الحمد الله: التنسيق الأمني مستمر..طعن مستوطن في القدس والاحتلال يهدم 12 منزلاً متنقلاً...تل أبيب تتهم «حماس» بتهريب أسلحة من ليبيا...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 17 أيار 2016 - 6:58 ص    عدد الزيارات 311    التعليقات 0

        

 نتنياهو يستدعي يعلون على خلفية تدIخل الجيش في السياسة

  («المستقبل»)

استدعى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وزير الدفاع موشيه يعلون الى مكتبه امس لتوضيح ما قاله الاخير ليل الاحد ـ الاثنين، خلال حفل استقبال في مقر وزارته بمناسبة ما يسمى «عيد الاستقلال» دولة اسرائيل.

وقد دعا يعلون في كلمته قادة الجيش الى القول بصراحة كل ما يريدونه حتى ولو كانت اقوالهم لا تتماشى ولا تتطابق مع مواقف القيادة العسكرية الرفيعة او المستوى السياسي.

ورد نتنياهو على هذه التصريحات في تصريح مكتوب قال فيه «رئيس الوزراء يدعم الجيش ضباطاً وجنوداً بصورة مطلقة»، كنه استدرك قائلاً: «الجيش الإسرائيلي هو جيش الشعب، وينبغي أن يبقى خارج الخلافات السياسية«.

ونقلت الاذاعة الاسرائيلية عن مقربين من نتنياهو قولهم ان الاستدعاء لا يهدف الى توبيخ يعلون بل استيضاح ما قاله.

غير ان صحيفة «سرائيل اليوم» الصادرة امس قالت في عنوانها الرئيس ان نتنياهو غاضب من يعلون، بينما تحدثت صحيفة «يديعوت احرونوت» عن وجود انشقاق بين الاثنين، مشيرة إلى ان العلاقات المتوترة بينهما تقترب من نقطة الانفجار.

يشار الى ان التوتر الحالي بين نتنياهو ويعلون جاء عقب الجدل السياسي الذي اثاره مؤخراً قيام نائب رئيس الاركان الجنرال يائير غولان بتشبيه ما يجري في اسرائيل حالياً بما جرى في ألمانيا النازية قبل عشرات السنين حول المحرقة النازية.

وقد أيد يعلون بتصريحات علنية حق غولان في التعبير عن رأيه، ولكن نتنياهو انتقده بشدة، معتبراً أنه ما كان يجدر به أن يدلي بمثل هذه الأقوال.

وجدد نتنياهو في بيانه امس انتقاداته إلى غولان وقال: «ان رئيس الوزراء يتمسك برأيه بأن المقارنة مع ألمانيا النازية كانت غير لائقة، وجاءت في وقت غير ملائم، وألحقت الضرر بإسرائيل على الساحة الدولية«.

كيري سيحضر الاجتماع الوزاري بشأن المؤتمر الدولي للسلام

 («المستقبل») 

اكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن وزير الخارجية الاميركي جون كيري ابلغ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس نيته المشاركة في الاجتماع الوزاري التشاوري بشأن المؤتمر الدولي للسلام مطلع الشهر المقبل.

وأوضح عريقات امس ان هذا الموقف جاء خلال اتصال هاتفي اجراه كيري مع عباس قبل ثلاثة ايام.

وكان وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايروت انهى اول من امس زيارة لكل من القدس ورام الله، في اطار سعي باريس الى انجاح جهودها لعقد مؤتمر دولي لاستئناف عملية السلام في وقت لاحق من العام الجاري.

ومن المقرر ان يعقد المؤتمر الدولي لاستئناف عملية السلام قبل نهاية السنة. وتنظم فرنسا في مطلع الشهر المقبل اجتماعا وزاريا يفترض ان يضع اسس هذا المؤتمر، بحضور عشرين بلدا الى جانب الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة، لكن بدون الاسرائيليين والفلسطينيين.

طعن مستوطن في القدس والاحتلال يهدم 12 منزلاً متنقلاً

المستقبل..رام الله ـ احمد رمضان

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي امس، فلسطينياً بزعم تنفيذه عملية طعن مستوطن في منطقة المصرارة المحاذية لباب العامود في مدينة القدس القديمة .

وأفادت الشرطة الإسرائيلية أنها اعتقلت فلسطينياً في القدس بعد اتهامه بمهاجمة أحد المستوطنين. وقالت المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري، إن «فلسطينياً طعن شاباً يهودياً في شارع الأنبياء، فأصابه بجروح طفيفة نُقل على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج«.

وأضافت أن «شرطياً ألقى القبض على منفذ العملية من دون إطلاق عيارات نارية«، من دون أن تذكر هوية المنفذ أو مكان إقامته، في حين قالت الاذاعة الاسرائيلية ان منفذ العملية شاب فلسطيني من سكان بلدة ابو ديس الواقعة شرق القدس.

