أخبار سوريا..قدم 6 أولويات للشروع في حلّ لأزمة «ذات أبعاد ملحمية»..بيدرسن: السوريون منقسمون بشدة حول مستقبلهم..ولا تقدم في العملية السياسية..قائد «التحالف ضد داعش» يزور قاعدة التنف غداة «هجوم المسيّرات»..جمع الحطب في الجبال الوعرة «مصدر رزق» لأطفال سوريين نازحين..

تاريخ الإضافة الخميس 26 كانون الثاني 2023 - 3:31 ص    عدد الزيارات 694    القسم عربية

        


بيدرسن: السوريون منقسمون بشدة حول مستقبلهم... ولا تقدم في العملية السياسية..

قدم 6 أولويات للشروع في حلّ لأزمة «ذات أبعاد ملحمية»

الشرق الاوسط... واشنطن: علي بردى... أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن الأربعاء أن السوريين «منقسمون بشدة» حول مستقبل بلدهم، معتبراً أن الأزمة بلغت «أبعاداً ملحمية» بعد أكثر من عشر سنوات من الحرب. لكنه وضع ست أولويات للمضي في عملية سياسية تستند إلى القرار 2254 تقودها المنظمة الدولية وتحتاج إلى وحدة من كل أطراف المجتمع الدولي. وكان بيدرسن يخاطب أعضاء مجلس الأمن المجتمعين في نيويورك لمناقشة الوضعين السياسي والإنساني في سوريا، فقال إن «الشعب السوري لا يزال محاصراً في أعماق أزمة إنسانية وسياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية بالغة التعقيد بنطاق لا يمكن تصوره تقريباً»، مضيفاً أن «السوريين لا يزالون منقسمين بشدة حول مستقبلهم». وأقر بأنه «لا يحرز تقدماً جوهرياً لبناء رؤية سياسية مشتركة لذلك المستقبل عبر عملية سياسية حقيقية». وكرر أن «البلد يبقى بحكم الأمر الواقع مقسماً إلى أجزاء عدة»، تنتشر فيه خمسة جيوش أجنبية وجماعات مسلحة وقائمة من الإرهابيين الناشطين. وإذ ذكر باستمرار «الإساءات والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان في كل أنحاء سوريا»، اعتبر أن «أكثر من عقد من الدمار والحرب والفساد وسوء الإدارة والعقوبات والانهيار المالي اللبناني و(جائحة كوفيد) والحرب في أوكرانيا» ساهم في أزمة «ذات أبعاد ملحمية». وأوضح أن نحو نصف السوريين لا يزالون نازحين، محذراً من أن هذا الوضع «محرك لعدم الاستقرار في كل أنحاء المنطقة، بما في ذلك على خلفية التقارير المتزايدة عن تجارة المخدرات غير المشروعة». وأسف لأن «الحل ليس وشيكاً»، لكنه أكد مواصلته التركيز على «إجراءات ملموسة يمكن أن تبني بعض الثقة وتنشئ عملية حقيقية لتنفيذ» القرار 2254. وعرض بيدرسن لاجتماعاته مع الأطراف السورية، مشيراً إلى أنه سيعود إلى دمشق في فبراير (شباط) المقبل لعقد اجتماعات مع وزير الخارجية فيصل المقداد والرئيس المشارك للجنة الدستورية الذي رشحته الحكومة أحمد الكزبري. وأوضح أنه اجتمع سابقاً مع كل من رئيس هيئة التفاوض السورية بدر جاموس والرئيس المشارك للجنة الدستورية هادي البحرة في جنيف. ولفت إلى أنه اجتمع كذلك مع كل من وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ونظيره التركي مولود جاويش أوغلو وغيرهما من المبعوثين، موضحاً أن لديه أولويات تشمل أولاً «الحاجة إلى التراجع عن التصعيد»، مؤكداً أن وقف النار على الصعيد الوطني «لا يزال ضرورياً لحل النزاع»، وتضم ثانياً «تجديد الإطار في مجلس الأمن هذا على الجبهة الإنسانية»، شاكراً لأعضاء المجلس إصدارهم بالإجماع القرار 2672 مما سمح باستمرار المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة عبر الحدود للملايين في سوريا. وتتمثل الأولوية الثالثة في «استئناف عمل اللجنة الدستورية وتحقيق المزيد من التقدم الموضوعي في جنيف»، معبّراً عن «حرصه على إعادة عقد اجتماعات الهيئة الدستورية المصغرة في جنيف من دون تأخير». وتشمل الرابعة «الاستمرار في دفع ملف المعتقلين والمفقودين والمخطوفين»، آملاً في «إحراز تقدم» عبر إنشاء مؤسسة لتحديد الأشخاص المفقودين تكون «قادرة على تقديم تقدم ملموس». أما الأولوية الخامسة فهي «تحقيق بناء الثقة الأولى خطوة بخطوة»، داعياً إلى اتخاذ «خطوات قابلة للتحقق يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على حياة السوريين». والسادسة تتمثل في «التعامل مع السوريين في كل المجالات». وخلص إلى أن «الجهد الدبلوماسي يستوجب إشراك جميع ذوي الصلة السوريين والجهات الفاعلة الدولية»، داعياً إلى «جهد مشترك للاتحاد خلف عملية يملكها ويديرها السوريون بتيسير من الأمم المتحدة». وبالنيابة عن وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة مارتن غريفيث، تحدثت المسؤولة عن قسم العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية غادة الطاهر مضوي، فعرضت للوضع الإنساني في سوريا التي «تعد واحدة من أكثر حالات الطوارئ الإنسانية والحماية تعقيداً في العالم»، موضحة أن «المزيد من الناس يحتاجون إلى المساعدة أكثر من أي وقت مضى منذ عام 2011». وقالت: «نحن بحاجة إلى التزام متجدد من كل الأطراف. نحن بحاجة إلى وصول أفضل. نحن بحاجة إلى مانح دائم الكرم والتعهدات السريعة»، معتبرة أن «مثل هذه الاستثمارات ستكون حاسمة لتوسيع البرمجة المنقذة للحياة والتعافي المبكر». وأملت في ألا يكون 2023 «عاماً قاتماً آخر للناس في سوريا».

