خامنئي: السعودية عالقة في مستنقع حرب اليمن ولا تستطيع اليوم وقفها أو مواصلتها....

تاريخ الإضافة الإثنين 22 آذار 2021 - 7:00 ص    عدد الزيارات 919    التعليقات 0

        

خامنئي: السعودية عالقة في مستنقع حرب اليمن ولا تستطيع اليوم وقفها أو مواصلتها....

روسيا اليوم.....المصدر: وكالات.... اعتبر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، أن السعودية "عالقة في مستنقع" حرب اليمن وأنها "لا تستطيع وقفها أو مواصلتها". وقال خامنئي، في كلمة متلفزة ألقاها الأحد بمناسبة حلول العام الفارسي الـ1400 الجديد، إن "العدوان" على اليمن انطلق في عهد الديمقراطيين في واشنطن، مشيرا إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، "أعطت النظام السعودي الضوء الأخضر لبدء الحرب في اليمن ودعمت تسليحه لاستهداف المدنيين". وتابع: "بعد مضي 6 سنوات فشلوا في فرض الاستسلام على الشعب اليمني، واليوم يطرح هذا السؤال على الأمريكان: هل كنتم تعلمون منذ اليوم الأول في أي مستنقع ستوقعون الحكومة السعودية، سواء أوقفت الحرب أم استمرت فيها؟". واعتبر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية أن القضية اليمنية وعجز الحكومة السعودية مثال على نتيجة الثقة بالولايات المتحدة من قبل حلفائها، وقال: "إن الأمريكيين لا يعرفون هذه المنطقة وشعوبها ودوما يرتكبون الأخطاء". وشدد المرشد الأعلى الإيراني على أن "سياسات الولايات لمتحدة الخاصة بدعم السعودية في حرب اليمن وحماية إسرائيل في فلسطين خاطئة". وتقود السعودية، أكبر حليف للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ العام 2014.

علي خامنئي يتمسك بـرفع العقوبات أولاً....

الجريدة....أكد المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، أنه على الولايات المتحدة رفع كل العقوبات عن بلاده، قبل عودة طهران إلى الالتزام الكامل بالاتفاق النووي، مجدداً بذلك تمسك بلاده بشرط أن تبادر إدارة الرئيس جو بايدن أولاً قبل أي مفاوضات بين البلدين. وقال خامنئي، في كلمة أمس: «يجب أن يرفع الأميركيون العقوبات، وبعد ذلك نختبر ثقتهم ونعود للاتفاق». وفي إشارة إلى خروج إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي بطريقة أحادية، تابع: «استعجلنا بتنفيذ التزاماتنا بينما هم (الولايات المتحدة) التزاماتهم كانت حبراً على ورق»، مضيفا: «أما اليوم فيجب أن ننتبه، ونحن صبرنا طويل». إلى ذلك، أدى تفجير إلى سقوط قتيل و3 جرحى أمس في محافظة سيستان بلوشستان جنوب شرق إيران. وأعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن مجموعة إرهابية مرتبطة «بالغطرسة العالمية» هي التي نفذت الهجوم في إحدى ساحات مدينة سراوان، التي تبعد نحو 50 كيلومترا عن الحدود الباكستانية. ووقع الهجوم في اليوم الأول من العام الإيراني 1400، بعد نحو شهر من اشتباكات دامية في سيستان بلوشستان التي تشهد تمرداً لجماعة سنية من البلوش.