الى ذلك، قالت الاذاعة الاسرائيلية أن قوات الاحتلال اعتقلت 15 فلسطينياً في مناطق مختلفة من مدن وبلدات الضفة الغربية، مضيفة «أنه تم ضبط عبوتين ناسفتين في منطقة جنين خلال عمليات الدهم«.

في هذه الاثناء، فككت قوات الاحتلال 12 مسكنا متنقلاً قبل الاستيلاء عليها في التجمع البدوي «جبل البابا» ويقطنها نحو 90 شخصاً في بلدة العيزرية، شرق مدينة القدس المحتلة، قدمها الاتحاد الأوروبي، بحجة البناء غير القانوني.

وعقبت وزارة الخارجية الفلسطينية على تفكيك منازل البدو، بدعوة المجتمع الدولي والاتحاد الأوروبي لإدانة القرصنة الإسرائيلية وسرقة الأرض الفلسطينية، وتشريد مئات العائلات الفلسطينية، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بلجم التغول الاستيطاني الإسرائيلي.

وأدانت الخارجية في بيان الاجراء الاسرائيلي، مشيرة الى أن هذه الاعتداءات «تأتي في سياق تنفيذ الاحتلال لمخططاته الاستيطانية الهادفة إلى إخلاء المناطق المحيطة بمستوطنة «معاليه أدوميم»، والمشروع الاستيطاني 1
E، تحت ذرائع وأساليب شتى، لمصلحة توسيع المستوطنات، وفصل القدس المحتلة عن محيطها الفلسطيني.

كما أدانت الوزارة إقدام سلطات الاحتلال على تشريع الاعتراف بحي استيطاني جديد في مستوطنة «علي زهاف»، المقامة على أراضي الفلسطينيين في بلدة كفر الديك، جنوب غرب الضفة الغربية، بهدف توطين ما يقارب 150 عائلة جديدة من المستوطنين في الحي المذكور.

وفي قطاع غزة، استهدفت قوات الاحتلال مجموعة من المزارعين شرق مدينة غزة، بوابل من نيران أسلحتها الرشاشة وقنابل دخانية، من دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

 

تل أبيب تتهم «حماس» بتهريب أسلحة من ليبيا

غزة - «الحياة» 

قالت مصادر أمنية وعسكرية إسرائيلية رفيعة إنّ القرار الذي اتخذته إسرائيل الشهر الماضي، زيادة مسافة الصيد من ستة أميال بحرية إلى تسعة، أدى إلى إحداث تغيير دراماتيكي في حياة الفلسطينيين في قطاع غزة، ساهم في التخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية,

لكن المصادر تعتقد أن خطوة من هذا القبيل لها أيضاً انعكاسات أخرى، أولها ارتفاع نسبة الاحتكاكات بين الفلسطينيين وسلاح البحرية الإسرائيلي، الذي يخشى قادته أنْ تحاول «حماس» استغلال التخفيف لحاجاتها الخاصة.

ونقل مُحلل الشؤون العسكريّة في موقع «واللا» الإخباري الإسرائيلي أمير بوحبوط عن ضابط مسؤول في البحريّة قوله إنه يُمكنه إطلاق النار في الهواء واستخدام قنابل الإضاءة وإطلاق النار على جدران مراكب الصيد وثقبها. ولفت إلى أنهم في سلاح البحرية يقولون إن «حماس» غيرت أساليب عملياتها منذ عملية «الجرف الصامد» صيف 2014، والأفلام الدعائية للذراع العسكرية للحركة تدل على رغبة نقل المعارك إلى منطقة إسرائيل، وتجري تدريبات على الإنزال على الشواطئ الإسرائيلية ومهاجمة السفن.

وأضاف الضابط الإسرائيلي: «في بعض الأيام ترى مئات القوارب الفلسطينية تصيد في منتصف الليل. وعلينا أنْ نتعقب من بين هذه المئات قارباً واحداً على متنه «مخربون» يريدون تنفيذ عملية»، بحسب ما ذكر.

وشدد الضابط على أنّه يتوقع من مقاتليه أنْ يستعدوا للمفاجآت، نظراً لأنه في العامين المنصرمين فقط نُفذت عشر محاولات تهريب من شبه جزيرة سيناء إلى قطاع غزة.

وقال: «إذا سلمنا بافتراض وجود عمليات تهريب خفيت عن عيون الجيش المصري وسلاح البحرية الإسرائيلية، يُمكن القول إن حماس نجحت في وضع يدها على أدوات قتالية متطورة هُربت من ليبيا عبر سيناء، وفي مثل هذا الوضع من الواضح أن المواجهة المقبلة ستكون أصعب من سابقتها». ويخشى معظم الفلسطينيين في القطاع من أن القادة الإسرائيليين يهدفون من وراء الحديث حول تعاظم قوة «حماس» إلى تبرير عدوان جديد، وتهيئة الرأي العام الإسرائيلي والدولي لتقبل العدوان.

