27 قتيلاً وجريحاً من الحرس الثوري بنيران «الديمقراطي الكردستاني» الإيراني...

تاريخ الإضافة الأحد 10 حزيران 2018 - 9:51 م    عدد الزيارات 603    التعليقات 0

        

27 قتيلاً وجريحاً من الحرس الثوري بنيران «الديمقراطي الكردستاني» الإيراني...

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أفاد الجناح المسلح للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني، اليوم (الأحد)، بمقتل وإصابة 27 شخصاً من الحرس الثوري الإيراني قرب الحدود العراقية الإيرانية. وقال الجناح، في بيان، إن مواجهات بين الحرس الثوري الإيراني وقوات البيشمركة في كردستان إيران اندلعت في منطقة شنو الواقعة قرب الحدود العراقية الإيرانية. وأضاف أن المواجهات أسفرت عن مقتل 9 أفراد وإصابة 18 آخرين بجروح، لافتاً إلى أنه «لا خسائر بين صفوف مقاتلينا». يذكر أن مقرات الأحزاب الكردية الإيرانية توجد على الحدود العراقية الإيرانية، حيث تشن القوات الإيرانية بين حين وآخر هجمات على المناطق الحدودية داخل إقليم كردستان بحجة وجود مسلحي الأحزاب الكردية الإيرانية في تلك المناطق. في المقابل، أقر «الحرس الثوري» الإيراني اليوم، بوقوع ثلاثة اشتباكات مع جماعات مسلحة على الحدود مع العراق خلال الأيام الأخيرة ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى. وقال قائد القوات البرية في الحرس الثوري الإيراني محمد باكبور "خلال الأيام الماضية شهدنا تحركات ومحاولات تقوم به عصابات مضادة للثورة في المناطق الحدودية الغربية والشمالية الغربية بهدف احداث تسلل عميق". وأوضح باكبور ان الهجوم الأول وقع الجمعة في منطقة اشنوية قرب الحدود مع كردستان العراق واسفر عن "مقتل او اصابة" سبعة مسلحين بحسب ما أوردت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. وأشار إلى ان الهجومين الآخرين وقعا بين السبت والأحد، احدهما في منطقة اوشنويه ايضا والاخر جنوبا في سارفاباد. ولم يحدد جهة محددة بالوقوف خلف الهجمات كما لم يعط تفاصيل حول جنسية المهاجمين. وأوضح باكبور أن جهود المراقبة تمكنت من تحديد هؤلاء المسلحين قبل تمكنهم من "اختراق اراضي بلادنا"، مضيفا ان اشتباكات السبت والأحد خلّفت ستة قتلى في صفوف المهاجمين وثلاثة جرحى إضافة إلى العثور على كمية كبيرة من الأسلحة حسب زعمه.

ابنة رفسنجاني تنتقد سياسات النظام الإيراني وتحذر من «الإطاحة به»

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... انتقدت فائزة هاشمي رفسنجاني، ابنة الرئيس الإيراني السابق والرئيس السابق لمجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني، سياسات النظام الإيراني وتدخلاته في سوريا واليمن، متوقعة أن تطيح هذه السياسات به، وذلك حسبما نقل موقع (كلمة) الاصلاحي. وفي كلمة لها خلال حفل إفطار أمس (السبت)، أكدت رفسنجاني أن «المشكلات الحالية ليست نتيجة الاتفاق النووي، بل بسبب سياساتنا الخارجية بما في ذلك في سوريا واليمن، وفي العلاقات مع الدول والقطيعة والعداء مع الدول الأخرى». واعتبرت الناشطة المحسوبة على التيار الإصلاحي أن الاحتجاجات التي شهدتها البلاد أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي كانت «علامة على عدم رضا الناس عن الأوضاع الحالية». وتوقعت رفسنجاني، أن تقود السياسات الحالية المتبعة في البلاد، النظام إلى السقوط، واصفة السياسة الخارجية خصوصًا في سوريا واليمن بـ«الفاشلة»، حسبما أفاد موقع «كلمة» التابع لمير حسين موسوي، أحد زعماء الحركة الخضراء الخاضع للإقامة الجبرية. كذلك، طالبت رفسنجاني بإجراء «استفتاء شعبي حر وقانوني بعيداً عن الضغوط» على «شرعية النظام» وكذلك على الخلافات والقضايا التي تمر بها إيران، على حد تعبيرها. ورأت رفسنجاني أن إجراء استفتاء شعبي حر على شرعية النظام، ليس بالشيء الغريب، فهناك الكثير من البلدان تقوم بذلك لمراجعة سياساتها». كما حثت النظام على إنهاء العداء مع الدول الأخرى، قائلة إن «إيران أصبحت بنظر العالم تفتقد للمصداقية في سياستها الخارجية».

