كم تبقى لامتلاك إيران سلاحا نوويا؟ تقرير أميركي يجيب...

تاريخ الإضافة السبت 3 نيسان 2021 - 7:29 م    عدد الزيارات 899    التعليقات 0

        

خلافات تكشف المستور.. إقالة مريبة ضمن الحرس الثوري...

"أقيل ولم يستقل".. تفاصيل عن رئيس مقر "خاتم الأنبياء " الذراع الاقتصادية للحرس...

دبي - العربية.نت.... مع اقتراب موعد الترشيحات للانتخابات الرئاسية في إيران واستعداد قادة عسكريين لخوضها بشكل رسمي لأول مرة، تصاعدت الخلافات بين أجنحة الحرس الثوري وسط تبادل للاتهامات والفضائح. وفي هذا السياق، كشف المساعد السياسي لقائد الحرس الثوري الإيراني، يد الله جواني، أن العميد سعيد محمد، رئيس مقر "خاتم الأنبياء" للإعمار، وهو الذراع الاقتصادية للحرس أقيل بسبب مخالفات قانونية، ولم يستقل كما أشيع سابقاً من أجل الترشح. كما أضاف، بحسب ما نقلت وكالة "فارس" التابعة للحرس "أن إقالته جاءت بسبب انتهاكه للقواعد والأنظمة وعدم احترام الأعراف". إلى ذلك، أكد أن " الحرس الثوري يعارض دخول أعضائه إلى الانتخابات دون المرور بالمراحل والإجراءات القانونية المحددة". بدوره، أكد حميد رضا ترقي، عضو "حزب مؤتلفة" أحد أحزاب التيار الأصولي، أن سعيد طرد، ولم يستقل. في حين ألمحت صحيفة "اعتماد" الإصلاحية إلى أن التعتيم الإعلامي حول نشاطات محمد الانتخابية يثير الشكوك، بعد الدعاية السلبية ضده.

رسالة استقالة

يأتي هذا بعد أن أفادت وسائل إعلام حكومية سابقا بأن قائد مقر خاتم الأنبياء، بعث برسالة إلى قائد الحرس الثوري يعلن فيها استقالته. يذكر أن محمد كان كتب في رسالته هذه، بحسب وسائل إعلام محلية: "أعلن استقالتي من منصبي لأُبعد الحرس الثوري الإيراني ومقر خاتم الأنبياء، عن أي من شبهات أوانتقادات محتملة قد تُثار بسبب ترشحي للانتخابات". فيما قوبل إعلان ترشيحه بمعارضة شديدة من قبل أطراف عدة، ولم يلقَ ترحيباً من التيار الأصولي المتشدد في البلاد. يشار إلى أن الرجل البالغ من العمر 52 عاماً ، انخرط في الحرس منذ عام 1986 وتولى قيادة مقر خاتم الأنبياء في أكتوبر 2018.

لودريان لظريف: انتهاكات إيران ستضر محادثات النووي طالب نظيره الإيراني بتبني موقف بناء في محادثات فيينا

دبي- العربية.نت... بالتزامن مع إعلان وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت، أنها لن تقبل برفع تدريجي للعقوبات الأميركية مقابل تراجع عن الانتهاكات السابقة للاتفاق النووي والعودة إلى الاتزام ببنوده، حذرت باريس طهران من مواصلة هذا النهج. وقال وزير الخارجية الفرنسية، جان إيف لودريان، أنه أبلغ نظيره الإيراني، محمد جواد ظريف، في اتصال هاتفي اليوم أن انتهاكات إيران للاتفاق النووي ستؤثر على المحادثات المزمع عقدها في فيينا الأسبوع المقبل.

