أخبار العراق..السوداني: الأمن خط أحمر..اغتيال قيادي بارز بالجناح العسكري للتيار الصدري..قتلى إيرانيون في قصف مجهول على حدود سوريا والعراق..جدل عراقي حول استحداث كليات أهلية للطب البشري في عهد «وزارة العصائب»..

تاريخ الإضافة الخميس 10 تشرين الثاني 2022 - 3:47 ص    عدد الزيارات 692    القسم عربية

        


العراق.. اغتيال قيادي بارز بالجناح العسكري للتيار الصدري..

المصدر | الخليج الجديد + متابعات.... اغتال مسلحون مجهولون، الأربعاء، القيادي البارز في "سرايا السلام" الجناح العسكري للتيار الصدري في العراق "صلاح بريش الشبلاوي". ووفق مصادر أمنية عراقية، فإن "مسلحين مجهولين يستقلون سيارة دون لوحات مرورية فتحوا النار على الشبلاوي، في منطقة حي الجهاد، غربي العاصمة العراقية بغداد". وأوضحت المصادر أن "المسلحين فرّوا إلى جهة مجهولة بعد اغتيال الشبلاوي". فيما فرضت قوات الأمن إجراءات أمنية مشددة على مخارج منطقة حي الجهاد، لمنع هروب المسلحين إلى خارج المنطقة، بعد تنفيذ عملية الاغتيال. كما شهدت المنطقة انتشارًا لمسلحي "سرايا السلام"، بعد اغتيال "الشبلاوي"، والتي يقال إنها جاءت على خلفية ثأر عشائري. ولم يصدر تأكيد رسمي حتى الآن حول ملابسات الواقعة.

قتلى إيرانيون في قصف مجهول على حدود سوريا والعراق

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... استهدف طيران مجهول، منتصف ليل الثلاثاء/الأربعاء، الحدود السورية العراقية بريف دير الزور الشرقين، ما أوقع قتلى إيرانيين. ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن الاستهداف طال شاحنات تحمل أسلحة وصهاريج نفط، تابعة للميليشيات الإيرانية في منطقة ساحة الجمارك في الهري والبوابة العسكرية بريف البوكمال شرقي دير الزور. كما استهدف القصف موقعا عسكريا للميليشيات قرب المنطقة. ولفت المرصد، إلى أن الاستهداف تسبب بسقوط خسائر بشرية فادحة، إذ تأكد مقتل 14 شخصا إلى الآن، غالبيتهم من الميليشيات التابعة لإيران. وأضاف: "عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالة خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين، فضلاً عن خسائر مادية فادحة نتيجة لاستهداف شاحنات السلاح وصهاريج المحروقات". من جانبها، قالت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" (رسمية)، إن "4 انفجارات على الأقل وقعت على الشريط الحدودي بمنطقة القائم غرب العراق، وشوهد تحليق مقاتلات وطائرات هليكوبتر في الشريط الحدودي". ولم تذكر الوكالة أية تفاصيل أخرى، بينما نقل موقع "إيران بالعربي"، عن التليفزيون الإيراني نفيه سقوط قتلى في الغارة، التي أشير إلى أن مسيرة أمريكية نفذتها. ولفت التليفزيون الإيراني إلى أن الغارة استهدفت شاحنتين إيرانيتين تحملان "الغازوئيل" داخل الأراضي السورية قرب معبر القائم. أما شبكة "رووداو" الإعلامية العراقية، فقد نقلت عن عضو تحالف الأنبار الموحد "عبدالله الجغيفي"، قوله إن "التحالف الدولي قصف رتلا يحمل نفطا مهربا فور خروجه من منفذ القائم الحدودي، باتجاه سوريا بعد عبورها المنفذ بنحو 25 مترا". وذكر "الجغيفي" أن "الأرتال تهرب النفط إلى سوريا ولبنان في الليل بشكل دائم"، لافتا إلى أنه "لا يعرف عدد الحوضيات (الصهاريج) في الرتل التي تعرضت للقصف، وربما تكون 15 أو 20 حوضية". بينما أفادت منصة "صابرين نيوز" الإعلامية المقربة من الجماعات الشيعية المسلحة في العراق، بأن "القصف استهدف شحنات تحتوي على نفط إيراني متجه إلى لبنان". وأشارت إلى أن "الهجوم أسفر عن مقتل 25 شخصاً من العراقيين والسوريين بينهم سائقو شاحنات، فيما أصيب 10 آخرون بجروح". بينما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس"، نقلاً عن ما وصفته بـ"الجماعات المسلحة النشطة في المنطقة"، عن هجوم على قافلة نفطية على الحدود بين العراق وسوريا. وأوضحت أن الهجوم وقع في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، وأسفر عن مقتل 10 أشخاص. ونقلت عن مصدرين أن الهجوم استهدف قافلة من 15 شاحنة، كانت تمر من العراق إلى سوريا بالقرب من القائم. فيما قالت صحيفة "إيران" (حكومية)، إن الهجوم تم تنفيذه بطائرة أمريكية مسيرة استهدفت ناقلات نفط إيرانية كانت في طريقها إلى لبنان. من جانبه، نفى الجيش الأمريكي قيامه بأي هجوم بطائرة مسيرة على شاحنات محملة بالوقود على الحدود العراقية السورية، لكنه أكد وقوع انفجارات في هذه المنطقة وقال إنه يحقق. وردا على "بي بي سي فارسي"، قال مسؤول أمريكي إن هذه الضربات الجوية لم تنفذ من قبل القوات الأمريكية في منطقة البوكمال القائم على الحدود بين العراق وسوريا. وقالت القيادة المركزية الأمريكية إنها على علم بالانفجارات في هذه المنطقة وتقوم بالتحقيق فيها. يأتي هذا الهجوم، بعد يوم واحد من مقتل مواطن أمريكي في منطقة الكرادة في بغداد. رغم أن السفارة الأمريكية استخدمت في بيانها مصطلح "وفاة"، اكتفت بالقول إنها تراقب "عن كثب" تحقيقات السلطات المحلية. وأعلنت جماعة مسلحة مدعومة من إيران تدعى "أصحاف الكهف"، مسؤولية عن اغتيال "ستيفين إدوارد"، مضيفة أن "الهجوم جاء انتقاماً لاغتيال قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني السابق". وتشكلت هذه الجماعة بعد اغتيال "سليماني" في بغداد مطلع يناير/كانون الثاني 2020، برفقة نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي "أبومهدي المهندس"، بطائرة مسيرة أمريكية.

