مسؤولون أميركيون يطالبون «تويتر» بتعليق حسابات إيرانية..

تاريخ الإضافة الأحد 9 شباط 2020 - 6:06 ص    عدد الزيارات 1096    التعليقات 0

        

مسؤولون أميركيون يطالبون «تويتر» بتعليق حسابات إيرانية..

واشنطن: «الشرق الأوسط».. كتبت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي من الحزب الجمهوري إلى الرئيس التنفيذي لشركة «تويتر»، جاك دورسي، محذرة إياه من أن الشركة ستخضع لقانون العقوبات الأميركي إذا لم تُنهِ خدمتها للقادة الإيرانيين المحكوم عليهم، بمن فيهم المرشد علي خامنئي ووزير الخارجية الإيراني جواد ظريف. وقالت الرسالة: «في حين أن التعديل الأول (من الدستور الأميركي) يحمي حقوق حرية التعبير للأميركيين، ولا يجب أن يقوم موقع (تويتر) بفرض الرقابة على الخطاب السياسي للأميركيين، فإن خامنئي يتمتع بحماية من قانون الحقوق الأميركي». وقال السيناتور تيد كروز، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، إن خامنئي، وظريف، كلاهما تحت قائمة العقوبات الأميركية التي أقرتها إدارة ترمب. وقد انضم إلى كروز كل من السيناتور توم كوتون ومارشا بلاكبيرن وماركو روبيو. وقالت الرسالة أيضاً: «لقد أنشأت إدارة أوباما استثناء للخدمات البرمجية في الاتصالات القائمة على الإنترنت، بما في ذلك (المراسلة الفورية والدردشة والبريد الإلكتروني والشبكات الاجتماعية)، ما سمح للنظام الإيراني بنشر دعايته عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي الأميركية مثل (تويتر). ومن المفارقات المثيرة للغضب، أن النظام لا يسمح لشعبه بالوصول إلى مثل هذه المنصات». وأضافت الرسالة أن خامنئي يتمتع بحماية صفرية من وثيقة حقوق الولايات المتحدة، و«كزعيم الدولة الراعية للإرهاب في العالم والمسؤول المباشر عن قتل مئات المواطنين الأميركيين، فإنه وأياً من الشركات الأميركية التي تقدم له المساعدة تخضع بالكامل لقوانين العقوبات الأميركية». وأخطر البيت الأبيض بفحوى الخطاب، كما تم إرسال نسخة إلى الرئيس ترمب، والوزير منوشين، والنائب العام، ومحامي الولايات المتحدة في المقاطعة الشمالية لكاليفورنيا أندرسون. وقاد السيناتور كروز المعركة في مجلس الشيوخ، وحمل الشركات التكنولوجية المسؤولية الكاملة أمام الشعب الأميركي، مضيفاً أنه يجب ألا تشارك الشركات الأميركية التي حصلت بالفعل على امتيازات خاصة بموجب القانون الأميركي في رقابة سياسية على المواطنين الأميركيين، بينما تقدم في الوقت نفسه خدماتها للأنظمة الوحشية المسؤولة عن قتل مئات الأميركيين. وانتقد شركة «تويتر» التي قررت حظر جميع الإعلانات السياسية من برنامجها، ومع ذلك ما زالت توفر لخامنئي ومسؤولي النظام الآخرين حسابات في «تويتر» لنشر الإرهاب دون رادع.

خامنئي: لدينا قوة جوية قوية رغم الضغوط الأميركية... ولا نهدد أي دولة

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».. قال المرشد الإيراني علي خامنئي، اليوم (السبت)، أمام جمع لقادة وضباط من القوة الجوية الإيرانية إن بلاده لديها قوة جوية «قوية» رغم القيود التي تفرضها الولايات المتحدة عليها، منذ ثورة عام 1979، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال خامنئي: «هدفهم منذ الثورة هو منعنا من امتلاك قوة جوية قوية... لكن انظروا إلينا الآن، بلغ بنا الأمر حد بناء طائرات... لقد حوّلنا ضغوطهم إلى فرص». ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن خامنئي قوله إن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على إيران «عمل إجرامي... لكن بمقدورنا تحويله إلى فرصة عن طريق إبعاد اقتصاد إيران عن الاعتماد على صادرات النفط». وأضاف: «لا تمثل إيران تهديداً لأي دولة أخرى. هدفنا الوحيد هو التأكد من أن أمننا مُصان». وأكد خامنئي أمام ضباط القوة الجوية أن بلاده ستملك من القوة ما يمكّنها من مواجهة مكائد الأعداء، قائلاً: «سنملك من القوة ما يمكنّنا من وضع نهاية لمكائد أعدائنا... مكائدهم ضد الأمة الإيرانية مآلها الفشل».

محسن رضائي: حتى لو ذهب الأميركيون إلى الفنادق في الكويت فنحن نراقبهم

الراي.....قال أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي «معلوماتنا عن الجنود الأميركيين في المنطقة دقيقة للغاية وقد قصفنا قاعدة عين الأسد وفق حسابات كاملة». وأضاف في مقابلة مع قناة «الميادين»: حتى حين يذهب الجنود الأميركيون إلى الفنادق في الكويت والبحرين فإننا نراقبهم.

خامنئي يدعو لإبعاد الاقتصاد عن الاعتماد على النفط

الراي...قال المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية السيد علي خامنئي، أمام قادة وكوادر القوة الجوية للجيش، «علينا أن نصبح أقوياء لتجنّب اندلاع حرب، أن نصبح أقوياء لإنهاء تهديدات العدو». وأكد خامنئي، أمس، أنه «يجب أن تصبح البلاد قوية في كل المجالات وأحدها القطاع العسكري. لا نريد تهديد أحد (...) هذا ليس للتهديد، إنما لمنع التهديدات والحفاظ على أمن البلاد». وكتب في تغريدة على «تويتر» باللغة الإنكليزية: «قواتنا الجوية التي لم يكن لديها الحقّ ولم يكن بامكانها حتى تصليح أجزاء الطائرات (قبل الثورة الإسلامية عام 1979) باتت تصنّع طائرات». واعتبر أن «العقوبات هي حرفياً جرائم لكن يمكن تحويلها إلى فرص عن طريق إبعاد اقتصاد إيران عن الاعتماد على صادرات النفط». في سياق آخر، أعلن رئيس منظمة الفضاء إرجاء إطلاق القمر الاصطناعي «ظفر»، بعدما كان مقرراً أمس، في تأجيل يعد الثاني من نوعه. وأعلن مسؤول في وزارة الاتصالات صدّ هجوم إلكتروني بعد أن عطل ربط بعض مزودي الانترنت لساعة.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,655,718

عدد الزوار: 6,906,996

المتواجدون الآن: 108