روحاني يطالب بحوار إقليمي... وقادة «الحرس» يتمسكون بالصواريخ والنفوذ الخارجي

متظاهرون في طهران يتهمون مسؤول البرنامج النووي الإيراني بـ«الخيانة»

الشرق الاوسط...لندن: عادل السالمي... بينما أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني، أمس، لدى مغادرته طهران إلى قمة شنغهاي عن رغبته بحوار إقليمي ومتابعة الحلول السياسية لحل الأزمات الإقليمية لدى انتقاده «أحادية القرار الأميركي» واتهامه واشنطن بنقض القرار الأممي 2231. شهدت طهران أمس غلياناً من المواقف المتشددة لقادة الحرس الثوري على هامش مسيرة «يوم القدس» حول برنامج الصواريخ الباليستية والدور الإيراني الإقليمي ومواقف الإدارة الأميركية. كما برزت شعارات منددة بسياسة الحكومة الإيرانية وأحاط متظاهرون غاضبون برئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي واتهموه بـ«خيانة إيران». ومن المفترض أن يبحث روحاني في الأيام المقبلة تداعيات الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي في لقاءات منفصلة مع نظيره الصيني شي جينبينغ والروسي فلاديمير بوتين فضلا عن رئيسي الهند وباكستان. والصين وروسيا من بين مجموعة 5+1 التي توصلت إلى اتفاق حول برنامج إيران النووي في يوليو (تموز) 2015. وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف توجه إلى بكين وموسكو عقب أيام قليلة من الانسحاب الأميركي لبحث موقف تلك الدول من عودة العقوبات الأميركية ولدى العودة قال ظريف إنه أجرى مفاوضات معقدة.