السوداني: الأمن خط أحمر

استمرار الغموض في حادثة مقتل أميركي في بغداد

بغداد: «الشرق الأوسط»... في الوقت الذي تواصل السلطات العراقية التحقيقات الخاصة بالكشف عن ملابسات مقتل مواطن إغاثة أميركي وسط العاصمة العراقية بغداد (الاثنين)، حذر رئيس الوزراء محمد السوداني أي طرف يريد اختبار حكومته في ملف الأمن، عادّاً إياه بمثابة «اختبار فاشل». السوداني الذي اعتبر أن «توقيت جريمة قتل المواطن الأميركي في بغداد فيه علامات استفهام» تعهد في الوقت نفسه بملاحقة القتلة، معتبراً أنه وبينما تواصل جهات التحقيق العراقية جهودها لكشف ملابسات الحادث بأسرع وقت ممكن، فإنه باستثناء ما عبّر عنه زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم غير المشارك في الحكومة من قلق، فإنه لا توجد ردود فعل من قِبل القوى السياسية العراقية حيال ما حصل، وهو أمر لم يكن مألوفاً في حالات كثيرة سبقت ذلك، سواء كانت عمليات اغتيال أو قصفاً بالصواريخ للسفارة الأميركية أو للمواقع التي كانت تشتبه الجهات المسلحة بأنها تضم جنوداً أميركيين. الحكيم وفي تغريدة له على موقع «تويتر»، حذر من انعكاس اغتيال المواطن الأميركي ستيفن إدوارد ترويل ببغداد قبل يومين، على «المناخ الآمن» في العراق. وقال، إن «اغتيال المواطن الأميركي ستيفن ترول وسط بغداد فعل مدان ومستنكر»، معرباً عن «عميق أسفنا لما حصل». وحث الحكيم، «الجهات الأمنية المسؤولة على الإسراع بكشف ملابسات الجريمة وإطلاع الرأيين المحلي والعالمي على تفاصيلها، وتشخيص ما إذا كانت دوافعها جنائية أم سياسية»، مشدداً على «عدم السماح بأن ينعكس ذلك سلباً على المناخ الآمن الذي يسود العراق أو على علاقاته الخارجية». من جهتها، فإن واشنطن التي بدت متحمسة لبدء صفحة جديدة من العلاقة مع الحكومة التي تعود في معظم وزرائها إلى قوى الإطار التنسيقي الشيعي تصرفت حتى الآن طبقاً للمراقبين السياسيين في بغداد بحذر وترقب دون أي نبرة تهديد. وفي حين يرى هؤلاء المراقبون والمتابعون، أن من الصعب على أي من أطراف قوى الإطار التنسيقي يمكن أن تتورط في عملية الاغتيال؛ كونها إما مشاركة في الحكومة الحالية أو أن الحكومة طالما لم يشكلها خصمهم العنيد مقتدى الصدر فهي قريبة منها، فإن الشبهات تبقى تدور حول أطراف موازية لا تريد للسوداني أن يذهب بعيداً في العلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية عقب سلسلة لقاءات أجرتها السفيرة الأميركية آلينا رومانوسكي معه بعد توليه مسؤولياته. وطبقاً للتوقعات نفسها، فإن عملية تصفية المواطن الأميركي على يد جهة مجهولة وإن أطلقت على نفسها «أهل الكهف» يراد منها بعث رسالة بأنه أياً تكن العلاقات بين العراق والولايات المتحدة على المستوى السياسي، فإن الأطراف العقائدية لا تنسى ما تعتقد أنه عملية ثأر