إيران وباكستان تتفقان على تشكيل قوات للرد السريع لتأمين الحدود..

تاريخ الإضافة الإثنين 22 نيسان 2019 - 5:26 م    عدد الزيارات 1196    التعليقات 0

        

إيران وباكستان تتفقان على تشكيل قوات للرد السريع لتأمين الحدود..

الراي....أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم، في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، إن البلدين اتفقا على تشكيل قوات خاصة للرد السريع للتعامل مع العمليات الإرهابية على الحدود. وقال روحاني إن إيران سعيدة بإدراج باكستان كل الجماعات الإرهابية الناشطة على الحدود على لائحة الإرهاب. وأكد أنه لا يمكن لأي بلد ثالث أن يؤثر على العلاقات بين إيران وباكستان. بدوره أكد عمران خان، أن بلاده لن تسمح لأي جماعات مسلحة باستخدام الأراضي الباكستانية لتهديد أمن جيرانها، مضيفا إنه يبحث في طهران آلية مؤثرة لمواجهة الجماعات الإرهابية على الحدود المشتركة بين البلدين.

بومبيو: سنصل بصادرات نفط إيران للصفر

وزير الخارجية الأميركي: سعينا مع الشركاء لتعويض أي نقص في سوق النفط العالمي

المصدر: العربية.نت.. قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو ، إن بلاده ستعمل من أجل الوصول بصادرات إيران النفطية إلى صفر. وأضاف بومبيو في مؤتمر صحافي في واشنطن أن الولايات المتحدة سعت مع الشركاء لتعويض أي نقص في سوق النفط العالمي. وأشار إلى أن بلاده ستواصل العقوبات لمنع إيران من تصدير نفطها، خاصة أن نظام إيران يستخدم أموال النفط في دعم الإرهاب. وأكد بومبيو "هدفنا حرمان نظام إيران الخارج عن القانون من عائدات النفط".

ندعم الشعب الإيراني

وأضاف بومبيو أن الولايات_المتحدة "تدعم الشعب الإيراني، ونريد للشعب الإيراني أن يبقى على موقفه، ونريد حياة أفضل للشعب الإيراني، ولن نتهاون في تطبيق العقوبات الأميركية على طهران وندعو دول العالم إلى تطبيقها". وقال وزير الخارجية الأميركي إن "الولايات المتحدة لا تدعم أي جماعات خارجية بل تدعم الشعب الإيراني"، وتعرض للسؤال دائما عن الجماعات مثل مجاهدي خلق، حيث أكد أن الولايات المتحدة "لا ندعم أي جماعة وهدفنا واضح وأوضحنا للنظام الإيراني أننا سنرد بشكل جدي وما من شك سنتخذ إجراءات ضد أي شيء يقوم به المتطرفون، الذين تدعمهم إيران وسنرد لحماية الأميركيين أينما كانوا".

لا تهاون بالعقوبات

وأوضح بومبيو أن تشديد العقوبات يستهدف الوصول إلى "النتائج التي نريدها والحملة التي بدأناها منذ خروجنا من الاتفاق النووي، ستستمر وستنفذ العقوبات بدون تهاون، وهناك دول أوروبية كثيرة تساعدنا ودول في المنطقة". وعن التطمينات السعودية الإماراتية بشأن استقرار سوق_النفط قال بومبيو إن "السعوديين والإماراتيين تحدثوا إلى الرئيس ترمب، وسياساتهم تتوافق مع أهدافهم". وحول توقيت الإعلان عن عدم تجديد الإعفاءات من عقوبات تصدير النفط الإيراني قال بومبيو: "لا أريد التحدث عن الاحتمالات، وهناك وضوح بأن الإعفاءات لن تمدد لما بعد الثاني من مايو 2019".