علي خامنئي : انتخابات عام 1400 حساسة وستؤثر على مستقبل إيران

قبل نحو 3 أشهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في 18 يونيو المقبل، أكد المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، في كلمة وجهها إلى الإيرانيين، أمس، بمناسبة «عيد النوروز» أن «هذا العام، 1400 (بالتاريخ الفارسي)، عام حساس ومهم، بسبب الانتخابات التي ستجرى في بدايته، في شهر خرداد». وقال خامنئي: «أمامنا انتخابات مهمة، ويمكن أن يكون لها تأثير كبير في أوضاع البلاد وأحداثها ومستقبلها. ستأتي إدارة جديدة إلى رأس العمل، وربما مفعمة بالحيوية، فتدخل البلاد بدوافع متنوعة وقوية». وتحدث عن وجود «أرضية جيدة لازدهار الطفرة في الإنتاج»، داعيا الى «تقديم كل الدعم القانوني والحكومي من الجهات جميعا إلى الطفرة في الإنتاج، إلى حين بقاء هذه الحكومة في السلطة، أو مع الحكومة المستقبلية وبداية تسلمها للسلطة». وأشار إلى أن «سياسة الضغوط القصوى الأميركية فشلت في دفع الإيرانيين إلى الاستسلام»، موضحا أن «أميركا والأوروبيين يعترفون صراحة بفشل سياسة العقوبات، وأنهم يتحدثون اليوم عن أهمية التفاوض». بدوره، رأى الرئيس الإيراني حسن روحاني، في كلمته بمناسبة «النوروز»، أن العام الذي انتهي «كان أصعب عام»، متوقعا انتهاء العقوبات الشاملة المفروضة عليها في العام الجديد، وأكد أن سياسات أعداء بلاده الرامية لجعل اقتصادها ينهار فشلت، معتبرا أن «أعداء طهران مرغمون على العودة لمسار الحوار والتعامل» معها. من ناحيته، اعتذر الرئيس الإيراني الأسبق، أحد كبار قادة التيار الإصلاحي، محمد خاتمي، للشعب الإيراني عن «النواقص والقصور» التي بدرت منه، داعيا السلطات الإيرانية إلى الحذو حذوه وتنظيم انتخابات حرة. وفي رسالة بمناسبة «عيد النوروز»، دعا خاتمي إلى «الحرية والعدالة لجميع المواطنين الإيرانيين»، وكانت صحيفة «كيهان» الأصولية دعت خاتمي الى الاعتذار عن دعمه لاحتجاجات 2009، في معرض تعليقها على تقارير عن بعث الرئيس السابق رسالة إلى خامنئي. وفي وقت وجهت السلطات الأميركية تهما غيابية إلى 10 مواطنين إيرانيين، لضلوعهم في انتهاك نظام العقوبات الأميركية ضد طهران، وتسيير تعاملات سرية بحجم 300 مليون دولار لمصلحة بلادهم، قال المبعوث الأميركي إلى إيران روبرت مالي إن واشنطن منفتحة للحضور بصفة مراقب في الاجتماع غير الرسمي الذي دعا إليه الاتحاد الأوروبي مع إيران، لمناقشة إحياء الاتفاق النووي الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018. وفي رسالة وجهها إلى جميع الشعوب التي تحفل بالنوروز، قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن «الربيع هو رمز أبدي للتجديد والانبعاث، حيث يملأ النور والأمل قلوب الناس من الولايات المتحدة إلى إيران. هذه هي رسالة وفرحة نوروز. هناك حاجة ماسة إلى هذه الرسالة في هذه السنة، إذ إننا بعد كل الألم والخسائر التي تكبدناها نتذكر أن أياما أفضل تنتظرنا، وأنه يجب علينا جميعا العمل معا، لتحقيق مستقبل مشترك يسوده السلام والازدهار وكذلك التفاهم».

معلومات جديدة حول اغتيال العالم النووي الإيراني.. صحيفة إسرائيلية: طهران تتنصل من المسؤولية

الحرة / ترجمات – واشنطن... اغتيل زاده في وسط طهران في عملية استخباراتية تُعتبر ضربة موجعة ومُهينة للنظام الإيراني-

