات لرئيسة وزراء بريطانيا منذ تسلمها منصبها اعتبرتها داعمة لإسرائيل. وأضافت أن نتانياهو «معني بتقريب بريطانيا أكثر فأكثر من إسرائيل، وإبعادها عن الجبهة المناوئة لإسرائيل داخل الاتحاد الأوروبي»، وعليه سيطلب من رئيسة وزرائها عدم تأييد بريطانيا قرارات مناهضة لإسرائيل في المنظمات الأممية والمبادرة الفرنسية للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين. كما سيطلب منها «تيقن بريطانيا من أن إيران تطبق الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول الكبرى معها». وتسابق وزراء في الحكومة في الإشادة ببيان البيت الأبيض نهاية الأسبوع الماضي الذي اعتبر الاستيطان في الأراضي المحتلة مشروعاً، وإن أضاف أن مواصلته تعرقل عملية السلام. وتجاهل الوزراء هذه الإضافة، وتوقفوا عند «التصريح غير المسبوق والاعتراف بالمستوطنات بأنها ليست عقبة أمام السلام... وهذا تصريح دراماتيكي»، كما قال الوزير أوفير أكونيس. وأضافت الوزيرة ميري ريغف أن هذا الدعم «يعطينا الصلاحية لنقول بصراحة أن يهودا والسامرة (الضفة الغربية) هي جزء من إسرائيل». واعتبر الوزير يوفال شتاينتس البيان «منطقياً ونزيهاً وإيجابياً في كل ما يتعلق بالاستيطان».
«قانون التسوية»
إلى ذلك، أبلغ نتانياهو وزراء حزبه «ليكود» صباح أمس، أنه سيتم التصويت اليوم في الكنيست على «قانون التسوية» الذي يضفي الشرعية على آلاف منازل المستوطنين المقامة على أراضٍ فلسطينية خاصة، «على رغم بقاء قضية واحدة ينبغي فحصها»، وهو ما فهمه وزراء على أنه يعني وجوب تنسيق الموضوع مع إدارة الرئيس الأميركي. ويأتي تصريح نتانياهو على رغم معارضة أبرز رجال القانون في الدولة العبرية، في مقدمهم المستشار القضائي للحكومة أفيحاي مندلبليت ورئيسة المحكمة العليا السابقة دوريت بينيش، لمشروع القانون الجديد بداعي «عدم دستوريته»، وتحذيراتهم من أن المحكمة العليا ستبطل القانون، أو أن إقراره قد يقود إسرائيل إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
 
يهود وفلسطينيّو ٤٨ يتظاهرون ضد هدم منازل العرب والمحكمة العليا تُرجىء إزالة مبانٍ لمستوطنين في الضفة
موقع اللواء.. (ا.ف.ب)... تظاهر مئات اليهود والعرب سوياً في وسط تل ابيب مساء السبت لمطالبة الحكومة بوقف هدم منازل لعرب بدعوى انها مبنية من دون تراخيص بناء، علما بأنها نادرا ما تمنحهم هذه التراخيص. وشارك حوالى الف شخص في التظاهرة رافعين لافتات كتب عليها بالعربية والعبرية «يهوداً وعرباً معا» و«نجابه الفاشية» و«نقاوم الاحتلال» و«مساواة» و«مكان للجميع». وتقدم التظاهرة نواب من حزب ميريتس اليساري والقائمة المشتركة، كتلة النواب العرب الاسرائيليين في الكنيست. ويتهم منظمو التظاهرة حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية بشن حملة ضد منازل العرب الاسرائيليين المبنية من دون تراخيص، وذلك في محاولة منها لامتصاص غضب المستوطنين الذين ثارت بعدما نفذت الشرطة حكما اصدرته المحكمة العليا وقضى باخلاء بؤرة عمونا الاستيطانية القريبة من مدينة رام الله لانها اقيمت على املاك فلسطينية خاصة. وكان منسوب التوتر بين عرب اسرائيل والحكومة ارتفع في كانون الثاني اثر مقتل اسرائيليين هما جندي وبدوي اثناء مداهمة نفذتها الشرطة في قرية ام الحيران البدوية في صحراء النقب (جنوب) لهدم عدد من المنازل. وفي حين قالت الشرطة انها قتلت استاذ المدرسة يعقوب ابو القيعان (٥٠ عاما) بعدما قتل احد عناصرها عندما صدم بسيارته قوات الشرطة اثناء دخولها الى القرية، فان سكانا وناشطين قالوا ان الشرطة أطلقت النار على الرجل قبل ان يفقد السيطرة على سيارته. ومساء السبت قالت النائبة عن حزب ميريتس ميشال روزين ان اعضاء الحكومة «يزرعون الخوف (…) لغايات سياسية». وكان نتنياهو قال اثر قرار المحكمة العليا اخلاء بؤرة عمونا الاستيطانية ان «القانون يجب ان يكون عادلا، ونفس القانون الذي يجبرني على اخلاء عمونا يجبرني ايضا على هدم المنازل المبنية خلافا للقانون في انحاء اخرى من بلدنا» في اشارة الى المنازل التي بناها عرب بدون تراخيص. في هذا الوقت، قررت المحكمة الاسرائيلية العليا تأجيل امر هدم منازل مجموعة من المستوطنين الاسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، ومنحتهم مهلة حتى الخامس من اذار المقبل. وكان من المقرر هدم تسعة منازل في مستوطنة عوفرا اقيمت على ارض فلسطينية خاصة بحلول 8 شباط الجاري استنادا لأمر قضائي صادر عام ٢٠١٥. واوردت وثائق قضائية صادرة عن وزارة العدل الاسرائييلية امس ان المستوطنين طلبوا من المحكمة تأجيل الاخلاء والهدم لثلاثة اشهر من اجل انهاء تحضيرات منازلهم الجديدة. وبموجب القرار فانه «سيتم تطبيق امر هدم تسعة مبان بعد شهر، اي بحلول ٥ اذار ٢٠١٧». وقالت رئيسة المحكمة القاضية ميريام ناؤر «على الرغم من رفض طلب التأجيل لثلاثة اشهر، نأمل بانه عندما يحين وقت المغادرة فان الملتمسين سيرحلون بشكل سلمي كما اكدوا في طلبهم». والخميس، انهت الشرطة الاسرائيلية اجلاء مستوطنين متطرفين سعوا للاعتراض على امر قضائي لهدم بؤرة عمونا الاستيطانية العشوائية القريبة من عوفرا، والتي اقيمت بدون اذن الحكومة الاسرائيلية. واعلنت الشرطة اصابة ٣٢شرطيا خلال عملية الاجلاء التي استمرت ليومين. وقدم عشرات من المستوطنين ونشطاء اليمين المتطرف للاحتجاج على اجلاء عمونا. ومن المتوقع ان يصوت البرلمان الاسرائيلي اليوم في قراءتين ثانية وثالثة على مشروع قانون سيتم بموجبه تشريع الاف من الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة بأثر رجعي. من جهة اخرى،اصدرت محكمة اسرائيلية أمس حكما بسجن فتاة فلسطينية (١٦ عاما) ست سنوات بتهمة حيازة سكين ومحاولة طعن، حسبما اعلن نادي الاسير الفلسطيني. وقال المصدر ان الفتاة منار الشويكي «اعتقلت في كانون الاول ٢٠١٥ حين عودتها من مدرستها بحجة العثور على سكين بحوزتها».

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,629,680

عدد الزوار: 7,035,990

المتواجدون الآن: 84