- المبعوثون الغربيون

وبالتزامن مع إحاطة بيدرسن أمام أعضاء مجلس الأمن في نيويورك، اجتمع ممثلو كل من الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا على مستوى المبعوثين في جنيف مع المبعوث الأممي، وأصدروا بياناً مشتركاً كرروا فيه «دعمنا الثابت لجهود» بيدرسن من أجل «التوصل إلى حل سياسي للنزاع السوري بما يتماشى وقرار مجلس الأمن رقم 2254»، بما يشمل «وقف النار، وإطلاق أي محتجزين تعسفاً، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وضرورة تهيئة الظروف لعودة آمنة وكريمة وطوعية للاجئين والنازحين، طبقاً لمعايير الأمم المتحدة». وشددوا على أن هذا القرار «لا يزال الحل الوحيد القابل للتطبيق». وقالوا: «نتطلع إلى العمل مع الشركاء في المنطقة والمعارضة للمشاركة بشكل كامل في هذا الإطار، بما في ذلك عملية خطوة بخطوة المتبادلة، عبر المبعوث الخاص للأمم المتحدة، لضمان أن لا يزال الحل السياسي الدائم في المتناول».

قائد «التحالف ضد داعش» يزور قاعدة التنف غداة «هجوم المسيّرات»