واشنطن: لا تمديد لإعفاءات النفط الإيراني

الأسعار وصلت لأعلى مستوى منذ نوفمبر مع إنهاء الإعفاءات الأميركية من عقوبات إيران

المصدر: سنغافورة – رويترز... العربية نت... أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قرر عدم تمديد الإعفاءات الممنوحة لبعض الدول، من العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيراني، مؤكداً أن القرار يستهدف وقف صادرات النفط الإيراني تماماً مع "حرمان النظام من مصدر دخله الرئيسي". وبهذا القرار تنتهي الإعفاءات التي كانت تتيح لبعض مستوردي النفط الإيراني مواصلة الشراء دون مواجهة عقوبات أميركية عندما يحل أجلها في مايو المقبل. وقال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة والسعودية والإمارات "اتفقت على التحرك في الوقت المناسب بما يكفل تلبية الطلب العالمي مع حجب النفط الإيراني عن السوق بشكل كامل". وقفزت أسعار النفط اليوم الاثنين، بعد أن بدا أن الولايات المتحدة بصدد الإعلان عن إلزام جميع مشتري النفط_الإيراني بإنهاء وارداتهم منه أو الخضوع لعقوبات. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 3.3% إلى 74.31 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ أول نوفمبر، قبل أن تتراجع إلى 73.63 دولار للبرميل، بارتفاع 2.3% عن آخر إغلاق. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.9% إلى 65.87 دولار للبرميل، في أعلى مستوياته منذ 31 أكتوبر. وبلغ السعر 65.50 دولار للبرميل بارتفاع 2.3% عن التسوية السابقة. وقال الخبير النفطي كامل الحرمي إن إلغاء الإعفاءات عن صادرات نفط إيران صعبة نوعاً ما خاصة على الصين وتركيا، إضافة لكوريا الجنوبية والهند وهذا يعني أن الإدارة الأميركية ستفكر بجدية بإمكانية استخدام الاحتياطي الاستراتيجي لديها. وأضاف الحرمي "لدى أميركا 700 مليون برميل من النفط الاستراتيجي يمكن استعماله بالإضافة لقدرة دول أوبك+ أن تبدأ بتسريب بعض الكميات إلى الأسواق النفطية للاستفادة من السعر القوي عند حدود 74 دولاراً ولم يتوقع أحد وصولة عند هذا المعدل خاصة مع تغريدات ترمب دائماً أنه سيحاول الضغط على الأسعار ويخفض من سعر البرميل. هذا الارتفاع الحاد في الأسعار من الممكن أن يؤثر سلباً على انتخابات الرئاسة الأميركية ولهذا لديهم نوعان من الضغوط وهما مطالبة أوبك بعدم الالتزام بتخفيض الإنتاج، ومن ثم محاولة استغلال المخزون الاستراتيجي بضخ كميات من النفط للأسواق". وتابع "سجلت صادرات إيران حدود مليوني برميل في شهر مارس والولايات المتحدة تسعى أن يكون المعدل ما دون المليون برميل ما يعني اختفاء مليون برميل من الأسواق النفطية وبالإمكان تعويضها من الدول الخليجية لكن سنواجة مشكلة أخرى وهي تتمثل في اضطرابات فنزويلا وعدم التأكد من قدرة ليبيا على ضخ إمدادات نفطية كافية". من جهته قال خبير النفط طلال البذالي في مقابلة مع "العربية" إن السوق تستجيب لحالة التأثر الكبير في إنتاج عدد من الدول بالتزامن مع اتفاق خفض إنتاج النفط العالمي المسمى اتفاق "أوبك+" بين أعضاء منظمة أوبك وحلفائها والبالغ مقداره 1.2 مليون برميل نفط يومياً. وكانت واشنطن بوست أول من نشرت أمس الأحد، أن الولايات المتحدة تستعد للإعلان اليوم عن أن المشترين الحاليين للنفط الإيراني لن ينالوا مزيدا من الإعفاءات من العقوبات. وقال كاتب بالصحيفة، نقلا عن مسؤولين اثنين بالخارجية الأميركية لم يسمهما، إن وزير الخارجية مايك بومبيو سيعلن "أنه اعتبارا من الثاني من مايو لن تمنح وزارة الخارجية الأميركية مزيداً من الإعفاءات من العقوبات لأي دولة تستورد الخام أو المكثفات من إيران". وأكد مصدر مطلع لرويترز صحة التقرير، لكن متحدثا باسم الخارجية الأميركية رفض التعليق. وسيقلل وقف الإعفاءات إمدادات النفط بسبب العقوبات_الأميركية على إيران وعلى فنزويلا وهي عضو آخر في أوبك. وإلى جانب ذلك، تفرض أوبك ومنتجو نفط عالميون آخرون تخفيضات على الإمدادات منذ بداية العام بهدف تقليص المعروض بأسواق النفط العالمية ودعم الأسعار. ونتيجة لذلك، ارتفعت أسعار برنت أكثر من الثلث هذا العام، بينما صعد غرب تكساس الوسيط أكثر من 40% في الفترة ذاتها.

الحرس الثوري يهدد مجدداً بغلق مضيق هرمز..

المصدر: دبي ـ العربية.نت.. هدد الحرس الثوري الإيراني مجدداً بإغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي في الخليج العربي وذلك بعد ساعات من أنباء عن نية واشنطن الإعلان عن إلغاء الإعفاءات الاستثنائية عن الدول الثماني التي لا تزال تستورد النفط الإيراني. وقال قائد القوة البحرية بالحرس الثوري الإيراني، علي رضا تنكسيري، في مقابلة مع قناة "العالم" الإيرانية الحكومية، الاثنين، إن "مضيق هرمز هو ممر بحري وفق القوانين الدولية وسنغلقه إذا تم منعنا من استخدامه". وتستعد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإبلاغ خمس دول، بما في ذلك حلفاء واشنطن مثل اليابان وكوريا الجنوبية وتركيا، بعدم تمديد الإعفاءات من العقوبات النفطية ضد إيران، وفقاً لوكالة "أسوشيتد برس". ونقلت الوكالة عن ثلاثة مسؤولين أميركيين لم تكشف عن أسمائهم، أن مايك بومبيو، وزير الخارجية الأميركي، سيعلن الاثنين، عدم تمديد الإعفاءات وإعادة فرض العقوبات على الدول الخمس عندما تنتهي صلاحيتها في 2 مايو. وكان بومبيو قد أكد في 10 أبريل أن الرئيس دونالد ترمب سيواصل زيادة الضغط على إيران "حتى يتغير سلوكها". وتُعد صادرات النفط مصدراً رئيسياً لإيرادات طهران، التي تضررت بشدة من إعادة فرض الولايات المتحدة للعقوبات التي أدت إلى انهيار الاقتصاد الإيراني وحدوث احتجاجات شعبية خلال العام الماضي في أكثر من 120 مدينة إيرانية. تأتي هذه الخطوة ضمن سياسة " الضغوط القصوى" التي يمارسها ترمب، منذ أن انسحب من الاتفاق النووي الإيراني في مايو 2018. وفي خطوة غير مسبوقة، أعلن ترمب في 8 أبريل الجاري، تصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية أجنبية. وفي السياق، طالب 35 من أعضاء مجلس النواب الأميركي في رسالة مشتركة إلى ترمب، بزيادة الضغط على النظام الإيراني. ودعا النواب إلى "عدم تمديد الاستثناءات النفطية لفترة أطول حتى يفهم قادة الحكومة الإيرانية جيدًا أنهم لا يستطيعون تنفيذ شعاراتهم القاتلة".

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,656,938

عدد الزوار: 6,907,071

المتواجدون الآن: 113