إيران تعلن البدء بزيادة قدرتها على تخصيب اليورانيوم...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 5 حزيران 2018 - 3:47 ص    عدد الزيارات 696    التعليقات 0

        

إيران تعلن البدء بزيادة قدرتها على تخصيب اليورانيوم...

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... قال بهروز كمالوندي المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إن طهران ستبلغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة الثلاثاء ببدء عملية لزيادة قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم. وأضاف كمالوندي "ستعلن إيران في رسالة ستسلم إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن عملية زيادة القدرة على إنتاج ... سادس فلوريد اليورانيوم... ستبدأ الثلاثاء". وأفاد بأن إيران لديها القدرة على الإسراع بإنتاج أجهزة الطرد المركزي التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم. وسادس فلوريد اليورانيوم هو المادة الخام المستعملة في أجهزة الطرد المركزي.

حذر الأوروبيين من عدم الرضوخ للعقوبات والقيود في آن...

خامنئي: نرفض وقف النووي والبقاء تحت رحمة العقوبات...

ايلاف...أ. ف. ب... طهران: حذر المرشد الاعلى الايراني علي خامنئي الاوروبيين الاثنين من الاعتقاد ان بلاده يمكن ان تستمر في قبول وقف برنامجها النووي مع البقاء تحت رحمة العقوبات الاقتصادية. وقال خامنئي في خطاب في طهران "بعض الدول الاوروبية (تزعم بانها تنتظر) من الشعب الايراني ان يتحمل البقاء تحت العقوبات (...) ويتخلى عن انشطته في مجال الطاقة النووية وان يستمر في (احترام) القيود" المفروضة بموجب الاتفاق النووي الايراني المبرم في 2015 والذي انسحبت منه واشنطن مؤخرا. واضاف في الذكرى ال29 لوفاة مؤسس الجمهورية الاسلامية آية الله الخميني "اقول لهذه الدول ان عليها ان تدرك بانه حلم لن يتحقق. لن يرضى شعب ايران وحكومتها ابدا بان يتحملا العقوبات والقيود في المجال النووي في آن واحد. هذا لن يحصل ابدا". وفي الثامن مايو اعلن الرئيس الاميركي دونالد ترمب انسحاب بلاده من الاتفاق الدولي حول النووي الايراني المبرم في تموز/يوليو 2015 في فيينا بين طهران ومجموعة 5+1 (الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والمانيا). وافسح هذا القرار المجال لاعادة فرض كل العقوبات الاميركية الاقتصادية على ايران التي رفعت بموجب هذا الاتفاق. واتاح اتفاق فيينا لايران الخروج من عزلتها من خلال رفع جزئي للعقوبات الدولية عن الجمهورية الاسلامية. في المقابل، وافقت طهران على ان توقف لسنوات برنامجها النووي لتقديم ضمانات انه ليس لاغراض عسكرية. وحذر خامنئي ومسؤولون ايرانيون مرارا من ان ايران قد تنسحب من اتفاق فيينا اذا لم تعد تستفيد من منافع اقتصادية. وحدد المرشد الاعلى في 23 مايو سلسلة شروط على الاوروبيين تبقى بموجبها ايران في الاتفاق. لكن امام هؤلاء هامش مناورة محدودا للحفاظ على مصالح ايران الاقتصادية. الاثنين، وبعيد خطاب خامنئي، اعلنت مجموعة "بي اس ايه" الفرنسية لصناعة السيارات التي عادت الى ايران بعد 2015، انها تستعد للانسحاب من البلاد تطبيقا للعقوبات الاميركية. وللاسباب نفسها، قالت مجموعة توتال النفطية الفرنسية في الاول من الجاري ان احتمال بقائها في ايران "ضعيف جدا".

شركة بيجو الفرنسية تعلّق أنشطتها في إيران...

أنشطة بيجو في إيران تمثل أقل من 1% من إيراداتها...