موقف بنّاء

كما طالب نظيره الإيراني بتبني موقف بناء في محادثات فيينا، بحسب ما نقل مراسل العربية في باريس. وقال: "دعوتُ إيران للامتناع عن أي انتهاكات إضافية تؤثر سلباً على استئناف المحادثات، وشجعت وزير الخارجية على اتخاذ موقف بنّاء خلال المحادثات المقبلة"، مؤكدا أن باريس ستكون متطلبة جدا حيال طهران. أتى هذا التنبيه الفرنسي بعيد إعلان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، إن إيران ترفض أي خطة تدريجية الخطوات من أجل رفع العقوبات الأميركية.

تشدد إيراني

كما شدد على أن الموقف النهائي لبلاده ثابت لجهة التمسك برفع جميع العقوبات قبل العودة للاتفاق المبرم مع قوى الغرب في 2015. وكان مساعد وزير الخارجية، عباس عراقجي، شدد بدوره أمس، على أن بلاده ستوقف خطوات تقليص الالتزامات بموجب الاتفاق تلقائيا، بعد إلغاء واشنطن الحظر(العقوبات) والتحقق من ذلك. كذلك، أصر ظريف أمس الجمعة بعيد اللقاء الافتراضي بين الدول المشاركة بالاتفاق (ألمانيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين وروسيا) وإيران على أن الهدف من الاجتماع الثلاثاء القادم في فيينا هو "وضع اللمسات الأخيرة بشكل سريع على خطوات رفع العقوبات والإجراءات النووية من أجل إلغاء منسّق لكافة العقوبات"، ليتبع ذلك تراجع بلاده عن الانتهاكات. يذكر أن المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايسكان أعلن أمس أن الولايات المتحدة وافقت على إجراء محادثات مع الشركاء الأوروبيين والروس والصينيين بشأن تحديد القضايا المرتبطة بالعودة للالتزام بالاتفاق النووي. وأضاف في بيان "لا نزال في المراحل الأولى ولا نتوقع انفراجة فورية لأننا أمام مناقشات صعبة لكننا نعتقد أن هذه خطوة مفيدة". أتى ذلك، بعد إعلان الاتحاد الأوروبي أن وفدا أميركيا سيشارك بشكل غير مباشر في اجتماع فيينا.

وزارة الخارجية الإيرانية ترفض مقترحا أمريكيا برفع العقوبات "خطوة بخطوة"....

روسيا اليوم....المصدر: رويترز.... رفضت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم السبت مقترحا أمريكيا برفع العقوبات "خطوة بخطوة"، بحسب ما ذكرته "برس تي.في". لن يكون هناك لقاء إيراني أمريكي في محادثات الاتفاق النووي بفيينا الثلاثاء ونقل موقع القناة الحكومية على الإنترنت عن المتحدث باسم وزارة الخارجية سعيد خطيب زاده قوله إن "السياسة النهائية للجمهورية الإسلامية الإيرانية هي رفع جميع العقوبات الأمريكية". وفي وقت سابق، قالت الخارجية الإيرانية إن أطراف "اجتماع إيران والدول 4+1" حول الاتفاق النووي، اتفقوا على استئناف المحادثات في فيينا، يوم الثلاثاء المقبل، نافية بأن يكون هناك لقاء أمريكي إيراني. من جهتها، قالت نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جالينا بورتر، إن محور المحادثات الأسبوع المقبل بشأن إحياء الاتفاق النووي الذي وقعته إيران مع القوى العالمية في عام 2015، سيركز على "الخطوات النووية التي يتعين على إيران اتخاذها من أجل العودة إليها". وعقد أمس الجمعة اجتماع على مستوى المساعدين والمدراء السياسيين لوزارات الخارجية لدول إيران ومجموعة "4+1" عبر الأجواء الافتراضية، وتم البحث وتبادل وجهات النظر فيه حول أحدث التطورات المتعلقة بالاتفاق النووي. وترأس طهران في هذا الاجتماع مساعد الخارجية للشؤون السياسية عباس عراقجي، فيما ترأس الاجتماع المدير السياسي لجهاز الخدمة الخارجية للاتحاد الأوروبي انريكة مورا. وخلال الاجتماع قال عراقجي: "رفع العقوبات الأمريكية أول خطوة لأجل إعادة تفعيل الاتفاق النووي.. طهران ستوقف خطوات خفض الالتزام بمجرد رفع العقوبات والتحقق من ذلك".....