مستمرة من الأميركان بسبب اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس. وفي سياق استمرار الدعم لحكومة السوداني، أعلنت السفيرة الأميركية في بغداد آلينا رومانوسكي، أمس (الأربعاء)، التزام بلادها وقوات «ناتو»، بتقديم المشورة والمساعدة لقوات الأمن العراقية لضمان الهزيمة الدائمة لـ«داعش». وقالت رومانوسكي في تغريدة على «تويتر»، إن «قائد قوات (ناتو) بالعراق الفريق جيوفاني يانوتشي وأنا ملتزمان بتقديم المشورة والمساعدة لقوات الأمن العراقية لضمان الهزيمة الدائمة لـ(داعش)». وأضافت «عراق آمن ومستقر وخالٍ من تهديد (داعش) سيسمح بتحقيق نمو اقتصادي أكبر وتقديم الخدمات لشعب العراق». وفي هذا السياق، يقول اللواء الركن المتقاعد الدكتور عماد علو، رئيس مركز الاعتماد للدراسات الأمنية والاستراتيجية، لـ«الشرق الأوسط»، إن «عملية اغتيال المواطن الأميركي في بغداد ستكون لها بالتأكيد تداعيات على أسلوب تعاطي رئيس الوزراء مع الملف الأمني بشكل عام والسلاح المنفلت بشكل خاص». وأضاف، أن «ما حصل في الواقع هو رسالة من أطراف لا ترغب في تحسين العلاقات بين بغداد وواشنطن، أو هي رسالة السوداني بعدم التعاطي بإيجابية في علاقته مع الأميركان، وهو لا يتفق مع توجهات الإطار الذي عقد الآمال على نجاح حكومة السوداني في هذه المرحلة»، مبيناً أن «ما حصل ربما يؤشر إلى وجود خلافات بين بعض الفصائل المسلحة التي تتبنى مشروع المقاومة». وبشأن «تنظيم أهل الكهف» الذي أعلن مسؤوليته عن الحادث، يقول اللواء علو، إن «هذا التنظيم غير معروف، وسبق له أن أعلن مسؤوليته سابقاً عن عمليات عدة في بغداد أو أربيل، بينما لم تعلن أي جهة من الجهات السياسية أن لها علاقة مع هذا التنظيم الوهمي حتى الآن رغم أن هناك بعض الخبراء والمراقبين القريبين من أجواء الفصائل المسلحة سبق أن تعاطوا بإيجابية مع بعض العمليات التي قام بها هذا التنظيم». أما رئيس مركز التفكير السياسي في العراق الدكتور إحسان الشمري، فيقول لـ«الشرق الأوسط»، إن «التقارب الذي بدا واضحاً بين واشنطن من جهة ومحمد شياع السوداني، رئيس الوزراء، من جهة أخرى أعتقد أنه استفز بعض الجهات الداخلية، خصوصاً أن هذه الجهات تنظر إلى الولايات المتحدة الأميركية بأن لها أجنداتها الخاصة في الداخل العراقي، ومن ثم تريد أن تقطع طريق أي تصاعد في مستوى العلاقة إيجابياً». وأضاف الشمري، أن «مقتل المواطن الأميركي هو في الواقع رسالة من هذه الجهات بأنها قادرة على إعادة التحكم بالعلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية، وأن على السوادني ألا يتخطى الحدود المرسومة للعلاقة مع واشنطن، فضلاً عن التأكيد أن هذه القوى تريد أن تقول إنها قادرة على إرباك الوضع الأمني في التوقيت الذي تختاره، وبالتالي وضع محددات أمام السوداني».