لندن: «الشرق الأوسط»... بعد أيام من هجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة التنف، أعلن فصيل «جيش سوريا الحرة» الذي يتمركز في هذه القاعدة الاستراتيجية قرب مثلث الحدود السورية - الأردنية - العراقية، أن جنرالاً في التحالف الدولي لهزيمة تنظيم «داعش» أجرى محادثات مع قادته تناولت التنسيق العسكري بين الطرفين. وقال «جيش سوريا الحرة» في بيان إن المحادثات التي أجراها قائد قوات التحالف الدولي الجنرال ماثيو مكفارلين تعكس «جهودنا المشتركة لضمان الهزيمة الدائمة لداعش والمضي قدماً نحو مستقبل أفضل للمنطقة». وتابع البيان: «بحثنا في هذا الاجتماع أوجه التعاون والتنسيق المشترك على المستوى العسكري خاصةً في مجال التدريب والتسليح». وكانت القيادة المركزية للجيش الأميركي (سنتكوم) أعلنت في 20 يناير (كانون الثاني) الجاري عن استهداف قاعدة التنف في جنوب شرقي سوريا بطائرات مسيرة، ما أدى إلى إصابة مقاتلين ينتميان إلى فصيل سوري معارض بجروح. وأفادت في بيان بأن الهجوم نفذته «ثلاث طائرات مسيرة أحادية الاتجاه... أسقطت قوات التحالف الدولي اثنتين منها فيما استهدفت الثالثة» القاعدة. ولم توجه القوات الأميركية إصبع الاتهام إلى أي جهة، بحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية التي نقلت عن المتحدث باسم القيادة المركزية الكولونيل جو بوتشينو أن «هجمات من هذا النوع غير مقبولة» معتبراً أنها «تعرض قواتنا وشركاءنا للخطر». ورجح «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن تكون الطائرات المسيرة تابعة لمجموعات موالية لإيران، موضحاً أن الجريحين ينتميان إلى قوات «جيش سوريا الحرة» وهو فصيل معارض مدعوم أميركياً وينشط في منطقة التنف وكان يعرف سابقاً باسم «جيش مغاوير الثورة». وذكر «المرصد السوري» في تقرير أمس أن قوات «التحالف الدولي» استقدمت قافلة جديدة إلى شمال شرقي سوريا، قادمة من إقليم كردستان العراق، عبر معبر «الوليد» الحدودي في ريف الحسكة. وأوضح أن القافلة تتألف من 40 شاحنة تحمل صناديق خشبية مغلقة ومواد لوجيستية وصهاريج وقود، توجهت نحو قواعد التحالف في الحسكة. وكان «المرصد» قد ذكر في تقرير آخر أن قوات «التحالف الدولي» استقدمت في 15 يناير تعزيزات عسكرية تضمنت مدرعات وصهاريج وقود قادمة عبر معبر الوليد باتجاه قاعدتها العسكرية في بلدة الشدادي. على صعيد آخر، أشار «المرصد» إلى أن انفجاراً دوّى في قرية الحدث قرب مدينة الباب بريف حلب الشرقي، نتيجة تفجير مجهول في منزل قيادي في فصيل «حركة أحرار الشام»، مما أدى إلى مقتله، تزامناً مع تحليق طائرة مسيرة في أجواء المنطقة. ونقل «المرصد السوري» عن مصادر محلية حديثها عن استهداف القيادي بصاروخ أطلقته طائرة مجهولة. ونشر ناشطون معارضون صورة للقتيل وأكدوا أنه قيادي متحالف مع «هيئة تحرير الشام» وقتل بهجوم شنته طائرة «درون». في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع التركية، الأربعاء، «تحييد» 7 عناصر من تنظيم «وحدات حماية الشعب» الكردي شمال سوريا. وأوضحت الوزارة في بيان أن القوات التركية «استهدفت الإرهابيين لدى محاولتهم شن هجوم على منطقتي درع الفرات ونبع السلام المحررتين من الإرهاب».