.... العالم البارز قتل يوم 27 نوفمبر الماضي بعد استهداف سيارته قرب طهران

قال نجلا العالم النووي الإيراني البارز الذي قتل في نوفمبر الماضي، محسن فخري زاده، إن السيارة التي كانت تقل والدهما لحظة الاغتيال لم تكن مضادة للرصاص. وقتل العالم البارز يوم 27 نوفمبر الماضي بعد استهداف سيارته بالقرب من العاصمة طهران. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذه العملية، لكن عددا من مسؤولي النظام الإيراني، اتهموا إسرائيل بالضلوع في الاغتيال، مع تضارب الروايات الرسمية بشأن الحادثة. وروى الابنان اللذان كانا يتحدثان في برنامج تلفزيوني محلي بعض تفاصيل الواقعة، وأشارا إلى أن والدهما سمع أصواتا أثناء تواجده في السيارة، واعتقد أنها ناجمة عن انفجار أحد الإطارات. وقالا: "عندما أوقف السيارة، بدأ إطلاق النار". ولم يصب فخري زاده على الفور، لكن زجاج السيارة الأمامي تحطم، لأنه كان يقود سيارة غير مصفحة. ومع إطلاق النار، خرج فخري زاده من السيارة متجها إلى سيارة أخرى في الموكب، وحينها أصيب بالرصاص، واتجهت زوجته (كانت معه في السيارة) ناحيته فأصيب بثلاث رصاصات أخرى أدت إلى وفاته. وتقول تايمز أوف إسرائيل إن هذه الرواية "تتعارض على ما يبدو مع مزاعم المسؤولين الإيرانيين بأن فخري زاده قُتل بسلاح إسرائيلي الصنع يتم التحكم فيه عن بعد بواسطة الأقمار الصناعية"، مشيرة إلى أن النظام روج لهذه المزاعم للتنصل من مسؤوليته في عدم منع القيام بعملية الاغتيال وعدم القبض على القتلة. ووفق تقرير لإيران إنترناشونال حول رواية نجلي فخري زاده، قال أحدهما ويدعى "مهدي" إن الرصاص أُطلق من سيارة "نيسان"، مشيرا إلى أن والده أوقف السيارة بعد سماع الأصوات ونظر إلى الإطار ولاحظ أنه تم إطلاق النار. ثم صعد في السيارة مجددا وحاول تشغيلها ولكن الرصاص أصاب الزجاج ومر من فوق رأسه. ثم نزل من السيارة وتوجه إلى سيارات الحرس، لأن سيارته لم تكن مضادة للرصاص وأن البقاء فيها "سيفاقم الأوضاع". وكانت روايات مختلفة قد نُشرت في وقت سابق عن وفاة فخري زاده، وقال المسؤولون الإيرانيون إن سيارته كانت مضادة للرصاص. وفي أعقاب العملية، قال نائب القائد العام للحرس الثوري، العميد علي فدوي، إن العالم النووي لقي حتفه بواسطة رشاش باستخدام "الذكاء الاصطناعي". وادعى فدوي، وفقا لما نقلت عنه وكالة مهر الإيرانية للأنباء أن "الرشاش الذي استهدف فخري زاده تم تركيبه داخل سيارة نيسان، وكان المدفع الرشاش مجهزا بنظام ذكي يتم التحكم به عبر الأقمار الصناعية"، وأضاف "تم إطلاق 13 رصاصة من رشاش كان يركز على وجه فخري زاده بكاميرا متطورة واستعانوا بالذكاء الاصطناعي". وقال فدوي إن "11 حارسا كانوا برفقته" وإن "تركيز إطلاق النار كان على وجهه فقط، ولم تُصب زوجته على رغم أنها كانت على بعد 25 سنتيمترا منه". وفي الشهر الماضي، قالت صحيفة "ذا جويش كرونيكل"، ومقرها لندن، إن التخطيط للعملية استغرق 8 أشهر، من خلال مجموعة تضم أكثر من 20 عميلا، بينهم مواطنون إسرائيليون وإيرانيون نصبوا كمينا للعالم الإيراني بعد مراقبة كل تحركاته منذ مارس الذي سبقه. العملية نفذت بواسطة سلاح آلي يزن ألف كيلوغرام جرى تهريبه إلى إيران بواسطة جهاز المخابرات الإسرائيلي وزنه طن وفجّر نفسه..

كشف تفاصيل مثيرة عن السلاح الذي استهدف فخري زاده

كشفت صحيفة يهودية بريطانية تفاصيل جديدة بشأن عملية قتل العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، من بينها معلومات تتعلق بالسلاح المستخدم في العملية ووزنه أكثر من ألف كيلوغراما وعدد العملاء الذين شاركوا في العملية. وتنقل الصحيفة، وهي أقدم صحيفة يهودية في العالم، عن مصادر استخباراتية دولية القول إن العملية نفذت بواسطة سلاح آلي يزن ألف كيلوغرام جرى تهريبه إلى إيران بواسطة جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) بعد تفكيكه إلى عدة أجزاء. وأكدت المصادر الاستخباراتية للصحيفة أن السلاح، المصمم حسب الطلب، كان ثقيلا للغاية لأنه احتوى على قنبلة دمرت الأدلة بعد عملية القتل. وأشارت "ذا جيويش كرونيكل" إلى أن السلاح الآلي كان فائق الدقة للحيلولة دون إصابة المدنيين، ما حال دون إصابة زوجة فخري زاده التي كانت تجلس بجانبه تماما، وحراسه الشخصيين الموجودين في موقع الحادث. وزعم التقرير أن السلاح كان مثبتًا على ظهر شاحنة نيسان وتم تفجيره لتدمير الأدلة بعد الاغتيال. لكن على النقيض من ذلك، بحسب "تايمز أوف إسرائيل" زعمت بعض التقارير وقتها أن العديد من حراس فخري زاده الشخصيين قُتلوا أيضا في الهجوم. وبينما لم تقر إسرائيل رسميا باغتيال العالم، أقر البرلمان الإيراني تشريعا لتوسيع تخصيب اليورانيوم ومنع دخول المفتشين الدوليين، ردا على العملية. وقال وزير الاستخبارات الإيراني، محمود علوي، إن مدبر عملية اغتيال العالم النووي ينتمي للقوات المسلحة، وإنه فر خارج إيران قبل تنفيذ العملية، وفقا لما نقله موقع "إيران إنترناشيونال"...