كم تبقى لامتلاك إيران سلاحا نوويا؟ تقرير أميركي يجيب

الحرة / ترجمات – واشنطن.... خبراء يقدرون الوقت المتبقي لوصول إيران إلى سلاح نووي.... تمنّع إيراني مستمر، رغم انفتاح الولايات المتحدة، عن التفاوض بخصوص الاتفاق النووي، وإمكانية تعديله، ما يطرح أسئلة بخصوص نوايا إيران الحقيقية من خلف تلكؤها في قبول التفاوض. وسواء كان تعنت إيران سببه رغبة طهران في رفع العقوبات أولا، أو كسب مزيد من الوقت للوصول إلى سلاح نووي، فإن تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنل" الأميركية، وضع تقديرات لموعد وصول إيران لامتلاك سلاح نووي. وقال التقرير إن إيران توقفت في الأشهر الأخيرة عن الالتزام بالعديد من البنود الرئيسية في الاتفاق النووي الذي أبرم في 2015 مع القوى العالمية، مما قلص الوقت الذي ستحتاجه لإنتاج سلاح نووي. وفي 23 فباير قالت إيران إنها لن تسمح لمفتشي الأمم المتحدة بالوصول اليومي للمنشآت النووية، وأعلنت، أيضا، أنها لن توفر اللقطات الأمنية على مدار الساعة، لأنشطتها في الموقع. وأضافت الصحيفة الأميركية، أن إيران اتخذت في يناير واحدة من أكبر خطواتها حتى الآن، في انتهاك بنود الاتفاق النووي، حيث أعلنت أنها بدأت تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء وصلت إلى 20 بالمئة، متجاوزة بذلك النسبة المقررة في الاتفاق الذي من المفترض أن تعمل طهران بموجبه. وتساءل التقرير عن نية إيران باستمرارها في تخصيب اليورانيوم بكميات صغيرة، وفي ظل نفيها المستمر لوجود أي نية لديها للوصول إلى سلاح نووي، مع أن اليورانيوم يستخدم في صنع الأسلحة النووية. ومنذ انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي في عام 2018، تراكم لدى إيران مخزون من اليورانيوم منخفض التخصيب يبلغ 2968 كيلوغراما، أي أكثر من 14 ضعف الكمية المسموح بها بموجب الاتفاق النووي، وذلك وفقا لتقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فبراير 2021. ويختلف الخبراء بخصوص الزمن المتبقي لوصول إيران إلى السلاح النووي. ويقدر مسؤولون غربيون بحسب "وول ستريت جورنل"، أن إيران ربما تحتاج من سنتين إلى ثلاثة لإنتاج رأس نووي، على افتراض عدم وجود أي تدخل خارجي قد يؤثر على العملية. وأشار التقرير إلى رأي خبير أمني، يعتقد أن إيران قد تفجر جهاز اختبار خلال تسعة أشهر، وتصنع سلاحا نوويا أساسيا في غضون عام، وبعد عامين تكون قد ثبتت رأسا نوويا على صاروخ باليستي. وقال تقرير "وول ستريت جورنل"، إن السؤال الذي لا يعلم أحد إجابته حتى الآن، هو مدى إتقان إيران بناء وتركيب رأس نووي على صاروخ. وقد أظهر الاختراق الإسرائيلي للأرشيف النووي الإيراني في عام 2018، أن طهران احتفظت بكثير من خبرتها في مجال الأسلحة النووية من برنامج أسلحتها السابق. يذكر أن إيران والقوى الكبرى اتفقت في ختام مباحثات الجمعة، على عقد اجتماع جديد، الأسبوع المقبل، في فيينا، تنضم إليه واشنطن دون إجراء مباحثات مباشرة مع طهران، وذلك ضمن دفعة جديدة لمساعٍ دبلوماسية هدفها عودة الولايات المتحدة الى الاتفاق حول البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية. وعقد ممثلون لإيران والدول الخمس التي ما زالت ضمن الاتفاق (فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين)، اجتماعا عبر تقنية الفيديو لبحث السبل الكفيلة بإعادة واشنطن الى اتفاق فيينا 2015، الذي انسحبت منه أحاديا عام 2018، وعودة طهران إلى احترام كامل التزاماتها بموجبه. واتفق المجتمعون على عقد اجتماع الثلاثاء في العاصمة النمسوية، وفق الاتحاد الأوروبي. وأكدت واشنطن حضورها ولكن من دون المشاركة في المباحثات مباشرة، بينما أكد الاتحاد الأوروبي أن الجهات المنسقة ستجري "اتصالات منفصلة" بين أطراف الاتفاق من جهة، والولايات المتحدة. ورحبت واشنطن "بخطوة للأمام"، لكنها قالت انها لا تتوقع "انفراجا فوريا" وانما "مناقشات صعبة". وردا على سؤال حول العقوبات التي قد تقوم الحكومة الأميركية برفعها، رفضت متحدثة باسم الولايات المتحدة التعليق، لكنها أكدت أن الموضوع سيكون مطروحًا على الطاولة في فيينا. وانسحبت واشنطن في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب من الاتفاق، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران. في المقابل، قامت الأخيرة بعد نحو عام من الانسحاب، بالتراجع عن تنفيذ العديد من التزاماتها الأساسية بموجبه. وفي حين أبدى الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن عزمه العودة إلى الاتفاق، تتباين المواقف بين واشنطن وطهران بشأن من يجدر به اتخاذ الخطوة الأولى، اذ تطالب الولايات المتحدة باحترام إيران لتعهداتها أولا، في حين تشدد الأخيرة على أولوية رفع العقوبات.