جدل عراقي حول استحداث كليات أهلية للطب البشري في عهد «وزارة العصائب»

الشرق الاوسط... بغداد: فاضل النشمي.. ما زال الجدل المحلي متواصلاً بشأن القيادي في حركة «عصائب أهل الحق» نعيم العبودي، الذي ألحقه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بكابينته الوزارية التي شكلها نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وأسند إليه حقيبة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والجدل يتمحور حول انتماء العبودي إلى جناح سياسي في ميليشيا مسلحة وحصوله على شهادة دكتوراه من جامعة لبنانية غير معترف بها في وزارة التعليم العراقية، ثم جاءت قضية موافقته على تأسيس 3 جامعات أهلية للطب البشري، لتزيد من حجم الجدل حول شخصية الوزير والوزارة في عهد حركة «العصائب». وقرر الوزير العبودي السماح بإنشاء كليات (الكفيل، والعين، والسبطين التي تتبع كلية الطب في جامعة طهران) للطب البشري، في خطوة تجاوزت الممانعة التي كانت قائمة منذ سنوات في الوزارة لافتتاح هكذا نوع من الكليات. وقوبل القرار الجديد بممانعة شديدة من نقابات الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان، ونقابة الأكاديميين العراقيين، وأصدرت النقابات الأربع بياناً مطولاً موجهاً إلى رئيس الوزراء محمد السوداني، حول ظاهرة استحداث كليات الطب. ورغم أن موضوع استحداث 3 كليات للطب البشري، هو الذي أثار القضية، فإن النقابات الأربع تعترض أيضاً على عمليات استحداث أخرى تتعلق بكليات الصيدلة وطب الأسنان، ووصفوا الأمر بـ«السابقة الخطيرة». وأحصى البيان أكثر من 5 مخالفات وقرارات صادرة عن الجهات الرسمية ورئاسة الوزراء بشأن منع التوسع في كليات المجموعة الطبية، وأكدوا أن «الاستحداث مخالفة صارخة لقانون التعليم العالي الأهلي رقم 25 لسنة 2016، وضوابط المستشفى التعليمي المقرة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي». وختمت النقابات الأربع بيانها بتوجيه رسالة إلى رئيس الوزراء، قالت فيها إن «صحة العراقيين أمانة في أعناقنا وأعناقكم، وإن استحداث كليات طبية أهلية بهذه الطريقة المخالفة للقانون سيؤدي حتماً إلى تخرج أطباء غير مؤهلين مع عدم الحاجة إليهم، ما يشكل خطراً جسيماً على أرواح الأبرياء». ولوحت النقابات بـ«اتخاذ خطوات لاحقة» لم تكشف عن طبيعتها في حال لم تتوقف عمليات الاستحداث الجديدة. من جانبه، يقول مسؤول سابق في وزارة التعليم، لـ«الشرق الأوسط»، إن «معظم، إن لم نقل، جميع الكليات الأهلية التي انتشرت انتشار النار في الهشيم بعد 2003 تقف وراءها جماعات وأحزاب سياسية نافذة قادرة على تحويل أي قانون أو تشريع لمصالحها الخاصة». ويضيف أن «معظم الكليات الأهلية لا تتمتع بأدنى قدر من معايير الجودة والكفاءة، الجميع يعرف ذلك، لكن إرادة الإثراء الفاحش على حساب الجودة والرصانة هي المتحكمة على الأرض». ويتابع: «أكبر كارثة تواجه التعليم الأهلي في الكليات الطبية هي أعداد الطلبة الذين يقبلون كل عام، ففي حين كان العدد المقرر للقبول من قبل وزارة التعليم يقدر بنحو 60 طالباً فقط للمرحلة الواحدة، تصل اليوم أعداد الطلبة في كليات الصيدلة وطب الأسنان إلى أكثر من 350 طالباً في المرحلة الواحدة، ولك أن تتخيل حجم الكارثة التعليمية التي تتسبب بها الكليات الأهلية». ورغم الضجة الكبيرة المثارة حول قضية الاستحداث، فإن بياناً من وزارة التعليم لم يصدر حول ذلك. من جانبه، هاجم عضو لجنة الصحة النيابية السابق جواد الموسوي، أول من أمس، بشدة قرار استحداث 3 كليات طب عام أهلية، واصفاً إياه بـ«اليوم الأسود» من تاريخ التعليم في العراق. وقال الموسوي، في بيان، إنه «يوم أسود من تاريخ التعليم في العراق، فقد تم بأيام قليلة وبطريقة غير مسبوقة استحداث 3 كليات طب عام أهلية رغم قرارات مجلس الوزراء وتوصيات لجنة القرار 92 وبيانات النقابات المهنية وكتب أعضاء البرلمان ولجنة التعليم النيابية، ورغم مخالفته الجسيمة لقانون التعليم العالي الأهلي». وأشار الموسوي إلى أن «العراق لديه 36 كلية طب عام حالياً، وهي أكثر من كليات الطب العام في بريطانيا، وفي عام 2027 سيكون عدد الأطباء في العراق أكثر من 95 ألف طبيب، وكل هذه الزيادة بالخريجين من الأطباء يرافقها نقص شديد بالبنى التحتية للكليات الطبية، خصوصاً المستحدثة والأهلية مع عدم توفر كوادر التدريس وعدم وجود مستشفى تعليمي يحوي أدنى متطلبات الوزارة ونقص شديد بالمستشفيات والدرجات الوظيفية». وتحدث الموسوي عن «فتح دكاكين تجارية لتخريج أنصاف أطباء لا يهدف إلا إلى الربح المادي وبضغط من جهات معروفة؛ حيث تم تغيير لجان الاستحداث الرصينة واستبدال آخرين بها».