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت مجموعة "بيجو ستروين"، الاثنين، تعليق أنشطة مشاريعها المشتركة في إيران، تنفيذا للعقوبات الأميركية المفروضة على طهران بعد انسحابها من الاتفاق النووي المبرم معها. وقالت الشركة في بيان إنها "بدأت تعليق أنشطة مشروعاتها المشتركة إلتزاما بالقانون الأميركي بحلول السادس من أغسطس". وأضاف البيان: "بدعم من الحكومة الفرنسية، تعمل مجموعة بيجو ستروين مع السلطات الأميركية من أجل بحث تقديم إعفاء". وأشارت المجموعة إلى أن تعليق الأنشطة لا يغير التوجه المالي الحالي للمجموعة، مضيفة أن أنشطتها في إيران تمثل أقل من واحد بالمئة من إيراداتها، حسب ما نقلت "رويترز". يذكر أن المجموعة باعت العام الماضي 444600 سيارة في إيران التي تشكل سوقها الأولى أمام الصين (382800 سيارة) والمملكة المتحدة (279100) وإيطاليا (265200) وألمانيا (257800). وفقا لفرانس برس. ولا تعد شركة بيجو الفرنسية الأولى التي تعلق أنشطتها في إيران، فقد سبقتها شركة لوك أويل، ثاني أكبر شركة منتجة للنفط في روسيا، والتي كانت تجري محادثات مع طهران بشأن تطوير حقلي ابتيمور ومنصوري النفطيين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن في الثامن من مايو، انسحاب بلاده من الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذي وقع عام 2015.

خامنئي يرفض المسّ بنفوذ إيران ونتانياهو يخشى إشعالها «حرباً دينية»...

الحياة....طهران، برلين، فيينا – أ ب، رويترز، أ ف ب ... حذر المرشد علي خامنئي الأوروبيين من أن فرض قيود على البرنامج الصاروخي لإيران هو «حلم لن يتحقق»، مؤكداً أن طهران ستردّ الصاع عشرة أضعاف إذا هاجمها «أعداء»، ومكرراً أنها لا تعتزم تقليص نفوذها الإقليمي. في المقابل، نبّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى أن سياسة ايران في سورية قد «تشعل حرباً دينية»، وتؤدي إلى تدفق مزيد من اللاجئين إلى ألمانيا. في فيينا، جدّد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو حضّه طهران على أن «تتعاون في الوقت المناسب وفي شكل اكثر فاعلية» مع الوكالة، من خلال إتاحة عمليات تفتيش لمنشآتها «تسهّل تطبيق» الاتفاق النووي المُبرم بين ايران والدول الست عام 2015 و»يعزّز الثقة» بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق. واستدرك أن ملاحظاته «ليست انعكاساً لقلق، بل تشجيع» لطهران. ولفت ديبلوماسي بارز في فيينا إلى أن تصريحات أمانو لا تعني أن ايران انتهكت أياً من قواعد الاتفاق، بل أن الوكالة الذرية «تشجّعها على الذهاب إلى ما هو أبعد من متطلباته»، إذ يمكنها أن تدعو المفتشين إلى مواقع لم يطلبوا دخولها. إلى ذلك، قال خامنئي «إن أوروبيين يتحدثون عن الحدّ من برنامجنا الصاروخي الدفاعي، أقول لهؤلاء: الحدّ من نشاطنا الصاروخي حلم لن يتحقق إطلاقاً». وأضاف في الذكرى الـ 29 لوفاة الخميني: «طهران ستردّ على الهجوم بعشرة إذا هاجمها أعداء. سنواصل دعمنا الدول المقهورة وقوى المقاومة في المنطقة». وشدد على أن إيران لا تعتزم تقليص نفوذها الإقليمي، وفنّد تكهنات بأن «الحرب هي البديل عن الاتفاق النووي». وأوعز إلى المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية بأن تبدأ اليوم الاستعداد لتعزيز قدرات تخصيب اليورانيوم، في إطار الاتفاق النووي. ي برلين، أعلنت المستشارة الألمانية أنغيلا مركل أنها اتفقت مع نتانياهو على أن «ملف النفوذ الإيراني في المنطقة مقلق، خصوصاً في ما يتعلّق بأمن إسرائيل». ونبّه نتانياهو إلى أن طهران عزّزت حضورها العسكري في دول، مثل سورية واليمن، بعد رفع العقوبات عنها. وقال في مؤتمر صحافي مع مركل إن ايران تريد «أساساً شنّ حملة تشيّع في سورية حيث الغالبية سنية»، محذراً من أن ذلك «سيشعل حرباً دينية جديدة في سورية، لها تداعيات كثيرة، وسيكون هناك مزيد من اللاجئين وتعلمون تحديداً من أين سيأتون». وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي قال قبل توجّهه إلى برلين، في بداية جولة تقوده أيضاً إلى باريس ولندن: «سألتقي ثلاثة قادة وسأثير ملفين: إيران وإيران». إلى ذلك، أعلنت مجموعة «بيجو ستروين» الفرنسية أنها تستعد للانسحاب من ايران التي تشكّل سوقها الأولى في الخارج، تنفيذاً للعقوبات الأميركية على طهران.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,788,463

عدد الزوار: 6,915,026

المتواجدون الآن: 118