مساعدة نتنياهو: كل الأرض بين الأردن والمتوسط لنا وعباس يتمسّك بحل الدولتين: لا للدولة الموقتة والحل الانتقالي

تاريخ الإضافة الأحد 24 أيار 2015 - 7:49 ص    عدد الزيارات 338    التعليقات 0

        

 

مساعدة نتنياهو: كل الأرض بين الأردن والمتوسط لنا
النهار ..المصدر: (و ص ف)
صرحت تسيبي هوتوفيلي (36 سنة) المساعدة الجديدة لوزير الخارجية الاسرائيلي في تسجيل فيديو ان كل الارض الواقعة بين نهر الاردن والبحر المتوسط تعود الى اسرائيل، وتحدثت عن كتابات يهودية في شأن قصة الخلق لدعم اقوالها.
وقالت لديبلوماسيين وموظفين في الوزارة في فيديو أمكن الاطلاع عليه أمس: "من المهم القول ان هذه الارض لنا، كل هذه الارض. ليس علينا الاعتذار لاننا جئنا الى هنا".
وتشمل المنطقة التي تتحدث عنها خصوصا الضفة الغربية المحتلة. وتتعارض تصريحاتها مع المشاريع الدولية الكبيرة حول النزاع العربي- الاسرائيلي التي تنص على اقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وهوتوفولي هي مساعدة وزير الخارجية في الحكومة التي احتفظ فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بحقيبة الخارجية.
واشنطن تبحث مع إسرائيل في حظر الأسلحة النووية بالمنطقة
المصدر: (رويترز)
افاد مسؤولون أميركيون وديبلوماسيون في الأمم المتحدة أن مسؤولا أميركيا كبيرا يزور اسرائيل للبحث في امكان التوصل إلى حل وسط لاحياء الفكرة المتعلقة بحظر الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الاخرى في الشرق الأوسط.
وامس كان االيوم لأخير من مؤتمر مستمر منذ شهر لمراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي الموقعة عام 1970 في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
وبحث المؤتمر في قضايا عدة في مقدمها الاخفاق في الدعوة الى عقد مؤتمر كان مزمعا عام 2012 في شأن حظر أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.
وقال ديبلوماسيون انه اذا لم يتم التوصل إلى اتفاق على قضية الشرق الأوسط فإن موقعي المعاهدة قد لا يوافقون على الوثيقة الختامية للمؤتمر.
وفي الشهر الماضي اقترحت مصر بدعم من دول عربية اخرى ودول من منظمة دول عدم الانحياز أن يدعو الأمين العام للامم المتحدة بان كي - مون إلى عقد مؤتمر اقليمي لحظر أسلحة الدمار الشامل سواء بمشاركة اسرائيل أو بعدم مشاركتها كما جاء خلال الاجتماع الذي انعقد عام 2010 لمراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي.
وتعارض واشنطن واسرائيل الفكرة.
ويرى ديبلوماسيون أن الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى حل وسط يرضي العرب ولكن لا يغضب اسرائيل.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية اشترط عدم ذكر اسمه ان مساعد وزير الخارجية الأميركي طوم كانتريمان يزور اسرائيل حاليا لمناقشة قضية أن تكون المنطقة خالية من اسلحة الدمار الشامل وقضايا اخرى.
وصرح ناطق باسم البعثة الأميركية لدى الامم المتحدة: "الولايات المتحدة واسرائيل تدعمان اقامة منطقة خالية من اسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط... نحن نعمل عن كثب مع شركائنا الاسرائيليين لدفع مصالحنا المتبادلة بما في ذلك الحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي".
 
عباس يتمسّك بحل الدولتين: لا للدولة الموقتة والحل الانتقالي
الحياة...الشونة (الأردن) - أ ف ب 
أكد الرئيس محمود عباس، أمس، رفضه المطلق أي حلول موقتة للصراع مع إسرائيل، مجدداً تمسّكه بحل الدولتين لتحقيق السلام، وداعياً المجتمع الدولي الى العمل بجدّ لتحقيقه.
وعبّر عباس في كلمة خلال الجلسات الافتتاحية للمنتدى الاقتصادي العالمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا على شاطئ البحر الميت في الأردن، عن رفضه القاطع «لأي حلول انتقالية أو ما يسمى بدولة ذات حدود موقتة تقسم الشعب والأرض والوطن». وأضاف أن «هذا المشروع نرفضه رفضاً قاطعاً، ونأمل من كل من يعمل على إذكائه أو إحيائه، بأن يتوقف عن ذلك».
وألقى عباس كلمته بحضور العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والرئيس الإسرائيلي السابق شمعون بيريز، وأكد: «تمسكنا بخيار السلام الشامل والعادل، وبحل الدولتين اللتين تعيشان جنباً الى جنب بسلام وحسن جوار وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية والاتفاقات الموقعة بين الجانبين»، على أن يتضمن ذلك «قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». وحذّر من أن «ما يمنع تحقيق هذا السلام المنشود، هو استمرار إسرائيل في الاحتلال والاستيطان وفرض الأمر الواقع، مستندة الى غطرسة القوة».
وأضاف عباس أنه «مع تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة، فإن المجتمع الدولي وقواه الفاعلة مدعوون الى العمل مجدداً وفق المعايير الدولية المعتمدة، وفي إطار سقف زمني محدد لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي... لتمكين شعبنا من نيل حريته وسيادته واستقلاله بعد 67 عاماً من العذابات والتشريد، وبعد 48 عاماً على احتلال الضفة الغربية».
 