تقرير يسلط الضوء على مشاكل المغرب مع إيران

الحرة / ترجمات – واشنطن.... المغرب اتهم إيران بمحاولة نشر المذهب الشيعي الثوري.... سلط تقرير من "ناشيونال إنترست" الضوء على التوتر الدبلوماسي بين المغرب وإيران، مشيرا إلى عدد من الأسباب التي يبقى أبرزها عداء إيران لأي دولة مؤيدة للغرب بغض النظر عن دينها أو توجهها السياسي. ونقل التقرير عن مسؤولين مغاربة فضلوا عدم الكشف عن هويتهم أن المواطن اللبناني الذي اعتقلته المخابرات المغربية في يناير الماضي، دخل المغرب باسم إبراهيم يوسف، لكن لا آثر لمثل هذا الاسم في السجل اللبناني للسكان بتاريخ الميلاد نفسه. وألقت السلطات المغربية القبض على المواطن اللبناني، 57 عاما، ولا يعرف عنه الكثير باسثتناء أنه عضو في حزب الله، وعثر بحوزته على جوازات سفر وبطاقات هوية أوروبية متعددة. وتساءل التقرير عما كان يفعله عميل من حزب الله بوثائق مزورة في المغرب؟ وأضاف التقرير " هل هو أيضا مرتبط بالشبكة التي تساعد إيران وحزب الله في الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية، أم أنه كان متجها للمغرب لتنفيذ هجوم ما؟. وأشار التقرير إلى أن الإجابة عن هذه الأسئلة تتطلب النظر في ما يقرب عقد من التوتر بين طهران والرباط. وفي 2009 قطعت الرباط علاقاتها مع طهران بعد تصريح مسؤول ديني إيراني بأن البحرين جزء من إيران، وبعد عودة العلاقات، قطعت الرباط من جديد علاقاتها مع طهران في 2018 بعد اتهامات لطهران بإرسال عناصر من حزب الله لتدريب جبهة البوليساريو، التي تطالب بانفصال الصحراء الغربية عن المغرب، وتزويدها بالسلاح. كما اتهم المغرب إيران بمحاولة نشر المذهب الشيعي الثوري في البلاد التي يسود فيها المذهب السني. وأشار التقرير إلى أن إيران سعت بحماس لنشر المذهب الشيعي في جميع أنحاء غرب أفريقيا وبين المهاجرين المغاربة في شمال أوروبا. وزاد التوتر بعد استجابة المغرب لطلب أميركي لاعتقال رجل الأعمال الممول لحزب الله، اللبناني قاسم تاج الدين، أثناء عبوره المغرب في 2017. وقال التقرير إن هناك زعم بمحاولة إيران رشوة المسؤولين للسماح لتاج الدين بمغادرة الأراضي المغربية، مشيرا إلى أن طهران لم تغفر للمغرب تسليم تاج الدين لواشنطن. وزاد اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل من غضب طهران، يقول التقرير. وخلص التقرير إلى أن إيران دعمت تاريخيا أي تحرك ضد الأنظمة الموالية للغرب، بغض النظر عن توجهاتها الدينية أو السياسية.