السابق

أخبار سوريا..«طيران مجهول» يستهدف «قافلة إيرانية» شرق سوريا..جاويش أوغلو يحدد 4 أهداف استراتيجية تتمسك بها تركيا في سوريا..تركيا تلمح إلى احتمال بدء محادثات دبلوماسية مع سوريا..مقتل 9 سوريين بينهم 8 أطفال بحريق في تركيا..مقتل 7 عناصر من ميليشيا الأسد بينهم ضباط على جبهات الشمال السوري..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..إحباط هجوم حوثي بطائرة انتحارية على ميناء نفطي في شبوة..انتقاد أوروبي للحوثيين ومطالب بوقف انتهاكاتهم ضد اليمنيين..نقاشات أمنية لوزراء الداخلية الخليجيين في الرياض..الجبير: الوقود الأحفوري سيستمر لعقود ..رئيس أرامكو يؤكد أهمية العمل الجماعي في الأمن السيبراني..«الشرق الأوسط الأخضر» رسالة سعودية مهمة..عُمان والولايات المتحدة تعقدان أعمال الحوار الاستراتيجي..تدريس القرآن في رياض الأطفال يجدّد صراع التيارات في الكويت..أمين «مجلس التعاون»: أهمية تعزيز آفاق العلاقات الإستراتيجية الخليجية - الباكستانية..«فاو» تطلق مشروعا لتعزيز قدرة الأردن على التكيف مع تغير المناخ..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,238,020

عدد الزوار: 6,941,663

المتواجدون الآن: 107