البنك الدولي: اقتصاد غزة على حافة الانهيار
الحياة..القدس المحتلة - رويترز 
قال البنك الدولي أمس إن حالة اقتصاد غزة هي الأسوأ في العالم مع ارتفاع البطالة إلى مستوى هو الأعلى عالمياً، وانكماش الإنتاج انكماشاً حاداً، مشيراً الى أن توقعات المدى الطويل تبعث على القلق.
وأوضح التقرير الذي أعده المدير الإقليمي للبنك في الضفة الغربية وغزة ستين لاو يورجنسن وينشر في بروكسيل في 27 الجاري، ان الحروب المتكررة والانقسامات والحصار المفروض على القطاع يضعه «على حافة الانهيار»، وان سكانه البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة يعانون من الفقر والعوز. وأضاف: «الحصار والحرب والحوكمة السيئة تخنق اقتصاد غزة، ومعدل البطالة الآن هو الأعلى في العالم». وتابع: «صادرات غزة شبه منعدمة والقطاع الصناعي انكمش بما يصل إلى 60 في المئة. الاقتصاد عاجز عن البقاء من دون اتصال مع العالم الخارجي».
وجاء في التقرير ان نسبة البطالة بلغت 43 في المئة، وان نسبة العاطلين من العمل في سن 20 إلى 24 عاماً 68 في المئة، وان الدخل الحقيقي للفرد أقل 31 في المئة عما كان عليه عام 1994، وان الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لغزة لا يزيد سوى نقطتين مئويتين عنه قبل 20 عاماً. وأضاف ان حرب العام الماضي بين إسرائيل على غزة أدت إلى انكماش الناتج المحلي الإجمالي 15 في المئة في تلك السنة.
 
مستوطنة جديدة سرّية بين «عتصيون» ومخيم «العروب»
الحياة...القدس المحتلة - سما 
أفادت صحيفة «هآرتس» العبرية أمس بأن مستوطنين يقومون بترميم مبانٍ قديمة استولوا عليها، وهي تابعة للكنيسة ومقامة على نحو 40 دونماً، وتقع بين التجمع الاستيطاني «غوش عتصيون» ومخيم العروب شمال الخليل جنوب الضفة الغربية، تمهيداً لإنشاء مستوطنة جديدة تحمل اسم «بيت براخا».
وأضافت الصحيفة أن عضو المجلس البلدي الإسرائيلي في القدس، اليميني اريه كينغ يدّعي أنه اشترى هذه المباني مع الأرض، ويقوم مع مجموعة من المستوطنين بترميم المباني تمهيداً لإنشاء مستوطنة ستستوعب 20 عائلة على الأقل ضمن المباني المقامة أصلاً. وأوضحت أن ناشطي اليمين والمستوطنين لم يضعوا الجيش الإسرائيلي في صورة نشاطهم، ويقومون بأعمال الترميم بعيداً عن الجيش وما يسمى «الإدارة المدنية»، بدعوى شراء هذه الأرض وملكيتها لهم والقيام بأعمال ترميم وليس بناء.
 
وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات اوباما ويعتبرونها تصعيداً وتدخلاً في الشأن الداخلي
الحياة...الناصرة – أسعد تلحمي 
اعتبر مراقبون إسرائيليون تصريحات الرئيس باراك اوباما لمجلة «أتلانتيك» الأميركية بأن تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يوم الانتخابات بأن المواطنين «العرب يتهافتون على صناديق الاقتراع» وبأنه (أوباما) لا يعتزم لقاء نتانياهو قريباً، ستكون له «انعكاسات على السياسة الخارجية الأميركية»، ويشكل تصعيداً جديداً في العلاقات بين الرجلين، ودليلاً آخر على عمق أزمة الثقة بينهما.
وقال الرئيس الأميركي للصحافي اليهودي جفري غولدبرغ من مجلة «أتلانتيك» إن تصريح نتانياهو خلال الحملة الانتخابية الأخيرة بأن الدولة الفلسطينية لن تقوم خلال حُكمه، وتصريحه يوم الانتخابات بأن المواطنين العرب يتدفقون على صناديق الاقتراع «كأنهم قوة غازية يجب التحرك ضدها»، هي تصريحات تتعارض مع وثيقة الاستقلال لإسرائيل «التي تؤكد بوضوح أن جميع سكان إسرائيل، بلا تفرقة في الدين والعرق، هم شركاء كاملون في النظام الديموقراطي». وأضاف أن هذه التصريحات ستكون لها انعكاسات في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، «وبالذات لأننا قريبون من إسرائيل، لا يمكننا الوقوف جانباً وعدم قول شيء لأن ذلك معناه أن هذا البيت، المكتب البيضاوي، سيفقد صدقيته في كل ما يتعلق بهذه المسائل».
وأضاف أنه يتمنى على قادة إسرائيل، وتحديداً رئيس الحكومة، أن يقتنعوا بالخيارات المتاحة أمامهم، «فكل رئيس حكومة يعرف أنه يجب المجازفة من أجل تحقيق السلام، والسؤال هو كيف توازي بين المخاطر من أجل السلام في مقابل المخاطر الناجمة عن الوضع القائم التي لا تقوم فيه بشيء... وأنا أعتقد أن عدم فعل شيء هو الوضع الأخطر لأن إسرائيل قد تبلغ مرحلة لا تستطيع فيها الدفاع عن نفسها».
وأشار غولدبرغ إلى أن اوباما أكد خلال المقابلة «حبه لدولة اليهود»، وأنه رغم جهوده للتوصل إلى اتفاق جيد لإسرائيل مع إيران، إلا أنه لا يعتزم لقاء نتانياهو في الأسابيع القريبة. كما أشار إلى شعوره بالإحباط «في كل مرة لا تتصرف إسرائيل وفقاً للقيم اليهودية والكونية التي أرساها مؤسسو الدولة، وهي قيم تلزم الاهتمام أيضاً بالأطفال الفلسطينيين»، مضيفاً أنه «يجب ترجمة هذه المبادئ للغة الواقع لأن عدم المجازفة من أجل تحقيق هذه القيم سيجعلها مجرد كلمات فارغة المضمون، وسيكون صعباً الدفاع عن سياسة إسرائيل في الحلبة الدولية».
وتعهد اوباما حماية ظهر إسرائيل، «لكنني لست مستعداً للاعتذار عن أقوال قلتها لأنني متأكد من أهمية إسرائيل والشعب اليهودي بالنسبة إلي». وزاد أنه لا ينبغي على إسرائيل «أن تعرض أمنها إلى الخطر في شكل أعمى من أجل تحقيق حلم مثالي».
وفيما التزم مكتب نتانياهو عدم التعقيب، اعتبر الوزير ياريف ليفين التصريح «تدخلاً في الشؤون الداخلية لإسرائيل»، وقال للإذاعة العامة إن «أقوال اوباما ليست في محلها بل تشكل تدخلاً في الشؤون الداخلية لإسرائيل... أقول هذا مع تقديرنا الكبير للرئيس الأميركي ودعمه لدولة إسرائيل... بين الحلفاء يجب أن يسود احترام متبادل، ومثل هذه التصريحات ليس في محله ولا يسهم في شيء، وكلي أمل في أن لا نسمع مثل هذه التصريحات في المستقبل». وقال رئيس لجنة الخارجية والأمن البرلمانية تساحي هنغبي إن «انتقادات الرئيس اوباما مستهجنة، ولا تخلو من التلوّن».
ورأى المحلل السياسي في الإذاعة أن الرئيس الأميركي يريد الآن «جباية الثمن» من نتانياهو على تصريحاته قبل الانتخابات، و»هو يجبيه بجرعات وليس دفعةً واحدة». وأضاف أن «الاعتذارات والتوضيحات التي أطلقها نتانياهو لاحقاً لا تشفع له»، مستبعداً أن تعود «العلاقات بين الإدارة الأميركية الحالية والحكومة الإسرائيلية الجديدة إلى مجراها الطبيعي».
من جهة أخرى، قال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية أول من أمس، إن مساعد وزير الخارجية توم كانتريمان يزور إسرائيل حالياً لمناقشة قضية أن تكون المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل وقضايا أخرى.
كما أعلن ناطق باسم البعثة الأميركية في الأمم المتحدة أن «الولايات المتحدة وإسرائيل تدعمان إقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط... نحن نعمل عن كثب مع شركائنا الإسرائيليين لدفع مصالحنا المتبادلة، بما في ذلك الحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي».
وكان يوم أمس اليوم الأخير في مؤتمر مستمر منذ شهر لمراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي المبرمة عام 1970 والمنعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وقال ديبلوماسيون إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق في شأن قضية الشرق الأوسط، فإن الموقعين على المعاهدة قد لا يوافقون على الوثيقة الختامية للمؤتمر.
وكانت مصر اقترحت الشهر الماضي، بدعم من دول عربية أخرى ودول من منظمة عدم الانحياز، أن يدعو الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى عقد مؤتمر إقليمي في شأن حظر أسلحة الدمار الشامل، سواء بمشاركة إسرائيل أو عدم مشاركتها، وذلك مثلما جاء خلال الاجتماع الذي عقد عام 2010 لمراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي، لكن واشنطن وإسرائيل تعارضان الفكرة. ويقول ديبلوماسيون إن الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى حل وسط يرضي العرب، لكن لا يغضب إسرائيل.
 