وتأتي زيارة روحاني في وقت تشهد إيران نقاشا محتدما بين فريقين يميل الأول إلى علاقات مع الدول الأوروبية عبر تعميق الشركة الاقتصادية للضغط على الولايات المتحدة ويمثله روحاني وظريف، وفريق آخر يطالب بتعميق العلاقات مع الصين وروسيا تحت عنوان التوجه نحو الشرق ويرفع لواء هذا كبار مستشاري المرشد الإيراني علي أكبر ولايتي ورحيم صفوي. وتجمع الفريقين مواقف من تنازلات قد تقدمها الصين وروسيا بعد عودة العقوبات ويرى الإيرانيون أن الصين تبتعد في الشهور القليلة الماضية من طهران باتجاه واشنطن نتيجة الضغوط الاقتصادية للإدارة الأميركية. كما يخشى الإيرانيون أن يكونوا أحد ضحايا تطلعات روسيا لتصدير الغاز الطبيعي إلى أوروبا. والمفارقة أن روسيا أيضا تخشى محاولات الإدارة الأميركية لعرقلة أنبوب الغاز. وقال في هذا الصدد: «سأبحث مع قادة هذه الدول القضايا المطروحة (في الاتفاق النووي)، إيران تعتقد دوما بحل القضايا المعقدة الإقليمية عبر الحل السياسي» ودعا إلى مؤتمرات إقليمية وتوسيع هامش الدبلوماسية «للوصول إلى منطقة أكثر قوة وأمانا». وجدد روحاني احتجاجه على انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي مع إيران، مشيرا إلى أن قرار واشنطن بالخروج من «الاتفاقية الدولية أحادي الجانب ومن دون دليل يذكر» واعتبر انسحاب ترمب «إساءة لدول العالم». وزعم أن «أغلب الدول أدانت الخروج الأميركي» مضيفا أن «النهج المتبع من الولايات المتحدة نهج خطر في العلاقات الدولية عبر تضعيف الاتفاق النووي». وقال: «يجب على الدول ألا تصمت إزاء هذا العمل المعارض للقانون». وعن يوم «القدس» في إيران قال روحاني إن «إسرائيل لا يمكن أن تشعر بأمان في أي وقت بأنها وصلت إلى مكان آمن ويجب أن تعرف بأنها غاصبة وظالمة ولن يكف شعب عن أرض آبائه وأجداده». ورد المتحدث باسم الخارجية الإيراني بهرام قاسمي، أمس على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقال إنه «ما دامت الولايات المتحدة لم تستخدم لغة التكريم بدلا من لغة التهديد والعقوبات مقابل عظمة الشعب العريق والمتحضر والمنطق الإيراني فإنه لا يوجد أفق للحوار على أي صعيد مع النظام الأميركي». وجدد ترمب أول من أمس قوله بأن الولايات المتحدة مصممة على فرض عقوبات لم يسبق فرضها على الدول في السابق.
لكن نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانغيري حاول توجيه رسالة إلى الإدارة الأميركية على هامش مشاركته في مسيرة «يوم القدس»، مشيرا إلى أن طهران «مستعدة» لتطابق خططها مع كل الأوضاع واعتبر الانسحاب من الاتفاق النووي «فضيحة» للإدارة الأميركية متوعدا بـ«رد مناسب» من إيران. ومن جانب آخر، أراد جهانغيري طمأنة الإيرانيين بأن الحكومة «تعتمد» على الشعب «لتخطي العقوبات والاتجاه بالبلاد نحو المطلوب». ومع ذلك، دعا جهانغيري إلى أهمية الشفافية ومصارحة الإيرانيين حول الأوضاع التي تواجه البلاد. بموازاة ذلك، أطلق مشاركون في مظاهرة «يوم القدس» شعارات ضد رئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي وسياسة الحكومة في إبرام الاتفاق النووي وأفادت وسائل إعلام إيرانية إن متظاهرين أطلقوا شعارات تتهم صالحي بـ«خيانة إيران» و«الموت للمنافق». وكانت شعارات أطلقت ضد الرئيس الإيراني ونائب رئيس البرلمان علي مطهري في مظاهرة العام الماضي أثارت جدلا واسعا في إيران. وعلى خلاف مواقف الحكومة، لجأ خطيب جمعة طهران أحمد خاتمي، إلى أساليب الخطابة والبلاغة لتوجيه سهام انتقاداته إلى إدارة روحاني ضمن هجوم شديد اللهجة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وشبّه خاتمي جولة نتنياهو بمن «يستجدون السياسة في أوروبا» وذلك في إشارة إلى رغبة أطراف سياسية في إيران تمثلها الحكومة بتهدئة الأوضاع مع الدول الأوروبية وقال بأن «شعار الموت لأميركا ولإسرائيل يعني الحرب عليهما». وشدد خاتمي على أن «القوة الصاروخية من محاور الوحدة» في إيران نافيا وجود أي انقسام بين المرشد الإيراني والمسؤولين حول الصواريخ ولفت إلى أن البرنامج الصاروخي «الورقة الرابحة بيد إيران سننتج ما نريد من صواريخ ونزيد مداها». وأنكر خاتمي في الوقت نفسه أن تكون إيران شهدت على مدى أربعين عاما أزمات داخلية بما فيها أيام حرب الخليج الأولى. واتهم خاتمي الولايات المتحدة وأوروبا بتقاسم الأدوار وقال: «العدو يريد أن يفرض علينا اتفاقا ناقصا، يعني أن نتحمل العقوبات وأن نكف عن البرنامج النووي، هذا حلم واهٍ، قوتنا من الصواريخ والنفوذ الإقليمي والأنشطة النووية بعيدا عن الأغراض العسكرية» بحسب ما نقلت عنه وكالة مهر الحكومية. في نفس الاتجاه، قال نائب قائد الحرس الثوري، حسين سلامي في صلاة جمعة مدينة مشهد شمال شرقي إيران، إن بلاده ستواصل تطوير الصواريخ الباليستية وأضاف أنه «يمكننا زيادة قوتنا إلى مستوى لن يتمكن الأعداء استخدام لغة التهديد». ودافع نائب قائد «الحرس الثوري» الإيراني عن دور قوات إيران في سوريا ولا سيما تبادل الهجمات بين إسرائيل والقوات الإيرانية والجماعات المتحالفة معها وأشار إلى مقتل عدد من القوات الإيرانية في قاعدة تي_4 عندما تعرضت لقصف إسرائيل وقال إن «الإسرائيليين ظنوا أنهم لن يتلقوا رادع على الهجوم وأن الدعم الإسرائيلي والبريطاني والأميركي من الممكن أن يؤدي إلى ضغوط روسية على جبهة المقاومة في عملية إطلاق الصواريخ. أعلنوا في حال الرد سيسقطون بشار الأسد وسيدمرون سوريا. لكن تلقوا الرد في الجولان... أبلغنا إسرائيل بأن تل أبيب ستسوى بالتراب في حال الرد. توقفوا ولم يرتكبوا غلطة» وفقا لوكالة فارس المنبر الإعلامي لـ«الحرس الثوري». سليماني: التطورات الإقليمية خدمت إيران بدوره، قال قائد «فيلق القدس» الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري» قاسم سليماني إن التطورات الإقليمية تصب في مصلحة إيران مشيرا إلى الانتخابات البرلمانية في لبنان قال: «حزب الله تحول من حزب مقاوم إلى دولة مقاومة» بعد الانتخابات. أما عن العراق، فقال سليماني إن نتيجة الانتخابات «أدت إلى تشكيل أقرب حكومة لإيران». قبل أن يوجه انتقادات ضمنية لأطراف داخلية تعارض استراتيجيته، قائلا: «هذه الانتصارات يجب أن يتحدث عنها المحللون لماذا البعض يدلي بتصريحات لا حقيقة لها». وصرح بأن الخطوات التي تتخذها دول تطالب باحتواء تهديدات إيران الإقليمية «ستتضمن أكبر الانتصارات لإيران». وفي إشارة إلى الأزمات الداخلية التي تواجه النظام الإيراني دعا سليماني إلى «عدم الخوف من المواجهة والتخطي». وقال: «أقول عن تجربة بأن فرصا تكمن في الأزمات لا تتضمنها نفس الفرص ذاتها» وادعى أن إيران حصلت على أهم الفرص في الأزمات. وإشار سليماني إلى الاحتجاجات الشعبية الواسعة التي شهدتها إيران على مدى الشهور الستة الماضية. ونزل مئات آلاف الإيرانيين الغاضبين من تدهور الأوضاع المعيشية إلى شوارع أكثر من 80 مدينة في يناير (كانون الثاني) الماضي وهي أكبر موجة احتجاجات عفوية تشهدها البلاد في حين تستعد السلطات لإحياء الذكرى الأربعين للثورة. رفض المساومة على الصواريخ بدوره، قال مستشار المرشد الإيراني في الشؤون العسكرية حسن فيروز آبادي إن «الدرع الصاروخي الإسرائيلي يشبه المزحة» مشيرا إلى أنه «تعرض لاختبار من الصواريخ وقاذفات صواريخ الكاتيوشا وطائرات الدرون». كما وجه فيروز آبادي تهديدات ضمنية إلى دول جوار إيران وفي إشارة إلى برنامج الصواريخ الباليستية أوضح «أن صواريخ الباتريوت لم تنج في الاختبار» مضيفا أنها «أظهرت بإمكانها التصدي لصاروخ لكنها لا يمكنها مواجهة الصواريخ». أما اللواء علي حاجي زادة قائد قوات جو الفضاء المسؤولة عن الوحدة الصاروخية في «الحرس الثوري» فهاجم أطرافا داخلية تنتقد تمسك إيران بالبرنامج الصاروخي واتهمها بتكرار مواقف الأعداء في داخل إيران مضيفا: «إنها إما لا تفهم أو لا تعرف بأنها تقف في جبهة الأعداء». من جهته قال رئيس مركز أبحاث الدراسات الاستراتيجية في الجيش الإيراني، أمير بوردستان، إن إيران «لن تقبل التفاوض والمساومة على تطوير الصواريخ الباليستية مشددا على أن بلاده تتابع بسرعة تطوير قدراتها الصاروخية بالتناسب مع حاجاتها». وعن أهداف إيران قال إن «عقيدتنا السياسية العسكرية في إيران دفاعية». وقال: «إذا سعينا وراء الصواريخ نريد استخدامها في الدفاع ونريد ردع الدول المتوهمة بمهاجمتنا».

