ظريف يدعو من بكين إلى اتخاذ «خطوات ملموسة» لإنقاذ الاتفاق النووي..

تاريخ الإضافة الجمعة 17 أيار 2019 - 6:52 م    عدد الزيارات 1131    التعليقات 0

        

ظريف يدعو من بكين إلى اتخاذ «خطوات ملموسة» لإنقاذ الاتفاق النووي..

الراي...حضّ وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم لدى وصوله إلى بكين، المجتمع الدولي و«أصدقاء» إيران على اتخاذ «خطوات ملموسة» لإنقاذ الاتفاق النووي. وتأتي زيارة ظريف إلى الصين في إطار أزمة خطيرة بين واشنطن وطهران. وقد رفض ظريف الخميس عرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب إجراء حوار لوضع حدّ لتصاعد التوترات التي يتقاذف البلدان مسؤوليتها. وقال ظريف بحسب شريط مصوّر نشرته وزارة الخارجية الإيرانية «يجب أن تتمكن إيران من إقامة علاقات علاقات اقتصادية طبيعية (...) إذا كان المجتمع الدولي والدول الأعضاء الأخرى (في الاتفاق) وكذلك أصدقاؤنا مثل الصين وروسيا يريدون الحفاظ على هذا الإنجاز، يجب التأكد عبر خطوات ملموسة من أن الإيرانيين يستفيدون من المزايا» التي نص عليها الاتفاق. والصين هي أحد مستوردي النفط الإيراني الرئيسيين. وبعد زيارته اليابان، يُفترض أن يناقش ظريف مع نظيره الصيني وانغ يي مستقبل الاتفاق، الذي انسحبت الولايات المتحدة منه بشكل أحادي منذ أكثر من عام. والحكومة الصينية هي أحد شركاء إيران، إلى جانب ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا، الذين لا يزالون طرفاً في هذا الاتفاق بعد الانسحاب الأميركي.

الحرس الثوري الإيراني: حتى صواريخنا قصيرة المدى قادرة على بلوغ السفن الحربية الأميركية في الخليج

قال نائب قائد الحرس الثوري إنه حتى الصواريخ الإيرانية القصيرة المدى يمكنها الوصول للسفن الحربية الأميركية في الخليج، وفق ما نقلت عنه قالت وكالة أنباء فارس اليوم. وأضاف: أميركا غير قادرة على تحمل حرب جديدة لأسباب مالية واجتماعية إلى جانب أسباب تتعلق بالقوات.

لندن تنصح البريطانيين من أصل إيراني بعدم التوجه إلى إيران

نصحت بريطانيا كل حاملي الجنسية البريطانية الإيرانية المزدوجة بعدم السفر إلى إيران، وقالت إنهم يواجهون خطرا أكبر بالتعرض للاعتقال التعسفي وإساءة المعاملة مقارنة بحاملي الجنسيات الأخرى، ووصفت الأمر بأنه غير مقبول. وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت في بيان اليوم "حاملو الجنسية المزدوجة معرضون لخطر مفرط من إساءة المعاملة إذا ما زاروا إيران". وتابع هانت قائلا "ساء سلوك النظام الإيراني في هذا الخصوص على الرغم من تقديم بريطانيا لفرص متكررة لحله. وبما أننا استنفدنا كل الخيارات الأخرى فيجب أن أنصح الآن كل حاملي الجنسية البريطانية الإيرانية المزدوجة بعدم السفر إلى إيران".

واشنطن: نأخذ مزاعم انتهاكات عقوبات إيران على محمل الجد وسنتخد إجراءات إذا لزم الأمر

قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن بلاده تأخذ مزاعم انتهاكات عقوبات إيران على محمل الجد، وستتخذ إجراء إذا لزم الأمر.

صور للمخابرات الأميركية تكشف صواريخ "كروز" على سفن إيرانية

ترجمات – أبوظبي.. كشفت قناة أميركية نقلا عن مسؤولين كبيرين في واشنطن، أن جيش الولايات المتحدة قام بتعزيز قواته في الشرق الأوسط، بعدما رصد تحركات عسكرية مريبة لإيران في مياه الخليج العربي. وبحسب ما نقلت قناة "إي بي سي" الأميركية، فإن صورا أميركية أظهرت قيام إيران بتحميل صواريخ "كروز" على متن زوارق صغيرة تعرف بـالـ"Dhow" لأجل استخدامها ضد سفن أو أهداف على الأرض. وقال المسؤولان اللذان لم يجر ذكر اسمهما، إن الصور التي التقطها المخابرات الأميركية، أكدت وجود تهديد لسفن البحرية الأميركية وباقي السفن والدول الشريكة. وأضافا أن تلك الصور هي التي دفعت القيادة الوسطى في الجيش الأميركي إلى تسريع وصول حاملة الطائرات "إبراهام لنكولن" ومجموعتها الهجومية إلى منطقة الخليج العربي. وأشارا إلى أن إيران قامت بتحميل تلك الصواريخ على متن زوارق، في المياه الواقعة قبالة ميناء شباهار، شرقي الخليج العربي. وأورد مسؤول أميركي ثالث، أن الأمر يتعلق فعلا بالصواريخ الجوالة التي تعرف بصواريخ "كروز"، وهي قادرة على إصابة أهداف متعددة. ولعبت الصور دورا كبيرا في دفع الجيش الأميركي إلى التأهب، كما أن أدلة مخابراتية أخرى أكدت وجود تهديد إيراني، بحسب المسؤولين الأميركيين. ولم تستبعد التقارير أن يبادر وكلاء إيران في كل من سوريا والعراق إلى مهاجمة المصالح الأميركية. في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، الجمعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرسل رسالة إلى مساعديه، خلال اجتماع صباح الأربعاء، مفادها أنه لا يريد أن تتحول حملة الضغط الأميركية المكثفة على إيران إلى صراع مفتوح. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في الإدارة الأميركية قولهم، إن الرئيس ترامب سعى إلى كبح جماح المواجهة مع إيران في الأيام الأخيرة، وأبلغ وزير الدفاع بالوكالة باتريك شاناهان بأنه لا يريد الدخول في حرب مع إيران. وقال أحد المسؤولين إن شاناهان والجنرال جوزيف دنفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة، قدّموا للرئيس مجموعة من الخيارات العسكرية، لكن العديد من المسؤولين قالوا إن ترامب كان حازما في قوله، إنه لا يريد صداما عسكريا مع الإيرانيين. وتلقى كبار القادة في الكونغرس إحاطة سرية بشأن إيران، الخميس، لكن العديد من المشرعين الآخرين من كلا الحزبين انتقدوا البيت الأبيض لعدم إبقائهم على اطلاع بما يحدث. وطلب وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، من المسؤولين الأوروبيين المساعدة في إقناع إيران بـ"تخفيف حدة التوتر"، الذي ارتفع بعد أن أشارت المخابرات الأميركية إلى أن إيران وضعت صواريخ على قوارب صغيرة في الخليج. وفي المقابل، رفضت إيران أي اقتراح لإجراء حوار مع الرئيس ترامب، وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الخميس: "إن تصعيد الولايات المتحدة أمر غير مقبول".

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,162,200

عدد الزوار: 6,758,118

المتواجدون الآن: 129