سجناء سياسيون إيرانيون يضربون عن الطعام تضامناً مع الفقراء... ولي العهد السابق وزعيمة المعارضة يدعوان لإسقاط النظام

لندن - طهران: «الشرق الأوسط»... استهل 28 سجيناً سياسياً بارزاً في ثلاثة سجون إيرانية، عامهم الجديد بالإضراب عن الطعام لفترة ثلاثة أيام تضامناً «مع الفقراء وآلام الإيرانيين» واحتجاجاً على «ظلم» المؤسسة الحاكمة. ويشدد الناشطون على أن «الجمهورية الإسلامية» في إيران، «نظام استبدادي يستمد أمنه من القمع». وسرد الناشطون، في بيان يخاطب الشعب الإيراني، من خلف قضبان سجن أفين، وسجن فشافويه في طهران، وسجن عادل آباد في مدينة شيراز، في بداية العام الجديد، أبرز انتهاكات حقوق الإنسان خلال العام الماضي. ودخلت إيران اعتباراً من أول من أمس، في قرن جديد وفقاً للتقويم الفارسي، بدخول عام 1400. وقال النشطاء في بيان تداولته مواقع معنية بحقوق الإنسان الإيراني، إن الإضراب عن الطعام لفترة ثلاثة أيام يأتي «للتذكير بآلامنا المشتركة واحتجاجاً على اضطهاد الظالمين، ودفاعاً عن نضالكم من أجل الحرية والديمقراطية والقضاء على التمييز وعدم المساواة وإعمال حقوق الإنسان». وأشار السجناء إلى قمع الأقليات العرقية والدينية، مثل قمع احتجاجات بلوشستان في الشهر الماضي، وعدد من الإعدامات المثيرة للجدل، مثل إعلام المصارع نويد أفكاري، ووفاة الناشط بهنام محجوبي بعد تدهور حالته الصحية في السجن. بالتزامن، مع بيان السجناء، وجهت شخصيات بارزة في المعارضة الإيرانية، رسائل بمناسبة عيد النوروز، تحض الإيرانيين على رفض السلطة الحالية. ودعا ولي عهد إيران السابق، رضا بهلوي في تسجيل فيديو من ثلاث دقائق، نشره على حسابه في «تويتر»، إلى تطلع الجميع في إيران إلى «عصر جديد» و«عام اللا الكبيرة للجمهورية الإسلامية». وأشار إلى وفاة عدد كبير من الإيرانيين بسبب جائحة «كورونا»، وقال «كان عاماً أصعب للإيرانيين»، بسبب النظام الإيراني، الذي وصفه بـ«الشيطاني»، قبل أن يشير إلى حملة متصاعدة بين الإيرانيين في شبكات التواصل الاجتماعي، تحت مسمى «لا للجمهورية الإسلامية». وأشار بهلوي إلى ما حظيت به الحملة الأخيرة من تأييد مختلف أطراف المعارضة، والناشطين الإيرانيين. واعتبر «النوروز»، «مناسبة للتذكير بأمل الشعب الإيراني لإعادة العظمة إلى إيران مجدداً…». في موقف مماثل، دعت زعيمة المعارضة الإيرانية «مجاهدي خلق»، مريم رجوي، إلى «إقامة جمهورية ديمقراطية مستقلة قائمة على فصل الدين عن الدولة». واعتبرت رجوي بداية هذا العام «طليعة مرحلة الانتفاضة وإسقاط النظام». وفي بيان مطول نشر باللغة العربية، على موقع «مجاهدي خلق»، قالت إن «دقات ساعة حلول العام الإيراني الجديد، هي خطوات المنتفضين من أجل إسقاط الاستبداد الديني». وأضافت: «كان النظام في حالة من الجمود والذعر، معلقاً آماله على تغيير إدارة الولايات المتحدة، فيما كان وما زال الشعب الإيراني يكافح المرض والفقر والجوع». وفي هذا الصدد، دعت رجوي إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقررة في 18 يونيو (حزيران). واعتبرت أن النظام الإيراني «يعيش في وضع بائس، لم يسبق له مثيل في السنوات الأربعين الماضية»، وأن حكومة حسن روحاني «مشلولة وعاجزة». وقالت إن «مهزلة الانتخابات النيابية الماضية، ورغم كل التلاعب بالأرقام، سقطت إلى أدنى مستوى للمشاركة خلال الأربعين سنة الماضية». ورأت أن «تعيين» خامنئي، للقيادي السابق في «الحرس الثوري» محمد باقر قاليباف، «محاولة لإرساء أسس انكماش النظام وتوجد أركانه»، وأضافت: «يحتاج إلى تأكيد أركان السلطة من أجل بقائها والحفاظ على هيمنة ولاية الفقيه، وبهذه الطريقة يضطر إلى إزالة الجناح الإصلاحي المزيف، الذي كان يعمل عازلاً للحفاظ على نظامه».

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,120,014

عدد الزوار: 6,935,626

المتواجدون الآن: 95