ترمب يرفض دعم المظاهرات الإيرانية في لقائه مع ماكرون... ويساندها على تويتر

تاريخ الإضافة الثلاثاء 3 كانون الأول 2019 - 8:35 م    عدد الزيارات 907    التعليقات 0

        

روسيا والصين وإيران تجري مناورات بحرية في 27 ديسمبر..

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت وكالة «تاس» الروسية للأنباء، نقلاً عن مسؤول كبير في البحرية الإيرانية، قوله اليوم (الثلاثاء)، إن روسيا وإيران والصين ستجري مناورات بحرية مشتركة في 27 ديسمبر (كانون الأول). ولم تذكر «تاس» مكان إجراء المناورات. بدورها، ذكرت قناة «روسيا اليوم» الإخبارية أن الجيش الإيراني أعلن عن انطلاق مناورات بحرية واسعة مشتركة مع روسيا والصين في مياه المحيط الهندي، يوم 27 ديسمبر الحالي. ونقلت القناة الروسية عن قائد البحرية الإيرانية حسين خانزادي، قوله: «المناورات العسكرية المشتركة بين إيران وروسيا والصين ستجري يوم 27 ديسمبر، وستقام تحت اسم حزام الأمن البحري في شمال المحيط الهندي». وسبق أن أعلن خانزادي أن هذه المناورات تم التخطيط لها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وتُجري حالياً الاستعدادات الضرورية في أساطيل الدول الثلاث لتنفيذها، معتبراً أنها ستمثل «رسالة للعالم»، مفادها أن التعاون العسكري الأمني بين إيران وروسيا والصين بلغ مستوى عالياً. وفي 2 أكتوبر الماضي، أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن المناورات العسكرية المرتقبة بين الدول الثلاث تهدف إلى التدرب على مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية.

ترمب يرفض دعم المظاهرات الإيرانية في لقائه مع ماكرون... ويساندها على تويتر

وزير خارجيته قال إن طهران هي العامل المشترك وراء الاحتجاجات في الشرق الأوسط

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».. تباين خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه التظاهرات في إيران خلال موقفين اليوم (الثلاثاء)، ففي حين أكد ترمب خلال مؤتمر مشترك له مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على عدم تأييد بلاده للاحتجاجات المناهضة للسلطة الإيرانية، ذكر في تغريدة له على تويتر أنه يدعم المتظاهرين ومطالبهم لنيل الحرية. ذكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم، أن الولايات المتحدة لا تؤيد الاحتجاجات المناهضة للحكومة في إيران، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التعليقات على الاضطرابات في إيران. وقال في مؤتمر صحافي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، رداً على سؤال بشأن ما إذا كانت واشنطن تؤيد الاحتجاجات في إيران، «لا أريد التعليق على ذلك، ولكن الإجابة هي لا. لكني لا أريد التعليق على ذلك». وفي المقابل، قال ترمب، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، أن بلاده داعمة للشعب الإيراني الشجاع الذي يحتج لنيل حريته، متعهداً بدعم إدارته الدائم لهم. وبدأت الاضطرابات في إيران، في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني)، بسبب رفع أسعار البنزين، لكنها سرعان ما اتخذت منحى سياسياً، حيث طالب المتظاهرون بالإطاحة بكبار القادة في البلاد، فيما قد تكون أكبر احتجاجات ضد الحكومة منذ 40 عاماً. في سياق متصل، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إن إيران هي العامل المشترك وراء الاحتجاجات في أنحاء الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن المتظاهرين في العراق ولبنان وإيران نفسها يعارضون النظام الإيراني. وفي حين أقر بومبيو بوجود أسباب محلية للاضطرابات التي اجتاحت الشرق الأوسط ومناطق أخرى، وجه أصابع الاتهام إلى إيران التي تعتبرها إدارة الرئيس دونالد ترمب، عدوها اللدود، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال بومبيو إن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، استقال: «لأن الناس كانوا يطالبون بالحرية؛ ولأن قوات الأمن قتلت عشرات الأشخاص... ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى النفوذ الإيراني». وأضاف في جامعة لويفيل، أن «الشيء ذاته ينطبق على لبنان والاحتجاجات في بيروت». وتابع: «إنهم يريدون أن يخرج (حزب الله) وإيران من بلادهم ومن نظامهم الذي يمثل قوة عنيفة وقمعية».