عشرات الإصابات خلال قمع جنود الاحتلال لمسيرات سلمية
 المستقبل...(وفا)
أصيب عشرات الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب أمس خلال قمع قوات الاحتلال الاسرائيلي لمسيرات سلمية انطلقت في عدد من بلدات وقرى الضفة الغربية لمناهضة الاستيطان وجدار الفصل العنصري.

ففي بلعين، في محافظة رام الله، أصيب العشرات بحالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مشاركتهم في المسيرة الأسبوعية، بعدما أمطرت قوات الاحتلال المتظاهرين بالقنابل الغازية والرصاص المعدني المغلف بالمطاط.

وشارك في المسيرة أهالي البلدة وناشطون دوليون وإسرائيليون الذين يرفضون الاحتلال، رافعين الأعلام الفلسطينية والشعارات التي تعبر عن رفض الاحتلال بكل أشكاله.

وصرح منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار في بلعين، عبدالله أبو رحمة، بأن قوات الاحتلال توغلت لتصل إلى مشارف القرية من الجهة الغربية، بتزامن مع إطلاق النار، مضيفاً أن قنابل الغاز استهدفت سيارة الإسعاف المتواجدة في الموقع، وقد تسببت هذه القنابل في حرق عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون.

وفي نعلين، شمال غربي محافظة رام الله والبيرة، أصيب عشرات المواطنين والمتضامنين الأجانب بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، جراء قمع قوات الاحتلال للمسيرة الأسبوعية.

وفي المعصرة، في جنوب بيت لحم، اغلقت قوات الاحتلال المدخل الرئيس للقرية ومنعت المشاركين في المسيرة الاسبوعية من الوصول إلى منطقة الجدار الفاصل، واعتدت عليهم بالضرب المبرح بأعقاب البنادق والايادي.

وفي كفر قدوم، في محافظة قلقيلية، أصيب العشرات بحالات اختناق جراء قمع قوات الاحتلال الاسرائيلي، للمسيرة الأسبوعية السلمية المناهضة للاستيطان، والمطالبة بفتح الشارع الرئيسي للقرية والمغلق منذ اكثر من 13 سنة لمصلحة مستوطني «قدوميم« الجاثمة عنوة على أراضي القرية.
 
مقتل فلسطيني من الـ48 في معارك تدمر
المستقبل...(أ ف ب)
اعلنت عائلة الشاب يونس عبد القادر مدني من مدينة الطيبة قرب تل ابيب امس ان ابنها الذي حارب ضد النظام السوري قتل في معارك مدينة تدمر شرق سوريا.

وقال محمود مدني شقيق يونس «تلقى والدي الخبر عبر مكالمة هاتفية اكدت لنا انه اصيب بجراح بالغة الخطورة وبعد دقائق استشهد في معارك تدمر، وقمنا بفتح بيت للعزاء».

كان يونس عبد القادر مدني (28 عاما) يعمل مقاولا، وترك وراءه زوجة وثلاثة اطفال.

واضاف شقيقه محمود «صدمنا عندما علمنا باستشهاده (...) زوجته وضعت مولودة قبل عشرة ايام فقط».

وتابع ان يونس سافر في 4 كانون الثاني «اتصل بنا وقال انه في سوريا ولا نعرف مع اي تنظيم حارب».

لكن مواقع النت المحلية قالت نقلا عن عائلته انه حارب مع تنظيم الدولة الاسلامية ونشرت صوره وهو ملتح ويرتدي زيا عسكريا ويقف على دبابة او يجلس على دراجة نارية حديثة، وهو واقف في مدينة سورية وخلفه علم شبيه بعلم الدولة الاسلامية.
 
 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,546,908

عدد الزوار: 6,954,421

المتواجدون الآن: 68