جمع الحطب في الجبال الوعرة «مصدر رزق» لأطفال سوريين نازحين

يبيعونه بثمن زهيد أو يستخدمونه للتدفئة في فصل الشتاء

(الشرق الأوسط)... إدلب: فراس كرم... يدفع الفقر والعوز عشرات الأطفال السوريين النازحين في شمال غربي البلاد كل يوم خلال فصل الشتاء الحالي إلى التوجه نحو الجبال المحيطة بالمخيمات التي تؤويهم، لجمع ما توفره الطبيعة الجبلية من بقايا أعواد الأشجار الجافة والحطب، للاستفادة من ثمنها لقاء بيعها أو للتدفئة عليها في ظل البرد وموجات الصقيع. «نصعد إلى الجبل كل يوم ويجمع كل واحد منا حوالي كيس حطب نبيعه في السوق بـ30 ليرة تركية نشتري بها خبزاً وحوائج الطبخ لأهلنا. فنحن من يعيل أسرنا بعد وفاة آبائنا». بهذه الكلمات، بدأ الطفل حسام ورفاق طفولته البائسة حديثهم لـ«الشرق الأوسط» عن عملهم اليومي خلال فصل الشتاء، في جمع الحطب من بين الصخور والمرتفعات الوعرة والخطيرة في جبل الوسطاني، على بعد 20 كيلومتراً غرب إدلب، من أجل تأمين قوت يومهم ومساعدة أهاليهم في توفير الطعام بعد نزوحهم إلى أحد المخيمات في محافظة إدلب بشمال غربي سوريا. ويقول الطفل حسام (13 عاماً)، الذي نزح من قريته بريف حلب الجنوبي قبل 5 سنوات وفارق خلالها والده الحياة إثر نوبة قلبية مفاجئة، إنه «سعيد جداً» الآن بعد أن وجد مصدر رزق مؤقتاً من خلال العمل بجمع أعواد الحطب من الجبال المحيطة بالمخيم الذي يقيم وأهله فيه مع أكثر من 100 عائلة نازحة بالقرب من قرية الغفر غربي إدلب، بغرض بيعها وتأمين الحد الأدنى من تكاليف الحياة واحتياجات أمه وإخوته الثلاثة الصغار من خبز وكمية قليلة من الطعام، مشيراً إلى أن المساعدات التي تقدمها لهم إحدى المنظمات الإنسانية «ليست كافية». ويتوجه حسام ومجموعة من رفاقه الأطفال في المخيم بعد تركهم التعليم، كل يوم صباحاً إلى الجبال القريبة متجولاً بين الصخور حتى ساعات الظهيرة في ظل البرد والصقيع، مجاهداً في جمع ما جف من أغصان أشجار الزعرور والخرنوب وبعض العيدان من أشجار الصنوبر في كيس كبير من النايلون والعودة بها إلى المنطقة وبيعها بحوالي 30 ليرة تركية أو ما يقارب الدولار ونصف الدولار الأميركي، لمن يرغب بشرائها لتشغيل مدافئ الحطب خلال فصل الشتاء، في حين يشتريها آخرون لاستخدامها لطهي الطعام في أثناء عدم توفر المحروقات والغاز المنزلي. أما الطفل مصطفى (14 عاماً)، النازح مع أسرته من ريف إدلب الجنوبي، فهو أيضاً يرافق حسام كل يوم إلى الجبال بحثاً عن بقايا أعواد الأشجار والحطب، ليساعد أهله في مصاريفهم اليومية من خلال بيعه للكمية التي يجمعها من الحطب. ويقول إن الغيرة من رفاقه وحاجة أهله للنقود لشراء الطعام كانتا الدافع لتوجهه كل يوم صباحاً مع أصدقائه إلى الجبال لجمع الحطب وبيعه، مضيفاً أنه يعود مساء إلى خيمته «التي لا يوجد فيها سوى بعض قطع الإسفنج والأغطية وبعض الأواني المنزلية المتواضعة الخاصة بالطبخ وإعداد الطعام»، موضحاً أنه يعطي المبلغ الزهيد الذي يجنيه لوالدته لعلها تؤمّن فيه عبوة منظفات أو صابون أو أي شيء آخر ضروري تحتاجه الأسرة في حياتها اليومية. ويضيف: «قد نواجه في كثير من الأحيان مخاطر كبيرة أثناء التجوال بين الصخور الضخمة والمرتفعات الجبلية، بحثاً عن الحطب وأعواد الأشجار، وغالباً ما يتعرض بعض الأطفال إلى الإصابة بجروح خطيرة وأحياناً كسور في الأذرع وكدمات خطيرة نتيجة الانزلاق من أحد المرتفعات أو الصخور، كما نتعرض كثيراً للدغات من الحشرات الضارة والعقارب». وترتفع نسبة عمالة الأطفال في المهن التي غالباً ما تكون شاقة في مخيمات النازحين شمال غربي سوريا، كل عام في فصل الشتاء، نظراً لحاجة الأسر الماسة لزيادة الدخل وتوفير وسائل التدفئة لمواجهة البرد القارس وموجات الصقيع التي تتكرر مرات عدة خلال فصل الشتاء. ويشير ناشطون سوريون إلى أنه مع بداية فصل الشتاء من كل عام، يتخلى عدد كبير من الأطفال عن التعليم، ويتسابقون فيما بينهم بالتجول في المدن والبلدات لجمع الكرتون والنايلون المستعمل من أمام المحال التجارية وفي الأسواق، للاستخدام كوسيلة تدفئة في الشتاء، فيما يتوجه عشرات الأطفال بشكل يومي إلى المناطق الجبلية لجمع أعواد الأشجار الجافة إما لبيعها والاستفادة من ثمنها في سد متطلبات أسرهم اليومية أو لاستخدامها كوسيلة تدفئة إضافية.



السابق

أخبار لبنان..مشاهد «هوليودية» في القضاء: بيطار ممنوع من السفر وعويدات مدعى عليه!.واشنطن وباريس تشرحان أبعاد تدخلهما مع البيطار..وزير الدفاع: قائد الجيش يتجاوز صلاحياته..وقد أطلب إقالته..ما معنى ذكر «الخزانة الأميركية» مصرف لبنان و«حزب الله» في سطر واحد؟..تطورات متلاحقة.. "المعركة القضائية" تهدد التحقيق بانفجار مرفأ بيروت.. أميركا تدعم رواتب قوات الأمن اللبنانية عبر الأمم المتحدة..تدهور قياسي جديد لليرة يبطل مفاعيل تدخل «المركزي» اللبناني..

التالي

أخبار العراق..مسؤول عراقي: سيتم ضبط وزراء سابقين ضمن حملة لمكافحة الفساد..واشنطن تشدد على ضبط النظام المصرفي العراقي لمحاربة غسل الأموال..ملفات على أجندة رئيس وزراء العراق بفرنسا..القضاء العراقي يلغي "قرارات تحويل الأموال" لإقليم كردستان..احتجاجات الدولار..تظاهرات بمحيط البنك المركزي في بغداد..«نزاهة العراق» تلاحق وزيراً سابقاً و3 محافظين بتهم الاستحواذ على عقارات..أزمة الدولار تهدد «الإطار التنسيقي»..مئة يوم على حكومة السوداني: «الصدريّون» عائدون إلى الشارع..


أخبار متعلّقة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,722,167

عدد الزوار: 6,910,361

المتواجدون الآن: 116