التلفزيون الإيراني يعترف: قوات الأمن قتلت «مثيري الشغب» خلال الاحتجاجات

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... اعترف التلفزيون الرسمي الإيراني اليوم (الثلاثاء)، بأن قوات الأمن قتلت بالرصاص من وصفهم بـ«مثيري الشغب» في مدن عدة خلال الاحتجاجات الأخيرة. ووفقاً لوكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فإن هذا التقرير الذي بثه التلفزيون الرسمي يأتي في الوقت الذي تواجه فيه إيران انتقادات وضغوطاً دولية متزايدة بسبب سياسة القمع التي اتبعتها قوات الأمن خلال المظاهرات التي بدأت في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد زيادة مفاجئة لا تقل عن 50 في المائة في أسعار البنزين. وتقول منظمة العفو الدولية إنها تعتقد أن 208 أشخاص على الأقل قتلوا خلال الاحتجاجات. ورفضت السلطات تحديد الخسائر البشرية والاعتقالات. ونفى القضاء الإيراني اليوم، الأعداد التي أوردتها «جهات غير رسمية» لضحايا أعمال العنف التي وقعت الشهر الماضي، خلال مظاهرات خرجت للاحتجاج على رفع أسعار الوقود، عادّاً أنها «أكاذيب» صدرت عن «مجموعات معادية». وقال المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية غلام حسين إسماعيلي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي: «أعلن بوضوح أن الأرقام والأعداد التي صدرت عن مجموعات معادية هي محض أكاذيب وتختلف الإحصائيات بشكل جدّي عمّا أعلنوه». وكان المرشد الإيراني علي خامنئي قد أعلن مؤخراً أن البلاد أحبطت مؤامرة «خطيرة جداً» بعد اندلاع أعمال عنف خلال المظاهرات، واصفاً القمع المستخدم من قبل قوات الأمن بأنه «رد فعل مبرر على مؤامرة أعداء إيران في الداخل والخارج». وأمس (الاثنين)، صرح وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بأن إيران هي العامل المشترك وراء الاحتجاجات في أنحاء الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن المتظاهرين في العراق ولبنان وإيران نفسها يعارضون النظام الإيراني.

ترمب: إيران تقتل آلاف المحتجين من شعبها

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الثلاثاء)، إن إيران تقتل الآلاف من المحتجين من شعبها، داعيا العالم إلى الانتباه لهذا الأمر. وبدأت الاضطرابات في إيران، في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني)، بسبب رفع أسعار البنزين، لكنها سرعان ما اتخذت منحى سياسياً، حيث طالب المتظاهرون بالإطاحة بكبار القادة في البلاد، فيما قد تكون أكبر احتجاجات ضد الحكومة منذ 40 عاماً. وصرح ترمب خلال زيارة للندن للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي ان «إيران تقتل ربما الآلاف والآلاف من شعبها الآن، ونحن نتحدث في هذه اللحظة، وهذا هو السبب في قيامها بقطع الإنترنت، كي لا يرى الناس ماذا يحدث»، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. ولم تعط السلطات الايرانية بعد أي حصيلة رسمية لقتلى الاضطرابات، لكنها نفت الأعداد التي أوردتها جهات غير رسمية عن عدد الضحايا خلال الاحتجاجات. من جهته، قال المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية غلام حسين إسماعيلي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي اليوم، «أعلن بوضوح أن الأرقام والأعداد التي صدرت عن مجموعات معادية هي محض أكاذيب، وتختلف الإحصائيات بشكل جدّي عمّا أعلنوه». وأفاد في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي: «أعلنوا عن بعض الأرقام، وبعض الأسماء كذلك... الأرقام التي زعموها هي محض أكاذيب ومفبركة». وأكد إسماعيلي إن «الأسماء التي نشروها كاذبة كذلك»، مضيفاً أنها تشمل أشخاصاً على قيد الحياة وآخرين توفوا بشكل طبيعي، حسب قوله. وأعلنت مجموعة العفو الدولية، ومقرها لندن، أمس، أن 208 أشخاص على الأقل قتلوا في حملة السلطات الأمنية. مبينة أن «عدد الأشخاص الذين يعتقد أنهم قتلوا خلال المظاهرات في إيران التي اندلعت في 15 نوفمبر ارتفع إلى 208 على الأقل، بناء على تقارير موثوقة حصلت عليها المنظمة». ورجّحت المنظمة، التي أعطت حصيلة سابقة بلغت 161، أن يكون العدد الفعلي أعلى من ذلك.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,109,502

عدد الزوار: 6,753,238

المتواجدون الآن: 101