إيران تحذر الأوروبيين من أن وقت المفاوضات في شأن النووي على وشك أن ينفد

الراي...أ ف ب.. حثّ رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني اليوم الأحد الاوروبيين على إعلان قرارهم «بسرعة» في شأن الاتفاق النووي لضمان بقائه، محذرا من أن وقت المفاوضات على وشك أن ينفد. وقال لاريجاني في رسالة وجهها الى البرلمان وبثها التلفزيون «يجب أن يكون واضحا أن القادة الايرانيين لن يكتفوا بوعود اوروبا الى ما لا نهاية». وأضاف «وقت المفاوضات على شك أن ينفد وأوروبا يجب أن تقول ما اذا كانت قادرة على الحفاظ على الاتفاق حول النووي.. علنا وبسرعة، وإلا ستنتقل ايران الى المراحل التالية في شأن النووي ومسائل أخرى». ومنذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الدولي الذي أبرم في فيينا، أعلن الاتحاد الاوروبي والصين وروسيا نيتها انقاذه وحاولوا اقناع طهران الاستمرار فيه. لكن اعادة فرض عقوبات أميركية على ايران تجعل المستثمرين الأجانب بمن فيهم الاوروبيون، ينسحبون من هذا البلد. وتنتظر الجمهورية الاسلامية بفارغ الصبر المنافع الاقتصادية للاتفاق الذي لطالما حذرت من احتمال الانسحاب منه اذا لم تعد تجد مصلحتها فيه وفرضت على الاوروبيين تقديم سلسلة «ضمانات». وأعلنت نائبة الرئيس الايراني معصومة ابتكار الجمعة في فيلنيوس ان بلادها «لا يمكنها الانتظار الى ما لا نهاية». وأكدت ان ثمة «اعمالا تحضيرية» لاستئناف تخصيب اليورانيوم في حال انهار الاتفاق.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,714,269

عدد الزوار: 6,909,967

المتواجدون الآن: 82