«هيومن رايتس ووتش» تحض الأردن على تخفيف قيود السفر عن «الغزيين»

الحياة..عمان - أ ف ب - 

حضت منظمة «هيومن رايتس ووتش» المدافعة عن حقوق الإنسان امس الأردن على تخفيف قيود تقول إنها فرضت على سفر «الغزيين» عبر المملكة، فيما اكدت مصادر اردنية ان «لا تغيير» في سياسة عمان في هذا الصدد.

وقالت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، في رسالة وجهتها الى الحكومة الأردنية ان «على عمان تخفيف إجراءات السفر المفروضة على الفلسطينيين الراغبين في السفر من غزة إلى دول أخرى». وأشارت الى انه «طرأت أخيراً على ما يبدو إجراءات مشددة على مسافري الترانزيت أدت إلى حجب فرص مهنية وتعليمية في الخارج عن شباب غزة الذين يعانون من آثار الحصار الذي تفرضه إسرائيل».

وقالت المديرة التنفيذية للمنظمة في قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سارة ليا ويتسن: «منذ آب (أغسطس) عام 2015، أصبح فلسطينيو غزة يعانون مشقة متزايدة في الحصول على تصاريح ترانزيت لعبور الأردن الى دول أخرى، من دون إبداء تفسير لهذا التغيير في الإجراءات». وأكدت مصادر حكومية اردنية متطابقة ان «لا تغيير في سياسة الأردن في ما يتعلق بمرور الأشقاء الفلسطينيين، بمن فيهم اهل غزة». وأشارت الى ان «11 ألفاً و116 غزياً دخلوا او مروا عبر الأردن عام 2015»، فيما لم تتحدث «هيومن رايتس ووتش» سوى عن 58 حالة رُفض طلبها او لم تنل الرد. وأكدت ان «مسؤولية عبور الغزيين وحرية السفر تقع على عاتق اسرائيل ومصر بالدرجة الأولى».

وأشارت «هيومن رايتس ووتش» في رسالتها الى ان اسرائيل أغلقت غزة على مدار العقد الماضي في معظم الأوقات نتيجة الحصار الذي تفرضه منذ عام 2006، كما لا تسمح لسلطات غزة بفتح المطار أو الميناء، وتحد من السفر عبر معبر بيت حانون (معبر ايريز) الواقع بين غزة وإسرائيل بحيث يقتصر استخدامه على «الحالات الإنسانية الاستثنائية». اما مصر، التي تسيطر على الحدود البرية الأخرى للقطاع، فتفتح معبر رفح مرات قليلة سنوياً. وقالت: «حتى وقت قريب» سهل الأردن سفر «الغزيين» وأصدر باستمرار رسائل «عدم اعتراض» لمرورهم بالأردن. وحضت عمان على «تيسير عبور سكان غزة... وضمان شفافية قراراتها من دون تعسف».

الحمد الله: التنسيق الأمني مستمر

الحياة...رام الله - رويترز - 

قال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله أمس إن التنسيق الأمني مع الجانب الإسرائيلي مستمر كما كان. وأوضح في مؤتمر صحافي في رام الله: «كان هناك اخيراً قرار من منظمة التحرير الفلسطينية بوقف التنسيق الأمني (مع إسرائيل)، ونحن بانتظار وضع الآليات لذلك. أعتقد أنه سيتم وضع آليات لذلك، لكن لغاية الآن الأمور كما كانت عليه». وقال رداً على سؤال هل هناك سقف زمني لوضع هذه الآليات: «لا يوجد موعد لذلك».

وكانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قررت في اجتماعها الأخير في الرابع من الشهر الجاري «البدء الفوري بتنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني الخاصة بتحديد العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية مع سلطة الاحتلال (إسرائيل)... ووضع آليات التنفيذ لذلك». وأضافت في بيان عقب اجتماعها برئاسة الرئيس محمود عباس، أن القرار جاء «في ضوء تنكر الحكومة الإسرائيلية للاتفاقات الموقعة وإصرارها على تدمير خيار الدولتين». وقال الحمد الله إن الفترة الماضية شهدت «ستة لقاءات بين رؤساء أجهزتنا الأمنية مع رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. طلبوا منهم وقف اقتحامات مناطق أ... الإسرائيليون حتى الآن رفضوا». وأضاف أن الحكومة «بانتظار وضع الآليات لذلك (لوقف التنسيق الأمني) من جانب منظمة التحرير التي ستوضح كيفية تنفيذ ذلك».

كما دافع خلال المؤتمر الصحافي عن اتهامات بوجود فساد في حكومته، وقال إن أي متهم بالفساد سيقدم للعدالة.

 

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,660,354

عدد الزوار: 6,959,800

المتواجدون الآن: 70