صور جوية ترصد "سفينة قاسم سليماني" في إيران

الحرة / ترجمات – واشنطن.... السفينة يتم تصنيعها في حوض في بوشهر في إيران.... يقوم الحرس الثوري الإيراني ببناء سفينة ستكون الأولى من أسطول من السفن الحربية السريعة التي تحمل صواريخ مضادة للسفن وصواريخ مضادة للطائرات. ويشير موقع "نافال نيوز" إلى أن السفينة يتم تصنيعها في حوض في بوشهر في إيران، وفق صور رصدها الموقع عبر الأقمار الاصطناعية التجارية. وتظهر الصور هيكلي السفينة جنبا إلى جنب، ويبدو من سطح الجسر أن السفينة تبنى لتكون سريعة. ويستخدم عادة هيكلان صغيران بدل هيكل واحد كبير للسفن السريعة، ما يقلل من المقاومة الهيدروديناميكية ويزيد السرعة. ورصدت عملية تصنيع السفينة في حوض "الشهيد ماهالاتي" وهو حوض استعمله الحرس الثوري في الماضي لصناعة السفن. وبحسب جنرال في الحرس الثوري الإيراني تحدث في مايو 2020، سيكون طول السفينة الحربية الجديدة حوالي 63 مترا، ومجهزة بمهبط للطائرات المروحية، ومسلحة بصواريخ مضادة للسفن والطائرات. ويشير دمج مهبط للطائرات العمودية على هذه السفينة الصغيرة إلى أن المهندسين قد يدفنون منصات إطلاق الصواريخ داخل الهيكل. وسميت السفينة باسم قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، قاسم سليماني، الذي قتل في غارة أميركية العام الماضي. وقال التقرير إنه لا يستطيع التكهن بأنواع الأسلحة التي ستحملها السفينة، إلا أن بعض التخمينات تشير إلى حملها لـ"القادر" وهو نسخة إيرانية محدثة من الصاروخ الصيني المضاد للسفن C-802 الذي يحمل رأس حربي شديد الانفجار. وستحمل "سليماني" صواريخ مضادة للطائرات. إلا أن حجمها الداخلي المحدود ومنصة هبوط طائرات الهليكوبتر يقللان من قدرتها على حمل أي شيء آخر غير صواريخ أرض جو قصيرة المدى التي تطلق على الكتف. وقدر الموقع أن تكون السفينة مستوحاة من سفينة الهجوم السريع الصينية من طراز هوبي 022. وهوبي الصينية قارب عالي السرعة يحمل ثمانية صواريخ مضادة للسفن من نوع سي-802، على الرغم من أنه أصغر بنسبة 50 في المئة عن السفينة الإيرانية. وهذا يشير إلى أن القارب الإيراني، وفق تقرير الموقع، يمكن أن يحمل ثمانية صواريخ من طراز "قادر" أو أكثر من هذا الحجم.

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,577,443

عدد الزوار: 6,902,015

المتواجدون الآن: 101